اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل لديك حل لهذا السيف الذي يخترقني ولا يقتلني؟


Moon Light

Recommended Posts

هل لديك حل لقضيتنا..

هل لديك حل لهذة السفينة المثقوبة ...

التي لا تستطيع ان تطفو...ولا تستطيع ان تغرق

انا شخصيا قابلة لجميع حلولك

فلقد شربت من ملح البحر ما فية الكفاية...

وشوت الشموس جلدي بما فية الكفاية...

واكلت الاسماك المتوحشة من لحمي بما فية الكفاية...

انا شخصيا مللت من السفر.. مللت من الملل..

فهل لديك حل لهذا السيف الذي يخترقني ولا يقتلني؟؟

هل لديك حل لهذا الافيون الذي نتعاطاة ولا يخدرنا؟؟

انا شخصيا اريد ان استريح علي اي كتف..

اريد ان استريح علي اي حجر..

لقد تعبت من المراكب التي لا اشرعة لها..

ومن الارصفة التي لا ارصفة لها..

قدم حلولك سيدي وخذ توقيعي عليها قبل ان اراها ...

واتركني انام..

من شعر جبران خليل جبران

الشمعه لا تفقد شيئا من ضوئها اذا اشعلت شمعه اخري‏

رابط هذا التعليق
شارك

رائع اختيارك يا مون لايت

ياريت لو ممكن تضيفي تاني قصائد لجبران في نفس الموضوع ده يبقي شئ قيم وجميل

لكي كل الشكر :lol:

there is a miracle called friendship,that dwells in the heart

you donot know how it happens

or when it gets its start

رابط هذا التعليق
شارك

اختيار رائع وموفق يا مون

حقا جبران وشعراء المهجر من اقوى من عبر عن حس الوحشة وانين الترحال

وكأضافة لموضوعك الجميل اسمحى لى ان اخبركم من هو جبران خليل جبران

جبران خليل جبران

واجه جبران خليل جبران (1883 - 1931) عصره; فتعارفا وكان صراع .. سافر شاعرًا في أبعاد العصر ليبلور الحكمة الكامنة, علّه يدفع بالإنسان نحو ذاته الفضلى.

من (بشرِّي) لبنان (1883 - 1895), حيث ولد وحيث تفتح وجدانه وخياله, انتقل إلى (بوسطن) (1895 - 1898) التي كانت تشهد -آنذاك- نهضة فكرية, وعاد إلى (بيروت) (1898 - 1902) ليعيش نكبات شرقه وتخلّفه, بينما كان يستزيد من تعلم العربية في بلاده. ثم إلى (بوسطن) ثانية (1902 - 1908), ليعيش تجربة الموت الذي حصد أسرته (1902 - 1904), ثم إلى (باريس) (1908 - 1910) ليسبر عمق التحول الثقافي والفني الذي كانت تشهده, وبعدها (نيويورك) (1911 - 1913), حيث يدرك معنى المدينة الحديثة في أوسع مفاهيمها.

ووسط (العالم الجديد), يناديه التاريخ في الحواضر العريقة فيسيح في مصر وفلسطين وسورية (1903), وتجذبه روما ولندن; فيقرأ فيهما نموّ الوعي الخلاّق في رحم التاريخ.

وتقدم الحرب العالمية الأولى لجبران أغزر وأغنى مادة للتأمل الجذري في طبيعة القوة وماهية الضعف في النفس البشرية. وينتهي إلى اكتشاف مكنون إنساني أعمق وأبعد من ظواهر القوة والضعف, هو قدرة الإنسان الروحية اللامتناهية, التي رأى التوصل إليها ممكنًا عبر الحوار الباطني مع النفس ومع الإنسانية.

كان ذلك الحوار هو طريق جبران إلى التجربة الصوفية, وكان -أيضًا- مصدر تحوّله من الرومنسي إلى رافض الحَرْفية والأنظمة الفكرية والفلسفية, ليركن إلى شاعرية الحكمة.

منذ أوّل مقال نشره بعنوان (رؤيا), وأول معرض للوحاته (1904) حتى اليوم, تتشاسع مدارات انتشار نتاج جبران; فيزداد -باضطراد- عدد ترجمات مؤلفه (النبي) ليتجاوز الثماني والعشرين لغة. وتقف العواصم الحضارية بإجلال أمام أعماله التشكيلية التي يقتنيها عدد من أهم متاحف العالم.

ويتكثف حضور جبران: الشاعر, والحكيم و(خلاّق الصور) كما كان يسمي نفسه. ويتفرّد نتاجه بمخيلة نادرة, وبإحساس خلاق مرهف, وبتركيب بسيط. وبهذه الخصائص, تبلور في لغته العربية -كما في الإنكليزية- فجر ما سيُدعى - فيما بعد- (القصيدة النثرية) أو (الشعر الحديث).

ويمكن تبيّن أربع مراحل في إنتاج جبران:

الرومنسية: كما تنعكس في كتيب (نبذة في الموسيقى) (1906), وأقصوصات (عرائس المروج) (1906), و(الأرواح المتمردة) (1908), و(الأجنحة المتكسرة) (1912), ومقالات (دمعة وابتسامة) (1914), والمطوّلة الشعرية (المواكب) (1919).

الثورية الرافضة: تتصعّد الرومنسية لتنتهي إلى اكتشاف أن القوة الإنسانية تكمن في الروح الخاص والعام, كما في مقالات وأقصوصات وقصائد (العواصف) (1920), و(البدائع والطرائف) (1923), وفي كتابه بالإنكليزية (آلهة الأرض) (1931).

الحِكَمية: تعتمد المثل أسلوبًا, كما في ثلاثيته إنكليزية اللغة: (المجنون) (1918), (السابق) (1920), و(التائه) (1923).

التعليمية: وفيها يختصر جبران خلاصات تجاربه وتأمله الحياة, والإنسان, والكون والعلاقات المتسامية. وهي المرحلة التي تُعَدّ ذروة نضجه الذي يتبدّى في ثلاثية أخرى باللغة الإنكليزية: (النبي) (1923), (يسوع ابن الإنسان) (1928), و(حديقة النبي) (1933).

ويكاد هذا النتاج / الموقف أن يكون علامة فارقة في تراث تباينت حوله الآراء, لكن كان هناك دائمًا إجماع على شموليته الإنسانية التي تروحن الغرب بحكمتها الصوفية, وتُخرج الشرق من المطلقات المسبقة إلى التجربة الشخصية الحية باتجاه المطلق.

-------------------------------------------------------

من موقع القصة السورية

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

على الرغم أنني لست من المتيمين بجبران.........

إلا أنني أشكر لك إسهامك وأتمنى أن تأتينا بإبداعه كاملا..........

105724557.jpg

ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما

رابط هذا التعليق
شارك

-2-

انزع الخنجر المدفون في قلبي .... واتركني اعيش

انزع رائحتك من مسامات جلدي ....واتركني اعيش

امنحني الفرصة...

لاتعرف علي رجل جديد..يشطب اسمك من ذاكرتي...

يمسح اصابعك من فوق جسدي..

امنحني الفرصة..

لابحث عن طرق لم امش عليها معك

ومقاعد لم اجلس عليها معك

واشارات مرور لم اقف فيها معك

واماكن لا تذكرك ذاكراتها..

امنحني الفرصة

لابحث عن عناوين الرجال الذين تركتهم من اجلك..

وقتلتهم من اجلك.. اتركني

فانا اريد ان اعيش

تم تعديل بواسطة Moon Light

الشمعه لا تفقد شيئا من ضوئها اذا اشعلت شمعه اخري‏

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...