Doofy بتاريخ: 25 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2007 =========================================================================== في طريقة مكشوفة وليست حيادية للمصري اليوم قامت الجريدة بتوجيه الدفة للنيل من احد مسارح الشباب وقد جاء الإعلان تحت هذا العنوان بمباركة «إخوانية».. تيار «المسرح الإسلامي» يولد علي مسرح فيصل ندا والعنوان طبعا مستفز سواء للجهات الأمنية الذين ينتظرون الإنتهاء من قانون مكافحة الإرهاب كي يقومون باقتلاع الإخوان وكل من ينتمي إلى فكرهم " الإرهابي " على حد وصف الدولة والخطر على امن الرئاسة كما يصفه رئيس الدولة وعلى الجانب الآخر هي بداية لتخوض صحف ودكاكين الدولة لينالوا من فن هذه الفرقة المتزمة والتي تصف نفسها بأنها " تسبح عكس التيار " الفني الذي يعتمد على الإسفاف والعري والمضمون السطحي الغير هادف.. وبالتالي أرى ان مناقشة هذا الخبر في المصري اليوم لهذه الفرقه بهذا الشكل السياسي والغير فني يعتبر رأي سلبي لها ومعلوم نتائجه جيدا... وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هيليوم بتاريخ: 25 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2007 (معدل) المشكله فى إطلاق وصف إسلامى على أمور قد لا يكون لها علاقه كبيره بالإسلام .. الهاتف الإسلامى الذى تعلن عنه قنوات التسوّق التليفزيونى .. رنّات و نغمات و لوجوهات إسلاميه !! إذ لماذا لا يكون المرادف الإسلامى حاضرا إلاّ مع إقصاء المرأه؟ سؤال موجّه لكاتب المقال بالمصرى اليوم و لصنّاع هذا المسرح حيث أن هذا هو العمل الثالث لهم بدون ظهور للمرأه .. وهل يعجز المسرح الإسلامى الملتزم عن إعداد نص لائق خالى من الابتذال و الفحش مع ظهور محترم للمرأه به؟ وهل يمكن من وجهة النظر الفنّيه البحته الخروج بفن محترم و نظيف يقدّمه بالكامل الرجال فقط؟ تم تعديل 25 يناير 2007 بواسطة هيليوم قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Doofy بتاريخ: 26 يناير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2007 ========================================================================== المشكله فى إطلاق وصف إسلامى على أمور قد لا يكون لها علاقه كبيره بالإسلام .. الهاتف الإسلامى الذى تعلن عنه قنوات التسوّق التليفزيونى .. رنّات و نغمات و لوجوهات إسلاميه !! إذ لماذا لا يكون المرادف الإسلامى حاضرا إلاّ مع إقصاء المرأه؟ سؤال موجّه لكاتب المقال بالمصرى اليوم و لصنّاع هذا المسرح حيث أن هذا هو العمل الثالث لهم بدون ظهور للمرأه .. وهل يعجز المسرح الإسلامى الملتزم عن إعداد نص لائق خالى من الابتذال و الفحش مع ظهور محترم للمرأه به؟ وهل يمكن من وجهة النظر الفنّيه البحته الخروج بفن محترم و نظيف يقدّمه بالكامل الرجال فقط؟ اتفق معك هيليـوم واقدر تساؤلاتك لكلى الطرفين ... ولا اجد مانع ان تنضم المرأة للعمل المسرحي في إطار فني ملتزم وفي مضمون هادف الغرض منه المجتمع ومناقشة قضاياه بشكل مقنع ومنطقي... ولكني اختلف على ان المقال موجود في صفحة الفنون ولم يتطرق إلى النواحي الفنية الجيدة التي جذبت فنان كبير وثقيل الوزن مثل عبد العزيز مخيون واهتمامه باعمالهم بل ركز بكل الأشكال ان يكون الموضوع بصورة بلاغ لأمن الدولة على المجموعة المسرحية لأنهم يقدمون فن بطريقة مختلفة عن الوضع الذي يعاني منه المجتمع المصري في الوقت الحاضر واضعين ماركة الإرهاب المعتمدة من الرئيس المصري وهي فزّاعة الإخوان... وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هيليوم بتاريخ: 26 يناير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2007 ========================================================================= ولكني اختلف على ان المقال موجود في صفحة الفنون ولم يتطرق إلى النواحي الفنية الجيدة التي جذبت فنان كبير وثقيل الوزن مثل عبد العزيز مخيون واهتمامه باعمالهم بل ركز بكل الأشكال ان يكون الموضوع بصورة بلاغ لأمن الدولة على المجموعة المسرحية لأنهم يقدمون فن بطريقة مختلفة عن الوضع الذي يعاني منه المجتمع المصري في الوقت الحاضر واضعين ماركة الإرهاب المعتمدة من الرئيس المصري وهي فزّاعة الإخوان... و أنا أتفّق معك فى هذا الطرح جريدة "المصرى اليوم" صارت مثلها مثل برنامج "العاشره مساء" تشعر أنّهما مثل المخبر اللّى فاكر كل الناس مش فاهمه ما انتهت إليه أحواله و مستمر فى التظاهر .. كما فى مسرحية "العيال كبرت" حين دخل "يونس شلبى" على إخوته مرتدى بالطو و قبّعه و بايب و سأله أخوه : إنت مخبر؟ قال له : إيه ده عرفت منين !! :sad: قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان