اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الإنترنت -المتاح للجميع- بين كشف الخفايا


MZohairy

Recommended Posts

موضوع بسيط كالعاده لكل الأخوه في المحاورات

فعندما يكتب القارئ العادي( مسلم أو غير مسلم )أسم عمرو بن العاص أو معاويه بن ابي سفيان مثلا في خانة البحث يظهر لك ما يزيد عن ربع مليون موضوع عنه

و الملخص ان بعض المواضيع تتكلم عنه كصحابي جليل وتمدح فيه الى مالا نهايه (و هو الجانب السني بطبيعة الحال)و له اسانيده

و البعض الآخر يسب ويلعن الى مالا نهايه (وهو جزء من الجانب الشيعي المتطرف بطبيعة الحال)و له اسانيده

والبعض الأخير يتكلم باعتدال لا يخلو من الإدانة نسبيا و هم خليط من الشيعه و السنه

و هكذا في الكثير والكثير من خلافات واختلافات العرب و المسلمين

و السؤال المطروح هنا

ماذا يفعل القارئ العادي ؟ و خصوصا بعد ان اصبح الانترنت متاح للجميع و هو ما كان سببا في عدم ظهور مثل هذه التساؤلات من قبل

و كيف يصدق فريق من الفرق دون الآخر؟

مع العلم ان كل فريق يعرض بكل ما أوتي من قوه حجته و صحة وجهة نظره

و دعونا نتجرد من اي طائفيه

القارئ العادي ذو المعلومات البسيطه كيف له أن يعرف الحقيقه ؟

سؤاله للمشايخ لن تزيد عن كونها آراء جديده تضاف لأحد الأطراف المقروءه مسبقا

اذن ماذا يفعل القارئ العادي المسلم و غير المسلم؟

شكرا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

طب ما بدل كل مرة ما تفتح باب الخناقة وتجري mfb:

يا ريت تقول انت بتعمل ايه؟؟ :unsure:

وأهو يمكن تفيد وتستفيد :sad:

خلي بالك يا زوهيري انك انت بتفتح دائما مداخلات توقظ دائما الخلاف وتشغل العديدين هنا بالرد وتقف أنت يا اما متفرج يا إما تهدي في النفوس B)

بلاش كدة بالذات في باب هدي الإسلام

خليها في نواحي تانية أحسن

وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا

وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا

فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا

كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا

رابط هذا التعليق
شارك

ببساطة تكلف نفسك شوية يا استاذ زوهيرى و تفتح كُتب التاريخ الإٍسلامى لتعرف الحقيقة التى لا تعرف التعصّب او المذهبيّة ...بدل التجوّل فى صفحات الإنترنيت بين المعلومات المغلوطة و بين العلماء المتعصبين و الجُهلاء و مدعى العلم و المعتزلة و ناكرى السّنة و العلمانيين ..

تحياتى ...

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

:unsure:

ايه اللي نرفزكم كده يا جماعه؟

وانا ياصبح اذا كنت عارف مكنتش سألت :sad:

انا طرحت موضوع واضح واجابتكم التي تشوبها العصبيه قليلا... لم تعطيني نتيجه

نحن نتكلم على القارئ العادي او الذي يقرأ عن الاسلام حديثا وليس العالم باسباب واسرار الخلاف و الفتن كما ان مصادر اخذ المعلومات من الكتب ليست اكثر صدقا من النت فأنا اتكلم عن القارئ البسيط الغير تابع لأحد الطوائف او المذاهب وربما غير المسلم الراغب في التعرف على الاسلام فاذا تم خداعه عن طريق النت فما اسهل خداعه عن طريق الكتب ايضا

و ذكرت للتوضيح ان سؤاله لشيخ من الشيوخ سوف يضيف رأي لأحد الفرق السابقه التي قرأها سواء في انترنت او في كتاب و ربما يسأل شيخ آخر ليجيبه اجابه مختلفه

و هذا ما يحدث فعلا و كثيرا في المنطقة الشرقيه بالسعوديه و العراق حيث كبار مشايخ المذاهب المختلفة منتشرون وكثيرا منهم ينبذ الخلاف ولكن ارائهم مختلفه تماما و تضع السائل البكر في حيره شديده

ارجوا الا يتحول الموضوع الى السنه و الشيعه ابدا

كما ارجوا من الأخ وليد والأخ صبح الا يتوجهوا الي باللوم على طرح التساؤل فاذا لم اطرحه انا سيطرحه غيري كل من يقرأ الانترنت ولا يوجد بجانبه اساتذه افاضل لتوجيهه مثلما قمتم بتوجيهي

تحياتي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز / زهيري

رأيي المتواضع يا صديقي

إقرأ كل حاجه و أي حاجه

ثم فكر

واتبع نصيحة الفاضل / أبو محمد في مشاركه سابقه

" إقرأ بدون عبوديه و فكر بدون غرور "

لا تسمح لأحد أن يحدد لك المنهج و لا المصادر

لأنه لن يحمل وزرك يوم القيامه

البشر منقسمون الى أديان متعدده و طوائف متعدده داخل كل دين

إذا حبس كل إنسان نفسه داخل الكتب و المصادر التي حددها له أوصياء طائفته

كيف سيعلم إن كان على حق أم على باطل

تخيل طفل في دين ما و طائفه ما

ولد لعائله متدينه

وتم حشو دماغه منذ مولده على أنه على الحق المطلق و لا يجب أن يقرا أي شي سوى الكتب المحدده له مسبقا

حتى لا يضل و يهلك

و كان يهرب من صفحات الانترنت الأخرى

لأنها باطل و هو يريد النجاه

ثم مات

عندما يسأله الله ... لماذا لم تبحث بنفسك عن الحق و مصادر المعلومات أصبحت متاحه و سهله على الانترنت

ماذا سيقول ؟

كنت أتبع شيوخي و أوصياء طائفتي

الذين حددوا لي كتب المنهج الذي ستاتي منه الأسئله يوم القيامه

هل سينفعونه حينئذ ؟

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوه الاعزاء

من الواضح ان فيه خلل فى استخدام النت

النت يستخدم لتقويه معلومات موجوده اساسا عند المستخدم والحصول على دلالات وبحوث جديده تخدمه فى بحثه

اما ان تضع كلمه بحث لموضوع لم تقراه من قبل فهو من جانب التسليه

و يجب التسليم بان النت ليس بمكان للبحث فى الامور الدينيه للمبتدئيين فى دراسه دين جديد اى ان كان لانه يوجد من الناس الذين لايحترمون الاديان

فمن السهل جدا اليوم ان اضع اكاذيب تبين كفر الشيخ صبح (مع الاعتذار) واخرى تبين مدى تقواه

و فى الحالتين انا الكاتب لكن بغرض البلبله

وياريت كله يصحى وووووووووووووووووووووى صبح

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز / زهيري

رأيي المتواضع يا صديقي

إقرأ كل حاجه و أي حاجه

ثم فكر

واتبع نصيحة الفاضل / أبو محمد في مشاركه سابقه

" إقرأ بدون عبوديه و فكر بدون غرور "

لا تسمح لأحد أن يحدد لك المنهج و لا المصادر

لأنه لن يحمل وزرك يوم القيامه

البشر منقسمون الى أديان متعدده و طوائف متعدده داخل كل دين

إذا حبس كل إنسان نفسه داخل الكتب و المصادر التي حددها له أوصياء طائفته

كيف سيعلم إن كان على حق أم على باطل

تخيل طفل في دين ما و طائفه ما

ولد لعائله متدينه

وتم حشو دماغه منذ مولده على أنه على الحق المطلق و لا يجب أن يقرا أي شي سوى الكتب المحدده له مسبقا

حتى لا يضل و يهلك

و كان يهرب من صفحات الانترنت الأخرى

لأنها باطل و هو يريد النجاه

ثم مات

عندما يسأله الله ... لماذا لم تبحث بنفسك عن الحق و مصادر المعلومات أصبحت متاحه و سهله على الانترنت

ماذا سيقول ؟

كنت أتبع شيوخي و أوصياء طائفتي

الذين حددوا لي كتب المنهج الذي ستاتي منه الأسئله يوم القيامه

هل سينفعونه حينئذ ؟

كلامك يا إيهاب قد يصلح لشخص واعي و عليم بالأمور الدينيه والتاريخ الاسلامي.. فعلمه سيقف حائط صد وفلتر لمعظم الأكاذيب

انما لن يصلح لشخص مبتدئ و يريد ان يتعرف و يعرف تاريخه وسيقوم بالفطره بتصفح نهر المعلومات السهل المطروح على صفحات النت

شكرا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز / زهيري

رأيي المتواضع يا صديقي

إقرأ كل حاجه و أي حاجه

ثم فكر

واتبع نصيحة الفاضل / أبو محمد في مشاركه سابقه

" إقرأ بدون عبوديه و فكر بدون غرور "

لا تسمح لأحد أن يحدد لك المنهج و لا المصادر

لأنه لن يحمل وزرك يوم القيامه

البشر منقسمون الى أديان متعدده و طوائف متعدده داخل كل دين

إذا حبس كل إنسان نفسه داخل الكتب و المصادر التي حددها له أوصياء طائفته

كيف سيعلم إن كان على حق أم على باطل

تخيل طفل في دين ما و طائفه ما

ولد لعائله متدينه

وتم حشو دماغه منذ مولده على أنه على الحق المطلق و لا يجب أن يقرا أي شي سوى الكتب المحدده له مسبقا

حتى لا يضل و يهلك

و كان يهرب من صفحات الانترنت الأخرى

لأنها باطل و هو يريد النجاه

ثم مات

عندما يسأله الله ... لماذا لم تبحث بنفسك عن الحق و مصادر المعلومات أصبحت متاحه و سهله على الانترنت

ماذا سيقول ؟

كنت أتبع شيوخي و أوصياء طائفتي

الذين حددوا لي كتب المنهج الذي ستاتي منه الأسئله يوم القيامه

هل سينفعونه حينئذ ؟

كلامك يا إيهاب قد يصلح لشخص واعي و عليم بالأمور الدينيه والتاريخ الاسلامي.. فعلمه سيقف حائط صد وفلتر لمعظم الأكاذيب

انما لن يصلح لشخص مبتدئ و يريد ان يتعرف و يعرف تاريخه وسيقوم بالفطره بتصفح نهر المعلومات السهل المطروح على صفحات النت

شكرا

عزيزى إيهاب

عزيزى زهيرى

كلامكم إنتم الاتنين صحيح

لكن هناك نقطة أريد أن أوضحها طالما أن الأخ إيهاب استشهد بجملة من إحدى مشاركاتى وله جزيل الشكر ..

الشكر ليس لأنه اقتبس من إحدى مشاركاتى .. ولكن الشكر لأن اقتباسه وتعليق أخونا زهيرى لفتا نظرى لنقطة مهمة تحتاج إلى توضيح فى وصية الأستاذ خالد محمد خالد "إقرأ بدون عبودية .. وفكر يدون غرور"

الجملة كانت إحدى الوصايا من كتابه " الوصايا العشر لمن يريد أن يحيا" ... وقد كتب الأستاذ خالد محمد خالد ذلك الكتاب أيام أن كان ملحدا وقبل أن يهديه الله إلى الحق .. إذن فالجملة بمنطوقها هذا مناسبة جدا للحالة التى كان عليها الكاتب الإسلامى الكبير رحمه الله وقت كتابتها .. وأظن أنه قد فكر فى مراجعة ما كتبه قبل إيمانه ، لذلك كانت كل كتاباته التالية تنطق بالإيمان "والعبودية" لله تبارك وتعالى .. وأظن أن جملته (كما أفهمها أنا) تعنى ألا نقع عبيدا للكلمة المكتوبة والتى يكتبها البشر .. فالكلمة المكتوبة بوجه عام لها سحر عجيب على القارئ .. فالقارئ عندما يمسك كتابا يجد نفسه دون أن يدرى يسلّم عقله للكاتب وكأن هناك عقدا مكتوبا بينه وبين الكاتب أن يمنحه الثقه فى كل كلمة يكتبها .. وهذا فخ يقع فيه بحسن نية من أشار إليهم أخونا زهيرى .. وهذا لا ينطبق فقط على أمور الدين فلعلكما قد لاحظتما فى بعض المناقشات السياسية فى موقعنا هذا أن بعض الأخوة ممن يقومون باقتباس فقرات لكتّاب سياسيين يعاملون تلك الفقرات على أنها الحقيقة المطلقة .. ذلك لأنهم تأثروا بسحر الكلمة المكتوبة ولم يلتفتوا إلى أن لا أحد من البشر يملك الحقيقة المطلقة .. لذلك فلابد من إعمال الفكر "بدون غرور" فى كل ما نقرأ "للبشر" دون عبودية "إلا للواحد الأحد"

ولعل الدليل الساطع على صلاحية تلك الوصية هو الأستاذ خالد محمد خالد نفسه رحمه الله الذى كتبها ولم يكن مؤمنا فى الأساس بوجود الله .. وعندما قرأ بعقل مفتوح "ولكن بغير غرور" إكتشف عبوديته لله تعالى واختار أن يُسلم له دينه ودنياه وصار من أبرز الكتاب الإسلاميين قبل وفاته رحمه الله .. ولأنه بشر ، فقد اتخذه فريق من الناس كاتبا مفضلا لديهم .. كما عارضه فريق آخر بكل عنف وقسوة .. وفى اعتقادى الشخصى أنه لابد من أن "بعض" الناس فى الفريق الأول قد وقعوا تحت تأثير كلمته المكتوبة .. وأن "بعض" الناس فى الفريق الثانى قد فكروا فى كلامه ولكن بكل صلف وغرور أحيانا ، وبناء على تأثرهم بما تعلموه من ضرورة إلغاء عقولهم فى أحيان أخرى

إن مكان العقل فى ديننا مكان مميز وفى درجة عالية جدا .. إن كان عندكما برنامج للقرآن الكريم فإنكما تستطيعان بسهولة أن تبحثا بواسطته فى كتاب الله تعالى لتجدا أن الكلمات المرادفة لكلمة "العقل" مثل كلمة "اللُب" ومشتقاتها .. أو كلمة "قلب" ومشتقاتها .. وكلمة "النُهى" .. وكذلك مرادفات ومشتقات "الفكر" و"التفكر" .. و"الفقه" و"التفقه" .. و"التدبر" .. و"الإعتبار" .. و"الحكمة" .. و"العلم" .. و"التعلم" .... أقول ستُدهشان لأنكما ستجدان مئات الآيات فى كتابه الكريم مما يدل على سمو مكانة العقل فى ديننا الذى يختلف عن عقائد أخرى تقول "آمن .. ثم اسأل" .. ومن هنا أرى أنه لا داعى للخوف والرهبة عند المسلمين "المؤمنين" .. لأن قرآنهم يدعوهم إلى العقل والتعقل والفكر والتدبر .. فإن كانوا مؤمنين حقا فسيدركون أن العقل هو شرط ومناط التدين والتكليف .. فلا دين ولا تكليف لغير العاقل ..

تبقى نقطة مهمة حتى لا يسئ "البعض" فهم كلامى هذا .. فالعقل مهما بلغ من العظمة فهو لا يزيد عن كونه إحدى ملكات الإنسان التى يمكن أن تنمو إلى آفاق بعيدة ولكنها محدودة .. فنحن نعلم اليوم ما لم نكن نعلمه بالأمس .. وما لانفهمه اليوم يمكن أن نفهمه غدا .. وما يستغلق على عقل الواحد منا يدركه عقل آخر .. ولكن إلى جانب العقل هناك التجربة والوجدان وما توصل إليه الآخرون .. وفوق كل هذا آيات الله المسطورة (فى كتابه العزيز) .. والمنظورة "فى الكون من حولنا" .. لذا وجب على المؤمنين أن يتدارسوا أفكار بعضهم البعض دون خوف من البعض أو بطش من البعض الآخر

وأذكر كلمة قالها طه حسين : "إن كل ما صنعته البشرية ، موجود على صفحات الكتب" .. ولو كان حيا يرزق لأكمل "... وعلى الشبكة العنكبوتية" .. فالكتب والإنترنت بها الغث والثمين مما صنعت البشرية .. المهم هو من يقرأ ويتساءل ويعقل ليقتنع ..

تم تعديل بواسطة أبو محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...