Shams100 بتاريخ: 16 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2006 حمدي قنديل يواصل حواره الصريح مع «المصرى اليوم» : (٢-٢) بيني وبين مبارك «حساسيات».. وإذا دعاني لإجراء حوار معه فأهلاً وسهلاً.. أما أنا فلن أطلب حوار رانيا بدوى الحلقة الأولي من الحوار مع المحارب حمدي قنديل كان فيها أكثر صراحة من سنوات سبقت.. تخلي فيها عن دبلوماسية الإعلامي المحنك وتحول إلي مفكر عاشق لبلد أجبره علي الرحيل.. تحدث عن خدعة البرنامج النووي.. ولكن أعتقد أنه لا يصح أن أكون أمام أهم إعلامي عرفه الوطن العربي ولا أسأله عن حال الإعلام الآن.. والأهم من وجهة نظري أن أجعله يحلل بعض الشخصيات السياسية علي شاشة التليفزيون فكانت إجاباته كعادته صادمة.. السؤال الأقرب إلي ذهني في بداية الحوار أنه رغم التقاء حمدي قنديل بالكثير من الزعماء والملوك والرؤساء العرب وارتباط اسمه بحوارات مثيرة للجدل وتعليقات أدمت الكثيرين فإن هناك شخصاً واحداً فقط لم يلتقه حمدي قنديل هو الرئيس مبارك فهل هناك شيء بينهما؟ أجاب قنديل: - الرئيس بشار الأسد هو الذي وجه لي دعوة لمقابلته وطلب مني مؤخراً إجراء حوار معه، فإذا دعاني الرئيس مبارك وطلب مني إجراء حوار معه فأهلا وسهلا أما أنا فلا أطلب من أحد. * هل يوجد عداء بينكما؟ - لا ولكن هناك بعض الحساسيات * بالمناسبه ما رأيك في الحوار الذي أجراه عماد أديب مع الرئيس مبارك؟ - حديث لم يكن موفقاً رغم أن عماد أديب من أهم المحاورين العرب، ولكن الاتفاق المسبق علي سيناريو الحوار وتفاصيله جعله يخرج إلي الناس خالياً من الصدق والمصداقية. * وماذا عن الظهور المتكرر لجمال مبارك مؤخرا علي الشاشة بحوارات طويلة مع لميس الحديدي وعبد اللطيف المناوي؟ - ظهوره بالطبع أتاح فرصة لأن تراه الناس، ولكن أعتقد أن عدم ظهوره كان أفضل لأن صمته كان يحيطه بهالة من الغموض توحي بشيء أهم مما بدا لنا علي الشاشة. * ما تحليلك الإعلامي لشخصية جمال مبارك علي الشاشة؟ - بغض النظر عن السياسة ورفضي أو انحيازي وبحكم درايتي وخبرتي بفنون العمل الإعلامي.. جمال مبارك شخصية تليفزيونية فاشلة جدا لايتمتع بأي كاريزما ولا حضور ولاقبول وتركيبة البرامج التي ظهر من خلالها حتي مع الإيحاء للناس بأنها لم تكن مرتبة مسبقاً، كان واضحاً جدا أنها ظهور معلب لجمال مبارك وهذا بالطبع لا يسهم في التواصل بينه وبين الناس، كما أن تفاصيل وجهه قاسية وجامدة ومهندم إلي حد زائد، والتجهم الدائم ليس ضرورياً أن يوحي بالرزانة ففي بعض الأحيان يوحي بالعزلة والبعد عن الناس، كما أن النغمة السلطوية في صوته أثناء التعبير عن نفسه لاتوحي بثقة في النفس، إنما توحي بالغرور وأنه يستند إلي السلطة وهذا هو رأيي بحياد شديد بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف السياسي معه. * وماذا عن الرئيس مبارك؟ - الرئيس مبارك لديه تلقائية أعتقد أنها حقيقية ويستخدم في بعض الأحيان تعبيرات في العادة لا نسمعها من حاكم فهي قريبة جدا من مستوي المواطن لذا تكون محببة عند الناس في بعض الأحيان. قلم رصاص * ما الجديد الذي يميز برنامج قلم رصاص عما سبقه من برامج؟ - قلم رصاص هو امتداد لبرنامج رئيس تحرير في التليفزيون المصري أو مع حمدي قنديل فيART ، ولا أعتقد أن قلم رصاص يختلف من حيث القالب ولا حتي من حيث المضمون ولا حتي القالب السياسي. الاختلاف الوحيد هو مساحة الحرية التي يتمتع بها البرنامج والتي لم تتح لي من قبل في أي قناة عملت بها، وأعتقد أنها غير متاحة لأي من زملائي في أي قناة عربية أخري، وليست لدي خطة ولا نية لتغيير القالب ولست متحمساً لذلك لأنه لو كان فيه حاجة تميز هذا البرنامج عن برامج أخري فمؤكد أنه ليس الشكل إنما المضمون الذي يقدم فيه، كما أنني لا أجيد غير البرامج الإخبارية السياسية وفي هذا الإطار ليس هناك مجال لتنوع كثير. * هل مازلت محتفظاً بجمهورك المصري بالكامل؟ - لا أعتقد لسببين أولهما أنني أبث علي قناة فضائية ليست متاحة للجميع، والسبب الثاني أنني مهتم بالقضايا العربية بالدرجة الأولي وليس بالمصرية فقط، ولكن بالطبع مازالت لدي مساحة كبيرة من الجمهور المصري. * وماذا عن شعبيتك؟ - لا أستطيع قياسها ولكن الجمهور المصري جمهور ذكي وأذكي مما يظن الكثيرون، خاصة حكامه ومسؤوليه ويستطيع التمييز بين الغث والسمين والصادق من المنافق، ويعرف من يعبر عن مشاعره حقيقة ومن يعبر عن مشاعر السلطة وإذا قسنا بهذا المقياس فأعتقد أنه مازالت لدي شعبية كبيرة في مصر، والأهم من كل ذلك هو تنوع جمهوري من ربات المنازل والشباب والسياسيين المتخصصين لأنه برنامج يخاطب الطبقة المثقفة وغير المثقفة المهتمين بالسياسة وغير المهتمين، وربما لأن البرنامج ليس مهتماً بالدرجة الأولي بالمواد السياسية، ولكن أتحدث في موضوعات مختلفة، كما أنني أتحدث باللغة العربية المبسطة واللغة المصرية المحببة. المذيع والمشاهد * هل توجد صلاحية للمذيع ومتي تنتهي صلاحيته؟ - بالتأكيد هناك عمر افتراضي للمذيع إذا فقد الحماسة وإذا لم يتجاوب مع العصر، كما أنها تتوقف علي التواصل مع الناس وهو ما يتطلب الإبقاء علي جذوة الحماس وعلي شدة الإخلاص فأنا أعتبر نفسي عندي إخلاص شديد للمهنة، وإخلاص أشد لمعتقداتي السياسية وحماسي لا يفتر لحظة وأعتقد أنني أقدم برنامجي اليوم بنفس الحماس الذي كنت أقدم به منذ أن كان عمري ٢٥ سنة في برنامج أقوال الصحف في الستينيات، رغم أنني شارفت الآن علي السبعين من العمر. إذا كنت في اتجاهاتي السياسية أعبر عن التيار الشعبي الجارف فإن هناك موضوعات حساسة يجب أن أتخذ فيها موقفاً وليس لاستجداء رضا الجمهور أقول له ما يريد، فمثلاً في الحلقة السابقة كنت أتحدث عن النقاب والحجاب أكيد هناك فاصل بين فريقين من الناس، وقد قلت رأيي بصراحة فبرنامجي ليس فقط عرضاً للصحف ولكن فيه تحليلاً وتعليقاً ورأياً، فقلت رأيي وأنا متأكد أنه لن يعجب كثيراً من الناس، ولاعتقادي الجازم بـأن الجمهور متأكد من صدقي ويشعر أنني مخلص وهي شعرة حساسة جدا عندما يشعر بها الجمهور، عندئذ يؤيدك ولو اختلف معك في الرأي. * أنت لا تستجدي الحكومات ولا حتي تحاول استجداء الجمهور فهل معني ذلك أنك تستجدي إرضاء نفسك فقط؟ - يجب أن أحاول إرضاء نفسي أولا، ويجب أن أكون متصالحاً معها، وضروري أن أعبر عما بداخلي وعما أعتقد أنه صحيح، فأنا لدي قناعات سياسية ومخلص لها وأعبر عنها بإخلاص * هل تتذكر مرة غيرت موقفك من فكرة ما؟ - أنا أعرف أنني أدافع في الغالب عن قضايا خاسرة وأعلم ذلك مسبقاً، فمثلا وقفت إلي جانب حزب الله أثناء العدوان علي لبنان متنبئاً أن المسألة لن تحدث بالشكل الذي يريده حزب الله ولا حتي كما أريده أنا، وقفت مع حكومة حماس وعارف أن حكومة حماس يوماً ما ستنهار ولكن حتي الحلقة الأخيرة أدعم حكومة حماس وقلت إنه يجب أن تحكم حماس بدون تدخل ولو حتي شكلت حكومة موحدة هنا يشكر لحماس تنازلها. ما يبدو علي السطح الآن أن من يقف مع السلطة هو الكسبان لكن حقيقة هو ليس كسباناً، لأن جميع الحكومات العربية في شكلها الحالي هي حكومات زائلة لا محالة، قد يأخذ الأمر وقتاً أكثر مما أحب، ونحب جميعاً وربما لن أشاهد التغيير وأنا عايش وإنما بيني وبين نفسي أشعر أنني أدافع عن قضايا المستقبل. * هل الإعلام وبرامج حمدي قنديل بالذات لها تأثير علي تغيير معتقدات داخل الجمهور أو حتي تدفعه لتبني قضايا بعينها؟ - ليس هناك من يملك التأثير اللانهائي لأن الإعلام ببساطة محرك ومسير، ولكن بالطبع كل شخص له درجة من درجات التأثير ثم إن التغيير لا يتم من خلال الإعلام فقط، ولكن يجب تضافر جهود السياسيين والمجتمع المدني وكل التيارات الفاعلة في المجتمع، الكل يتكاتف من أجل الإصلاح وكل ذلك لن يثمر عن نتائج فعالة إذا بقيت النظم الحكومية علي ما هي عليه، ومما لا شك فيه أن الإعلام أقوي تأثيراً من أي حزب والإعلام التليفزيوني أقوي تأثيراً من أي وسيلة إعلامية أخري. * ما القضية التي أثر فيها برنامج حمدي قنديل وطلقات الرصاص التي تخرج من فمه علي مدار برامجه المختلفة؟ - للأسف أعترف أنني لم أؤثر في شيء، فالتأثير يعني أنني أري نتيجة وأنا لم أر من قبل نتيجة واضحة لأي من القضايا التي تبنيتها. * ساهمت في إنشاء العديد من القنوات العربية فلماذا لم تمتلك قناة حتي الآن؟ - لأن إنشاء قناة، عملية مكلفة للغاية، وأنا لا أملك المال، ومع أننا نري اليوم ظهور قنوات فضائية ليس لها عدد.. للأسف عدد كبير منها قائم علي الموسيقي والأغاني، ورسائل المشاهدين التي تشوه الشاشة والتي يكون عدد كبير منها خارجاً عن آداب الذوق واللياقة وهي قنوات تجارية بالدرجة الأولي، ومثل هذه القنوات سهل إقامتها في أي وقت، ولكن عند التفكير في قناة مختلفة ومحترمة فالأمر مكلف للغاية بشكل غير متاح لي. * لماذا لم تستعن برجال أعمال للتمويل؟ - لأن كل رجل أعمال لديه أجندة خاصة، لذا تجدين قنوات لا تقل سوءا عن القنوات الحكومية لأنها يحركها شخص له مصالح ما مع الحكومة أما عن تجارب اشتراك أكثر من رجل أعمال في قناة واحدة فالتجارب التي شاهدناها في الدول العربية أمر مستحيل لأن كل رجل أعمال له مصالح وأحيانا تكون هذه المصالح متضاربة شأنهم في ذلك شأن الحكومات العربية العاجزة عن إنشاء قناة واحدة يواجهون بها الغرب، والتجارب الموجودة حاليا تؤكد وجود رأسمالي واحد مسيطر علي قناة أو عدة قنوات مثلART والـ MBC والأوربت وفي مصر دريم والمحور. * هل المال وحده سبب توقف مشروع قناة محطة مصر التي حضرت عدداً من اجتماعاتها ثم توقف المشروع فجأة؟ - نعم. * سمعت أن السبب هو رفض الحكومة إعطاء تصريح لكم نظراً لعلامات الاستفهام الحكومية التي تحيط بأشخاصكم كأشد المعارضين لها وأنت علي رأسهم؟ - أصحاب الرأي يصعب الضغط عليهم والأسهل الضغط علي رجال الأعمال المشاركين في القناة، وهذا ما حدث إلي حد كبير، ثم إن المشروع يحتاج وجودنا في القاهرة، وأنا لست مستعداً لأن أخطو أي خطوة تجاه القاهرة، إلا وأنا متأكد تماماً من الأمر لأن لدي فرصة هي أقصي ما يحلم به واحد مثلي، وهي الحرية المطلقة في التعبير عن رأيي. * بمناسبة الحرية ألا تري أن التليفزيون المصري فتح بابه الآن لبعض المهاجمين إيمانا بفكرة الحرية؟ - ربما يكون الإعلام المصري كما قلت حدث به انفتاح ولكن من وجهة نظري هو انفتاح ظاهري والخطوط الحمراء ما زالت موجودة والتضييق علي المقدمين مازال موجوداً، وعلي استضافة الشخصيات البارزة في المجتمع، ونفاق السلطة مازال متطلباً، والدعاية للنظام مازالت هي المعيار الأول، وهذا لا يمكن أن يؤدي إلي إعلام ناجح ولا إلي إعلام رائد، وإن كان لم يعد هناك إعلام رائد في مصر كما يدعون. * ولكن مساحة الحرية المتاحة الآن للصحف والتليفزيون لم تكن موجودة من قبل ورغم الممارسات الأمنية القاسية الموجودة فإنها الآن لم تكن كالمعتقلات أيام عبد الناصر والسادات؟ - الزمن غير الزمن، مصر في العهود السابقة كانت في حالة حرب، وحتي وإن أخفق الرؤساء السابقون في بعض الأمور الداخلية فيبقي عذرهم أن الدولة كانت تحت الاحتلال وتحت ضغوط شديدة كانت هناك قيم مختلفة منها: الكرامة العربية، التحرر من الاستعمار أما الآن فالوضع مختلف وقيم اليوم هي الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، والديمقراطية التي تتحدثين عنها هي قشور الديمقراطية وإن كانت الدولة تشكر لسماحها لبعض الصحف بالمعارضة فذلك لأن النظام يعلم جيداً أن نسبة الأمية مرتفعة، وأن الصحف القومية والمعارضة مجتمعة لا تصل إلا إلي قطاع بسيط جداً من الرأي العام، بأي شكل من الأشكال لن تتجاوز الخمسمائة ألف نسخة ولو افترضنا أن كل نسخة يقرأها ثلاثة أشخاص أو أربعة إذن التأثير لن يتعدي مليوناً إلي مليوني نسخة والهدف من هذه الديمقراطية المحدودة ليس الشعب بقدر حرص المسؤولين علي التباهي بهذه المعارضة أمام الدول الخارجية، ليقال إن في مصر معارضة ورأياً ورأياً آخر، تماماً مثلما كان يفعل السيد صفوت الشريف كلما سئل عن الحرية، ردد جملة احنا عندنا برنامج رئيس تحرير، ثم إنه من الملاحظ أنه عندما تشتد هذه المعارضة ويظهر تأثيرها تبدأ المحاكمات مثل محاكمة مصطفي بكري، ووائل الإبراشي وإبراهيم عيسي ومازال الطريق طويلاً أو يتم خلع ملابس الصحافة بالإكراه في الطريق العام كما فعلوا مع عبد الحليم قنديل. نجوم ورموز * عندما تملك الكلمة فقد ملكت حريتك.. وعندما تملك الاختيار فقد أضفت معني لحياتك وإذا تحرر رأيك فأنت رجل مغامر قوي ليس لك مصالح أو حسابات.. تماماً مثل حمدي قنديل الرجل الذي قررت أن أداعبه بأسئلتي فداعبني بإجاباته في لعبة طالت نجوم السياسة والإعلام والثقافة.. فهل سيتحملها هؤلاء؟ * البعض يؤكد ما قاله الدكتور نظيف بأن الشعب جاهل سياسياً، ولا يعرف كيف يمارس الديمقراطية؟ - الدكتور نظيف جاهل بالشعب فهو رجل ليس سياسياً، هو كفاءة في علوم الاتصال ليس أكثر، وليس له تاريخ سياسي معروف والحكم يجب أن يتولاه شخص علي دراية بالسياسة بل وبالعمل الشعبي.. * هل مصر هي عمارة يعقوبيان؟ - نعم مصر هي عمارة يعقوبيان وفساد شخصيات العمارة نابع من فساد السلطة، لأنها حطمت بداخل كل الناس كل القيم خاصة الفساد الذي تزاوجت فيه السلطة بالمال. * من ترشح لرئاسة الجمهورية؟ - عمرو موسي فصداقتي به تجعلني متأكداً من صدقه وهو من أقوي وزراء الخارجية الذين عرفتهم مصر، وأعتقد أن بريقه وتألقه في الوزارة كان سبب إبعاده عنها إلي جامعة الدول العربية، هذا الموقع الذي طالما تمنيت أن يستقيل منه فتاريخه وخبرته تؤهلانه لما هو أكثر من ذلك. * مارأيك في وصف عمرو موسي للسلام بأنه قد مات؟ - لقد جاء تصريحه متأخراً كثيراً، وكان يجب أن يصارح به الناس قبل ذلك، لأنه كان متأكداً من موته منذ فترة ولم يكن عليه أن ينصحنا بالذهاب بعملية السلام إلي الأمم المتحدة، وكنت أعتقد أن هذا التصريح ربما يفاجئ الحكام العرب ليتحركوا ويعيدوا حساباتهم، ولكن علي ما يبدو أنه لم يعد هناك شيء يفاجئهم. * محمود محيي الدين وزير الاستثمار؟ - خربها والكل قعد علي تلها. * دكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب؟ - أقول له كفاية * الشيخ صالح كامل؟ - الرأسمالي العربي الوحيد الذي يفهم في فنون التليفزيون * د. أحمد بهجت؟ - رجل أعمال مخلص في زمن غير موات. * عمرو خفاجي؟ - إداري جيد أضاف لقناة دريم. * دكتور حسن راتب؟ - أنصحه بأن يقلل ظهوره في قناة المحور * إبراهيم عيسي؟ - أكثر مقدمي البرامج إمتاعاً علي الشاشة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نانو بتاريخ: 17 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2006 شكرا لك علي نقل هذه الموضوع الممتع there is a miracle called friendship,that dwells in the heart you donot know how it happens or when it gets its start رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fighter001 بتاريخ: 17 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2006 (معدل) مشكور shams علي نقل الحوار تم تعديل 17 نوفمبر 2006 بواسطة :: El HaDaRy :: إلـــــــــــــــــهي لا تغضب علي فلست أقوى على غضبك و لا تسخط علي فلست أقوم لسخطك يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا رب قد أصبت من الذنوب ما عرفت و أسرفت على نفسي بما قد علمت فأجعلني لك عبدا إما طائع فتكرمه و إما عاصي فترحمه "اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك , فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان