لا أعرف إن كان هنا من يشاركني هذا الحنين الجارف لكل ما يذكرني بالماضي و طفولته و هدوءه و براءته و بساطته و كل ما فيه
إنتابتني حاله غريبه من كوكتيل مشاعر لا يمكن وصفها بكلمه واحده عندما رأيت صور كتاب القراءه الرشيده على النت
حاله ذهبت بي في رحله إلى مدرستي الإبتدائيه حتى أنني تذكرت وجوه بعض زميلاتي وقتها
و تذكرت كذلك وجوه بعض المدرسات و تذكرت ناظر المدرسه الذي كنت أحبه و أحترمه جداً
تذكرت تفاصيل كثيره قد تكون صغيره جداً لكنها كانت كفيله بإدخال السعاده و السرور ع