ragab2 بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2006 (معدل) . كانت هوايتى الأولى هى الموسيقى وتعلمت عزف العود فى عمر أربعة عشر عاما وبعدها تعلمت عزف الأورج مرورا بتعلم البيانو الذى كنت أختلس أوقات معه وفى تعلم العزف عليه فى منزل صديقى حيث كان البيانو وقتها تقتنيه العائلات الأورستقراطية وبعد تخرجى اشتريت أورج كهربائى واستكملت تعلمى العزف عليه حتى صرت مغرم بتجميع الآلات الموسيقية لى ولأبنائى ويوجد لدى الآن بمنزلى ثلاث أورجات ياماها شرقى وغربى ومنهم واحد موبيليا فى شكل وحجم البيانو والباقين على حوامل بالإضافة لثلاث جيتارات لأبنائى وعودين خاصين بى منهم عود بمفاتيح جيتار حسب طلبى من الصانع أما التصوير فقد عشقته فى الشباب منذ وقت طويل وكنت أقتنى فى بداية مزاولتى له كاميرات عديدة منها مينولتا وياشيكا وكوداك بمختلف الأحجام والعدسات غير الكاميرا الفورية بولارويد التى كانت تظهر الصورة فى الحال وكانت شيئا جديدا ومبهرا فى وقتها وخاصة أن صورها كانت ملونة ومازلت أتذكر محل اسبنس بدبى والذى كنا نسلمه الأفلام الملونة لإرسالها لندن وكنا ننتظر تحميض الفيلم الملون وطبعه شهرين أو ثلاثة ليعود لنا مطبوعا حيث لم يكن يوجد وقتها معمل واحد لطبع وتحميض الأفلام الملونة فى الإمارات أوالبلاد العربية وأول ماظهرت ثورة الأفلام والصور الملونة فى أول السبعينات كانت شيئا سحريا حيث كانت الصور وقتها كلها أبيض واسود ويتم تلوينها يدويا فى الأستوديو بفرشاة وأقلام ملونة لقد استغل عبد الله مراد المواطن الإماراتى العجمانى الذكى صاحب استوديوهات عجمان هذه الطفرة فى عالم التصوير واكتسب ثروة هائلة وأصبح مليونيرا الآن وربما مليادير زاده الله من خيراته وأنعم عليه حيث كان طالبا فى أول مراحله ولم يستكمل تعليمه فأرسله والده إلى أمريكا لاستكمال دراسته بالمدارس الإعدادية والثانوية وابعاده عن أصدقاء السوء الفاشلين وفى أمريكا لفت نظره معامل تحميض وطبع الأفلام الملونة فغير اتجاهه على الفور وقرر استيراد معمل من هذه المعامل وارساله لعجمان وهكذا اتصل بوالده الموظف البسيط وطلب منه تدبير مبلغ وارساله له لدفع ثمن هذا المعمل المتواضع والذى اختاره من بين أرخص الأسعار ثم عاد لإمارة عجمان وركب المعمل فى جراج سيارته بمنزله العربى حيث لم يكن يملك محلا فى تلك الفترة وهكذا افتتح أول معمل لتحميض وطبع الأفلام الملونة فى الإمارات وربما فى كل البلاد العربية وسرعان ما نشر اعلانات أمام معظم محلات السوبرماركت والتصوير والمحلات العامة على الرصيف فى الشارقة ودبى وعجمان نظير هامش عمولة للمحل المعلن وكتب فى هذه اللوحات .. هنا نستقبل الأفلام الملونة لتحميضها وطبعها فى خلال أسبوع وكانت فترة اسبوع هذه تمثل طفرة فى عالم الصور الملونة بعد أن كانت تمكث شهرين وثلاثة فى لندن للطبع والتحميض وهكذا تكالب عليه العمل وانشغل المعمل وكنا نستلم الأفلام بعد عشرة أيام وليس اسبوع لكثرة الضغط عليه ومع ذلك كنا سعداء لأنه وفر علينا شهرين أو ثلاثة من الإنتظار ثم توسع عبد الله مراد وافتتح مراكز لاستقبال الأفلام الملونة فى كل الإمارات ونقل معمله من الجراج لمبنى كبير استأجره لذلك وأصبح عبد الله يعد واحدا من الآحاد ورجال الأعمال المهمين فى الإمارات بعد انشائه استوديوهات عجمان لتصوير المسلسلات المصرية والعربية غير أنه يمتلك الآن دار للطبع والنشر يعتبر من أكبر دور النشر فى الشرق الأوسط واسندت له اتصالات الإمارات وبلاد أخرى فى الخليج طبع دليل التليفونات وبالمناسبة أخت عبد الله مراد متزوجة من شاب مصرى تزوجته عن حب وقت أن كانوا يعملون فى السعودية وقد قابلت هذا الشاب فى مناسبة من المناسبات وتكلمنا كثيرا وكان لدى أيضا كاميرا سينما 8 مللى صوت وصورة صورت بها فرحى وأبنائى عندما كانوا أطفال وقبل ظهور الفيديو وكاميراته وقد قمت بنقل أفلام السينما على شرائط فيديو بطريقة بدائية عن طريق عرضها بواسطة بروجيكتور على شاشة على الحائط ثم تركيز كاميرا الفيديو عليها وكانت الفيديوهات وقتها مازالت فى طور التطوير حيث كان لدى كاميرا تعمل مع فيديو محمول للتسجيل على شريط فى اتش اس كبير Vhs ولم تكن مثل كاميرا اليوم التى تدخل فيها شرائط صغيرة قد اخترعت بعد والتى اقتيت البعض منها فيما بعد واستكمالا لهوايتى للتصوير وجدت أنى أحتفظ بأفلام عائلية نيجاتيف لأبنائى والعائلة أبنائى عندما كانوا أطفالا صغارا ببراءة الطفولة صحيح أنها مطبوعة فى صور ولكنه تم توزيع البعض منها للإخوة والأهل فقمت بحفظها على الكمبيوتر بعد أرشفتها وتنزيلها على الإسكانر ثم طبعتها على سى ديهات والإحتفاظ بها بعيدا عن التلف وقد استعنت فى ذلك ببرامج إى سى دى سى Acd See وبرنامج بيكاسا Bicasa2 وهى برامج مفيدة جدا لتطوير وتصليح وتوضيح الصور Photo Edit عامة الهوايات شيئ دميل ومفيد أتذكر أنى كنت غاوى شراء واقتناء التليفونات اللاسكى أثناء أزمة التليفونات فى مصر وكان منها من هو طويل المدى بعدة كيلومترات حيث كانت الحل الوحيد للتغلب على مشكلة الخطوط الأرضية ونقص الكابلات فى المناطق الجديدة وفى مرة فى أول الثمانينات مد لى مهندس تليفونى من شبرا لمصر الجديدة قى منطقة جديدة بتليفون مداه خمسين كيلومتر ومع ذلك كنت أعانى من عدم وضوح الصوت ولكنى الآن تخلصت منها بالبيع بعد انتشار خطوط التليفونات الأرضية وتجديد شبكاتها مع السنترالات الآلية لعدم حاجتى لها ولكنى لا أعتبر هذه الغية هواية ولكنها كانت مجرد تعويض نقص فى مشكلة خاصة أما الآن وبعد قدومى من المصيف مع الأولاد صرت مشغولا بمرحلة جديدة من هواية التصوير وأدرس وأتعلم الآن من النت برامج مونتاج الأفلام المتحركة حيث نجحت ولله الحمد فى تنزيل شرائط الفيديو التى صورناها على الكمبيوتر وقد ركبت لهذا الغرض كارت تى فى تيونر بإسم فلاى تى فى Fly Tv ووجدت على النت برنامجا مفيدا لمونتاج الأفلام اسمه Video Edit Magic وأقضى معظم وقت فراغى الآن فى التدريب على هذا البرنامج لتنزيل وحفظ شرائط الفيديو على اسطوانات سى دى بجانب زيارتى لمواقع البلوتوث والصور الغريبة على النت والتى أضحت هواية ثالثة بجانب الموسيقى والتصوير تأخذ من وقتى الكثير أتذكر يوما أثناء وجودى بالخليج أننى خصصت حجرة من المنزل لهواياتى بها مرسم وكاميرات الشوط العادية والفيديو وشطحط أكثر فاشتريت جهاز طبع وتحميض أفلام الصور الأبيض واسود وفعلا جربت تحميض الأفلام وطباعتها فى غرفة مظلمة ولكننى لم أتحمل رائحة الأحماض حيث أخذت هذه الهواية عن صديق لى فى مصر أيام الدراسة حيث كان يملك هذا الجهاز فى حجرته لتكبير وتحميض وطبع الصور وأشاهده وهو يمارس هوايته هذه ومازال هذا المكبر مخزونا فى الدواليب ضمن كراكيب منزلى إلى الآن مع الفيديو البيتامكس ذو الشرائط الصغيرة الذى كان منتشرا فى الماضى وغطى عليه الفى اتش اس وخاصة فى مصر ولا أعرف السبب والآن أفكر فى شراء كاميرا حديثة ديجيتال من التى لا تستخدم فيها أفلام وتعتمد على كارت الممورى وقد شاهدتها مع شقيق زوجتى المقيم باليونان وهى عملية ومريحة وسريعة ولكنى لم أحدد بعد النوعية طبعا بعد تقدم السن وكبر الأولاد لم أعد أبتوديت مع الأجهزة الحديثة أو مغرما بسرعة شراء الإختراعات الجديدة كما كان يحدث فى الماضى وكما كنت فى الشباب عندما كنت أشترى الجهاز بعد شهرين من الإعلان عن اختراعه وتصنيعه فى شرق آسيا التى لم تكن تبعد كثيرا عن الخليج وقبل أن ينتشر فى باقى ربوع العالم وكان منها الفيديو وكاميرا الفيديو والأورجات والتليفزيونات وسائر الأجهزة الإلكترونية ولكن كل وقت وله أدان وظروف .. كما يقول المثل المصرى فهل من يشاركنى هوايات التصوير والموسيقى من الإخوة الفنانين .. ؟ تم تعديل 19 سبتمبر 2006 بواسطة ragab2 مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Modest بتاريخ: 19 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2006 و أنا أقول الحب اللي بينّا (أستاذي د. رجب :blink: و أنا) سببه إيه؟ سببه إيه؟ ... أتاري أحد أسبابه هو اشتراكنا في نفس الهوايات (و لي الشرف طبعاً يا استاذي أن اشترك معك في هواياتك :D ) بالنسبة للموسيقى فهي إحدى هواياتي منذ نعومة أظافري و منذ أن وِلِدت وجدت بيانو في منزلنا فتعلمت عليه العزف "سماعي" ثم في المرحلة الابتدائية تعلمت العزف على الكمان و انتقلت بعد فترة وجيزة لأعزف تشيللو في المدرسة (كان طولي تقريباً :blink: ) ثم بمرور الوقت و بمشاركتنا أخي و أنا في نفس الهواية و توفرها أيضاً في بعض أصدقائنا قررنا إنشاء فرقة موسيقية مع بداية الجامعة و استمرت هذه الفرقة حوالي 4 سنوات و كنا كلنا هواه نعزف في حفلات النادي و حفلات الكلية فقط و كنت أعزف جيتار في هذا الوقت .. لم نستمر لأبعد من المرحلة الجامعية ، أو لأبعد من مرحلة الهواية بمعنى أصح ، لقناعة داخلنا أنها فقط هواية و ليست سبيل إلى الكسب عن طريق الاحتراف و لرؤيتنا ايامها بعض النماذج المحترفة التي نفرنا منها (لا أُعَمِّم بالتأكيد)... الآن للأسف ليس لدي وقت لممارسة هذه الهواية الجميلة و أأسف أكثر أن محاولاتي مع أبنائي في هذا المجال باءت بالفشل. هذا عن الموسيقى.. أما عن التصوير فأنا أهواه و لكني ، بصراحة ، أعتمد على التكنولوجيا و التجارب الشخصية في فن التصوير أكثر من اعتمادي على دراسة أو قراءة أو ما شابه .. بمعنى أنني أبحث عن الكاميرا ذات المميزات العالية و أقوم بالاستفادة من امكاناتها في التصوير خصوصاً الآن مع وجود الكاميرات الديجيتال التي معها ليس من الضرورة أن أكون دقيقاً في التصوير و إنما يمكن التقاط نفس الشوط مرّات عديدة و أحتفظ فقط بأفضل ما تم التقاطه.. هذا بالإضافة إلى التعديل على الصور باستخدام الكمبيوتر (من تعديل الألوان و الإضاءة و تحديد الملامح و إضافة العديد من المؤثرات و إضافة الإطارات و عمل كروت خاصة.. إلى عمل عرض فيديو باستخدام الصور) باستخدام برامج مختصة بهذا المجال مثل Ulead PhotoImpact و بالطبع ACDSee الذي تستخدمه حضرتك و هو الأفضل من وجهة نظري في عرض الصور و عمل بعض التعديلات البسيطة عليها. تصوير الفيديو ينطبق عليه ما ينطبق على التصوير الفوتوغرافي مع اهتمامي بمرحلة ما بعد نقل الفيلم إلى الكمبيوتر من عمل مونتاج و إضافة مؤثرات و كتابة عناوين و خلافُه... و لدي البرنامج الذي ذكرته حضرتك و لكني أرتاح في التعامل مع برنامجين .. أحدهما اسمه Ulead VideoStudio و هو برنامج بالفعل جميل استخدمه منذ فترة طويلة و أحرص على اقتناء النسخة الأحدث كلما توفّرت (هناك برامج يرتاح المرء في التعامل معها حتى في ظل وجود برامج أفضل منها ) و الآخر اسمه InterVideo WinDVD Creator و هو أيضاً من البرامج المميزة و السهلة و يتميز عن اليوليد في أنه يقبل الكتابة باللغة العربية مباشرة بدون وسائط مثل اليوليد. هناك هواية أخرى أزاولها في بعض أوقات فراغي و هي الصوتيات ، أي إدخال تعديلات على التسجيلات الصوتية كلما احتجت مثل تنقيتها أو إضافة فلاتر لتحسين الصوت "من وجهة نظري" و التعديل بإضافة مؤثرات أو إزالة التشويش أو تضخيم الصوت أو إضافة/إزالة مقاطع و ما أراه ضروري " من وجهة نظري أيضاً :D" بغرض الوصول إلى صوت معين أو درجة نقاء معينة و ما إلى ذلك. ذكرت هذه التفاصيل لأستأذن حضرتك يا د. رجب في أن تطلب أي شيء في هذا المجال و سأكون تحت أمرك بقدر ما استطيع و بكل تأكيد. وقف الخلق ينظرون جميعا ... كيف أبني قواعد المجد وحدي وبناة الأهرام في سالف الدهر ... كفوني الكلام عند التحدي أنا تاج العلاء في مفرق الشرق ... ودراته فرائد عقدي إن مجدي في الأوليات عريق ... من له مثل أولياتي ومجدي أنا إن قدر الإله مماتي ... لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي ما رماني رام وراح سليماً ... من قديم عناية الله جنده كم بغت دولة عليّ وجارت ... ثم زالت وتلك عقبى التحدي إنني حرة كسرت قيودي ... رغم أنف العدا وقطعت قيدي أتراني وقد طويت حياتي ... في مراس لم أبلغ اليوم رشدي أمن العدل أنهم يردون الماء ... صفوا وأن يكدر وردي أمن الحق أنهم يطلقون الأسد منهم ... وأن تقيد أسدي نظر الله لي فارشد أبنائي ... فشدوا إلى العلا أي شد إنما الحق قوة من قوى الديان ... أمضي من كل أبيض وهندي قد وعدت العلا بكل أبي ... من رجالي فانجزوا اليوم وعدي وارفعوا دولتي على العلم والأخلاق ... فالعلم وحده ليس يجدي نحن نجتاز موقفاً تعثر الآراء ... فيه وثمرة الرأي تردى فقفوا فيه وقفة حزم ... وارسوا جانبيه بعزمة المستعد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 19 سبتمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2006 (معدل) فرحت كثيرا وسررت لمشاركة أخى الحبيب موديست لى هواياتنا الجميلة ومن شخصيتكم الخيرة والتى تتميز بالإستقرار النفسى وحب الغير ورهافة الحس شعرت أنه لابد أنكم تتمتعون بروح فنية عالية وهذا هو سبب حبى وتقديرى وإعزازى لكم وعزفى للموسيقى أدى بى للتعرف على بعض الموسيقيين المعروفين فى جلسات خاصة موسيقية عن طريق صديق حميم موسيقار ومن كبار العوادين أتذكر أننى تعرفت على الملحن أحمد حسين ملحن أغنية يااسمرانى لنجاح سلام والملحن فتحى حجازى ملحن ماتزوقينى ياماما لمها صبرى وقد استمتعنا بسماع هذه الأغانى على العود منهم فى قعدة خاصة قبل تسجيلها بصوت المطربات المذكورات وأبدينا رأينا فيها وكان يجلس معنا أحيانا الموجى الصغير أخو الملحن محمد الموجى وليس ابنه وكنت أشترك فى المعسكرات الصيفية فى الجامعة تبع اللجنة الفنية فى بورسعيد والإسكندرية وفى معسكر بور سعيد أقمنا حفلة على مسرح البلدية وكان معنا فاروق فلوكس وكان متخرجا حديثا من الهندسة وكذا أحمد ماهر الممثل السمين الذى هاجر بعد مسرحية هالو شلبى مع فؤاد المهندس ومدبولى وأتذكر هنا أنى لم أعزف خارج بيتى إلا فى حفلات الجامعة أو الجلسات الخاصة مع الأصدقاء وحبى للغناء والموسيقى جعلنى أحب من يهوى أو يعمل فى هذا المجال ولكن الصدف جعلتنى أتعرف بالأستاذ شفيق جلال عن طريق صديقى زوج أخته الأستاذ عاطف حسن والذى استمرت صداقتى له إلى أن توفاه الله رحمه الله وأدخله فسيح جناته واعتززت بصداقته وكنا نتزاور منزليا وكان يصر على حضورى حفلاته وكان رحمه الله يزورنى بمجرد سماعه بوصولى لمصر وأرد له الزيارة وتستمر اللقاءات إلى أن أعود للخليج مرة ثانية وعن طريق الأستاذ شفيق جلال تقابلت مع فنانين كبار وسعدت وتشرفت بمقابلتهم ومنهم الأستاذ عبده السروجى وصالح عبد الحى وأحمد سامى والتلبانى والأستاذ عمار الشريعى الذى قابلته فى مستشفى مصر الدولى بالصدفة أثناء زيارتى لجلال إبن الأستاذ شفيق جلال والذى كان يعالج بها أثر وعكة صحية وكان المرحوم الأستاذ شفيق جلال كالطائر المغرد يخلط الغناء بالكلام ويطعم الكلام بالغناء وتجده دائما فى حالة شجن وطرب دائم ومود فنى عالى وهادئ وقد حزنت كثيرا بعد وفاته لفقد صديق عزيز وقيمة فنية كبيرة أمتعنا بصوته الشجى ونبرته الشعبية المنفردة رحمه الله الأستاذ شفيق جلال وأسكنه فسيح جناته وكما تفضلت وذكرت أن قعدات الموسيقى قد يتخللها بعض الهفوات من شرب هذا أو تعاطى ذاك ولكنى والحمد لله كنت دائما أتحاشى مثل هذه الأمور وأتجنب القعدات التى ليست على المستوى المطلوب أما عن التصوير فقد استفدت كثيرا من خبرتكم فى التعامل مع البرامج التى ذكرتها وسأجربها فورا وخاصة برنامج InterVideo WinDVD الذى ذكرته حيث مازلت فى طور التجارب بالنسبة لشرائط الفيديو ومع العلم أن السى دى ريتر عندى ينسخ بدون برنامج نيرو وهذا ما اكتشفته أخيرا بناء على نصيحة ابنى محمد تحياتى وأشواقى وتقديرى لكم تم تعديل 19 سبتمبر 2006 بواسطة ragab2 مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان