محمد علي عامر بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 (معدل) لست هنا بصدد مناقشة العقيدة النصرانية حتي لا أحدث بلبلة ومناقشات ربما تثير حزازيات بين المصريين في المنتدي ولكن عندما يصف بابا الفاتيكان الجديد الإسلام بأنه ونبيه " لم يأت إلا بما هو سيئ وغير إنساني" و " إنّ العقيدة المسيحية تقوم على المنطق لكن العقيدة بالإسلام تقوم على أساس أن إرادة الله لا تخضع لمحاكمة العقل أو المنطق. " فلا يسع المرأ إلا أن يحمل كل الإزدراء لهذا الرجل الذي تحلي بأخلاق اللئام لأن اللئيم يخضع للقوي و يستقوي علي الضعيف وهذا بالضبط ما قام به هذا البابا عندما أعلن ولاءه التام لليهود بعيد جلوسه علي كرسي البابوية والآن يهاجم الإسلام - بجهل- لأنه يعلم أن المسلمين ضعفاء ومشتتين. ويبدو أن البابا لم يقرأ تاريخ كنيسته أو لعله يعتقد أنه من العقل والمنطق أن تبيع الكنيسة صكوك الغفران لضمان مقعد بالجنه و أنه من المنطق والإنسانية حرق العلماء أحياءً. وإذا كان البابا قد تغافل عن تاريخ كنيسته فيبدو أنه إستقي معلوماته عن الإسلام من " السي إن إن" أو" الفوكس نيوز" وبالتالي لا يعلم شيئ عن الدين الذي يهاجمه ويقول عنه أنه لم يأت إلا بما هو سيئ . ولو فتح " قداسته " - والقداسة لله وحده - القرآن الكريم وبأي ترجمة فسيجده في أي جدال حول العقيدة يسأل عن الحجة والبرهان " قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين" , " ونزعنا من كل أمة شهيدا فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون". علي كل حال فإن ديننا -اللا منطقي واللا عقلاني - قد علمنا أنه من صفات المؤمنين أنهم إذا سمعوا كلام هذه النوعية من البشر كان ردهم كلمة واحدة هي : سلام تم تعديل 14 سبتمبر 2006 بواسطة محمد علي عامر ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lembic بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 ذهلت عندما قرأت على موقع قناة الجزيرة ما نقلته عن بابا الفاتيكان الجديد عن الأسلام وأنه يقوم على أساس نشر الدين بحد السيف وعدم الأعتراف بالعقل والمنطق وما الى ذلك! من الممكن أن أسمع هذا من شخص يستقى معلوماته من مصادر غير وثيقه وسطحية ولكن كان توقعى أن بابا الفاتيكان كان من المنطقى أن يكون رجلا قارئا للتاريخ وباحثا منطقيا لمصادر معلوماته والا يستقى معلوماته ،وبالذات عن الدين الأسلامى والذى يعتبر ثانى أكثر دينا متبعا، من مصادر جاهلة أو حاقدة أو غير متخصصة! بصراحة أذهلنى مفهومه عن الدين الإسلامى والتاريخ الإسلامى! لن أحاول أن أسرد كيف إنتشر الدين الإسلامى فى العالم لأننا جميعا نعلم كيف تسابقت الشعوب على إعتناقه هربا من الإضطهاد الرومانى والكاثوليكى ولكن يكفينا عدد من يعتنق الاسلام الأن فى أوروبا وأمريكا الشمالية بالرغم من الحروب الشعواء على الإسلام فى جميع أنحاء العالم. الموقع والمقالة : http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9A9D53C...B04683CBCF5.htm ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 (معدل) لم يأت هذا البابا بجديد، فليس هناك من وسيلة لمهاجمة الإسلام ونشر رسالة الفاتيكان سوى الأكاذيب؟ تم تعديل 14 سبتمبر 2006 بواسطة El-Masri رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متمردة بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2006 دلوقتى تقوم فتنه ويقولوا شوفوا شوفوا بيعملوا فين ايه ؟ لا يهمنى اسمك لا يهمنى عنوانك زمانك مكانك يهمنى الانسان ولو ملوش عنوان يا ناس يا ناس هيه ده الحدوته حدوته مصرية بس اللى يفهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 هذا الجالس على كُرسي الفاتيكان يشعر في قرارة نفسه بأنه قزم مقارنة بالبابا الراحل .. لذا فهو قد أختار لنفسه طريق " خالف تُعرف " لكي يلفت الأنظار إليه لعله يأذخ بعض الشهرة والأضواء ... وننتظر رد فعل الحكومات الإسلامية وخصوصاً العربية .. لإن هذا الكلام الشاذ لم يأتي من صحيفة أو رسام كريكاتير هذه المرة .. ولكنه جاء من شخصية دينية وسياسية في نفس الوقت .. وهو رمز لغالبية المسيحيين في مختلف العالم .... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 لو كان بوش هو من ردد هذا الكلام ، كنا قلنا مشى حالك ، ده راجل اهبل مش عارف بيقول ايه، وكان حايرجع يقول انا مش قصدى . لكن عندما تصدر من رأس الكنيسة الكاثوليكية فى العالم ، مش قس فى كنيسة فى حارة ، يبقى لازم يكون لنا موقف. وحقيقى لازم يكون لنا موقف. قالوا ان البابا لم يقل هذا الكلام ، بل اقتبسه من كتبات عن مناقشة دارت بين امبراطور بيزنطى وعالم فارسى مسلم ، ولكن اذا كان قد ذكر ماقاله الامبراطور البيزنطى ولم يذكر مارد به العالم المسلم ، فهو يعنى ايمانه بما استشهد به ، وانه فعلا مايدور داخل عقله ونفسه ، على الرغم من تكراره انه يقتبس العبارات. اذا كان البابا السابق اعتبر مجازر اليهود للمؤمنين المسيحيين ، وقتل السيد المسيح ( طبقا للإعتقاد المسيحى ) كأن لم تكن ، فكيف به يتهم اسلامنا ورسولنا بكلام غير مسئول. هو يعلم اننا لن نرد الاساءة لنبينا وديننا بالاساءة للسيد المسيح او السيدة مريم، فكيف يسمح لنفسه بالتطاول على رسولنا وديننا؟ اعتقد ان مثل هذا الرجل ماهو الا رجلا جاهل وغبى ولايحق ان يكون فى هذا الموقع الذى يجب ان يكون قدوة حسنة لباقى تابعيه، وأعتقد انه يجب عليه الاعتكاف والدراسة من جديد قبل ان يحاضر فى تابعيه بمثل تلك الهراءات والخرافات ، ويجب على الدول الاسلامية التى من المقرر ان يقوم بزيارتها ان تعتذر عن استقباله! -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ريما بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 سبتمبر 2006 لم أستغرب كثيرا تصريحات البابا بنيديكت السادس عشر المسيئة للإسلام، فقد كثرت الدراسات حول ماضي البابا المتشدد والمتطرف الذي بدأ حياته البابويه بتصريح يقول فيه: "إن اليهود اخوة أعزاء. بينما لم يشر للمسلمين لا من قريب ولا من بعيد".!!! هذا أمر الأمر الآخر .. أن هذا الرجل ليس جاهل ولا أهبل كما قال البعض بل ربما يعلم عن الإسلام وعن نبيه أكثر مما نعلم نحن المسلمون .. فما قاله البابا كان مرتباً ومدروساً ومخططاً له ، ولم يكن زلة لسان أبداً، فهو يلقي خطابه في جامعة أكاديمية حول العقل والمنطق، وكأنه لم يجد الجرأة في مهاجمة الإسلام ونبيه بشكل مباشر، فاستعار هجوماً لإمبراطور بيزنطي في القرن الرابع العاشر في حوار مع أحد المثقفين الفارسيين وكان هذا الحوار يتم في مقربة من القسطنطينية حيث يفترض أن البابا سيزور تركيا قريباً، وكأنه يمهد لمثل هذه الزيارة... أما مضمون كلامه المختلق فمن السهل تفنيده فلا قيمة موضوعية له... فكان الأولى به أن يعترف أن المسيحية واليهودية كمعتقديين إنسانيين نعمتا بالراحة والأمن أكثر مما عاشه المسلمون في كنف المسيحية واليهودية فلينظر كيف أخذوا القدس وحشية مرتين وكيف حررناها سلما مرتين... وكان الأولى به وهو بهذا المنصب البشري الروحاني أن يقدرصنيع القرآن الكريم برفعة مكانة سيدة الخلق مريم...وكيف قدر سيدنا المسيح ورفعه في العالمين.... لكن الكفر ملة واحدة............................... الأمر المهم في كل هذا هو نحن الشعوب الإسلامية ... الشعوب الإسلامية لديها العاطفة والحب ولكن ينقصها العلم وينقصها العمل ، لاتعلم ولا تعرف ماذا تعمل..!! نطالب العلماء بتبصير الشعوب بالخطر القادم .... فالقوم يسنون لنا سكاكينهم وألسنتم السليطة وعقولهم الخربة الصدأة .... الأمر خطير جد خطير ... هذه المرة ليست من افاك تافه رسام في جريدة مغمورة بل من اقنوم الصليب الأكبر؟ وصدق الله عز وجل حين قال : ((ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم)). أكرر ... نطالب العلماء بما هو أكبر من الأدانة والأستنكار ... نطالبهم بالشرح والتحليل والتعليم .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 إذا كان هذا البابا يعلم أن المسلمين لا يستطيعون القدح فى المسيح عليه السلام أو فى البتول مريم .. فإنهم يستطيعون أن يقلبوا فى الصفحات السوداء لبابوية روما .. التى كانت تُدخل الناس إلى ملكوت السماء وتُخرجهم من ذلك الملكوت على مزاج البابا وحسب السبوبة ... ترى هل وجد بابا هذا الزمان سبوبة عند بوش أو إسرائيل جعلته يترسم خطى أسلافه ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد علي عامر بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 بدأ حياته البابويه بتصريح يقول فيه: "إن اليهود اخوة أعزاء. بينما لم يشر للمسلمين لا من قريب ولا من بعيد".!!! فما قاله البابا كان مرتباً ومدروساً ومخططاً له ، ولم يكن زلة لسان أبداً، وكان الأولى به وهو بهذا المنصب البشري الروحاني أن يقدرصنيع القرآن الكريم برفعة مكانة سيدة الخلق مريم...وكيف قدر سيدنا المسيح ورفعه في العالمين.... لكن الكفر ملة واحدة............................... الأمر المهم في كل هذا هو نحن الشعوب الإسلامية ... نطالب العلماء بتبصير الشعوب بالخطر القادم .... فالقوم يسنون لنا سكاكينهم وألسنتم السليطة وعقولهم الخربة الصدأة .... أكرر ... نطالب العلماء بما هو أكبر من الأدانة والأستنكار ... نطالبهم بالشرح والتحليل والتعليم .. الغريب في الأمر أن اليهود يعتقدون أن المسيح عليه السلام نبي كاذب وربما يعتقدون أن أمه البتول قد أتت الفاحشة ورغم ذلك إعتبرهم البابا إخوة أعزاء. الشعوب الغربية مضحوك عليها حيث أن معظمهم يظن أننا كمسلمين نكن العداء للمسيح ولا نؤمن به ولا يعلمون أن المسلم لا يكون مسلما إذا أنكر نبوة المسيح. الهجمة علي الأمة الإسلامية واضحة ولا تحتاج لردود عصبية وإنما لحسابات مدروسة يقوم بها عقلاء الأمة , أما الحكام فلن نحملهم فوق طاقتهم حيث أن أكثرهم عبقرية يدوب بيعرف يفك الخط. ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 هنا المسألة قد إختلفت .. يجب أن تتحرك كافة المنظمات الإسلامية .. في كل أنحاء العالم .. وعلى رأسهم الأزهر الشريف .. ويتم الرد على البابا بشكل واضح وصريح .. هذا وإلا .. سينفلت الأمر إذا ترك للعامة من المسلمين ... يجب أن تتحرك نخبة علماء المسلمين والإجتماع والمشورة فيما بينهم وتوحيد صفهم .. وموقفهم .. والرد فوراً وبأسرع وقت على هذا الكلام .. أعتقد أن البابا يجب أن يعتذر عما قاله .. بل هو سيفعل ذلك ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 السلام عليكم ( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ (118)أل عمران الحمد لله انه يظهر ما قلوب هؤلاء الكفار و لعلها ان تجعل إخواننا المسلمين المخدوعين اعلاميا يفيقون من وهم التعايش بين الاديان و ما الى ذلك قالها بن لادن ( مع تحفظى عليه ) ان الصراع بين معسكر الكفر و الايمان و هم لم يداروا او يجاملوا عليه يجب ان نفطن جميعا لذلك اما بالنسبه للكاهن اقصد الكافر الاعظم فمهما قلت عليه فالكلام و ان كان سبا اغلى منه فليس بعد الكفر ذنب و ليخسأ المنافقون و العلمانيون ( لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17)المائده ( لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73)المائده <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mmm بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2006 حسبى الله ونعم الوكيل هذا الأفتراء على ديننا الحنيف لن يكون الاول و لا الاخر هؤلاء لا يعرفون ما هو الاسلام و لا كم هى سماحته حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 نص محاضرة بابا الفاتيكان المثيرة للجدل أحمد المتبولي – إسلام أون لاين.نت ألقى بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر محاضرة في جامعة ريجينسبورج بولاية بافاريا الألمانية الثلاثاء 12-9-2006 كان عنوانها: "الإيمان والعقل والجامعة ذكريات وانعكاسات"، ودار مضمونها حول الخلاف التاريخي والفلسفي بين الإسلام والمسيحية في العلاقة التي يقيمها كل منهما بين الإيمان والعقل. بدأ البابا المحاضرة باجترار للذكريات التي عايشها أثناء مرحلة الدراسة والعمل بالجامعات الألمانية ومن بينها جامعة ريجنزبورج، مشيرا إلى أن هذه الجامعة كانت وما زالت فخورة بكليتي اللاهوت التابعتين لها، لما لهما من دور في تعميق مفهوم الإيمان، وكيف أن جميع من في الجامعة من أساتذة وطلاب كانوا يلتقون للحوار على اختلاف التوجهات والآراء. وقال: "هذا التماسك الداخلي للإيمان داخل هذا الكون لم يتأثر عندما قال أحد الزملاء بجامعتنا إنه من المثير للدهشة أن هناك كليتين تنشغلان بأمر غير موجود في الواقع، ألا وهو الرب". ثم انتقل للحديث عن العلاقة بين العقل والعنف في الديانة الإسلامية والخلاف في هذا الصدد بين الديانتين الإسلامية والمسيحية، واستشهد بهذه المناسبة بكتاب يفترض أنه للإمبراطور البيزنطي مانويل الثاني (1350-1425( وفي هذا الكتاب الذي يحمل عنوان "حوارات مع مسلم المناظرة السابعة"، وقدمه ونشره في الستينيات عالم اللاهوت الألماني اللبناني الأصل تيودور خوري من جامعة مونستر، يعرض الإمبراطور الحوار الذي أجراه بين 1394 و1402 على الأرجح مع علامة فارسي مسلم مفترض. وفيما يلي ترجمة عربية من إسلام أون لاين.نت للفقرات الكاملة من محاضرة البابا المتعلقة بهذا المحور (العلاقة بين العقل والعنف في الإسلام والمسيحية)، نقلا عن موقع الفاتيكان الإلكتروني باللغة الألمانية: "تداعت هذه الذكريات إلى ذهني عندما قرأت منذ فترة وجيزة جزءا من حوار نشره البروفيسير تيودور خوري، من جامعة مونستر، جرى بين الإمبراطور البيزنطي العالم مانويل الثاني ومثقف فارسي حول المسيحية والإسلام وحقيقة كل منهما خلال إقامته بالمعسكر الشتوي بالقرب من أنقره عام 1391". - "يبدو أن هذا الإمبراطور قد سجل هذا الحوار إبان حصار القسطنطينية بين عامي 1394 و1402، ويدل على ذلك أن مناظرته كانت أكثر توسعا من مناظرة محاوره الفارسي". - "الحوار تناول كل ما يتعلق بشرح بنيان العقيدة حسبما ورد بالكتاب المقدس والقرآن، وركز الحوار بصفة خاصة على صورة الرب وصورة الإنسان، أو على العلاقة بين ما نسميه الشرائع الثلاثة أو نظم الحياة الثلاثة، ألا وهي العهد القديم والعهد الجديد والقرآن". - "في هذه المحاضرة لا أريد أن أناقش هذه القضية، ولكن أريد التطرق لنقطة واحدة فقط هامشية نسبيا وشغلتني في كل هذا الحوار وتتعلق بموضوع الإيمان والعقل، وهذه النقطة تمثل نقطة الانطلاق لتأملاتي حول هذا الموضوع". - "ففي جولة الحوار السابعة كما أوردها البروفيسير خوري تناول الإمبراطور موضوع الجهاد، أي الحرب المقدسة. من المؤكد أن الإمبراطور كان على علم بأن الآية 256 من السورة الثانية بالقرآن (سورة البقرة) تقول: لا إكراه في الدين.. إنها من أوائل السور، كما يقول لنا العارفون، وتعود للحقبة التي لم يكن لمحمد فيها سلطة ويخضع لتهديدات. ولكن الإمبراطور من المؤكد أيضا أنه كان على دراية بما ورد، في مرحلة لاحقة، في القرآن حول الحرب المقدسة". - "وبدون أن يتوقف عن التفاصيل، مثل الفرق في معاملة (الإسلام) للمؤمنين وأهل الكتاب والكفار، طرح الإمبراطور على نحو مفاجئ على محاروه(...) السؤال المركزي بالنسبة لنا عن العلاقة بين الدين والعنف بصورة عامة. فقال: أرني شيئا جديدا أتى به محمد، فلن تجد إلا ما هو شرير ولا إنساني، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف". "الإمبراطور يفسر بعد ذلك بالتفصيل لماذا يعتبر نشر الدين عن طريق العنف أمرا منافيا للعقل. فعنف كهذا يتعارض مع طبيعة الله وطبيعة الروح. فالرب لا يحب الدم والعمل بشكل غير عقلاني مخالف لطبيعة الله، والإيمان هو ثمرة الروح وليس الجسد؛ لذا من يريد حمل أحد على الإيمان يجب أن يكون قادرا على التحدث بشكل جيد والتفكير بشكل سليم وليس على العنف والتهديد.. لإقناع روح عاقلة لا نحتاج إلى ذراع أو سلاح ولا أي وسيلة يمكن أن تهدد أحدا بالقتل". - "الجملة الفاصلة في هذه المحاججة ضد نشر الدين بالعنف هي: العمل بشكل مناف للعقل مناف لطبيعة الرب، وقد علق المحرر تيودور خوري على هذه الجملة بالقول: بالنسبة للإمبراطور وهو بيزنطي تعلم من الفلسفة الإغريقية، هذه المقولة واضحة. في المقابل، بالنسبة للعقيدة الإسلامية، الرب ليست مشيئته مطلقة وإرادته ليست مرتبطة بأي من مقولاتنا ولا حتى بالعقل". "ويستشهد (تيودور) خوري في هذا الشأن بكتاب للعالم الفرنسي المتخصص في الدراسات الإسلامية (روجيه) ارنالديز (توفي في إبريل الماضي) الذي قال إن ابن حزم (الفقيه الذي عاش في القرنين العاشر والحادي عشر) ذهب في تفسيره إلى حد القول إن الله ليس لزاما عليه أن يتمسك حتى بكلمته، ولا شيء يلزمه على أن يطلعنا على الحقيقة. ويمكن للإنسان إذا رغب أن يعبد الأوثان". - "من هذه النقطة يكون الطريق الفاصل بين فهم طبيعة الله وبين التحقيق المتعمق للدين الذي يتحدانا اليوم. فهل من الفكر اليوناني فقط أن نعتقد أنه أمر مناف للعقل مخالفة طبيعة الله أم أن هذا أمر مفهوم من تلقائه وبصورة دائمة؟ أعتقد أنه، من هذه الوجهة، هناك تناغم عميق ملحوظ بين ما هو إغريقي وبين ما ورد في الكتاب المقدس من تأسيس للإيمان بالرب. أول آية في سفر التكوين، وهي أول آية في الكتاب المقدس ككل استخدمها يوحنا في بداية إنجيله قائلا: في البدء كانت الكلمة. هذه هي الكلمة التي كان الإمبراطور يحتاجها: الرب يتحاور بالكلمة، والكلمة هي عقل وكلمة في نفس الوقت. العقل القابل للخلق ويمكن تناقله، شريطة أن يظل رشدا. يوحنا أهدانا بذلك الكلمة الخاتمة لمفهوم الرب في الكتاب المقدس. ففي البدء كانت الكلمة والكلمة هي الرب. الالتقاء بين الرسالة التي نقلها الكتاب المقدس وبين الفكر الإغريقي لم يكن وليد صدفة. فرؤيا بولس المقدس (...) الذي نظر في وجه مقدونياً وسمعه يدعوه: تعال وساعدنا – هذه الرؤية يجب أن تفسر على أنها تكثيف للتلاقي بين العقيدة التي يشتمل عليها الكتاب المقدس وبين السؤال اليوناني". - "اليوم نعرف أن الترجمة اليونانية للعهد القديم بالإسكندرية (المعروفة باسم السبتواجنتا) أي الترجمة السبعينية، لم تكن مجرد ترجمة للنص العبري فقط بل إنها خطوة هامة في تاريخ الوحي الإلهي، التي أدت إلى انتشار المسيحية". - "كان هناك تلاق بين الإيمان والعقل، بين التنوير الحقيقي والدين. مانويل الثاني كان يمكنه القول، من خلال الإحساس بطبيعة الإيمان المسيحي، وفي الوقت نفسه بطبيعة الفكر اليوناني الذي اختلط بالعقيدة وامتزج بها، من لا يتحاور بالكلمة فإنه يعارض طبيعة الرب". - "هنا يمكن ملاحظة أنه في نهايات العصر الوسيط ظهرت اتجاهات في التفسير الديني تجاوزت التركيبة اليونانية والمسيحية. فتميزت مواقف تقترب مما قاله ابن حزم وتتأسس على صورة تعسف الرب الذي لا يرتبط بحقيقة أو بخير. - "الاستعلاء، الذي هو الطبيعة المخالفة للرب، تجاوزت المدى لدرجة أن رشدنا وفهمنا للحقيقة والخير لم يعد المرآة الحقيقية للرب، وتظل إمكانياتها غير المحدودة مخفية وغير متاحة لنا إلى الأبد. في مقابل ذلك تمسك الاعتقاد الكنسي بحقيقة أنه يوجد بيننا وبين الرب وبين روح الخلق الأبدية وبين عقلنا تطابق. - "وختاماً فرغم كل السرور الذي نرى به الإمكانيات الجديدة التي أدخلها الإنسان، نرى أيضاً التهديدات التي تتنامى من هذه الإمكانيات. ويجب أن نسأل أنفسنا كيف يمكن أن نسيطر عليها. ولن يمكننا ذلك إلا إذا تلاقى العقل والإيمان بصورة جديدة. ومن خلال ذلك فقط يمكننا أن نكون مؤهلين لحوار حقيقي بين الحضارات والأديان الذي نحن في أمس الحاجة إليه". "العقل الذي يكون فيه الجانب الرباني أصم والدين ينتمي إلى الثقافات الثانوية هو عقل غير صالح لحوار الحضارات. وقد قال مانويل الثاني إنه ليس من العقل أن ألا يكون التحاور بالكلمة؛ لأن ذلك سيكون معارضا لطبيعة الرب، قال ذلك من خلال منظوره لصورة الرب المسيحية، لمحاوره الفارسي.. بهذه الكلمات وبهذا البعد من العقل ندعو لحوار الحضارات مع شركائنا وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 (معدل) اللى قبله رفض مناظرة الشيخ أحمد ديدات، وده رفض مناظرة الشيخ الكبيسى، بصراحة موقف جبان جدا، يحدف كلام من بعيد ومعندوش إستعداد لمناقشة ما قاله. هكذا الصليبييون منذ عرفناهم، لا حجه ولا دليل ، مجرد تلاقيح كلام قبيحة من وراء الجدران. بكره الدود ياكله زى اللى قبله وساعتها مفيش مهرب. تم تعديل 17 سبتمبر 2006 بواسطة El-Masri رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lembic بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2006 الشعوب الغربية مضحوك عليها حيث أن معظمهم يظن أننا كمسلمين نكن العداء للمسيح ولا نؤمن به ولا يعلمون أن المسلم لا يكون مسلما إذا أنكر نبوة المسيح. b] الآخوة المسيحيين نفسهم مش بيؤمنوا بنبوة المسيح! وفكرة إن المسلم بيؤمن بإن السيد المسيح نبى ، لايشعر المسيحى بأنها شيء يقرب بين الديانتين. ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سيزيف بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 كانسان و كمسيحى شعرت بالاسف البالغ تجاه التعليقات المثيره للجدل من بابا الفاتيكان لا استطيع ان ازعم اننى قد فهمت تماما مضمون تلك التصريحات نظرا لان وسائل الاعلام تناولتها بشكل متضارب ولكن على اى حال لو كان البابا تعمد الاساءه الى الاسلام فهو امر غير مقبول من نظره الدين المسيحى التى تدعو كل تعاليمه الى السلام و عدم الاساءه للاخرين ومن المؤسف ان يكون من يخالف تلك التعاليم بابا الفاتيكان نفسه و لو كان البابا قد انزلق دون قصد الى تلك الاساءه بان اشار الى مناظره قديمه بين الامبراطور البيزنطى و مسلم فارسى - كما قرات فى بعض الصحف - فهو امرمؤسف ايضا ان يكون بابا الفاتيكان يفتقر الى الحكمه و بعد النظر على هذا النحو فكان اجدر به ان يبتعد اساسا عن الدخول فى مثل هذه المواضيع الشائكه - ايضا وفقا للتعاليم المسيحيه التى توصى بالبعد عن المجادلات و المناقشات الغبيه التى لا طائل منها البابا و هو على راس الكنيسه الكاثوليكيه فى العالم اجمع لابد ان يزن كل كلمه ينطقها و كل تصرف بميزان دقيق للغايه و ان يسعى الى نشر السلام بين البشر جميعا بغض النظر عن اختلافهم فى الدين لا ان يكون سببا فى فتنه عالميه جديده كأنه ينقص العالم المزيد من مشاعر البغض و العداء و الكراهيه لست املك الاعتذار عن خطأ لم ارتكبه ولكننى اصلى من اجل كل الاخوه و الاخوات المسلمين الذين مست تلك التصريحات مشاعرهم ليس شرطا للموت ان يكفن الميت ولا ان ينشر له نعيا او ان يضعوا شاهدا على قبره انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم "shinercorner" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 عزيزى سيزيف .. أحييك على مشاركتك ومشاطرتك لزملائك المسلمين أعضاء المنتدى إستياءهم مما نشر على لسان بابا روما .. وطبعا أنت لست مطالب بالاعتذار عن ذنب لم ترتكبه .. لو كان البابا تعمد الاساءه الى الاسلام فهو امر غير مقبول من نظره الدين المسيحى التى تدعو كل تعاليمه الى السلام و عدم الاساءه للاخرين ومن المؤسف ان يكون من يخالف تلك التعاليم بابا الفاتيكان نفسه إذا كان الدين المسيحى لا يسمح بالإساءة للآخرين .. فالإسلام أيضا ينهى عن ذلك ولكن المشكلة ليست فى الدين وإنما فى أتباع الدين .. أنا مثلك إلتبس علىّ الأمر خاصة بعد مشاركة الأخ "صبح" التى اشتملت على ترجمة للفقرات ذات العلاقة من خطبة بابا روما ... أصبحت أميل إلى الاعتقاد أنه تنقصه كياسة رجل الدين المحترم .. فقد أساء اختيار المقدمات التى تؤدى إلى النهاية التى تحمل الرسالة التى أراد أن يوصلها : بهذه الكلمات وبهذا البعد من العقل ندعو لحوار الحضارات مع شركائنا كيف يدعو إلى حوار الحضارات مع "شركائه" وهو يقتبس ما يسئ لرب هؤلاء " الشركاء " .. أى عقل هذا الذى يريد على أساسه حوارا مع " شركائه " .. أهو العقل الذى كان حتى الستينيات من القرن الماضى يعتقد بمسئولية اليهود عن صلب المسيح ؟ أم العقل الحالى الذى برأ اليهود من دم المسيح فى ستينيات القرن الماضى ؟ .. هل العقل الذى كان يؤمن بالمسيحية .. أم العقل الذى سمح بتهويد المسيحية وصهينتها ، فجاء بالمحافظين الجدد ليسيطروا على أكبر دولة فى العالم وليجعلوها أداة فى أيديهم يشعلون عن طريقها حروبا تصب فى النهاية فى مصب منفعة الصهيونية ؟ ... أم عقله هو الذى سمح له باقتباس لا غموض فيه من كلام الإمبراطور البيزنطى يسئ إلى رب المسلمين .. ثم يجعله نفس العقل يقول بلسانه هو قولا غامضا عن الحروب التى خاضتها أوروبا باسم الدين فى نهايات العصر الوسيط .. فهذه هى جملته التى يمكن تفسيرها لكى تعنى أيا من الطرفين "هنا يمكن ملاحظة أنه في نهايات العصر الوسيط ظهرت اتجاهات في التفسير الديني تجاوزت التركيبة اليونانية والمسيحية. فتميزت مواقف تقترب مما قاله ابن حزم وتتأسس على صورة تعسف الرب الذي لا يرتبط بحقيقة أو بخير. أم العقل الذى لم يسمح له باستنكار حروب جورج بوش وعصابة المحافظين الجدد .. تلك الحروب التى قال عنها بوش إن الرب ألهمه بأن عليه أن يشعلها ؟ إذا كان يريد فعلا أن يجد " شركاء " ليحاورهم حوار الحضارات فقد كان عليه أن يحترم عقول العقلاء .. وألا يبدأ عهده بمصانعة اليهود والمحافظين الجدد على حساب " شركائه " ورب "شركائه " فيلقى بالمزيد من الوقود على النار التى أشعلها السفهاء من رعاياه ومن المتصهينين ... وساعدهم للأسف السفهاء من "شركائه " الذين لم يقرءوا قول ربهم الواحد : "وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زعلان بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 الرجل لم يتراجع عن كلامه لكنه قال أنه يقص "تاريخا" !! وأنه تأثر وأسف "لردود فعل "المسلمين أي أن ردود فعل المسلمين غير متماشية مع حجم الموضوع من وجهة نظره خاصة أنه "تاريخ" في عقل بالي ناقص يقولها صراحة أنه يقول حقائق والمسلمين زعلانين من الحقيقة مش عارف امتى المسلمين والعرب حيفوقوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زعلان بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 عن أي إعتذار تبحثون .. البوب الكاثوليكي الفاتيكاني صورة من صور التطرف والكراهية وهو يعبر عن حقيقته وإيمانه ومن العيب أن نلومه أو نطلب منه اعتذار أو تراجع أو تبرير ... من الجيد أن نعرف أعداءنا من أصدقائنا فهناك أعداء أصحاب منهجية وفلسفة وزعامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 القرضاوي والقطان في مواجهة بابا الفاتيكان شيرين نصر لم يكد يمر عام على الإساءة التي وجهت إلى رسولنا الكريم محمد -صلوات الله وسلامه عليه- حتى أتت مأساة أفظع؛ وهي الإساءة مرة أخرى، وهذه المرة لم تكن من صحفي ولا جريدة بل صدرت من أكبر رجل دين في المسيحية، له مكانته العظيمة عند المسيحيين وكلمته التي لا ترد. هذه الإهانات والإساءات التي يتعرض لها الدين الإسلامي ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم تتطلب وقفة من كل مسلم غيور على دينه، ويقع العبء الأكبر على الدعاة؛ حيث تقع على عاتقهم مهمة تحريك المسلمين في الاتجاه الصحيح والأمثل للرد على هذه الإساءات. ومن هذا المنطلق جاءت خطب الجمعة اليوم 15-9-2006، منددة بما قاله بنديكت السادس عشر بابا الفاتيكان؛ فجاءت مطالبة باعتذار علني على ما صدر منه ضد ديننا وشريعتنا، ومحذرة من رد الفعل الذي سيقع من المسلمين في جميع أنحاء العالم. عزتنا من عزة الله ورسوله حول هذا الأمر جاءت خطبة الدكتور يوسف القرضاوي اليوم من الدوحة؛ حيث استهل خطبته قائلا: "يبدو أننا المسلمون الذي بلغ عددنا مليارا ونصف المليار من البشر أصبحنا أمة من ورق ومن زجاج، نُرمى بالسهام والنبال من كل مشرق ومغرب ومن شمال وجنوب، فلم نفق من تلك الإساءة المتعمدة إلى نبينا محمد نبي الرحمة صلوات الله عليه، التي تمثلت في الرسوم الكاريكاتيرية التي قامت بها صحيفة دانماركية في العام الماضي وغضب لها العالم الإسلامي أجمع في كل مكان، ودافع عن نبيه محمد صلوات الله وسلامه عليه وعن الإسلام، وهذا من حقها؛ فالذليل هو من يقبل الذل، والأمة الإسلامية أعزها الله بالإسلام". وأضاف فضيلته: "تشهد الأمة اليوم مأساة أخرى جديدة، لم يقم بها صحفي في جريدة.. ولكن قام بها أعظم رجل دين في المسيحية، حبر المسيحية الأعظم، كما يسمونه بابا الفاتيكان، يهاجم الإسلام ودين الإسلام وعقيدته وشريعته، ونبيه صلوات الله وسلامه عليه بدون مبرر أو ضرورة تدعو إلى ذلك، فلن نقبل هذا". وتساءل فضيلته: "هل أصبح دمنا مباحا؟! هل حمانا مستباح؟! هل استُحلت حرماتنا؟! وما الذي يحدث لأمة بهذا العدد؟ هل أصبحت غثاء كغثاء السيل، لا يحترمها أحد ولا يخافها أحد، فهذا الشيء لا يسكت عليه ولا يصبر عليه، فهذا الذل لا يقبله الإسلام، فنحن أمة عزيزة أعزها الله بالإسلام، وعزتنا من عزة الله وعزة الإسلام، فنحن نفخر برسالة محمد ونشرف بها، وعبادتنا لله وحده، ونركع ونسجد له؛ فلم يراع بابا الفاتيكان لهذه الأمة حرمة، وقال ما قال في محاضرة في إحدى جامعات ألمانيا". رسالتنا عالمية خالدة وأكد القرضاوي أنه لن يرد على البابا في هذه الخطبة، ولكنه سيرد عليه في برنامج "الشريعة والحياة"، وكشف فضيلته عن ملابسات الأمر قائلا: أثار البابا نقطة على لسان إمبراطور بيزنطي في القرن الرابع عشر الميلادي مع مثقف مسلم فرنسي؛ فردد ما قاله الإمبراطور البيزنطي للمثقف المسلم وهو "ما الجديد الذي جاء به محمد نبيكم غير ما أتى في المسيحية واليهودية، أرني ما الجديد الذي جاء به محمد؟ لن تجد إلا أشياء شريرة وغير إنسانية، مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف". واستنكر فضيلته ترديد البابا ما جاء على لسان الإمبراطور، ثم توقف ولم يعقب عليه، ولم يأت برد المثقف المسلم، فهذا يعني أنه موافق عليه، وكان من الأمانة أن يأتي بكلام المثقف المسلم، وإلا لم يكن هذا حوارا. ويرد القرضاوي على هذه الافتراءات قائلا: "فنحن نقول لبابا الفاتيكان: إن محمدا جاء برسالة عظيمة امتازت بالشمول، وامتازت بالعالمية والخلود؛ لأنها جاءت بالدنيا والآخرة {وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاَءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ}. مطلوب اعتذار علني ومن المنامة جاءت خطبة الشيخ عدنان عبد الله القطان مطالبا بالاعتذار العلني عن هذه الهجمات؛ لأنها صدرت من رموز مؤثرة؛ بل إن لهم أو لبعضهم ارتباطا بالسياسيين وصناع القرار؛ بل إن هذه الإساءة والاتهامات والإهانات تم نشرها على أوسع نطاق عبر قنوات عالمية واسعة الانتشار.. وحذر فضيلته من عواقب هذه الحملات التي لا يعلم مدى تأثيرها إلا الله عز وجل. وأكد أن الإساءات أصبحت متتابعة ومتكررة، تثير مشاعر المسلمين في العالم، ومن المؤسف أنها تصدر من رجال ينتسبون إلى دينهم وكنائسهم؛ بل إلى رجالات الإعلام والسياسة، ويقف وراءه بعض من كبار المشاهير من رجال الدين والفكر، واتهموا نبينا بالكذب والجنون والسرقة وقطع الطريق وسيئ الأفعال، ووصفوا ديننا بأنه خدعة كبرى.. فلِمَ كل هذا؟. وأضاف الشيخ عدنان: "إن هذه المحاولات من التشويه والدس والأكاذيب والإثم إنما تسيء إلى العلاقات بين الشعوب، وتبث بذور الكراهية، وتنشر أبشع صور الكراهية بين الشعوب. إن أمة الإسلام التي فاقت أعدادها ربع سكان العالم وتعيش في 54 دولة تقيم في 120 مجتمعا بشريا.. هذه الأمة بثقلها تستنكر هذه الهجمات، وهذه الافتراءات الآثمة، وتؤكد أن السماح بانتشار مثل هذه الهجمات يساعد على إفشاء الصراع، ونشر البغضاء، ويؤدي إلى عواقب وخيمة". ودعا فضيلته كل طالب للحقيقة إلى قراءة ديننا جيدا من سيرة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، وليعلم طالب الحقيقة أن المسلمين يكفيهم شرفا أنه يحرم عليهم الانتقاص من أنبياء الله. وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان