اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

جريدة الوطنى لبست النقاب ..واسكربيون قافل الباب


achnaton

Recommended Posts

]بسم الله الرحمن الرحيم

بداية أود أن أعتذر للإدارة عن خطأ أتعمده الآن بوضع هذا الموضوع فى باب السياسةالداخلية.. فقد حاولت أن اضعه فى باب " دعوة للإبتسام " فوجدت اخونا الفاضل " اسكربيون " قافل الباب .. !! ورغم أنى كنت ابحث عن موضوع جديد لموضوعى " غواص فى بحار النت " الا أنى خشيت بعد ان يقرأ الاحبة الموضوع ويلاقوه مجموعة من النكات ..!!! فافقد ثقة الاحبة والقراء فى المنتدى .. قلت ارمى نفسى فى حضن " الادمين " فهوعلى أمين ..

وترجع الحكاية أنى اتكعبلت مساء اليوم فى موقع جريدة " الوطنى اليوم " .. وتذكرت وانا باقرأ فى الصفحة الاولى حكاية نشرتها الجرائد زمان ..عن شحط محب وولهان .. اراد أن يزور صاحبته ..وخاف من ابوها واهلها .. فلبس نقاب زوجته ..وغطى به سحنته ..ونسى أن يغير جزمته .. فكانت السبب فى فضيحته .. بعد أن لاحظ الجزمه أحد الجيران .. وكان اللى كان ..!

http://www.ndp.org.eg/AlwatanyAlyoum/Index.aspx

جريدة الحزن الوطنى لبست النقاب .. وفى الصفحة الاولى كتبت التالى :- color]

" ان تحصل علي منفعة بالواسطة .. قد تكون نهاية المسألة بالنسبة لك.. ولكنها بداية سلسلة من التداعيات الاجتماعية والاقتصادية بل الأمنية الخطيرة التي تزلزل كيان المجتمع.

الواسطة أصبحت مرادفاً للرشوة كما ترصدها الدكتورة نادية رضوان أستاذ علم الاجتماع بجامعة قناة السويس، وتقول

الواسطة أصبحت سمة سائدة في المجتمع المصري وصاحب الحق لا يأخذ حقه إلا بالواسطة ومرادفها «الرشوة» عن طريق وصول الحق إلي صاحبه وبغير ذلك يضيع الحق نتيجة تدني قيم المجتمع وغياب القدوة.

أما من لم يستطع الحصول علي «واسطة» فيصل به الأمر إلي الشعور بالاحباط والقهر واللامبالاة مما يولد لديه جميع مشاعر العنف والإرهاب.

وتمضي موضحة:

عندما ننـظر إلي مجموعة العنف والإرهاب وتطرفها والتعبير عن الغضب والقهر بتلك العمليات الإجرامية فإنها تعلن عن غضبها بالعنف محاولة منها لتوصيل صوتها ومحاولة منها للحصول علي الحق الضائع بسبب «الواسطة» ولذلك تكون طريقة مرضية للتعبير.

كذلك الجامعي الذي تخرج في الجامعة منذ خمس أو سبع سنوات ولم يحصل علي عمل ويأتي شخص ليست لديه الكفاءة ويأخذ مكانه بتوصية عن طريق الواسطة.

كذلك من يتجاوز إشارة المرور وهو يعرف جيداً أنه بـ «الواسطة» لن يدفع أية مخالفات لأنه ابن فلان فذلك يولد شعوراً بالقهر والدونية ويولد جميع أشكال العنف ويحول الدنيا إلي غابة.

وإذا كان الفرد المقهور لديه موهبة الكتابة فإنه يفرغ شحنة غضبه وقهره عن طريقها، ومن يفتقد الموهبة تتراكم داخله أبخرة غضب تنفجر عن طريق سلوكيات مثل السرقة أو تخريب ممتلكات عامة أو بالارهاب.

وعلي سبيل المثال فهناك موقف حدث معي حيث كنت أنا ومجموعة من سيدات المجتمع في رحلة للأقصر وأسوان وبعد انتهاء الرحلة وعند ذهابنا للمطار فوجئنا بإلغاء حجز الطائرة بالرغم من تأكيد موعد السفر وحضورنا في الموعد المتفق عليه فاتصلت بمفيد فوزي ورويت له الواقعة ونحن داخل المطار وبعد قليل من الوقت حضر مسئول العلاقات العامة وأخبرني أن المحافظ اتصل شخصيا وتم توفير أماكن للسفر داخل الطائرة وذلك عن طريق «الواسطة»..!!

مثال آخر لطالبة أرادت الحصول علي شهادة المؤهل الجامعي وأرادت الحصول عليها من الكنترول وتعسفت ضدها الموظفة ولم تثبت في الشهادة التقدير الذي حصلت عليه واكتفت الموظفة بأن تذكر انها حاصلة علي المؤهل فقط وباءت محاولات الطالبة لكتابة التقدير بالفشل فأحضرت الطالبة واسطة للعميد وبالتالي صححت الموظفة الشهادة وأضافت التقدير فكم طالباً يستطيع أن يصل للعميد للحصول علي الواسطة؟.. وكم شخصاً يستطيع أن يصل للمحافظ أو الوزير أو حتي رئيس الجمهورية ليقضي مصلحته؟

وعن الأسباب التي آلت الي تفشي ـ ظاهرة الواسطة والرشوة في المجتمع المصري تؤكد د. نادية رضوان إنها ليست وليدة يوم بل توطنت بالتدريج لأن القانون لا ينفذ علي أصحاب النفوذ والكبار دائما يفلتون من القانون سواء كانوا رجال أعمال أو سياسين أو من ذوي النفوذ فهؤلاء مجموعة الكبار فماذا يفعل الصغير..؟!!

فلا يوجد قانون أو «بروتوكول» لحفظ الحقوق فالقوي دائما يأخذ حق الضعيف وكل شيء مباح. "وفى نفس الصفحةالاولى الموضوع التالى :-

الواسطة و المحسوبية واللى مالوش ضهر .. «الملف»

يا بلد فيكي حاجة محيراني.. نزرع القمح في سنين.. تطلع الكوسة في ثواني

دائما ما يطلق علي كلمة الواسطة «كوسة» خاصة إذا تقلد أحد الأشخاص مكانة لا يستحقها أو حصل علي مقابل مادي أو معنوي لشيء لم يفعله!

دائما ما يطلق علي كلمة الواسطة «كوسة» خاصة إذا تقلد أحد الأشخاص مكانه لا يستحقها أو حصل علي مقابل مادي أو معنوي لشيء لم يفعله!

وصدق الشاعر خفيف الظل عندما قال:

«يا بلد فيكي حاجة محيراني.. نزرع القمح في سنين وتطلع الكوسة في ثواني»!

ويطلق علي الواسطة لفظ «الكوسة» كما يقول خالد فرغل مهندس زراعي إنها سميت بالكوسة نظرًا للنمو السريع جدا لنبات الكوسة لانه بمجرد جني محصولها يظهر النبات من جديد مرة اخري ولأن نبات الكوسة نفسه يحتوي علي عروش وسيقان تمتد بشكل سريع وتشغل مساحات كبيرة لأنه نبات أفقي يمتد علي سطح الارض كما أنها سريعة الطهي والهضم وتحقق الفائدة!

ويقال أيضا إنه أيام الملكية في العصر المملوكي ظهرت كنوع جديد من الخضراوات وأن احد الاشخاص من ذوي المصالح قدمها لأحد المماليك كهدية للحصول علي مطلبه وقضيت له المصلحة وكانت من الأكلات المحببة فأصبحت في ذلك الوقت رمزًا للهدية التي تقدم علي سبيل تلبية المصلحة أو الحاجة!

وتستمر الجريدة فى الهجوم على الحكومة وتدين وزارة الداخلية والامن المصرى فى الوقت الذى تدافع وزارةالداخليةعن جهودها فى وسائل الاعلام الاخرى ..ففى الصفحةالأولى ايضا نجدالآتى :

«أفعال فاضحة» بوسط البلد

شهدت منطقة وسط البلد بالقاهرة تجاوزات غير مبررة من مجموعة من الشباب يشتبه في تعاطيهم للمخدرات، قاموا بعمليات تحرش وانتهاك لأعراض الفتيات طوال أيام عيد الفطر في أماكن مختلفة من القاهرة وتحديدا في منطقة وسط البلد المزدحمة أمام سينما مترو وشارع عدلي وميدان طلعت حرب وكورنيش النيل أمام ميدان عبدالمنعم رياض.

ونقلت مواقع نشطاء الانترنت المعروفة «بالمدونات» تفاصيل وصور من تلك التجاوزات، راصدة غياب التواجد الأمني المكثف في منطقة وسط البلد علي الرغم من وجود قوات أمن مركزي بجوار جامعة الدول العربية والسفارة الأمريكية ، وقالت إن التجاوزات شملت هجوماً عشوائياً علي الفتيات وحصارهن وملامسة أجسادهن بأية وسيلة، كما تم تحطيم شباك تذاكر سينما مترو، فيما قالت مدونات أخري أن التجاوزات امتدت إلي مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية.

ولم تسلم وزارة الصحة ولا وزيرها من صواريخ النفاق فنقرأ فى نفس العدد :-

قرار رئيس الوزراء لا يكفي : كارت توصية للطوارئ.. يضمن لك العلاج المجاني

حتي المريض أو الجريح في حادث صار مجبراً علي البحث عن واسطة ليتلقي العلاج المجاني الذي كفلته الدولة له بقرارات مجلس الوزراء ووزير الصحة، وصار مشهد المريض الذي لا يجد العلاج وترفض قبوله المستشفيات من أبرز مشاهد انتهاك آدمية المواطن في بلده، والأمثلة كثيرة لا تحصي فهي تتكرر يومياً، فهل فكرت ان تضع في محفظتك كارت توصية من مسئول حتي تضمن أن تجد علاجا فيما لو تعرضت ـ لا قدر الله ـ لحادث أو أزمة صحية مفاجئة؟!!

وإذا كانت الدولة قد كفلت العلاج المجاني للمواطنين بمقتضي العديد من القرارات إلا انها لا تنفذ في الواقع مثل قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 4248 لسنة 98 في شأن الحصول علي الخدمات الطبية بالمجان طوال اليوم لمدة 24 ساعة يومياً والكشف بالعيادات الخارجية بالمجان خلال مواعيد العمل الرسمية وبمقابل مخفض بعد مواعيد العمل الرسمية.

والسؤال هو أين قرار د. إسماعيل سلام وزير الصحة سابقاً الذي ينص علي أن المستشفيات الخاصة إذا وقع بالقرب منها حادث فإنها تستقبل الحالات في الطوارئ بالمجان؟ وقراره بالإفراج عن جثة أي مريض يتوفي في المستشفي بدون قيد أو شرط وقرار إلغاء البحث الاجتماعي علي المرضي حفاظاً علي آدميتهم؟

أما ما يحدث اليوم فإن أقسام الطوارئ والاستقبال في جميع المستشفيات لا تستقبل مريضاً إلا بعد أن تحصل مبلغاً مالياً تحت الحساب حتي لو كان المريض يعاني من حادث عارض كالجلطات والأزمة القلبية أو حادث مرور، وهذا الأمر يؤدي لتدهور حالة المريض أو طرده خارج المستشفي ولا يكون أمام المريض إلا الاستدانة بجميع الطرق للحصول علي المبلغ المطلوب في الوقت الضيق وبالتالي يبدأ بالبحث عن واسطة!!

وتصل ذروة المأساة مع الأطفال عند ولادتهم وهم فئة الأطفال ناقصي النمو الذين يتطلب وضعهم في حضانة، فالحضانات في جميع المستشفيات أسعارها فوق طاقة المواطن العادي فهي تتراوح ما بين 125 و 400 جنيه في الليلة ولا يستطيع المواطن استخراج قرار علاج علي نفقة الدولة وعليه الاستدانة والبحث عن واسطة داخل المستشفيات الحكومية لأن أسعارها أقل من المستشفيات الخاصة. أما الكشف بالعيادات الخارجية بالمستشفيات برغم أنه مجاني طبقاً للقرارات إلا انه لا يوجد مستشفي واحد إلا ويسدد المريض فيها تذكرة كشف قدرها عشرة جنيهات وهي تعادل كشف الأطباء في عياداتهم بالأحياء الشعبية ووصل الأمر في بعض المستشفيات وخاصة مثل مستشفي الهلال حالياً بتهديد المرضي بسداد ثمن تذكرة الكشف أو بالطرد أو بالحصول علي قرارات العلاج علي نفقة الدولة وبالتالي لا يجد معظم المرضي مكاناً للعلاج إلا بالواسطة..!!

أما الكشف بالعيادات الخارجية من خلال العلاج الاقتصادي وفيه يختلط الأمر بين العلاج علي نفقة المريض وقرارات علاج المريض علي نفقة الدولة فبينما كان العلاج علي نفقة الدولة عند صدوره يشمل التحاليل والأشعة والغيارات أما الآن فأصبح المريض ملزماً بأن يسدد ثمن الأشعة والتحاليل بل إن المستشفيات أصبحت تستعين بمراكز طبية استثمارية لإجراء الأشعة والتحاليل..!!

وكذلك قرارات العلاج علي نفقة الدولة تم تقنين ميزانيتها إلي نحو النصف ومع تزايد عدد المرضي أصبحت الواسطة هي الحل لزيادة المبلغ المخصص للعلاج علي نفقة الدولة خاصة في الوقت الذي تضاعفت فيه أسعار الأدوية..!!

كما أن قرارات العلاج علي نفقة الدولة لا تستخرج بأثر رجعي بمعني إذا انتقل المريض اليوم إلي المستشفي لحالة حرجة وقرر الأطباء استخراج قرار علي نفقة الدولة لظروفه الخاصة فإن القرار يستغرق عدة أيام تبعاً لدرجة الواسطة في المجالس الطبية المتخصصة وعندما يتم استخراج القرار يتم الحساب من نفس يوم صدوره ويطالب المريض بالسداد عن المدة من تاريخ دخوله المستشفي حتي تاريخ استخراج القرار علي نفقته الخاصة واذا كان المريض من أصحاب الواسطة يستطيع أن يأتي بتأشيرة تحمل مسمي.. مساهمة تتم وضعها علي القرار فيتم احتساب قيمة العلاج من تاريخ استخراج القرار.

وتتكرر المأساة مع حالات المرضي المتوفين داخل المستشفيات فمن غير الصحيح أنه يتم الإفراج عن جثة المريض بدون قيود اذ يتم احتجاز البطاقة الشخصية لأحد أفراد أسرته وكتابة إقرار بضرورة سداد المبالغ المالية المستحقة للمستشفي وعادة ما تكتب المستشفي أرقاماً غير حقيقية ولا يستطيع أهل المتوفي الخروج بجثة قريبهم من هذا الأمر إلا بالواسطة..!!

وبند آخر يكشف عن مدي الظلم الذي تقوم به وزارة الصحة فقد أقر صلاح لبيب رئيس المجالس الطبية المتخصصة السابقة مبدأ عجيباً لا يجوز تنفيذه في العلاج وهو مبدأ يسمي «بالبروتوكول» العلاجي وهذا يقوم علي أساس انه مفترض في العلاج أن يأتي بنتيجة خلال مدة معينة وعليه يتم تقدير القيمة فإذا لم يشف المريض خلال هذه المدة لا تتحمل الدولة قيمة باقي العلاج وتأتي المأساة في نوعية المرض الذي لا يستجيب له العلاج من خلال «البروتوكول» وهو مرض السرطان ولا يكون أمام المريض الفقير إلا تحمل عذاب المرض حتي الموت، ولكن المريض صاحب الواسطة يستغني عن البروتوكول.

وقد فتحت هذه السبل باب الرشاوي في الإدارات الطبية والمستشفيات ومع قدوم وزير الصحة الجديد الذي يؤمن بالفكر الاستثماري كان أول قراراته إنشاء شركة قابضة للعلاج وعليه قام بسحب مستشفيات علاج اليوم الواحد وهي مستشفيات متطورة تم إنشاؤها في عهد د/ إسماعيل سلام للارتقاء بعلاج المرضي الفقراء إلا أن د. حاتم الجبلي جعلها تقدم العلاج بمقابل لتحقيق أرباح مثلها مثل المستشفيات الخاصة وفتح ذلك باب الرشاوي والواسطة.

ومن أمثلة حالات المرضي التي لا تجد إلا الإهمال.

الطفل محمد عبدالحكم مصطفي 14 سنة تم حجزه في مستشفي الهلال لإصابته بتسوس في العظام «التكروزي» ولأنه لا يملك مالاً للعلاج ولم يحصل علي قرار العلاج علي نفقة الدولة قرروا أن يتم إجراء العملية الجراحية له بدون بنج تخفيفاً للنفقات مع صراخه ونحيب أمه المفجوعة.

وحالة أخري لطفل دخل مستشفي الهرم في حادث وطلبت إدارة المستشفي لقبوله ألفي جنيه فأخذ والده في استدانة المبلغ والبحث عن واسطة وأخيراً وافقت إدارة المستشفي علي مبلغ ألف جنيه بعد أن اتضح ان والده يعمل نائباً لرئيس مجلس محلي..

أما علي منصور فهو مريض وقد طالب بقرار لعلاجه علي نفقة الدولة فصدر له القرار للعلاج بمستشفي أم المصريين وهي تبعد عن مسكنه فأخذ يبحث عن واسطة لنقل العلاج إلي معهد ناصر القريب من محل سكنه.

والحالات لا تنتهي من المرضي قليلي الحيلة الذين يبحثون طول الوقت عن «واسطة» لإصدار قرار علاج لهم علي نفقة الدولة و (واسطة) لتجديد القرار وواسطة للنقل من مستشفي إلي آخر قريب و«واسطة» لتنفيذ القرار من الأساس وبعد هذه الرحلة الطويلة مع المرض يموتون بدون «واسطة».

وقد طال بحثى فى كل صفحات الجريده عن موضوع قانون الاسكان والعلاقة بينالمالكوالمستأجر الذىتكلم عنه مفيد فوزى هذه الليلة فى برنامج البيت بيتك .. وكانت أمنيته أن يعفى ملاك العقارات من الشحاته أمام مساجد اولياء الله .. وأن تعيد اليهم الحكومه حقوقهم فى الحصول على اجور مناسبه لعقارتهم ..ونفس الموضوع ده بنكتب فيه هنا بقالنا خمس سنوات ..

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

ونسى أن يغير جزمته .. فكانت السبب فى فضيحته .. بعد أن لاحظ الجزمه أحد الجيران .. وكان اللى كان

بس دول جزمتهم مش في رجليهم

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

استاذى ,, أخناتون,, تحياتى ,, كلام سيادتك كله درر واحنا نقراه فى اى مكان فلا تقلق ,, بس كتر لنا الوجبة شويه , علشان اللحمة غليت هنا , ربنا يديك طولة العمر ويباركلك وينصفك على مين يعاديك يارب .

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

رابط هذا التعليق
شارك

]وترجع الحكاية أنى اتكعبلت مساء اليوم فى موقع جريدة " الوطنى اليوم " .. وتذكرت وانا باقرأ فى الصفحة الاولى حكاية نشرتها الجرائد زمان ..عن شحط محب وولهان .. اراد أن يزور صاحبته ..وخاف من ابوها واهلها .. فلبس نقاب زوجته ..وغطى به سحنته ..ونسى أن يغير جزمته .. فكانت السبب فى فضيحته .. بعد أن لاحظ الجزمه أحد الجيران .. وكان اللى كان ..!

http://www.ndp.org.eg/AlwatanyAlyoum/Index.aspx

الأستاذ الكبير إخناتون

السلام عليكم

لا أدري سبب حشر النقاب في النكتة التي وضعها صاحبها لا أدري أي جريدة نشرتها وإن كنت لا أستغرب هذا على الصحف حيث تحلو السخرية وحشر كلمات مثل "خيمة" "لحية" "نقاب" ..

إن زوجتي ليست منقبة، ولكننا نحترم المنقبات .. لماذا السخرية ولمصلحة من ؟

هل نجعل من مصر تونس أخرى حتى تستقيم أمورها وينصلح حالها

أليست النكتة المذكورة التي نقلتها حضرتك متناقضة (واحد راح يقابل صاحبته، وحتى لا يلاحظ أبوها راح لابس نقاب زوجته) !!!!

هذا الكلام ليس تهجماً ولا شخصياً إنما هو نصيحة مخلصة، وأرجو ألا يضيق صدركم بها، وهي ملاحظة عرضية لا أريد التركيز عليها وصرف الموضوع الأصلي عن مساره، إنما هيج المثال المضروب في نفسي شجناً بعد أن شاهدت الجزء الأخير من مقابلة السيد محمد صلاح مع السيدة إقبال بركة المتنورة غير المعقدة أو الرجعية تتكلم عن وجوب تغطية شعر الرجل كما يغطى شعر المرأة، وإلا لماذا التناقض بأن الرجل يرتدي مايوه (وتصفه بوصف سخيف) ويمشي على الشاطئ وتهرول (الخيمة) وراءه !!!

أوصاف مريضة تنم عن مشاكل نفسية حملتها كلمات السيدة إقبال، وأنا أربأ بالأستاذ الكبير إخناتون عن أن تتشابه كلماته بكلماتها فتجمع في سلة واحدة.

مع خالص تحياتي

تم تعديل بواسطة الرافعي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

name='الرافعي' post='241151' date='Nov 6 2006, 11:06 PM']

]وترجع الحكاية أنى اتكعبلت مساء اليوم فى موقع جريدة " الوطنى اليوم " .. وتذكرت وانا باقرأ فى الصفحة الاولى حكاية نشرتها الجرائد زمان ..عن شحط محب وولهان .. اراد أن يزور صاحبته ..وخاف من ابوها واهلها .. فلبس نقاب زوجته ..وغطى به سحنته ..ونسى أن يغير جزمته .. فكانت السبب فى فضيحته .. بعد أن لاحظ الجزمه أحد الجيران .. وكان اللى كان ..!

http://www.ndp.org.eg/AlwatanyAlyoum/Index.aspx

الأستاذ الكبير إخناتون

السلام عليكم

لا أدري سبب حشر النقاب في النكتة التي وضعها صاحبها لا أدري أي جريدة نشرتها وإن كنت لا أستغرب هذا على الصحف حيث تحلو السخرية وحشر كلمات مثل "خيمة" "لحية" "نقاب" ..

إن زوجتي ليست منقبة، ولكننا نحترم المنقبات .. لماذا السخرية ولمصلحة من ؟

هل نجعل من مصر تونس أخرى حتى تستقيم أمورها وينصلح حالها

أليست النكتة المذكورة التي نقلتها حضرتك متناقضة (واحد راح يقابل صاحبته، وحتى لا يلاحظ أبوها راح لابس نقاب زوجته) !!!!

هذا الكلام ليس تهجماً ولا شخصياً إنما هو نصيحة مخلصة، وأرجو ألا يضيق صدركم بها، وهي ملاحظة عرضية لا أريد التركيز عليها وصرف الموضوع الأصلي عن مساره، إنما هيج المثال المضروب في نفسي شجناً بعد أن شاهدت الجزء الأخير من مقابلة السيد محمد صلاح مع السيدة إقبال بركة المتنورة غير المعقدة أو الرجعية تتكلم عن وجوب تغطية شعر الرجل كما يغطى شعر المرأة، وإلا لماذا التناقض بأن الرجل يرتدي مايوه (وتصفه بوصف سخيف) ويمشي على الشاطئ وتهرول (الخيمة) وراءه !!!

أوصاف مريضة تنم عن مشاكل نفسية حملتها كلمات السيدة إقبال، وأنا أربأ بالأستاذ الكبير إخناتون عن أن تتشابه كلماته بكلماتها فتجمع في سلة واحدة.

مع خالص تحياتي

الفاضل الاستاذ الرافعى

بداية ارجوك ان تستبعد ايضا ان الموضوع اصلا هزلى .. وتعبير نكته هنا القصد منه الاشارة الاسلوب المفضوح لتخفى الحزب الحاكم وراء ستار المعارضه واستخدام اسلوبها ؟؟ وحكايةالراجل المنقب دى .. دى حادثه واقعية وليس خيالية ولا اقصد من سردها السخرية من النقاب او غيره ولا التشبه بالاستاذه اقبال بركه .. المقصود من سرد هذا النموذج إذا تمعنت جيدا فى الموضوع هو التستر بالخير قد تكشفه الملاحظة فيظهر الشيطان بكامل هيئته ..إنه التكريم بعينه للنقاب .. وليس السخريه .. يعنى يا اخ رافعى ..أنا لما قلت فى موضوع ان " الجزمه عامله ازمه " فهل معنى هذا ان الجزمه فعلا وقفت على حالها وقلدت الراقصة دينا فى قاعةالمجلس الموقر .. ارجوأن تنظر للموضوع كموضوع سياسى وليس موضوع انشاء ..بمعنى انى لو باكتب موضوع انشاء كنت قلت فى اسلوب آخر .. الحزب الوطنى يرفع راية كفاية ويكيل النقد للوزارة والوزراء ويغطى وجهه لنتصور انه من النقاد المعارضين للوزارة .. لأ... من فضلك اقرأ الموضوع تانى وستجد أنه ليس نكته كما تتصور .. النكته هنا أن الحزب ينقد نفسه فهذا شيئ غير متصور الا اذا كان يريد تحسين صورته ..ألم تسمع اوتقرأ وصفا للشيطان عندما يدخل على البنى آدم بملابس الرهبان ..والوعاظ ؟؟ ما هو لو معاه حق ما كانش تخفى فى مسوح الرهبان !! وفى تشبيه آخر كنا بنقراه فى كتب المطالعه فى ابتدائى عندما لبس الذئب فرو الحمل وانضم للقطيع على انه حمل فى انتظار الفرصه لينقض على الفريسة ..حتى الادب الأوربى نقل عنا مثل هذه التشبيهات عندما يخفى الشرير نفسه وراء صورة الخير وهناك قصة اوربية مشهوره بعنوان ذات القبعة الحمراء ..عندما دخل عليها الذئب متخفيا فى صورة امرأة .. ولولا ان النقاب شرف ويشرف مرتديته ويرفعها الىدرجة عليا من الاحترام والصدق لما تخفى وراءه الظالمون .. هل اوضحت كفاية ام اعيد تانى ؟؟ اما ما قدمته لى من نصيحة فحاضر على عينى ولن اكررها مع تقديرى وتحياتى

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...