khedr بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 في جريده الأهرام اليوم مقاله للدكتور عبد المنعم سعيد يتحدث فيها عن العمل وثقافه العمل في مصر ومن وجهه نظر الدكتور بل ايضا اعتقد انه من وجهه نظر معظمنا ان المشكله الحقيقيه في مصر هي العمل والانتاج من فقرات المقال واقعتين كانت لهما دلالاتهما التي لا تخفي علي أحد ويتحدث بعد ذلك الدكتور عن الواقعتين الواقعه الاولي وبالنسبة للواقعة الأولي, ودون الدخول في تفاصيل التقرير الكثيرة, فإن واحدة من أهم مشكلات العمل في مصر أن المصريين لا يحبون العمل كثيرا, وبصفة عامة فإنهم يضعون واجباتهم الاجتماعية فوق العمل. ومع العيش في أسر ممتدة ذات أعمام وأخوال وذوي قربي ممتدين الي أعماق الريف, فإن أحداث المرض والوفاة وحضور الجنازات والمشاركة في الأفراح والاتراح تجعل انتظامهم في العمل صعبا. وفوق ذلك فإن هناك الكثير من المناسبات الدينية والاجازات الرسمية القومية ـ فضلا عن شهر رمضان المعظم ـ والطقوس اليومية للصلاة والصيام ـ حتي في غير أوقات رمضان ـ ما يخل ليس فقط باستمرارية العمل وانتظامه وإنما أيضا بالتركيز فيه والمحافظة علي أداء مرتفع يكفي للمنافسة في عالم يعمل فيه العمال والعاملون بجد واجتهاد.. وباختصار فإن التقاليد الاجتماعية والدينية أدت من الناحية العملية ـ وبغض النظر عن النيات الطيبة والتفسيرات الصحيحة للدين ـ الي فقدان العامل والموظف المصري لقدرته التنافسية في عالم تشتد تنافسيته كل يوم. وعن الواقعه الثانيه يقول الواقعة الثانية كانت مفاجئة تماما, فعندما وصلت الي بور سعيد كان أول العمل لقاء مع الوزيرة والمحافظ في مكتب الأخير, وهناك كان موضوع المناقشة مفاجئا تماما وهو أن هناك11 ألف فرصة عمل متوافرة بالفعل في مدينة بورسعيد لا تجد من يشغلها, ولما كان ذلك مفاجئا تماما لي وجل ما هو معروف لجميع المهتمين وتلطم الصحافة عليه الخدود صباح مساء هو أن مصر تعاني من البطالة المزمنة, فقد أضافت الوزيرة ماهو أكثر أن مصر توجد بها600 ألف فرصة عمل حاليا, وأنها نجحت فقط في شغل120 ألف فرصة عمل. ووصل الأمر ـ كما قالت الوزيرة الفاضلة ـ إلي أنها أعدت قوائم بهذه الوظائف ووزعتها علي أعضاء مجلسي الشعب والشوري وقيادات الأحزاب السياسية دون تمييز علي أساس من الحزب أو التوجه السياسي. وكانت مشكلة شغل هذه الوظائف ليس انخفاض أجورها بل كانت أنها لدي القطاع الخاص بينما يريد الناس العمل في الحكومة. وعندما بدأ اللقاء مع الشباب بالفعل, أعادت الوزيرة مرة أخري طرح موضوع فرص العمل المتوافرة والتي لا يرغب فيها أحد, وكانت المفاجأة قادمة من الشباب الذي لا يعمل ويشكو من البطالة وضيق ذات اليد حيث أجمعوا علي رفض العمل في القطاع الخاص, وكان المثل الذي ذكروه هو قدرة صاحب العمل علي طردهم في أي وقت, وبلا سبب. وببساطة كان الاعتقاد السائد هو أن المهمة الأساسية لصاحب العمل في القطاع الخاص ليس تحقيق الربح, وتوسيع عمله واستثماراته, وإنما هي القيام بالتخلص من العاملين لديه كل صباح. المقال جميل وممتع ومفيد سأضع المقال كله في المداخله التاليه لأن الاهرام يغلق الموقع في نهايه اليوم وحتي يستفيد به اكبر عدد من الأخوه الموقع والمقال لمده اليوم فقط الاثنين 30اكتوبر 2006 الأهرام يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 ثقافة العمل في مصر بقلم : د. عبد المنعم سعيد لدي أمر أعتقد أنه يمكن أن يحقق اجماع المصريين, حكومة ومعارضة, وريفا وحضرا, ومتعلمين وغير متعلمين, ومن الطبقات العليا والطبقات السفلي أيضا, وهو أمر يمثل سر أسرار تقدم الأمم ورفعتها, كما أنه الأساس في رفاهية الفرد وشعوره بذاته, والأمر ببساطة هو عمل المصريين وثقافة العمل لديهم, وما أثار الموضوع كان واقعتين كانت لهما دلالاتهما التي لا تخفي علي أحد. الواقعة الأولي أشرت لها في مقال الأسبوع الماضي جاءت مع تقرير عنوانه لقاء مع أبوالهول: تجربة شركات جنوب افريقيا في مصر ألفه هاني بسيدا وأصدره معهد جنوب إفريقيا للشئون الدولية في إطار سلسلة من التقارير والبحوث عن الاستثمار في إفريقيا. وقد استند التقرير الي معلومات ومقابلات مستمدة من شركات جنوب افريقية تعمل في مصر بالفعل بالاضافة الي تلك التي توافرت من مصادر المؤسسات المالية والاقتصادية الدولية من أول البنك الدولي وحتي وكالة المعونة الأمريكية وباقي الدول المانحة لمصر, ومن عدد غير قليل من الشركات الدولية العاملة في مصر بالفعل, بالإضافة الي عدد من الشركات المصرية ومؤسسات العمل المدني العاملة في مجال الاقتصاد في العموم والتنافسية خاصة. والواقعة الثانية جاءت خلال أشهر الصيف المنصرم حينما ذهبت الي مدينة بور سعيد لإلقاء محاضرة علي واحد من معسكرات الشباب هناك, وخلال المناسبة التقيت بالدكتور اللواء المحافظ مصطفي كامل, والوزيرة الفاضلة للعمل عائشة عبدالهادي, وكان معنا أيضا الفنانة القديرة فردوس عبدالحميد. وبالنسبة للواقعة الأولي, ودون الدخول في تفاصيل التقرير الكثيرة, فإن واحدة من أهم مشكلات العمل في مصر أن المصريين لا يحبون العمل كثيرا, وبصفة عامة فإنهم يضعون واجباتهم الاجتماعية فوق العمل. ومع العيش في أسر ممتدة ذات أعمام وأخوال وذوي قربي ممتدين الي أعماق الريف, فإن أحداث المرض والوفاة وحضور الجنازات والمشاركة في الأفراح والاتراح تجعل انتظامهم في العمل صعبا. وفوق ذلك فإن هناك الكثير من المناسبات الدينية والاجازات الرسمية القومية ـ فضلا عن شهر رمضان المعظم ـ والطقوس اليومية للصلاة والصيام ـ حتي في غير أوقات رمضان ـ ما يخل ليس فقط باستمرارية العمل وانتظامه وإنما أيضا بالتركيز فيه والمحافظة علي أداء مرتفع يكفي للمنافسة في عالم يعمل فيه العمال والعاملون بجد واجتهاد.. وباختصار فإن التقاليد الاجتماعية والدينية أدت من الناحية العملية ـ وبغض النظر عن النيات الطيبة والتفسيرات الصحيحة للدين ـ الي فقدان العامل والموظف المصري لقدرته التنافسية في عالم تشتد تنافسيته كل يوم. الواقعة الثانية كانت مفاجئة تماما, فعندما وصلت الي بور سعيد كان أول العمل لقاء مع الوزيرة والمحافظ في مكتب الأخير, وهناك كان موضوع المناقشة مفاجئا تماما وهو أن هناك11 ألف فرصة عمل متوافرة بالفعل في مدينة بورسعيد لا تجد من يشغلها, ولما كان ذلك مفاجئا تماما لي وجل ما هو معروف لجميع المهتمين وتلطم الصحافة عليه الخدود صباح مساء هو أن مصر تعاني من البطالة المزمنة, فقد أضافت الوزيرة ماهو أكثر أن مصر توجد بها600 ألف فرصة عمل حاليا, وأنها نجحت فقط في شغل120 ألف فرصة عمل. ووصل الأمر ـ كما قالت الوزيرة الفاضلة ـ إلي أنها أعدت قوائم بهذه الوظائف ووزعتها علي أعضاء مجلسي الشعب والشوري وقيادات الأحزاب السياسية دون تمييز علي أساس من الحزب أو التوجه السياسي. وكانت مشكلة شغل هذه الوظائف ليس انخفاض أجورها بل كانت أنها لدي القطاع الخاص بينما يريد الناس العمل في الحكومة. وعندما بدأ اللقاء مع الشباب بالفعل, أعادت الوزيرة مرة أخري طرح موضوع فرص العمل المتوافرة والتي لا يرغب فيها أحد, وكانت المفاجأة قادمة من الشباب الذي لا يعمل ويشكو من البطالة وضيق ذات اليد حيث أجمعوا علي رفض العمل في القطاع الخاص, وكان المثل الذي ذكروه هو قدرة صاحب العمل علي طردهم في أي وقت, وبلا سبب. وببساطة كان الاعتقاد السائد هو أن المهمة الأساسية لصاحب العمل في القطاع الخاص ليس تحقيق الربح, وتوسيع عمله واستثماراته, وإنما هي القيام بالتخلص من العاملين لديه كل صباح. وعندما تجتمع الواقعتان مع بعضهما تظهر صورة العمل في مصر, ونجد أن وضعها المثالي لدي الكثيرين هو العمل لدي الحكومة المصرية, حيث يحصل الجميع علي رواتب منخفضة تجعلهم يشكون طول الوقت, ولكن حيث يحصل العاملون علي أمان من نوع ما, وساعات طويلة خلال اليوم للصلاة, والصيام, والقيام بالتسبيحات الملائمة للزمان والمكان, مع إجازات لا تنتهي قومية ودينية وسنوية واعتيادية ومرضية, فضلا عن الإجازة في المكان نفسه, حيث لا يعمل أحد, أو لا يعمل كثيرا. والحقيقة هي أن كثيرا من الدراسات المتفائلة أوضحت أن عمل الموظف المصري لا يصل إلي الساعة يوميا, أما إذا عمل لدي القطاع الخاص, وكان مجبرا علي ساعات عمل أطول فإنه لا يكف عن التذمر والبحث عن عمل لدي الحكومة, أو القطاع العام, حيث الأمان والراحة والفرصة للعمل في القطاع الخاص في الوقت نفسه!. من الذي وضع للناس هذه الصورة عن العمل وعن القطاع الخاص من المسائل بالغة التعقيد, وهناك تراث طويل من الأدب الذي ربط بين موظف الدولة والمقهي, وفي قصص الأديب العظيم نجيب محفوظ فإنك لا تجد شخصية واحدة تمارس عملا جادا, وكثير من أبطاله يقضون وقتا طويلا في المقاهي, ومن بين خطب قادة المعارضة الكثيرة, وبالتأكيد من بين بيانات الحكومة وتصريحاتها وخطبها فإنك لا تجد كثيرا من الكلام عن العمل أو الحض عليه. وخلال السنوات العشر الأخيرة لم أسمع مرة واحدة في خطب الجمعة خطبة واحدة تحض المؤمنين علي العمل والإتقان, بينما كان هناك عدد غير قليل يتحدث عن متع الجنة وعذابات القبور, ولم يحدث مرة واحدة أن أصدر واحد من قادة المعارضة المصرية بيانا أو ألقي خطابا مطالبا فيه المصريين بالعمل والإتقان, ولم تسر حركة كفاية واحدة من مسيراتها لحشد الرأي العام وراء فكرة أن العمل واجب, وبالتأكيد فإن قليلا من مراكز الأبحاث أو جماعات المجتمع المدني أعطت اهتماما عاليا لفكرة العمل, وأسباب انصراف أهل البلاد عنه. وفي كل الأوقات كان التليفزيون المصري يقدم موضوعات كثيرة ليس من بينها وجود جماعة من الناس تضيف إلي الناتج المحلي الإجمالي, أما السينما المصرية فقد تخصصت لبعض الوقت في إنتاج أفلام تجعل رجال الأعمال وأصحاب المشروعات جماعة من اللصوص التي تنتهي بهم الدراما دوما إلي المحكمة والسجن أو يتولي واحد من الأخيار قتلهم بوسيلة أو بأخري. وبشكل عام فإن توافقا مصريا نشأ علي التغطية ـ خجلا ربما ـ علي مسألة الضعف الشديد للإنتاجية لدي العامل والموظف المصري, فلم يكن معقولا أن تقول الأغاني أن المصريين أهمه في الوقت الذي تراجع فيه اهتمامهم بالعمل في الحياة الدنيا. وهنا نصل إلي المهمة التي يمكن تبنيها من جميع الأحزاب والجماعات المصرية, وهي أن يعمل المصريون بجد, وينتجوا بحق, ويعملوا حيث يوجد العمل وتعطي الأجور الحقيقية, وهي مهمة ليست داخلة في صلب موضوع التعديلات الدستورية المختلف عليها بين الحكومة والمعارضة, أو حتي لها علاقة بالسياسة الخارجية, حيث يختلف الناس حول دور مصر الإقليمي وعمق العلاقات المصرية مع السيد حسن نصر الله أو السيد خالد مشعل أو السيد إسماعيل هنية, ومن المؤكد أن الموضوع ليس له علاقة من قريب أو بعيد بالرئيس الأمريكي جورج بوش والمحافظين الجدد وغير الجدد في الولايات المتحدة.وجوهر المهمة هو أن يستعيد العمل مركزيته في الثقافة المصرية المعاصرة وينفك ارتباطه بالعمل لدي الحكومة حيث لا يوجد العمل أصلا, وهي مهمة لا يستطيع طرف واحد من النخبة السياسية في البلاد أن يتحمله وحده, فعندما يتعلق الأمر بالثقافة فإن الموضوع يتوقف عن كونه أمرا حكوميا تصدر فيه الحكومة الأوامر, أو كونه أمرا تشريعيا يصدر فيه مجلس الشعب القوانين. وعندما يكون الأمر بكل هذا الشمول فإنه لابد أن يصل بين الأحزاب والإعلام والتعليم وكل وسائل التنشئة السياسية والتواصل السياسي الأخري. ولكن المسألة ليست تعبئة سياسية وثقافية فقط, أو أنها تقتضي تغييرا للصورة السائدة للعمل في القطاع الخاص, وإنما من الممكن أيضا إضافة دور لمؤسسات التأمين المختلفة لكي تقوم بدورها في تحقيق الضمانات الكافية للعاملين في القطاع الخاص, وفي معظم بلدان العالم المتقدم فإن هناك ضمانا اجتماعيا تقدمه الحكومة, ولكن هناك أيضا حزما من أشكال التأمين ضد البطالة والمعاش توفرها البنوك وشركات التأمين, وتمثل جزءا من تعبئة المدخرات القومية, بالإضافة إلي كونها تجعل الفارق بين القطاع العام والقطاع الخاص فيما يتعلق بالأمان الشخصي ضئيلا للغاية. وفي الوقت الراهن فإن قطاع التأمين في مصر يعمل بأقل من طاقته بكثير عند المقارنة بدول أخري تماثل مصر من حيث الناتج المحلي الإجمالي والمستوي الاقتصادي بشكل عام, لقد آن الأوان لكي يشمر المصريون عن سواعدهم ويعملوا بجد!. يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 أخى العزيز خضر جيد جدا أنك فتحت باب المناقشة فى هذا الموضوع الهام أخى ليس دفاعا عن المصريين و لكن لا يوجد شعب يحب العمل و شعب لا يحبه ولكنها توارثات كما ذكر الكاتب ولكن إلى جانب المفاهيم المتوارثة هناك واقع ليس بين العاملين و لكنه بين رجال الأعمال الذين يوظفون الناس و يريدون ان يستغلوا طاقتهم قدر الإمكان بأقل التكاليف و هذا واقع رجال الأعمال الأهم من هذا هو طريقة معاملة أصحاب العمل للعمال و تطبيق قانون العمل الذى دائما يقف فى صف صاحب العمل أخى لابد لتغيير ثقافة العمل ان العمل شرف و عبادة ان يكون إدارة العمل - وهى أيضا عمل - هى أيضا شرف و عبادة و مسئولية فأنت مسئول كصاحب عمل عن رزق أسر و كذلك عن إنتاج بمستوى معين ولكنك لست مسئولا عن سلوكيات العمال او حياتهم الشخصية أو معرفة اخبارهم وسياسة فرق تسد إن سياسة فرعون يجب ان تنتهى من عند اصحاب الأعمال و ثقافتهم يجب ان تتطور جنبا إلى جنب مع ثقافة العمال وفى النهاية كل إنسان بفطرته يريد ان يعمل و يرى نتيجة عمله و لا احد ينكر أو يتجاهل حث الدين على إتقان العمل وعلى الكسب الحلال ولكن أهم شىء هو توفير البيئة الصحيحة للعمل و للإنتاج هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2006 لقد قرأت مداخلتك اﻷولى فقط أخى العزيز خضر ولم أقرأ المقال بالكامل لمجرد ذكر الكاتب أن الشباب هو الذى يرفض العمل. كيف أصدق هذا الكاتب وإخوتى وأصدقائى وأقاربى وجيرانى يعانون من مشاكل تجاوزات أصحاب العمل وتعديهم الصارخ على قانون العمل؟ ألا تعرف أن الشاب يوقع على استقالة مع التوقيع على عقد العمل حتى إذا ما أراد صاحب العمل فى أى وقت أن يطرد العامل فلن يتم محاسبته على شئ؟ والشباب يوافق على هذا الوضع لضيق ذات اليد ولأنه ال يجد من يحميه من أمثال هؤلاء. لى صديق يعمل محاسب وأمين مخزن وربما مسئول مبيعات فى مصنع للموبيليا يصدر للخارج ويكسب مكاسب جيدة جدا, صديقى يعمل من الساعة التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء ويوم الجمعة أجازة -وأحيانا كثيرة يعمل يوم الجمعة- هل تعرف كم يبلغ مرتب صديقى هذا فى الشهر؟ مرتبه لا يصل إلى 300 جنيه شهرياً! لا تنظر إلى شبابنا الذين يعملون فى مصر ومعظمهم حقوقهم مهضومة, أنظر إلى من يعملون فى الخارج فى بيئة تضمن لهم حقوقهم وتمكنهم من أداء واجباتهم كيف يكون مستواهم؟ بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيار بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 (معدل) أخى العزيز خضر ولكن إلى جانب المفاهيم المتوارثة هناك واقع ليس بين العاملين و لكنه بين رجال الأعمال الذين يوظفون الناس و يريدون ان يستغلوا طاقتهم قدر الإمكان بأقل التكاليف و هذا واقع رجال الأعمال الأهم من هذا هو طريقة معاملة أصحاب العمل للعمال و تطبيق قانون العمل الذى دائما يقف فى صف صاحب العمل تمااااااااااااااااااااااااااام الشباب مرعوبون من العمل في القطاع الخاص بسبب : 1-ان هدف صاحب العمل الخاص :استغلال اقصدي حد يمكن ان يستغله في الشاب ( الموظف ) بأي وسيله تحقق اعلي واقصي استفاده ماديه من ورائه , بأقل مرتب يمكن ان يقدمه له حتي لو كانت قيمه هذا الشاب او الموظف (اقصد القيمه العلميه) عاليه , واظن كلنا او معظمنا يعرف ان عمليه تحديد المرتب تأتي بعد جدال وفصال (كالفصال علي ثمن كيلو طماطم) , ولا يتم تحديد المرتب علي اساس مستوي الشركه او الوظيفه الا في عدد قليل من الشركات (وطبعا الاماكن محجوزه في معظم هذه الشركات) 2-ان استمرار الشاب في العمل يتوقف علي رضي صاحب العمل عليه , وليس علي قدرته علي أداء عمله .وهو ما لا يستطيع الشاب ضمانه تماما كما لا يستطيع ضمان مزاج صاحب العمل . والشاب في هذه المرحله يفكر بتكوين نفسه والذي يستلزم الاستقرار في العمل (وهو امر مناقض تماما للقطاع الخاص) . 3- ان حتي بوجود فرص عمل لدي القطاع الخاص ,فهم يشترطون توفر خبرااااااااااااات ومهاااااااااااارات تحسب بالسنوات الطوال , وهو متوفر طبعا للهلــــــيـــــبه ,الذين يشغلون اكثر من 10شغلانات وانتا طالع (في بعض الوظائف طبعا) ولا توجد شركات محترمه تأخد ما تحتاج من شباب بدون خبره لتدربهم علي العمل المناسب للشركه الا القلييييييييييل جدا من هذه الشركات باختصار فطلبات القطاع الخاص هي : شاب لسه متخرج عنده 10سنوات خبره؟؟ يشتغل 20ساعه في اليوم ؟؟بيشتغل شغل 10اشخاص؟؟ ومش عايز فلوس؟؟ وبالطبع لا يوجد اي جهه او هيئه لضمان اي نوع من انواع حقوق الشاب , الا صاحب العمل ( المالك) ***وبالطبع الكلام ده كله اذا فرضنا وطلع فعلا يوجد وظائف ,وما تكونش اكذوبه تضاف الي مجلدات الكذب*** تم تعديل 18 نوفمبر 2006 بواسطة الطيار www.turntoislam.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mAs بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 (معدل) باختصار فطلبات القطاع الخاص هي : شاب لسه متخرج عنده 10سنوات خبره؟؟ يشتغل 20ساعه في اليوم ؟؟بيشتغل شغل 10اشخاص؟؟ ومش عايز فلوس؟؟ وبالطبع لا يوجد اي جهه او هيئه لضمان اي نوع من انواع حقوق الشاب , الا صاحب العمل ( المالك) ***وبالطبع الكلام ده كله اذا فرضنا وطلع فعلا يوجد وظائف ,وما تكونش اكذوبه تضاف الي مجلدات الكذب*** أنا مع الطيار في اللي قاله، أنا شركتي بعتاني شركة مالتي ناشونال بتستثمر في مصر علشان لينا معاهم شغل، الشركة دي من المفروض انها بتحقق أكبر نسبة مبيعات في مصر ان مكانتش أكبرها في مصر، ومع ذلك معدل دوران العمالة عندهم وهمي ، مافيش شهر يعدي الا لما تلاقي على الأقل 3 ماشيين ان مكانش أكتر بسبب ظروف العمل و المرتب المجحف، كفاية أقولك ان الشركة دي دافعة حوالي 90 مليون جنيه ضرائب، تخيل بقى حجم مكاسبها، ولما تيجي الناس تكلم مدير الموارد البشريه يقلهم (أنا مظلمتكش ، دي قوانين بلدك) تم تعديل 18 نوفمبر 2006 بواسطة mAs رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 أهلا يا خضر.... ياريت تقولي ماهو كادر الرواتب لشاب..خريج جامعه أجنبيه..تخصص هندسه ألكترونيات..تقدير جيد جدا..يجيد اللغه الأنجليزيه والألمانيه....والجنسيه ألمانيه زائد المصريه الأم..لا يتعاطي المخدرات ولا المسكرات...مهذب ..ومحترم..ولا يريد الغربه....عارف بعد الأخذ والعطا كام؟؟ 500جنيه...تخيل؟؟ وعليه أن يوقع علي ورقه الأستقاله قبل عقد العمل...شوف أنت بقي الراتب المحترم ده يصرف علي أيه ولا أيه ..وخاصه إذا عرفت أن مقر العمل يبعد عن بيته مليون سنه ضوئيه... ونقول الشباب مش عايز يشتغل..لا والله في مصر يتم أمتصاص دم هؤلاء الغلابه..اللي أسرهم دفعت دمها غالي في تربيتهم لغايه ما أصبحوا رجاله....ومش هاقول غير حسبي الله ونعم الوكيل صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جيهان بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 السلام عليكم يا جماعة انا الصراحة دى اول مشاركة ليا معاكم وكنت عايزة انى اقول رائ ومش عارفة ممكن رائ مش يعجب الاغلبية ممكن يكون رائ مش صح او مش واقعى بس يعنى انا عمتا مش بختلف معاكم فى ان الراتب مش بيكفى اى شئ ومقابل تقيم خدمات كتيرة بس انا هنتكلم على فكرة كسوف او احراج الشباب من العمل بجد والله مش بهزر يعنى انا فى شباب كتير بيخجل انوة يشتغل فى محل مثلا ويفضل انوة ياخد مصروف من والدة ويتفرج على التليفزيون ويسهر وحجتة ان انا اشتغل فى محل واقبض كام ؟؟؟؟؟؟؟ دة كلام فاضى ؟ انا شايفة ان مش فى اى مشكلة ان الشباب لما يتخرج بدل ما يقعد على القهوة وياخد مصروفة من والدة ويتأمر كمان على المصروف انوة يشتغل اى شغلة لغاية ما ربنا يكرمة بفرصة افضل على الاقل هوة شاغل وقتة على الاقل جاب مصروف لية خبرة . يعنى هوة دة رائ مش عارفة بس انا الصراحة مقتنعة بية جدا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 أهلا يا خضر.... ياريت تقولي ماهو كادر الرواتب لشاب..خريج جامعه أجنبيه..تخصص هندسه ألكترونيات..تقدير جيد جدا..يجيد اللغه الأنجليزيه والألمانيه....والجنسيه ألمانيه زائد المصريه الأم..لا يتعاطي المخدرات ولا المسكرات...مهذب ..ومحترم..ولا يريد الغربه....عارف بعد الأخذ والعطا كام؟؟ 500جنيه...تخيل؟؟ وعليه أن يوقع علي ورقه الأستقاله قبل عقد العمل...شوف أنت بقي الراتب المحترم ده يصرف علي أيه ولا أيه ..وخاصه إذا عرفت أن مقر العمل يبعد عن بيته مليون سنه ضوئيه... ونقول الشباب مش عايز يشتغل..لا والله في مصر يتم أمتصاص دم هؤلاء الغلابه..اللي أسرهم دفعت دمها غالي في تربيتهم لغايه ما أصبحوا رجاله....ومش هاقول غير حسبي الله ونعم الوكيل الأخت الفاضلة .. nash ولو إن مشاركتك موجهة إلى الأخ خضر ، إلا أننى استميحك عذرا لتطفلى و " الدخول فى الخط " كلامك وكلام الأخوة الذين يلقون باللوم على أصحاب الأعمال صحيح إلى حد بعيد ... وكلام الكاتب الذى يلقى باللوم على الشباب صحيح أيضا إلى حد ما (لا أصدق أن فرص العمل مرطرطة) .. ولكننى أصدق (عن تجربة مع أولادى) أن الشباب ينظر إلى حيث انتهى غيره ويريد القفز على درجات السلم بدلا من الصعود درجة درجة .... هذا عن ما قرأته من مشاركات الأخوة حتى الآن .. أما ما أعتقده أنا هو أننا مازلنا نفكر بالمترسب فينا من أيام القوى العاملة حيث كانت الدولة ملتزمة بتعيين الخريجين بغض النظر عن حاجة العمل .. هذا إلى جانب السياسة العشوائية التى جعلت شباب أجيال متعاقبة لا ترى مستقبلا إلا فى الحصول على شهادة جامعية واستلام وظيفة يأخذ منها راتبا حتى بدون أن يلقى بأى سهم فى الانتاج .... لقد تغيرت ظروف العمل بشكل دراماتيكى فى الربع قرن الأخير ... أصبح المهم لصاحب أى عمل هو : ماذا يستطيع طالب الوظيفة أن يقدم له .. فى حين أن طالب الوظيفة (وأهله) يؤمن بأنه عمل اللى عليه وحصل على المؤهل العالى الذى من المفروض أن يفتح له جميع الأبواب .. للأسف هذه نظرة متأخرة 30 - 40 سنة ... فى المثال الذى جاء بمشاركة حضرتك عن خريج الهندسة الإلكترونية .. يؤسفنى أن أقول أنه حقيقى وضع مؤلم ومحبط للشاب وعائلته .. ولكن - أيضا للأسف - فهذه نظرة لوجه واحد من وجهى العملة .. تخيلى حضرتك أن هذا الشاب ذهب إلى أى بلد آخر وطلب عملا بما يحمل من مؤهلات .. أؤكد لحضرتك أنه لن يحصل على أفضل مما يُعرض عليه فى مصر (مع أخذ فارق مستوى المعيشة فى الاعتبار) .. كم سيُعرض عليه فى السعودية مثلا ؟ .. لن يزيد - فى تقديرى - عن 2000 ريال .. وهو دخل فى السعودية يكاد يساوى ال 500 جنيه فى مصر (ولو أننى أرى أننا مقبلون على وضع كارثى لن تكفى فيه ال 500 جنيه للعيش على الفول والطعمية طوال الشهر لفرد واحد .. ربنا يستر) ... هل تعرفين أن شهادة Microsoft Certified Professional مثلا أهم كثيرا من بكالوريوس هندسة الإلكترونيات ؟ .. لو ذهب هذا الشاب إلى أمريكا مثلا سيلقون ببكالوريوس الهندسة جانبا (خاصة وأنه من مصر) ولن يأخذوا فى اعتبارهم إلا شهادة ال MSCP إلى جانب مهاراته وخبرته .. لن يجد ببكالوريوس هندسة الإلكترونيات إلا عملا فى محل بيتزا أو محطة بنزين .. ولكنه بالتأكيد سيحصل على عمل أفضل بشهادة ال MSCP أو MSCE ما أريد أن أقوله هو أننا فى حاجة ملحة إلى مراجعة ثقافة العمل والتعليم .. يجب علينا أن نعى ما يحتاجه سوق العمل فى بلدنا وفى البلدان المستقبلة للعمالة وتثقيف أبنائنا (من بدرى) لكى لا يُصدموا ونُصدم معهم عندما نكتشف أنهم ضلوا طريق تأهيل أنفسهم لمرحلة مابعد الدراسة .. لقد واجهت أنا وأولادى نفس المشكلة التى جاءت فى مشاركتك .. وأقنعتهما بقبول وظائف ب 500 جنيه إلى أن يحصلا على الشهادات التى تجعلهما سلعة مطلوبة فى سوق العمل .. وقد اجتهدا وحصلا على إحدى تلك الشهادات (وبالمناسبة أمامهما المزيد من الشهادات إذا أرادا) .. طبعا كلفنى هذا مبالغ كبيرة وكلفهما جهدا لا يقل عن الجهد الذى كانا يبذلانه للحصول على بكالوريوس هندسة الكومبيوتر وبكالوريوس هندسة الاتصالات .. لقد حصلا على وظائف أحسن بمرتب أعلى .. ولكنهما يفهمان الآن أنهما إذا أرادا أن يصعدا السلم فعليهما أن يبذلا المزيد من الجهد فى سبيل اكتساب الخبرة فى أعمالهما .. وفى نفس الوقت (وهذا هو دعمى لهما) فأنا مستعد لتحمل تكاليف أى دورات تدريبية أخرى تنتهى بشهادات أعلى تضيف قيمة إلى سيرتهم الذاتية ... هذا هو سوق العمل فى جميع أنحاء العالم الآن .. لا يوجد صاحب عمل طيب وعبيط زى الحكومة (أيام القوى العاملة) مستعد أن يُعطى مرتبا دون أن يأخذ المقابل (أو أكثر) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 أهلا يا خضر.... ياريت تقولي ماهو كادر الرواتب لشاب..خريج جامعه أجنبيه..تخصص هندسه ألكترونيات..تقدير جيد جدا..يجيد اللغه الأنجليزيه والألمانيه....والجنسيه ألمانيه زائد المصريه الأم..لا يتعاطي المخدرات ولا المسكرات...مهذب ..ومحترم..ولا يريد الغربه....عارف بعد الأخذ والعطا كام؟؟ 500جنيه...تخيل؟؟ وعليه أن يوقع علي ورقه الأستقاله قبل عقد العمل...شوف أنت بقي الراتب المحترم ده يصرف علي أيه ولا أيه ..وخاصه إذا عرفت أن مقر العمل يبعد عن بيته مليون سنه ضوئيه... ونقول الشباب مش عايز يشتغل..لا والله في مصر يتم أمتصاص دم هؤلاء الغلابه..اللي أسرهم دفعت دمها غالي في تربيتهم لغايه ما أصبحوا رجاله....ومش هاقول غير حسبي الله ونعم الوكيل مداخلتك إستفزتني يا ناش ولازم أرد ( إستفزاز إيجابي طبعاً ) سوق العمل عرض وطلب وما تتوقعيش عشان الراجل متخرج من جامعة أجنبية ومعاه جنسية وبيتكلم سبع لغات يبقى الدنيا هاتاخده بالاحضان وهايلاقي الطريق مفروش بالورود والشموع يا مدام ناش في حاجة إسمها الدراسة الاكاديمية .. وحاجة تانية إسمها الخبرة العملية وبالنسبة لأصحاب العمل وخصوصاً القطاع الخاص ما يهمهم أولاً هو الخبرة العملية .. لإن القطاع ده بالذات محتاج ناس تشيله مش هو اللي بيشيل الناس وغالباً هم لا يُعطون فرصة لحديثي التخرج .... وعلى حديث التخرج أن يبحث عن الـ First Push بواسطة بقى بتوفيق من ربنا بالدراع بالفتونة هو ونصيبة .. لكن مجرد ما حط رجله على أول الطريق وكانت عنده أرضية خصبة مثل هذا الشخص ( أعتقد غنه إبنك أو أخوكي لإنك بتتلكمي بحُرقه قوي ) بيلاقي الأمور مشيت تمام التمام و أتفرجي على أخينا ده بعد سنة أو إتنين من العمل الجاد والخبرة العملية .. هاتلاقي الشركات بتجري وراه ونفسها ينضم لها .. لإنه أصبح يملُك الخبرة الاكاديمية والخبرة العملية .. ومش بس الخبرة العملية في إنه بيعرف يفك جهاز ويركبه أو يشغل ماكينة معينة .. لأ ده أنا بأقصد كمان الخبرة في كيفية البحث عن عمل .. وكيفية التفاوض .. وكيفية تسويق نفسي وتحديد سعر لمؤهلاتي وخبراتي في سوق العمل كل ده ما بيجيش ببلاش أو من فراغ ولازم الواحد يتعب في الأول ودي إسمها مرحلة الغرس أو الزراعة وسرعان بإذن الله ما ستأتي مرحلة الحصاد ويبقى الواحد قاعد حاطط رجل على رجل وهو اللي بيضع شروطه للعمل لدى هذا أو ذاك ... وإذا تأخرت هذه المرحلة أو لم تأتي من أساسه يبقى الإنسان ده كان بيضيع في وقته أو إنعمله لم يُضيف له أي خبرات الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
النسر المصري بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 صح...كلامك مظبوط يا س س بس تقدر تقولي الشباب الغلبان اللي مش جهبز ومش مفتح وواكل السمكه وديلها ده يعمل ايه بكومة الشهادات اللي عنده دي وذنبه الوحيد انه مش جهبز او مش عارف يسوق لنفسه في الدول المتحضره والمتقدمه (وش الواد السوداني في فيلم الارهاب والكباب) تقوم تلك الدول مفتح مكاتب التوجيه الوظيفي في كل منطقه سكانيه....وتقوم الحكومه بربط تلك المكاتب ببعضها البعض بشبكة انترانت مقفوله وعالية الخصوصيه منعا للفساد والنخوره في المعلومات وتحظر الحكومه الشركات والمؤسسات والدوائر الحكوميه على الاعلان عن وظيفه في الجرائد او المجلات او مجالات الدعايه والاعلان المختلفه وتسمح للمعلنين باستقبال تلك الاعلانات في المكتب الرئيسي بسعر رمزي الذي يقوم بدوره ببث الخبر سريا وداخليا على مكاتب التوجيه الوظيفي نأتي لدور المكتب للمواطن تحديدا - يستقبل المواطن بابتسامه <_< - كوباية شاي او نيسكافيه مع ميلت كافيه لو يحب - ناخد منه السي في - تحديد موعد للقاء الموجه ..وهو بالمناسبه يكون حاصل على دكتوراه في علم الاجتماع والنفس - يتم اللقاء...بنفس الابتسامه -_- ...وكوباية الشاي -يدردش معاه ويعصره عشان يستنبط مؤهلاته - يعدل من السي في بتاعه ويورهوله ويتشاور معا الى ان يمضي بالماوفقه على ان هو ده السي في بتاعه - تنسر السي في هات على الشبكه -مجموعه أخرى من خبراء علوم الاجتماع تستوفي الشروط وتقوم بتحديد المواعيد اليكترونيا لكل شخص - يأتي الشخص لمقابلة الشركات او المؤسسات او الدوائر الحكوميه - يتم الاختيار والتعين بناء على موافقة الطرفين - يتم تسجيل العقد في مكتب التوجيه الوظيفي ورفعه الى الكتب الرئيسي لحفظ حقوق الموظف ومكان العمل - الراجل قاعد في مكتبه.....مبتسم......وبشرب نفس كوباية الشاي -_- -_- ايه رايك بقى فينك يازوهيري ...عاوز نفسين وحياتك من بتوعك :closedeyes: يارب الرحمه..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 أخي الكريم أبو محمد....خذ راحتك..نحن هنا لنتناقش..وندير حوار راقي..وده أحلي حاجه في المحاورات شوف ياسيدي..والله كل كلامك علي عيني وراسي..ومقتنعه فيه جدا...حينما تكلمت عن النموذج الذي لدي..كانت شروط الموافقه علي العمل تعجيزيه...يعني مثلا صاحب الوظيفه أو المدير العام ..أو مهما كان مسمي وظيفته...يأتي للشاب طالب العمل رغم أنه من نشر الإعلان..ويقوم باستفزازة..مثل مثلا هل تستطيع العمل لمده عشر ساعات متواصله؟؟ هل توافق علي إستدعائك في أي وقت ..يوم أجازتك..هل ..وهل...كم من الطلبات..وبدون مقابل حتي ولو أوفر تايم..يا أخي هذا الشاب..رغم أن والده طبيب محترم ومعروف في جده..رغم ذلك فضل العوده إلي مصر..هنا وفي السنه النهائيه بالجامعه حصل علي دورات في تخصصه..يعني مارس تعليمه عملي..أقسم بالله أول وظيفه عرضت عليه في مكان تدريبه كانت بدايتها 6000ريال..وعلي أستعداد لإرسال تأشيرته إلي ألمانيا...ربنا يوفقه.. طبعا كلامك عن أهميه الحصول علي شهادات متخصصه في الكومبيوتر..أنا متفقه معه قلبا وقالبا..اليوم البقاء للأصلح ..وللأصلح فقط..وياسلام لو معاه الكلمه السحريه الواااااااااسطه.. ربي يوفق أولادك ..وتشوفهم ماليين مراكزهم..ويفرحوك يارب أختك ناش صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2006 أهلا بسي السيد.. شوف ياسيدي ..برضه كلامك منطقي...لكن قرأت مداخه النسر اللي بتقول تقدر تقولي الشباب الغلبان اللي مش جهبز ومش مفتح وواكل السمكه وديلها ده يعمل ايه بكومة الشهادات اللي عنده دي وذنبه الوحيد انه مش جهبز او مش عارف يسوق لنفسه والله فرحت بمداخلته..لإنه عبر عن ما بداخلي..طيب دلوقتي يعني أحط الكابتن اللي عندي فين..وفي اي تخصص إذا كانت كلها مثل بعضها..أخر شيء تفتق ذهني عن جامعه اليمامه الموجوده في الرياض والتخصص ماركيتينج..ومعاهم دورات الكومبيوتر..وهما ونصيبهم وصرفت نظر عن الهندسه وفروعها.. بس تصدق بالله كلامك قهرني...قول ليه؟؟ لإن علشان أبني يبقي مدقدق..وشاطر عايزله برضه مليون سنه ضوئيه..مع أني مثل أعلي له.. :closedeyes: لكن مقهورة ....................................................................................................................................... أخي النسر..أنت بتتكلم عن المدينه الفاضله..أما مصر أم الدنيا..فدي حاجه تانيه خالص..دي اللي يشرب من نيلها..بيروح علي مكانين..أكيد عارفهم...ربنا يفك اسرها وأسر كل المصريين فيها وأولهم الشباب..أصحاب الطاقه الخياليه المهدورة.. ....................................................................................................................................... صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نانو بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 يا صباح الخير عليكم جميعا اختي ناش....الصبر ...مفتاح الفرج مش ممكن شاب في امكانيات الشاب اللي انتي بتتكلمي عنه يفضل محلك سر صح؟ و برضه مش ممكن يفرقع و يطلع السما مره واحده و ما تقارنيش وضع السعوديه بمصر في اي حاجه..و كلنا عارفين كده و نقول كلام س س بشكل تاني اي شاب في الدنيا مهما كانت مؤهلاته.....لو عنده 10 شهادات فوق شهادته الاصليه...لازم يرمي نفسه اول سنتين علي الاقل و ما ينتظرش المقابل المجزي لشهاداته ابدا بعد كده الفتره ديه ممكن تطول ل 5 سنين بالكتير و لازم يكون سوق لنفسه زي ما الشباب قالو بعدها بقي اذا ما نجحش ووصل للمكانه المناسبه يبقي العيب فيه و علي فكره انا كان قدامي لما كنت بشتغل في مصر نماذج كتير جدا من دول.... شباب استحمل شويه في الاول لغايه ما اثبت نفسه و بعدين فعلا وصل لمناصب في شركات محترمه جدا داخل مصر و خارجها و علي فكره مش مرتبطه صديقيني بالواسطه و لا بالشكل و لكن بجد مرتبطه بالمجهود و خصوصا بعد فتره 5 سنين دول علي الاقل ..يمكن الواسطه احيانا بتنفع في الاول لكن الخبره و التفوق بعد ده بيفرضوا نفسهم يعني بمعني اصح الموضوع مش محتاج جهبزه زي نسر ما بيقول...كل واحد في مجال شغله بيعرف امتي بدا يمسك خيوط مهنته و يتمكن منها و ساعتها بيدا ينطلق و يبحث عن ما يرضيه النسر المصري الكلام اللي بتحكيه ده فعلا مضبوط وواحده صاحبتي عايشه في انجلترا و جوزها اشتغل بالطريقه ديه....بس طبعا في مصر.....انسي يا عمرو there is a miracle called friendship,that dwells in the heart you donot know how it happens or when it gets its start رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 يا جماعه ما تحسسونيش إني مخلفات الحرب العالمية الأولى وإني عفا علي الزمن يا إخواننا أنا بدات حياتي العملية في سنة 95 وبرضوا كان فيه بطالة وبرضوا كانت هناك نغمة سائدة في إن اعلانات الوظايف الخالية اللي في الجرايد ضحك على الدقون وان أصحاب الوظايف دي متعينيين جاهزين ومع ذلك أشتغلت من خلال إعلان وظيفة ومع ذلك برضوا وجدت زملاء الدراسة والكفاح إضطروا يضحوا وراحوا إشتغلوا عند حازم حسن بـ 150 جنيه وإتمرمطوا لمدة سنة أو اتنين لحد ما إتودكوا في الصنعه وبقى أي مكتب محاسبة أو مراجعة يتمناهم طريق النجاح في أي حته في العالم ليس مفروشاً بالورود ولازم الواحد يتعب .. يا جماعة إحنا بنشغل موظفين شباب سعوديين على 1500 ريال دلوقت .. وكتير جداً كمان مش يعني واحد ولا أتنين ... وطبعاً لو كنت قلت الكلام ده لحد من سنتين كان إتهمك بالجنون والإمبريالية .... بس تقدر تقولي الشباب الغلبان اللي مش جهبز ومش مفتح وواكل السمكه وديلها ده يعمل ايه بكومة الشهادات اللي عنده دي وذنبه الوحيد انه مش جهبز او مش عارف يسوق لنفسه إقرأ كلامي تاني يا عمرو وإنت بتشرب التعميرة بتاعتك انا قلت إن اكل السمكة وديلها والخبرة ما بتجيش بالساهل مستحيل تلاقي شاب متخرج جديد ويبقى فروود وعارف الكوفت ... لكن كل ده لازم يكتسبه من احتكاكه بالحياة العملية وده اللي أنا بأنصح به أي شاب أولهم نفسي وإخواتي وأصدقائي اخويا الصغير جه السعودية من حوالي 3 سنين والحمد لله كان ممكن أشغله في وظيفة كويسة .. لكن بيني وبين نفسي وعشان هو أخر العنقود كان لازام أدخله مركز تدريب وروحت باعته حته إسمها " الدرعية " طبعاً بتوع الرياض عارفين الدرعية دي فين - ييجي 40 أو 50 ك خارج الرياض - وكنت باروح له الشغل أونسه خميس وجمعه .. آه والله زي بتوع الجيش كده او السجن وأشتغل هناك 6 شهور لحد ما قال حقي برقبتي وأخد خبرة على الأقل في عادات ونظام البلد وبعدها بقيت أسيبه يتصرف لوحده مع بعض التوجيه والتدخل الشخصي مني في بعض الأحيان ... نقول تاني ... الشباب أيام الجامعه بيبقوا فاكرين الدنيا وردي أو فاكر 1+1 = 2 لأ يا حبيبي في الحياة العملية بيساووا أي حاجه غير كده فإنزل وأشتغل وأتمرمط الأول عشان تعرف بيساووا كام ... ويا ست الكل ناش ... خلي إبنك يلبس المايوه وينزل البحر لوحده .. وبلاش نظام اطبطب وأدلع وبإذن الله هاتفرحي به خلال سنوات قليلة جداً بعد ما يكون نشف وبقى عفريت من عفاريت الأسفلت ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
النسر المصري بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 (معدل) إقرأ كلامي تاني يا عمرو وإنت بتشرب التعميرة بتاعتك انا قلت إن اكل السمكة وديلها والخبرة ما بتجيش بالساهل مستحيل تلاقي شاب متخرج جديد ويبقى فروود وعارف الكوفت ... لكن كل ده لازم يكتسبه من احتكاكه بالحياة العملية وده اللي أنا بأنصح به أي شاب أولهم نفسي وإخواتي وأصدقائي اخويا الصغير جه السعودية من حوالي 3 سنين والحمد لله كان ممكن أشغله في وظيفة كويسة .. لكن بيني وبين نفسي وعشان هو أخر العنقود كان لازام أدخله مركز تدريب وروحت باعته حته إسمها " الدرعية " طبعاً بتوع الرياض عارفين الدرعية دي فين - ييجي 40 أو 50 ك خارج الرياض - وكنت باروح له الشغل أونسه خميس وجمعه .. آه والله زي بتوع الجيش كده او السجن وأشتغل هناك 6 شهور لحد ما قال حقي برقبتي وأخد خبرة على الأقل في عادات ونظام البلد وبعدها بقيت أسيبه يتصرف لوحده مع بعض التوجيه والتدخل الشخصي مني في بعض الأحيان ... ماهو انا ماعترضتش على كلامك يا س س...انا قلت كلامك صح وكملت على كلامك بس مش أكتر انا أخويا الصغير خريج صيدله...قالي انا عاوز آجي الكويت... عملت معاه نفس ماعملت مع اخوك...مع فارق المكان... قلتله لا ياحبيبي...انت تقعد ف مصر ... عشان تتعلم الصياعه كويس وعلى اصولها..(خصوصا ان اخويا كتكوت شويتين)....قلتله عاوزك تبقى خلبوص كبير.... عشان شغلانة (الميديكال ريب) دي التسويق فيها بيعتمد على جوانب صياعيه علميه سحريه كتير.....وعاوزك تنسى فكرة الفلوس...المهم الصياعه (شوفتوا الاخوه بتنصح ازاي...اتعلمو بقى!!!! :unsure: ) يعني يا س س انا موافق على كلامك بالحرف وبالسنتي وبالميللي كمان لكن انا بضيف وبتكلم عن الشباب الغلبااان..الللي منهم كتير اوي فعلا.....وهم ماذنبهمش الا انهم ماعرفوش يتعلمو صياعه رغم تفوقهم الدراسي الرهيب...ورغم مكوثهم في مجال العمل والبحث لمده سنين طويله دول يعملو ايه...مين يوجههم... انا اخويا الحمدلله لقاله أخ يقوله ويوجهه....واخوك كذلك لقاله اللي يقوله ويوجه...( وطبعا انت بتتكلم عن مين بقى ...س س .....يعني بعون الله البنك المركزي الدولي مايعرفشي يفرفط منه..:wub: ها ايه الحل.... يبقى كلام اختي ناش وكلامي في شيء من المنطق.....انا مش بقول عاوز مكاتب توجيه وظيفي .....انما على الاقل يكون في توجي اعلامي ومرئي...وطبعا ده مابيحصلش طب بذمتك افكرك انا باعلان في مصر كان بيحبط اي حد بيتعلم ومقبل لسة على الحياة...وحكومة الحزب الوثني اتهزأوا عليها لما اتقال يا بس..اعلان قال ايه عشان التوجيه الوظيفي ... كانو مصوررين مجموعه من المهندسين والدكاتره ومحاسبين وهكذا وقال ايه ( الشهادة لوحدها مش كفاااايه....اللي يتخرج ومعاه صنعة او حرفه ف ايده.... هو اللي يكسب... ...وإالى آخره مش فاكر بقيت الإعلان)...وبعدين بيصورهوم هم نفسيهم واحد بيشتغل ف النجاره..واللي سباكه واللي حداد شوفت الهطل :rolleyes: مش بنقول ان الاعمال الحرفيه دي عيب..بالعكس..اقسم بالله العلي العظيم اني كنت بشتغل بياع اجهزه الكترونيه ومره تاني بياع في محل حدايد وعدد...ومحل شرايط كاسيت بعمل فيها تصاميم الاغلفه بس الكلام ده امتى...ايام الثانوي...مش اروح اتبهدل ويتخرب بيت أهلي بالآلافات في كليتي عشان أتخرج واشتغل الشغلانه اللي بحبها...وألاقي نفسي لسه بشتغل بياااع لييه...عشان الحكومه بتقولي الشهاده مش كفايه...ياسلاااام..شايف الروقااان بالمختصر.... انا اقصد بعض الشباب المتفوق واللذي لايجد من يوجهه...وهم كثيرون... فقط لاغير صباحو راااايق يا س س فينك يازوهيري ...بقولك عاوز نفسين ياعم من بتوعك تم تعديل 19 نوفمبر 2006 بواسطة النسر المصري يارب الرحمه..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 بص يا نسور أنا ضد إن الواحد يقعد حاطط إيه على خده ويقول أنا مش صايع أنا ما بأعرفش أتفاوض أنا ما بعرفش أسوق نفسي نعملك إيه ؟ ما تتعلم يا أخي هو إحنا بنقولك إتعلم صناعة القنبلة النووية ؟ ده إحنا بنقولك إتدردح وخليك مخربش فقط لا غير الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 يا أهلا يا نانو أنا معاكي..صح كلامك..الإمكانيات موجوده لكن المشكله في الإحباطات..المصاحبه للمسمي الوظيفي في الوقت الذي تجدي فيه قريب أو نسيب صاحب العمل بيشتغل بالواسطه..ومؤهلاته أنه قريب فقط لصاحب العمل أو البيه صاحب صاحب العمل..وبعدين شباب الغربه غير شباب مصر خالص..عايزة تقارني أنزلي أي نادي في مصر واتفرجي علي الغلابه اللي جايين من دول الخليج وقارني بينهم وبين شباب أتعود علي الحباة في المحروسه ...هاتعرفيهم علي طول..تحسي البلاهه بتنقط منهم.. الموضوع كله علي رب العالمين... ............................................................................................................................................... ويا ست الكل ناش ... خلي إبنك يلبس المايوه وينزل البحر لوحده .. وبلاش نظام اطبطب وأدلع وبإذن الله هاتفرحي به خلال سنوات قليلة جداً بعد ما يكون نشف وبقى عفريت من عفاريت الأسفلت ... نفسي بس إزاي؟؟ وربي عامله خطه ربنا يسهل وتنجح ويروح بس يعمل عمرة لوحده..وبالأوتوبيس كمان.. أقصي مافكرت فيه علشان يعرف يعتمد علي نفسه يا سي السيد يا سيد العارفين يمكن أنت من الناس اللي عارفين وضع الشباب هنا..وإزاي ممكن الولد يضيع في لحظه..والأم تلاقيها مرعوبه علي إبنها..في لحظه ممكن يضيع منها لا قدر الله..زأنت عرفت اللي حصله عند الأسانسير...يعني نعمل أيه..قفلنا عليهم ومانفعش ونزلناهم الشارع وبرضه مانفعش...فاضل أنه يدخل جامعه في المحروسه ..ساعتها ممكن فعلا يكون بدايه الضياع الحقيقي لو نزل لوحده..ومش هاقول كلام الإنشاء وأنه متربي ..أو أنه أبن ناس أو .. أو... لإن لحظه الضياع بتكون لحظه..مالهاش أي مقدمات.. زمان كان ممكن أخد أخواتي ونركب المترو من مصر الجديده بالأربع محطات وكنت يومتها عمري أربعتاشر سنه ..ونعدي كام شارع ونروح النادي..والأن لو أتخيلت أنه ممكن يعمل كده ممكن يجيني سكته قلبيه.. ياريت نعمل خطه هنا في المنتدي وتدريب عملي للشباب اللي متصور الحياة ورديه وإزاي نفهمه ونعلمه يعني أيه فهلوة وشطارة وأن البقاء للأقوي ..وللفتونه..ومايمنعش كام شهاده وكام لغه معاهم..يبقي تمام التمام...وبالمرة ندي دروس للأمهات بالدرجه الأولي إزاي يبتدوا يهيأوا أولادهم للمرحله القادمه .........والله بتكلم بجد ............................................................................................................................................... أخي النسر يابخت أخوك بيك....هوة ده الكلام بجد صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 عندى رأى يا جماعة جة على بالى مع إنى كنت بافكر فيه من زمان إحنا بنقول أوروبا و بندور على أمثلة ماحدش فكر يشغل إبنه أى شغلانة ولو فى سن ابتدائى ؟ وممكن قوى تكون الشغلانة دى مناسبة لسنه و قدراته متهيألى كدة ممكن نحل المعادلة بتاعة الخبرة بسوق العمل أتمنى ردود أختى ناش مشكلتك ليست جديدة وأظن طالما انه وصل لسن الجامعة لازم ينزل مصر ولو لفترات طويلة ومتتالية - يعنى مش على طول ولا ينفصل عنكم - انتم ربيتوه خلاص سيبوه يخوض حياته لكن دى فرصة كويسة بيتمناها حتى الشباب اللى من هنا إنهم يروحوا يجربوا حظهم فى مصر - هما طبعا مش عالوظيفة - لكن إحنا عندنا بلد عريقة - وتقريبا كدة مصيرنا لمصر - فيجب أن نستغل الفرصة دى - مش معايا يا جماعة ؟ حد يقول حاجة !! هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
النسر المصري بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2006 بص يا نسور أنا ضد إن الواحد يقعد حاطط إيه على خده ويقول أنا مش صايع أنا ما بأعرفش أتفاوض أنا ما بعرفش أسوق نفسي نعملك إيه ؟ ما تتعلم يا أخي هو إحنا بنقولك إتعلم صناعة القنبلة النووية ؟ ده إحنا بنقولك إتدردح وخليك مخربش فقط لا غير يا س س باشا والله ان ليك الحق هو شيء يقهر..... انا فاكر موضوع انت كنت كاتبه زمان عن واد جه يشتغل عندك والواد كان هيجيبلك ضغط عصبي عشانو واد خرع كده ومش ماسك نفسه..يعني مش صايع... فاكره الموضوع ده تصدق بالله انت كنت بتتكلم كأني كنت أنا مكانك..انا بردو كنت هبقى متغاظ ومقهور ونفسي أفش دماغه بس افكر فيها...وألاقيني متضايقله... هو ذنبه ايه...ابوه اكيد مش صايع..ولا امه...وعالم كده تهتانه وف حالها...وهو شاطر آه..بس منطوي كده وغلبان ومتقوقع على نفسه لا أنا ولا إنت ولا غيرنا هنكون فاضين له... وبكتيرنا هنوجهه حسب قدرتنا العصبيه....لان احنا مش ناقصين شلل بصراحة بس بقى لازم حكومة اللافاش كيري تعمل واجبها تعرف ازاي تتولى مسؤولية دول...مش يمكن ده يطلع صايع ذره في يوم من الايام..او صايع نوووي او صايع سياسه زي السادات الذي لن يكرر دي دماغات متكلفه يابا...مش أونطه!!! ربنا عالظالم بقى ..الله يخربيته!!! انت فين يامزوهراتي تدينا نفثين من بتوعك ياعمنا :unsure: أخي النسر يابخت أخوك بيك....هوة ده الكلام بجد ربنا يكرمك يا ناش :rolleyes: اخجلتيني والله..... بقولك مالقيش عندك عروسه لي !!! :wub: يارب الرحمه..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان