اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل صار الاختلاط في التعليم شراً لا بد منه؟


Recommended Posts

سؤال غريب طرأ على ذهني مؤخراً ، وأنا أمشي في الشارع ، وأنا أتذكر وقت أن كنت طالباً في ثانوي..

العادي والطبيعي أن طلبة الثانوي يذهبون عادة لمدارس منفصلة ، مدارس ثانوية للبنين وأخرى للبنات .. إلا أن الكل يختلط معاً في الدروس ..

حتى في الدروس الخصوصية كان على أيامنا (أي منذ حوالي أحد عشر عاماً) مجموعات للبنين ومجموعات للبنات ، الآن تغير ذلك..

يسأل البعض : إذا كان هؤلاء الطلاب والطالبات في الصف الثالث الثانوي منفصلين الآن ، أليس من المفترض أن يدخل الكل جامعة واحدة؟

ألم يعد المجتمع أكثر "انفتاحاً" مما هو عليه سابقاً؟

هل صار الاختلاط في التعليم شراً لابد منه إذن؟

أم أن للمسألة أبعاد أخرى؟

سؤال أريد فعلاً معرفة إجابته..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

بصراحه انا لم استطع تحديد السؤال الذي تقصده

فلقد وجدت اسئله كثيره في موضوعك

ولكنها كلها تدول حول الاختلاط في مدارسنا وانها شر لا بد منــه .

لكن المفارقـــــــــــــــــه في موضوع الاختلاط عجيبه جدا .

انا هنا بأتسائل .. من الذي بدئ اثاره موضوع الاختلاط في المدارس ؟؟ما احنا كنا عايشين كويس اوي من زمان

وفي الوقت الذي نتصارع فيه الان بين مجموعات تؤيد الاختلاط وتدعوا له بكل السبل والوسائل

وبين جبهات اخري تعارض الاختلاط من منظور اسلامي اولا وتقاليد وعاديات ثانيا .

وبينما نحن منغمسين في هذه الافكار المستورده.

تتجـــــــــــــه امريكا في تطبيق الفصل بين الجنسين في بعض مدارسها كحل بديل يجب دراسته ,بعد ما عانــــــــــــوه

من انتشار الممارسات الجنسيه بين الطلبه والطالبات والتي نتج عنها اعداد كبيره من الحوامل الصغار السن .

شئ يدعوا للسخريه ...............................

السؤال هنا :

هل انعكس الوضع وسيصبح عندنا مشاكل الحوامل الصغار بدلا من امريكا التي تتبع نظامنا السابق لتجنب هذه المشاكل؟؟

أم المجموعات التي تنادي بالاختلاط , سترجع لتنادي بالفصل الذي ستتبعه امريكا (كتقليد اعمي مثل تقليد الاختلاط)؟؟

www.turntoislam.com

رابط هذا التعليق
شارك

الإجابة بسيطة يا أخى، أمريكا تصدر لنا كل ما ثبت فشله حتى تضمن فشلنا. طب فاكر مرة مداخلة بعنوان الثقافة الجنسية، ماهو ده برضه مشوار فاشل فى أمريكا وصبيانهم هنا حاولو ترويجه، وياما فى الجراب يا حاوى.

رابط هذا التعليق
شارك

انا مع الفصل بين الاولاد و البنات فى المدارس لكن فى الجامعه لا اوافق

انا بعمل فى جامعه و اقدر اقول ان مفيش مشكله فى الاختلاط المشكله فى التربيه

و اقرب مثال كليه البنات اللى فى مصر الجديده

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

هناك مشكله تخص التغير بشكل عام .. فقد اعتدنا كبشر على استخدام نفس الشئ طالما ماذال صالحاً .. و بالمثل بالنسبه لطريقة التربيه .. فهناك شريحه كبيره منا لا تمانع الاختلاط في الجامعه و تمانع ذلك في المدارس .. و السبب الاساسي هو التجربه الشخصيه : فهم شخصياً جربوا الاختلاط في الجامعه و لم يجدوا مشكله فيه .. و لم يجربوه في المدارس و لم يجدوا مشكله من عدم الاختلاط في المدارس .. ربما التمس لهم الحق في ذلك ... فطالما صلح معهم . فبالاحرى سيصلح مع الاخرين .. و لكن دعونا نناقش الموضوع من وجهة نظر حقيقيه على الارض : هناك مدارس مشتركه بالفعل في مصر .. كم نسبة الفتايات الحوامل في هذه المدارس ؟؟ كم نسبة الفتايات الحوامل في الجامعات ؟؟

لماذا نفكر في الاختلاط على انه مشروع استعمارى ؟؟ الاختلاط موجود في الريف المصري اكثر من المدن : تعمل الفتايات في الحقول جنباً الى جنب مع الصبيه دون مشاكل .. فما المشكله اذاً ؟؟ هل هو اعتراض ضمنى على التغير بشكل عام ؟؟

اما عن فوائد الاختلاط فهى تقليص الفجوه في مجتمعنا بين الرجل و المرأة و التغلب على الهوس الجنسي الذى يصيب عقول شبابنا نتيجة عدم معرفته بالطرف الاخر .. فلا يفكر فيه الا من منظور جنسى بحت مما ترتب عليه جميع المشاكل الاخلاقية التى نعانى منها الان ...

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى الكرام اجد هذا الموضوع ثرى بوجهات النظر القيمة والفكرة فى اساسها غير غريبة يا استاذ شريف دعنى انقل لك تجربتى والتى تعود الى اكثر من احد عشر عاما بالتأكيد ففى المرحلة الابتدائية قضيت جزءا منها بالقاهرة باحدى المدارس الخاصة المشتركة بالزمالك ثم سافرت مع اهلى لاحدى الدول العربية حيث كانت المدارس منفصلة والقيود شديدة حتى على زى الفتاة فى المرحلة الابتدائية فكنا نرتدى لباسا طويلا وغطاء رأس وعمرنا لا يتجاوز عشرة أعوام واجسادنا لا تكاد تتجاوز المتر وعشرون سنتيمترا اى اننا اطفال تشريحيا

ولنقارن ماكان يجرى هنا وهناك

لم نكن نسمع فى السبعينات عن حوادث قتل او اغتصاب او حتى نتائج مرعبة ومهينة للاختلاط الجامعى وكانت مدارسنا المختلطة تديرها مربيات فاضلات ولا تجرؤ فتاة فى المرحلة الاعدادية اوالثانوية ان تأتى وشعرها مسدل او بدون قص اظافرها ولم تكن القيمة المادية للمدرسة هى المحك بل من يديرها ويشرف على رعاية وتربية الاطفال فيها هذا بالنسبة لمصر

بالنسبة للامارات وابوظبى بالتحديد ترددت على عدة مدارس حكومية منفصلة ثم نقلت الى مدرسة خاصة لا لشىء سوى ان العزل تسبب فى حياة خاصة للفتيات لم اكن كطفلة اعلم عنها اى شىء وخروج شديد عن كل ما تعلمناه من آدآب وسلوكيات بين فتيات اصغرهن من بنات الدولة اصغرهم انا بخمس سنوات وكانت وقتذاك ولا اتحدث عن الآن دعوة لنشر التعليم بينهن فتغاضوا عن شرط السن للقبول فى المدارس التمهيدية والابتدائية وكانت بنات الصف الرابع الابتدائى بدون مبالغة اعمارهن كبيرة جدا وربما متزوجات اثق انه ربما تغير الوضع بعض الشىء لكننى زرت احدى دول الخليج قبل عدة سنوات لأجد ان هذا البناء الذى لم يتعود فيه الرجل مخالطة المرأة ومعاملتها كأخت بالتزام وقيود وادب صار مجتمعا يعانى من نتائج الكبت وانفتاحه المفاجىء على الفضائيات وغيرها جعلهم ليس جميعهم ولكن اغلبهم يعاملون النساء كانهن اما سلعة لمن يدفع ثمنها او زوجة يجب ان تحبس بين جدران منزلها دون مخالطة لانهم يعلمون جيدا ما تتعرض له من تنزل حتى الى الاسواق وليس الى مجال العمل من تفكير سىء تجاهها او ربما تجاوزات البعض من ضعاف النفوس

ولنعد لمصر

لا انكر ان المجتمعات ووسائل التربية اختلفت والمدخلات التى ساهمت فى نشأة وتربية ابناءنا كثرت وتعددت والقيم ربما لم نعد قادرين على زراعتها بنفس القوة لقلة القدوة او انعدامها وانتشار السموم الفكرية والكليب وغيرعه وهذا يقودنى للخلاصة التى ساقها احد الاعضاء

هى النشأة سيدى الكريم التى تحفظ ابناءنا حتى ولو اختلطوا منذ نعومة اظفارهم وحتى يبلغوا الكبر لقد عدت الى القاهرة فى آخر اعوام الثانوى والتحقت بمدرسة مشتركة ربما لم اعانى اى مشكله لانى درست خارجها فكنت اذهب لاسجل حضورى فقط لكن الامر حقا لم يكن مزعجا على اى مستوى وربما قبل خمسة وعشرون عاما كانوا اكثر التزاما

سيدى

لن امانع لو التحق ابنى بمدرسة مشتركة لكنى سأمانع وامنع ان لا يلتزم بعباداته او يلبس بنطلونا low wasteكما هى الحال هذه الايام او ان يذهب مع الاصدقاء الى ديسكو ولكنى لن امانع لن يلتقى بمن اثق بهم وبقدرة ذويهم على تنشئتهم بشكل طيب اما عينى او فى ناد رياضى

المشكلة سيدى هو فراغ عقولهم من الاهتمامات المفيدة واوقاتهم وطاقاتهم المهدرة فيم لا ينفع فهل علمناهم رياضة او هواية ولم تصلح اخلاقهم قابلت اثناء تدريسى بدار التربية كل النماذج الجديدة بتنوعها ومازال هناك الخير الكثير فى ابناءنا ولن اعدم الثقة فى هذا فلو كانت المخالطة شر لابد منه فليكن برضانا ورقابتنا وتحت مقاييس تحقق التوازن النفسى صدقنى نتائج الاختلاط المقنن افضل بكثير من الكبت والعزل والتحريم غير المبرر ستكون السلعة المحرمة اكثر تشويقا للمحرومين منها وسيكون الامر غير متناسب مع الانفتاح الذى يهاجمنا بكل مضاره وشروره

ليس عيبا ان نأخذ عن الغرب خير مافيه ونخضعه لقيمنا وتقاليدنا ونعامله بمنظور غير متحيز فينشأ ابناؤنا بنفسية سوية لا يوقعها جهلها بماهية الاشياء فيم يحدث للفتيات احيانا عندما يخالطن الشباب لاول مرة فى حياتهن فى المرحلة الجامعية وينسقن بسهولة وراء معسول الكلام والخداع ويستسلمن للمغريات من ملبس ومظاهر لك تكن ابدا قبل ذلك تحتل المرتبة الاولى او حتى الاخيرة من تفكيرنا

هل يمكننا ان نجعل ابناءنا يفكرون فى علومهم ومستقبلهم فى المرتبة الأولى قبل موديل السيارة وازياء شاكيرا

اظن اننا يجب ان نبحث عن السبل لارساء القيم والالتزام فيهم اولا ولو وضعناهم فى النار (مثال جزافى) ما احترقوا سيدى

ولى عودة سامحونى للاطالة

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

لا يمكن أن نساوى بين الإختلاط فى الطفولة بالإختلاط فى فترة المراهقة والإختلاط فى فترة النضج فهناك فروق كبيرة بين المراحل الثلاث. فهل ما يريده ولد من فتاه فى الصف الثالث الإبتدائى هوه هو ما يريده فى المرحلة الثانوية؟

ثانيا الحجاب فى المرحلة الإبتدائية ليس هدفه الغطاء بقدر ما أن هدفه هو الإعتياد على لبس الحجاب.

ولا أعرف كيف نسمح للأبناء بالذهاب للديسكو ثم نشتكى بعد ذلك من فراغ عقولهم.

رابط هذا التعليق
شارك

قد تكون المشكلة ليست في الاختلاط بحد ذاته ولكن في المفاهيم و الافكار التي تناقض الدين و القيم والعادات

لما المدرسين يحثوا البنت و الولد يبقى عندهم بوي وجيرل فرند او الولد يبقى عنده بوي و البنت جيرل فرند لأن المدرسة ليزبين و المدرس جاي و بيصرحوا بده للطلبة وبينشروه يبقى مش لازم نبقى متخلفين لازم نبقى اوبن مايند

الاختلاط مش مشكلة المشكلة في المناهج المستوردة و نوع التعليم و الدين و القيم

ممكن نختلط بس نعلم الاطفال من الصغر الدين و القيم و الحرام والحلال و الخصوصية

أو كل واحد يبقى يدي لبنته كوندم وهيا رايحة المدرسة ولو طلعت ليزبين يبقى يوفر تمنه

رابط هذا التعليق
شارك

انا مع الفصل بين الاولاد و البنات فى المدارس لكن فى الجامعه لا اوافق

انا بعمل فى جامعه و اقدر اقول ان مفيش مشكله فى الاختلاط المشكله فى التربيه

و اقرب مثال كليه البنات اللى فى مصر الجديده

وانا شخصيا كنت في جامعه برده -_- بس طالب ,

واعتقد ان الكليه مافيهاش مشكله ظاهريه في الاختلاط , وبتنعكس التربيه بصوره واضحه في السلوك

بس لازم نعترف ان هناك تجاوزات غير معلنه من جهه الطلبه انفسهم طبعا في الكليات ,وايضا الكليات هي مكان

للاتفاق وترتيب المسائل من الفسح والرحلات الي الاساس فيها ال couples أو الثنائيات ,وتكون هذه الممارسات ربما بنيه نبيله في المستقبل ربما تتحقق او لا تتحقق , وأخري ............ وهذا واقع تعيشه الكليات

اما عن فوائد الاختلاط فهى تقليص الفجوه في مجتمعنا بين الرجل و المرأة و التغلب على الهوس الجنسي الذى يصيب عقول شبابنا نتيجة عدم معرفته بالطرف الاخر .. فلا يفكر فيه الا من منظور جنسى بحت مما ترتب عليه جميع المشاكل الاخلاقية التى نعانى منها الان ...

انا اختلف معك تماما في ان الاختلاط يقلص الفجوه بين الرجال والنساء ويتغلب علي الهوس الجنسي.

الكلام ده فكرني ببعض المقولات التي تنسب التحرشات الجنسيه التي حدثت في القاهره مؤخرا الي العزل والفصل

بين الجنسين خاصه في المجتمع الاسلامي ..(ومع الفارق طبعا في التمثيل )

وقد سمعت رد احد المسؤولين ان المفتاح للتغلب علي هذه الظاهره هو الانفتـــاح ,

وطبعا ده امر عجيب .

فبدلا من ان تحل مسببات المشكله .... لأ نخلط الجنسين ببعض ونسيب كل منهم يهدئ الاخر جنسيا ... كيف ؟؟

(كحقنه بنج يعني) ,فبدل من ان الشباب يتزوج(لانه مش لاقي شغل وغير قادر علي تكاليف الزواج) ,لا ياخذ تصبــيره

ده الي انا فهمته لما سمعت التصريحات دي .

لم يتعود فيه الرجل مخالطة المرأة ومعاملتها كأخت بالتزام وقيود وادب صار مجتمعا يعانى من نتائج الكبت وانفتاحه المفاجىء على الفضائيات وغيرها جعلهم ليس جميعهم ولكن اغلبهم يعاملون النساء كانهن اما سلعة لمن يدفع ثمنها او زوجة يجب ان تحبس بين جدران منزلها دون مخالطة لانهم يعلمون جيدا ما تتعرض له من تنزل حتى الى الاسواق وليس الى مجال العمل من تفكير سىء تجاهها او ربما تجاوزات البعض من ضعاف النفوس

ولنعد لمصر

المشكله ليست ان الرجل لم يتعود مخالطه المرأه (ففي الاخر ستكون مخالطه صداقه )

والاختلاط ليس هو السبيل الصحيح لتعليم الجنسين كيف يتعامل ويحترم الجنس الاخر

المشكله كما تفضلتي , هي في النشأه والتربيه والقيم والتربيه الدينيه للفرد

فلكل فرد منا لـــــه أم و زوجه وأخت وبنت , واذا راعي هذا الفرد وتعلم من دينه كيف يعامل كل منهم معامله ترضي الله سبحانه وتعالي , لأختفت معامله الرجل للمرأه علي انها سلعه كما تفضلتي ... وهي حقيقه للأسف في مجتمعاتنا .

وان الدين الاسلامي الذي يوضح ويرسم معالم هذا التعامل بين الجنسين .... للأسف لا يدرس في المدارس

فمعظم الشباب الان يخلو تفكيره من اي شئ غير الكليبات الي فيها مطربه بتبدل ملابسها ومطربه اخري في البانيو

وافلام قصص الغرام والحب . مره غرام في افريقيا ومره غرام فوق السلم ومره تحت السلم ..... وهكذا.

وهذا من عوامل الكبت الجنسي ايضا .

ولكن الحل ليس في الاختلاط .... فضرر الاختلاط اكبر من نفعها .

..................

وعايز بس افكر نفسي علشان منساش بالمكان الطبيعي لقضيه الاختلاط :

ان احنا عايزين نعلم اولادنا العلوم المختلفه

علشان كده بنينا مدارس!!

المدارس دي اما مختلطه او غير مختلطه

وكل منهما له فوائده وله مضاره

والمفروض ان يتم الاختيار علي اساس ما لا يتعارض مع المجتمع العربي والاسلامي (المحافظ بطبيعته)

وأشكر الجميع

www.turntoislam.com

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...