اعترافات عملاء دحلان - فيديو

[أسامة الكباريتي]

اعترافات عملاء دحلان

كلاب صفوت رحمي المسعورة تعيث في الأرض فسادا بتعليمات من دحلول وذيله ابو شباك

حصرياً - فلسطين الحرة - 22/12/2006

في ظل حملة الأكاذيب والافتراءات التي تقودها عصابة أوسلو وتحميلها مسؤولية جرائمها لغيرها ومحاولة استغلال الأحداث الدموية لتحقيق أهداف وأغراض سياسية خدمة للإحتلال، ينشر موقع فلسطين الحرة اعترافات خطيرة تثبت وتوثق أحداث يوم 01/10/2006 ومن المسؤول عنها، وهو ما ينسف وبالكامل وبما لا يدع مجالاً للشك الرواية الأوسلوية للأحداث،

وفلسطين الحرة إذ تنشر هذه الإعترافات تطالب الجهات المسؤولة بإعتقال كل من أصدر الأوامر وحرض وأطلق النار، وتطالب كل الجهات المسؤولة بإعادة فتح ملفات الجرائم خلال الأشهر الماضية والكشف عن الفاعل/الفاعلين الحقيقيين خاصة الجريمة البشعة باغتيال الأطفال والتي تحاول بعض الجهات توظيفها لأهدافها تماماً كما حدث يوم 01/10/2006

http://www.freepal.net/main.htm

للتحميل ، اضغط على الزر اليمين ومن ثم حفظ باسم :

http://www.freepal.net/movie/confess1.wmv

http://www.freepal.net/movie/confess2.wmv

http://www.freepal.net/movie/confess3.wmv

http://www.freepal.net/movie/confess4.wmv

[عبده بيه]

الاخ اسامه بعد التحية

من المعروف منذ سنوات ان دحلان فاسد كبير وحرامي علي مستوي ولايهمه القضية ولا غيره

الراجل عنده فندق 5نجوم في غزة و تعتبر غزة مرطع لرجالة دحلان الله يحرق كل من تسول له نفسه انه يجوع الشعب علشان يكسب هوه من قوت الشعب المطحون

حسبنا الله ونعم الوكيل

[أبو زياد]

لدى سؤال يلح على أنا أيضا منذ سنوات ...

هل لم يكن معروفا أن دحلان عميلا منذ أيام ياسر عرفات ؟

[أسامة الكباريتي]

ردا على سؤال وجيه جدا

نعم معلوم جدا

ومفضوح جدا

لكنه مفروض من الشاباك والسي أي إي

يعني ماحدش يقدر يمس له شعرة

شوف المقال التالي

انا كنت جاي علشان أعرضه عليكم

فوجدت سؤالك

اللي محيرني ان عرفات وهو بيموت طلب دحلان علشان يرافقه إلى باريس!!!!!!!

دحلان رأس النفاق في غزة

إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

التاريخ : 28/11/1427

المختصر /

المختصر / صرح زعيم المنافقين في غزة والضفة المدعو محمد دحلان بعد اتهامه بترتيب محاولة اغتيال إسماعيل هنية رئيس مجلس الوزراء قائلاً : هذا شرف لا أدعيه) .

[أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ أَضْغَانَهُمْ(29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ القَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ(30) ]. {محمد}.

وليذكرنا دحلان بإمامه في النفاق ابن سلول حين قال لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. فالشرف والعزة عند هذين المنافقين هي في إخراج الرسول صلى الله عليه وسلم ومنع هنية من دخول بلده إلا ميتاً.

قبل سنوات كتب د.عبدالله النفيسي مقالاً يخاطب فيه الرنتيسي رحمه الله مطالباً بالقضاء على الخونة قبل محاربة الصهاينة [... هُمُ العَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ] {المنافقون:4} .

لكن حماس تعمل كما قال الشيخ أحمد ياسين بمبدأ : [لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ العَالَمِينَ ] {المائدة:28}

فكم قتل دحلان من المجاهدين عبر فرقة الموت التي شكلها وكم سجن وعذب ؟

وكم تعاون الخونة من أمثاله مع العدو في كشف وتحديد أماكن المجاهدين لقتلهم وعلى رأسهم الشيخ أحمد ياسين رحمه الله ؟

ومع ذلك تعجب من صبر حماس ورجالها منعاً لفتنة بين الفلسطينيين وعملاً بالمبدأ النبوي: لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه.

فقد قال عمرُ بن الخطاب : دعني أضربْ عنقه ( عبد الله بن أبي بن سلول) يا رسول الله. فقال: "إذن تَرْعَدُ له أُنُفٌ كبيرة بيَثْرِبَ". فقال عمر: فإن كرهت يا رسول الله أن يقتله رجل من المهاجرين، فمُرْ سعدَ بن عُبَادةَ أو محمدَ بن مَسْلَمَة، أو عُبادة بن بشر- فليقتلوه. فقال: "إذن يتحدثُ الناس أن محمدًا يقتل أصحابه".

لكن العتب على حماس أنها لم تنفذ جيداً طريقة القران في التعامل مع المنافقين [يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ ] {التوبة:73} من حيث فضحهم وكشف صفاتهم ونشر مقولاتهم النفاقية والتي كان لها عظيم الأثر في عزلهم عن التأثير في المجتمع لدرجة أن يقف ضد عبد الله بن أبي بن سلول ابنه وفلذة كبده ليذله بسيفه فلا يدخل المدينة إلا بإذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليعلم المنافق من الأعز ومن الأذل.

هذا ما وصل إليه الحال مع المنافق ابن سلول بعدما فضحه الله في كتابه وكان قبل ذلك يدافع عنه أصحابه المخدوعين به حتى عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ورغم سوء أدبه مع الرسول حين ذاك.

يجب أن يفضح هذا المنافق المتصهين العميل للمخابرات الأمريكية والصهيونية حتى ينفض الناس من حوله ويعلموا حقيقته.

دحلان تم اصطياده عميلاً في تونس على يد رجل المخابرات الإسرائيلي "يعقوب بيري" ، وهي القصة التي روى تفاصيلها في مذكراته الشهيرة "مهنتي كرجل مخابرات"، والتي لم ينفها دحلان!

والآن تدفع له المخابرات الأمريكية عشرات الملايين ليسيطر بها مع تياره المتصهين على فتح.

وكان قد سبق له أن حاول الانقلاب على عرفات ففشل انقلابه.

و بحسب رواية صحيفة الديار اللبنانية بتاريخ 06/08/2004 أي بعد أسابيع قليلة من محاولة الانقلاب التي قادها دحلان ضد عرفات، تلقى عرفات تحذيرا من مسؤول في أحد أجهزة المخابرات في دولة صديقة بأن وزير الداخلية في عهد حكومة أبو مازن العقيد محمد دحلان يحيك مؤامرة تستهدف حياته، أبو عمار الذي كان يمشي في تلك اللحظة جيئة وذهابا ويداه خلف ظهره. وبعد أن استمع لدحلان عقب استدعائه كاتما غضبه نظر في عيني "المتآمر" وقال له اسمع يا دحلان: "قاتل أبيه لا يرث"

وقد كشفت الصحف الإسرائيلية عن رسالة أرسلها المدعو دحلان لوزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز في يوليو 2003، تتحدث عن الحالة الصحية السيئة لعرفات ، قائلة "إن السيد عرفات أصبح يعد أيامه الأخيرة، ولكن دعونا نذيبه على طريقتنا وليس على طريقتكم، وتأكدوا أيضا أن ما قطعته على نفسي أمام الرئيس يوش من وعود مستعد لأدفع حياتي ثمنا لها".

وقد قال الله تعالى : بَشِّرِ المُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا *الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ العِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ للهِ جَمِيعًا ] {النساء:139}

ولذا قال عنه بوش : ( هذا الفتى يعجبني ) فما ظنك أن يكون سبب إعجاب قائد الصليبيين بهذا الفتى غير العمالة والخيانة ؟

إن التركيز على فضح جرائم دحلان القديمة والجديدة عبر الفضائيات والتصريحات والمقالات والصوتيات والمرئيات لهو خير وسيلة لحرقه وإفشال مخططاته الخيانية كما أن فيه ردع له ولغيره.

وما تصريحاته المتشنجه ضد الجزيرة والكتاب العرب إلا خير دليل على أثر الأسلوب القرآني في فضح المنافقين.

كما يجب التركيز على جريمة قتله لعرفات فهي خير ما يضرب به تياره داخل فتح.

أبو سلمان

إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

المشرف العام على موقع المختصر للأخبار

www.almokhtsar.com