badroora بتاريخ: 9 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2007 (معدل) انا بقي ذكرياتى محتاجة منتدى كامل عشان احكيها والمشكلة عشان مش بحب الكتابة بالعربي لكثرة الاخطاء الاملائية وارجع اعدل 300 الاف مرة فاحاول اختصر بس ممكن حد يقول لاستاذ عادل يطور المنتدى زى word كدا لما تكتب كلمة غلط تصحح نفسها توماتيكي . انا فكرة الفانوس ابو شمعة كنت تئريبا 5 او 4 سنوات والله مافكره بس المهم كان قبل الابتدائية اول يوم فرحت بالفانوس امى قالتلى متولعيش الشمعة لوحدك خليه لبليل وانا اولعهالك وانا طبعا ولا همنى من كلمها :rolleyes: سرقت من وراها الكبريت وطلعت على سطوح بيت جدى وطبعا بما ان البيوت فى الارياف فكنت تلاقي حطب وخشب على السطوح المهم انا خلصت علبة الكبريت لحد ماولعت الشمعة وبعدين رميت العود فى الحطب ولع فى الحطب وروحت انا نزلت زى البرئية وكان فى جدة ابو يا نايمة نمت جنبها ولا كأن حاجة حصلت وحصلت حريقة فى البيت وافتكر بردوا فى رمضان كنت اصوم واروح الارض بتاعتنا اكل توت واشرب واروح البيت وابويا يقول سبحان الله البت صغيرة ونشيطة ازاى ربنا بيقويها مش احنا اللى كسلانين ونايمين طول النهار لحد ما مرة بالغلط اكلت توت احمر وهنا بقي ابويا قفشنى قولتله لا لا مس ازرق عشان لسانى وجعنى .فاكرين طبعا انتوا المس دا بن عم الميكروكوم وانا فى اولى ابتدائي كنت باحوش مع جدة ابو يا الله يرحمها ومكنش حد يعرف قولتلها عشان اجيب هدية لامى فى عيد الام المهم يوم رجعت من المدرسة لاقيتها ماتت وهيدفنوها وانا بقي باعيط ووبقولهم استنى عاوزة اسئلها على حاجة والستات بقي عمالين يعيطوا ويقولوا يا عينيى شوفوا البت هتقطع نفسها ازاى ويمسكونى وانا عاوزة اجرى ورى الخشبة بتاعتها وامى تحضنى وتعيط وتقولى متعمليش فى نفسك كدا وانا بقي منهارة من العياط وكل الستات بقي اللى فى المأتم يقولوا شايفين البت صغيرة ازاى وفاهمة انت جدتها توفت وزعلانه عشانها لحد مالكل فهم انى مكنتش باعيط على موت جدتى كنت باعيط على فلوسي اللى محوشاها معاها :phar: ومش عرفها هترجعلى تانى ازاى او مصيري هيكون ايه فى الورث كفاية كدا اليوم انا لسه حكاويه كتيرة اوى وكلها مغامرات تم تعديل 9 أكتوبر 2007 بواسطة Badria Mekkawy اقتباس A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 ذكريات الماضي الجميلة .. هناك الكثير من الأشياء التي رأيناها بأعيننا وسمعناها بآذاننا وعشناها في فترات الطفولة ولكنها اختفت او اندثرت الآن ... ونسعد كثيرا حينما تطل علينا تلك الذكريات من خلال حكايا او برامج او أفلام قديمة ونعيش معها احلى وأجمل اللحظات.. وأنا لي العديد من تلك الذكريات الجميلة ابدأها بالأذان في طفولتي لم تكن مكبرات الصوت قد انتشرت بشكل كبير كما نراه اليوم .. وكانت معظم إن لم يكن كل المساجد بلا مكبرات صوت وعند كل أذان كان المؤذن يصعد المأذنة ليؤذن للصلاة وكنت أراقبه وهو يؤذن من على المأذنة حيث توجد شرفه دائرية يقف فيه المؤذن أثناء الآذان .. وكان يدور دورة كاملة او ربما أكثر من دورة ليسمع الناس الأذان في جميع الاتجاهات .. كنت اسعد كثيرا بمراقبة هذا المؤذن عند كل أذان وهذه كانت وظيفة المأذنة قديما .. اما حديثا فقد استخدمت ايضا لرفع الأذان لكن من خلال مكبرات الصوت التي وضعت عليها.. لن أطيل ياريت اللي عنده ذكريات جميلة اختفت في زحمة الحياة العصرية مايبخلش علينا بها .. ودعونا نعيش لحظات جميلة في هذه زحمة هذه الحياة .. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramar بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 الكبار فقط ؟؟؟؟ :P يعني امشي من هنا ولا ايه؟ بس انا برضه عندي ذكرى جميلة وحاليا مش موجودة الي هي بوجي وطمطم كنت احب اشوفه قوي في رمضان بس الله يرحمه بقى وفي حاجة كانت موجودة زمان ولسة موجودة يعني بس مش قوي الجوابات زمان كان كل واحد يكتب جواب ونحطه في ظرف ونبعته لتيتة حاليا بقى في نت و وماسنجر واتصال مرئي مبقاش في حاجة للجوابات فكرة جميلة يا استاذ The Professor سوري اذا كنت رديت وانا مش كبار مرمر اقتباس عندما نتكلم بصدق..... ونستمع بهدوء.... وننقد بإخلاص...... نحصل على حوار هادف..... لست مجبرة أن يفهم الآخرين من أنا؟ فمن يمتلك القلب والروح أنا له كتاب مفتوح اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 الكبار فقط ؟؟؟؟ :P يعني امشي من هنا ولا ايه؟ بس انا برضه عندي ذكرى جميلة وحاليا مش موجودة الي هي بوجي وطمطم كنت احب اشوفه قوي في رمضان بس الله يرحمه بقى وفي حاجة كانت موجودة زمان ولسة موجودة يعني بس مش قوي الجوابات زمان كان كل واحد يكتب جواب ونحطه في ظرف ونبعته لتيتة حاليا بقى في نت و وماسنجر واتصال مرئي مبقاش في حاجة للجوابات فكرة جميلة يا استاذ The Professor سوري اذا كنت رديت وانا مش كبار مرمر بوجي وطمطم دي حديثة قوي .. احنا بقى كان ايامنا حلقات إذاعية اسمها "بوبي الحبوب" ده غير الحدوتة الصباحية بتاعة ابلة فضيلة وظلت هذه الحدوتة التي تعتبر فقرة من برنامج الراحلة الكبيرة صفية المهندس " إلى ربات البيوت " تمتعنا ونحن اطفال فالراديو كان وسيلة التسلية الرئيسية قبل انتشار التليفزيون الأبيض واسود طبعا ... اما الأغاني التي استمتعنا بها ونحن اطفال كانت للفنان الراحل محمد فوزي مثل " ماما زمانها جاية " واغنية اخري اسمها " ذهب الليل وطلع الفجر والعصفور صوصو .." :110: وهناك الكثير والكثير من وسائل الترفيه والألعاب الجماعية التي قضى عليها التليفزيون والنت الآن ... تحياتي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 من أجمل أيام زمان, كانت ليالى رمضان. كانت مهنة " المسحراتى" مهنة ظريفة جدا, حيث يجوب " المسحراتى" الحى الذى تخصص فيه, و و فى يده اليسرى طبلة, و فى يده اليمنى مطرقة جلدية, ثم يقف أمام كل منزل, و ينادى بنداءأت ظريفة , و كان " المسحراتى" يعرف أسما سكان كل منزل فى الشارع أو الحارة. و منن النداءات الطريف: إصحى يا محمد أفندى يا أوبهة..... يا منور الحارة كلها. و فى نهاية الشهر, يزور المسحراتى كل عائلة فى منطقته, و يهنئهم بالعيد, و يقبل السكان التهنئة, بمنحه شكرا نقديا, يجعله سعيدا إلى أن يأتى الشهر الكريم العام التالى. كان هذا الكلام منذ 65 عاما. تحياتى. اقتباس أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 فى الأيام الأخيرة للحرب العالمية الثانية, كانت القاهرة و الأسكندرية هدفا لغارات الأمان, التى استهدفت مصر, لتواجد قوات بريطانية على أرضها, فضلا عن أن الحكومة المصرية كانت قد أعلنت الحرب رسميا على ألمانيا. و كان فى مصر نظام رائع للإنذار بالغارات الجوية, وهى صفارات الإنذار القوية فى كل حى. و كانت جميع نوافذ البيوت مغطاة بستائر كثيفة, كما كانت بعض النوافذ تدهن باللون الأزرق الغامق. و كانت مصابيح سيارات الإسعاف و الحريق, و القوات المسلحة مدهونة بهذا اللون الأزرق. و كان إسلوب تحديد مكان الطائرة المغيرة, هو إطلاق أنوار كاشفة, تخرج من أجهزة ضوئية قوية, و كانت متعتنا هىالصعود إلى سطح المنزر, لنراقب الكشافات تنطلق من كل الجهات, و كنا نصيح و نهلل و نصفق كلما تمكنت هذه الكشافات من تصيد الطائرة, حيث تصبح هففا واضحا للمدفعية المضادة . و قد كانت سعادتنا بالغة فى إحدى الأمسيات, حين أصابت المدفعية المصرية إحدى طائرات العدو, و سقطت فى منطقة غير مأهولة قرب " القلعة" كانت متعتنا بعد نهاية كل غارة, هى أن نخرج إلى الشوارع, و نلتقط " شظايا" دانات المدفعية المضادة للطائرات, و نجمع منها أكبر قدر ممكن, و كان بعضها مازال ساخنا جدا, يكفى لحرق الكف, لذا كنا نستعمل قطعة من القماش لجمع هذه الشظايا. و مثل حكاية " المسحراتى" فقد كان لكل حى مراقب متطوع للتحذير أثناء الغرات الجوية, مهمته التأكد أن الأصواء مطفئة, و كان يستعمل مكبر صوت, لكى يقوم بالتنبيه على السكان بعدم تسرب الضوء. كان " مراقب " المنطقة من سكانها, و يكاد " مثل المسحراتى" يعرف أسماء كل السكان. و فى ليلة من الليالى, و أثناء إحدى الغارات, نادى المراقب على أحد السكان المجاورين, و إسمه " محمد" , و قال له صائحا: يا محمد أفندى, يا محمد أفندى..... أنت منور فرد عليه محمد أفندى قائلا: ده من زوقك, ده إنت اللى منور و هذه ليست نكته, فقد حدثت, و لم نستغرب, فقد كان " محمد أفندى" من أظرف سكان الحى, و كان سريع البديهة, و إبن نكتة. حدثت هذه الواقعة عام 1943, أى من 60 عاما. تقبلوا تحياتى. اقتباس أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2007 [size="4"] انا نسيت البطاقة ممكن ادخل يا بروف أيةدة تفتيش دةولا هزار هطلعها خلاص اهيية كنت فى العاشرةمن العمر وكنا نسكن منطقة شعبية وكان خلف منزلنا دير شهير يسمى بدير الأمير تادرس وكانت تأتى الينا عند شهور الخريف وأواخر الصيف فضلة خيرك كام قفص بلح أمهات طازة ومغطى بليف النخل ذو رائحة لا تنسى وكانت هوايتى ان اجرجر القفص الى جوارى وهات يا أكل وكنت أقف على مشارف الشباك الذى يطل على الدير وكنت أهزر مع الراهبات المبتدئين عندما كانو فى الساعة الخامسةصباحآ وعند او ضوء يطلعون سلمآ طويلآ يؤدى الى مساحةواسعة بها فرن بالحطب وهناك راهبة نازلة وأخرى طالعةومنظر جميل الكل فى صمت وأدب وكنت أنا فى الأعلى الدور الخامس وكنت أراهم أشاغبهم بنوى البلح وكان عم تادرس رجل كبير يقف لهم تحت أو فى أول السلم يناولهن الخشب القديم والقش لزوم الحريق للفرن وكانو ينظرون الى بعيونهم ويشاورون لى بأستحياء حتى اصبحنا بعد مدة أصدقاء حتى لو مفيش بلح (نوى ) وكانو لهم شكل لا زال فى مخيلتى وهم بلباس الرهبنة الذى يشبة الحجاب كثيرآ وكنت لا أعرف لماذا اتعلق بهم وما جعلنى انسحب كل يوم فى الخامسة وأنظر أليهم وأراقبهم وهم يسوون الفطيرة التى تعرف بالقربانة بالفرن البدائى حتى عندما لا يكونو بجوار الفرن أجدنى تعودت ان اراهم كل صباح وكنت بعد ان نمت صداقتى بهم كنت افتح الباب وأنزل لهم ويناولونى فطيرة من ما طهو فى الفرن وينظرون الى نظرة اتخيلها اليوم وانا اسرد عليكم حكايتهم معى وكنت اذا غبت عنهم اراقبهم خلسة فأجدهن يرفعون رئوسهم بأستحياء للبحث عنى فى الشرفة ولاكنى تركت هذا البيت وسكنا فى منطقة أخرى وكلما نظرت من شباك المطبخ بعدها تمنيت ان أراهن وكنت أحس بشيء من الحنين اليهم ومرت السنون وذهبت الى هناك ولاكنى لم أراهن ولاكنى أشتممت رائحتهم وأتخيلهم الأن وعندما تفاقمت مشكلة التعصب كانت لا تبعد عن عينى تلك الذكريات وكنت أحكيها لمن حولى لكى اشرح لهم بأن لافرق بيننا فى الحياة الا ان نعبد اللة كلآ بما يشأ وهذة حدثت من 35 سنة يوم كنا لا نعرف معنى مسلم أم مسيحى .....مش عارف لية حبيت احكى لكم عن ذكرياتى الجميلة اقتباس لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 [size="4"] انا نسيت البطاقة ممكن ادخل يا بروف أيةدة تفتيش دةولا هزار هطلعها خلاص اهيية كنت فى العاشرةمن العمر وكنا نسكن منطقة شعبية وكان خلف منزلنا دير شهير يسمى بدير الأمير تادرس وكانت تأتى الينا عند شهور الخريف وأواخر الصيف فضلة خيرك كام قفص بلح أمهات طازة ومغطى بليف النخل ذو رائحة لا تنسى وكانت هوايتى ان اجرجر القفص الى جوارى وهات يا أكل وكنت أقف على مشارف الشباك الذى يطل على الدير وكنت أهزر مع الراهبات المبتدئين عندما كانو فى الساعة الخامسةصباحآ وعند او ضوء يطلعون سلمآ طويلآ يؤدى الى مساحةواسعة بها فرن بالحطب وهناك راهبة نازلة وأخرى طالعةومنظر جميل الكل فى صمت وأدب وكنت أنا فى الأعلى الدور الخامس وكنت أراهم أشاغبهم بنوى البلح وكان عم تادرس رجل كبير يقف لهم تحت أو فى أول السلم يناولهن الخشب القديم والقش لزوم الحريق للفرن وكانو ينظرون الى بعيونهم ويشاورون لى بأستحياء حتى اصبحنا بعد مدة أصدقاء حتى لو مفيش بلح (نوى ) وكانو لهم شكل لا زال فى مخيلتى وهم بلباس الرهبنة الذى يشبة الحجاب كثيرآ وكنت لا أعرف لماذا اتعلق بهم وما جعلنى انسحب كل يوم فى الخامسة وأنظر أليهم وأراقبهم وهم يسوون الفطيرة التى تعرف بالقربانة بالفرن البدائى حتى عندما لا يكونو بجوار الفرن أجدنى تعودت ان اراهم كل صباح وكنت بعد ان نمت صداقتى بهم كنت افتح الباب وأنزل لهم ويناولونى فطيرة من ما طهو فى الفرن وينظرون الى نظرة اتخيلها اليوم وانا اسرد عليكم حكايتهم معى وكنت اذا غبت عنهم اراقبهم خلسة فأجدهن يرفعون رئوسهم بأستحياء للبحث عنى فى الشرفة ولاكنى تركت هذا البيت وسكنا فى منطقة أخرى وكلما نظرت من شباك المطبخ بعدها تمنيت ان أراهن وكنت أحس بشيء من الحنين اليهم ومرت السنون وذهبت الى هناك ولاكنى لم أراهن ولاكنى أشتممت رائحتهم وأتخيلهم الأن وعندما تفاقمت مشكلة التعصب كانت لا تبعد عن عينى تلك الذكريات وكنت أحكيها لمن حولى لكى اشرح لهم بأن لافرق بيننا فى الحياة الا ان نعبد اللة كلآ بما يشأ وهذة حدثت من 35 سنة يوم كنا لا نعرف معنى مسلم أم مسيحى .....مش عارف لية حبيت احكى لكم عن ذكرياتى الجميلة عزيزى الأستاذ محمود, الطائفية, و العنصرية البغيضة لم نكن نعرفها فى الماضى, , وهى أقوى سلاح لتمزيق أمة. وقانا الله من هذا الشر الذى أصابنا حديثا, لكى يدمر وحدتنا. اقتباس أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 دكتور محمود اشكرك من اعماق قلبي على إثرائك الموضوع بتلك الذكريات التي استمتعت بها واكيد استمتع بها معي كل من قرأها .. وحكاية المسحراتي تلك من أجمل الذكريات التي عاشها وعاصرها كل انسان في مصر , حيث كنا نسهر خصيصا حتى يأتي المسحراتي ونطل من نافذة البيت او نقف على باب البيت لمشاهدته وكنا فعلا نقدم له مبلغ مالي مع طبق من الكعك والبسكويت هدية في اول أيام العيد كتحية لمجهوداته طوال الشهر .. اما ذكرياتنا مع الحروب فهى لا تنسي فانا كنت طفلا صغيرا اثناء الفترة من حرب 67 حتى 73 وكنت اسكن بالقرب من مواقع الأحداث وفي هذه الفترة كانت تجري مناوشات جوية بين قواتنا والإسرائيليين حيث كنا نستمتع بمنظر الطائرات ورأيت هذا بعيني سقوط طائرة للعدو وكنا نجري بحثا عن حطامها وكنا نجمع بعض قطع من الألومنيوم لا ندري هل هي لجسم الطائرة ام للصاروخ الذي ضربها وكنا نمر بها على أقراننا لنريهم اياها , كما كنا نشاهد تساقط الصوايخ او الدانات من الطائرات والغريب اننا كنا لا نخاف والشيء الوحيد الذي كان يرعبني وأنا طفل هو صوت الطائرة التي كانت تطير بشكل منخفض .. حيث كان لها صوت فظيع يصيبني بالهلع والرعب .. ذكريات اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 أخي محمود مصطفى صدق اولا تصدق .. وانا باقرأ ماكتبته من ذكرياتك حسيت وعشت الذكري وكأنني كنت انت .. والأغرب اننى شممت رأئحة الجو في الصباح الباكر مع رائحة الدخان المنبعث من الفرن ... تسلم ايديك اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 كنت أتمنى أن اشارك بذكريات عديده لكننى لم ولن أجد ذكريات فى مثل جمال ما ذكرت من الاساتذه الافاضل اعذرونى إن طلبت منكم باستحياء ان أتصنت على هذه الذكريات الجميله والتى اجد فيها الحنين الى الماضى وجمال الماضي وقررت أن اكتب هذه المداخله اولا كشرف لى ان اسجل متابعتى لهذا الموضوع الشيق والممتع ادام الله عليكم الصحة والعافيه تحياتى القلبيه لكل من ساهموا ومنتظر بشغف ماهو آت :) عمرو اقتباس الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري أصيل بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 (معدل) أشكر الأستاذ بروفسر علي هذا الموضوع الشيق وأسمحوا لي أن اشارك بذكري من ذكريات الطفولة وأنا بالتأكيد ذكرياتي مش هتكون بجمال ذكريات الأستاذ محمود بارك الله له في عمره ودائماً يمتعنا بذكرياته الجميله. أما ما اردت ان ارويه من ذكريات الطفوله هي الالعاب التي كنا نقوم بها وذلك بالطبع قبل ظهور الكمبيوتر والعابه وايضاً الأتاري والبلاي أستيشن ومش عارف ايه وغيرها من الألعاب التي لا حركه فيها . وكنا دائماً نعتمد علي صنع هذه الالعاب المسليه بأنفسنا. ومن هذه الالعاب الجميله أننا كنا ننتظر بشغف انتهاء الدراسه وفي نفس اليوم نقوم بصنع طائرة ورقيه وكل عام يكبر حجم الطائره مع زيادة سننا وأحجامنا . وكنا نقوم بصناعة الهيكل من الغاب وكان هذا أصعب شيء في الموضوع لصعوبة الحصول علي غابة قويه ومعتدله لصنع الطائرة ثم نقوم بتقطيع الغابه بشرائح متساويه وتربيط هذه الغاب بالخيط بشكل متساوي وهندسي ثم تغطية الهيكل بالورق الملون الشفاف بطريقه جميله ثم نقوم بعمل زيل الطائره الذي يحفظ توازنها ثم نبدأ رحلة البحث عن خيط قوي يتحمل الشد حتي لا ينقطع خيط الطائره . ثم نصعد الي سطوح العماره عصراً لكي نطيير هذه الطائره ونوصلها الي ابعد مدي ممكن . وعند الغروب نقوم بسحب الخيط وطوي الطائرة الي اليوم التالي. اما بخصوص سماع الأذان مباشر من المسجد كما زكر الأستاذ بروفسر فكنا نقوم به فقط عند أذان المغرب في شهر رمضان الكريم . تقبلوا تحياتي جميعاً وشكراً تم تعديل 24 ديسمبر 2007 بواسطة مصري أصيل اقتباس من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 أخي مصري اصيل ذكرتني بالطائرات الورقية .. كنا نتفنن في صنعها .. اشكال مسدسة وكنا نتفنن في تلوينها .. كان هناك ورق شفاف ملون يستخدم في تجليد الكراسات والكشاكيل .. كنا نستخدم هذا الورق في كساء الهيكل الغابي للطيارة بحيث نضع اكبر عدد ممكن من الألوان بشكل جميل ومتناسق وكنا نستخدم الدوبار ( الخيط السميك ) بس كنا نذهب إلى منطقة خلوية ونطير منها وكانت تطير على ارتفاعات مهولة لدرجة انه تجر وتسحب من يمسك بالخيط وهذه كانت احدى تسلياتنا ونحن اطفال بجانب ألعاب أخرى جماعية كلها اندثرت مع انتشار التليفزيون والنت.. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 29 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 ديسمبر 2007 بســم الله الـرحمــن الرحيــم بما اننا فى نزهة مع ذكرياتنا وما يدور فى رأسنا من مشاغل حياتية تتهيأ لنا الان فرصة ان نرجع الى الوراء لكى ننظر الى صورنا فى الصغر وكيف كنا وما أصبحنا علية الأخت العزيزة فولانة كم انا شاكر لكى ولعبقريتك التى استرجعت لنا بعض الأحداث الجميلة او الأصيلة لاننا بعد الكبر لا يكون لنا الا أحداث على وزن العمر الذى نحملة بين طيات السنين لكم منى قصة حدث كان يؤثر فى وكم انا عشت بة حتى الكبر وزرع فى حب لكل ماهى انثى !!!! كنت فى السنة الخامسة من الأبتدائى وكان لى اثنان من الأخوة ذكور وكنا نسكن منطقة شعبية جميلة تربينا بين شوارعها وحواريها بأمان وكنا جميع من فيها أخوة وكان لنا بيت أى مانسكن فية مكون من خمس أدوار وكانت هناك حادثة توافقية لا علم لى كيف نتجت اووجدت فكل دور عبارة عن شقتين متقابلتين وكان على اليمين يسكن ساكن مسلم وأمامة ساكن أخر مسيحى ابتداء من الدور الثانى وكنت العب مع أقرانى ولا يخطر لى ببال انهم جيران فكل ما كنت أشعر بة اننا أخوة جميعآ فلا يفرقنا الا النوم أو الذهاب الى المدرسة وغالبآ كنا فى مدرستين متجاورتين المهم اننى كنت اتمتع بحب الجيران لأنى من من وهبهم اللة خيرآ فى مظهرهم من حس الخلقة وكنت اذا لعبنا كنا غالبآ لا ننزل الى الشارع ولاكن فى داخل البيت او فى سطحة أو فى طرقاتة فبناء هذا الزمن كان فسيحآ وكانت تجلس بجانبنا بعضآ من أمهاتنا نعم كنا نطلق على الجميع هذا الوصف لأنهم فعلآ يستحقون وعند اللعب كنا نتشاجر قليلآ ونلهو وننسى بعد برهة ان بيننا عراك من وقت قصير وكنا ننادى بعض بأخى وأختى لأننا كنا فى سنون متقاربة وهنا حدث مالم أتوقعة ابدآ ان قلت لبنت من الجيران يأختى فما كان من أمها الا ان قالت هى ليست بأختك انت ما لكش بنات أخوات لك صبيان بس على سبيل الهزار معى وانا كنت مستنى الجملة دى و نزلت على كالصاعقةونظرت اليها ونظرت الى من كنت اطلق عليها أختى وهى كمن أختى فعلآ وكبرت المسئلة وخرجت دموعى ولن انساها وهنا طلعت الى أمى وكنت وقتها لا أعلم ما أقول وكانت أمى صغيرة فى السن ونهرتها بحنان وقلت لها أزاى انتى ماتجبيش لية أخت انا لن العب مع البنات دى ابدآ وتسمرت والدتى وقالت من قال لك ذلك قلت أم فلانة ومن هنا نشأ فى صدرى وكان أحساس جديد وهو الأحتياج وكنت كلما نظرت الى بنات البيت من الجيران بكيت وظلت تلك الأحاسيس تلازمنى وتأسفت لى جارتنا من شدة انى كنت أبكى بحرقة وبعدها بسنة رزقنا بأخت كانت لى نجدة من السماء ونزلت للجارة وزفيت لها انى اصبح عندى أخت بجد ومن يومها وانا ارعاها وكنت احضر لها كل شيء من الرضاعة الى كى الكوافيل (ماكنش لسةحد يعرف البامبرز)وكانت لى ابنة حتى كبرت فكنت أحملها كالعروسة وعندما تمرض كنت ابكى بحرقة وكنت احوش المصروف لكى اشترى لها مصاصات وحلويات وشيكولاتةوكنت ملهو بها لدرجة الجنون وكبرنا ورغم اننا رزقنا بأخرى ولاكنها كانت الأولى بالرعاية واختى الثانية كانت ايضآ ولاكنى كنت متعلق بها لأنها كانت تشبهنى تماما وكانت لها جمال سبحان اللة وكبرت وكبرت ودارت الايام ومرت السنون ولم اتركها الا ان زوجتها وكانت كأبنتى هى وأختها وكنت انا من يشترى لها جهازها وما تتطلب المواقف والى الأن انظر اليها فأجدها كما هى فى عينى ومن هنا زرع حب البنات فى عينى فلى اثنتان أحبهما واتمنى ان أعيش كى ازفهما كما زفيت أخواتى البنات وشاهدت اولادهم فهل تكتمل الأمانى العلم عند ربى ونهاركم سعيد و الى لقاء قريب اقتباس لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 29 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 ديسمبر 2007 أخى الفاضل /البروفيسير تحيةطيبة شكرآ على ردك وأعلم جيدآ صدق مشاعرك كانت ايام تسمى اليوم بالمباركة /اى يملأها الود والتسامح وحب الغير والان ضاع طعم الحياة ورائحتها ونذهب رويدآ رويدآ الى المجهول فأدعو معى اللة ان ننجى بأنفسنا وأهلينا من ذلك المجهول ودمتم اخيك محمود مصطفى اقتباس لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zizetta بتاريخ: 8 أبريل 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2008 الموضوع قديم شوية صحيح لكن الحقيقة لسه من كام يوم كنا قاعدين نجتر ذكرياتنا عن الطفولة والشباب .. وبعدين لقيتني بقول اني كنت ومازلت من عاشقي الست أم كلثوم .. ولكن مؤخرا ًبقيت أحب عبد الحليم حافظ لأني اكتشفت ان صوته جميل جدا هو وعبد الوهاب .. الكلام ده بقى جرنا لبعض الذكريات عن أختي الصغيرة لما كانت صغيرة يعني .. لقيتني بفتكرلها حاجات تموت من الضحك .. بس مش عارفة كانت بتمر علي مر الكرام ساعتها ازاي .. وازاي لزقت في الذاكرة للآن .. أختي دي يا أفاضل كانت ترتدي قمصان النوم بتاعة والدتي وطبعا هي كانت زي البوصة (أختي طبعا) فكانت تربطها من ورا علشان تبان علي مقاسها .. وقوم ايه ادخل عليها الأودة في أمان الله ألاقيها ماسكة الشماعة وهاتك يا بوس فيها وهي واقفة في المرآة وأحياناً في زجاج الشباك اللي بيعكس الصورة وعمالة تكلمه ..هو مين يا تري .. سي حولوم .. أي والله كانت بتكلم عبد الحليم حافظ وبتقوله بالحرف الواحد .. وانتو عارفين بقى ان ما يراه الأطفال في الصغر يبقي زي النقش علي الحجر .. كانت بتقوله " يا حبيبي يا عبد الحليم .. أنا بحبك أوي .. ياتري انت بتحبني زي ما بحبك كده .. أمتي حتكلمني في التليفون بقى .. طيب امتي حاشوفك .. وهكذا من كلمات الهيام والغرام .. وكانت لما تشوف له فيلم .. وانتو عارفين بقى افلام عبد الحليم حافظ كلها يتم ومآسي وأحزان ونهنهة .. كانت تتفتح في البكاء بشكل هستيري ممكن يوصل انها تسخن وترجع .. وكانت أمي رحمها الله عندها اختي الصغيرة دي فرخة بكشك .. او يعني كتكوته معضمة بكشك .. فكانت تزعق لنا وتفتكر اننا بنضايقها .. وتقعد تقولو حتموتولي البنت .. حتعيولي البنت .. والبنت دي اتاريها دايبة دوب في سي عبده الحليم حافظ ... ذكري أخرى أتذكرها .. أني كنت غاوية لعب في الورق كأنه فلوس .. وكنت أقعد ورا الكرسي وارتب الورق كأنه بنكنوت وأصرفه لها من شباك الكرسي .. وللعلم أنا بقيت محاسبة كبيرة .. وكنت أتوقع لأختي وأقولها انتي شكلك حتطلعي غنية أوي وعندك فلوس كتير .. طيب يا أختي يا حبيبتي لو بقى عندك فلوس كتير حتديني منها (أستغلالا مني لطيبتها الفظيعة ) فكانت تقولي طبعا حديكي .. فكنت أقول لها طيب تمضي لي علي إيصال بكده ؟ .. ولحسن الطالع تحققت نبؤتي ..ولكن للأسف الشديد لم أكن قد مضيتها علي الوصل .. فدلوقتي بقى كل ما أشوفها أقولها .. آه ه ه لو كنت خدت الوصل ... (وش سليمان نجيب في فيلم الآنسة حنفي).. آيه ه ه ه ذكريات ... تحياتي زيزيتا اقتباس ربي إرزق إبنتي صُحبة الأخيارِ وخِصالَ الأطهارِ , وتوكّلَ الأطيارِ رَبي وبلِغني فيها غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ رَبي متعني ببرِهِا في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِا بعد مَمَاتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إيزيس بتاريخ: 9 أبريل 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2008 وكبرت ودارت الايام ومرت السنون ولم اتركها الا ان زوجتها وكانت كأبنتى هى وأختها وكنت انا من يشترى لها جهازها وما تتطلب المواقف والى الأن انظر اليها فأجدها كما هى فى عينى ومن هنا زرع حب البنات فى عينى فلى اثنتان أحبهما واتمنى ان أعيش كى ازفهما كما زفيت أخواتى البنات وشاهدت اولادهم فهل تكتمل الأمانى تحية وتقدير لهذه المشاعر و دعوات بتمام الصحة و تحقيق الأماني اقتباس قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 9 أبريل 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2008 السلام عليكم ورحمة الله.. أستاذى الفاضل الافوكاتو....سعدت جدا بقراءة ذكرياتك الجميلة ...وسعدت برؤية اسم حضرتك ينير الموضوع.. تذكرت أيام رمضان الجميلة والمسحراتى اللى للاسف أصبح الان من التراث...فمسحراتى هذه الايام بيصحى الناس قبل مايناموا ...يعنى الساعة 12 ..mf-: وللاسف ايضا المنطقة التى أقطنها تفتقر لكل المظاهر الرمضانية المحببة الى النفس....يعنى لا بنشوف مسحراتى ولا فوانيس فى الشارع ولا حاجة وتبقى دائما الذكريات معبقة برحيق الماضى الجميل ...نقصها على اولادنا ونبتسم ونحن نرى فى أعينهم نظرات دهشة وأمنيات ان يعيشوا ولو لحظات فى تلك الايام ادعو الله ان يتم شفائك وتعود لنا تسعدنا بحروفك وحضورك الجميل cr((: اقتباس { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 9 أبريل 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2008 السلام عليكم ورحمة الله... أخى الفاضل محمود مصطفى..أشكرك على جميل كلماتك...وبأعتذر عن التأخير فى الرد لاسف لم اكن اتابع الموضوع ... ادعو الله ان يبارك ى ذريتك ويحفظ بناتك من كل سوء..وان يطيل فى عمرك لتشهد عرسهم وترى ذريتهم الصالحة ان شاء الله وكل الشكر لاخى البروفسيور لاثرائه الموضوع ونجاحه فى استقطاب هذه الاقلام الرائعة لتسطر حروفها فى الموضوع والذى زاده تشريفيا بكتاباته... cr((: اقتباس { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 9 أبريل 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2008 السلام عليكم ورحمة الله... مدام زيزيتا..... f((: mc: mf-: دى مش ذكريات...دى فضايح يا أمى... يظهر ان كل الاطفال كانوا فى حب عبحليم عباسية.... المهم طمنينى الله يرضى عليك...عبحليم كلمها فى التليفون ولا لأ... phn: cr((: شكرا على مرورك الكريم ....وربنا يقدم اللى فيه الخير وماتحرمنياش من ذكرياتك الجميلة cr((: اقتباس { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.