غيرلي حياتي

[Hi All]

هذا البرنامج الرائع الذي يذاع علي قناه دبي

الذي غير فكره عمليات التجميل بالنسبالي علي الاطلاق

التي كنت ارفضها مها كانت العيبوب الموجوده ( ما عدا التشوهات الناتجة عن الحوادث )

فانا لا احترم من يقوم بهذه العمليات علي الاطلاق

ولكن عندما رأيت هذا البرنامج وقدره الاطباء علي التغير بهذا الوصف

عرفت لماذا يفضل الكثير من الناس ان يجروا هذه العمليات

المهم انا برده لسه عند رأي في ان هذه العمليات مبررها الوحيد هو للتشوهات الناتجة عن الحوادث

ام التشوهات الخلقيه التي ايضا لا احب ان اطلق عليها هذا المصطلح

فهي من عند الله ولابد للإنسان ان يرضا بها مهما كانت

فانا عاوز اخذ رأيكم في هذا الموضوع

وياتري حد بيتابع البرنامج ده ولا لا

تم تعديل 20 ديسمبر 2006 بواسطة Hi All

[Sherief AbdelWahab]

البرنامج يشبه من بعد برامج زي swan و extreme makeover.. امتداد لشوطة برامج الواقع اللي بتضرب التليفزيونات العربية اليومين دول..

لكن الموضوع بيطرح نقطتين في غاية الخطورة..

1-ممكن البرنامج دة "يتضرب" في مصر؟ وقصدي بيتضرب هنا يتزيف أو يتقلد..

2-تقبل إن الإعلام يدخل قوي في خصوصياتك؟

مثلاً .. فلان اللي كل الناس في الشارع عارفاه ، يدخل في برنامج من دول ، ويحكي على الملأ بالمفتشر عن تفاصيل سودة وشخصية قوي في حياته .. عندنا جرأة على كدة زي ما التانيين حتى في دول الخليج عندهم؟

خلص الكلام

[عبده بيه]

الاخ علي ال تحية وبعد

البرنامج فعلا جميل للشخص المحتاج لهذه الخدمة يعني فعلا عنده تشوة ولا يستطيع ان يمارس حياته كالاخرين وده كان ومازال عندنا في العالم العربي لكن كان في صورة خفية بعض الشيء اما الان لما القناة زي دبي هي اللي هتدفع مصاريف العمليات والدكاترة وكل ده طبعا هي التانية عايزة تاخد حقها واللي هوه ان الشخص المريض يقعد ويحكي الموضوع من طق طق للسلام عليكم امام المشاهدين وبكدة تتحقق الناحية الاعلامية اللي اتعمل من اجلها البرنامج

وانا ايضا اوافق علي رايء الاستاذ شريف ان تقاليدنا لا تسمح لنا بعمل هذا ولكن لما تتصور ان الشخص المريض والذي لا يسطيع ان يري الناس علشان به تشوة ايضا ده شيء في منتهي الصعوبة مع تحياتي

[هيليوم]

لم أشاهد سوى حلقه واحده من البرنامج

و إن كانت برامج الواقع تصيبنى بالأرتيكاريا لكونها تتلصّص على خصوصيات الناس بإذنهم و موافقتهم

لكن ما قرأته عن البرنامج فى المقال التالى غيّر رأيى قليلا فى الموضوع

خاصة و ضيوف البرنامج مؤكّد يعانون بالفعل من "كلام الناس" عنهم و تناول سيرتهم و لن يضيرهم أن يزيد هذا الكلام لفتره من الوقت ينسون الأمر بعدها ؛؛

«غيّر لي حياتي» على «تلفزيون دبي» نموذجا ... حين يستعيد التلفزيون سلطته الاجتماعية

إبراهيم توتونجي الحياة - 17/11/06//

لا تحتاج صورة تلاشي الاحلام والامال الى مجهر يختبر مدى قتامتها في شوارع العرب وبيوتهم. لكن تلك البيوت التي تحتضن الكثير من الوجع وفقدان الأمل، لا تزال تصرّف خيباتها المتتالية، جيلاً بعد جيل، في ذلك الجهاز الذي يبث الأحلام والآمال والسحر من زاوية غرفة الجلوس، أو من جدار الغرفة. وكلما ازداد الواقع رمادية، ازداد سحر التلفزيون شعاً وبريقاً. ذلك البريق يصدّره، هذه الايام، برنامج جديد تعرضه شاشة «تلفزيون دبي» ويحمل اسم «غيّر لي حياتي». في كل حلقة من البرنامج هناك انتقاء لـ «حالتين» من الشارع، أي من بين «المواطنين» العاديين البعيدين من عالم النجومية والتمثيل، وتحويلهما الى نجوم، وان في سياق... ميلودرامي. «فالمواطنان» هما، في الغالب، في أدنى درجات العجز ولا يستطيعان تغيير مأزق ما في حياة كل منهما. تشوّه في جبين عدوية، طبيبة الاسنان الاردنية، مثلاً، او اصابة ساق مبتورة في حالة حسن، الشاب المصري الذي كادت «عاهته» تقضي على حلمه بالاقتران من المحبوبة «أحلام».

يستعيد التلفزيون دوره، عبر برامج مثيلة، بصفته «الجهاز السحري». انه الجهاز الوحيد الذي يمتلك الارادة التي لم تعد تصدّرها أجهزة الدول أو أجهزة المجتمع المدني والأحزاب. انه لا يبحث عن الشبان والشابات الموهوبين وسيمي الشكل مصففي الشعر، ليمنحهم فرصة النجومية، فحسب، كما في «سوبر ستار» و«ستار أكاديمي»، لكنه يأبه بالبؤساء والمساكين. أولئك الذين قد تصادفهم على أبواب المستشفيات أو شركات التأمين، يعرجون، أو في الظلمة يتدارون عن المرايا، خوفاً من «الجَلْدِ الاجتماعي» لكل ما هو مغاير و»غير سويّ» أو «مكتمل». في مجتمعاتنا، التي لا تزال عاجزة عن احترام اشارة السير وانسانها المعوق، بوسع عدوية أن تكتوي كل يوم بنار «الحرمان» كونها عاجزة عن أن تساير «الشكل الاجتماعي» الذي يطلبه الآخرون. هنا، يجد التلفزيون ضالته. لا يكتفي بأن يصنع ثقافة «الشكل الاجتماعي» الأوحد، ثم يروجها مسوقاً الأشكال والأفكار بوصفها النماذج، بل يعمد، وفي استعراض قوة مبهر، الى البحث عن النماذج «غير الملائمة» وتشكيلها لتنضم الى «النسق». هذا التشكيل يجري أمام أعين الجمهور، بسرد تفصيلي مؤثر، فيه من السينما الكثير ومن اجواء الحكايات الاسطورية أيضاً. هكذا يرسم حسن قلباً على الرمال، حيث الأمواج تمحو آثار عكازه، ايعازاً بحياة جديدة ومولد جديد، بعد أن يتكفل التلفزيون بإجراء عملية تركيب طرف اصطناعي له. «أسمر يا اسمراني»، تزيد الأغنية سحر السينما على سحر التلفزيون الذي يتتبع حسن الى شط النيل، حيث العروس أحلام بانتظاره بفستان ساتان زهري. اما عدوية، فتهل على ناسها بأبهى حلة، «مثل الملاك الذي يأتي من السماء»، كما تقول قريبتها.

كم من عدوية وكم من حسن في شوارعنا؟ لن يظهر الملايين على التلفزيون، بل نماذج منتقاة، تجسد المأساة المدقعة لتعكس القدرة الباهرة للتلفزيون وسلطته. تلك السلطة، كونها خاصة وانتقائية، هي، مثل السينما، تبقى ساحرة ووهمية... وان بدت حقيقية!

تم تعديل 22 ديسمبر 2006 بواسطة هيليوم

[Hi All]

هنا المشكله مش في تلفزيون دبي اللي عاوز يعمل فرقعه اعلامية علي حساب ناس

لا استيطع ان اقول عليهم شئ إلا انهم في امس الحاجة الي هذة العملية

هنا طرف اخر مشترك في موضوع الاستغلال هو مستشفي الشرق او المشرق علي ما اعتقد

هذه المستشفي التي ينوه عنها في الاعلان ان من المستشفيات الفندقية

هذا البرنامج ما هو الا دعايه لها

عن طريق استغلال المصابين بتشوهات

هي فكره حلوه للمساعده بس علي حساب الجانب العاطفي للمشتركين والمستمعين ايضا

فهم يجعلون المشتركين يحكون تفاصيل لا احد يعرفها في حياتهم

وانا وانا اشاعد البرنامج لا اعرف كيف لهؤلاء ان يحكوا بهذه التلقائية

اذا البرنامة له طرف ايجابي واطراف اخري سلبية

[هيليوم]

منطقى ان يكون هناك فائده تعود على التليفزيون الذى سيقدم هذا البرنامج

فأمواله ليست أموال صدقه ؛

كما ينبغى ان يكون هناك فائده تعود على المستشفى الذى غالبا ما يكتفى بالدعايه دون الحصول على المقابل المادّى لاجراء العمليات و الفحوص و غيرها ؛

و الاعلان عن البرنامج كان يتضمّن شرط عدم الحرج من الحديث بصراحه عن الحاله ؛ و لو فكّرت فى الموضوع برويّه لوجدت أنّك -كمشاهد- تتعاطف أكثر مع من يحكى تفاصيل شخصيه و حميميه أكثر ؛

كما قلت أنا شخصيا أنفر من فكرة تناول أمور شخصيه على الملأ لكن لو فكّرت فى معاناة أبطال هذا البرنامج و فكّرت انّهم فى كل الأحوال موضع حديث -شفقه او تعاطف او حتى نفور- من المحيطين بهم ستجد أن مكاسبهم أكبر من خسائرهم ؛

[Hi All]

صحيح الواحد اتعاطف مع ابطال البرنامج

علي الرغم من اني ممكن اتعاطف معاهم من غير هذه التفاصيل

وبعدين ياتري حد بيشوف بعد العمليه ما تخلص وكل واحد بيرجع لبلده بيرجعوهم في موكب وهودج وحجات جامده جدا للاشهار

يعني لو كانت العمليه مقتصره علي انهم يحكوا معانتهم علي الشاشه فقط ده كان هيبقي اريح

بس تعرفوا اكتر حاجة الواحد بيزعل منها مش في البرنامج ولا القائمين عليه

في الابطال نفسهم

وخصوصا النساء منهم

لو الوحده منهم عندها تشوه في وشها ولا حاجة تفضل مغطياه وستره نفسها علي الاخر

انما اول مطلع من العمليه وتلاقي نفسها حلوه تقوم جري وتلبس علي الموضة وتقلع وتبين كل حاجة ممكن تبينها

وخصوصا لما يروحوا لمحل الملابس عشان يعرفوا ازاي يلبسوا بشكلهم الجديد وبيختاروا افضح حاجة عشان حلوتهم الجديد تبان للناس

[عبده بيه]

الاخ الكريم هاي اول

هنا لعبة الاعلام وكيفية يرسم الموضوع كما يرغب ولاباس لو الناس بيرجعوا لحالة احسن لكي يستمتع بالحياة ولا ننسي انهم مش راحوا علشان نفغ شفايف او صدر او رفع حواجب او شد جلد

الموضوع اهم من ده كله واحد مكسوف الناس تشوفه حط نفسك بدل منه الامر في غايه الاهمية

المهم الله يهدي حالنا جميعا

[alshargawe]

يااخوان انا تقدمت بطلب للمشاركة وقد تم قبولي حيث قاموا بالإتصال علي وطلبوا بيانات وصور لي وصور للجواز في لبنان فما رأيكم هل اشارك وهل المشاركة بالبرنامج له مقابل اي مبلغ مالي ام ان التكاليف عليهم .

وهل تنصحوني بها

[نبض الابداع]

في رأيي المتواضع ان من يعمل هذه العمليات ( على تفاهه وليس تشوهات حوادت او حروق من الدرجه الفزيعه )

انسان تافه وتعبر هذة العمليه عن نقصة

[الحسناءالفاتنة]

بجد فعلا رايى من رايك يانبض الحياة تعرفوا فى ناس بيبقوا جمال جدا وعلى الموضة يقوموا عملين عمليات تجميل طب ليه

هوه دة الكلام انا بجد باتفرس من اللى بينفخوا شفايفهم وخدودهم وحاجات تانية كتير بجد باشعين والحمد لله الذى عافانا عن القرف دة وعلى فكرة فكرة كتابة الموضوع دة يجنن

سلاام