تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0عادة ما تقترن أعمال السير الذاتية بالعديد من الأزمات التى تتسبب فى عدم إتمامها فما إن يعلن أحد المنتجين عنعرض الصفحة
بواسطة News Bot
كُتب -
0لا يزال اهتمام الدولة المصرية بتجديد مساجد آل البيت يجرى على قدم وساق فبعد نجاح مؤسسة مساجد فى تجديد وعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0بداية أشكر كل من عزانى وواسانى فى مصابى الأليم وشكر خاص لزملائى فى روزاليوسف بداية من أصغر عامل إلى رئيعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
9كتاب أحمد صبحي منصور زعيم ما يسمى القرآنيين وليسوا من القرآن في شئ الكتاب اسمه بين الصلاة القرآنية والصلاة الشيطانية للمحمديين لا تعجب إذا ما وصل الكاتب إلى ما ذهب إليه لأن المنهج كله فاسد يقول أن الصلاة لم ترد تفاصيلها في القرآن وكذلك العبادات الحج والصيام لأن المشركين كانوا يعرفونها جيدا ويؤدونها وأنهم ورثوها من الديانة الأبراهيمية ولذلك لم يبينها القرآن لأنها بينة عندهم ورأيه هذا المضحك هربا من القول بأنها وردت في السنة التي ينكرها المتواتر ولا غير المتواتر لذلك هو ي
بواسطة مجرد مواطن
كُتب -
34كل الاحترام لشيخنا الطيب شخصًا ومنصبًا. ولكن هناك تعقيبات بسيطة على خطابه الأخير. أولا: فضيلته لم يفرق بين السنة العملية والسنة القولية، حين قال إن ثلاثة أرباع القرآن ستصبح فى مهب الريح لو أغفلنا السنة. فهذه السنة العملية المتواترة قد تناقلها المسلمون أمة عن أمة كحركات الصلاة وشعائر الحج، ولم ينكرها أحد- فيما أعلم- إلا غلاة القرآنيين. ثانيا: بالنسبة للسنة القولية المباركة، هناك آلاف من الأحاديث النبوية ترشدنا لفضائل الأعمال. وهذه أيضا لم يتكلم فيها
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب
-