تقديم بلاغ

تأكيدا لخصوصية الحوار الوطنى أفاد المستشار محمود فوزى رئيس الأمانة العامة للحوار الوطنى بأن الرئيس عبدالفتعرض الصفحة

مع انطلاق الموسم الرمضانى كل عام تشهد الساحة الإعلامية زخما إعلانيا تتعدد أشكاله وتتنوع مضامينه وتتوحد أهدافعرض المقال كاملاً

يقول كاظم الساهر عندما قرأت كلمات ( أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات و عندما نشرت نداء وإعلان لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتب القصيدة رجل فقير مسكين وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 355 بيت شعر و كان كل من يدعي أن هذه قصيدته يجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء ..... وقال لي أنا لست شاعرا.... لأنني كتبتها تعبيرا عن حالة إنسانية مررت بها أيام ال

عزيزي و حبيبي المعتصم : ارجوك لا تعتصم باسمي مرة اخري .... فلقد قمت و معي خمسة و عشرين مليون بانتخاب من يمثلنا و يحقق اهدافنا او هكذا نظن ... و هو بالطبع ليس انت .... و اذا جائك جيشي يفض اعتصامك بالقوة فاعلم انني انا من ارسله لانه من أمن العقوبة اساء الادب .... و ارجوك لا تحدثني عن عنف و عنف مفرط ...... فانا اعرف عنف فوق المفرط قد ينتج عنة مئات و الاف القتلي و قد يحرق بلادي ..... و اذا ثبت عندي انك تحرق بلدي فسأقتلك بنفسي و لن ارسل جيشي ..... فانت لا شرعية لك و انت جار مشاغب لي في وطن اريد ان ا

على اساس ان حضرتك و حركتك ما بتقسمش البشر الله يرحم الجدع جدع و الجبان جبان الله يرحم كل اللي باع صوته بازازة زيت و كيس سكر هانقصيهم من حساباتنا و الكلام موجود هنا على فكرة مش بافتري على حضرتك عاوزين تقسموا مصر ما شاء الله دا اللي حضرتك بتقوله اكتر من اللي اسرائيل بتحلم بيه ارحمنا برحمتك يا رب بس عارف و الله ما هاسكت على كلامك دا و الله لأفضح 6 ابريل دي في كل مكان انا موجودة فيه