يحى الشاعر بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 (معدل) يجهل العديد من الشباب والشابات ... تاريخهم القومى ... ثورة 1956 ... من هم .. من هؤلاء الأشخاص ... تكملة لنشر معلومات مختصرة عن مجلس قيادة الثورة ... هل تعرفوهم ... ؟؟؟ أوالى نشر .. مختصرا عن هؤلاء الضباط ... الذين أتوا لمصرهم ... وأنطواهم التاريخ ... ولم يستغلوا مكانهم أو مسئوليتهم أو شخصهم ليستثرون على حساب الشعب ، ولم يسمحوا أن يستغل ذلك أى فرد من عائلاتهم .. ونظرا لأن المعلومات التالية "منقولة من ويكيبيديا" ... وأود التنبيه الى أن سطوره وحياديته ما زالت موضعا للنقاش ... كما أن أبين ، بأن السطور التالية، تهدف الى تكملة ما أنشره عن "أفراد مجلس قيادة الثورة" وأن السطور التالية لا تعبر عن رأيى الخاص "باسثناء المناقشات" التى ستساهم فى الكشف عن أسرار تلك الفترة السياسية من تاريخ مصر ، ,الفت النظر الى أننى ألتزم الحياد وعدم التقييم الشخصى فى نشر السطور التالية : اللواء أ ح محمد نجيب محمد نجيب (1901 - 1984) مكان الميلاد: الخرطوم , السودان تاريخ الميلاد: 20 فبراير 1901 الرئيس الذي سبقه: الملك فاروق الرئيس الذي لحقه : جمال عبد الناصر هو أول رئيس جمهورية مصري (1952 - 1954)، فترة الحكم: 23 يوليو 1952- فبراير 1954 كان اللواء اركان حرب محمد نجيب هو أول حاكم مصري يحكم مصر منذ العصر الفرعوني بعد قيادته لثورة 23 يوليو التي انتهت بخلع الملك فاروق . أعلن مباديء الثورة الستة وحدد الملكية الزراعية . وكان له شخصيته وشعبيته المحببة للشعب المصري حتي قبل قيامه بقيادة الثورة مما أضفي للثورة مصداقية وحقق لها النجاح عند قطاع عريض من طوائف الشعب المصري. لم يستمر في سدة الحكم سوى فترة قليلة، حتى عزله جمال عبد الناصر ووضعه تحت الإقامة الجبرية بعيداً عن الحياة السياسية. نشأته يعتبر محمد نجيب مصريا لأن أباه مصري 100% ًرغم أن والدته كانت من أصل سوداني، إذ كان وقتها شعب وادي النيل يتكون من مصر والسودان معاً، فيما عرف باسم مملكة مصر والسودان، ولم يكن يوجد وقتها ما يُسمي بالجنسية السودانية. الجدير بالذكر أن الرئيس الراحل انور السادات كانت أيضا والدته سودانية، لأن السودان ومصر كانا شعب وادي النيل وقتها. ولد محمد نجيب في عام 1901 في السودان. ظهرت وطنيته أثناء دراسته الابتدائية، إذ دخل في نقاش مع أحد مدرسيه الإنجليز حول من يحكم مصر، فحكم عليه الأستاذ الانجليزي (المعقد نفسياً) بالجلد، وفعلاً تم تطبيق الحكم، في واقعة تدفعنا للتفكر في تزييف الحقائق التي لا يزال يتبعها أحفاد المحتلين، حين يدفعون تهمة الاحتلال بحجة القضاء على الجهل وتنوير العقول.اضطر محمد نجيب للعمل بعد وفاة والده ليعول نفسه وعائلته، ثم قرر الالتحاق بالكلية الحربية ، وعمل في ذات الكتيبة المصرية التي كان يعمل بها والده في السودان.اكتشف بعدها أنه لا يعدو كونه خادماً مطيعاً لأوامر الاحتلال البريطاني، ولذا آل على نفسه أن يكمل دراسته بمجهوده الفردي حتى حصل على البكالوريا.حاول الخروج من حياته العسكرية بالتحاقة بمدرسة البوليس، وفيها تعلم القانون واحتك بمختلف فئات الشعب المصري، لكنه قرر العودة إلى صفوف الجيش مرة أخرى.عاد بعدها إلى السودان، وهناك عمد إلى دراسة العلاقة ما بين مصر والسودان، وألف كتاباً تناول فيه مشكلات السودان وعلاقتها بمصر.تم نقله بعدها إلى الحرس الملكي، وحصل بعدها على ليسانس الحقوق، ثم تزوج بعدها وانجب أبنين أحدهما قتل بطريقة غامضة. أسباب قيام الثورة كانت مصر محكومة من الملك فاروق، والذي كان يتلاعب بالوزارات، يحلها تارة ويغيرها تارة أخرى، ثم جاءت حرب/نكبة فلسطين في عام 1948 ودار فيها ما دار من خيانات وتقاذف المسؤولية عنها, القصر تارة والمحتل البريطاني تارة والأحزاب السياسية تارةثالثة . شارك محمد نجيب في حرب فلسطين وأصيب فيها ثلاث مرات وحصل على رتبة لواء أركان حرب ومنح لقب البكوية لما أبلاه في هذه الحرب الذي أصيب بها.عاد ضباط الجيش المصري بعد هذه النكبة مصدومين من كم الخيانات الصادرة من القصر، ومن المحتل، فعزموا على إنقاذ مصر مما هي فيه من هوان ومذلة، وشاركوا اللواء أركان حرب محمد نجيب أفكارهم ونواياهم فوافقهم وشاركهم العمل لتخليص مصر من الاحتلال ولتحكم مصر نفسها بنفسها. وكان يرعي وقتها تنظيم الضباط الأحرار، وتحدي الملك فاروق وفاز في انتخابات رئاسة نادي الضباط رغما عن الملك الذي شعر وقتها أن الجيش أخذ يتحداه. كانت مصر بعد حريق القاهرة في يناير 1952 تمر بفترة قلاقل سياسية متعاقبة، وكان المصريون يتطلعون للتغيير. نتيجة للشعبية التي نالها محمد نجيب وسط الضباط الأحرار. مما جعل الملك فاروق يرشحه ليكون وزيراً للحربية قبل أيام من إندلاع ثورة 23 يوليو 1952. أول رئيس للجمهورية بعد نجاح الثورة، رأي محمد نجيب أن يعود الجيش إلى ثكناته، وأن يمنح الشعب المصري الديمقراطية وأن يتولى حكم مصر الساسة والأحزاب ليحكم الشعب نفسه بنفسه .لكن هذا الرأي لم يوافق هوى بقية الضباط الأحرار، الذين اقتصرت خبرتهم على التعامل مع الجنود ومع الأسلحة والصحراء، ولا يحترفون فنون السياسة، ولاسيما بعدما قبضوا علي كثير من الزعماء السياسيين وحاكموهم بتهم الفساد السياسي، وحددوا إقامة زعيم الأمة وقتها مصطفى النحاس. في نوفمبر 1954، قرر مجلس قيادة الثورة - بعد استقرار الأمور لهم وترحيب الشعب بهم ونجاح الثورة- عزل محمد نجيب من رئاسة الجمهورية لأول مرة مما أثار سلاح الفرسان وبقية الجيش وطالبوا بعودته . فعاد ثانية يعد إسبوع من عزله وكانت الثورة مهددة وكان المصريون والسودانيون يحبونه كثيرا لشعبيته الطاغية .وكانت عودته فرحة لجميع الشعب . أخذ عبد الناصر ورفاق الثورة يتآمرون ضده وسلطوا عمال الترام للقيام بمظاهرات ضده .وتم وضع قنابل في إحدي دور السينما والإعتداء علي مجلس الدولةورئيسه الدكتور السنهوري , وبعض المحلات العامة ليظهر للشعب أن محمد نجيب ليس قادراً علي ضبط الأمور بمصر رغم أن عبد الناصر كان رئيس الوزراء ووزير الداخلية . وكان المثقفون يؤيدون توجهات محمد نجيب للديمقراطية وقتها. وحاول البكباشي جمال عبد الناصر أن يحل مكانه.فاعتقل الآلاف من المثقفين الذين عارضوا الديكتاتورية التي بدأ مجلس قيادة الثورة يمارسهامن خلال زوار الفجر . فقرر مجلس الثورة وضع محمد نجيب تحت الإقامة الجبرية دون أي تهمة، في قصر مهجور في ضاحية المرج المنعزلة وقتها، مع منعه تماماً من الخروج أو من مقابلة أياً من كان، حتى عائلته . وطرد من الجيش كل الضباط الذين نادوا بعودة محمد نجيب . وتركوه وحيداً يخدم نفسه بنفسه، وترصد رجال الشرطة لعائلة محمد نجيب وتوعدوهم إن هم تكلموا عن الوضع المزري له. وظل علي هذا الحال طوال حكم عبد الناصر إلي أن أفرج عنه السادات بعد حرب 1973.ورغم هذا ظل السادات يتجاهله تماما. شاهد على العصر كان جزاؤه جزاء سنمار بعدما حرر مصر من حكم أسرة محمد علي . وطبعا نتيجة المعاملة السيئة التي نالها محمد نجيب من زملائه رجال الثورة .كان يعتبر في نظر السودانيين رمز وحدة وادي النيل لأن أمه سودانية ولأنه عاش بينهم. وهذاالإعتقال جعل السودانيين في انتخابات تقرير المصير بين الوحدة والإنفصال . ففرروا بالإجماع الإنفصال ردا علي اعتقال محمد نجيب وما فعله زملاؤه به .ولولا هذا لأصبح السودان كيانا متحدا مع مصر ودولة واحدة .وقال وقتها أنصار المهدي إذا لم يكن رجال الثورة فيهم خيرا في قائدهم الذي تحمل المسئولية ووضع روحه علي كفه وقام بالثورة . فهل سيكون بهم وفاء لو اتحدنا معهم ؟. وتم الإنفصال وكان محمد نجيب في سجن عبد الناصر وكان انفصال السودان عن مصر سببه هذا . لأن السودانيين شعروا بعدم الأمان مع عبد الناصر وزمرته , فصوتوا ضد وحدة وادي النيل بعد حوالي قرنين من حكم مصر للسودان .بعدها عاد المصريون من السودان . وخير السودانيون بين الجنسية المصرية أوالجنسية السودانية وكان انفصال السودان أول ضربة سياسية استقبلها الشعب المصري بحزن بالغ نتيجة سياسة عبد الناصر . وانفصال السودان تبعه مسلسل الهزائم التي توالت باليمن وهزيمة يونيو . وكان مجمد نجيب يحكم مصر عندما وقعت اتفاقية الجلاء عام 1954 واتفاقية تقرير مصير السودان . رحل محمد نجيب في عام 1984 وفي هدوء بعدما كتب مذكراته شملها كتابه المعنون: كنت رئيساً لمصر، في شهادته للتاريخ، ويُشهد له أن كتابه خلا من أي اتهام لأي ممن خانوه أو تخلوا عنه.كان وطنيا لاشك في هذا . .ولم يبق من ذكراه سوي اسم محظة مترو باسمه . وكانت لفتة طيبة لزعبم قام بثورة غيرت تاريخ مصر. كان هذا الزعيم ضحية تآمر بعض رجال مجلس قيادة الثورة ضده . فأقالوه مرة لكن الجيش والشعب أعاداه لرئاسة الجمهوريةز قامت المظاهرات بالقاهرة والإسكندرية والمدن الكبري تطالب بعودته .وقطعت الإذاعة برامجها لتعلن خبر عودته وسط فرحة عارمة للشعب المصري . وتآمروا ضده بعد عدة شهور ولفقوا له تهما من بينها اتصاله بالإخوان المسلمين وجرحوه في شخصه إفكا . وكان محمد نجيب رمز الثورة ورفع شعار الإتحاد والنظام والعمل . وبعد أن اعتقله عبد الناصر وفرض حصارا جائرا ومطبقا عليه .وأقاله مجلس قيادة الثورة للمرة الثانية بايعاز منه ليخلو له منصب الرئاسة وكان وقتها رئيس الوزراء ووزيرالداخلية. النهاية لم يعد يذكر اسم محمد نجيب في كتب التاريخ أو الإعلام كقائد ثورة يوليو. وكان ينسب قيام الثورة لعبد الناصر. ومن كان يذكر اسم محمد نجيب يزج به في سجون عبد الناصر . وكان يلقن الطلبة بان اول رئيس للجمهورية هو عبد الناصر الذي جعل في دستور 1954 أن رئيس الجمهورية من أبوين مصريين ليسد باب رجعة محمد نجيب لرئاسة الجمهورية لأن أمه سودانية . ورغم هذا تولي السادات وكانت امه سودانية بما يتنافي مع نص الدستور المصري . ولم يعلن علي الشعب أن محمد نجيب أول رئيس للجمهورية إلا عند إعلان وفاته . واندهش الذين لم يعاصروه عند ما نعته رئاسة جمهورية مصر وشيعت جنازته جنازة عسكرية . اخذ الكتاب المعتدلون يكتبون عن سيرته بأمانة وصدق . وبدأت الكتب المدرسية تشير إلي أنه أول رئيس للجمهورية وقائد ثورة 1952. كانت حياته كفاحا صادقا من أجل مصر والقضية الفلسطينية . حقق لمصر الجلاء في توقيع حكومته علي اتفاقية هذا الجلاء ابان رئاسته عام 1954. لقد شاهد انفصال السودان وهزيمة 1956 ابان الإعتداء الثلاثي الشهير وسقوط الجمهورية العربية المتحدة وهزيمة يونيو 1967 , وموت عبد الناصر ,ونصر اكتوبر1973 واغتيال السادات وتحرير سيناء . لن تنسي له مصر بأنه أسقط الملكية وجعلها جمهورية مصر .فتاريخ محمد نجيب ملك للمصريين وثبت مثبت في تاريخ مصر الحديث . لفد رد له اعتباره بعد وفاته ووفاء له واعترافا له بانه حرر مصر من الملكية وجعل حكم مصر للمصريين . صور نادرة عن حياته http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=20530 اللواء أ ح محمد نجيب وأزمة مارس 1954 http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=24731 موقع خاص عنه فى التحضير صور عن جنازته بعد وفاته http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=24658 قصة شخصية ، مثال لتصرفات الطلبة عند العلم بإقالته http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=24393 جميع أعضاء مجاس قيادة الثورة الى يمين اللواء أ ح محمد نجيب ، البكباشى أ ح جمال عبدالناصر والى يساره الصاغ عبدالحكيم عامر ثم الصاغ صلاح سالم ، يليه القائمقام أنور السادات وخلف عبدالناصر "جالسا" قائد الجناح عبداللطيف بغدادى ،وخلفه البكباشى أ ح حسين الشافعى ، ، الصاغ أ ح خالد محى الدين ، قائد الجناح جمال سالم ، الصاغ أ ح كمال الدين حسين كامل ، قائد الجناح حسن أبراهيم والبكباشى أ ح زكريا محى الدين أعتقد أن البكباشى أ ح زكريا محى الدين هو الوحيد منهم الذى ما زال على قيد الحياة ... "أطال الله عمره" ، مجلس قيادة الثورة هو مجلس تشكل عقب نجاح إنقلاب 23 يوليو و مغادرة جلالة الملك فاروق الأول ملك مصر و السودان لأرض مصر علي يخته المحروسة و فد تكون من أعضاء تنظيم الضباط الأحرار , تشكل المجلس لإدارة شئون البلاد إلي جانب مجلس الوصاية علي عرش الملك أحمد فؤاد الثاني و لكن سرعان ما إنفرد المجلس بحكم مصر بعد إلغاء الملكية و إعلان الجمهورية التاريخ أصل أعضاء مجلس قيادة الثورة هم أعضاء الهيئة التأسيسية لتنظيم الضباط الأحرار التي تأسست عام 48 و هم : محمد نجيب جمال عبد الناصر محمد أنور السادات عبد الحكيم عامر جمال سالم صلاح سالم زكريا محي الدين حسين الشافعي عبد اللطيف البغدادى كمال دين حسين حسن إبراهيم و بعد إنقلاب 23 يوليو و الإعلان عن قيام مجلس قيادة الثورة أضيف إلي هؤلاء الأعضاء ثلاثة ضباط شاركوا في حركة الجيش و هم : خالد محي الدين يوسف صديق عبد المنعم أمين أعضاء مجلس قيادة الثورة محمد نجيب جمال عبد الناصر أنور السادات عبد الحكيم عامر صلاح سالم جمال سالم خالد محيي الدين زكريا محيي الدين عبد اللطيف بغدادي حسين الشافعي حسن إبراهيم كمال الدين حسين يوسف صديق عبد المنعم أمين الحكم تولى مجلس قيادة الثورة حكم مصر إلي جانب مجلس الوصاية الملكى من 1952 إلي 1953 و أنفرد بالحكم بعد إلغاء الملكية تولى اللواء محمد نجيب رئاسة المجلس من عام 1952 إلي 1954 ثم تولي رئاسته البكباشى جمال عبد الناصر من عام 1954 إلي 1956 النهاية إنتهى حكم مجلس قيادة الثورة عام 1956 بإنتخاب البكباشى جمال عبد الناصر رئيساً للجمهورية يحى الشاعر تم تعديل 27 نوفمبر 2006 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 الفاضل يحيى الشاعر الحديث عن محمد نجيب .. مثل الحديث عن الفتنة فى عهد سيدنا على ابن ابى طالب .. الكل يتجنب الحديث عنها ، بأختلاف الدوافع الفرق الرئيسى الذى اراه .. ان القدماء تجنبوا الحديث عن الفتنه للمصلحة العامة للمسلمين اما نجيب .. فتم تجاهله من اجل المصلحة الخاصة للمجرمين ( وجهة نظر ) قد يبدو التشبيه غريب عند بعض الناس .. ، ولكن الحدثين ارتبطا عندى بعضهما ببعض منذ كنت صغيرا اقراء فى كتب التاريخ اسم محمد نجيب .. فقط الاسم .. ولا اذكر او اعرف من هو او ما دوره مثل ما اسمع عن الفتنه واجد الكل حذر جدا فى الحديث ويتجنب الخوض فى اى تفاصيل . قراءت بعض التفاصيل الصغيرة التى ذكرتها هنا او هناك او سمعت بعضها من هيكل (لكنى لا اصدق كل ما اسمعه من هيكل ) ولكن اصدقك القول .. هذه المرة الاولى التى اقراء فيها عن نجيب بمثل هذا الاسراد والتفصيل . . واعتقد انى سوف اعيد قرائته مره اخرى واخرى واخرى اشكرك على المقال الرائع .. حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 أشكرك على تعليقك .. وما زلت أؤمن ، بأن هذا الرجل ، يستحق أن يحظى على نوع من الأهتمام والأحترام ... لا يمكن طمس التاريخ ... لقد كان جزء من "حياتنا" ومن حياتى وقتها .. مثله "بالنسبة لى"مثل الملك فاروق ، وجمال عبدالناصر وأنور السادات وطبعا حسنى مبارك ... التاريخ لا يتقبل أن تطمس الحقائق ... تعليق الأعضاء والمناقشات سيساهموا فى إضافة العديد من تفاصيل "خبايا" ما حدث ... لقد ذكرت على سبيل المثال ، الحادث الشخصى الذى عاصرته فى مدرسة بورسعيد الثانوية ... ولا ننسى أننا فى بورسعيد كنا "طلاب ثانوى" ..ز فما بالك بالقاهرة والأسكندرية وطلبة الجامعات .. ومظاهرات الشعب .. أرجوا أن بساهم الأعضاء بنشر ما "يتذكرون أو ما قرأوا عن هذه الفترة" فهكذا .. نوثق تاريخنا ... يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 (معدل) بل انا الذى اشكرك سيدى على هذا السرد المنمق لأجزاء ضلت طريقها وحادت عن كتب التاريخ لك جزيل الشكر والامتنان لى استفسار ان اذنت لى محمد نجيب كما يبدو من السطور ، شخصية مقاتلة .. عنيده .. كيف لا يبدى ايه مقاومة ؟! حين شعر بالخطر ، وعزل مرة وعاد .. كيف لم يتخذ تدابيره الامنية ؟! كيف لم يعجل بعمل المؤتمرات وخلافه لينقل السلطه للشعب ؟ لماذا استسلم ؟ وتركنا نعانى نتيجة حكم العسكر حتى الان ؟ حسين تم تعديل 27 نوفمبر 2006 بواسطة Huss. من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 لى استفسار ان اذنت لى محمد نجيب كما يبدو من السطور ، شخصية مقاتلة .. عنيده .. كيف لا يبدى ايه مقاومة ؟! حين شعر بالخطر ، وعزل مرة وعاد .. كيف لم يتخذ تدابيره الامنية ؟! كيف لم يعجل بعمل المؤتمرات وخلافه لينقل السلطه للشعب ؟ لماذا استسلم ؟ وتركنا نعانى نتيجة حكم العسكر حتى الان ؟ حسين سأرد عليك بتعليق سهل ... عندما تحاط ... وعندما تصدر أوامر من أعلى ... فإنها تنفذ ... وعندما تعزل ... وعندما .. وعندما ... لقد حدث العديد من الظلم ... فى الخمسينيات والستينيات ... ولا أود أن أدخل فى تفاصيل ذلك ، فالأعضاء يعلقون ... ويظهر العيد مما كان .... قد وضع عليه غطاء ماجور حجرى ثقيل لقد قرأت كتابين عن اللواء أ ح محمد نجيب ، لم أتمكن من أن تنزل دمعى عند قراءة سطورهم ، أذكر إسم الكتاب الأول "ضحية يوليو ، الوثائق الخاصة للرئيس محمد نجيب ز بقلم عادل حمودة ، عن دار الفرسان للنشر ... الثمن 20 (عشرون جنيها) ما يؤلم ... قراءة وثائق بخط يده رحمه الله ... وقراءة ما حدث ... لقد تقطع قلبى مع اللواء ا ح محمد نجيب ... فى عزلته ... فى آلامه .. فى أفكاره ... عندما لا يتبقى للأنسان سوى ... "القطة ... والكلب " أصدقاء ... فلا يتبقى لنا سوى القول .... اللهم أستر .. ولا حولا ولا قوة إلا بالله وإننى ، أشكر"الرئيس حسنى مبارك" لما قام به من تكريم لهذا الرجل .. ... ولو متأخر لست أدرى ، هل وصل هذا التكريم الى إطلاق إسم محمد نجيب على إحدى شوارع القاهرة ..ز أو على الأقل على الشارع الذى كان يسكن فيه ... ؟؟ او حتى المدرسة التى درس فيها ... سواء أبتدائية أو ثانوية ... أو محطة أوتوبيس .. أو سكة حديد ...؟؟ الرد على ذلك .. يأتى منكم يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 يا سيدى الفاضل .. سامحنى على اصرارى .. انا لم احصل على اجابة ..(او لم افهم الرد ) الرجل كان اعلى سلطة فى الدولة .. واعتقد انه كان على قدر عالى من الوعى والحنكة ويشاهد بعينه خيوط العنكبوت تنصب وتلتف .. فلم لم يحرك ساكناً ؟ ! وبعد ان حدثت الحادثة الاولى , ووجد فى الشعب والجيش والنقابات من يعيده بقوة او حتى بضعف .. وشاهد الاخرون يدمرون ويحرقون .. لماذا صمت ؟ لما لم يحذو حذو عبد الناصر ويعتقل ويقتل ؟ هو هذه المرة يقتل بالحق .. فهو يقتل جزاء الفساد فى الارض لقد اصبح لا حول له ولا قوة نعم بالفعل , ولكن هذا بعد ما كان ! فأين كان قبل الذى كان ! سامحنى على الالحاح ... ولكنى لا افهم الا صفر او واحد حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2006 (معدل) يا سيدى الفاضل .. سامحنى على اصرارى .. انا لم احصل على اجابة ..(او لم افهم الرد ) الرجل كان اعلى سلطة فى الدولة .. واعتقد انه كان على قدر عالى من الوعى والحنكة ويشاهد بعينه خيوط العنكبوت تنصب وتلتف .. فلم لم يحرك ساكناً ؟ ! وبعد ان حدثت الحادثة الاولى , ووجد فى الشعب والجيش والنقابات من يعيده بقوة او حتى بضعف .. وشاهد الاخرون يدمرون ويحرقون .. لماذا صمت ؟ لما لم يحذو حذو عبد الناصر ويعتقل ويقتل ؟ هو هذه المرة يقتل بالحق .. فهو يقتل جزاء الفساد فى الارض لقد اصبح لا حول له ولا قوة نعم بالفعل , ولكن هذا بعد ما كان ! فأين كان قبل الذى كان ! سامحنى على الالحاح ... ولكنى لا افهم الا صفر او واحد حسين الحكاية مش عايزة شرح كتير .. "التربص" .. "الدسائس" .. و "الدهاء" ... و الأغلبية ... والسرعة فى التحرك .. لا تنسى من كان فى يده السلطة ... لا تنسى التشبك والتفرع .. ومن كان فى يده ... "السلطة" القاطعة الحقيقية ... سواء تشكيل أو قوة .. أو الجيش ... ألا تعتقد بأنه كان هناك .. تصميم مسبق ... ؟؟؟ على التخلص منه ... ؟؟؟ لا بد من قراءة العديد من الكتب والمقالات .. حتى تكون رأيك بشكل حيادى مستقل ... فى رأئى أنه أدى دوره .. وإنتهى ... كيف ينتهى ... هذا الفرق .. بين معاملة وحفظ الكرامة .. أو عزل ، وذل .. وبهدلة ... الخمسينيات والستينيات كانت فترة صعبة جدا جدا على كل إنسان ... وزادة المصيبة خلال الستينيات وخاصة بعد نكسة 1976 لا يمكنك تفهم ذلك بطريقة الكومبيوتر ... الأزدواج ... صفر أو واحد ... ولكن حاول تفهمها هكسا ديسيمال أو على أٌل أوكتال اذا لم يكن ذلك يكفى .. إدخلها فى " 32 بيت" .. وهكذا ستجد أن هناك تشكيلات عديدة للتفهم .. رغم أنهم فى المبدا ... واحد أو صفر كهربة أو لأ ... يحى الشاعر تم تعديل 27 نوفمبر 2006 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان