اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نتينياهو .. يدعو لأسرائيل فى الشارع - ماذا نصنع نحن؟


Recommended Posts

مظاهرة تأييد حاشدة لإسرائيل في لندن

العدد الأكبر من المتظاهرين أبدى تأييدا لسياسة حكومة إسرائيل الحالية

تقرير: عمر عبد الرازق - لندن

غصت ساحة الطرف الأغر في العاصمة البريطانية لندن بمظاهرة حاشدة كان عنوانها الرئيسي هو إظهار الدعم لدولة إسرائيل.

وقد انقسم المتظاهرون الذين قدر عددهم بحوالي 15 ألف شخص إلى ثلاث مجموعات في صورة ربما ترمز إلى طبيعة الصراع في الشرق الأوسط.

وكان العدد الأكبر من المتظاهرين في الساحة الرئيسية التي أقيمت في وسطها منصة تحدث من فوقها رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق بنيامين نتنياهو وعدد من السياسيين البريطانيين.

مؤيدون للقضية الفلسطينية تظاهروا منددين بإسرائيل أما القسم الثاني فضم حوالي ألفي متظاهر من أنصار السلام الذين رفعوا شعارات مؤيدة للحل السلمي ومطالبة بالعدالة للشعب الفلسطيني.

كذلك تظاهر عدة مئات من الفلسطينيين معربين عن تأييدهم للعمليات الانتحارية ومتهمين في هتافات رئيس الوزراء الإسرائيلي إرييل شارون والرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء البريطاني بـ" الإرهاب".

مع إسرائيل

ورفع المتظاهرون في الساحة الرئيسية أعلام إسرائيل وشعارات تعرب عن التأييد لدولة إسرائيل والوقوف بجانبها في الوقت الراهن. وهتف المتظاهرون بشعار " نعم للسلام ولا للإرهاب"، كما رفعت بعض اللافتات التي تتهم الإعلام البريطاني بالانحياز ضد إسرائيل.

وتحدث عضو البرلمان البريطاني بيتر ماندلسون، الوزير السابق لشؤون أيرلندا الشمالية، أمام المظاهرة فقال "إن السياسة وليس العنف هي التي تحقق السلام".

قوات الشرطة وسياراتها حولت المكان إلى منطقة مغلقة وقال ماندلسون إن رؤيته لحل المشكلة في الشرق الأوسط تتمثل في وجود إسرائيل في حدود آمنة دون أن يضطر شعبها إلى حزم أمتعته والمغادرة.

كما تحدث مايكل إنكرام وزير خارجية الظل في حزب المحافظين وقال إن هدفه هو " أن يأتي اليوم الذي تعيش فيه إسرائيل في أمان بين جيرانها العرب ، كل في احترام متبادل للآخر وسيادته.

هجوم نتنياهو

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامنين نتنياهو أبرز المتحدثين أمام المسيرة حيث استقبل بترحيب وحماس بالغ من المتظاهرين خاصة الشباب منهم.

وبدأ نتنياهو كلمته الحماسية بالهجوم على الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات واصما إياه بالإرهاب.

أنصار السلام طالبوا بإنهاء الاحتلال وتوفير العدالة للفلسطينيينوقال إن " الطريق إلى السلام لا يمر بعرفات ولا حول عرفات وإنما يتجاوز عرفات". ودعا نتنياهو الذي قاد مظاهرة سابقة مؤيدة لإسرائيل في واشنطن الشهر الماضي، إلى إطاحة الزعيم الفلسطيني وتعيين زعيم جديد مكانه.

كما أشاد بالموقف البريطاني في التصدي للنازية خلال الحرب العالمية الثانية، وقال إن على بريطانيا أن تختار في الوقت الراهن بين طريقين إما استرضاء الإرهاب أو محاربته.

السلام العادل

وكان لافتا للنظر التواجد المكثف للشرطة البريطانية التي فصلت بين التيارات المختلفة للمتظاهرين. فقد رفع يهود بريطانيون لافتات كبيرة تطالب بالسلام العادل، وتؤيد رافضي الخدمة في الجيش الإسرائيلي.

وقال متظاهر رفض ذكر اسمه في تصريح لبي بي سي أرابيك. كوم " أؤيد الشعب الإسرائيلي ولا أؤيد شارون ولا نتنياهو فكلاهما مجرم حرب".

إحدى المتظاهرات في مشاحنة مع أنصار السلام وكان لافتا أن عددا كبيرا منهم رفعوا لافتات سودا ء كتب عليها" ليس باسمنا"، كما رفع الشخص نفسه لافتة تقول" شارون الجزار".

وبرر أحد الخامات وجوده في المظاهرة بالرغبة في تأييد إسرائيل وليس حكومة شارون، وقال إن " شارون لا يعبر عن كامل الشعب الإسرائيلي وقد حان الوقت لوقف إراقة الدماء والركون إلى العقل".

وعقب المظاهرة تعرض أنصار السلام لتحرش بعض المتظاهرين ، وصاحت إحدى المتظاهرات فيهم قائلة" سيكون مصيركم في أوشفيتز أخرى على أيدي الفلسطينيين".

أما المتظاهرون الفلسطينيون الذين لم يزد عددهم عن 400 شخص فقد رفعوا الأعلام الفلسطينية وهم يقرعون الطبول وهم يهتفون بشعارت مؤيدة لحركة المقاومة الإسلامية حماس وللعمليات الانتحارية ضد إسرائيل.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/1971384.stm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الاخ فري فرير

الملاحظ في تلك القضية ، غير العدد الذي ذكرتة ، ان مستوي التمثيل مختلف ، ففي معسكر اسرائيل هناك رئيس وزراء سابق ، لا يجد غرابة في الدفاع عن قضية بلدة ، ويقوم بالذهاب للعواصم المؤثرة لترسيخ التأييد لهم ، وبالتالي كان حضور عضو برلمان ووزير بريطاني سابق .

وتري في معسكر الغلابة سواء المقاومة او السلام حضور ضعيف ، عدم وجود شخصيات مؤثرة ( مشغولين بالتحدث لنا في ارضنا عبر فضائيتنا )

ولو قارنا موقفنا بموقف الاعداء لرأينا الفرق بين عزف فرقة حسب اللة ( النشاز )  وعزف اوركسترا متناغمة .

رابط هذا التعليق
شارك

احنا رؤساء وزرائنا بهوات

ليس لديهم وقت لهذه المهاترات التى يعتبرونها صبيانية

وكيف يمنعوا المظاهرات فى بلادهم ويشجعهوها فى بلاد الفرنجة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

مؤرشف

تمت ارشفه هذا الموضوع و سيغلق اما الردود الجديدة.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...