أدركنا بها يا بوش - تأييداً لضرب صدام واقتلاع الدكتاتوريات

[Sharkiah]

والله دى مايستحقها ياأستاذ محمد بعد جليطته المنقطعه النظير مع متسائل ومحبط والمنتدى ككل

وياأستاذ طه ، والله ماأنا عارف كيف أعقب على مداخلتك ، بالله عليك فين ذره أدب الحوار والحجج والبراهين فى كلام الأخ ، ممكن تدلنى عليها ؟

[أسد]

ياريت نكون في هذا المنتدى مثال للديموقراطية التي ننادي بها ولحرية الرأي التي نطالب بها

وذلك لأن فاقد الشيء لا يعطيه ، ولو أصبح منتدى أو حزبا مثالا للديموقراطية وقدوة في ذلك ، سيكون محرجا للحكومة أكثر من  الكلام أو النداءات

بالتأكيد الفرق واضح بين الديمقراطية .. وبين أن ندعوا أعداؤنا لمحاربتنا ..

وبالتأكيد لا أتحدث بلسان صدام حسين ، بل أتحدث كما لو أني مواطن عربي مسلم يعيش على أرض عربية مسلمة.

فالديمقراطية يمكن أن تسمح لنا أن نقول بأن هناك مثلاً فساد في السلطة الفلسطينية ..

ولكن لا تسمح لنا أن نقول لشارون تعالى صلح المايل ..

فهذه لا تكون ديمقراطية .. ولن يكون هناك حوار ..

أعتقد أنها تكون خيانة .. وليست ديمقراطية ..

ومازلت مصمم .. أن هناك من هم يهلوسون .. ويعتقدون أنهم يتحاورون ، أو يتناقشون.

لقد استبشرت خيراً بأن هناك منتدى حواري مصري، بعد طول تسكع في منتديات العرب، والعجم،

ثم إن الأخ يتسكع ، ولا يتحاور أو يناقش بعقلانية ..

أنا عضو فقط ..

ولست منسقاً .. ولكني أتمنى ألا أرى له مشاركة مرة ثانية

هكذا تكون الديمقراطية .. تسييد رأي الأغلبية ..

وليس أن يهذي أحدهم .. ونهذي نحن معه ..

وهذا ليس سباباً .. بل هذه ألفاظاً موجودة في اللغة العربية لاستخدامها في مثل تلك المواقف .. ومع هؤلاء ...

[Mohammad Abouzied]

بس حلوة مشايخ الغلمان ......

عجباك قوي كلمة زي دي

طولة اللسان هي جابت لنا الكافيه وودتنا ورا

مفروض اننا شعب متحضر صاحب حضارة عظيمة ولا خلاص بقينا تحت للدرجة دي

دا عيب عيب عيب عيب عيب عيب  ..............الخ

[disappointed]

الأخ العزيز محبط المسئول عن هذا الباب  

أرى أنك خلطت بين وظيفتك كمنسق وكونك طرفا في النقاش وذلك بشكل فظيع  

فعندما تتحدث كمنسق ، يجب أن تتحدث كحكم في الملعب دون أن تضع رجلك على الكورة أبدا ، أو تبدي رأيك في طريقة لعب أحد الفرقاء

وعندما تتحدث كمحاور ، يكون ذلك مستقلا تماما عن المداخلة الأخرى كمنسق ، وفي إطار الموضوع المناقش فقط لإعطاء القدوة للآخرين .

الشيء الآخر أنك شجعت الردود الهابطة ، بدلا من أن تشجع الردود العلمية المدعمة بالحجج .

فآداب الحوار أهم من الحوار نفسه

الأخ العزيز طه

الخلط لم يكن موجودا لابشكل فظيع ولابشكل حتّى بسيط

أوّلا هذا ردى (وهو من حقّى)بصفة المنسّق

==========================

أولا:لن أقوم باغلاق الموضوع أو الغائه أو نقله الى أرشيف المناقشات المرفوضه اذ أن كون فكرة مقالك (ان كان مقالك ولم تقم بنقله من أحد المصادر دون ان تطلعنا على ذلك من باب الأمانه الأدبيّه كما كنت قد فعلت فى السابق فى موضوعك حول الليبراليين) أقول اذ أن فكرة مقالك وان كانت تعبّر عن منظور وتوجّه ناشز وغير معتاد بل وغير مستساغ أو مقبول للغالبيه الساحقه من مرتادى المنتدى فان هذا لايجرّدك من حقّك فى نشر وجهة نظرك والتعبير عنها بحرّيه بغض النظر عن اعتقادنا بأنها وجهة نظر مغرضه أو موتوره ...فاعتقادنا بذلك بالنسبه لوجهة نظرك حق لنا من منطلق حرّية الفكر ولكن مواجهتنا لك (بصوره هجوميّه على شخصك )بهذا الاعتقاد بناءا على اختلاف وجهات نظرنا(التى نثق أنها سويّه) معك ليس من حقّنا لأن فى هذا تعدّى على حرّيتك فى التعبير...وبالتالى قرّرت الابقاء على موضوعك حفاظا على مبادئ الحرّيه العامه مع ملاحظة ان لك كامل الحق فى الاعتراض اذا هاجم احدنا شخصك ولكن دعنى أذكّرك انه ليس لك أى حق فى الاعتراض اذا ما هاجم احدنا ماتطرحه من أفكار فهذا أيضا حق مكفول لأى منّا

============================

ما وجه اعتراضك اذا ياسيّدى الفاضل؟؟؟؟

خلاصة كلامى فى نقاط ملخّصه هى

من حق السيد مالك الحزين ابداء رأيه كمايريد

لايوجد ادنى تفكير من طرفى كمنسّق فى غلق الموضوع

ليس من حق أى أحد مهاجمة السيد مالك الحزين فى شخصه

حق الاعتراض على ماورد بالرساله مكفول للجميع

ليس لأحد الحق فى التعدّى على حرّية تعبير أى أحد

ومرّه أخرى:ماوجه اعتراضك ياسيّدى الفاضل؟؟؟؟

================================

وهذا هو ردّى (وهو أيضا من حقّى) كعضو...وقلت قبل أن أكتبه أنه رأيى بصفتى كعضو وليس كمنسّق

===========================

رابعا: اذا أردت أن تعرف رأيى الشخصى كعضو وليس كمنسّق فيما نشرته فهو ببساطه وايجاز شديدين

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

====================

مرّه أخرى:ماوجه اعتراضك ياسيّدى؟؟؟؟

هل تطاولت عليه؟؟؟ لا

هل هاجمته فى شخصه؟؟؟  لا

هل قلت أنه هذا رأيى كحكم وكمنسّق؟؟؟ لا

هل كونى حكم فى مداخلتى الأولى يحرمنى من كونى لاعب فى الثانيه؟؟؟  لا

لازلت لاأدرى ماهو وجه خلطى بين كونى منسّق وعضو...فى الأولى قمت بدورى كمنسّق عادل وعقلانى...وفى الثانيه  نشرت اعلانا بأن هذا رأيى كعضو وليس كمنسّق....أى أن المداخلتين منفصلتين....أم أن المداخلات لاتعتبر منفصله الاّ اذا نشرت فى رسالتين منفصلتين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

============================

ثم.......أين الحجج والبراهين فى كلام الأخ مالك الحزين لنرد عليها؟؟؟؟

وأين الردود الهابطه التى شجّعتها؟؟؟؟ على العكس تماما.....شجبت الهجوم على شخص السيد صاحب المداخله

عزيزى طه

هل أنت واثق أنك قرأت مداخلتى كلّها؟؟؟

وان كنت قرأتها كلّها...هل قرأتها جيّدا وبتمعّن؟؟؟؟

ان كنت قد فعلت هذا فأنا أعجب من مداخلتك وأندهش لها

[DARWEEN]

بعد إذن حضراتكم جميعا فإن الحوارات التي تمت حول هذا الموضوع أثارت العديد من النقاط التي يجب عدم أهمالها ... وهي في رأيي المتواضع جدا كالتالي :

1) آداب الحوار الواجب إتباعها في هذا المنتدى من حيث أحترام الرأي والرأي الآخر ولغة الحوار نفسها حيث لاحظت الأنفعال الغاضب بلا مبرر في بعض المداخلات

2) مفهوم الديمقراطيه الواجب أتباعه في النقاش حيث يغض البعض غضبا شديدا حين يعارضه أي عضو في رأيه .

3) بالنسبة للأخ مالك .. لا أفهم ياأخي العزيز سببا لغضبك أو العلاقة بين مناقشة بعض السادة الأعضاء لك وبين بعزقة العمر ... لقد ذكرت أنك كنت تطلق بالون أختبار لقياس مدى الديمقراطيه في المنتدى .. ولم تذكر لنا نتيجة الأختبار هل نجحنا أم رسبنا ... وما هو مفهوم الديمقراطية لديكم الذي لا يجعل العمر بعزقة ..

وشكرا للجميع

[disappointed]

الأخ مالك الحزين إن اسلوبك المتميز  يظهر خفة دم واضحة وتفكير ذكى وفهم عميق . ارجو أن نقرأ لك أكثر . ولا يهمك من حزب لا صوت يعلو فوق صوت المعركة. وعلى فكرة ... أنا لا اتفق معك نهائى فى ان أى خير يأتى على يد أمريكا . بس حلوة مشايخ الغلمان ......

:blush:       :devil:        :P      :D

موضوع خفّة الدم ده طبعا وجهة نظر وأذواق...وهذا هو عزائى الوحيد فى مداخلتك ياسيّدى

فمن الواضح أن خفّة الدم أصبحت فى أوصاف مثل مشايخ الغلمان وفى عضو يبدء مقال سياسى بجمله من عيّنة : بلا مقدّمات بلانيله

:dozingoff:

وعموما....عندك حق....حزب لاصوت يعلو فوق صوت المعركه حزب خاسر

الحزب الرابح الآن هو حزب الصم والبكم

:D

[Mohamed Abdellah]

:(  :(  :(  :(  :(  :(  هل سمعتم عن الرجل الذي فقد ظله؟

هل سمعتم عن الرجل الذي فقد عقله؟

هل سمعتم عن المرحوم أمين عثمان الذي كان يقول إن مصر وانجلترا بينهما زواج كاثوليكي لا تنفصم عراه؟

هناك بشر لا يستعذبون العيش إلا تحت تحت الأجنبي، والحقيقة أن الأجنبي يحتقر هؤلاء البشر لأنه يعرف أنهم من الشواذ فكريا0

هل سمعتم00000000000؟

هل سمعتم000000000000000؟

هل سمعتم0000000000000000000؟

هل سمعتم00000000000000000000000؟

هل رأيتم؟!!!!!!1

 ;)  ;)  ;)  ;)  ;)  ;)

[disappointed]

يا سادة كان هذا الموضوع بالونة اختبار للموقع ومدى تغلغل المتنطعين وتجار الدين والوطنية به، وقد عرفت النتيجة

بالونة اختبار؟؟؟؟؟

واضح أن كل بالونات اختبارك مخروقه بدليل عدم انسجامك مع أى منتدى

أقترح أن تنشئ منتدى لك وحدك...ولك منّى ياسيّدى دستة بالونات اختبا تجرّبها فى منتداك الذاتى.....ولكن المدهش أن بالونات اختبارك ستكون نتيجتها معروفه فى منتداك....فمن الواضح أنك لايعجبك العجب....لو أغلقت موضوعك لتباكيت على حرّية الرأى...ولو تركته وسجبت التطاول عليك لهاجمتنى

ياسيّدى

يؤسفنى أن أقول أنك لاتعرف ماذا تريد....فمن الهراء اذن أن نحاول معرفة ماذا تريد

[disappointed]

سلاماً .. فالعمر مش بعزقة

هل هذا انسحاب....أم هروب....أم قلّة حيله؟؟؟؟

واضح تماما ياسيّدى من محاوراتك السابقه أنك نفسك قصيّر وتنسحب من المناقشات بسرعه

ولاداعى لأن أذكّرك بأن النفس الطويل لايتحلّى به الاّ من لم يكن خائفا من أن لاتسعفه ثقافته أو عمق مخزونه الفكرى فى مناقشه طويلة الأمد

[disappointed]

المشكلة ببساطة .. ان التدخل الخارجى قد يعقد الأمور أكثر .... و قد يؤدى الى نشأة دول اكثر تطرفا فى المنطقة

فما رأيك

لن يرد ياعزيزى

لأنه ليس لديه شيئ

وليس على شيئ

الرجل يهرب كلّما دخل  الحوار فى الأعماق

ياعزيزى

صاحب الفكر العميق والعقل الثقيل لايتّبع تكتيك اضرب واجرى

hit & run

وها هو مافعله فى مداخلتيه الوحيدتين بالمنتدى

[disappointed]

يا سادة كان هذا الموضوع بالونة اختبار للموقع ومدى تغلغل المتنطعين وتجار الدين والوطنية به، وقد عرفت النتيجة

المتنطّعين فى أمريكا والغرب؟؟؟؟

أم تجّار قوميّتهم الذين يبيعونها لمن يمنح جرين كارد أو يعطى دعوة بوفيه مفتوح فى ماك دونالدز أو تذكرة حفلة روك مجّانيّه؟؟؟؟

أم تجّار دينهم الذين يرقصون ويتمايلون على أصوات تصدّع المآذن تحت القصف الجوّى ويطربون لأنّات الأطفال والمرضى فى المخابئ؟؟؟؟

نتيجتك معروفه....ونشرتها بنفسك فى هذا المقال

صفر....كبييييييييير

[disappointed]

سيموت بعض الناس ، وماله

الأستاذ طه

ياترى رأيك ايه فى هذا الكلام؟؟؟؟

والأستاذ واحد

يالها فعلا من خفّة دم وعمق وتفهّم و..و...و...و

bla bla bla bla bla

ونعم.....بهذا المنطق الذى يتبنّاه السيّد مالك الحزين...نعم...نعم...لاصوت يعلو فوق صوت المعركه....وروح طفل صغير يموت تحت القصف والحصار والتجويع والمرض وهو نفسه فى كوب لبن قبل أن يموت تساوى روح السيّد مالك الحزين وبوشه الذى يريده أن يدركه وكل من ركب فى ركابهما.....وهنيئا لحزب الصم والبكم  وحزب معاهم معاهم عليهم عليهم ولجنة من خاف سلم المنبثقه عنهما

[disappointed]

وعلى فكرة ... أنا لا اتفق معك نهائى فى ان أى خير يأتى على يد أمريكا ......

;)       :devil:        ;)      ;)

الله بقى

أمّال متّفق معاه فى ايه اذا كنت غير متّفق معه فى لب مايطرحه وفى روح وأساس مقاله؟؟؟؟؟؟؟؟

وماموضع مداخلتك المعجبه بمقاله من الاعراب اذا؟؟؟؟

هل تعجب بكلمة مشايخ الغلمان للدرجه التى تجعلك تتحمّس كل هذا التحمّس لمقاله لبّها لاتوافق عليه؟؟؟؟

عجايب

[Mohd Hafez]

[b:post_uid0]أسمحوا لي بتوضيح شئ بسيط هنا بدون الدخول في أي معركة مع أحد .. كتابات السيد مالك الحزين ومن خلال معرفتي به في منتدي إيلاف غالبا كتبات جيدة وذات بعد فكري متحرر .. وهو كاتب بارع .. أعتقد أننا نحتاج هذه النوعية من   الفكر  بهذا المنتدي . مع  ضرورة أن يدرك الأخ مالك الحزين أن أهل البيت هنا يختلفون عن إيلاف وروامس أو طوي .. فرجاء لا داعي للهجوم الشخصي على الأفراد في شخصهم وناقش الأفكار فقط .. أنا أعلم أنك أكبر من معظمنا سنا ولك إحترامك كأستاذ كاتب مفكر . ولكن تأكد بأن أعضاء هذا المنتدي وإن لم يكنوا محترفي كتابة مثلك إلا أنهم لديهم كافة المقومات التي تجعلهم  قادرون على تصنيف الفكر الطيب الهادف  من الفكر الغير ذلك ..

فربما كان موضوعك هذا يتميز بالعديد من عناصر الإستفزاز من بداية أول سطر .. وتضمن أسلوب غير متعودين نحن عليه بالمنتدى ..  فلتسمح إدارة المنتدى بوضع هذا الموضوع في المتحف .. وبداية موضوع جديد للأخ مالك الحزين من خلال إحترام متبادل مع الجميع

لنستفيد بعضنا من بعض فكريا دون إستفزاز أو شد عضلات

سلام

[/b:post_uid0]

[دكتور عادل الليثي]

الأخ العزيز شرقية

أفضل وسيلة لتأكد فكرة أو تهزمها هو مناقشتها ، وليس مهاجمة صاحبها

والحكم على الفكرة قبل مناقشتها فيه تجني كبير

فكل الأفكار الجديدة تكون غير مقبولة في الأول

وإيه المانع إننا نناقشها ، مش ها تتهد الدنيا  

الأخ تقدم بمقالة سياسية ليس بها هجوم شخصي على أحد

واتضح أن الرأي منقسم عليها فهناك أعضاء استحسنوها

ولكن بدلا من الرد على الأفكار تم مهاجمة الكاتب

وللعلم هو لم يبدأ بالهجوم

وهذه الفكرة في حد ذاتها توضح مدى الحيرة التي نحن فيها كعرب

فيتساوى من يقف مع صدام أو مع أمريكا

من يقف مع الدكتاتورية أو الإمبريالية ، فأحلاهم  مر  

كما وقف بعض المصريين مع هتلر ضد الإنجليز ، غباء  

وفي النهاية ما تريده أمريكا سيحدث ، والمسألة مسألة وقت

ولن ينفع صراخنا في المنتدى ، طالما أنه غير مدعوم بفعل حاسم على أرض الواقع

سواء ضد الحكام الدكتاتوريين ، أو القوة الدولية الغاشمة

مش احنا اللي قولنا إن فيه فساد في السلطة الفلسطينية ، شارون هو اللي قال

وهو اللي خلى الفلسطينيين يصلحوا السلطة زي ما هو عاوز ، وفي الآخر هو اللي ها يدي الدرجة

وفي المرة دي أمريكا هاتغير صدام وبس

أما سنة 90  فقد (  دعونا )  أمريكا نحن ( لضرب العراق ) وطرده من الكويت وبقيت القوات الأمريكية هناك

دعوناها نحن وشاركنا كمان في الحرب

إيه الجديد ؟

الديموقراطية هي أن تترك خصمك يقول رأيه وتناقشه فيه ولا تكفره أو تخونه ، فهذه لها اسم آخر

أكيد دخلتم موقع جريدة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية

هناك يمكنك أن تشتم إسرائيل وشارون وينشروا لك مقالك ، بماذا نسمي هذا  ؟

[Mohamed Abdellah]

;)  ;)  ;)  ;)

كيف يفكر هؤلاء القوم عندنا؟

الأمريكيون العقلاء لا يفكرون بالطريقة التي يفكر بها البعض عندنا مع شديد الأسف عليهم0 واسمحوا لي أن أقدم  لكم هذا المقال المنشور لي في صحيفة "الأهالي" منذ أسابيع، ومنه يتبين هدف الحملة الأمريكية الشرسة تجاه العالم العربي والدول الإسلامية0 وأحيي الزميل العزيز الذي يؤكد أن مآسينا لا علاج لها إلا بأيدينا0 وإليكم المقال:

الصامتون الأمريكيون يتكلمون

محترفو الصيد في الماء العكر أسقطوا أمريكا على وجهها

في جحيم 11 سبتمبر لتضرب العرب والمسلمين بقوة وقسوة!

صحيفة "الواشنطن بوست" توجه إدارة بوش إلى الهدف:

لا فرق بين ضرب نيويورك وضرب تل أبيب!

مذيع تليفزيوني أمريكي بارز: كان صمتنا كأطواق مشتعلة في رقابنا!

تحليل يكتبه:

محمد عبداللاه

بلا أي تردد، قال الرئيس الأمريكي جورج بوش: "إنني أشم رائحة سياسة في الجو". وقد صدرت عنه تلك العبارة في مواجهة تساؤلات أعضاء الكونجرس الديمقراطيين في الأسبوع الماضي بشأن ما إذا كانت إدارته قد قصرت في الاستفادة من معلومات سرية أتيحت لها قبل كارثة 11 سبتمبر الماضي، وما إذا كانت قد ضيعت بذلك فرصة تفادي الكارثة.

وقد عبرت كلمات بوش عن طغيان إدارته وتعديها على غيرها من المؤسسات، فالعبارة قد تعني أن الحزب الديمقراطي موجود إلى جوار إدارة بوش (وحزبها الجمهوري) كديكور بغير قيمة! والسؤال المدهش هنا هو: إذا كان يمتنع على الحزب الثاني الكبير في أمريكا الحديث في السياسة ففيم يتكلم؟!!

والحقيقة أن هذا النمط من التراشق اللفظي الذي ساد الساحة السياسية الأمريكية خلال الأيام الماضية هو تعبير حي عن "الفاشية" التي ظهرت في الحياة السياسية الأمريكية في السنوات الأخيرة، والتي جعلت "محترفي الصيد في الماء العكر" يتمكنون من دفع القوة العظمى الوحيدة في العالم على وجهها فتسقط في جحيم 11 سبتمبر، بقصد أن تنهض من الجحيم وتضرب العرب والمسلمين بكل ما لديها من قوة، وبكل ما فيها من قسوة.

وفي مقال منشور بجريدة "الأهالي" يوم 8 مايو الحالي بعنوان "العصر الأمريكي" أشرت إلى أن الفاشية الأمريكية أملت على بوش طريقة التصرف والرد على أحداث 11 سبتمبر، وقلت: [قاد بوش الابن أمريكا إلى الاختيار السهل في مواجهة الحدث الصعب: قام بضرب أفغانستان بالصواريخ العابرة للقارات، والقنابل من الطائرات، وغزاها بالقوات البرية، وكبد شعبها المسكين ألوف القتلى وعشرات الألوف من الجرحى وملايين المشردين. أما الاختيار الصعب الذي تغاضى عنه، وهو الاختيار الحقيقي (لبلد ديمقراطي) فقد كان إقالة مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالية، والمسئولين العسكريين المكلفين بتأمين البنتاجون، وبدء تحقيق في اتجاهين: اتجاه التقصير الذي أدى إلى حدوث ما حدث، واتجاه البحث عن مرتكبي الجريمة ودوافعهم ومحرضيهم. ولكن في أمريكا صاحبة السياسة الجديدة (التنكيل بالعالم) كانت الأجهزة التي تقع عليها مسئولية الحادث هي التي تحقق فيه؟!].

وبعد أيام من نشر المقال في "الأهالي" بدأ الصامتون الأمريكيون (من السياسيين والصحفيين) يتكلمون، ثم يطالبون بالتحقيق.. وهو ما اعتبره بوش "حديثا في السياسة"!!

وقد كان في مقدمة الصامتين مذيع التليفزيون المخضرم "دان راثر" الذي ظل صامتا إلى يوم 15 مايو الحالي، أي طيلة ثمانية أشهر وبضعة أيام، ثم تكلم لوكالة رويتر التي وصفته بأنه "رمز للصمت الأمريكي في الأيام السوداء التي أعقبت أحداث 11 سبتمبر". وقال راثر: [في جمهورية دستورية قائمة على مبادئ الديمقراطية مثل بلادنا لا يمكن لك ببساطة أن تساند حربا بدون أن يفهم الناس بصورة عامة لماذا نحارب، وكيف نحارب، وكذلك بدون أن يكون لديك إحساس بالقدرة على المحاسبة حتى أكبر رأس]. وقال راثر: [أنا وصحفيون غيري شعرنا بالوقوع تحت ضغط أدى إلى حبس انتقاداتنا، فقد كنا خائفين من وصمنا بأننا غير وطنيين، وكان صمتنا شبيها بأطواق مشتعلة في رقابنا].

الطريق إلى الفاشية

لكن هل كان هناك في السنوات الماضية ما ينبئ بأن الولايات المتحدة تتجه إلى الفاشية، وأنها تبعا لذلك سترد بقوة وقسوة، وعدم تريث، في الاتجاه الذي أريد لها أن تندفع فيه دفاعا عن كرامتها الوطنية المهدرة ومركزها العالمي المهدد، أي في اتجاه ضرب العالم العربي والدول الإسلامية، وذلك باعتبار أن من أتيح لهم ضرب نيويورك وواشنطن هم من العرب والمسلمين؟!

لقد أجابت عن هذا السؤال صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، فبعد الأحداث في نيويورك وواشنطن بفترة قصيرة نشرت الصحيفة مقتطفات من كتاب للكاتب السياسي الأمريكي "براندس" عنوانه "موت الليبرالية الأمريكية الغريب". وقد صدر هذا الكتاب بعيدا عن أحداث سبتمبر، ولكن كان باديا كما لو أنه صدر من أجلها وفي ضوئها. وفي هذا الكتاب يذهب المؤلف إلى أن الحرب الباردة التي شهدها الجزء الأكبر من النصف الثاني من القرن العشرين كانت صاحبة فضل على الولايات المتحدة، من ناحية أنها تسببت في ظهور ليبرالية الحكم فيها، واستمرار العمل بها سنوات طويلة، بمعنى أن النظام السياسي الأمريكي ـ في مواجهة الخطر الخارجي ـ كان مستعدا للتسامح مع الأفكار ـ في الداخل ـ مهما يكن تنوعها، ومع الآراء مهما يكن اختلافها، وكان قادرا على استيعاب الصدمات مهما تكن شدتها.

وقد مالت أمريكا إلى الليبرالية لأمرين: الأول هو تحقيق النفوذ الخارجي من خلال الإبهار بالنموذج الداخلي، والثاني هو إتاحة أكبر قدر ممكن من وجهات النظر على بساط البحث تجنبا للوقوع في خطأ جسيم في وقت يوجد فيه في طاقة الأمة الفكرية ما قد يسهم في منع وقوعه.

وفي إطار الليبرالية صار السود والملونون جزءا لا يتجزأ من الأمة الأمريكية، وتقلص بدرجة كبيرة التمييز ضدهم. واهتمت الإدارات الأمريكية المتعاقبة بمكافحة الفقر والمرض في مختلف القطاعات الاجتماعية، بل عمدت إلى تعويض السود (في المستقبل) عما فاتهم (في الماضي). ويقول "براندس" إن الرئيسين "الجمهوريين" إيزنهاور ونيكسون التمسا أسبابا لليبرالية المعتدلة وساعدا عليها على الرغم من أنهما محافظان.

وصنعت الولايات المتحدة من اليابان وكوريا الجنوبية نجمين اقتصاديين وبلدين ثريين وسط غابات من الفقر في آسيا، ولكنها وقت انحسار الليبرالية أهملت أفغانستان بعد أن استخدمتها في ضرب الاتحاد السوفيتي وتقويضه. وفي إطار الليبرالية كان ممكنا عزل نيكسون من الرئاسة في فضيحة ووترجيت، وبعد انحسارها كان ممكنا أن يبقي كلينتون في البيت الأبيض على الرغم من ثبوت اليمين الكاذبة في حقه في فضيحة مونيكا جيت، وهو انتهاك للقانون عقوبته السجن، وبالنسبة إلى الرئيس عقوبته العزل.

وفي غياب الليبرالية وتأكيدا لمضي زمنها رفع الرئيس الأمريكي جورج بوش بعد 11 سبتمبر شعار القوة الطاغية في وجه العالم "من ليس معنا فهو مع الإرهاب" ورفع في الداخل شعار القمع "لا صوت يعلو على صوت الحرب". وتقول صحيفة "نيويورك تايمز" تعليقا على الكتاب: إن مكافحة التمييز والفقر في العالم لم يعودا يشغلان بال أحد في الولايات المتحدة بينما كانا جبهة مهمة في العمل الأمريكي على المستوى العالمي.

أجندة أمريكا

ولم يخيب بوش آمال الطامحين إلى حرب شعواء ضد العرب والمسلمين، ففي الخطاب الذي ألقاه إلى الأمة الأمريكية يوم 20 سبتمبر صدرت الكلمات والعبارات ككتل من اللهب المنطلق في الوجوه، وربما تضاءلت أمامها أي كتل ملتهبة مما مر على العالم منذ سقوط الاتحاد السوفيتي، وبدت الأجندة السياسية الأمريكية التي طرحها بوش في وجه العالم تحت دعوى "إعلان الحرب على الإرهاب" جحيما مقيما للعرب والمسلمين، وكانت أهم الخطوط العسكرية والسياسية التي رسمها بوش للعالم في "العصر الأمريكي" كالتالي:

أولا ـ بالنسبة إلى العدو المباشر (أفغانستان):

1 ـ تسليم جميع قادة تنظيم القاعدة، وفى مقدمتهم أسامة بن لادن.

2 ـ طرد جميع الأجانب الموجودين في أفغانستان ضمن هذا التنظيم، وكان قصده أن تأخذهم دولهم لتنفذ فيهم العدالة والقصاص نيابة عن الولايات المتحدة، وربما بما تراه الولايات المتحدة.

3 ـ تفتح أفغانستان أراضيها لأمريكا لترى بنفسها أن قواعد الإرهابيين أخليت ولم تعد تعمل.

والمثير الخطير أن بوش قال بكل تصميم: هذه المطالب ليست للمناقشة أو التفاوض، إما أن تسلم حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان الإرهابيين، وإما أن تشاركهم مصيرهم، والمصير الذي توعد به هو الفناء.

ثانيا ـ بالنسبة إلى غير أفغانستان:

1 ـ الحكومات الأجنبية (دون تحديد) عليها أن تختار: "إما أن تكونوا معنا (مع أمريكا) وإما أن تكونوا مع الإرهابيين".

2 ـ من اليوم فصاعدا أي دولة تواصل إيواء أو مساندة الإرهاب سوف تعتبر نظاما معاديا لأمريكا.

وكانت أجندة الرئيس بوش تحمل معنيين، الأول: أنه يريد أن يفرض إرادة الولايات المتحدة السياسية على العالم كله.. فأمريكا تقول والدول تفعل، والمعنى الثاني: إذا لم يقبل العالم فرض الإرادة السياسية الأمريكية طوعا بالسلم فسيقبلها كرها بالحرب. فلا مناقشة أو تفاوض، على حد تعبير بوش في إملاء شروطه على أفغانستان.

وكان أغرب ما في هذا الخطاب أن الولايات المتحدة تنحي جانبا كل القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية والتاريخية من الساحة، وذلك من أجل إشباع رغبة واحدة، بل شهوة واحدة: أن تسود أمريكا العالم.

وصار واضحا أن جميع المحاولات التي بذلتها الإدارة الأمريكية لإظهار أن جميع العرب والمسلمين غير مستهدفين، وأن المستهدف منهم فئة واحدة فقط، لم تنجح. وصار واضحا أن صوت الفاشية الأمريكية المدافعة عن إسرائيل قد علا وساد وتربع بعد 11 سبتمبر.

وصدرت صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية ذات النفوذ وبها مقال افتتاحي، كان كالطلقة الفاصلة في معركة اليمين الأمريكي الموالي لإسرائيل لكسب الاتجاه الأمريكي نحو الحرب والنصر فيها، إذ رأت الصحيفة أن المحاولات التي قام عليها الجهد الأمريكي لبناء تحالف عالمي لضرب الإرهاب قامت في البداية على التضليل، بل قامت على كذبة خطيرة، وهي أن الإرهاب العالمي الذي يهدد الحضارة الغربية ليس له هوية، ولا شأن له مثلا بالسودان وليبيا ومناطق السلطة الوطنية الفلسطينية وسوريا!

ثم تمضي الصحيفة سريعا نحو كشف غايتها فتقول: كان هناك جهد عربي لتأسيس أي تعاون مع الولايات المتحدة في محاربة الإرهاب على هدفين هما: تحقيق عزلة استراتيجية لإسرائيل، والتفريق بين الإرهاب الذي ضرب الولايات المتحدة والإرهاب الذي يضرب إسرائيل يوميا!

ثم تقول: هذا تفريق مخادع، وضد أي منطق، فلا فرق بين تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن وتنظيم حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين، ولا فرق بين ضرب نيويورك وضرب تل أبيب. ثم تسخر الصحيفة من موقف السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية لأنه قال: "إذا اشتركت إسرائيل في التحالف فقل وداعا لهذا التحالف".

ثم راحت الصحيفة تشكك في مقولة الرئيس حسني مبارك "الإرهاب ليس له دين أو وطن" فقالت إن الإرهاب الذي ضرب الولايات المتحدة يوم الثلاثاء الأسود له دين هو "الإسلام المتطرف" وله وطن هو "كل دولة لا تسعى إلى استئصاله".

وهكذا انجرفت الولايات المتحدة في تيار خطير يستهدف منطقتنا كما يستهدف العالم. وحين بدأت الحرب في أفغانستان تركزت على القصف الجوي الذي لا يميز بين المدني الحربي، وفي إحدى المرات اصطحب رجال حركة طالبان مراسل محطة التليفزيون الأمريكية "سي إن إن" إلى قرية قريبة من قندهار بعد أن دمرتها الطائرات الأمريكية عن آخرها ليلا والناس نيام. وطاف المراسل الأمريكي بالأنقاض التي كان يجري رفعها بحثا عن القتلى من الرجال والنساء والأطفال، وقال ـ على مرأى ومسمع من العالم ـ إنه لا يجد إلا رؤوسا وأيدي وأقداما في الركام، ولا أثر هنا لما ادعته بلاده عن وجود عتاد عسكري في القرية، وإنما الأثر الموجود فعلا هو شظايا القنابل والصواريخ الأمريكية.

حدث في جنين

وقد حدث الدمار الشامل ذاته في مخيم جنين الفلسطيني، وتم ذلك في نطاق ما تسميه أمريكا "الحرب على الإرهاب".

وكما تمت التعمية على التقارير السرية التي حذرت من هجمات 11 سبتمبر، وجرى حجبها عن الأجهزة الأمريكية المختصة، وعن قيادات تلك الأجهزة، تم أيضا حجب المعلومات الخاصة بسير العمليات في أفغانستان، فقد دخلت الولايات المتحدة حرب أفغانستان، ومازالت تحارب هناك، دون أن نعرف على وجه اليقين كم عدد جنودها الذين ماتوا، وكم عدد المصابين، وكم من طائراتها سقط وبأي وسيلة، وكم بلغ عدد الموتى والمصابين من جنود حلفائها. ولم نعرف أيضا عدد ضحايا المذابح الوحشية التي ارتكبتها قوات التحالف الشمالي خلال دخولها كابول، على الرغم من أننا رأينا بعض مشاهدها الوحشية على شاشة التليفزيون.

وجرى التعتيم على أي عمليات أو اشتباكات في أي مكان، فقبل انعقاد مؤتمر التجارة العالمي الأخير في قطر أطلق شاب مسلح بمدفع رشاش النار على الجنود الأمريكيين الذين يحرسون القاعدة الجوية الأمريكية الضخمة خارج الدوحة، ولم نعرف كم عدد القتلى والمصابين من الأمريكيين، على الرغم من أننا عرفنا أن الشاب المهاجم لقي مصرعه برصاص من تبقى من الحراس.

وفي الوقت الذي تدور فيه رحى هذه الحرب في الخفاء قدر الإمكان، وفي الوقت الذي تطحن فيه عظام العرب والمسلمين في أفغانستان، وفلسطين، وغيرهما، لم تستطع السلطات الأمريكية إخفاء سر كبير: هناك مائة إسرائيلي رهن الاعتقال في الولايات المتحدة على ذمة أحداث يوم الثلاثاء الأسود بتهمة الاشتراك فيها من خلال جمع وتقديم معلومات مهمة لمنفذيها. وهنا يثار سؤال كبير: هل تم جر بن لادن لضرب نيويورك وواشنطن مثلما تم جر صدام حسين لغزو الكويت؟!

والتآمر يقوم عليه أكثر من دليل، فتغطية أحداث يوم الثلاثاء الأسود في نيويورك وواشنطن وبنسلفانيا تمت بالصوت والصورة، وبأدق التفاصيل، وعلى مرأى ومسمع من العالم كله ليكون شاهدا على الإرهاب العربي والإسلامي، ولكن تغطية سقوط كابول تمت على استحياء. فقد كان المطلوب من التغطية الأولى تهيئة الأذهان لشيء قادم في الطريق وتبرير حدوثه، بينما كان المطلوب في التغطية الثانية صرف الأذهان عن الشئ الذي يحدث.. أي عن قتل العرب والمسلمين بالألوف، وحاولت إسرائيل فيما بعد أن تفعل الشئ نفسه ـ كما ذكرت ـ في مخيم جنين.

ويبقى أخيرا سؤال مهم: هل تصل التحقيقات الأمريكية حول أحداث 11 سبتمبر إلى كشف المتسببين في حجب المعلومات عن نشاط وتخطيط الإرهابيين؟ وهل تصل أيضا إلى كشف المتورطين في مساعدتهم على ضرب نيويورك وواشنطن، أم أن الفاشية الأمريكية ستتجاوز الصحوة الأخيرة وتواصل صعودها، ومعها يواصل محترفو الصيد في الماء العكر جرها إلى مواجهات أكثر إيلاما مع العرب والمسلمين؟!

;)  ;)  :angry:

[Sharkiah]

الأخ الأكثر من عزيز طه

أدعوك بكل الموضوعيه والتقدير لشخصك الكريم لإعاده قراءه المقال الأول فى هذه السلسله وتقييم ألفاظه و........مره ثانيه دلنى على الحجج والبراهين وأدب الحوار وهى النقاط التى عيتها بالتحديد فى مداخلتى الأولى لك

مع التحيه والشكر

[هشام عبد الوهاب]

تم ايقاف عضوية مالك الحزين

يا سادة كان هذا الموضوع بالونة اختبار للموقع ومدى تغلغل المتنطعين وتجار الدين والوطنية به، وقد عرفت النتيجة

[disappointed]

الأخ العزيز طه

لازلت أنتظر ردّك على تساؤلاتى اليك والتى طرحتها فى مداخلتين وليس فى مداخله واحده

[أسد]

تم ايقاف عضوية مالك الحزين

شكراً ....