أبو زياد بتاريخ: 15 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2007 شكرا أخى دوفى وقد قلت : ولكن على المستوى الشخصي أتسائل لماذا لم يقدم الأخوان اوراقهم الحزبية كما فعل اخوانهم من الأحزاب الأخرى....؟؟!!! كما قال الفاضل أبو محمد : هل من الممكن أو من المنطقى أن يكون عدم التقدم إلى لجنة الأحزاب باتفاق بين الجماعة والنظام ؟ من الممكن أن يكون الإتفاق الذى قصدته بين الجماعة و النظام هو اتفاق على الرفض - أو رفض ضمنى لتكوين الحزب و لذلك لزم اتخاذ الوسائل و المواقف الدفاعية .. فكم حزب رفض تكوينه من قبل هذه اللجنة و الأسباب غير واضحة ؟ إذا قيل لى أنت مرفوض من البداية فما معنى أن أتقدم بأوراق مرفوضة أساسا أعتقد أن الأمر منطقى و لا توجد أى مزايدات غير معلنة .. هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 15 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2007 الفاضل ابومحمد اعتقد بعدم وجود اى نوع من الاتفاقات بين النظام والاخوان .. انما قصدت مناورة اخوانية لهدف خفى ، مع الرغبة فى الاحتفاظ بدور المغلوب على امره والذى يذكى شعبية الاخوان اكثر فأكثر وهذا الفعل فى رأى الشخصى ( بالاضافة الى افعال اخرى ) ما هو الا جزء من عمليات تحضيرية سياسية لاهداف اجرائية اخوانية غير واضحة حتى الان ، ولكن طبعا الهدف النهائى واضح ومعروف الفاضل ابو زياد .. لجنة الاحزاب رفضت الاحزاب الجديدة بحجة الشروط الواجب توافرها فى الحزب ، والتى لن تقف عائق ابدا امام الاخوان . واذا رفضت اللجنة طلب الاخوان على الرغم من توافر الشروط ، القضاء متاح ، حزب جديد ، يضم تيارات مختلفة ، واقباط ، واجيندة سياسية و .. و ... " حزب خمسة نجوم " ، والاخوان قادرين على ذلك .. ولن تملك الدولة الا الرفض التعسفى ، او الرفض بقرار سياسى حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 15 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2007 أخى حسين , للأسف الرفض التعسفى الذى تقصده يمكن أن يأخذ العديد من الأشكال .. للأسف ... إقرأ الآتى : اعتقلت قوات الأمن فجر يوم الأحد 14-1-2007 عددًا من رجال الأعمال في محافظتي القاهرة والإسكندرية على رأسهم المهندس مدحت الحداد أحد قيادات الإخوان بالإسكندرية ورئيس مجلس إدارة الشركة العربية للتعمير التي تعمل برأس مال تجاوز مئات الملايين من الدولارات. كما اعتقلت أسامة عبد المحسن شربي رئيس مجلس إدارة شركة "إيجليكا" للسياحة، والدكتور عبد الرحمن سعودي رئيس مجلس إدارة شركة التنمية العمرانية وهي من كبرى الشركات العاملة في مجال البناء والعقارات. كما طالت الاعتقالات كلاًّ من الدكتور محمد علي بشر عضو مكتب الإرشاد، وهو أستاذ مساعد بكلية الهندسة جامعة المنوفية (شمال)، والدكتور عصام حشيش الأستاذ بكلية الهندسة جامعة القاهرة أحد قيادات الإخوان بمحافظة الجيزة، بحسب ما جاء على موقع "إخوان أون لاين". وتلك هي المرة الأولى التي يعتقل فيها عبد الرحمن سعودي وهو شقيق عبد المنعم سعودي رئيس اتحاد الصناعات السابق ورئيس مجلس إدارة شركة سوزوكي إيجبت ونيسان مصر. كما اعتقلت السلطات الدكتور خالد عودة رجل الأعمال والأستاذ بكلية العلوم جامعة أسيوط. وكانت السلطات قد اعتقلت في وقت سابق عبد المجيد المشالي رجل الأعمال والعضو المنتدب في شركة الاتصالات الأجنبية في مصر "آي تو" في فبراير 2006. منقول هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2007 على الرغم من رفضى لفكرة تكوين احزاب على خلفية الاسماء الدينية، وعلى الرغم من رفضى لفكرة وجود لجنة شئون الاحزاب التى تنتمى القاضى والجلاد الا اننى اتسائل ، على ارض الواقع ، اليست جماعة الاخوان المسلمين هى فى الحقيقة حزب الاخوان المسلمين الذى تقدم مرشحوه فى الانتخابات الماضية كمستقلين تحت شعارات الاخوان المسلمين وتحت شعار الاسلام هو الحل؟ اذا فلماذا اصرار الاخوان على ان يكون لهم حزب سياسى؟ أنا أرى أن محاولة الاخوان المسلمين تحويل الحماعة الى حزب سياسى ماهو الا محاولة لتقديم مرشح اخوانى فى انتخابات الرئاسة القادمة. ورحب صدقي بإعلان الإخوان فصلهم العمل الدعوي عن العمل السياسي، وممارسة الجماعة للعمل الدعوي، وممارسة العمل السياسي بواسطة الحزب السياسي. ماذا يعنى فصل العمل السياسى عن العمل الدعوى وجماعة الاخوان فى الاصل هدفها سياسى وتستخدم فيه الدعوة الاسلامية والعمل التطوعى وسيلة لجذب المؤيدين ونشر شعبيتها فى القرى والاحياء الفقيرة ، والا فمن منكم لديه معلومات عن قيام الاخوان ببناء او ترميم كنيسة او حتى التبرع بنفقات توصيل مياه او كهرباء لقرية مسيحية؟ هل سيكون مبنى الجماعة مكون من طابقين ؟ واحدا للدعوة به رجال ملتحون يلبسون العمامة ، والطابق الآخر به افندية حالقى الذقون يرتدون البدل الاسبور والاحذية اللميع؟ أم ماذا. هل منكم من شاهد برنامج القاهرة اليوم والذى طالب فيه احد الاخوان بان يكون الاشتراك عشرة جنيهات للمسلم وعشرون لغير المسلم؟ كلها مناورات سياسية يطوع فيها الدين لتحقيق اقصى استفادة. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هادي بتاريخ: 15 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2007 (معدل) هل يمكن أن ترضى العلمانية عن الاخوان المسلمون ؟ الفكرة أو الحزب أو الجماعة ؟ الاجابة الصريحة : لا يعجبني المثل القائل : اللي مايجيش معاك .. !!! روح معاه .. !!! .. جميل العلمانية تمقت الاخوان المسلمون .. جميل .. نسأل لماذا : يقولون : لأنهم يستخدمون الدين لتحقيق مكاسب سياسية .. لأنهم يخدعون البسطاء بشعارات دينية .. الى غير ذلك .. رائع .. سأنتقل الآن .. من معسكري المدافع عن الفكرة الاسلامية (أياً كان الفصيل الحامل لها بمضمونها الوسطي النقي) وأذهب مباشرة واتردي قيمص العلمانية وأقول : أليس الرفاق في جميع أحزاب اليسار المصري و الوطن العربي يستخدمون أوجاع البسطاء من أجل تحقيق مكاسب سياسية فلماذا لم نر سكين العلمانية فوق نحورهم !! أليس الناصريون في مصر والوطن العربي يتباكون على قميص عبد الناصر ليستخدموا حب الناس البسطاء لكاريزما هذه الشخصية التي لم تتكر .. فلماذا لم نر سكين العلمانية فوق نحروهم !! أليس القوميون يتاجرون بالعروبة -فوق الأوراق وفي الخطب الحنجورية - ليستغلوا بقية الحس العربي لدى الشعوب ، لتحقيق مآرب سياسية وحزبية !! فلماذا لم نر سكين العلمانية فوق نحروهم !! وحتى نجد إجابة معقولة من العلمانية .. سنقول ونحن في الانتظار .. لقد جربت الشعوب العربية كل ماسبق من نفايات العقول التي لم تتمخض في أية دولة من دويلات المنطقة على رفاهية ولا عدالة ولاتنمية حقيقية (غير بترولية) ولا رقي بالمستوى الثقافي و الانساني والاخلاقي للشعوب العربية - جمعاء - فهل يمكن أن تسمح لنا العلمانية - نحن الشعوب المغلوبة على أمرها مابين مطرقة الظالم المتجبر بسياطه فوق ظهورنا ، ومابين سندان المثقف المتجبر بغطرسته وتحالفه مع السلطة فوق عقولنا وفي وسائل إعلامنا ليل نهار .. هل يمكن أن نعطي هؤلاء الملتحون فرصة .. حتى لو ارتدوا الجلباب نهاراً وربطة العنق والجزمة اللميع ليلاً هل يمكن أن تتركونا نجربهم .. لقد استطاعوا حشد الشارع في - مذبحة الانتخابات الأخيرة - بالرغم من ضعف الاقبال العام من الشعب المصري على التعاطي مع اللعبة السياسية (مقارنة بالكويت ولبنان مثلا) .. ومع ذلك .. دخل من تلك الجماعة المحظورة اكثر من 80 نائباً .. فهل يمكن أن تتركوهم يلعبوا سياسة مثلهم مثل أي فريق آخر على الساحة .. هل هو : حلال على بلابله الدوح... حرام على الطير من كل جنس (أو من النوع ذو التوجه الاسلامي تحديداً) لو جاءتنا هذه الفكرة من الغرب الجميل الشيك المتحضر .. فكرة تجربة هؤلاء الملتحين لقلنا سمعنا و أطعنا .. لكن زمار الحي لا يُطرب .. بكل تأكيد .. دمتم بخير تم تعديل 16 يناير 2007 بواسطة هادي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Doofy بتاريخ: 16 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2007 (معدل) ============================================================================== سؤال هام جداً هل تستطيع جماعة الاخوان تحقيق الشروط الخاصة بلجنة الاحزاب ام لا ؟ من وجهة نظرى ، بالطبع تستطيع جماعة كجماعة الاخوان بانتشارها وتغلغلها داخل الكيان المصرى بل مستوياته واطيافه لن تعجز عن وضع برنامج سياسى ( معلن ) و مئات المناصرين فى كل المحافظات لتحقيق الشروط اللازمة وفى حالة رفض لجنة الاحزاب ، يكتمل اطار الصورة المعبرة عن التضيق الامنى والاعلامى على الاخوان ولا مانع من اللجوء للقضاء وبالتالى تزداد شعبية الاخوان زيادة فوق اخرى الى جانب التعاطف من الفئة ذات الثقافة السياسية المتوسطة اضم قناعتي لقناعة استاذ حسين واتعجب بشدة من ضعف اختيار الأولويات السياسية الذي تعاني منه الجماعة في كثير من المواقف ...#*# فتقدم الأخوان بأوراق حزبهم إلى لجنة يعلم الجميع مسبقا انها سترفضهم لأسباب تعسفية غير قانونية.... ثم ترحيل المشكلة بعد رفض لجنة الأحزاب المتوقع إلى ساحة القضاء المصري سيعطي لها الفرصة لزيادة اساليب الدعم... سواء دعم القضاء المصري الشريف,الدعم الصحفي والأعلامي, دعم المؤسسات والتنظيمات الشعبية المختلفة, هذا بالإضافة إلى دعم الاحزاب نفسها التي تعارض بعض افكار الإخوان ولكنها تريد ان ترى نموذج فعلي وكيان حقيقي لنشاط الجماعة السياسي المنظم.... فلماذا الإستعجال في اظهار التحدي ....؟؟ ولما هذا الأسلوب المنفرد ...؟؟ تم تعديل 16 يناير 2007 بواسطة Doofy وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 16 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2007 ============================================================================== سؤال هام جداً هل تستطيع جماعة الاخوان تحقيق الشروط الخاصة بلجنة الاحزاب ام لا ؟ من وجهة نظرى ، بالطبع تستطيع فتقدم الأخوان بأوراق حزبهم إلى لجنة يعلم الجميع مسبقا انها سترفضهم لأسباب تعسفية غير قانونية.... ثم ترحيل المشكلة بعد رفض لجنة الأحزاب المتوقع إلى ساحة القضاء المصري سيعطي لها الفرصة لزيادة اساليب الدعم... فلماذا الإستعجال في اظهار التحدي ....؟؟ ولما هذا الأسلوب المنفرد ...؟؟ أرى أنه ليس هناك أى إظهارا للتحدى ..ولكن لماذا لا نقول تسليم للأمر الواقع .. أو رغبة فى إنقاذ ما يمكن إنقاذه ؟ أو تفادى ما يمكن تفاديه ؟؟؟ ينبغى ألا نستعين بوسائل إعلامنا - خاصة الحكومية - او حتى الفضائية - فى صياغة الأخبار و حتى الآراء وتصريحات مهدى عاكف نفسها لا تكفى للحكم و الكلام على لسان جماعة .. فهو قد أخبر أنهم بصدد إعداد برنامج انتخابى و هذا لا يعنى إلا أن السير قائم فى هذا الإتجاه ما أقصده و أتمنى التعبير عنه هو ألا نضع جماعة الإخوان فى سلة واحدة - فهى ليست مذهبا و ليست دينا - حتى التيار الواحد يمكن - إن أردنا - ان نصنفه على عدة تيارات و ربما فاق عددها التيارات السياسية أجمعها - لذلك أرى أن تأسيس حزب للإخوان لا يعنى إلا مزيدا من الحرية لأبناء هذا الشعب على اختلاف طوائفهم و مذاهبهم .. وهذا هو المعنى الحقيقى المحايد دون الميل لأى تيار أو جهة .. هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 16 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2007 عزيزى هادى ، تناول لطيف عندما تساوى(فرضياً) بين الاخوان وباقى التيارات السياسية فى ان الكل يسعى للاستفادة على حساب المواطن المصرى البسيط ، فلماذا نتعسف عند ذكر الاخوان ولى تعليق ان سمحت لى ، تعليقى فى نقطتين ، الاول لصالح الاخوان والثانى ضدهم النقطة الاولى : قرب الإخوان من المواطن البسيط =========================== لا اوافقك الرأى ، فالاخوان لا تعمل على حساب المواطن البسيط بنفس القدر ، بل المواطن البسيط يشعر بفائدة غير مباشرة من الاخوان فكما قلت سابقاً المواطن يجد الاخوان فى طبيب الحى ، وامام المسجد ، والمدرس فى المدرسة و .. و .. كل هذه الاطراف المتصلة اتصال مباشر بالمواطن البسيط تساهم بصورة او اخرى فى تحسين حياة المواطن البسيط ، حتى وان كان بصورة رمزية او نفسية ، اضف الى ذلك الزى الدينى للاخوان ، والذى يستقطب الميل التدينى للمواطن المصرى البسيط ( ومن كل ذلك كان تعاطف الفئات البسيطة مع الاخوان ) ، بالتالى لا تتساوى الجماعة مع الاطياف السياسية الاخرى ، وهى نقطة ذات ثقل غير هين لصالح الاخوان . النقطة الثانية : الزى الدينى للإخوان ==================== اعطيك مثال حى ، اعلنت الجماعة اليوم او امس ، عن مراجعتها لقضية الإمامة الكبرى الخاصة بموضوع استحقاقية القيادة او الرئاسة لغير الذكور المسلمين . المبادىء الدينية لا تتغير مثل المبادىء السياسية ، فالسياسة " هات وخد " اما الدين فهو امور ثابتة ، ولا تحدد طبقا للظروف الراهنة ومن هنا يأتى رفض الفئات (الشعبية) ذات الثقافات المتوسطة والعليا سياسيا لفكر الجماعة ، فالدين لا يصلح غطاء سياسى ، ربما الشعارات او الشخصيات او الاحداث تصلح لذك الهدف ، اما الدين فلا يمكن الاستلحاف به سياسياً. انتهت النقطة الثانية والاخيرة . اخيراً اقول ( عن نفسى ) ارفض الحكم الحالى وكل حكام العسكر السابقين وارفض ان اكون محل تجربة لحاكم ملتحى بجلباب نهاراً ، وببدلة وكرافته وحذاء لميع ليلاً حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 16 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2007 اخر اخبار الحكومة الرشيدة والجماعة : ===================== الخبر الاول : ======= قررت نيابة أمن الدولة العليا المصرية الاثنين حبس 6 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، غالبيتهم من رجال الأعمال، بينهم عضو بمكتب الإرشاد، ووجهت لهم اتهامات بغسل الأموال، والسعي لإحياء نشاط جماعة محظورة تعمل على قلب نظام الحكم، وتحفظت النيابة على مبلغ مليون جنيه عثرت عليه الشرطة داخل منازل المقبوض عليهم. وأمرت النيابة بإيداع المبلغ في خزينة النيابة على ذمة القضية، فيما قررت النيابة ضم التحقيقات مع المتهمين الستة إلى ملف قضية ميليشيات الأزهر، المتهم فيها خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، ليرتفع بذلك عدد المتهمين فى هذه القضية إلى 151 متهما. واتهمت النيابة الدكتور محمد علي بشر الأستاذ بكلية الهندسة بجامعة المنوفية، عضو مكتب الإرشاد، بأنه المسؤول عن اللجنة المالية، وأفادت مصادر النيابة أن الدكتور بشر رفض الإجابة على أسئلة النيابة، فيما أنكر باقي المتهمين الاتهامات الموجهة إليهم، حسبما ذكرت جريدة الشرق الأوسط. كما قررت النيابة التحفظ على جميع الشركات والمحلات التي يمتلكها القياديون الستة، وكذلك التحفظ على المخازن التي يمتلكها رجل الأعمال عبد الرحمن سعودي، وذلك استنادا إلى ما ورد في مذكرة مباحث أمن الدولة من ان تبرعات جماعة الإخوان تصب في هذه الشركات، وتستخدم فيما بعد لتمويل أنشطة الجماعة، وجاء التحفظ على الشركات ووضع الحراسة عليها بناء على قرار نيابة أمن الدولة. الخبر الثانى ======= القاهرة - أكد شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي، رفضه لتأسيس أحزاب سياسية في مصر على أساس ديني، مشيرا إلى أن الشريعة الإسلامية أقرت بالمساواة التامة بين جميع المواطنين في حقوق المواطنة بغض النظر عن معتقدهم الديني أو انتمائهم السياسي. منقوول حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هادي بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 جميل أن (نناقش) الإخوان المسلمون في منتدانا الرحيب بدلاً أن نضعهم ف (ركن) ونكيل لهم الاتهامات !! بهذه الطريقة الجميلة أقصد النقاش يجد الموضوع الكثير من الاهتمام من القارئ العادي أو المتبحر .. من يريد أن يفهم ، ومن يريد أن يقتنع ، ومن يريد أن يقنع الآخر بوجهة نظره ، وهكذا .. وهذا بالتأكيد أفضل للجميع وللمنتدى من تلك المواضيع التي تضع الإخوان المسلمون في خانة الأبالسة والشياطين .. وخلاص .. ولعلنا نلاحظ إحجام / أو إقبال المشاركين في ذا و ذاك. لا أحب أن أقوم بدور المدافع الدائم عن الإخوان المسلمين، ذلك أن لي تساؤلاتي الخاصة حول رؤية الإخوان أنا أيضاَ، لكني أحزن عندما أشاهد تتابع الاتهام بأنهم لا يحملون فكراً ولايقدمون جديداً، بل هم مجموعة من التجار والأفاقين إلى غير ذلك من القاموس المتعارف عليه منذ عبدالعظيم رمضان مروراً بالسعيد وانتهاء بالست روزا الشهيرة .. عزيزي الاستاذ حسين تحية طيبة بصراحة طرحك أكثر من رائع وجميل ، وبشجع على التجاوب بكل تأكيد .. أنا اتفق مع كل ماقاله الاخ العزيز (دوفي) والاخ العزيز (أبو زياد) من زاوية ايجابية الموافقة للجماعة على تشكيل حزب على الأقل سيكون هناك فرصة حقيقة لرجل الشارع العادي من أمثالي ان يحكم على أداء الحزب في النور ويرى نموذج عملي لتطبيق هذه الجماعة لما تنادي به من أفكار في مجال السياسة وتداول السلطة والديمقراطية اما عن دورهم الاجتماعي فأنا اتفق معك تماماً ، أن المواطن البسيط يشعر بهم لوقوفهم بجانبه في الشدائد، ويلمس دعمهم المباشر من خلال سلوك رموزهم في قريته ومدينته والحي الساكن فيه .. لكن يبدو أن هناك من لايرى ذلك الجانب في الجماعة، ولا يحب أن يراه !! ما علينا .. هذا تفسير بسيط ومنطقي لماذا خسر اليسار المصري وجميع أطياف الاحزاب المصرية اليسارية والاشتراكية بل والشيوعية في الانتخابات المتتالية وبخاصة الاخيرة .. لان رجل الشارع يميز بفطرته البسيطة ان هؤلاء يتاجرون به وبأحلامه المشروعة، بل يراهم يعبون الاموال المشبوهة في بطونهم ويزدادون نهماً .. بينما رموز الاخوان في قريته لا يزالون على حالهم ولم تلوث الاموال الحرام جيوبهم وبطونهم كغيرهم .. أما اختلافك معهم في أن الدين لا يصلح غطاء سياسي .. أقول لك أصبت .. الدين ليس غطاء سياسي الدين كل متكامل .. اقتصاد وتعليم واجتماع ومناهج تربية ونموذج حياة كما أنه مرجعية راسخة لاستنباط قوانين تناسب ما يستجد في حياة البشر من خطوب هذه المرجعية يستخرج منها العلماء العارفون بشرع الله بالتعاون مع العلماء المتبحرون في كافة العلوم البشرية، ما يناسب حياة مجتمعاتنا من تشريع وقوانين ولوائح منظمة لكافة أوجه نشاطنا الانساني اليومي .. لذلك ، لم يكن غريباُ ، أن تجد في تاريخ المسلمين على اختلاف عصوره ، وبغض النظر عن ارتفاع او انخفاض سقفه السياسي بعداً او قُرباً من روح شورى الاسلام الأصيلة .. أن تجد مئات ومئات من علماء المسلمين برعوا في كافة أنواع العلوم ، مع تبحرهم في علوم الدين ايضاً بل ستجد ان الكثير منهم قد برع في أكثر من باب علم و فن في نفس الوقت لانهم لم يعيشوا ذلك الانفصام العجيب مابين الدين والدنيا كما نعيشه نحن اليوم وكما تريد لنا العلمانية بآلتها الاعلامية الجبارة أن تصب عقولنا صباً في قوالب من فصل الدين عن الدنيا فالاقتصادي، يسعى الى الكسب متقيداً بمحددات الشرع والطبيب يسعى الى استخراج النافع من الدواؤ واساليب العلاج مستضيئاً بنور الشرع والتاجر و الصانع و الاستاذ و السياسي ايضا فهو مع تعاطيه السياسة، لا يغيب عن باله أن مرده الى الله ، وأنه مستأمن على هذا المجتمع وانا مثلك لا أريد ان اكون فأر تجارب لحاكم جديد يجرب فينا وفي أولادنا لعقود تالية ولكني عندما اميل الى اختيار أسلمة كافة أوجه سلوكي و حياتي وفكري لا أجد من يلبي طموحي من الاحزاب الكرتونية المطروحة على الساحة سوى أصحاب التوجه الاسلامي فأردت أن اعطيهم فرصة وقلت .. لماذا لا يكون لهم حزباً ؟! فلنتركهم يحاولون ثم نحكم عليهم .. هذا كل ما أردت وللجميع ودي واحترامي ملحوظة : لم أشأ ان اختم مداخلتي قبل أن ابوح بنقطتين من مخاوفي :- النقطة الاولى : تفرد جماعة الاخوان بالخطاب الاسلامي الفاعل في مصر كلها .. خاصة بعد تهميش (السلف) وبعدهم -اختياراُ أو جبراُ - عن المعترك السياسي والاجتماعي ايضا وانتهاء (جماعة التبليغ) تقريباً من الساحة إلا بقية من أفراد في جوامع و زوايا مختلفة خفوت شديد لصوت (الجماعة الاسلامية) خاصة بعد مراجعات زهدي و القادة التاريخيين واستبعاد الكثير من وجوه الازهر من منابر التأثير في رجل الشارع العادي ويلحق بهم جميع الطرق الصوفية النقطة الثانية : أن تدفع شدة القمع وجبروته (من السلطة والمثقفين) في مصر، أن تدفع بجيل كامل من شباب الجماعة الى تبني العنف كوسيلة للتغيير ، فتنشق عن الجماعة ونعود ثانية الى صورة مشابهة لتنظيم "الجهاد" وما ذاقته مصر على يديه وبالتالي نظل ندور في حلقة مفرغة ولا نصل الى نتيجة أبداً في بر المحروسة. لك الله يا مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 الأجمل و الممتع هو وجودك معنا يا أستاذنا هادى .. وتعاوننا جميعا حتى نجنى ثمار هذا الحوار الثرى فعلا بمن فيه ... لا نريد أن نعيد تجربة حماس .. وربما كانت ( حجة ) أو مبرر للحكومة لقمع قيادات و أعلام الإخوان .. وهى بذلك تؤذى نفسها اولا قبل أى أحد فى رأيى ... الإخوان ليسوا ملائكة تمشى على الأرض - إنهم بشر و منهم الكثير يخطىء و يحيد عن الصواب .. فى رأيى ليس لهم سمة عامة أو حتى غالبة يستطيعون بها تنصيب أنفسهم أوصياء على هذا الشعب . كما أن ليس لديهم وصفة سحرية لحل مشاكل هذا الشعب الذى يئن تحت كافة أنواع الأعباء و البلايا .. القمع ليس طريقة إلا لتضخيم هذا المارد و تشويهه ( وتحسين صورته الظاهرة فى نفس الوقت ).. فما ينمو و يكبر فى الظلام ليس كما ينمو فى النور .. ولا أدرى ألا تصل هذه الحقيقة لأحد ؟ أم الجميع ينظر تحت رجليه ؟ الفائدة فى رأيى حتى لا نعيد تجربة حماس : لا تدعوا هذا المارد يكبر ليأكلكم و يأكل معه أحلام الشعب المسكين .. أطلقوه الآن حتى يعى الجميع حقيقته و يدركون حجمه الحقيقى .. هذا التحذير و فى النهاية ليس ميلا او انحيازا لطرف على طرف كلنا نريد الحقيقة و نبذل من أجلها أوقاتنا و أفكارنا . فأتمنى من الله أن ينور أبصارنا و بصائرنا .. هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الحاج فوزى بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 الاخ ابو زياد قلت لا نريد تكرار تجربة حماس ، ما هى تجربة حماس ؟ هل تعرف شىء لا اعرفة ؟ حماس مقاومة شعبية ، خاضت الانتخابات ، سحقت فتح التى فاحت رائحت الفساد من معظم ان لم يكن من كل مؤسساتها وما ان اصبحت فى الحكم ، حتى تكالب الكل عليها اقارب واغراب ، والعرب قبل الغرب ، واليد الصهيونية التى رسمت كرسى السلطة وتركت الكل يتصارع عليه ، تنمى وتذكى الصراع وتزيد من التضيق على حماس ! ما وجه التشابه ، هل فقط لان حماس مقاومة اسلامية ، والاخوان جماعة اسلامية ؟! ارجو التوضيح هذه النقطة ، ايضاً الاخوان بالفعل مارد وحجمهم كبير ومتغلغل ولم يبقى من احلام البسطاء ما يصلح للاكل ولا للشرب حسين من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 مبدئيا أنا واحد مصري متعلم وغير منتمي لأي تيار سياسي أو ديني ومنفتح لكل الأفكار, و شايف إن المرجعية الإسلامية هى الأفضل لتحقيق العدل لجميع فئات الشعب مسلمين و نصارى و يهود و غيرهم -و إللى كلهم مصريين-, أنا بإختصار سئمت من "إللى اسمهم مثقفين" إللى صباحا مساءا يسبحون بحمد العلمانية و رفض الإسلام كمرجعية للحكم وكالعادة يؤمن على كلامهم أنصاف المثقفين و الجهلاء. إما إن هؤلاء "المثقفين" جهلاء بالإسلام ببساطة أو حاقدين عليه, و الإختزال منطقي و وله أسبابه.. مش عايز أخرج عن الموضوع لكن بالإسلام يعطي الفرد حقوقه كاملة بغض النظر عن إنتمائة الديني أو الفكري طالما أنه لا يؤذي غيره من الأفراد داخل المجتمع, يعني ببساطة الإسلام يعلي سلطة القانون على الجميع و أولهم المسلمين. يعني مرجعية الإسلام فى الحكم لا تميز المسلمين عن غيرهم. الإسلام إللى أعرفه هو إللى لا خير فيه لعربي على أعجمي إلا بالتقوى و إللى مرادفها أخويا و إبن عمي والغريب وأيهم الأنفع للمجتمع. الإسلام هو إللى فيه من يؤذي ذميا فهم خصيم رسول الله يوم الدين, إذا كان من يدعون الثقافة رافضين لتلك القيم فيعلنوا هذا. لا أفهم لماذا يرفض أى إنسان قيم كتلك إلا كونه حاقد. وإن كان سبب رفض "المثقفين" للإسلام كمرجعية للحكم يرجع لأسباب أخرى فأنا أدعوا مشرفين هذا المنتدى المحترم لفتح باب الحوار بكل حرية لكل صاحب فكر لعرض رأيه و ليجيب على هذا التساؤل.. لماذا رفض الإسلام كمرجعية للحكم؟ و أنا أتمنى أن أجد إجابة على هذا التساؤل لأني بالفعل أبحث عن إجابة فى ظل الترديد الأعمى للعبارة. أعتذر إذا كنت قد خرجت على الموضوع لكني مضطر. نرجع لموضوعنا, تأسيس الأحزاب على أساس ديني أو أو قومي هو حق مكفول للجميع وهذا موجود فى الدول العلمانية و لكن هذا فى الدول المحترمة بس, وفى مصر نظام حكم قمعي و شعب أمي وجاهل و مثقفين يبحثون عن الشهرة أو المال أو يتصارعون على رئاسة حزب للأسباب نفسها, وعنوان الموضوع هو تداعيات تأسيس الإخوان لحزب سياسيي. أعتقد أنه أولا يجب وجود مجتمع ناضج سياسيا قادر على الإستغناء عن الفكر القمعي و مثقفين لا يتسترون بالمسميات لممارسة القمع الفكري و عندها يمكن تحقيق حرية سياسية و عندها يمكن تكوين أى نوع من الأحزاب و القرار و الإحتكام عندها يكون للصندوق الإنتخابي و لكن لأن العلمانيين هم الخاسرون فى تلك اللعبه لعدم وجود أى دعم شعبي لهم فهم أول الرافضين لتلك القواعد التي هي ببساطة أسس الديموقراطية. أرجع لموضوعي و أتمني أن يؤخذ الموضوع على محمل الجد و أطرح التساؤل, لماذا رفض الإسلام كمرجعية للحكم؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 لكى يكون هذا الحوار منتجا أطلب من الإخوة المتحاورين أن يتفضلوا بمراعاة الآتى : 1) عدم الخلط بين الإسلام ومن يقدمون أنفسهم على أنهم ممثلين له .. فهؤلاء بشر تتحكم فيهم رغبات وتكبلهم قيود تدفعهم إلى تغيير المواقف .. أما الإسلام فهو رسالة سماوية لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها 2) التحديد بدلا من إطلاق العموميات .. فمثلا وصف كل من يعارض الإخوان بالعلمانية هو تعميم مخل وأرى أن وصفهم (مثلا) بدعاة فصل الدين عن الدولة هو وصف أكثر تحديدا يأخذ الحوار إلى اتجاه أكثر إنتاجية (لأن العلمانية ليست فقط دعوة لفصل الدين عن الدولة) 3) ان الوطن لا يعيش فيه مسلمون فقط .. فهناك الملايين من غير المسلمين يشاركون فى هذا الوطن ، وعندما ينطلق نفير الدفاع عن الوطن سنجد الجميع (بكل تأكيد) فى نفس الخندق معرضين لنفس المصير .. ولن يفرق الرصاص ولن تفرق القنابل بين مسلم وغير مسلم 4) ان هناك مسلمين لا ينتمون إلى " تنظيم " الإخوان المسلمين لأسباب كثيرة .. منها المذهبى ومنها السياسى .. والادعاء بأن "التنظيم" جاء ليهدى المسلمين الآخرين إلى الإسلام هو نوع من الوصاية التى قد يقبلها البعض ويرفضها البعض الآخر .. ولا يحق لأى من الطرفين مناصبة الطرف الآخر العداء وقذفه بما لايوجد إلا فى خياله هو فقط (أكرر "من الطرفين") .. ومع ذلك أرى أنه يحق لكل طرف إلقاء الضوء على وقائع محددة للطرف الآخر وطرحها على بساط البحث البنّاء والمناقشة الحرة (الملتزمة بأداب الحوار) .. هذا طبعا إلى جانب طرح مايراه كل طرف إيجابيا (من وجهة نظره) لتحقيق الهدف الذى يسعى إليه الطرفين وهو حرية ورفاهية وتقدم هذا الوطن (العليل) ما سبق هو رجاء أتوجه به إلى كل من يريد أن يدلى بدلوه فى موضوع " تداعيات تأسيس حزب للإخوان " نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 الاخ ابو زياد قلت لا نريد تكرار تجربة حماس ، ما هى تجربة حماس ؟ هل تعرف شىء لا اعرفة ؟ حماس مقاومة شعبية ، خاضت الانتخابات ، سحقت فتح التى فاحت رائحت الفساد من معظم ان لم يكن من كل مؤسساتها وما ان اصبحت فى الحكم ، حتى تكالب الكل عليها اقارب واغراب ، والعرب قبل الغرب ، واليد الصهيونية التى رسمت كرسى السلطة وتركت الكل يتصارع عليه ، تنمى وتذكى الصراع وتزيد من التضيق على حماس ! ما وجه التشابه ، هل فقط لان حماس مقاومة اسلامية ، والاخوان جماعة اسلامية ؟! ارجو التوضيح هذه النقطة ، ايضاً الاخوان بالفعل مارد وحجمهم كبير ومتغلغل ولم يبقى من احلام البسطاء ما يصلح للاكل ولا للشرب حسين أخى حسين .. كان لى رأى فى تجربة "حماس" .. هذا هو رابطه لعدم التكرار http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...st&p=252884 نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 لكى يكون هذا الحوار منتجا أطلب من الإخوة المتحاورين أن يتفضلوا بمراعاة الآتى : 1) عدم الخلط بين الإسلام ومن يقدمون أنفسهم على أنهم ممثلين له .. 2) وصف كل من يعارض الإخوان بالعلمانية هو تعميم مخل 3) ان الوطن لا يعيش فيه مسلمون فقط .. فهناك الملايين من غير المسلمين يشاركون فى هذا الوطن ، وعندما ينطلق نفير الدفاع عن الوطن سنجد الجميع (بكل تأكيد) فى نفس الخندق معرضين لنفس المصير .. ولن يفرق الرصاص ولن تفرق القنابل بين مسلم وغير مسلم 4) ان هناك مسلمين لا ينتمون إلى " تنظيم " الإخوان المسلمين لأسباب كثيرة .. منها المذهبى ومنها السياسى .. ما سبق هو رجاء أتوجه به إلى كل من يريد أن يدلى بدلوه فى موضوع " تداعيات تأسيس حزب للإخوان " أستاذى أبو محمد . أتفق معك تماما فى كل كلمة كتبتها و نقلتها عنك وقد كررت كلماتك حتى أقنعك أنى متابع جيد لكل ما تكتب بما فيه رأيك فى تجربة حماس الذى وضعت له رابطا ..( وكذلك تجربة الزمالك :wub: ) ولكن فى رأيى أن كل المواضيع تؤدى لبعضها و هى حلقات متصلة فلا أرى مانعا من استمرار الحوار و تطرقه لنقاط مثمرة إن سمحت لنا .. باختصار : الإخوان المسلمون هم حزب سياسى غير معلن نريد إعلانه !! هذا بصرف النظر تماما عن التسميات و ما ينتج عنها !! أستاذى حسين . باختصار و بعد مراجعتنا لموضوع أبو محمد و الذى استنتج فيه هذه الكلمات : فى اعتقادى أن الناخب الفلسطينى كان عليه مسئولية التفكير قبل الاقتراع بشكل بعيد عن العواطف .. فلو كان أضطلع بمسئولية ذلك التفكير العقلانى فإنه إما توقع ذلك الرفض (الدولى والعربى والفتحاوى) وإما لم يتوقعه .. فإن كان قد توقعه ومع ذلك اختار حماس فعليه أن يتحمل مسئولية اختياره ويبحث عن حل (غير الاقتتال) أو يصبر للانتخابات القادمة .. وإن كان الناخب لم يتوقع ذلك الرفض فهو أيضا المسئول عن هذا وليس من رفض وإن لم يدرك مسئوليته فسيستمر ذلك الرفض (الدولى والعربى والفتحاوى) ... أخبرك أننى لم أقصد عندما قلت ( تجربة حماس ) التقليل من شأن حماس ... وسوف أوضح ما طلبته منى وفى نفس الوقت أعقب على كلمات أبو محمد التى وضعتها هنا بسؤال واحد : هل لو كانت حماس منذ بدايتها أو فى أوج ظهورها لهاحزبا سياسيا يمثلها .. هل كانت الأمور ستسير هكذا بنفس الطريقة ؟ وهل كان الشعب الفلسطينى سيتعامل معها و مع معطياتها كما تعامل معها الآن؟ وهل كانت الدول الغربية _ وبعض العربية - ستعاقبه على ذلك ؟ وهل كان الناخب الفلسطينى (أخى أبو محمد ) سوف يحتاج لأى من العقلانية أو العاطفة عند الإنتخاب ام كان سيجد أمامه واقعا ناضجا نابضا يستطيع أن يقرر بشأنه ؟ هذا هو كل ما أردت من إسقاط ( تجربة حماس ) لا أكثر و لا أقل و لعلى أكون قد وضحت ما طلبت توضيحه أخى العزيز .. ولك جزيل الشكر على المتابعة ... هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Doofy بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 ======================================================================= الأخوة الأفاضل ابو زياد وابو محمد مع احترامي للجميع إذا كان هناك اعتراض على سياسة حماس لأنها رافضة للإعتراف بإسرائيل وانه الأمر الذي ادى إلى وأد عملية السلام المباركة كما يقول قادتنا الحكماء لا بل يسمونهم الآن بالإرهابيين فأسألكم ان تقرأوا الفاتحة على روح رئيس السلطة الفلسطينية السابق ياسر عرفات... فقد سمع كلامك فعلا وسمع كلام المجتمع الدولي وتفهم الوضع العربي جيدا ولكن ماذا كانت النتيجة اعترف بإسرائيل.... :wub: اعترف بأسلو..... :blink: اعترف بأن اليهود لا يخونون عهودهم كما قال الفرقان وليس القرآن... :wub: اعترف بأن وجوب الأرض مقابل السلام فقام شارون بصفة رسمية بتدنيس المسجد الأقصى وقامت الإنتفاضة الثالثة... :wub: فما هو الذي قد جناه من اعترافاته التي تريدونها وما الشئ الحقيقي الذي جناه الشعب الفلسطيني بأكمله...؟؟ ام انكم تريدون ان تلعبون سياسة فقط وتهرولون خلف سرابها وتتناسون ان وجود اسرائيل الفعلي في المنطقة العربية هو سم يجري في عروق الأمة بأكملها وان القدس مازالت محتلة وان اسرائيل وجودها هو وجود ديني يهودي... تكلموا في مصالحنا ارجوكم فالأقنعه قد سقطت بالفعل والقارئ العادي اصبح يقف على شفى الحقيقة التي يجب ان تكتمل ويعاد صياغتها والإعداد لها... والتي لن يقدم على فعلها مثل حماس سوى الإخوان حتى الآن على الساحة المصرية تحياتي للجميع مجددا : : وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 السلام عليكم اخوانى الاحباء المعترضين على الاخوان المسلمين سؤال ارجو اجابتى عليه الاعتراض على ماذا على الاخوان ؟ ام المسلمون ؟ <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 عزيزى أبو زياد .. حاضر .. نستأنف الكلام عن تجربة حماس حماس تشترك مع الإخوان فى أنهما سياسيا تعودا القيام بدور المعارضة وبرعا فى ذلك .. حماس أثبتت عدم نضج سياسى ظاهر للعيان .. لايمكن أن تقوم بالمعارضة وأنت فى الحكم .. إنك تفرض الجمود على نفسك .. لن تنجز شيئا لأنك تنظر لكل الأمور بعين المعارض لا بعين المسئول عن دولة وشعب .. يقيد حماس أيضا ما تعتقد أنه ثوابت دينية .. لها مطلق الحرية فى ذلك .. فعدم الاعتراف باتفاقات ما سبقك من حكومات هو تكتيك سياسى لا يقدر عليه إلا من عنده البديل والمقدرة على تنفيذه .. وللأسف حماس ليس عندها البديل .. وإن اعتقدت قياداتها أنها تملك البديل فهى لا تقوى على تنفيذه .. النتيجة .. جمود فى صالح العدو على طول الخط .. وليته يتوقف عند الجمود بل تعداه إلى الاقتتال الفلسطينى - الفلسطينى عزيزى Doofy اعترف بإسرائيل.... اعترف بأسلو..... اعترف بأن اليهود لا يخونون عهودهم كما قال الفرقان وليس القرآن... اعترف بأن وجوب الأرض مقابل السلام فقام شارون بصفة رسمية بتدنيس المسجد الأقصى وقامت الإنتفاضة الثالثة... فما هو الذي قد جناه من اعترافاته التي تريدونها وما الشئ الحقيقي الذي جناه الشعب الفلسطيني بأكمله...؟؟ ام انكم تريدون ان تلعبون سياسة فقط وتهرولون خلف سرابها نعم عرفات فعل كل ذلك .. ولكنه لم يُكمل مشواره طمعا فى الحصول على 100% من مطالبه .. هل تذكر ما سمى بكامب دافيد الثانية .. ؟؟ حسن إن لم تكن تذكرها فدعنى ألخصها لك .. كانت محادثات بين الجانب الفلسطينى برئاسة عرفات والجانب الإسرائيلى برئاسة باراك تحت رعاية الرئيس كلينتون فى السنة الأخيرة من ولايته الثانية .. وكان يأمل أن ينهيها كسابقه الديموقراطى " كارتر " .. وافقت إسرائيل على الانسحاب من 97.5% من أراضى الضفة الغربية (مع تأجيل المفاوضات حول القدس إلى النهاية) واستعدادها للتنازل عن مساحة من صحراء النقب فى مقابل ال 2.5 % التى تمسكت بها من أراضى الضفة لاعتباراتها الأمنية .. وعندها توقف عرفات عن إعطاء موافقته بخصوص موضوع عودة اللاجئين الذى كان يتلخص فى الآتى : 1) وجهة النظر الفلسطينية أنه لابد من موافقة إسرائيل على عودة اللاجئين إلى أراضيهم وأملاكهم التى تركوها عام 1948 فهى أراضيهم ولا يمكن التنازل عنها 2) وجهة النظر الإسرائيلية هى أنه طالما ستعلن دولتان إحداهما فلسطينية والأخرى إسرائيلية فبأى منطق تريد الدولة الفلسطينية أن تضيف إلى التركيبة السكانية لدولة إسرائيل حوالى 2 مليون من رعايا الدولة الفلسطينية ؟ .. المفروض أن يعود هؤلاء الفلسطينيون إلى دولتهم وليس إلى دولة مجاورة أراد عرفات أن يمارس نوعا من الضغط ليحصل على أكبر جزء من مطالبه فأعلن أنه لابد أن يعود للشعب الفلسطينى فى هذا الخصوص .. والباقى معروف بفضل حماس والمنظمات الأخرى المعارضة لعرفات على الجانب الفلسطينى .. وبفضل شارون على الجانب الإسرائيلى .. أذكرك أيضا أنه منذ توقيع اتفاقية أوسلو .. فقد تعهدت حماس من الجانب الفلسطينى بنسفها .. وتعهد شارون من الجانب الإسرائيلى بإسقاطها .. وقد تحقق المطلوب ولكن كان للجانب الاسرائيلى بديل فى مصلحته ولم يكن لحماس أى بديل فى مصلحة الفلسطينيين أذكرك أيضا أن الإعلام العربى دون اسثناء تناول موضوع مباحثات عرفات - باراك على أنه فشل نتيجة التعنت الإسرائيلى بخصوص عودة اللاجئين .. ولم يذكر أى تفصيلات عن الخلاف حول عودة اللاجئين .. بينما نشر الإعلام الغربى مواقف الفريقين أثناء المفاوضات .. وبالطبع تبنى الغرب كله وجهة النظر الإسرائيلية التى لا تخلو من منطق .. خاصة عندما تعرضها ميديا واقعة تحت تأثير الصهيونية العالمية ، بالمقارنة بوجهة النظر الفلسطينية التى بدت للرأى العام الغربى وجهة نظر متصلبة هل لا زلت تعتقد أن جميع الأقنعة قد سقطت ؟ .. أنا لا أعتقد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
morad248 بتاريخ: 17 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2007 الأخوة الأفاضل السلام عليكم لقد أنضممت لمنتادكم الكريم للتو.. أرجو أن تسعدوا بصحبتي كما أسعد وأشرف بكم. أما بخصوص قضية إنشاء حزب سياسي للإخوان فأنا أعتقد أن المشكلة ليست في تكوين الجماعة لحزب من عدمة .. إنما المشكلة تكمن في أن الإرادة السياسية المصرية هي تحت السيطرة الأمريكية والصهيونية بالكامل ، وبالتالي فحظ الإخوان المسلمبن لن يتعدى غيرهم من بقية التيارات المعارضة والوطنية في الممارسة السياسية. مشكلة الإخوان المسلمين الحقيقية ليست في منعهم من الممارسة السياسية ، فهم في ذلك مثلهم مثل كل المصريين بإستثناء مجموعة أفراد تسيطر على مقدرات ما يعرف بالحزب الوطني وتسخر الحكومة والبرلمان لمصالحها ، وإنما مشكلة الإخوان المسلمبن الحقيقية بنظري هي في منعهم من ممارسة دعوتهم التي تهدف إلى تربية النشئ الصالح. وهذه هي مرحلة الإستئصال التي تريد بها قوى الهيمنة الغربية ممثلة في الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية والصهيومسيحية الإنجيلية أو ما يعرف بالمحافظين الجدد إستئصال جذور الثقافة الإسلامية بالكامل ومسح الهوية العربية والإسلامية. ذلك برأيي هو المشكلة الأساسية بالنسبة لدعوة الإخوان المسلمين. غير أن منهج الإستصال لا يستهدف الإسلاميين فقط وإنما سوف يمتد إلى كل التيارات الوطنية والقوي المناوئة للهيمنة الأمريكية بهدف إستئصال ثقافة المقاومة بالكامل وإستبدالهما بثقافة الإستسلام أو ما يعرف في الأدبيات السياسية بالنهج "الإنبطاحي" وتسويق ذلك على أن البراجماتية أو أحسن ما يمكن الوصول إليه في ظل المعطيات الإجتماعية والإقتصادية الحالية. أخوكم د. أحمد مراد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان