اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يالا نضرب ورقة عرفي !!!!!!!!!!!!!


The Professor

Recommended Posts

قرأت هذا التقرير مؤخرا وحسيت انه يفيد شريحة كبيرة من الأخوة والأخوات الأعضاء فقررت انى اعرضه للاستفادة

انتشرت فى الآونة الأخيرة أنماط مستحدثة من الزواج فى مصر وعلى رأسها الزواج العرفى وزواج المسيار.

ويعتبر الزواج العرفى أشهر هذه الأنماط ومن أبرز الظواهر السلبية التى شاعت بشكل كبير فى المجتمع المصرى، حيث شهدت الفترة الأخيرة انتشار هذا النوع من الزواج وارتفاع نسبته خاصةً بين طلبة وطالبات المرحلتين الثانوية والجامعية رغم تحريم مفتى الديار المصرية له بشكل قاطع واعتباره بمثابة الزنا وكذا رغم تجريمه من الناحية المجتمعية.

تقوم هذه العلاقة المسماة بالزواج العرفى على مجرد الاتفاق بين الشاب والفتاة على الزواج سواء كان ذلك أمام أحد أصدقائهما أو أى شاهدين أو حتى بدون شهود، حيث يقوما بكتابة ورقة يوقعها الطرفان تنص على اتفاقهما على الزواج، ومن ثم لا يحتاج هذا الزواج إلى توثيق رسمى أمام المأذون أو المحكمة الشرعية وإنما هى مجرد ورقة تسمح للطرفين بممارسة كافة الحقوق الشرعية المسموح بها لأى زوجين دونما ترتيب لأى واجبات أو التزامات من أى الطرفين قبل الأخر.

وعادة ما يتسم هذا النوع من الزواج بطابع السرية وعدم العلانية، ومن ثم يفتقد إلى شرطى العلانية والإشهار اللازمين لأى زواج إسلامى صحيح فضلاً عن افتقاده لشروط الولى الشرعى، الإيجاب، والشهود العدول.

وقد شهدت السنوات الأخيرة تطور الزواج العرفى فى مصر من شكله التقليدى المتمثل فى كتابة ورقية خطية إلى زواج الكاسيت والذى لا يحتاج فيه الطرفان إلى أكثر من تسجيل موافقتهما الصوتية على شريط كاسيت.

كما ظهر زواج الدم والذى يقوم فيه الطرفان بجرح إصبع كل منهما ثم ضغط الأصابع المجروحة بالقرب من بعضهما البعض حتى يختلط دم الشاب والفتاة معاً.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تطور إلى ابتكار صور جديدة للزواج العرفى مثل الزواج بدق الوشم أو بالطوابع.

وقد تم مؤخراً إجراء بحث علمى فى مركز البحوث الفلسفية التابع لجامعة القاهرة ونُشرت أهم نتائجه فى جريدة الأهرام اليومية –حول الزواج العرفى من خلال القيام ببحث ميدانى على شريحة من الشباب وصل عددهم إلى ألف طالب وطالبة من جامعات القاهرة وعين شمس وحلوان.

وقد كشف هذا البحث عن العديد من المفاجأت والتى كان أولها أن الشباب يتزوجون عرفياً دون إدراك لمدى خطورة ما يقومون به وأنهم يتعاملون مع الأمر بقدر كبير من الاستخفاف والاستهتار إلى الحد الذى أمكن للباحث من خلاله الخروج باستنتاج أنه لا يمكن للزواج العرفى أن يدوم لأكثر من ستة أشهر بين معظم من أقدموا عليه، وأن الإقدام على هذا الزواج كان إما بسبب الرغبة الجنسية أو لمجرد خوض التجربة.

كما أظهر هذا البحث الميدانى أن الشباب كانوا يتعمدون تكتم هذا السر ورفض وجوده بل ولم يعترف بممارسته سوى طالب واحد فقط من بين العينة التى بلغ عددها ألف طالب وطالبة.

وفيما يتعلق بالفتاة، فقد أظهر البحث أن موقفها كان يتسم بالكثير من التهور والجرأة، فهى قد تكون مخطوبة رغم أنها متزوجة عرفياً ولكنها تخفى الأمر عن أسرتها وعريسها، وقد تدفع الفتاة حياتها ثمناً لهذا الزواج إذا حملت وماتت أثناء الإجهاض، بالإضافة إلى ما قد تتعرض له من إهانة وأذى قد تصل إلى قتلها على يد أسرتها إذا افتضح أمرها.

وقد أوضح البحث أن الأسرة هى المسئول الأول عن حدوث مثل هذا السلوك بسبب إهمالها وتقصيرها فى التربية السليمة والتنشئة الدينية القويمة، وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن وراء كل حالة زواج عرفى يوجد أبوين لا يعرفان شيئاً عن الأبناء ولا يكلفان خاطرهما مشقة المتابعة والتربية.

كما يحمل النظام التعليمى نصيبه فى المسئولية بسبب تجنبه الاقتراب من بعض الموضوعات الحساسة مثل الثقافة الجنسية وتعاطى المخدرات وغيرها.

وبالمثل تتحمل وسائل الإعلام المختلفة قدراً كافياً من المسئولية وعلى رأسها وسائل الإعلام المرئية، حيث تقوم بعرض الزواج العرفى وكأنه أضحى حقيقة واقعة وحل سهل للكثير من المشكلات بالإضافة إلى ما تقوم هذه الوسائل بعرضه من مواد تؤدى لإثارة الغرائز وتدعو إلى التحرر واللامبالاة بالمعايير والأعراف المجتمعية من خلال قيم مستحدثة على مجتمعنا الشرقى المسلم.

وقد خلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات لعل أهمها :

1- ضرورة البحث فى الأسباب التى تؤدى للزواج العرفى (السرى)

2- العمل على حل المشكلات التى تدفع إليه كمشكلة البطالة

3- الدعوة إلى عدم المغالاة فى متطلبات الزواج من مهر وشبكة وشقة وغيرها

4- إيجاد الوسائل الملائمة لعرض الثقافة الجنسية من خلال القنوات التربوية لتجنب الآثار السلبية لعرضها فى وسائل الإعلام خاصةً فى عصر الفضائيات والسماوات المفتوحة

5- مراعاة الموضوعية فى تعرض وسائل الإعلام لقضية الزواج العرفى

6- الاهتمام بالتنشئة الدينية والأخلاقية وتفقيه الشباب بصحيح الدين ورأى علمائه المعتدلين فى مثل هذه القضايا الشائكة

7- تدريب الأسر على كيفية سد الفجوة بين الأجيال وتحسين وسائل التخاطب بين الأباء والأبناء.

وعلى هذا يمكننا التأكيد على العديد من العوامل والأسباب الفردية والمجتمعية التى تؤدى للزواج العرفى وعلى رأسها سوء الحالة الاقتصادية، ارتفاع نسبة البطالة، غلاء المهور ومتطلبات الزواج، ارتفاع سن الزواج، انتشار نسبة العنوسة بين الفتيات، ضعف الوازع الدينى، وتفشى المغريات فى المجتمع بدون ضوابط والانفتاح غير المنضبط على العالم الخارجى وهى كلها عوامل تدفع الشباب إلى البحث عن وسيلة لإشباع رغباتهم بطريقة غير مقيدة قانوناً أو مادياًُ ولتبرير علاقات محرمة.

ومن ثم تتضح خطورة هذا النوع من العلاقات لما تسببه من شرخ فى المجتمع وتفكك فى منظومة القيم والتقاليد وإثارة العديد من القضايا الشائكة مثل إثبات البنوة والنسب والميراث وارتفاع عدد اللقطاء والأطفال غير الشرعيين، فالخاسر الأول فى مثل هذه العلاقات هو دائماً الفتاة التى تجد نفسها قد انخرطت فى علاقة معيبة يشوبها اللغط وعلامات الاستفهام ولكن بعد فوات الآوان

91589411.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

في كل مرة أقرأ فيها عن مثل هذه القضايا في مجتمعنا....أشعر بالرعب من القادم

كيف أستسهل الشباب والبنات هذه الإمور...وأين كان الأباء...وقبلهم الأمهات حينما أنزلق أبناؤهم في هذا المستنقع.....وأين دور الدين في الحياة....؟ وأين مسؤليه الدوله بتوفير الكثير من البرامج التوعويه سواء عن طريق دور الإذاعه والتلفزيون.....

للأسف هناك الكثير من العوامل التي تجعل الفتاه والشاب يلجأون لمثل هذة الأمور أهمها من وجهه نظري غياب الوازع الديني وموت الضمير سواء للشاب أو الفتاه...

وبالطبع تربيه الأهل وأقترابهم من الأبناء وخاصه في المرحله العمريه الخطرة...قد تمنع كوارث ...

لكن الكثير مشغول إما بطلب الرزق أو التسكع في النوادي ....غير مبالين بفلذات أكبادهم...

لو أن كل أم وأب أقترب من أولاده وبناته وفتحوا لهم قنوات للإتصال بينهم وخصص لهم وقت للجلوس والنقاش...ومعرفه كل صغيرة وكبيرة في حياتهم المبكرة....لكانت الكثير من الأمور أنصلحت في حياة الشاب والفتاة....

هي مسؤليه جسيمه......وربي يعين كل أسرة علي الوصول بأبنائها إلي بر الأمان..

.....................................................................................................

وحسبي الله علي من أوصل البلد لهذا الحال المتردي في وسائل الإعلام

وعلي من يعيش في القصور ويترك أبناء شعبه في الهوان والذل طلبا للرزق

.....................................................................................................

شكرا لك أخي الكريم

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا و احسنتم فى طرحكم و اعيد و اكرر

اولا هذا ليس زواجا و لا علاقه له بالزواج الذى هو عقد شرعى اى له اساس دينى و هذا ما ليس

موجودا فى تلك العلاقه الاثمه التى هى عباره عن علاقه زنا واضحه و صريحه و الكل يعرف ذلك و لكن لاننا نعيش عصر الهوان صارت الاسماء على غير مسمياتها.

البعد عن الدين و محاربته علانيه هو السبب المباشر و الصريح لتلك العلاقه الاثمه و الدوله و نظامها مسئول مسئوليه مباشره عنها .

أخوتى اهتموا بابنائكم و بناتكم اكثر بل و احكموا الرقابه عليهم بشكل فيه كياسه و فطنه علموا اولادكم دينهم الحنيف بسلاسه و محبه و قربوهم منكم ايا كانت اعمارهم و تذكروا اننا جميعا مسئولون عنهم امام الله و شتان الفرق بين من كان اولاده سبب دخول الجنه بحسن تربيتهم و تعليمهم القران و بين من كان اولاده سبب هلاكه فى الدنيا و الاخره بسبب اهماله لهم

و اخير حسبنا الله ونعم الوكيل .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة تكمن في شئ واحد

هو عدم اتصال الآباء بالأبناء وانفصالهم عنهم

أرحوكم ايها الآباء اتصلوا بأبنائكم

وكل يوم ف حبك

تزيد الممنوعات

وكل يوم باحبك

أكتر م اللي فات

----------(الباشا الفاجومي)

ف كل كلمة أقولها

أو حتى ف السكات

نفسي ف العالي اشوفك

ودي أغلى الأمنيات

----------(العبد لله)

رابط هذا التعليق
شارك

اشكر الأفاضل Nash - Abaomar - Bassem - على التفضل بالتعليق على هذا الموضوع الخطير واللي زلزل بيوت كتير في مصر وهدم اسر كتير وضيع مستقبل شباب كتير

الموضوع خطير - لا يجب ان نمر عليه مرور الكرام - كلنا عندنا اخوات واولاد نخاف عليهم وحريصين على حمايتهم ضد اي خطر يهدد حياتهم ومستقبلهم - لكن في رأي الشخصي ان المشكلة لها اسباب كتيرة ومتشابكة - قد يتغلب سبب على سبب آخر - لكن كله في الآخر بيمثل مجموعة الأسباب التي تدفع الشباب لارتكاب هذه الجريمة - ذكرتم منها بعد الآباء عن ابنائهم وعدم الاتصال بسبب الصراع من اجل لقمة العيش وتوفير حياة كريمة للأبناء - يعني هناك بعد اجتماعي وبعد اقتصادي وذكرتم ايضا البعد الأخلاقي والديني - وده كله صحيح

لكن احب اضيف لكل ده الصحبة السيئة ودي مهمة جدا - لازم اعرف اولادي بيصاحبوا مين وبيمشوا مع مين ( قل لي من تصاحب اقل لك من أنت ) - ايضا التكنولوجيا الحديثة اللي بقت في متناول كل الشباب تقريبا ( موبايل - نت ) ودي اقوى عناصر للإفساد بين الشباب إذا اسيء استخدامها- اضف إلى ذلك الجهل - نعم الجهل - فمعظم الشباب غير مثقفين - هايفين وفاضيين من جوه - خواء من الداخل - لا علم لا ثقافة ولا حتى دين وشوفو قاموس الكلمات الجديد السائد بين الشباب هذه الأيام وانا استعرت عبارة من هذا القاموس كعنوان للموضوع

فيه اسباب كتير لكن اكتفي بذلك واترك المجال لباقى الأخوة لآن يدلوا بدلوهم في هذا الموضوع الهام والخطير ....

تحياتي

91589411.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

قد خلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات لعل أهمها :

1- ضرورة البحث فى الأسباب التى تؤدى للزواج العرفى (السرى)

2- العمل على حل المشكلات التى تدفع إليه كمشكلة البطالة

3- الدعوة إلى عدم المغالاة فى متطلبات الزواج من مهر وشبكة وشقة وغيرها

4- إيجاد الوسائل الملائمة لعرض الثقافة الجنسية من خلال القنوات التربوية لتجنب الآثار السلبية لعرضها فى وسائل الإعلام خاصةً فى عصر الفضائيات والسماوات المفتوحة

5- مراعاة الموضوعية فى تعرض وسائل الإعلام لقضية الزواج العرفى

6- الاهتمام بالتنشئة الدينية والأخلاقية وتفقيه الشباب بصحيح الدين ورأى علمائه المعتدلين فى مثل هذه القضايا الشائكة

7- تدريب الأسر على كيفية سد الفجوة بين الأجيال وتحسين وسائل التخاطب بين الأباء والأبناء.

وأن الإقدام على هذا الزواج كان إما بسبب الرغبة الجنسية أو لمجرد خوض التجربة.

........... من رأيي ان الشباب اللى بيوافقوا على كده بيهربوا من المسئوليه ومن الممكن ان تكون مشكله البطاله والمغالاه فى المهر والشبكه وكل هذا يجعلهم يفكروا فى الجواز العرفى لانهم مش خسرانين حاجه ...لان الشاب بياخد اللى هو عاوزوا من البنت ويسيبها وهو الكسبان "ده من وجهه نظر الشباب "....بيفكروا كده ...........لانهم حاولو بالطرق المشروعه وما قدروش عليها بسبب الاهل

انما البنت اللى بتعمل كده وبتوافق فده يرجع لتربيتها يعنى شوفوا اسرتها عايشه ازاى واكيد هتلاقوا حاجه غلط جعلت البنت تفكر غلط

والولد بردوا اكيد فى حاجه فى تربيته غلط

وفى الاخر البعد عن الله وعن تعاليم الدين هو اللى بيخليهم يفكروا كده ويعملو كده وبيوصلنا لكده........

من الطريف

إنك تستخدم اكثر من 40 عضله عند التكشير أو العبوس

بينما تستخدم 15 عضله عند الابتسام........

إن الابتسام يعد اسهل من العبوس .......................... فلتبتسم!!!

رابط هذا التعليق
شارك

في حاجه كمان عيزه اضيفها

في اهالي متعرفش حاجه عن عيالها وممكن تكون شيفاهم بس لثقتهم العمياء عمرهم مبيشكو

انا عيزة اقول ان في امهات سيبه لبناتها الحبل على الاخر وكل محد يتكلم يقولك نفسيتهم والبنت بتنزل لبسه لبس لا يمت للاسلام بصله والمصيبه ان في ظاهر عجيبه موضت البديهات الي بكم الي بيلبسوها البنات عادي وتكون محجبه والجبات قصيرة وعليها بوت طويل وكل الي يفرق عنها وعن اي بنت تنيه مش محجبه الاشرب الاسبانش الي فوق راسها معلش انا برجع الي بيحصل للاستهتار بالاسلام وبلقيم والعادات والتقاليد

لو في شويه تدين شوف شويه وتشدد حجات كتير مش هتحصل ووالله بداؤو يتفشخرو ان بناتهم ميعرفوش غير اولاد وان موبيلها ليل ونهار شباب بيترمو تحت رجليهم وهما مفيش !!!

صدقوني انا بشوف الكلام ده بعنيا كل يوم وطبعا البنت بيبقى بسيط عندها اي حاجه فبتستسهل موضوع الجواز مهو معلش لو انا كنت جعلت ليها ان معرفت الولد ده غلط وغلط كبير يبقى يوم متغلط كبرها هتعرف ولد لكن لما يكون اصلا معرفتها بشاب او اكتر شيء عادي يبقى الغلط اكيد اكبر حامل مثلا!!!

فدي نسبه كل مكان التشديد اكتر كل مكان الغلط يوم ميتمعظم بسيط .........

ياريت اكون وضحت وجهة نظري وربنا يسترها على بناتنا ...........وانا معنديش بنات بس اي ام عندها بنت لازم عنيها تبقى في رسها احنا في زمن ربنا وحدو الي عالم بيه

733540902_l.gif

717a4sn.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      مصر أم الدنيا ومصدر الهام وإبهار العالم.. إنها شهادات طازجة وحية خرجت بعفوية من نجوم السينما الإيطالية والفرنسعرض المقال كاملاً
    • 0
      الحكاية حصلت فى چنيف السويسرية.. عندما سألت المذيعة أحد الشباب عن مواصفات زوجة المستقبل.. وهل يفضلها سويسريةعرض المقال كاملاً
    • 0
      تستمر وزارة التربية والتعليم فى قبول التظلمات على نتيجة الثانوية العامة حتى 13 سبتمبر المقبل.وبدأت الوزارة فىعرض الصفحة
    • Guest معجب جدا بالسادات
      1
      جبت رئيس امريكا فى قرية ميت ابو الكوم وكان قاعد بيتفرج على الفلاحين الصبح وهم رايحين الغيط بالبهايم رحت الكنيست فى عز الحرب والقيت خطاب اشبه بالتهزيق لكن بأدب لليهود ولبست كرافاته عليها شعار النازية فى عقر دارهم قلت لايران مصر دولة تحترم الجميع ومن لا يحترمها فليستعد للعقاب وسمحت لطائرة الرئيس الايرانى شاه ايران بالهبوط فى مطار القاهرة وعاش فيها هو واسرته حتى مات ولم تتجرأ ايران ان تفتح فمها رغم انها هددت اى دولة تستقبل شاه ايران قلت لصدام حسين اكبر فخ انك تضرب الكويت وبسبب الفخ ده امريكا
    • 7
      معظم القراء هنا لا يعرفون نداء "البريمو .... البريمو"  ربما البعض ممن يشاهد الأفلام الأبيض و الأسود القديمة ربما يشاهد مشاهد و مفارقات الورقة الكسبانة.  ما سبق كان إستهلالا لابد منه في الخليج  هناك سحب تذكرته قيمتها 500 درهم  متاحة لمن يسافر على خطوط طيران معينة ، و يعمد الهنود على أن يشاركو بعضهم في شراء تذكرة عندما يسافر أحدهم  .... و جائزة هذه التذكرة سيارة قيمتها نصف مليون درهم . و في بريطانيا  اللوتارية  جزء معروف في الثقافة هناك  و تباع تذاكر اللوتارية في كل مكان و رقم الجائ
×
×
  • أضف...