houssin abo habaga بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 (معدل) المعروف الآن فى مصر والشغل الشاغل للمثقفيين ليست مسأله الديمقراطيه فحسب ولكن الأهم تعديل الماده 76&77 فلى الدستور وما يثير دهشتى فى الموضوع إن تعديل هاتان المادتان من الدستور معناه أنك تحكم بالأعدام أو بالسجن مدى الحياه على الرئيس الحالى وأعوانه وحاشيته لأن سر وجودهم فى بقاء هاتان المادتان دون تعديل ومن يضع أمل فى التعديل فا ألأمل ضعيف لأسباب عده منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر قله عدد المثقفين الذين يتفهموا أضرار هذه المواد فى الدستور عدم وعى الشارع المصرى الةعى الكافى للألتفاف حول المعاضه اليأس واللا مبالاه التى أصابت العقول حتى المثقفه منها ولذلك من يهتم بهذه التعديلات فئه قليله جدا من الناس فلذلك لا ننتظر أى تغيير أو مبادره من رئيس الدوله أو الحزب لأن ذلك معناه الضرر ولا يمكن أن يضر أنسان نفسه بالذات فى وضع رئيس دوله مصر نظرا لكميه التجاوزات والأمور التى حدثت فى عهد وكميه الناس المتربصه له حتى المواطن العادى الذى لا يتحدث فى السياسه ينتظر الفرصه ليفتك به وعلى سبيل المثال لا الحصر أهالى شهداء العبارة أهالى سيناء الأخوان المسلميين أهالى ظلمتهم السلطه بتلفيق التهم والخروج على القانون مثقفى ومساجين الرأى والكثير والكثير الكل ينتظر اللحظه للأنقضاض عليه وهذا نتيجه تراكمات عديده ولكن فى مثل هذه الأمور يوجد حليين فقط الأول : ثوره الغضب ربما تؤدى الى خسائر فى الأرواح والممتلكات وهذا وارد فى مثل هذه الأمور يعقبها تشكيل حكومه مؤقته لآدارة دفه البلاد حتى يتم التعديلات الدستورية والأنتخابات الحره الثانى : وهو الأفضل نظرا لقله الخسائروهذا الحل يكمن فى المؤسسه العسكرية لأن هذه المؤسسه هى الوحيده المحايده ويحق لها التدخل ما دامت البلاد على وشك الأنهيار وهذا واجبها تجاه الوطن والشعب هذه مشاهده من جانب آخر وربما يوجد مشاهدات من زوايا أخرى تساعد مصر فلى تخطى تلك المحنه التى تمر بها والله ولى التوفيق """""""""""""""" :unsure: www.dastor.net omran55.maktoobblog.com تم تغيير العنوان ليعبر صراحة عن الموضوع تم تعديل 26 سبتمبر 2006 بواسطة Advisor عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 الثانى : وهو الأفضل نظرا لقله الخسائروهذا الحل يكمن فى المؤسسه العسكرية لأن هذه المؤسسه هى الوحيده المحايده ويحق لها التدخل ما دامت البلاد على وشك الأنهيار وهذا واجبها تجاه الوطن والشعب الحل ده مستبعد تماماً في بلدنا لإن مبارك كان رجلاً عسكرياً وبالتالي مستحيل الجيش ينقلب عليه والأهم من ده كله هو حالة الولاء والطاعة العمياء من قيادات الجيش له .. خد عدك مثلاً حسين طنطاوي اللي لا بيهش ولا بينش ... ده حتى معظم اللواءات والرُتب اللي بتطلع معاش لازم مبارك يروشهم على حسابنا ولا يمسك محافظ ولا يتقلد منصب رفيع .. وبالتالي بيضمنهم زي الخاتم في أصبعه .. وبالتالي الحل في الشعب والشعب في الحل . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 (معدل) الثانى : وهو الأفضل نظرا لقله الخسائروهذا الحل يكمن فى المؤسسه العسكرية لأن هذه المؤسسه هى الوحيده المحايده ويحق لها التدخل ما دامت البلاد على وشك الأنهيار وهذا واجبها تجاه الوطن والشعب مبدئيا مين قالك إنه أقل خسائر. بالعكس يا صديقى فالخسارة الحقيقية هى فى التدخل العسكرى و ليس الثورة المدنية. ما نحن فيه الأن من إضمحلال سياسي و إقتصادى و إجتماعى ما هو إلا نتاج تدخل الجيش من أكثر من 5 عقود. عند الحديث عن شأن الدول لا تنظر بالمنظور القريب و لكن على المدى البعيد و التاريخ أو بالأحرى الحاضر الذى نعيشة يثبت بما لا يضع مجال للشك أن تدخل الجيش ما هو إلا خسارة فعلية لكيان الدولة. فتدخل الجيش يرسخ مفهوم الإنسياق و يعطى المؤسسة العسكرية المبرر الأخلاقى للتحكم فى هذا الشعب العاجز عن حماية نفسة من بطش النظام و بالتالى فنتيجة لتحرير هذا الشعب من قبل المؤسسة فيحق لها التحكم فى مقدراته و بهذا أنت تستبدل ديكتاتور فى لباس مدنى بأخر فى لباس عسكرى. فى حين أن الثورة المدنية خسائرها قد تكون فادحة و لكنا تفضى لظهور مجتمع قادر على تقرير مصيرة لا يسمح لفرد أو عدة أفراد بالتحكم فى مقدراتة و لكن المشكلة هو الخوف من دفع الثمن. أنت شخصيا تخشى وقوع هذة الثورة خوفا من دفع الثمن.و عن تدخل الجيش أيضا فهذا لا يحدث إلا فى الدول ذات الشعوب المتخلفة كشعبنا المصرى المتخلف فى مجملة. و كما قال الأخ سى السيد تدخل الجيش هذا من رابع المستحيلات فالنظام قد أحكم سيطرته التامة على قيادة الجيش و ضمن ولاء تلك المؤسسة له بالكامل من خلال سيطرته على رؤوسها. و لكن للإنصاف ففى المؤسسة العسكرية ضباط شرفاء يرفضون الوضع المتردى للدولة و أعرف منهم البعض معرفة شخصية و لكنهم لا يملكون القيام بإنقلاب أخر كالذى قام به "البكباشى" و أنتج فى النهاية هذا العصرالمظلم الذى نعيشة. الحل هو الفرد أخى الكريم. أن يوجد فى المجتمع أغلبية تريد التغيير و لديها الإستعداد لدفع الثمن و تلك ثقافة غير متواجدة فى هذا الشعب, فنحن لا نؤمن بأن الحرية لا تأتى دون التضحية و لأننا نرفض أو للدقة نخشى القيام بتلك التضحية فيبقى الحال كما هو عليه حتى إشعار أخر... تحياتى لك اخ كريم. تم تعديل 26 سبتمبر 2006 بواسطة shazly رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahm_ali_baba بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 الحل هو الفرد أخى الكريم. أن يوجد فى المجتمع أغلبية تريد التغيير و لديها الإستعداد لدفع الثمن و تلك ثقافة غير متواجدة فى هذا الشعب, فنحن لا نؤمن بأن الحرية لا تأتى دون التضحية و لأننا نرفض أو للدقة نخشى القيام بتلك التضحية فيبقى الحال كما هو عليه حتى إشعار أخر... نعم الحل يوجد فى الفرد نعم الاغلبيه موجودة والحمد لله نعم ارادة التغيير موجودة نعم ارادة التضحيه غير موجودة ( اين طلاب الجامعات الان بطلاب عام 1967 وعام 1968 الذين أجبروا عبد الناصر على تصحيح ثورته ) كل هذا جميل جدا ولكن ما أسبابه ؟ جميل جدا ان يتحدث اخ لنا عن المادة 76 و 77 ويبين اخطارهما .... وكنت اتمنى لو نشر لنا نص هذة المادتين حتى يكون الموضوع اكثر وضوحا للقارىء تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 لا أعتقد أنه من الصائب أن تتدخل المؤسسة العسكرية بالمرة في الشأن السياسي ، بل على العكس .. سنصبح على أعتاب إصلاح حقيقي لو أن التليفزيون استقل ، والعزب الصحفية استقلت ، وأصبح لدينا مؤسسات مدنية مستقلة بجانب المؤسسة العسكرية.. جزء كبير مما نعيشه من فساد ناتج بصفة أساسية - وبصراحة شديدة - عن تسييس المؤسسات المصرية .. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
houssin abo habaga بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2006 الى الأخوه المحترميين كل سنه وأنتم طيبيين وبعوده الأيام عليكم بالخير الى الأستاذ المحترم سى السيد/وألاستاذ شاذلى /والأستاذ أحمد على بابا / والأستاذ شريف عبد الوهاب تحيه أحترام وتقدير لكم لأنكم أثرتونى بأراكم وهذا ليس رياق أو حزب وطنى ولكنه الحقيقه لماذا لأنى كتبت رأى من منظور ضيق دون التطرق للعواقب أما أنتم فأخذتم الموضوع بجانب تحليلى وهذا ما أثرى الموضوع وأدخله فى أطار الجدية والبحث عن حل ومخرج لمصر وما هى فيه ومثل هذه الأمور أتمنى أن تأخذ منحنى أكبر وتصل الى الناس حتى يتعرفوا على طريق الخلاص ننحن نوقد المشعل ونحمله ونحترق به فى سبيل الوطن وعلى الناس أن تتحسس طريق الخلاص لكم تحياتى وأحترامى وأتمنى تعدد الأراء حتى نجد حل لنتخلص من أستعمار الحكومه أخوكم ........................................................................................................حسن عمران حسين أبو حباجه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان