haboob بتاريخ: 21 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبابي وأحبتي في الله. قرأت منذ أيام قصة يقال أنها حدثت بالفعل (وإن لم تكن كذلك فهي ذو معى قيم)، القصة قصيرة ورائعة جداً وهادفة جداً وأنا على يقين أنها ستحرك مشاعركم، فارجو أن تتواصلوا معي وترسلوا لي انطباعاتكم بعد قراءتها. بعد 21 سنة من زواجي من امرأة صالحة والحمدلله جاءت فكرة زوجتي في أن أخرج مع امرأة أخرى حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها.. وكم هي تحبك، فلا تدع هذه الأوقات تمر دون أن تتبادلا مشاعر الحب، وبالفعل خرجت مع من أحب، وقد أحسست بريقاً جديداً من الحب... لا تندهشوا، فهذه هي الحقيقة، المرأة التي أرادت زوجتي أن أخرج معها وأحس بهاوأبادلها مشاعر الحب هي أمي التي ترملت منذ 19 سنة. فبعد أن تزوجت حالت مشاغل العمل اليومية ومسؤوليتي تجاه أسرتي أن أزور أمي بانتظام فقصرت في حقها وألهتني الدنيا عنها. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء على غير العادة، فسألتني بتلهف وقلق: "هل أنت بخير ؟ "فقلت لها:"نعم أنا بخير وعلى ما يرام ولكني أريد أن أقضي وقتا معك يا أمي ". قالت: "نحن الاثنان فقط؟!" قلت لها: نعم يا أمي، قالت على الفور: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل, مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, فلم أعتاد أن أصحبها بمفردنا إلى مكان نقضي فيه وقتا لطيفا، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة، كانت تنتظر عند الباب مرتدية فستانا أنيقا جميلا لم أرها منذ زمن بعيد بمثل هذا الجمال و هي ترتدي الفستان الذي كان قد اشتراه لها أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك طاهر وقالت: "قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح وينتظرون بفارغ الصبر ما سأرويه لهم بعد عودتي". كانت تقول هذه الكلمات و في عينيها الفرحة كالحبيبة التي ستذهب وتقابل حبيبها. ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ، مسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة، وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير" أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني.. ارتاحي أنت يا أماه"، تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, و تطرقنا لققصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل، وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى, ولكن على حسابي هذه المرة". فقبلت جبينها ويدها وودعتها" بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. فقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها ونفذ أمر الله. رحمة الله عليها، غفر الله لك يا أمي وتجاوز عن سيئاتك وأدخلك فسيح جناته. ولكن ما أدهشني أنه بعد عدة أيام من وفاتها وصلني عبر البريد رسالة فتحتها فوجدت فيها ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها تقول: "دفعت الفاتورة مقدماً لشخصين، أنت وزوجتك، فقد كان لدي إحساس بأنني لن أكون موجودة، ولن أستطيع أن أعبر لك عن معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي". في هذه اللحظة فقط فهمت وقدرت معنى الحب من الأم لأولادها، ومعنى أن نجعل الأم تشعر بحبنا لها. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ........... إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل. والشيء بالشيء يذكر، قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها ....وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها ............ أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... فأنت تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت،، وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة". فبعد أن قرأت القصة أدمعت عيني وجعلتني أندم على أوقات فاتتني لم أكن فيها الإبن البار كما ينبغي أن يكون الابن البار مع من سهرت وتعبت ولم تر عينيها اليوم من أجل راحته. *** ارسلوها لكل من تعرفونهم فلعلكم تأخذون ثواب من يعمل بها أو يدعو لأهله.*** اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا يا رب العالمين واعفو عنا واغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين اللهم آمين.......اللهم آمين.......اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DESERT ROSE بتاريخ: 5 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2007 (معدل) سلمت يمينك على هالموضوع قصه مؤثره ورائعه يسلووووو تم تعديل 5 فبراير 2007 بواسطة DESERT ROSE رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nora بتاريخ: 5 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2007 الام شيء عظيم مهما عملنا عمرنا مهنقدر نوفلها هقها ومعرفتش بجد قيمة الامومه الا لما بقى عندي اطفال وحسيت بالالم لما واحد منهم بيتعب ولا يغيب عني ربنا يارب يقدرني واقدر اوفي لامي اي حاجه مع ان الغربه مفرقانا دايما ربنا يجمعنا على خير يارب شكرا ليك على هذه الموضوع الجميل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bassem_2009 بتاريخ: 5 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2007 فعال بكيت و شعرت أنني أقرأ البؤساء و شعرت أن هذه الأم هي جان فالجان وكل يوم ف حبك تزيد الممنوعات وكل يوم باحبك أكتر م اللي فات ----------(الباشا الفاجومي) ف كل كلمة أقولها أو حتى ف السكات نفسي ف العالي اشوفك ودي أغلى الأمنيات ----------(العبد لله) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
memo2007 بتاريخ: 5 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2007 (معدل) الام دى اغلى حاجه فى الوجود ......... ياااااااااارب ماضايقهاش ابدا كنت كتير بضايق لما اخرج واتأخر وارجع الاقيها قلقانه عليه واقولها هو انا صغيره انما لما فى مرة خرجت هيه واتأخرت لقيت نفسي هاموت من القلق عليها ومن ساعتها لو هاتأخر بتصل اطمنها ............ وايه دى لما بيحصل ظروف تخليها تبات بره البيت ماعرفش انام ابدا هيه مصدر الامان ليا ........ بحبهااااااااااااااااا أوىىىىىىىىىىىى وبقولها نفسي اعرف لما هاتجوز ازاى هاعيش فى بيت انتى مش فيه مافيش اغلى من الام تم تعديل 5 فبراير 2007 بواسطة memo2007 من الطريف إنك تستخدم اكثر من 40 عضله عند التكشير أو العبوس بينما تستخدم 15 عضله عند الابتسام........ إن الابتسام يعد اسهل من العبوس .......................... فلتبتسم!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dr.Know بتاريخ: 17 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2007 (((بدأت أخرج مع امرأه غير زوجتي))) القصة التالية قصيرة لكن رائعة جداً وهادفة جداً أنا واثق أنها ستعجبكم كثيراً --------------------------------------------------------------------- ********************************************************** --------------------------------------------------------------------- بعد 16 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأه التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنه ، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستان قد اشتراه أبي قبل وفاته.ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك الحبيبةلأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي من كل قلبى في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل بالطبع منقول <embed src="http://www.moonsystem.to/flash/swf0106/speedmaster.swf" width="140" height="120" wmode="transparent" type="application/x-shockwave-flash"> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
CAMPS بتاريخ: 17 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2007 ياخي ... انا لا املك دموعي عندما اقرأ اى شىء عن الام حديثك ذو شجون ... لأني بعيد عن أمي وكلما سمعت انشودة " لسوف أعود يأمي " أثارت في قلبي نفس الشجون " لسوف أعود يأمي أقبل رأسك الزاك ............. ابثك كل اشواقي وارشف عطر يمناك امرغ في ثري قدميك خدي حين القاك ............ اروي الترب من دمعي سروراً في محياك فكم اسهرت من ليل لأرقد ملأ اجفاني ......... وكم أظمأت من جوفٍ لترويني بتحنانك ويوم مرضت لاانسى دموعاً منك كالمطر ...... وعين منك ساهرة تخاف على من الخطر ويوم وداعا فجراً وما أقساه من فجر .. يحارالقول في وصف الذي لاقيتى من أجلى وقلت مقالة لازلت مدكراً بها دهري ... محالاً ان ترى صدراً احن عليك من صدري أهوى الحياة كريمة لاقيد .. لا استهزاء .. لااستخفاف بالانسان .. فإذا سقطت ... سقطت أحمل عزتي يجرى دم الأحرار في شرياني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 17 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2007 الموضوع مكرر وموجود أعذر العضو الفاضل الذى فتح الموضوع لانها أول مشاركه له. وصله الموضوع الاخر : همسه عتاب مغلق للتكرار الاداره أحمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . وصلنى على الايميل .. و هزنى بعنف . ((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي ))) بعد 21 سنة من زواجي وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: أعلم جيداً كم تحبها المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء فسألتني: هل أنت بخير؟ لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق فقلت لها: نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي قالت: نحن فقط؟! فكرت قليلاً ثم قالت: أحب ذلك كثيراً. في يوم الخميس وبعد العمل مررت عليها وأخذتها كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته ابتسمت أمي مثل ملاك .. وقالت: قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني والجميع فرح .. ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى, بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير أجبتها: لعلي أهديك شيئاً من سابق فضلك عليّ ارتاحي أنت يا أمي تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي .. ولكن قصص قديمة و قصص جديدة ولكنها ممتعة للغاية لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل !! وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى ولكن هذه المرة على حسابي فقبلت يدها وودعتها بعد ذلك بأيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة كانت هذه الورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخط يدها: دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك' وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم إمنحهم الوقت الذي يستحقونه فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها أتراني قد أديت حقها ؟ فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك تفعل هذا وتنتظر لها الموت ولكنها كانت تفعلها وأنت صغير وكانت تنتظر لك الحياة ارسلها لكل شخص تعرف أن أحد والديه على قيد الحياة أتمنى أن أكون سبباً في تغيير بعض من قرأها طريقة تعامله مع أحد والديه أو كلاهما ***** (منقوووول) . جزى الله خيرا من اعدها و من ارسلها و من قرائها.............و من عمل بها تم تعديل 28 يناير 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 تسلم إيديك يا أبو عمر... بجد تحفة ، وفعلاً بتحس بعدها إنك (.....) في تعاملك مع أمك! بس هتعمل إيه؟! الطبع البشري! :blush2: يا رب يرحمنا ، ويهدينا ، ويرضيها عنا :rolleyes: فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 تسلم إيديك يا أبو عمر...بجد تحفة ، وفعلاً بتحس بعدها إنك(.....) في تعاملك مع أمك! بس هتعمل إيه؟! الطبع البشري! :lol: يا رب يرحمنا ، ويهدينا ، ويرضيها عنا :blush2: نفهم من كدا يا تهامى باشا ان باذن الله الأجازة الجايه حتبقى فيها عزومه للست الوالده :rolleyes: واهو بالمره تتحكو فى ذكريات أمن الدوله فى جو هادئ رومانسي . ;) :P لأ صحيح ... فعلا قصه رائعه جدا ومؤثرة جدا .. ان شاء الله تكون سبب فى ان يعيد البعض تفكيره فى علاقته بوالدته ..اعتقد حتى لو عزمها لمره وحتى لم تتكرر بعدها هذه العزومه الا فتره اثق انها ستحتفظ بها فى الذاكره والوجدان كحدث جميل سعيد سيكون له بالغ الأثر فى نفسها . وحتما ست الحبايب تستحق امسيه خاصه تكون لها وحدها .. تستحق ان نعطيها هذه الذكرى الجميله . تحياتى. لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 (معدل) نقل رائع . شكرا يا ابو عمر . قد يستخف البعض بإيملات كهذه .. ولكن اجد انها قد تكون سبب فى تغيير جذرى لدى البعض فى تعامله .. فى وقفه مع النفس واعاده حسابات. قد يكون لها من الأثر عندما نرسلها للآخرين ما لا نتخيله . لذا فقط لنفعل لنذكر بعضنا عسي ان يكون اميل واحد كهذا سبب فى قضاء ام ساعه من الحب والسعاده مع ابنها المشغول فى زحمه الحياة . لولا تم تعديل 28 يناير 2009 بواسطة لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 اسمح لى يا ابو عمر بإضافه هذه المشاركه التى كنت قد كتبتها فى موضوع يتحدث عن الأب . احيانا لا يرى الأشخاص لأبعد من تحت اقدامهم.احيانا ينسي الشاب والشابه ان الحياه تدور وان الأدوار ستقلب يوم ما قد يظهر بعيد جدا ولكنه شديد القرب. اتذكر حكايه ما عن شخص كا يرعى اباه الشيخ الكبير وكانت زوجته والحق يقال تحسن اليه ، هذه الأسرة كانت ميسورة الحال تسكن احدى الفلل الفارهة وخارج الفيلا هناك غرفة بملحقاتها هى بمثابة سكن للشيخ الكبير كانت زوجة الإبن تحرص دوما على التأكد ان الشيخ الكبير والد زوجها ينال ما يحتاجه من اكل وشرب. فى احدى الأيام واثناء لعب الأم مع اولادها الصغار وجدت ابنها ذو الخمس سنوات يلعب بالمكعبات ليبنى منزلا فسألته ماذا تفعل يا حبيبى فاجاب ابنى بيتا لى انا وزوجتى وابنائى فأبتسمت الأم لطفلها فرحه وسالته وماهذا الشيئ بجانب البيت فأجاب هذه غرفتك يا ماما !!! فجأة أصابها ذهووول تام !! غرفتى انا؟! بالخارج بالحديقه!! وحدى !! سأظل وحدى فى غرفة واحفادى بالداخل لا اراهم ولا العب معهم الا كالضيوف !! سأكبر وأظل وحدى فى غرفه فارهة فى حديقة مفصوله عن المنزل !! وبكت ..بكت بحرقة بالغة جدا.. ووجدت نفسها تتجه للصالون أفضل الغرف فى المنزل وتنادى الخدم ليفرغو الغرفة تماما وينقولوا غرفة والد زوجها للداخل..داخل البيت وسط احفاده وابنه ..وسط عائلته ..يرقب لعبهم..تحركاتهم..ابتساماتهم يشعر بهم ويشعرون به كجد وليس ساكن غريب فى ملحق الحديقة. عاد الزوج من عمله ووجد هذه التغيرات الكبيره فسأل زوجته عن السبب ، فبكيت وقالت اريد عندما اكبر واشيخ ان اشيخ وسط ابنائى واحفادى. احتضن الزوج زوجته وفهم تماما ما عنته بكلامها. طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
newcomer بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 شكرا ليك يا استاذ/ ابو عمر اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين يوم يقوم الحساب رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا اميييييييييين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pharaon بتاريخ: 28 يناير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2009 موضوع جميييييييييييييل هزنى بجد وخلانى دمعت اللهم ارحم جميع امهاتنا احياء او اموات بحبك يا اهلى وديايب فى هواك وفى قلبى دايما عمرى ما هنساك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 8 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2009 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا شكرا لكل الاخوه على مرورهم الكريم و شكر خاص للولا على مشاركتها الرائعه. اسمحوا لى اخوتى بسؤال ما هو اكثر جزء فى تلك القصه هز مشاعركم ؟ انتظر اجاباتكم و اسمحوا لى بعدها بالرد . . اليكم ايضا تلك التحفه الرهيبه و ارجو سماعها اكثر من مره و ستجدون العجب فى كل مره . http://www.BLOCKED77/file/85026289/3d0d5c19/30_online.html <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المحترمة بتاريخ: 8 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2009 موضوع رائع يارب نكون دايما بارين بابائنا وامهاتنا بالفعل مش بس كلام للاسف البعض ما بيفتكر والديه الا في المناسبات وينشغل مع اولاده وبيته وينس ان في يوم ها يلاقي نفسه في نفس الموقف محتاج لبر ابناءه ياريت الابناء يستفيدوا ويبروا والديهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 8 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2009 السلام عليكمالاخوه الكرام جزاكم الله خيرا شكرا لكل الاخوه على مرورهم الكريم و شكر خاص للولا على مشاركتها الرائعه. اسمحوا لى اخوتى بسؤال ما هو اكثر جزء فى تلك القصه هز مشاعركم ؟ انتظر اجاباتكم و اسمحوا لى بعدها بالرد . عارف يا ابو عمر اكتر حاجة اثرت فيا فى القصة دى هى انه لما جه يفتكر امه ويفكر فيها ويخرج معاها كان الوقت فات وهى خلاص كان معادها قرب هى دى الحاجة اللى خلتنى ابكى بشدة عارف كمان القصة دى وغيرها عن الام والاب بتفكرنى بابويا لانه لما مات كنت انا صغيرة لسه عندى 20 سنه وماكنتش لسه مدركة ان يعنى اب يموت ويتعب قبلها جدااااااااا ويرقد فى البيت وبعد ما كان مدرس كل الطلبة بتوعه بيحبوه وبيقدروه ويستفيدوا منه بقى حتى مش قادر يمسك القلم ولا عارف يقرأ لانه كان عنده جلطات كتيرة ومتعاقبة فى المخ جعلته يبقى حتى الصلاة كان يقف على سجادة الصلاة وينادى عليا ويقولى اقرأى وانا هقول وراكى وبقيت فى كل صلاة اعمل كده كان لغايت آخر وقت مش عاوز يسيب الصلاة وهى دى الحاجة الوحيدة اللى كان فاكرها لانه كان خلاص مخه ابتدأ يتوقف بس عزائى الوحيد انى لم اتركه لحظة فى مرضه وكنت بقعد من الكلية عشان ابقى جمبه بس اللى خلانى افتكرته وانا بقرأ القصة دى هو انى فى اليوم الوحيد اللى قلت انى انزل اروح الكلية عشان امتحاناتى قربت نزلت ورجعت لقيته مش موجود فى دنيتنا خلاص بس عارف وانا نازلة قلتله عاوز حاجة يا بابا انا مش هغيب قاللى روحى يا بنتى ربنا يكرمك وهى دى الكلمه اللى فضلت ترن فى ودنى وتطمننى لما احس انى هموووووووت انى سبته وهو بيموت مش عارفه ليه حكيت الموضوع ده بس انت فكرتنى معلش ياجماعة ماتزعلوش من كآبتى اختكم فاطمة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 8 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2009 نقل طيب بارك الله فيك يا أبا عمر هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 8 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2009 والله فكرتني بأمي الحبيبة اللهم أجمعني بها على خير واجعلني قرة عين لها اللهم أغفر لنا تقصيرنا مع أمهاتنا شكرا لك أخي الكريم ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان