أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 (معدل) عاجل متحدث صهيوني يؤكد بأن الجيش الامريكي هو الذي يشرف على عمليه الاجتياح في بيت حانون الصهاينة استخدموا أسلحة غير تقليدية محرمة دولياً مجازر الاحتلال تتوسع: 43 شهيداً خلال 72 ساعة معظمهم في بيت حانون مجازر صهيونية بالجملة في فلسطين دون تنديد [ 04/11/2006 - 12:49 م ] غزة - المركز الفلسطيني للإعلام ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين، منذ بدء العدوان الصهيوني على بلدة "بيت حانون" (شمال قطاع غزة)، وتوسعه ليمتد إلى الضفة الغربية، إلى أكثر من 43 شهيداً، حتى صباح اليوم السبت (4/11)، في حين أصيب ما يزيد عن 200 فلسطيني، جراح عدد منهم شديدة الخطورة. فقد استشهد في غضون ساعة واحدة من ليل أمس الجمعة (3/11)، أكثر من اثني عشر مواطناً فلسطينياً في أنحاء متفرقة من قطاع غزة، بينهم عدد من ضباط الإسعاف الفلسطينيين، إضافة إلى مواطنين مدنيين، ليرتفع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الجمعة (3/11) وحتى الليل إلى أكثر من واحد وعشرين شهيداً. وقال الدكتور معاوية أبو حسنين، مدير عام الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة الفلسطينية، الذي أحصى أسماء الشهداء، إن عدد الجرحى بلغ أكثر من 200 جريح، منهم 23 جريحاً بحالة الخطر الشديد، ويخضعون للعناية المركزة. وأشار أبو حسنين إلى أن قوات الاحتلال المتوغلة في بلدة بيت حانون لا تسمح لسيارات الإسعاف بإخلاء الشهداء والجرحى وأن مدة إعاقة الجيش لإخلاء الجرحى تصل من أربع ساعات إلى ست ساعات. وأوضح الدكتور في وزارة الصحة أنّ الشهداء قتلوا بأسلحة القنص والقذائف غير التقليدية الصهيونية، وأسلحة محرمة دولياً، مع الإشارة هنا إلى استخدام قوات الاحتلال لسلاح جديد آخر هو صواريخ "أرض أرض". وناشد المسؤول الصحي، المؤسسات ودول العالم لتوفير الإمكانيات الطبية والتجهيزات والعلاج اللازم والمستلزمات الطبية والغذاء، "لأن المخزون الاستراتيجي قد نفذ، وبوادر كارثة إنسانية تظهر في بيت حانون والشمال بسبب النقص الحاد. وكان ثلاثة مواطنين فلسطينيين على الأقل قد ارتقوا صباح اليوم السبت شهداء، أحدهم في ساعة متأخرة من ليلة الجمعة/ السبت. فقد استشهد المجاهد لؤي محمد فاروق محمود البورنو (32 عاماً)، من حي الزيتون بغزة، في عملية اغتيال صهيونية من الجو استهدفته أثناء ركوبه لسيارة في شارع الجلاء بغزة في حي الشيخ رضوان في مدينة غزة. وبحسب بيان لكتائب "الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"؛ فإن البورنو هو أحد قادة دائرة التصنيع العسكري لديها، وهو الشهيد الثاني من العائلة ذاتها، حيث سبقه استشهاد أخوه الأكبر محمود (القيادي بالقسام) قبل أربعة أعوام. وأفادت مصادر طبية أن الغارة أسفرت أيضاً عن جرح مواطنين آخرين، وصفت حالتهما بالمستقرة. كما أُعلن صباح اليوم أيضاً؛ عن استشهاد فلسطيني إبراهيم البسيوني (19 عاماً) من كتائب القسام في قصف تعرض له تجمع للمواطنين في منطقة عزبة عبد ربه في بلدة بيت حانون بنيران قناص صهيوني. من جهة أخرى؛ تمكنت الطواقم الطبية صباح اليوم من انتشال جثمان الشهيد مروان أبو هربيد (46 عاماً) من بيت حانون بعد أن استشهد تحت أنقاض منزله الذي دمرته قوات الاحتلال فوق رؤوس عائلته. وناشد المواطنون الفلسطينيون الطواقم الطبية العمل لانتشال جثمان مواطن آخر من عائلة عدوان، استشهد قبل ست وثلاثين ساعة، وجثمانه يتواجد في أحد منازل المواطنين ولا تستطيع سيارات الإسعاف الوصول إلى مكانه، في حين لا يتمكن المواطنون من نقله إلى أي مستشفى بسبب الحصار الصهيوني. وفي بيت لحم في جنوب الضفة الغربية؛ وبعد حصار قوات الاحتلال لمنزله لأكثر من أربعة وعشرين ساعة، استشهد المجاهد ثائر أحمد حسان (27 عاماً) قائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في جنوب الضفة الغربية في ساعة متأخرة من الليلة الماضية. وذكرت المصادر، أنّ المجاهد حسان عُثر على جثمانه تحت أنقاض ركام منزله بعد أن قامت جرافات الاحتلال بهدم المنزل الذي كان متواجداً بداخله. ويُشار هنا إلى أنّ قوات الاحتلال تلاحق ثائر حسان منذ سبع سنوات. تم تعديل 4 نوفمبر 2006 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 (معدل) نقلاً عن قناة الجزيرة مباشر تسجيل لجيش الاحتلال وهو يواصل الهجوم على بيت حانون ويطلق النار على المواطنين [ 03/11/2006 - 05:01 م ] لمشاهدة التسجيل اضغط هنا http://www.palestine-info.info/Ar/DataFile...oon_3_11_06.ram لحفظ التسجيل اضغط هنا http://www.palestine-info.info/Ar/DataFile...oon_3_11_06.zip تم تعديل 4 نوفمبر 2006 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى" الله أكبر الله أكبر ولله الحمد التكبير في المساجد يلقي بالذغر في قلوب النخبة من القوات الخاصة الصهيونية فما أن يغادروا قلاعهم الحديدية حتى يراهم بواسلنا يرتعدون فَرَقا ما انقله لكم الآن هو من مشاهدات إخوة لنا في أرض المعركة أحسبهم صادقين ولا أزكي على الله أحدا - نقلا عن المجاهدين الصهاينة يفرون فقط من رؤية المجاهدين وهم يتضرعون في المسجد - بالتكبير من داخل المسجد و التضرع الي الله يهربوا القوات الصهيونية و يفرون من الدعاء و التكبير اللهم اكبر الله اكبر الله اكبر - أحد أفراد القوة الخاصة الصهيونية يلتقي فجأة مع أحد مجاهدي القسام فيلقي سلاحه ويول هارباً وسلاحة الآن في أيدي أبطال القسام فالله أكبر ولله الحمد - عاااااااااااااااااااااااااااااااجل اتصال هاتفى من احد اصدقائى فى ارض المعركة سماع صوت الجنود وهم يصرخون خوفا خوفا خوفا الله اكبببببببببببببببببببببببببببببببببر والنصر للمجاهدين - بعض الصهاينه يفرون من مواقعهم ويتركون اسلحتهم بالقرب من المسجد الله اكبر ولله الحمد - استهداف قوة راجلة بالقرب من مسجد النصر - الآن.. المجاهدون يلقون قنابل يدوية في داخل أحد المنازل التي يتحصن فيها جنود من القوات الصهيوينة الخاصة، وإصابات محققة ومباشرة، وذلك في محيط مسجد النصر. وشهود عيان يؤكدون فرار عدد من الجنود تاركين أسلحتهم على الأرض.. - كالاغنام فر جنود العدو احد المجاهدين تحدث الان لصوت الاقصى واقسم بالله انهم فرو امامهم كالاغنام وقال ان هناك اصابات مباشرة - - الصهاينة يفرون من رؤية المجاهدين ياالله انت اعظم من كل قوة انت اكبر من اسرائيل وامريكا ياالله افعل بنا ما تشاء نحن نحبك من كل قلبنا افعل بنا ما تشاء فوالله هؤلاء الاغبياء يعجلون بنصرنا وشهادتنا الله أكبر ولله الحمد المجاهدون داخل بيت حانون أطلقوا على المعركة الآن إسم معركة أهل الجنة الله أكبر ولله الحمد - مرافق الوزير عاطف عدوان الشهيد المجاهد حسام ابو هربيد والان الشهيد المجاهد صهيب عدوان وهو مرافق شخصى للدكتور عاطف عدوان وهم ابناء كتائب القسام الله اكبر هاهم ابناء القسام المرافقين فى الميدان كتائب القسام تزف المجاهد صهيب عدوان الذي استشهد برصاص القناصة الصهاينة أثناء تصديه لقوات الاحتلال {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ } بيان عسكري صادر عن ..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::.. ..::: معركــة وفــاء الأحــرار :::.. كتائب القسام تزف المجاهد صهيب عدوان الذي استشهد برصاص القناصة الصهاينة أثناء تصديه لقوات الاحتلال يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد .. يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية: يوما بعد يوم يثبت رجال القسام أنهم لا زالوا على الدرب الذي رسمه لهم قادتهم الشهداء، يعملون في كل مكان بصمت وإخلاص لا تُرى وجوههم ولكن ترى أفعالهم، لا يعرفون التراجع أو الانكسار أمام بطش العدو وجبروته، يتصدون لكل عدوان ويتربصون بالعدو الجبان، لا يعرفون العربدة والاستقواء على أبناء شعبهم ولكنهم أشداء على المحتل المغتصب، وسيبقون كذلك.. ونحن نزف إلى أبناء شعبنا المجاهد وأمتنا العربية والإسلامية فارساً من فرسان القسام الميامين على طريق ذات الشوكة: الشهيد القسامي / صهيب رفيق عدوان (21 عاماً) من مسجد العجمي بمدينة بيت حانون وهو مرافق وزير شئون اللاجئين الدكتور/ عاطف عدوان والذي ارتقى إلى الله شهيداً أثناء التصدي للقوات الصهيونية المجتاحة لبيت حانون، حيث أصيب برصاصة من قناصة الاحتلال المنتشرين في المنطقة.. لينال ما تمناه بعد مشوار جهادي مشرف في جهاد أعداء الله .. نحسبه شهيداً ولانزكي على الله أحداً ونسأل الله أن يتقبله ويسكنه فسيح جناته. وإننا إذ نزف شهيدنا المجاهد فإننا نعاهد الله تعالى ثم نعاهد شهداءنا وأبناء شعبنا المجاهد أن نواصل على ذات الدرب حتى يكتب الله لنا إحدى الحسنيين. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام الجمعة 12 شوال 1427هـ الموافق 03/11/2006م - قوات الاحتلال الصهيوني تطلق صاروخ على سيارة مدينة متسابوشي سكنية (رمادية) اللون بالقرب من مدرسة حطين في حي الشجاعية وهناك انباء عن عدد من الشهداء من كتائب شهيد عز الدين القسام والانباء تفيد بوجود 4 شهداء - القائد القسامى عمار مشتهي المستهدف واستشهد فى الغاره فى حى الشجاعيه - تذكرت قول الله تعالى : ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ولنبلو اخباركم - الرجااء ابلاغ جميع المساجد بالمناشدة في المساجد لانقاذ أهلنا في بيت حانون الصمود وبسرعة يا اخوان - وللعلم يا أخوتي بأن النساء أصبحن محاصرات اخوانكم المجاهدون على الثغور يرجون منكم ابلاغ جميع المساجد بالمناشدة عبر مكبرات الصوت لانقاذ اهلنا في بيت حانون واخراج المحاصرين من النساء والرجال - بدأت الآن مساجد مخيم جباليا الشرقية بالتكبير والدعاء بالنصرة لأهلنا في بيت حانون - وهناك رتليْن من الدبابات أحدها يتمركز جنوبي المقبرة الشرقية بالقرب من مزارع الشوبكي والآخر على الخط الشرقي بالقرب من المتوسط للباطون - البارحة سمعت مفاده , أن "300" امرأة من بيت حانون ذهبن لمنطقة يحاصر فيها مقاومين , وألبسن المقاومين ملابس نساء , وخرجوا مع النساء ! وعلي غالب الظن أن المجموعة التي تم فك حصارها هي المجموعة من "القسام" و "الألوية" وكان قد تحدث عن حصارها مراسل الجزيرة في أحدي النشرات .. - شباب الرجاء أي رابط يمكننا أن نسمع صوت الأقصى عليه لو سمحتم - http://www.hamas.arablycos.com وضعه احد الاخوة - الآن تتوجه مسيرة للنساء من مدينة الشيخ زايد ومنطقة العزبة باتجاه المحاصرين في بيت حانون والآن يبدأ التجمع بعد مناشدتهن في المساجد بالخروج والعدد كبير ولا بأس به - الاقبال كبير بالنسبة للنساء للذهاب لموقع الحدث فالله أكبر يا خنساوات فلسطين - الحمد لله النسوة وصلن الى المحاصرين الان الله اكبر ولله الحمد - هاد رابط اذاعه صوت الاقصى http://www.pgaza.com/ - اقتباس: الاقبال كبير بالنسبة للنساء للذهاب لموقع الحدثفالله أكبر يا خنساوات فلسطين وربي ان حذاء واحدة منهن خير من رؤوس 22 زعيم عربي بجيوشهم العفنة !! - .... احد الاخوة المحاصرين من المسجد ... | النسوة وصلت الى المكان | | الله عز وجل مكنا من رقاب اليهود وعدد القتلى منهم اكثر من 20 | الله اكبر | ناشدنا للخروج بنصر مؤز | | نداء الى الاخوات بعدم التوجه الى الامكان والبيوت المتواجد فيها الشباب لعدم حرق اماكن المجاهدين | - المصدر اذاعة صوت الاقصى خلال اتصال من احد الاخوة المحاصرين في مسجد النصر ... وشدد على عدم التوجه الى اماكن تواجد المجاهدين اوحتى النظر اليهم ... ... ومطالبتهم بالمسير في الشوارع ... ... قوات خاصة تعتلي بيت لدار الكحلوت في بيت حنون فالحذر الخذر ... - يا اخوا ن رجاء الاسراع في المناشدة عبر المساجد حتى يزداد عدد النساء ويسهل على المجاهدين الانسحاب بسلام - الله اكبر اطلاق النيران والاشتباكات تتكاثف في الخط الشرقي خلف جبل الكاشف - الآن الأناشيد تشغل في جميع مساجد الشمال - وهو وقت الأناشيد. الدعاء أفضل. - الاناشيد ثورية,, وما هي الا تحفيزاً للنساء للخروج لنصرة الاخوة في بيت حانون - الان وصول النساء قرب مسجد النصر وقوات الاحتلال تطلق الغاز علي النساء - النساء يتوجهن بأتجاه المسجد والاحتلال يطلق غاز مسيل للدموع عليهن استر يارب - صوت الاقصى : ... جيش الاحتلال يطلق قنابل الغاز المسيلة للدموع والنار على النساء ... ... معنويات المجاهدين معنوياتهم مرتفعة ولله الحمد ... ... وسكان المنطقة: معنويات الاحتلال منهارة ... - الشباب ثابتون ويرجون الشهادة في معركة اهل الجنة الدعاء يا اخوان - يا اخوان تصحيحاً لخبر صوت الاقصى فإنه لم يلقى قنابل غاز على النساء وانما تم القاء قنبلتين صوت بقربهما ولاخوف عليهن باذن الله لكن عدد النساء قليل - ... الناس تطالب بقية المجاهدين باستغلال الفرصة (( من غير المحاصرين )) لأن جنود العدوا اصبحوا صيد سهل وهم يتجولون في الشوارع ... - الان مسيرة الشمال متجه الي بيت حانون - المجاهدين يرفضون ان ييخرجوا ويتركوا اخوانهم المحاصرين ويقولون لن نخرج الا منتصرين اوشهداء - ... المعركة اشبه بمعركة جنين التى تمت قبل عدة سنوات ... - ... انشاء مستشفى للعدو وغرف تحيقيق يدل على طول المعركة ... - المطلوب ثورة ثورة ثورة حتي النصر ثورة في فلسطين وفي مصر - اللهم انصر مجاهدينا اللهم مدهم بجيش من الملائكة - الان استشهاد شقيق قائد كتائب شهداء الاقصي علاء سناقره الشهيد هو ابراهيم سناقره - ... استشهد مقاوم في مدينة نابلس ... - الان الباصات كبيرة الان علي مدخل بيت حانون من النساء - هناك تشويش على اذاعة الاقصى fm فى خان يونس و الاذاعة اختفت نهائى - اقتباس: النساء هن فقط من استجاب لدعوة حماس للنفير العام أليس ذلك غريبا ؟ أين الرجال ؟ أختي النفير هذا لخروج ا لنساء فقط لفك الحصار عن الأخوة المحاصرين وذهاب الاخوة هناك سيكون ورقة في يد الاحتلال . وهناك الأخوة المرابطون يراقبون الاوضاع عن كثب وهم غير بعيدين يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 - قوات الاحتلال تطلق النار مباشرة على النساء وإصابة اثنتين منهم لم اقصد أخي الكريم الأخوة المجاهدين والمرابطين فأنا أعرف ظروفهم حماهم الله وسدد رميهم ولكن أين رجالات غزة وأين من أغرقوا الشوارع باطلاق الرصاص والطخطخة الفاضية ؟ عرفت السبب هم ليسوا رجالا ولا نساء كهؤلاء النسوة هم لا شيء - ... اطلاق النار المباشر على الاخوات واصابة اثنتين من الاخوات ... ... لله دركن يا خنساوات فلسطين ... - أظن أن الاحتلال لا يريد أن يوقع نفسه بالخطأ السابق , حينما قامت النساء بفك الحصار عن مجموعة كبيرة محاصرة من مجاهدي القسام والألوية .! وقامت النساء باخراجهم ..حسب ما سمعت .! - اخبار الجزيرة تقول ان اليهود هدموا المسجد ربنا يستر - اطلاق نار كثيف بالقرب من مسجد الاستقامة والقاء قنابل غاز وصوت على الناس المتظاهرات وهناك اصابات في صفوفهن - سبحان الله ... اخت على الهواء مباشرة تصرخ وتقول (( وين هو ابو مازن )) حسبنا الله ونعم والوكيل - الى كل من قرأ هذه الدعاء ارفع يدك الان الى السماء وقول "اللهم كن مع اخواننا في بيت حانون وانصرهم وفك عنهم الحصار" هذه امانة - الجيش الإسرائيلي يهدم أحد المساجد ببلدة بيت حانون شمال القطاع كان يتحصن بداخلة مجموعة من النشطاء الفلسطينيين - لا حولولاقوة الا بالله - انسحاب المجاهدين لمكان آمن وهكذا انتهى فصل من فصول البطولة في بيت حانون نسوة البلدة وجوارها يحررن المحتجزين بحمد الله يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2006 2006-11-04 التفاصيل الكاملة و الدقيقة لعملية (الكمين المحكم) الذي نفذته كتائب القسام شرق جباليا {فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى } بيان عسكري صادر عن كتائب الشهيد عز الدين القسام ..::: معركــة وفــاء الأحــرار :::.. التفاصيل الكاملة و الدقيقة لعملية (الكمين المحكم) الذي نفذته كتائب القسام شرق جباليا يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد.. يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية.. استمراراً لمعركة وفاء الأحرار التي نهديها إلى أبطالنا القابعين خلف قضبان السجون الصهيونية، ودفاعاً عن شعبنا وأهلنا الصامدين في وجه الاجتياحات والجرائم الصهيونية المتواصلة ضد مدننا وقرانا ومخيماتنا وخاصة الاجتياح المستمر لمدينة بيت حانون وشرق جباليا، هاهي كتائب القسام تدك العدو من جديد وتلقنه درساً لن ينساه أبداً بإذن الله .. فمنذ شهور طويلة ومجاهدونا يرابطون في كل ليلة في منطقة محيط دوار الجعل شرق جباليا يتربصون بالعدو الصهيوني ويرصدون تحركاته هناك حيث ذلك الموقع المتقدم في الرباط والذي يعد من أكثر المواقع تقدماً على مستوى المنطقة الشمالية .. وفي تمام الساعة السابعة من صباح اليوم السبت الموافق04/11/2006م جاءت برقية من وحدات الرصد القسامية المراقبة لتلك المنطقة تفيد بتقدم قوة خاصة صهيونية ودخولها إلى منزل مقابل محطة الجعل للبترول ، وفور وصول البرقية تم توجيه قوة من مجاهدي كتائب القسام المرابطين في المنطقة إلى المنزل، واقتربوا من المنزل الذي تكمن فيه القوة الصهيونية، وعلى بعد 150 متر من المنزل، ومن اتجاهين تم محاصرة المنزل من قبل الوحدة القسامية، وفي آن واحد، تم إطلاق قذيفة ياسين وقذيفة RPG صوب المنزل، وبالتوازي تم فتح نيران الرشاشات الثقيلة من قبل المجاهدين صوب جنود القوة الخاصة، وكان ذلك في الطابق الأول للمنزل، وعلى الفور تقدمت آليات العدو لنجدة القوة الخاصة، وتقدمت جرافة صهيونية في طليعة الرتل، فقام مجاهدونا باستهدافها بقذيفة RPG (كما أعلناّ في حينه في بلاغ رقم 0611/65 ) مما أوقف تقدمها نحو المنزل، ثم دارت اشتباكات عنيفة بين المجاهدين والقوات الصهيونية، وبعد عناء تقدمت آليات العدو وأحاطت المنزل، وفي هذه اللحظات رصدت المجموعة القسامية التي تحاصر المنزل صعود بعض الجنود من الطابق الأول إلى الطابق الثاني، فأطلقوا قذيفة ياسين نحو نافذة الغرفة التي يتواجد بها الجنود . من ناحية أخرى قام أحد المجاهدين بقنص جندي صهيوني من القوة التي كانت تعتلي المنزل، وبعد ذلك تقدمت ناقلة جند نحو المنزل لإخلاء المصابين، فقام مجاهدونا بإطلاق قذيفة RPG صوبها مباشرة مما أدى إلى اشتعال النيران فيها (وتم تصويرها من قبل المجاهدين) . وبعد لحظات قام العدو الصهيوني بإطلاق النار العشوائي والقذائف من الدبابات والطيران، مما أدى إلى إصابة ثلاثة مجاهدين من المنفذين للهجوم. وقد تم استهداف جرافة صهيونية بقذيفة RPG وناقلة جند بقذيفة ياسين كانتا تتقدمان من المنطقة الشرقية نحو محطة الجعل كإمداد وتعزيز للقوة الصهيونية المحاصرة في المنزل . وبعد خمسين دقيقة من الاشتباكات، وبعد فشل العدو في إخلاء المصابين تم استدعاء الطائرات المروحية لإخلاء القتلى والمصابين، وتم مشاهدتها وهي تهبط لنقلهم . وقد قامت الآليات العسكرية بعد فترة قليلة بإنزال قوة خاصة اعتلت منزل يعود لآل بصل، فتفاجأت القوة بأنها مرصودة من قبل مجاهدي القسام الذين قاموا بإطلاق قذيفة ياسين صوب الغرفة التي كانوا يتواجدون بها، مما أجبرهم للنزول فوراً والرجوع إلى آلياتهم للتحصن بها . ولا زال مجاهدونا يواصلون عملهم الجهادي البطولي في التصدي لآليات العدو وغطرسته، بالرغم من اختلال موازين القوى العسكرية، إلا أن مجاهدينا قد عزموا على إذلال العدو الصهيوني ومواجهته بكل قوة وإصرار حتى يرحل عن أرضنا . وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،، كتائب الشهيد عز الدين القسام السبت 13 شوال 1427هـ الموافق 04/11/2006م الحصاد الجهادي ليوم الجمعة 3 نوفمبر 2006: معركة بطولية تسفر عن فك الحصار عن عشرات المجاهدين المحاصرين في منطقة مسجد النصر ببيت حانون .... {فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى } بيان عسكري صادر عن ..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::.. .:: معركــة وفــاء الأحــرار ::. "الحصاد الجهادي ليوم الجمعة 3 نوفمبر 2006" معركة بطولية تسفر عن فك الحصار عن عشرات المجاهدين المحاصرين في منطقة مسجد النصر ببيت حانون .... استمرار التصدي للعدوان على بيت حانون بـ 4 قذائف RPG و 10 قذائف هاون و 5 قذائف "ياسين" و 3 عبوات شواظ، وقصف الأهداف الصهيونية المحيطة بقطاع غزة بتسعة صواريخ "قسام" .... سقوط ستة شهداء قساميين خلال اليوم تستمر معركة وفاء الأحرار ضد العدوان الصهيوني على قطاع غزة، ويأبى مجاهدو كتائب القسام إلا قيادة التصدي للقوات الصهيونية المعتدية بكل قوة ودفع ضريبة الجهاد والدم للذود عن فلسطين الغالية، حيث تستمر القوات الصهيونية اليوم الجمعة الموافق 3 نوفمبر 2006م الموافق 12 شوال 1427هـ عملية التوغل في بلدة بيت حانون، وقد شهد اليوم إخفاقاً كبيراً لجيش الاحتلال، حيث تمكن مجاهدو القسام وجماهير بيت حانون الصامدة من فك الحصار المضروب على أكثر من 70 مجاهد في منطقة مسجد النصر في بيت حانون، مما أسفر استشهاد أحد المجاهدين المحاصرين وانسحاب بقيتهم بسلام. كما بات فشل العدوان أكثر وضوحاً من خلال استمرار القصف الصاروخي للأهداف الصهيونية شمال قطاع غزة بالرغم من التواجد العسكري المكثف لجيش الاحتلال في شمال قطاع غزة، ولا زالت المعركة مستمرة. وإليكم يا جماهيرنا المجاهدة تفاصيل الحصاد الجهادي لكتائب القسام أثناء التصدي للقوات الغازية اليوم: 1. مجاهدونا المحاصرون داخل مسجد النصر يستهدفون الجرافة الصهيونية التي تنادي عليهم بتسليم أنفسهم بقذيفة "ياسين" (بلاغ رقم 41/0611). 2. في تمام الساعة 00:40 تم تفجير عبوة شواظ بدبابة صهيونية في شارع المصريين ببيت حانون (بلاغ رقم 42/0611). 3. في تمام الساعة 00:45 قام مجاهدونا المحاصرون داخل مسجد النصر يستهدفون دبابة صهيونية بقذيفة "ياسين" ويمطرون قوة راجلة بالرصاص والقنابل اليدوية (بلاغ رقم 43/0611). 4. في تمام الساعة 01:28 قام مجاهدونا المحاصرون داخل مسجد النصر يفجرون دبابة صهيونية بعبوة شواظ (بلاغ رقم 44/0611). 5. في تمام الساعة 01:50 قام مجاهدونا المتحصنون في مسجد النصر يفجرون ناقلة جند صهيونية بعبوة شواظ ويشتبكون مع طاقمها (بلاغ رقم 45/0611). 6. في تمام الساعة 02:15 قام مجاهدونا المتحصنون في مسجد النصر يخوضون اشتباكاً عنيفاً بالأسلحة والقنابل اليدوية مع القوات الصهيونية الخاصة (بلاغ رقم 46/0611). 7. استشهاد المجاهد القسامي البطل صهيب رفيق عدوان من مدينة بيت حانون (بيان رقم 47/0611). 8. استشهاد القادة القساميين الأبطال عمار رياض مشتهي وتامر علي حلس ومحمد طلال فرحات من مدينة غزة (بيان رقم 48/0611). 9. في الفترة من الساعة 9:20 وحتى 9:45 تم استهداف دبابتين وناقلة جنود وجرافة وتجمع لقوات الاحتلال بثلاث قذائف RPG وثلاث قذائف هاون وقذيفة ياسين في منطقة دوار الجعل شرقي جباليا، وقد أوقعت العمليات إصابات مباشرة في آليات العدو (بلاغ رقم 49/0611). 10. في تمام الساعة 12:30 تم إطلاق قذيفة "RPG" تجاه ناقلة جند صهيونية والاشتباك مع القوات الخاصة غرب بيت حانون (بلاغ رقم 50/0611). 11. في تمام الساعة 13:00 تم قصف مغتصبة سديروت الصهيونية بصاروخي قسام (بلاغ رقم 51/0611). 12. في تمام الساعة 13:02 تم قصف معبر إيرز الصهيوني بصاروخ قسام (بلاغ رقم 52/0611). 13. في تمام الساعة 13:14 تم إطلاق أربع قذائف هاون تجاه تجمع للآليات الصهيونية في شارع الوادي قرب مسجد الاستقامة (بلاغ رقم 53/0611). 14. في تمام الساعة 14:40 تم إطلاق ثلاث قذائف هاون تجاه تجمع للآليات الصهيونية قرب كلية الزراعة ببيت حانون (بلاغ رقم 54/0611). 15. في تمام الساعة 15:05 تم استهداف آلية صهيونية بقذيفة "ياسين" وعبوة شواظ وتصاعد الدخان من الآلية المستهدفة (بلاغ رقم 55/0611). 16. في تمام الساعة 17:20 تم استهداف آلية صهيونية بقذيفة "ياسين" وتصاعد الدخان من الآلية المستهدفة (بلاغ رقم 56/0611). 17. استشهاد البطل القسامي محمود أحمد صباح من مخيم جباليا (بيان رقم 57/0611). 18. في تمام الساعة 19:13 تم قصف مغتصبة سيدروت الصهيونية بصاروخي قسام (بلاغ رقم 58/0611). 19. في تمام الساعة 21:30 تم قصف مربض المدفعية شرقي جحر الديك بأربعة صواريخ قسام (بلاغ رقم 59/0611). 20. استشهاد القائد القسامي البطل أحمد منصور أبو حميد من محافظة رفح (بيان رقم 60/0611). إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ نعلن عن هذه المهام الجهادية المباركة ، لنؤكد أن ضربنا للعدو سيتواصل بإذن الله وأن القصف بالقصف والدم بالدم، ولن نرضخ لتهديدات العدو وجرائمه، ونحذره من التمادي في هذه الجرائم لأننا سنرد على اجتياح مدننا وقرانا بدك حصون ومغتصبات العدو بالصواريخ والقذائف وبكل الوسائل، فلن تنعم مغتصباتهم بالأمن بعد اليوم. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد كتائب الشهيد عز الدين القسام الجمعة 12 شوال 1427هـ الموافق 03/11/2006م الساعة 23:15 نساء بيت حانون أذلت جيشاً يتباهى به قادة الكيان الصهيوني تقرير ـ وكالات: بعزيمة الخنساء وصبرها وثباتها على الحق، خرجت المئات من نساء فلسطين، من المقيمات شمال قطاع غزة، في مسيرة حاشدة إلى بلدة بيت حانون، يواجهن بأجسادهن رصاص المحتل الغادر.. كانت أصواتهن الرقيقة تهتف بالتكبير، وتلهج بالدعاء أن ينصر الله المجاهدين ويحميهم.. لم تفلح مكبرات الصوت لدى المحتل في إخماد أصواتهن، ولا أفلح رصاصه ودباباته في ردهن على أدبارهن. فمع طلوع أول بشائر الصباح طلعت خنساوات فلسطين من بيوتهن، ينصرن بأجسادهن إخوانهن المحاصرين من قبل قوات المحتل الغاشم. حاول المحتل عبثا أن يثنيهن ويردهن عما أردن تحقيقه: فك الحصار عن المحاصرين.. أطلق الرصاص غزيرا.. سال الدم من سيدات فلسطين وصباياها.. سقط منهن ثلاث شهيدات وكثير من الجريحات، لكن إصرارهن كان أكبر من رصاص المحتل الغادر، وأكبر من الآلام التي ترافق الجراح وتمزيق الأجساد بالرصاص. فـ"بعد توارد الأخبار عن حصار عدد من المجاهدين في مسجد النصر؛ كنا نعدّ الثواني طوال الليل، وما إن صلينا الفجر، وأشرقت الشمس؛ حتى وجدتُ مئات النساء من محافظة شمال غزة بانتظاري، وخرجنا جميعاً في مسيرة حاشدة صوب بيت حانون".. هكذا قالت إحدى الخنساوات العظيمات، وهي السيدة" جميلة الشنطي"، النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني، ممن أعطين للعمل النيابي معنى جديدا لم يعرفه من قبل.. معنى تمثيل الفلسطينيين والفلسطينيات في جميع ساحات الشرف والإباء، بما فيها ساحة المواجهة مع جيش العدوان والاحتلال. فتحت قيادتها خرجت الحرائر والصبايا العظيمات "الصامدات في جباليا وبيت حانون والمشروع.. كلهن خرجن مستنفرات قابضات على الجمر، يبتغين نصرة إخوانهن وأبنائهن، وإنقاذ المُحاصَرين، وسرنا إلى بيت حانون". وكان شعار المسيرة النسوية التي خرجت لإنقاذ بيت حانون "الله أكبر .. قادمون يا بيت حانون". وبصبر ويقين كيقين الرعيل الأول من المسلمين، تروي أم عيسى في شموخ وإباء المشهد العظيم بلسانها.. "سمعنا أنباء الحصار.. تسلحنا بلا إله إلا الله، وبالصلاة على النبي محمد، وخرجنا إلى بيت حانون.. لقد استذكرنا أمهات المؤمنين عائشة وخديجة ونحن نسير نحو جيش الاحتلال.. كنا على يقين أن الله معنا ولن يتركنا". أما أم أياد فتقول واصفة ما حدث "جئنا لنصرة إخواننا المحاصرين من المجاهدين والمقاومين والمرابطين، نقول كلمة الحقن ونكبر في وجه الغزاة الصهاينة".. وتضيف "لن نستسلم ولن نساوم ولن نركع ولن نرفع الراية البيضاء أمام المحتل". وبعد الإعذار إلى ربها، ولمواجهة المحتل بسلاحه، تدعو أم أياد "نساء العالم وخاصة الدول العربية والإسلامية إلى إرسال السلاح كي نقاتل الأعداء ونطردهم من أرضنا"، فهل تستجيب النساء بعد أن عجز الرجال عن نصرة فلسطين وحرائرها الصامدات، في ظل سيطرة البغي والطغيان على المشهد الدولي؟ لكن النائب الشنطي فتتساءل عن السلاح القريب، الذي لا يكاد يستخدم إلا في توتير الساحة الفلسطينية الداخلية، ذلك السلاح الذي لا يراه الناس إلا موجها إلي صدور الأقربين، إذ تقول بشيء من الشك والحيرة: "أين أصحاب البنادق التي خرجت تطلق النار على مقر المجلس التشريعي، وأحرقت (مقر) رئاسة الوزراء في رام الله، وهاجمت الممتلكات العامة والخاصة، واعتدت على مؤسسات الحركة الإسلامية؟، أين هي؟ ما الذي أخرسها؟!.. أليس هذا هو المكان المفترض أن تقاوم فيه، وتشحذ سلاحها للغاصبين المعتدين، أم إن لها أجندة أخرى؟!".. هكذا تتساءل بحسرة، وهي ترى الدماء تسيل غزيرة من أخواتها الصابرات.. جيش العصابات يسترجع سيرته الأولى وكما عرّت ثورة نساء فلسطين رصاص الفلتان الأمني، الذي لا يرى هدفا له سوى صدور الفلسطينيين العارية، ولا ينشد من غاية سوى إسقاط الحكومة المنتخبة، عرّت ثورة النساء الاحتلال وجيشه الهمجي.. فالجيش الذي يطلق الرصاص بغزارة على نساء متظاهرات، ليس لديهن سوى أصواتهن وقلوب من نور، ليس جيشا جديرا بهذا الاسم.. إنه جيش تكون من رجال عصابات، وإلى سيرته الأولى يعود. ومثلما أطلق جيش العدوان النار على خنساوات فلسطين، لم تسلم منه المساجد، وأماكن العبادة. فمسجد النصر في بيت حانون لم يسلم من جيش العدوان، إذ دكته الصواريخ وقذائف الدبابات. وليس هذا جديدا على جيش الاحتلال، فقد شهدت فلسطين منذ إقامة الكيان الغاصب هدما كثيرا للمساجد والكنائس وبيوت العبادة. وكما لم تسلم المساجد من العدوان، لم تسلم المستشفيات أيضا، مثلما لم يسلم رجال الإسعاف وسياراتهم. وعلى الرغم من أن ذلك يخالف جميع القوانين الدولية، فقد صب جيش الاحتلال وابلا من رصاصه على رجال الإسعاف وسياراتهم، الأمر الذي جعل العديد من الجرحى ينزفون لساعات طويلة، وهم ما ساهم في رفع عدد الشهداء. الذين يطالبون الحكومة الفلسطينية المنتخبة بالاعتراف بالكيان الصهيوني يشعرون بالحرج، وهم يرون الكيان الذي يطالبون بالاعتراف به يلغ في دماء الفلسطينيين من دون أن يرتوي أو يشبع. لكنهم سيعودون بمجرد أن تجف الدماء، وتغيب قليلا عن الأنوف روائح البارود والرصاص والصواريخ، للمطالبة بالاعتراف بهذا "الحمل الوديع"، ويجرّمون "حماس" لأنها تنكر عليه حقه في الاحتلال والقتل والتدمير والطغيان. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان