اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      يمكن وصف الموسيقار يحيى خليل رائد موسيقى الجاز الشرقى بأنه ذلك الفنان الذى لم يفقد بريقه يوما فعبر نصف قرنعرض المقال كاملاً
    • 6
      أعتذر عن عنوان الموضوع الذي يحمل سمة اللاجدية لكني أجد نفسي مضطرا لهذا التسائل ما سبق كان إستهلالا لابد منه في فيلم سنمائي قديم أظن لليلى مراد و أنور وجدي رأيت مشهد لحفلة تنكرية و فيها كل مدعو مرتديا زيا تمثيليا مختلفا و على وجهه قناع و في المشهد الذي أكلمكم عنه كان هناك الضابط و اللصوص و الباشاوات و ليلى مراد و الجميع يرتدون أقنعة. ستسألنى و ما علاقة بما نحن فيه ...... هل تذكرون تعبير اللهو الخفي و تعبير الطرف الثالث ؟ كنا نستعمل هذه التعبيرات كصيغة مبالغة في وصف ما يجري على ا
    • 3
      المكان : نفس المكان السري بتاع كل مرة اللي بيجتمع فيه المشرفين الأشاوس ... إضاء خافتة ... صمت مطبق إلا من صوت وأوأة الولا " سيدهم " إبن عبير .... انا اللي إخترت له إسم سيدهم ده بعد عذاب وبحث في معاجم ومعاني الأسماء .... ( حتى لو عبير بتدعي عليه لحد دلوقت .) لكن طالما أنا مقتنع بفكرة الأسم ومعناه .. يبقى خلاص ما يهمنيش من حاجه أبداً وفي عز السكون والوأوأة .. يدخل الأدفيزر إلى قاعة الإجتماعات بخطوات هادئة واثقة .. مرتدياً بدلتة السوداء الداكنة .. ومرتدياً نظارتة السوداء الداكنة برضوا .. مش ع
    • 17
      لم يستطع أن يصدق أن اليوم هو آخر أيام دراسته .. يوم حفل التخرج .. نظر الى مبنى الكلية العتيق الجاثم أمامه .. اللافتات تعلو كل شيء ... و الكلية مزدحمة بشكل أو بآخر .. وجوه كثيرة يعرف أغلبها ... "انظر جيدا ... املأ عينيك فانك مفارق هذا كله " .. هكذا حدث نفسه .. لكنه لم يدر ما سر حالة الشجن تلك ... استمر توارد الخواطر بذهنه الى أن قطعه صديقه قائلا بمرح : "- لا تحاول أن تضفى جوا كئيبا على يوم مرح كهذا ... اننى لم أصدق يوما أن هذه اللحظة ستأتى و أتخلص و للأبد من حياة الدراسة تلك" ابتسم و هو يجيبه
×
×
  • أضف...