اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ســـامى شرف يقول ... من هنا كان الصعود إلى الهاوية ... لهذه الأسباب حصلت مصر على صفر


يحى الشاعر

Recommended Posts

ســـامى شرف يقول ... من هنا كان الصعود إلى الهاوية ... لهذه الأسباب حصلت مصر على صفر

من هنا كان الصعود إلى الهاوية

لهذه الأسباب حصلت مصر على صفر

وأنا استمع لقرارات الفيفا حول دورة 2010 كنت واثقاً اننا لن نكون الفائزين، لكن لم اكن أتخيل أننا وصلنا فعلا إلى الصفر.. إلى القاع!!. استعرضت شريط الأحداث الذى بدأ من يوم 4 فبراير 1971، بداية الصعود إلى الهاوية بمبادرة التسليم للعدو دون مقابل . اصبحت الانحيازات المضادة لتوجهات وثوابت ثورة يوليو 52 ومبادئها هى السائدة فى المجتمع المصرى وسرعان ما انتقلت للمجتمع العربى تطبيقا لنظرية الأوانى المستطرقة العربية.. بدأت الصور تجرى أمام عينى.. فهذه راقصة تتحدث عن تحرير فلسطين.. هناك ستة ملايين عامل أجنبى.. وثلاثة ملايين عاطل عربى..

ناكل هامبورجر ونشرب الكولا وندخن المارلبورو.. ونطالب بمقاطعة المنتجات الأمريكية . لا تتم ترقية ولا تعيين ولا نقل ولا تحصل على درجة علمية إلا بالواسطة أو بتفتيح الدماغ.. لا تحصل على حقك إلا بالواسطة.. شركات الاتصالات تشفط ما فى الجيوب.. فواتير الكهرباء والزبالة فوق البيعة.. طوابير رغيف العيش.. نواب القروض.. تجار الصنف.. نواب النقوط.. تجار الحديد.. سماسرة المبيدات المسرطنة.. مافيا الأدوية.. الهاربون بأموال ومدخرات الشعب وأذكر بكلام الدكتور عزيز صدقى رئيس وزراء مصر الأسبق من أن الأموال المهربة تجاوزت المائتى مليار جنيه وأن لديه بعض الأسماء !

.. أموال التأمينات، أين ؟ .. المتهربون من الخدمة الوطنية.. ترزية القوانين سيئة السمعة والانتخابات.. مسئولون يفرطون فى حق الدولة والناس فى الوقت الذى ينتحر فيه الشريف.. مستشفى الأمراض العقلية لمن يقول كلمة حق.. أحكام على قضاة مرتشين !..

أكل الشعب لحم الكلاب والقطط والحمير وأكل الناس اللى فوق الفواجرة والسومون فيميه والوجبات الطائرة من مكسيم باريس.. مراكز ضعف ونفاق وكذب.. شارع سايب.. الشواذ.. لا ثواب ولا عقاب ولا قدوة.. مراكز ضعف سياسى واقتصادى واستغلال نفوذ..وانفتاح النفخ.. طائرات خاصة وشركات أمن خاصة لتحمى البعض من غضب الباحثين فى زبالة الأغنياء عن بقايا طعام.. بيع بحيرة ناصر.. والله أعلم فيما يقال عن رهن مواقع أخرى للأجانب.. بيع قلاع النسيج وصناعات الخشب والورق والألومنيوم والمواد الغذائية ، إغلاق 400 مصنع من بين 700.. تشييد دول السواحل والشواطئ والمارينا..

حفلات الليالى الملاح والمهرجانات.. مواكب الحراسات والسيارات الفارهة.. الكلاب البوليسية.. الإنفاق الترفى والتسيب والمشروعات الخاسرة أو غير المدروسة.. أرباح لا تتحقق.. تجاوزات فى صرف الرواتب والحوافز والمكافآت وصلت لمستوى الوزراء وبعض كبار المسئولين فى وزارات بعينها.. وتجاوزات فى التكاليف.. وارتفاع فى سعر الفائدة للقروض إلى ما يقرب من 45% عمليا..

ماذا لو تمت المقارنة بسعر الصرف للعملة بين سنوات 52 ثم 65 ثم 1970 وبعد ذلك خلال الثمانينات فالتسعينات واليوم، و ماذا عن أثر ذلك على المواطن العادى الذى يشكل ما يقرب من التسعين بالمائة من المجتمع منهم حوالى 60% من الشباب.. شباب لا يستطيع أن يعمل أو يسكن أو يتزوج فى الوقت نفسه تتعدى حالات الزواج العرفى المليونين علاوة على ازدياد حالات الطلاق نتيجة لهذه الظاهرة وآثارها المستقبلية، ويضاف إلى هذا ازدياد عدد ساكنى القبور فى قاهرة المعز..

كنا نصدر القطن والغزل والأرز والبصل والفول والعدس فى ظل زيادة سكانية تقترب من 2.9 ومعدل نمو حقيقى ووصل 6.6% حسب تقرير البنك الدولى رقم 780A فى يناير 1976 أصبحنا نستورد هذه المنتجات الزراعية الأساسية، ومصيبة اقتلاع حقول قصب السكر فى صعيد مصر و الذى كان يدر على البلاد عائدا ضخما تحت حجج أمنية قاصرة وقصيرة النظر.. تجفيف البحيرات الكبرى.. المنزلة والبرلس لمصلحة قلة وللاتجار فى الأراضى والتضحية بعائد ضخم من الثروة السمكية النادرة.. سلق استجوابات مجلس الشعب قل ما تريد وسأفعل ما أريد .. ولن أتحدث عن الأمراض التى تعم الريف والقصور فى حجم ونوع وطريقة العلاج أو معاملة المرضى أو كفاية الدواء وفى بعض الأحيان أدوات العمليات الجراحية، يتولى المريض شراءها بمعرفته.. بعد ما يدفع دم قلبه فى الدروس الخصوصية..

أحزاب ورقية.. كارتونية.. لا تستطيع أن تجند كوادر شبابية (60% من المجتمع والمستقبل) لأنه ممنوع العمل الحزبى فى الجامعات والمدارس، أما العمال فكلهم أعضاء فى الحزب الوطنى فقط ومن ينتمى لأى حزب آخر يحرم من المكافآت والحوافز والترقيات إن لم ينقل لجهة نائية..

لا يستطيع أى حزب عمل مؤتمر جماهيرى أو القيام بمسيرة وإلا سيطبق قانون الطوارئ (اعتقال أى تجمع لأكثر من خمسة أفراد.. !)، جرائد الأحزاب مدينة بديون خيالية تصل إلى الملايين من الجنيهات ولا تستطيع أن تغطى تكاليفها بالإعلانات مثلا لاحتكار هذه الوسيلة بواسطة المؤسسات الصحفية الرسمية وبذلك تصبح جرائد الأحزاب تحت رحمة هذه المؤسسات.. كلام كثير فى هذا الشأن.. الخلاصة أن الأحزاب خلاف الحزب الوطنى أصبحت قوة طاردة.. مجرد اسم وجريدة ورئيس حزب وأربعة جدران ويافطة.. وحيث إن الأرقام لا تكذب فإن آخر تقرير تقدم به الجهاز المركزى للمحاسبات لمجلس الشعب يوم 18إبريل 2004 جاء فيه: انفقت الحكومة 134.4 مليار جنيه فى سنة 2001 / 2002 والموارد لم تتجاوز 89 مليار جنيه بسبب زيادة النفقات غير الضرورية وعدم ترشيد الإنفاق الحكومى وعدم ضبط النفقات وزيادة الإنفاق الترفى علاوة على عدم تحقيق الأهداف الاقتصادية لزيادة موارد الدولة واخيرا فشل تحصيل الإيرادات والمتأخرات (45 مليار جنيه) . ؟حجم الديون 460 مليار حنيه منها 28.7 مليار دولار تمثل الدين الخارجى . اما الدين الداخلى فيبلغ 329.9 مليار جنيه بزيادة 141 مليار جنيه بنسبة 74.8% فى السنوات الخمس الماضية بالرغم من أن 50 % من ديون مصر الخارجية سقط تماما فى مؤتمر باريس، وكذا الديون العربية .

الأموال المستثمرة فى الهيئات الاقتصادية حتى 30/6/2002 بلغ 338.4 مليار جنيه والعائد 8 مليارات فقط . 29 هيئة حكومية حققت 500 مليون جنيه وقناة السويس وحدها حققت 3.6 مليار دولار ولمن لا يعلم فإن هذه القناة هى التى أممها الرئيس جمال عبد الناصر سنة 1956 وفتح بذلك بنكا يتضاعف دخله للشعب المصرى بدأ بمليون جنيه واليوم يدر أكثر من ثلاثة مليارات من الدولارات أى حوالى 18 مليار جنيه سنويا . هل تعرفون لماذا وصل بنا الحال إلى هذا التدنى فى كل شيء؟ إنها لعنة اولاد الكامب.. نهج كامب ديفيد اللعين الذى نسف المد العربى والتنمية المصرية وقهر الإرادة المصرية لنستسلم برضا وقناعة للصهيو أمريكية وللشرق أوسطية، وأصبح الحكام العرب يقولون إنهم يحبون القدس ويفدونها بالأرواح وهم يعتبرون القدس المسجد الأقصى فقط ويريدون إدارة عربية للمسجد، أما القدس المدينة والناس فلتبقى عاصمة موحدة وللأبد للعدو الصهيونى هذا فى الوقت الذى يشترون فيه نصف لندن ونصف باريس ومدريد ويمتلكون ناطحات السحاب فى نيويورك وشيكاغو وتكساس ويستثمرون مالا يقل عن تسعمائة مليار دولار فى أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، ويتسلحون بمليارات الدولارات من أجل حماية أنظمتهم وعائلاتهم ثم يسمحون بعد ذلك بإقامة القواعد والقيادات العسكرية الأمريكية على الأرض العربية الطاهرة ليتم الاستيلاء على الوطن العربى بما يحوى من ثروات تاريخية و علمية ومعنوية وبشرية وطبيعية، بأقل تكلفة وفى بعض الأحيان بلا مقابل، للمستعمر الجديد..

ويريدون بعد ذلك أن يدخلوا الجنة .. سلام لك وعليك يا مظفر يا نواب . ليس أمامنا الآن إلا أن.. يعدل الدستور بواسطة تجمع يشمل جميع القوى والتيارات السياسية والنقابية والمجتمع المدنى.. أهم المعالم.. تفعيل التغيير بطريقة ديمقراطية من القمة حتى القاعدة.. إلغاء كل القوانين المقيدة للحريات.. عدم السماح بأى شكل و مهما كانت الظروف بتعديل مدد تولى المسئولين فى المستويات القيادية من رئيس الدولة ونوابه والوزراء وقادة القوات المسلحة والشرطة، تلك المدد التى يحددها الدستور الجديد ومنها مدتان فقط لرئيس الدولة.. وهكذا.. ضبط الرواتب والبدلات والمكافآت للجميع بدون استثناء ولا يسمح بتجاوز ما تحدده القوانين فى هذا الشأن.. نفس الشيء بالنسبة للكادرات الخاصة ايضا .

يفعّل المجتمع المدنى بسياسة تعليمية جديدة، و إعادة إحياء الثقافة والفنون العربية الأصيلة من أجل خلق إرادة عربية حرة مستقلة من جديد، إرادة ليست عوراء، إرادة متحررة من كل القيود والعوائق التى فرضتها أسباب أمنية وتقليد أعمى لأسوأ ما فى الغرب من تقاليد وعادات تحت مسمى الحضارة.. إرادة ليست مرتعشة أو مترددة.. مرادفا لهذا لن يستطيع هذا المجتمع المدنى أن يخطو خطوة واحدة للأمام ما لم يعمل إرادة التغيير بدءا من قمة الهرم، ثم إتاحة الفرص لعناصر قدوة.. قادرة.. نظيفة.. تؤمن بوطنها وبعروبتها وبحريتها واستقلالها رافضة التبعية، تدافع عن الأرض وتحمى العرض مهما كان الثمن، ومهما كانت التضحيات، لأنه فى النهاية لن يصح إلا الصحيح . مصر كبيرة جدا وسوف تظل كبيرة، وليس هناك أى تناقض بين المصرية والعروبة أو بين الوطنية والقومية التى لا يضيرها أبدا أن يكون لكل قطر داخل إطارها شخصيته، بل بالعكس فإن هذا التوجه سيثرى التجربة ويجعلها متعددة التنوع والأبعاد . بعد كل ذلك نعود فنسأل لماذا حصلنا على هذا الصفر ؟ لقد ذهب المرشحون الاخرون حاملين معهم تاريخهم وقضاياهم الوطنية التى أكسبتهم احترام العالم، ونحن ذهبنا حاملين معنا كل ألوان الدعاية التى لا تستند إلى حقيقة ولا تقنع أحدا.

.............."

إنتهى النقل

يحى الشاعر

رجاء ملاحظة ، أن السيد الفاضل الأستاذ سامى شرف ، قد صرح لى بنشر المواضيع فى المنتدى

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

قد نتفق مع الكثير من كلام سامي شرف مع حفظ الألقاب

لكن بالتاكيد نختلف معه في تحديد يوم 4 فبراير 1971 كبداية للإنهيار فالموكد أن البداية كانت قبل ذلك بكثير وحتى الإنقلاب على مبادئ ثورة يوليو بدأ تقريبا بنهاية 1952 عندما رفض الضباط فكرة العودة للثكنات وأصروا على الحكم. ومع أحترامي الشديد للرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولكثير مما فعله خلال فترة حكمه لكن القضاء على المشاركة السياسية بدأ في عهده بل لم تكن هناك حتى احزاب كرتونية كانت هناك فقط نسبة ال 99,999%

ولنا عودة

مفيش حياة إلا عند غيرك تعيش في خيره ويعيش في خيرك

"فؤاد حداد"

رابط هذا التعليق
شارك

قد نتفق مع الكثير من كلام سامي شرف مع حفظ الألقاب

لكن بالتاكيد نختلف معه في تحديد يوم 4 فبراير 1971 كبداية للإنهيار فالموكد أن البداية كانت قبل ذلك بكثير وحتى الإنقلاب على مبادئ ثورة يوليو بدأ تقريبا بنهاية 1952 عندما رفض الضباط فكرة العودة للثكنات وأصروا على الحكم. ومع أحترامي الشديد للرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولكثير مما فعله خلال فترة حكمه لكن القضاء على المشاركة السياسية بدأ في عهده بل لم تكن هناك حتى احزاب كرتونية كانت هناك فقط نسبة ال 99,999%

ولنا عودة

من الطبيعى أن يشكر الاستاذ سامى شرف فى عبد الناصر ويذم من بعده . طبعا من الطبيعى أن يذم أى عاقل العهد الحالى إلا إذا كان من منتفعيه ولكنى بغض النظر عن من أفضل من من، فانى أتسائل عن ديموقراطية نظام يظل هو الحاكم حتى موت الرئيس! فقد حكم عبد الناصر 18 عاما حتى وفاته وحكم السادات 10 سنوات حتى إغتياله ويحكم مبارك مصر منذ 1981 أى مدة 25 عاما! بالله علينا هل هى ميراثا يورث أم تكية أم مولد ومالوش صاحب؟

ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق!

رابط هذا التعليق
شارك

حقـا إن تطبيق الديموقراطية يختلف من دولة الى أخرى ومن نظام الى آخر ومن تفهم شعب الى آخر

أسمح لى أن أدون السطور التالية ... للتمعن فقط .. فكما تعلم ، لا أقيم فى مصر منذ وقت طويل ، والحمدلله لا ولم أنتمى الى أى حزب

فى أى وقت ، لذلك ، "أعتقد" أننى يمكننى التحدث "بحياد" ... ولو نوعى محدد

أرجو ملاحظة ، أننى لا أنوه هنا بالشخص ولكن بالواقع

لا توجد "الديموقراطية" المطلقة بالشكل لذى تعلمناه فى الجامعات ونقرأ عنه فى الكتب ... ويشمل ذلك دول "الديموقراطية" ... الغربية

والشرقية .. سواء فى أوربا أو الولايات المتحدة أو آسيا ... ولا أتطرق الى أفريقيا أو قارة أمريكا اللاتينية أو الى ودول "قمعستان" ..

من المحيط الأطلسى الى الخليج الفارسى

عندما أقرأ الصحف والأخبار عن "مصر فى هذه السنوات" ... أود أن ادون إنطباعاتى "للمقارنة فقط"

1 - نكتب ونقرأ ما نود عن مصر وأحوالها ... سياسيا وإقتصاديا وإداريا وفساديا وتنظيميا وحياتيا ورئاسيا و وإنتخابيا و .. و .. و ...

2 - النقد موجود ويكتب والتعليقات تتزايد والجرائد ومواقع الأنترنت تنشر عن الأحداث التى تملأ يومنا ... من المظاهرات .. الى المغامرات والمقامرات

والمساومات وأخطاء التطبيق والتعدى و .. و .. و ... الأنتخابات والساسيات والرئاسات والعسكريات

ثم أنظر الى الخلف ... "عدة سنوات قليلة" .. فيتضح لى الفرق الشاسع .... بين .. مـــــاضيا .." مقيد ومحدد" وحـــاضرا " مفتوح للتطور"

لم نكن نتمتع بهذه "الحرية " ولو "نسبية" ولم تطبق فى مصر وبهذا الشكل والى هذا المدى خلال

1 - سنوات الملك فـــاروق "الأربعينيات والخمسينيات"

2 - منذ قيام الأنقلاب الثورى 23 يوليو 1952

3 - خلال سنوات جمال عبدالناصر

4 - خلال سنوات أنور السادات

بينما يتاح لنا ذلك خلال سنوات حكم حسنى مبارك ...

إننى لا أكتب سطور دعاية لأى إنســـان ، ولكن أتمنى أن لا تغيب تلك الحقيقة عن أعيننا ...

وأصل الى قولى وتقييمى ،الى أن ما يقوم به حسنى مبارك يعتبر فى حد ذاته "ثورة ضد ثورة 1952"

حقا كلنا بشر .. وحقا كلنا نخطىء وحقا هناك العديد من الأنتقادات التى يحق لنا توجيههم .. ولا أود أن أدخل فى أى تفاصيل

ولكننى ... أنوه بأن الحق والعدل والصدق والأمانة يحتمون علينا أن لا ننسى هذه الحقيقة ... ويستدعون أن نتذكر بأن

السماح بها فى عصر كان إمتدادا لنظام " إطلاقية مستمرة " منذ 1952 يعتبر ثورة عليها وجرأة وخطوة جريئة يستدعى التنويه والأعتراف بها للرئيس حسنى مبارك

فعيب الديموقراطية فى أى دولة ، هو تفهمنا المختلف لها وبالتالى طريقة تطبيقها ..

ولا بد أن لا يغيب عن ذهننا .... كثرة "المنـــافقون" حول أصحاب النفوذ والسلطة ... يمتلىء بهم كل مجتمع فى دول العالم بدون إستثناء ،

بينما يتميز مجتمعنا بكثرتهم وخاصة فى دول "قمعستان" .. .... فهم ... الداء وليس الدواء ... وللأسف .. منهم الذين يطبقون ... الديموقراطية

ولو لم يكن ذلك ، لما لعنهم الله سبحانه وتعالى فى كتابه الكريم

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...