اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الفضائح الجنسية قد تجبر رئيس إسرائيل على الاستقالة ... !!!


يحى الشاعر

Recommended Posts

large526104.jpg

رئيس دولة إسرائيل ، الذى لم يجمح غرائزه ، ليغتصب فــتاة فى عمر حفيداته ....

الخبر التالى ، الينا جميعا .. من يحبون ومن ينتقدون "رؤسائنا" السابقون والحاليون ... "الحمدلله" عندهم نخوة ... وشرف ... وكرامة ... وأخلاق ...

محيط - وكالات : قال محامي الرئيس الإسرائيلي موشيه كتساف انه سيستقيل إذا قرر المستشار القضائي للحكومة، ميني مزوز تقديم لائحة اتهام ضده.

وبات مستقبل كتساف في يد المستشار القضائي للحكومة مناحيم مزوز الذي سيقرر في غضون اسبوعين موقفه النهائي من توصية الشرطة بمحاكمته بتهم جنائية كثيرة، ابرزها الاغتصاب.

ورغم ان توصيات الشرطة غير ملزمة للمستشار القضائي، الا انه اذا تبناها وقرر تقديم لائحة اتهام، فإنها تعني انه سيكون على الرئيس الاسرائيلي المثول امام المحكمة، سواء في حال استقال الان او أُقيل او حتى بعد نهاية فترة ولايته، ليواجه حكماً بالسجن الفعلي يتراوح بين 3 اعوام و16 عاما.

ونقلت الاذاعة العبرية عن مسؤولين في وزارة العدل رفضهم عقد صفقة مع الرئيس تقضي بتنحيه مقابل عدم تقديمه للقضاء، في حين ينص القانون على انه لا تجوز محاكمة الرئيس خلال ولايته، لكن ذلك لا يمنع محاكمته بعد نهاية ولايته او استقالته او اقالته.

كانت شرطة الاحتلال قد أوصت بتقديم لائحة اتهام ضد كتساف وهو في الستينيات من عمره، بعد أن تم نقل الملف بكامله من الشرطة إلى النيابة العامة، وتضمّن توصية بتقديم كتساف للمحاكمة بتهمة الاغتصاب ومخالفات أخلاقية أخرى، كما يواجه كتساف أيضاً تهماً بتشويش مجريات التحقيق.

وقالت شرطة الاحتلال ووزارة العدل الاسرائيلية في بيان مشترك لهما، إنّ هناك "أدلة كافية في عدد من القضايا، تشمل عدداً من النساء اللواتي عملن تحت سلطة كتساف، تؤكد أنّ الأخير قام بمخالفات جنسية تشمل الاغتصاب والأعمال المشينة بالقوة، والأعمال المشينة بدون موافقة، وملاحقة جنسية".

كما توجد أدلة، بحسب البيان، تشير إلى "ارتكاب مخالفات تشمل تلقي مقابل عن طريق الخداع والاحتيال وخرق الأمانة، من خلال استخدام أموال عامة لغرض شراء هدايا لعدد من المقربين منه، بالإضافة إلى ارتكاب مخالفة للقانون الذي يمنع التنصت على الموظفين في مكتبه"، حسب ما ورد فيه.

وقد تبيّن أيضاً أنّ هناك أدلة تتعلق بارتكاب مخالفات الملاحقة وتشويش مجرى التحقيق من قبل كتساف، إلاّ أنه لم يُستكمل التحقيق بشأنها بعد.

يُشار إلى أنّ عشر نساء تقدمن بشكاوى جراء اعتداءات جنسية تعرضن لها من قبل موشيه كتساف، إلاّ أنّ قانون التقادم يسري على خمس حالات منها[/

وبدأت النيابة العامة في الأيام الأخيرة في صياغة مسودة لائحة الاتهام ضد الرئيس الإسرائيلي وبعد أسبوعين ستقدم إلى المستشار القضائي للحكومة وإلى النائب العام، وسيقرر المستشار القضائي بشأن تقديم لائحة اتهام ضد الرئيس الإسرائيلي وإحالته إلى القضاء.

الا ان كاتساف الايراني المولد جدد نفيه الاتهامات وتعهد تبرئة نفسه وقال إنه ضحية "اعدام علني من دون محاكمة". وجاء في بيان لمكتبه: "لقد فوجئ الرئيس وصدم بتوصيات الشرطة... وهو يعيد التاكيد انه ضحية مؤامرة وانه عاجلا أم آجلا سيثبت بطلان تلك الاتهامات الموجهة اليه".

وتعتبر هذه الاتهامات الاكثر خطورة يواجهها مسؤول اسرائيلي كبير على رغم ان عددا من الشخصيات بمن فيها رئيس الوزراء أرييل شارون واجهوا تحقيقات في قضايا فساد.

منافسة حامية على منصب رئيس الدولة ..

***********************

في غضون ذلك اشتدت المنافسة حول هوية الرئيس الاسرائيلي القادم، وقد طفا إلى السطح في الساحة السياسية الإسرائيلية، الحديث عن وريث كتساف في ديوان الرئاسة، ففي حين تخشى كديما من أنه سيكون من الصعب ضمان انتخاب نائب رئيس الوزراء،شمعون بيريس أمام منافسه، ريئوفين ريفلين(ليكود)، تردد اسم حاخام تل أبيب، مئير لو كمرشح لتولي هذا المنصب.

ويقول المراقبون أنه إذا ما قرر بيريس بشكل نهائي الدخول إلى المنافسه فإنه سيجد نفسه أمام خصم قوي يحظى بدعم أيضا من أعضاء في حزب كديما، وقد اقترح رئيس الائتلاف الحكومي، عضو الكنيست أفيجدور يتسحاك على رئيس الوزراء، إيهود أولمرت، دعم ريفلين كمرشح متفق عليه بين جميع الأحزاب. وقالت مصادر في شاس أن ريفلين هو المرشح المفضل لديهم، ولكن إذا قرر شمعون بيريس الدخول إلى المنافسة سيكون القرار صعبا، وإذا قرر الحاخام مئير لاو التنافس سيكون الحال أصعب وأصعب. وقال مكتب رئيس الوزراء أولمرت أنه لن يتم البت في هذه القضية حتى يتضح مستقبل كتساف.

وزيران إسرائيليان سابقان للقضاء يمثلان اليوم أمام المحكمة ..

**************************

واستمرارا لفضائح قادة اسرائيل السياسيين، بدأت اليوم محكمة الصلح في تل أبيب الاستماع إلى الشهادات في قضية وزير القضاء الإسرائيلي السابق، حاييم رامون، وهو متهم بممارسات مَشِينة بالإكراه وحسب الاتهام فإن رامون قام بتقبيل مجندة من فمها ضد رغبتها.

وقد قدمت المجندة شكوى ضد رامون اتهمته بالتحرش الجنسي، فاضطر إلى الاستقالة من منصبه كوزير للقضاء، وستكون المحاكمة مغلقة أمام ثلاثة قضاة.

وسيمثل ظهر اليوم أيضا وزير القضاء السابق ورئيس لجنة الخارجية والأمن، تساحي هنغبي(ليكود) أمام المحكمة بتهم تتعلق بالفساد وتوجه إليه تهم الخداع وخيانة الأمانة، وتقديم رشوة انتخابية من أجل التأثير على أصحاب حق الاقتراع، وذلك في أعقاب تعيينات سياسية غير قانونية لعشرات أعضاء مركز حزب الليكود ومقربين منهم ، والتي نفذها في وزارته حين شغل منصب وزير جودة البيئة.

تاريخ التحديث : 10/17/2006 1:38:55 PM

الخبر منقول ... وقامت محطات التلفزيزن العالمية والألمانية بنشر هذا الخبر أيضا

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

الخبر التالى ، الينا جميعا .. من يحبون ومن ينتقدون "رؤسائنا" السابقون والحاليون ... "الحمدلله" عندهم نخوة ... وشرف ... وكرامة ... وأخلاق ...

بصراحة يا عزيزى لم أفهم مغزى تعليقك على الخبر .... فهل أطمع بالمزيد من الإسهاب فى شرح ما تقصد؟

أما رأيي الخاص حول هذا الخبر، فهو ينقسم ببساطة الى شقين:

الأول هو بالطبع إنتظار كلمة القضاء النهائية .... و إدانتى الكاملة للرجل لإقدامه على إرتكاب مثل تلك الجرائم اذا ثبتت عليه ... و حصوله على أشد العقوبات وفقا للقوانين المطبقه ...

أما الشق الثانى فهى إشادتى بالديمقراطية، والنظام العام للدولة و شفافيتها، و هذا القدر من الحرية الممنوح للمجتمع و أجهزته و مؤسساته المختلفة، و إعلاء قيم القانون التى تصب فى النهاية فى مصلحة العدالة ....

تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

الخبر التالى ، الينا جميعا .. من يحبون ومن ينتقدون "رؤسائنا" السابقون والحاليون ... "الحمدلله" عندهم نخوة ... وشرف ... وكرامة ... وأخلاق ...

بصراحة يا عزيزى لم أفهم مغزى تعليقك على الخبر .... فهل أطمع بالمزيد من الإسهاب فى شرح ما تقصد؟

أما رأيي الخاص حول هذا الخبر، فهو ينقسم ببساطة الى شقين:

الأول هو بالطبع إنتظار كلمة القضاء النهائية .... و إدانتى الكاملة للرجل لإقدامه على إرتكاب مثل تلك الجرائم اذا ثبتت عليه ... و حصوله على أشد العقوبات وفقا للقوانين المطبقه ...

أما الشق الثانى فهى إشادتى بالديمقراطية، والنظام العام للدولة و شفافيتها، و هذا القدر من الحرية الممنوح للمجتمع و أجهزته و مؤسساته المختلفة، و إعلاء قيم القانون التى تصب فى النهاية فى مصلحة العدالة ....

تحياتى.

...........

حـــاضر ..

أولا : قصدى الأساسى .. هو ... الأخلاق ... والتنويه بأخلاقنا .. هنا فى مصر ...

فالحمدلله ... سمعة رؤسائنا الشخصية ومستواهم الأخلاقى لم يحتوا على أى من هذه الفضائح ...لا اللواء نجيب

أو جمال عبدالناصر أو أنور السادات رحمهم الله .. ولا محمد حسنى مبارك

طبعا تعليقاتك التانية ... كلامها مضبوط .. تطبيق الديموقراطية ، وكما هو الحال فى كل دستور ... بما فى

ذلك الدستور المصرى .. هناك حصانة موضوعة لكل رئيس دولة .. والوزراء والنواب فى البرلمان " عفوا .. مجلس الشعب

، ومجلس الشورى" ،

لم أود بسطورى أى تنويه ولو بين السطور الى "موضوع تطبيق الديموقراطية" ... فى مـــــــــصـــــــــر ،

فكما تعلم ، لقد وعدتكم منذ البداية ، أن لا أدخل أنفى ، فى شيىء لا يعنينى ... "السياسة الداخلية المصرية"

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

حـــاضر ..

أولا : قصدى الأساسى .. هو ... الأخلاق ... والتنويه بأخلاقنا .. هنا فى مصر ...

فالحمدلله ... سمعة رؤسائنا الشخصية ومستواهم الأخلاقى لم يحتوا على أى من هذه الفضائح ...لا اللواء نجيب

أو جمال عبدالناصر أو أنور السادات رحمهم الله .. ولا محمد حسنى مبارك

أشكرك على التوضيح ....

أتعلم ... انا عندما قرأت الموضوع لم يعنينى بالدرجة الأولى اذا كان رئيس دولة أو غفير ، بقدر ما يعنينى الجرم الذى أقدم عليه - أى " الإغتصاب " أو التحرش الجنسى عن طريق إستغلال أى شئ ... الوظيفة أو النفوذ، المال، الإرهاب، الضغط، التهديد، الإستغلال ... الخ .. الخ ...

أما بالنسبة لرؤسانا، فالله أعلم اولا - و الحمد لله ثانيا فحتى الأن لم نقرأ بالفعل عنهم مثل تلك الأعمال ... و لكن دعنى أشير الى نقطتين:

1- هل ما قمت بالإشادة له فى مداخلتى السابقة، نتمتع به فى مجتمعاتنا حقيقيا؟

2- متفقين على مدى فداحة نوع الجريمة أى كان مرتكبها، و املنا ان يبسط و يطال القانون الخارجين عنه - و يطبق على الجميع .... و لكن هل نحن متفقين عن نوع الضرر " المباشر " الواقع على " عموم " الشعب من إقدام أحد مسئولى الدولة لمثل هذا النوع من الجرائم - اذ ما فائدة الأخلاق بوجود الفساد الإدارى أو المالي، أو المعنى الحقيقى لتحمل المسئولية، أو التواطئ و تسهيل بشكل أو بآخر إنحدار المستوى العام للبلاد بأكملها بكل ما عليها ؟؟!! ماذا سيربح المواطن العادى من أن يدخل رئيس دولته الجنة او النار بسبب أخلاقه الشخصية ؟ الخ ... الخ .. الخ ... - الرئيس الامريكى السابق " بيل كلينتون " لم يفقد مكانته لدى شعبه لأنه لم يكن كفء .... أو لكبر سنه و عدم إستطاعته مباشرة مهامه بالشكل المفروض .... و لكنه فقدها لأنه "كذب " .. لأنه أنكر مثل هذا الإتهام الموجه اليه، و بعدها كشف عن كذبه، فهل اذا كان منذ بداية إنكشاف الأمر قد أقر بفعلته - هل كان سيتغير الموقف كثيرا لدى شعبه يا ترى؟

تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

الخبر التالى ، الينا جميعا .. من يحبون ومن ينتقدون "رؤسائنا" السابقون والحاليون ... "الحمدلله" عندهم نخوة ... وشرف ... وكرامة ... وأخلاق ...

بصراحة يا عزيزى لم أفهم مغزى تعليقك على الخبر .... فهل أطمع بالمزيد من الإسهاب فى شرح ما تقصد؟

أما رأيي الخاص حول هذا الخبر، فهو ينقسم ببساطة الى شقين:

الأول هو بالطبع إنتظار كلمة القضاء النهائية .... و إدانتى الكاملة للرجل لإقدامه على إرتكاب مثل تلك الجرائم اذا ثبتت عليه ... و حصوله على أشد العقوبات وفقا للقوانين المطبقه ...

أما الشق الثانى فهى إشادتى بالديمقراطية، والنظام العام للدولة و شفافيتها، و هذا القدر من الحرية الممنوح للمجتمع و أجهزته و مؤسساته المختلفة، و إعلاء قيم القانون التى تصب فى النهاية فى مصلحة العدالة ....

تحياتى.

...........

حـــاضر ..

أولا : قصدى الأساسى .. هو ... الأخلاق ... والتنويه بأخلاقنا .. هنا فى مصر ...

فالحمدلله ... سمعة رؤسائنا الشخصية ومستواهم الأخلاقى لم يحتوا على أى من هذه الفضائح ...لا اللواء نجيب

أو جمال عبدالناصر أو أنور السادات رحمهم الله .. ولا محمد حسنى مبارك

يحى الشاعر

وليه ميكونوش متمسوكوش وهما بيعملوها! اللى بيدبح شعب مش صعب إنه يكون عينه فارغة! مش كده برضه؟

ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق!

رابط هذا التعليق
شارك

ربما يكون كتساف قد إغتصب بعض النساء هناك ولا يعنينا ما إذا عوقب أم لا , و لكن ما بالنا بحكام إغتصبوا شعوبا وأوطاناً بأكملها؟؟؟ و لم يقدموا لأي محاكمة بعد !!![/color]

تم تعديل بواسطة محمد علي عامر

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

سطورى ، هى رد على العزيز "قلب أبيض" وعليك ...

أرجومعذرة العزيز "قلب أبيض" لعدم تمكنى من الأجابة عليه بالأمس ، فقد طرأ عذرا مفاجىء ، وأبغى سعة صدر ، عندما أرجوه أن يعتبر سطورى

التالية هى فى نفس الوقت ... جزء من الرد على سطوره ... حتى أتفادى التكرار

إننا نواجه مشكلة ضخمة ....كانت وما زالت هذه المشكلة موجودة فى جميع الدول ... والعصور ...

الأخلاق وإنحدارها ...

كما تعلمون ، لا أود أن أتدخل بأى نقد موجه الى أشخاص مسئولين ... ولكن أفضل أن أعبر عن رأئى بالنسبة لحقائق "صدمتنى" ...

وأعيدها ، لا أشير بإصبعى على شخص ... وأعبر عن إعجابى بسطوركم فى المنتدى

والآن ...

دعنا "أنقل اليكم ، .. بعض ما أحس به فى قلبى ... الذى يتمزق ويبكى على .... وطنى الحبيب ... مــــــــــــصر ...

أنعم على ربى ، بأن اصل الى منتداكم ...

.... رأت عن الفســـاد الذى تكتبون عنه ... قرأت عن المصائب التى تحدث ... قرأت عن النواحى السلبية التى لم أشاهدها

خلال زياراتى "القصيرة" .... قرأت عن ألمكم ... آمالكم الضائعة ... سطور النقد ... سطور "التضرع ... ليس فقط الى الله

سبحانه وتعالى .. خالق الكون ... ولكن الى ... بسطاء ... الى أفراد ... الى ... والى ... والى ....

سمعت صريخكم ... وأحسست بآلامكم .. وشعرت بخــــوفكم ... على وطنى ... و .... و قرأت .. وقرأت ... وما زلت أقرا ....دون نهاية

وتعجبت ... وإندهشت ... وأستعجبت ... وتألمت ... وتحسرت ... وبــــكــــيــــت ... حــــــزنــــا وألــــمـــا ...

ليست هذه مصـــر ... التى وقفنا جميعا لندافع عنها ... بأرواحنا ... ودمائنا ... وكل ما نملك من عزيز

إكتشفت ، أننى أقرأ عن ... مكان ... غريب ... لا أعرفه .... مكان تسرى عليه قوانين الغاب ... ويتحكم فيه ... "طغوة المال الفاحش

والفقر والبؤس المشين .... " .. وكيف تحاولون .. جاهدين ..ز أن تنبهوا ... وتلفتوا النظر ... وتجذبوا الأنتباه ... وترفعوا الحجاب

عما يحدث ...

إكتشفت .. أننا نواجه الآن ... موقف خطير جدا جدا .. موقف يزيد فى خطورته على خطورة أيام الثورة 1952

أولا : كان الغضب خلال الخمسينيات متمركزا فى "المثقفين ... وعلى قمتهم مجموعة من ضباط الجيش وعلى رأسهم جمال عبدالناصر"

الأن ... يشمل الغضب .. جميع الطبقات ... كافة الشعب "أو دعنى أصحح .. غالبية كبرى من الأفراد" ...

ثانيا : كان الشعب ..."معظم الشباب" خلال النصف الأول من القرن الماضى ... أميا فى أغلبيته ...

الغالبية من الشعب ومعظم الشباب "متعلم ، والعديد منه مثقف .... ويعلم ما يحدث خلف حدود الأفق البعيد

ثالثا : تميز النصف الأول من القرن الماضى ... بخضوعنا ، للضغط .. للأحتلال .. للظلم ... فقد كنا تحت كابوس الأحتلال والسيطرة الإقتصادية الأجنبية .... رغم ذلك ... كنا نعيش ... ونأكل ... ونسلم أمرنا لله

الآن ..حقا ... نحن أحرار ... !!!! ... عفوا ... هل ذكرت أحرار ... ؟؟؟ هذا جنون ... لسن أحرار .فما زلنا نعيش تحت كابوس وسيطرة اقتصادية مــصرية فاسدة ... .... ويادوب... نعيش ... وياريت نأكل ... ولا يتبقى لنا إلا أن نسلم أمرنا لله

رابعا : حقا كنا نعانى من الفساد فى إمكنة ومستويات معينة ... الرشوة ... وتفضيل الأجنبى ... والواسطة ..وقتها ....

والآن ...نصرخ ونختنق من الفساد ... الفسوق .. الرشوة ... وتفضيل الـــغـــنى ... والواسطة فى كل مكان

هذه بعض الملاحظات البسيطة فى البداية ... لأننى لو بدأت الكتابة عن أحوال مصر حاليا .. التى يقول المثل عليها بالبلدى .. "الطين ... أو الزفت .."...

فلن أتوقف ...

تتكلمون عن المغتربين ... "سنتطرق الى هذا الموضوع فى وقت ما" .. ولكن دعونى أن أدون سطورى ... وأنا أنظر من بعيد الي ... وطنـــى الحـــزين ..

"مـتصر ... التى فى خاطرى وفى دمى ... "

لست أدرى ... ألم يشاهد ... من هو مسئول عن التقييم ... الوضع "النفسى الحالى " ... ؟؟؟؟

فى تقييمى ... وقد أخطىء ...

كان مصر تتميز فى الماضى "البــــــــــعيد" ... بوجود طبقتين ..

1- الغنى ... المستثمر .. "الأرستقراطى" ... "مصرى أو أجنبى" ... يستثمر ماله ... يعيش .. ويجعل غيره يعيش

... قالوا إستغلال .. وقالوا سيطرة ... "اليس هذا حقا ... لتستثمر مالك ... فى البنك .. أو فى المصانع ..ز أو الأرض .. أو المبانى" ؟؟؟؟

الطبقة المتوسطة كانت صغيرة ... لكن عايشة فى سلام .. مع نفسها .. مع اللى فوق ... ومع اللى تحت .... وربنا كان معاها ...

كان هناك عمال ... فلاحين ... مدرسين .. موظفين ... تجار .. وكان فيه شحاتين ... وحرامية ... ونصابين ... ومفتريين ... وظالمين ...

ومحتلين ... بس كان فيه أدب ... وكـــــــــــــــرامة .... "وإن كانت محفوظة الى قدر ما"

الآن ... تتميز مصر فى الوقـــت "الســــــــــعيد" ... بوجود ثلاث طبقات ..أخطرهم ... الطبقة الثالثة ...

1- الغنى ...المصرى "أو نوفو ريش" زى مابيقولوا بالعربى الحديث ... يستغل ماله بوقاحة ... أو مركزه أو مركز أقاربه أو أصحابه ، حتى يستغل

أكثر ما يمكن من ثروة البلد ... ليعيش .... فــــــــــــــوق الــــــــرؤوس .... فوق الـقانون ..... فوق الدنيا كلها .... "بس يهرب فلوسه قبله فى الخارج"

حت يعيش ... بدون ضمير ... ولا يجعل غيره فى مصر يعيش ... لا يستثمر بــــل يســــــــــرق ... "عمولة ... أموال الدولة ... حسابات البنوك ... السمسرة .... أستيراد اللحوم الفاسدة وبيعها للشعب ... الأدوية ... التى إنتهت مدتها ... الجثث من المقابر ... ليبيعوها بالقطعة للخارج ... و .. و.. و ..

... قولوا إستغلال .. وقولوا سيطرة ... "أهذا حقا ... لا يمكنك أن تستثمر مالك ... فى البنك .. أو فى المصانع .. أو الأرض .. أو المبانى" ... أولا ... لآنه ليس عند مـــال .... ثانيا ... اذا تعبت وحوشت ... خايف عليهم من اللطش .... يبقى أحسن تحت البلاطة ؟؟؟؟

المستثمر .. "الأرستقراطى" بتاع زمان ... اتغير ... بقى إستغلالى ... فاسد ... ظالم .... متعسف ... قليل الأدب .... و ... و ...

2 - الطبقة التانية . الفقير ... اللى مالوش غير ربنا ...

كان فقير ... وعايش فقير ... وراح يموت فقير ، أو ما كانش فقير ... وبقى فقير ... ولازم يفضل فقير ، بل لا توجد أمامه فرصة الا ... الفقير

3 - الطبقة الثالثة ...الخطيرة .... الشباب ... المتذمر ... الغاضب ... الثائر ... الذى يرى وتغلى دمائه فى عروقه ...

الذى تعلم ... ليبقى فى البطالة ... ليعمل سواق تاكسى فى المساء ... وسفرجى فى الصباح ... وجرسون فى الفندق ... وطالبا فى الصباح

الذى تفتحت عيونه .. الذى بفكر .. الذى يشاهد .. الذى يرفض ... الذل .. والسطوة .. والفساد ... ويقارن .. ويسأل نفسه أين حريتى .. ؟؟

و ... و ...

يتسائلون .... أين حريتى ... ؟؟؟؟ ويتطلعون حولهم ....؟؟؟؟ .... وبفكرون ... ويستعملوا ذكائهم ... ولكن ... البخار الناتج عن الداء التى تغلى فى عروقهم ...

يتزايد ... وتتزايد معه النقمة ... الغضب ... البركان ... فى الداخل ...

هم مـــلايين ... متعلمين .... غاضبين .... ثائرين فى أنفسهم ....

...

...

.... سأقف هنا ... لأكمل سطورى فيما بعد ولكننى أقول لكم ...

هذه "مصر" التى ، أنعم على الله أن أقرأ عنها فى منتداكم العظيم ....

بارك الله فيكم ...

ولــــكن ... ليست هذه "مــــصر" التى فى خاطرى وفى دمى ....

هذه أرض غريبة ...

فإســـــــــــلمى يــــــــــــــامصر

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

هذه أرض غريبة ...

فإســـــــــــلمى يــــــــــــــامصر

يحى الشاعر

سلمت يداك

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

سطورى ، هى رد على العزيز "قلب أبيض" وعليك ...

أرجومعذرة العزيز "قلب أبيض" لعدم تمكنى من الأجابة عليه بالأمس ، فقد طرأ عذرا مفاجىء ، وأبغى سعة صدر ، عندما أرجوه أن يعتبر سطورى

التالية هى فى نفس الوقت ... جزء من الرد على سطوره ... حتى أتفادى التكرار

يا عزيزى لا داعى الى أى إعتذار ... و لتأخذ من الوقت ما يكفى و ما يلزمك، و بالطبع كل منا و له أعذاره و ظروفه .... و يكفى نشاطك الملحوظ فى باب "تاريخ مصر" .... بل انا الذى أسألك العذر على عدم إكتفائى بالقرأة و المتابعة و إصرارى فى كثير من الأحيان على تفضيل التفاعل عن فقط التلقى ( خاصة فى الأبواب التى تبعد عن جانب السرد التاريخى ) .... مثل هذا الموضوع مثلا .... سامحنى فقد قرأت كل ما كتبته، و خرجت بنتيجة انها عبارة عن ملخص لوصف الكثير من الموضوعات التى تناولناها فى أبواب عديدة، مثل السياسة الداخلية، و محاربة الفساد، و مواضيع جادة، بل و حتى موضوعات خفيفة ..... و تحميل أسبابها جميعا على قيمة " الأخلاق " .... و من حيث المبدأ بالطبع لسنا مختلفين، فالأخلاق هى قيمة إنسانية من قيم الإنسان الحميدة .... ( و هى بالمناسبة نفس الطريقة التى يمكن أن نلجأ اليها للربط بين كل المشاكل و إفتقاد أو إصابه الإنسان لقيمة أو آفة أخرى مثل الإدمان ... أو لعب القمار .... أو الكذب ... أو الوصولية ... الخ .. الخ .. ) و لكن هل أنت فعلا مقتنع انه يمكن التوثق من صحة و عدم زيف صاحبها و إرتدائه لأكثر من قناع، انا أفضل الغوص أكثر فى التفاصيل من تناول الخطوط العريضة ... بمعنى هل انت مقتنع مثلا بجدوى ما يسمى لدينا " شهادة حسن السير و السلوك " كأحد مسوغات التعيين فى مؤسساتنا الرسمية أو الحكومية ( على الرغم من وجود صحيفة الحالة الجنائية ) ؟ ... كيف لنا اليوم التوثق بمستند رسمى من ( أخلاق ) مواطن متقدم لشغل وظيفة .... سواء كانت رئيس جمهورية أو عامل بوفيه ؟ الا تتفق معى انها من البداية و حتى النهاية قيمة إنسانية " خاصة " ..... بالتأكيد سوف تعود بالنفع الإيجابى و تنعكس على غالبية ما سوف يتعامل معه صاحبها، و لكن فى نفس الوقت لا يمكن لا التوثق المسبق عنها، و بالتالى الإعتماد عليها فقط؟ سألتك عن الضرر الواقع على " عموم " الشعب من إقدام رئيس جمهوريته على إرتكاب مثل هذا الجرم موضوع النقاش ( هذا اذا ثبت فعلا بحكم القضاء ) و البعض الآخر، و لم يأتينى الرد فى الجزء من الرد الذى تحدثت عنه .... عموما أعتذر عن كثرة اسئلتى، و التى لا أشك فى تفهمك انها تدور جميعها حول ذات المعنى أو الهدف ....

تحياتى و إحتراماتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

سطورى ، هى رد على العزيز "قلب أبيض" وعليك ...

...........

.....

....

و لكن هل أنت فعلا مقتنع انه يمكن التوثق من صحة و عدم زيف صاحبها و إرتدائه لأكثر من قناع، انا أفضل الغوص أكثر فى التفاصيل من تناول الخطوط العريضة ... بمعنى هل انت مقتنع مثلا بجدوى ما يسمى لدينا " شهادة حسن السير و السلوك " كأحد مسوغات التعيين فى مؤسساتنا الرسمية أو الحكومية ( على الرغم من وجود صحيفة الحالة الجنائية ) ؟ ... كيف لنا اليوم التوثق بمستند رسمى من ( أخلاق ) مواطن متقدم لشغل وظيفة .... سواء كانت رئيس جمهورية أو عامل بوفيه ؟ الا تتفق معى انها من البداية و حتى النهاية قيمة إنسانية " خاصة " ..... بالتأكيد سوف تعود بالنفع الإيجابى و تنعكس على غالبية ما سوف يتعامل معه صاحبها، و لكن فى نفس الوقت لا يمكن لا التوثق المسبق عنها، و بالتالى الإعتماد عليها فقط؟ سألتك عن الضرر الواقع على " عموم " الشعب من إقدام رئيس جمهوريته على إرتكاب مثل هذا الجرم موضوع النقاش ( هذا اذا ثبت فعلا بحكم القضاء ) و البعض الآخر، و لم يأتينى الرد فى الجزء من الرد الذى تحدثت عنه .... عموما أعتذر عن كثرة اسئلتى، و التى لا أشك فى تفهمك انها تدور جميعها حول ذات المعنى أو الهدف ....

تحياتى و إحتراماتى.

.... إجابة فى سطور مختصرة

1 - هل أنت فعلا مقتنع انه يمكن التوثق من صحة و عدم زيف صاحبها ... ؟؟؟ لأ

2 - انت مقتنع مثلا بجدوى ما يسمى لدينا " شهادة حسن السير و السلوك " كأحد مسوغات التعيين فى مؤسساتنا الرسمية أو الحكومية ( على الرغم من وجود صحيفة الحالة الجنائية ) ؟ لأ

3 - كيف لنا اليوم التوثق بمستند رسمى من ( أخلاق ) مواطن متقدم لشغل وظيفة .... سواء كانت رئيس جمهورية أو عامل بوفيه ؟ لأ .... مش لازم تكون وزير أو سفير أو أمير ، علشان يكون ده دلالة على "الأخلاق" ... على العكس ... كام من غفير ... أخلاقه أحسن من ألف .... ....... وزيــــــــــــــــــــــــــــــــــر ... !!!!

فى الختام

4 - الا تتفق معى انها من البداية و حتى النهاية قيمة إنسانية " خاصة " ..... بالتأكيد سوف تعود بالنفع الإيجابى و تنعكس على غالبية ما سوف يتعامل معه صاحبها، و لكن فى نفس الوقت لا يمكن لا التوثق المسبق عنها،

أيوه ... أتفق ... ولكن ... لا تنسى ... أن الأنسان عندما يغلق عينيه لينام ... فضميره يبقى ... واعيا ... حيا ... "مع إستثناء هؤلاء الذين لا يتمتعون بضمير .. أو قتلوا وإغتصبوا الضمير فى أنفسهم " ...

أنا أتكلم عن نفسى .. فعندى مبادىء .. أحافظ على ولائى لها ... لذلك ، والناس مش أعمية ...

السلام فى النفس ... لما تبص لعينيك ... فى عينيك ... وما تخجلش أنك تبص لنفسك فى عينيك ولا تدير وجهك .. حتى لا تخترق نظراتك أعماق نفسك ...

لتقول لك ... " ..... أنت ... لا قيمة لك ... أنت ... غشاش ... نصاب ... حرامى ... سارق ... منافق ... ظالم ... جبروتى ... كذا وكذا وكذا ... عندما تخاف

اللحظة ، التى ستظهر فيها الحقيقة ... " رغم مالك ، وحالك ... وأحوالك .. وقوتك ... وجبروتك ... وسلطتك ... وعظمتك ..." .. وستأتيك اللحظة ... فأنتظر ....

هناك من أكبر وأقوى وأعظم وأعدل وأغنى منك .... الله سبحانه وتعالى ... لذلك ، أخشاه ... يمكن التانيين بيخشوه ... ولكن ... السلطان ... خــمر ...

فيه ناس يعميها سلطانها ... ومالها ... وعدادها ... دى مش من عندى ... ده ربنا وجه نظرا اليها وحظرنا منها ... وكل يعمل بما يجد صالحا لنفسه ...

دول مش أول ناس .. ولن يكونوا آخر ناس ...

الظلم ... كان موجود ... وسيبقى موجود ... عباد على عباد ...

فيه أغنية بيغنيها محمد عبدالوهاب .... ، سأرفعها ... أو أسهل أن أقولك على مكانها ... "سمعناها أيام الملك فاروق ... وكنا نتمعن فى كلامها ... ونوافق عليها ... وبعدين ... سمعناها بعد الثورة ... وبعدين وقفوها ... أنا بأسمعها ... ويقشعر بدنى .. وتهتز مشاعرى وأشجانى ... اليك بعض سطورها

لو فـات عليك الأسى .... والظلم بك إحتار

بين الصباح والمسى ... إنـده على الأحــرار .......

....

....

يـــاظالم لك يـــــــــــوم .... مهـــما طــال اليوم

يـــاظالم .... يـــاظالم .... يـــاظالم

الحــاجة العجيبة ... أن الأغنية كانت تذاع بشكل متكرر أكثلر من مرة قبل بداية الثورة وفى البداية .. كانت بتذيعها دائما ... وبعـــدين .... !!! أين هى الآن

5 - سألتك عن الضرر الواقع على " عموم " الشعب من إقدام رئيس جمهوريته على إرتكاب مثل هذا الجرم موضوع النقاش ( هذا اذا ثبت فعلا بحكم القضاء ) و البعض الآخر، .. نوهت الى أن قوانين العالم كله ، تعطى أى رئيس جمهورية فى العالم .. ووزير وعضو برلمان "مجلس شعب وشورى" حصانة معينة ... برلمانية وغيره ...

ورغم عدم إتفاقى مع الساسة الأمريكية الحاضرة ، أنوه بإمكانية دستورهم "رفع الحصانة عن الرئيس الأمريكى" .... EMPEACHMENT

... شوف عملوا إيه فى كلينتون ... ، وبعدين "نيكسون" قبله ... وننظر الى أمركا اللآتينية ... بينوشيت ... قعدت قد إيه ، لما رفعوا الحصانة عنه ...

لما تتكلم عن البلدان والدول العربية ... "لابد أن يوافق أعضاء البرلمان بنسبة معينة" ... قبل سؤال "الرئيس ، أو الملك .. أو الأمير .. أو الخليفة ... أو

... ربنا يرزق ...ويكتر ... " ، ثم أنظر الى تكوين هذه البرلمانات ... المصفقين ... الهاتفين ... المنافقين .. السارقين .. المرتشين ... الموافقين ...

دائما ... بآمين ... لمن أقسم اليمين ..." فــــى الدول العربية ....

بجد .. هل تنتظرهـــا .... الحمد لله ، إحـنـــــــــــــــــــا مصـــــــــــــاروة .... فى مــــــــــــــصر ... أمة العرب ... وزعيمة الشرق والغرب .. مهد الفراعنة ..

... من الآلاف من السنين ..أرض الكنانة ... والنهر الخالد وكليوباترة والجندول .... وأين آمـــــــــون وصوت الســـاهر ... وأم كلثوم ... و شمس الأصيل يــــــــــــانيل .... والكرنك .... والهرام .... وابوالهول .... وأبو لمعة ... "وأبو جلامبو كمان " .....

هـل تفهمنى ... إحنا عندنا زيادة على كدة عندنا .... مــــهـــــــــرجـــيـــــــن متـــــخـــــــرجـــين بالـتـــعـــــيين ... ينتخبوا كل واحد ... لمدة الحياة ...

فماذا تنتظر منهم ...

لايمكننى أن أدخل فى مواضيع ســياسية داخلية ... ومـــازلنا نتكلم عن "مـبـادىء" ... الديموقراطية فى مـصر الأبـــــيـــــــــــــة لأننى أقيم خارج

الأرض الطيــــــــبة .... ولا أعلم شيئا عما يحدث فيها بشكل يومى مباشر ... لذلك أرجوا أن تتفهمنى ....

وأتـــــــــــرك العيش لخـبازينه ....

أفضل الغوص أكثر فى التفاصيل من تناول الخطوط العريضة هل ممكن أن تعطينى بعض الوقت من فضلك ، حتى تعرفونى من خلال سطورى .. وحتى تستنجوا أخلاقى .. تأخذوا فكرة عن تفكيرى ... ؟؟؟ وحتى أعطى ... الجزء التاريخى ... عندما تبدأ المناقشات إنشاءالله

حقه فى الأهتمام ، لتكملته ... قبل مأ ربنا يأخذ أمانته .... ؟؟؟

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ثانيا : كان الشعب ..."معظم الشباب" خلال النصف الأول من القرن الماضى ... أميا فى أغلبيته ...

الغالبية من الشعب ومعظم الشباب "متعلم ، والعديد منه مثقف .... ويعلم ما يحدث خلف حدود الأفق البعيد

فإســـــــــــلمى يــــــــــــــامصر

يحى الشاعر

فى حدود 90% من الشعب المصرى أمي!

ثانيا : كان الشعب ..."معظم الشباب" خلال النصف الأول من القرن الماضى ... أميا فى أغلبيته ...

الغالبية من الشعب ومعظم الشباب "متعلم ، والعديد منه مثقف .... ويعلم ما يحدث خلف حدود الأفق البعيد

فإســـــــــــلمى يــــــــــــــامصر

فى حدود 90% من الشعب المصرى الأن أمي!

ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق!

رابط هذا التعليق
شارك

يــــاحســـرتاه ..... !!!! ..... ويـــاخـــسارتك يـــا وطـــــنى .....

فاللـــهم أســــــتر نا..... وأحفــــظنا ........ وأرحـــــــمنا

وإســـــــــــلمى يــــــــــــــامصر

:excl:

يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يحى الشاعر كتب:

... لا تنسى ... أن الأنسان عندما يغلق عينيه لينام ... فضميره يبقى ... واعيا ... حيا ... "مع إستثناء هؤلاء الذين لا يتمتعون بضمير .. أو قتلوا وإغتصبوا الضمير فى أنفسهم " ...

لا ... و لن أنسى، و لكنك ذكرتها .... هناك من يستثنى، و هذه هى المشكلة - سنظل فى مواجهه ما هو " لا مادى " .... ما هو " معنوى "، فى حالات لا ينفع فيها التعامل أو الإعتماد عليه .... انا على يقين ان الغالبية العظمى تربت و نشأت على تلك التعاليم الإنسانية البحتة ... و لكنها لسبب أو لآخر حادت أو تخلت عن تلك التعاليم ... انها قضية الإنسان الأزلية، " مسير و مخير " .... أم فيما نحن بصدده فلا ينفع التعامل معه من هذه الزاوية، ما ينفع معه هو ما حدث و يحدث فعلا من آليات، فعلى الرغم من وجود مثل تلك " الحصانات " التى يتمتع بها مثل هؤلاء المسئولين، فهذا لم يمنع المجتمع من التعرض لحياتهم و كشف جرائمهم و تقديمهم للعدالة ... نحن متفقين ان من ضمن المحركات الأساسية التى " يجب " أن تدفع الجميع على التفاعل و العيش فى هارمونية أو تناغم، هى الأخلاق - و لكن هناك آليات " حقيقية " هى التى " يجب " إقرارها و تقنينها للعمل بها، حتى تتحقق هذه " الهارمونية " - هذا التناغم .... و هى التى لجأت و تلجأ اليه بالبفعل تلك المجتمعات المحيطة بنا بقدر لا بأس به .... هذا هو الدرس الذى إستخلصته من الخبر المتناقل موضوع النقاش.

أما بخصوص " الأمية " لدينا، و التى أشرتم اليها، فأن هذا صحيح بكل أسف ( و ان إختلفت بالطبع مع النسب ) لأننى أرى ان الامية الحقيقية هى ليست فقط من لا يستطيع القرأة و الكتابة .... بل هى تلك من وضعها نصب عينيه العزيز الحاضر الغائب " الأفوكاتو " ... و ساهم و يساهم بلا كلل و لا ملل فى مكافحتها على قدر إستطاعته ... و ليكن عبر الكثير و الكثير من موضوعاته ( بل حتى مشاركاته العادية ) و ليكن مثل هذا الموضوع: محو الأمية القانونية

تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

مضى أربعة شهور منذ نشر سطورى يوم 17 أكتوبر 2006 عن هذه الفضيحة

تأتينا الأخبار اليوم ، بأن رئيس دولة إسرائيل سيستقيل ، حتى يواجه إتهامات النيابة

الموجهة اليه....

رغم كل الآراء عن إسرائيل ..ز لا بد أن ندون جملة واحدة ... "‘نتصرت الديموقراطية والقضاء"

أتسائل ... ، هل كان ذلك سيحدث فى أى دولة عربية ، إذا حدث شيىء مشابه من أحد قادتها ... ؟؟؟

فى رأئى الخاص .... لا

يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...