اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مشكلة إنحدار الذوق العام وكيف نحلها


inas

Recommended Posts

طيب احميه ازاي؟ اقفل عليه الباب ؟اسد ودانو؟ اعاقب ؟

اعمل ايه وانا لما بقولوا عيب بيبصلي باستغراب وهو طفل عمرو ثلاث سنوات ونصف <_<

ويقولي انا اسف يا ماما مكنش قصدي وهو فعلا مش فاهم

ده الولد شكله متربى كويس

شوفى يا ست ايناس النوع ده عمره ما هيحصله شئ خالص

التربيه هى اساس لو ربيتى ابنك صح و تعرض لاى موقف او مؤثر خارجى هيحصل صراع بين التربيه و المؤثر

عبد الرحمن الكواكبى قال المؤثر يكسب

اوتاكا قال النتيجه بيحسمها اساس التربيه

و ان كنت انا مع اعطاء الحريه للاطفال بس برقابه لان الولد اللى بيتربى فى معزل عن البيئه المحيطه بيطلع اقل ذكاء من اقرانه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا يا اوتكا كلامك صح بس الحريه في ايه دا المهم هل الحريه اني اخليه يردد الكلام ده و يتفرج على الاغاني دي

تعتبر صح مش فهما رايك؟؟؟؟

* لسانك لا تذكر به عورة امرىء فكلك عورات وللناس أعين

* إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

022.gif

79046.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لا يا أخت إيناس

أرجو أن تقرأى مشاركتى و مشاركة الفاضل أوتاكا جيدا

ليس المقصود أبدا أن نشجع أولادنا على سماع و مشاهدة الهبوط و الإسفاف

ولا أن نمنعهم و نعاقبهم بالطريقة التى تجعل الممنوع لديهم مرغوب

المقصود أن نعطيهم جرعات واقية يستطيعون أن يميزوا بها - بأنفسهم - الرث من الثمين

ان نملأ أسماعهم بالطيب من القول و الفعل حتى نجدهم و بانفسهم ينفرون مما هو أقل من ذلك

المولود يولد على الفطرة الحسنة وواجبنا هو فقط ان نحافظ عليها

عند تدريبك مع أطفالك ومع اتساع مداركهم ستجدي هذا الأمر سهلا وممكنا إن شاء الله

هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.

رابط هذا التعليق
شارك

انا كنت كتبا موضوع بخصوص حرية الطفل متلفتش ليه حد بس هو بيتكلم عن نفس المضمون الي انت عرضتو يا ابو زياد

ورد في الأثر : ( الولد أمير سبع وعبد سبع ووزير سبع )

كما ورد أيضاً : ( اتركه سبعاً وادّبه سبعاً ورافقه سبعاً ... ) .

وذلك لأن الولد في صغره يريد أن يمارس حريته بأكبر قدر ممكن ولذا فاِن الحدّ من حريته ومحاسبته الشديدة – كما يفعل بعض الآباء – لايجعله مطيعاً وهادئاً , بل العكس من ذلك يزيد من عناده واصراره على اكتساب ما افتقده من حقوق وحريات , وأفضل طريقة للتعامل معه هو أن يترك على سجيته وطبيعته –فيما لا يضر- وان تهئ له اجواء في غرفته وكذلك في الطبيعة , كالحديقة مثلاً , ليلعب ويمرح , وحتى ليعبث بالتراب , أو بألعابه , ومن ثم سنجد هذا الطفل يهدأ تدريجيا وتتحسن طباعه .

وقد دلت بعض البحوث على أن لعب الطفل با لتراب له أثر على تحسن سلوك الطفل وتعديل شخصيته , لذا نجد في بعض الدول الاوربية , يهيئون مساحة داخل الحدائق من الرمل والتراب , ويتركون الأطفال يلعبون فيها كما يشاؤون , على عين من الأمهات أو الأباء الذين يجلسون على جنب ويراقبون الاطفال بهدوء , دون اِحساسه المراقبة أو الخوف .

وكلما كثر لعب الطفل ولهوه في فترة الطفولة الأولى كلما كان الطفل أكثر هدوءاً وسعادة في بقية عمره .

وعلينا أن ندرك أن الطفل طفلا ً وليس رجلا ً او امرأة , وأن عليه أن يعيش مرحلة طفولته كما هي , لا أن يتصرف كما يحلو لنا أو كما نحن عليه .

الأمر الآخر : إن التعليم والتأديب لاينفع كثيراً في سني الطفولة المبكرة , بل الذي يؤثر فيه سلوك الوالدين والآخرين من حوله , فهو مقلّد من الدرجة الأولى , ولذا فاِن على الوالدين أن يكونا حذرين في التعامل أمامه ومعه , لأن سيكتسب منهما الأساليب وطرق السلوك , من دون وعي او ادراك , وستؤثر فيه نمط علاقتهما ببعضهما وكذلك مع الاطفال .

ولعل عصبية الطفل وغضبه يعود الى السببين معاً , وهو تحديد حريته والتشدّد وفي معاملته , ومن ثم عصبية أحد الوالدين أو كلاهما في التعامل داخل البيت , فاِذا أردنا هدوء الولد وحسن سلوكه , علينا أن نحسن سلوكنا ونهدأ أعصابنا أولا ً ولانغضب أو نصرخ أمامه لأنه يعتبرنا قدوة له , وقد يعتبر التصرف الخاطيء الصادر عن والديه طبيعيا ً أو حسناً , لأنهما كل إماميه ومعلميه ويحبهما ويحب ّ كل مايصدر عنهما .

ولما كان وقوع بعض المشاكل ممكنا بين الوالدين , فأن عليهما أن يحلا مشاكلهما في غرفة مغلقة بعيدا ً عن أعين الأطفال وسمعهم وأن يظهرا – أو يتظاهرا – أمام الأطفال بالهدوء والانسجام , حتى لايضطرب الطفل وينعم بالأمن والاستقرار , فإن البيت بالنسبة له عالمه ودولته وأسرته وكل ما يملك في الحياة .

لنجرّب التعامل بهدوء مع الأطفال , بل مع كل شيء , وسنجد أنفسنا أكثر سعادة ونجاحاً , في حياتنا, ومع الآخرين , وبالأخص أولادنا وأكبادنا ....

لو قريت الموضوع يا ابو زياد هتلاقي ان مش هينفع الضغط على الطفل في السن ده مش عيزا اخرج عن الموضوع بس حسيت ان دا جزء منو

* لسانك لا تذكر به عورة امرىء فكلك عورات وللناس أعين

* إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

022.gif

79046.gif

رابط هذا التعليق
شارك

(اقتباس ,inas )

فعلا يا اوتكا كلامك صح بس الحريه في ايه دا المهم هل الحريه اني اخليه يردد الكلام ده و يتفرج على الاغاني دي

تعتبر صح مش فهما رايك؟؟؟؟

بالطبع أستاذة إيناس ليس خروجا من الموضوع - وقد قرأت الموضوع الآخر بالفعل - وهنا نركز على ان استهجان الطفل لتكراره بعض الألفاظ و العبارات التى يسمعها من الشارع أو الإعلام لا يعطى النتيجة المطلوبة .

لذلك أرى أن أفضل سلوك فى هذه الحالة هو التجاهل و عدم إبداء اى انفعالات و فى نفس الوقت ملأ سمع الطفل و عقله بما يعوضه عن ذلك بالأناشيد الجميلة و القرآن الكريم

هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...