أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 التم المتعوس على خايب الرجا الثلاثي الكريه الناس خيبتهم السبت والحد .. ودول خيبتهم ماوردتش على حد مصافحة دموية عفوا يا قوم ... أهذا رئيسنا أم مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية لمجلس الأمن ..! صوره مع كوندليزا رايس أكثر من صوه مع رئيس وزراءه . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 نربأ بالأشاوس من أبناء شعبنا أن يتعروا هكذا لكنهم مرتزقة جلبوهم ليكونوا زبانية وسجانين لشعبنا هذه هي أجهزة الأمن يفترض بها أن تدافع عن الوطن و تصونه بسلاحها و تحفظ عزتها التي هي من عزة الوطن . أجهزة أمن عباس ألقت السلاح جانبا و خلعت الملابس و كشفت المستور عند أول رصاصة . شفناهم هناك فكيف هم هنا؟ أجهزة الأمن يفترض بها أن تحافظ على المؤسسات الرسمية . أجهزة أمن عباس تهاجم المؤسسات الرسمية . أجهزة الأمن يفترض بها أن تحافظ على رصاصها و تدخره لصالح الوطن و الدفاع عنه . أجهزة أمن عباس تخفي سلاحها لحظة حدوث اجتياح ما , و تظهره في المسيرات و المظاهرات و تطلق الرصاص في جو هستيري جنوني . يفترض بالأجهزة الأمنية أن تحمي المؤسسات الرسمية , بالذات صاحبة الرمزية كمباني رئاسة الوزراء . غوغاء الأجهزة الأمنية و صبية فتح ؛ أخلاق ...((..)) !!! - لكم الحكم عليها - . يفترض بعناصر الأمن أن يحافظوا على أمن المواطن . أجهزة أمن عباس تفعل عكس ذلك . في الحرب لم شفتكم .. أسلحة ثقيلة يفترض فيها دروعا للوطن , و عناصر الأمن الموالين لعباس يستعملونها في الشوارع ضد من يحاول أن يجتاز شارعا , بحجة أنه يكسر إضرابهم المطلبي !!!!!! . و عند كف يده يموت القانون ؛ بمنطق " فتح " و مبادئها . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 أستاذ أسامة عندي بعض الأسئلة أريد أن نناقشها ربما هذا ليس وقتها هل أخطأت حماس من البداية بقبول تشكيل الحكومة في هذه الظروف ؟؟؟ هل نجح عباس في توريط حماس وإظهارهم بصورة الفشلة أمام الفلسطينين والعرب والعالم ؟؟؟ هل حماس أخطأت في قراءة السياسة الدولية الحالية ؟؟ ماذا يمكن أن تستفيد الحركات الإسلامية في المستقبل من تجربة حماس في الحكم ؟؟؟ ما هو الحل للخروج من المأزق الحالي ؟؟ هل ترى استقالة حماس ممكنة الآن أم تعتبر هروب من الميدان ؟؟ ما هو رد حماس المتوقع إذا قام عباس بحل المجلس التشريعي ومن ثم الحكومة وهو متوقع ؟؟ أعتقد أن كل سؤال يحتاج إلى الكثير من النقاش وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2006 العزيز اسامة الكباريتي اشعر بالحزن الشديد لما يحدث الان و لكن لا اخفي عليك انني لا اشك ان كل الاطراف الفلسطينية لها دور كبير في تدهور الحال بهذا الشكل ............ ابو مازن هو الرئيس المنتخب و اتصور ان الشعب الفلسطيني لمن يكن لينتخب متأمر او عميل علي قمته ......... حماس و فتح يبتسابقان للوصول بالهاوية بدون ادني محاولة للتهدئة ............... كلمة مجدي مهنا في المصري اليوم تستحق الاهتمام سيرتكب إيهود أولمرت رئيس وزراء إسرائيل حماقة كبيرة إذا فكر في احتلال مدينة غزة وفرض الحصار حولها، فالسيد أولمرت ليس في حاجة إلي اتخاذ مثل هذا القرار.. ولا إلي تكبيد الخزانة الإسرائيلية تكاليف هذه العملية العسكرية. يكفي السيد أولمرت أن يضغط علي السيد عباس رئيس السلطة الفلسطينية.. لكي تفتعل حركة فتح الخلافات والمشاحنات مع حركة حماس التي لا تريد هي الأخري أن تتعلم شيئاً من التجربة المريرة التي مرت بها.. فهي لا تفرق بين المقاومة وهي خارج الحكومة وبين أن تكون طرفاً أساسياً من السلطة الفلسطينية أي تريد أن تعارض من داخل السلطة.. وهذا مستحيل. ماذا يريد أولمرت أكثر من الحرب الأهلية الدائرة الآن بين مؤيدي فتح ومؤيدي حماس في شوارع مدينة غزة، وانتقاله إلي مدن فلسطينية أخري. الفلسطينيون يا سيد أولمرت.. قادرون علي القضاء علي قضية شعبهم، وليسوا في حاجة إلي إسرائيل لمساعدتهم علي ذلك. إن الله إذا أراد أن يعاقب شعباً سلط عليه حكاماً علي شاكلة فتح وحماس في فلسطين.. والحزب الوطني في مصر! http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=32505 الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 6 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2006 بخصوص ما يجري على الأرض في القطاع والضفة المحتلين فإن الأسس التي بنيت عليها اتفاقيات أوسلو، والسذاجة السياسية التي كان عليها قادمة منظمة التحرير الفلسطينية (م.ت.ف) وركونهم إلى الوعود الشفوية وفرقعات الكاميرات وملاحقات أجهزة الإعلام بشكل جعلهم يظنون أنهم قد أضحوا نجوم عصرهم .. ودخولهم للضفة والقطاع تحت الاحتلال وقد نفشوا ريشهم بحيث أن من رآهم قد تخيل أنهم المحررون الفاتحون .. ثم الدور الذي أنيط بهم في تأمين سلامة الاحتلال الصهيوني من خلال تدجين رجال المقاومة الذين دوخوا العدو الصهيوني من أشاوس فتح أولا وربطهم بمذلة لقمة العيش التي كانت في قبضة الزعيم الأوحد الرئيس الراحل عرفات وعرفات ذاته قد أعدت الساحة السياسية والعسكرية من حوله قبل الوصول إلى مراحل التفاوض في مدريد ومن بعدها أوسلو بالتخلص من القيادات المؤسسة لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) بالاغتيال سواء في تونس او في غيرها من العواصم العربية والأوروبية .. ووفاة البعض الآخر منهم بالمرض أو لكبر السن .. لم يتبقى بجوار عرفات سوى قلة قليلة من القادة المؤسسين لفتح البعض منهم انغمس في مفاوضات أوسلو .. بل إنهم كانوا الممهدين لها .. والبعض الآخر رفض وبقي في تونس ويكاد يطويهم النسيان .. بعد العودة إلى الضفة والقطاع .. أقام عرفات سلطته مستعينا بطابور من المنتفعين ممن لم نكن نسمع بهم حتى قبيل العودة في العام 1994 فجأة بزغ نجم نكرات من أمثال محمد دحلان وجبريل الرجوب، اللذان علمنا فيما بعد بأن تنصيبهما على رأس جهازين أسسا خصيصا لهما في القطاع والضفة وبطلب مباشر من رئيس جهاز الأمن الداخلي الصهيوني في ذلك الوقت .. دحلان صار رئيس جهاز الأمن الوقائي في القطاع والرجوب صار رئيس جهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية .. ومن ثم وحتى يضمن عرفات أمنه الذاتي في التحكم بدكتاتورية مطلقة أسس مجموعة من أجهزة المخابرات لم تحلم بها دول عربية كبرى المخابرات العامة .. الاستخبارات العسكرية .. الشرطة البحرية .. مجموعات غير حكومية تأتمر بأمرة عرفات شخصيا وتعمل في الخفاء على تنفيذ عمليات خاصة جدا .. بكل أسف في مظاهرات قوى الأمن الفلسطينية التي يفترض فيها أن تكون لأمن الشعب الفلسطيني ومؤسساته الوطنية وحماية قوى المقاومة الوطنية الشريفة .. رفع المتظاهرون شعارا أذهلني وأصابني بالغثيان "يازهار بلغ هنية .. راح يرجع عهد القنية" لكي تفهموا المقصد من الشعار: http://www.egyptsons.com/misr/showthread.php?t=60724 إنهم يريدون العودة إلى العهد الذي كانت فيها قيادات حركات المقاومة الإسلامية والوطنية مودعة في زنازين القهر السلطوية .. ربما لا تصدقوني إذا ما قلت لكم بأن الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي لم يشاهد زوجه وأولاده بقدر ما شاهد سجانيه من زبانية دحلان وكلابه من الأمن "الوبائي .. ليس هناك قائد في حماس او الجهاد الإسلامي أو من القادة المؤسسين لمقاومة فتح في الداخل إلا وقد اعتقلته أجهزة الأمن الفلسطيني بأمر من الصهاينة والسي أي إي بموجب ماسمي بالتنسيق الأمني المتفق عليه بين السلطة وأمريكا والكيان الصهيوني في واي ريفر وكامب ديفيد وشرم الشيخ والعقبة .. رغم كل القذارة التي استخدمت معهم ... لم يشرع مجاهدوا الشعب الفلسطيني سلاحهم في وجه زبانية السلطة أبدا .. فقد كان الدم الفلسطيني محرما عليهم .. وكان ردهم دوما متمثلا بعمليات موجهة ضد العدو الذي امر بالتمثيل بهم وليس ضد الأذناب المنفذين للاعتقال والتعذيب .. ودارت الأيام وقررت حماس خوض الانتخابات لتخليص الشعب من ربقة اللصوص والجلادين الذين فرضوا عليه الإتاوة والذل واستباحوا اعراضه وآدميته .. وكان من الطبيعي أن يقرر الشعب الوقوف في صف من اعتقد بأنهم مخلصيه من تلك المخازي التي مورست معه عبر عشر حكومات من الطراطير يحركهم شاويش صهيوني على حاجز تفتيش .. هل تركت حكومة حماس تمارس الحكم مثلها مثل أي حكومة منتخبة في العالم؟ حكومة حماس ورثت ميزانية مثقلة بالديون .. مليارات الدولارات حكومة حماس سلبت من الأجهزة الأمنية .. هل تصدقون أن وزير الداخلية لا يحكم على شرطي في بلد ما؟ هل تصدقون أن حارسا على مدخل أحد الأجهزة الأمنية يشهر سلاحه على سيارة رئيس الوزراء ويمنعه من الدخول إلى المبنى .. ولا حتى المرور عبر الشارع أمام مبنى الأمن الوبائي؟ هل تصدقون أن حكومة لا تمتلك أجهزة الإعلام من إذاعة وتلفزيون ووكالة أنباء والمملوكة للدولة وتدفع مصروفاتها من ميزانية الدولة؟ هل تصدقون أن أجهزة الإعلام هذه تعمل ليل نهار على التشهير بالسلطة الحاكمة ونقل المكالمات القذرة من أعوانهم وإجراء مقابلات موجهة ضد مجلس الوزراء ورئيسه؟ أي حكم هذا عباس ومن خلفه شلة من الانقلابيين استولوا على حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وسخروها لتكون حركة التضييع والتسليم بدلا من التحرير وزير الداخلية اضطر للاستعانة بقوى من خارج الأمن الرسمي للحفاظ على الأمن الذي يعيث فيه شرطة فلسطين فسادا جهارا نهارا .. أشاوس أمن فلسطين بقيادة الرئيس عباس وبتوجيه من انقلابيوا فتح بقيادة محمد دحلان عاثوا في الأرض فسادا وقاموا بمهاجمة مؤسسات الحكم ومحولات الكهرباء التي أعيد إصلاحها بمساعدة مصرية بعدما دمرها العدو الصهيوني بالقصف المدفعي وبالصواريخ: http://www.egyptsons.com/misr/showthread.php?t=62419 من المسؤول؟ أولا رئيس السلطة الفلسطينية الذي ارتضى لنفسه أن يكون ألعوبة بين أصابع عصابات من العملاء يحركونه بأمر أمريكا والكيان الصهيوني ثانيا الأنظمة العربية المحيطة بفلسطين والتي أحكمت الحصار على شعبنا تنفيذا لتعليمات أمريكا والكيان الصهيوني ما الحل هل تترك حماس الساحة لعودة الفساد والإفساد وعلى شكل أبشع مما مضى؟ وتنام جماهير أمتنا تتفرج ولا شئ سوى التفرج يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 6 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2006 أخى أسامة .. عندى سؤال أعذرنى لو بدا ساذجا .. حماس لاتريد الالتزام بأى إتفاقات وقعتها حكومات سابقة .. حماس لا تريد الاعتراف بوجود إسرائيل الذى يعترف به العالم أجمع ... حماس ترفض مبادرة الأسرى .. حماس ترفض التفاوض .. إذن ماذا تريد حماس ؟؟؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان