أبو محمد بتاريخ: 12 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2007 سؤال إلى الشعب المصرى : قارن بين العبارتين الآتيتين واكتب ما شاء لك فى ثقافة 23 يوليو التى زرعوها تحت الجلود .. ثقافة الديكتاتورية وعبادة الفرد العبارة الأولى : "سأظل متحملا للمسئولية طالما فى الصدر نفس يتردد وقلب ينبض" العبارة الثانية : "سأظل رئيسا للحزب ما دمت قادرا على العطاء" مع الأخذ فى الاعتبار أن صوتا شريفا ارتفع ونادى بعودة الجيش إلى ثكناته بعد أن خلع الملك وطهّر الأحزاب .. فانقض عليه أرباب الديكتاتورية وخلعوه وعطلوا الدستور لتنتهى الحياة البرلمانية من مصر إلى الآن وإلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا .. ولقد أثبت التاريخ بعد نظرهم .. فلو أن ذلك الصوت الشريف قد ساد ، لفسد ما شرعوا فى زراعته تحت الجلود .. تكريس عبادة الفرد حتى بعد موته من الصفحة التاسعة من أهرام اليوم 12/2/2007 خريف الحزب الناصري! ضياء الدين داود: سأظل رئيسا للحزب ما دمت قادرا علي العطاء وتراجعت عن اعتزالي السياسة حفاظا علي استقراره! تحقيق جمـال الكشـكي هؤلاء ارتدوا قميص جمال عبد الناصر.. لكن ماذا لو أن ناصر حبيب الملايين مازال حيا؟.. هل كان سيوافقهم علي أن يديروا شئون حزب يعيش الآن موسم الخريف وتتساقط أوراقه بهذا السياق الدرامي؟ هل كان سيتفق معهم في ازدواجية سياسة حزب تطالب بالتغيير في حين أن رئيسه لم يتغير منذ تأسيسه عام1992 ؟ هل.. وهل.. وهل؟! قطعا فإن ناصر لو كان علي قيد الحياة فإنه سيكون بريئا من حزب اختفي من الحياة السياسية.. حزب فشل في إتمام مؤتمره الرابع لإجراء انتخاباته حزب تحول إلي ساحة لاستعراض القوي بين المرشحين والمزايدات الواهية. ما الذي يحدث داخل الحزب الناصري الآن؟ بداية ما شهدته قاعة المؤتمرات يوم23 ديسمبر الماضي يقودنا إلي الاستشراف بأن الحزب دخل حلبة الصراع الدرامي الدامي التي ربما تذكرنا بأحداث يناير الدامية التي شهدها حزب الوفد, فما إن بدأت فاعليات المؤتمر, وكشف المنافسون عن وجوههم الحقيقية وكأن الحزب الناصري صار مثل مغارة علي بابا كل يبحث عما هو ثمين ونفيس, وتعالت الأصوات وتبودلت الشتائم وحدثت الاشتباكات وتم إخراج وسائل الإعلام حتي لا تنكشف الأقنعة, وفشلت المنصة في إدارة المؤتمر ورغم اختيار ضياء الدين داود رئيسا للحزب فإن حالة الغليان حالت دون إتمام حسم منصب الأمين العام الذي يقاتل عليه أحمد حسن ومنصب النواب الأربعة, وتم تجميد نتائج هذه الساعات التي بدت وكأنها تدار في شارع بحي شعبي وليست متعلقة بحزب حمل علي عاتقه مبادئ وأفكار عبد الناصر. فصول هذه المعركة بدأت تلوح في الأفق عندما أعلن ضياء الدين داود اعتزاله العمل السياسي وفتح الطريق أمام آخرين للتفكير في خوض انتخابات الحزب علي منصب الرئيس, لكن فجأة تراجع داود عن قراره ورشح نفسه في المؤتمر الرابع لمنصب الرئيس, وبالتالي قطع الطريق مرة أخري أمام الذين كانوا يفكرون في الفوز بمنصب الرئيس, وصارت المعركة بين جبهتين: الجبهة الأولي: يمثلها أحمد حسن الأمين العام للحزب والذي طالبت جبهته بتعديل اللائحة بحيث يصبح ضياء الدين داود رئيسا شرفيا للحزب علي أن تكون جميع الصلاحيات في أيدي الأمين العام الذي ينافس عليه أحمد حسن, وأصرت هذه الجبهة علي تحقيق ذلك وإما أن يتم تجميد توصيات ونتائج المؤتمر. أما الجبهة الثانية فيمثلها سامح عاشور نقيب المحامين والذي طالبت جبهته باستحداث منصب النائب الأول للحزب بحيث يرشح نفسه ويحسم صلاحيات رئيس الحزب في اختيار النائب الأول له من قبل المؤتمر, وهذا ما جاء علي غير هوي جبهة أحمد حسن, ودخل الطرفان في تحد بالغ استمر بعد المؤتمر علي صفحات الجرائد. وتبارت الجبهتان في تشويه كل منهما الأخري, بينما ظل ضياء الدين داود مصرا علي توليه منصب الرئاسة ومراهنا علي أن الأيام كفيلة بإنهاء الصراع الدائر. تناثرت معلومات وتحليلات حول ظروف هذا الصراع تحديدا في المؤتمر الرابع للحزب, ومن بين ما قيل أن سامح عاشور نقيب المحامين يحرص علي توليه منصب النائب الأول لرئيس الحزب لأنه بطبيعته يهوي العمل السياسي ولا يستطيع أن يعيش بعيدا عنه, وأنه لابد أن يقوم بتسكين نفسه علي هذا المقعد الوثير لأن دورته كنقيب للمحامين قاربت علي الانتهاء فضلا عن أنه خسر الانتخابات البرلمانية في دائرته ساقلته بمحافظة سوهاج, وبالتالي إذا لم يحصل علي مكانه في الحزب الذي يحقق توهجه وحضوره فإنه بحساب المكسب والخسارة سيفقد الكثير كرجل سياسي ظل جل عمره يشارك في العمل العام. هذه التحليلات كانت وراء قتال أحمد حسن وجبهته علي تعديل اللائحة لتكون له الصلاحيات الأكبر واليد الطولي في السيطرة علي مقاليد الأمور داخل الحزب لاسيما أن مجيء سامح عاشور بما له من حضور وتواجد ولياقة سياسية سيخصم من رصيد احمد حسن. ربما تكون هذه التحليلات وراء تأجيج المعركة بين الجبهتين وربما تكون آليات وحضور الحزب الغائبة عن الشارع السياسي وراء ذلك.. لكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة داخل الأوساط السياسية: ما هو مستقبل الحزب الناصري في ظل هذه الأجواء؟ وهل فتح باب الترشيح والدعوة إلي عقد المؤتمر لاكمال فاعلياته ستحسم الصراعات بداخل الحزب أم أنه سيزداد سوءا؟ أم أن نهايته ستكون في قبضة شئون الأحزاب مثلما شهدنا في أثناء حسم أزمة حزب الوفد؟!. وسط هذه الأجواء يستوقفنا ملمح مهم وهو: لماذا يبتعد الرعيل الفاعل للناصرية مثل محمد فايق وزير الإعلام الأسبق وسامي شرف مدير مكتب الرئيس عبد الناصر عن تهدئة الأوضاع داخل الحزب؟ هل أصابهم اليأس والإحباط؟ أم أنهم يرون أن ما يدور لا يناسب معرفتهم الحقيقية بالرئيس عبد الناصر ولذا آثروا الصمت وتجاهلوا ما يحدث؟!. ضياء الدين داود رئيس الحزب الناصري يؤكد أن تراجعه عن قرار اعتزال العمل السياسي جاء حفاظا علي استقرار الحزب, ومحاولة منه لحسم الصراعات الدائرة الآن وأن اختياره رئيسا جاء من قبل المؤتمر, وأنه يري هذه الصراعات الحالية ظاهرة صحية تعكس حيوية داخل الحزب. وفيما جاء الاقتراح من جبهة أحمد حسن باختيار داود رئيسا شرفيا للحزب أكد داود أنه يرفض ذلك ولن يقبله إطلاقا وأنه يترك اختياره رئيسا للمؤتمر الذي يدعو له الحزب الأيام القادمة, وأنه لا يمانع في ترشيح أحد علي منصب الرئيس مستندا إلي أن كل شخص له طموحاته ولا يلام عليها لكن الاختيار والحسم سيكون في النهاية لأعضاء الحزب أثناء عقد المؤتمر. في السياق ذاته فإن الأزمة داخل الحزب لم تقلق داود وحسب قوله فإنه متفائل بالاستقرار داخل الفترة القادمة واحتواء الصراعات, لكنه يري أن ما يتردد حول بقائه رئيسا للحزب منذ تأسيسه عام1992 شأن داخلي واعتبره بعيدا عن سياستهم التي تطالب بالتغير داخل المجتمع مبررا ذلك بأن الحزب ليس جهازا داخل الحكومة وأنه سيستمر في منصب الرئيس للحزب طالما أنه قادر علي العطاء. وفيما يتعلق بحالة الكمون التي يعيشهاالحزب الناصري وتراجعه حمل داود المسئولية علي الأجواء العامة داخل المجتمع وراهن في حديثه علي أن الحزب الناصري شأنه شأن بقية الأحزاب ولا يقل دوره عن أي منها هذا فضلا عن عدم إنكاره للأزمات المالية داخل الحزب والتي رفض الحديث في تفاصيلها. دعاية هابطة وبينما طالت الصراعات توجيه اللوم إلي أحمد حسن واصفة إياه باستغلال موقعه كأمين عام الحزب والتصرف في الملف المالي كيفما يشاء دون مشاركة أحد معه, فضلا عن تحقيقه مكاسب عديدة من توليه مديرا لصحيفة العربي الناصري الناطقة باسم الحزب, لم ينكر أحمد حسن أنه قادر علي مواجهة من يحاربونه ويحاولون النيل منه بالأدلة والمستندات مؤكدا أن الجهاز المركزي للمحاسبات يراقب الملف المالي داخل الحزب وأنه لم يحقق مكاسب لأنه يري أن الحزب ليس به مغانم, وقيادات الحزب أدري بحقيقة الأوضاع, واعتبر أحمد حسن هذا الكلام بمثابة دعاية هابطة وإفلاس من خصومه ومنافسيه, ولم ينكر أحمد حسن اعتراضه الشديد علي اقتراح سامح عاشور باستحداث منصب النائب الأول للحزب ووصفه بأنه يخالف اللائحة وانه لا يمكنه بأية حال من الأحوال السماح لأحد بأن يتعدي علي لائحة تنظم الحزب علي اختلاف مستوياته, وانه لن يقبل تفصيل اللوائح علي مقاس احد, كما حرص احمد حسن علي أن يؤكد أنه الأمين العام للحزب وأنه يمارس صلاحياته وفقا للقانون وأن ما يدار حوله لا يهز شعرة من رأسه. الجمود والسيطرة وإذا كانت هذه رؤية أحمد حسن فقبل أن نستمع لرؤية الطرف الثاني في الصراع سامح عاشور فلنناقش رأيا آخر لشخصية( رفضت ذكر اسمها) وكانت لها محطة مهمة في تاريخ الحزب الناصري وتجربة ثرية جعلته يقرأ المشهد مبكرا ويبتعد. هذا الرأي يقول أن ما يحدث الآن داخل الحزب الناصري صراع بين الجمود والسيطرة وبين الانتهازية, فالأزمة الحقيقية تكمن في أن هناك شخصيات داخل الحزب لا يتحركون بعمل شعبي متسع وسط الجماهير وحولوا الحزب العريض الي ان يكون حبيس شقة بشارع طلعت حرب وذلك لأن هؤلاء لا يمارسون الديمقراطية داخل الحزب, وهذا مرض يصيب كل الأحزاب المصرية, ما أن الانتخابات التي شهدها المؤتمر الرابع بمثابة انتخابات هزلية مرتبة النتائج سلفا ووفقا لخطط تخدم أهدافا شخصية, فضلا عن أن هناك صراعا بين القديم والجديد, فالجيل القديم لا يريد أن يفتح الباب أمام الجيل الجديد الذي ربما يمتلك آليات وأدوات النهضة داخل الحزب وتجعله يتحرك بشكل أكثر حيوية.. لكن ما يدعو للأسف أيضا ان الحركة الناصرية كانت اكثر نشاطا ووجودا في الشارع قبل مجئ الحزب الذي أصابه الوهن الآن وافتقد الدفء الجماهيري بسبب ما يدور بداخله من صراعات. حالة ركود أما الطرف الآخر في الصراع سامح عاشور نقيب المحامين المرشح لمنصب النائب الأول لرئيس الحزب ففي وجهة نظره أن الصراعات الحالية مسألة طبيعية في ظل حالة الركود داخل الحزب, وأنه من الطبيعي أن تحدث حالة حراك لتصحيح وتطهير ما يدور, لكن للصراع أصولا وقواعد لعل أهمها أنه من غير المقبول أن يقوم أحد بتنصيب نفسه ليقوم بدور القوامة ويرفض ما يعرضه المؤتمر ويعرض ويطالب بما يريده دون ضابط حقيقي خاصة أن المادة24 من اللائحة هي الوحيدة التي تمنح المؤتمر سلطة وصلاحيات تعديل اللائحة دون أية قيود.. لكن أن تتحول المسألة الي مزايدات لتحقيق مصالح شخصية فهذا أمر مرفوض لأنه بذلك يلغي المؤتمر ورأيه في اختيار من يناسبه. ولم يخف عاشور حزنه الشديد لما آلت إليه أوضاع الحزب الناصري مؤكدا أن كل هذا الصراع والعنف والذي يمارس بين قيادات الحزب بعضهم البعض لو أنه توجه الي الحكومة باعتباره حزبا معارضا لصار اهم حزب في الشارع السياسي وحقق مكاسب وجماهيرية أوسع لكن هذه الصراعات بالإضافة الي طرد كل القيادات الفاعلة في الحزب أدت الي هذه الحالة داخل الحزب لدرجة أن بعض أعضاء الحزب يصفون مقار الحزب بأنها مكتب مكافحة الناصرية, لكن الرهان الوحيد علي المؤتمر لحسم هذه الصراعات ومحاولة تنشيط الحزب لإحداث حراك سياسي فاعل به, وأنه إذ لم يتم التعامل مع مصير ومستقبل الحزب بجدية فستكون النتائج أكثر سوءا. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الرافعي بتاريخ: 13 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2007 (معدل) سؤال إلى الشعب المصرى : قارن بين العبارتين الآتيتين واكتب ما شاء لك فى ثقافة 23 يوليو التى زرعوها تحت الجلود .. ثقافة الديكتاتورية وعبادة الفرد العبارة الأولى : "سأظل متحملا للمسئولية طالما فى الصدر نفس يتردد وقلب ينبض" العبارة الثانية : "سأظل رئيسا للحزب ما دمت قادرا على العطاء" الأخ الحبيب أبو محمد تداول للسلطة بفتح السين واللام ممكن ... لكن بضم السين وتسكين اللام ... لا ممكن أبداً على رأي القصري ... في الحقيقة ... لا أجد فرقاً بين العبارتين وإن كان قائل العبارة الأولى أكثر "حرفنةً" من الثاني في اختيار العبارة المنمقة المجلجلة.... كلاهما متمسك بالسلطة ، وكلاهما له مفهوم مغاير للمسؤولية .. وهي مسؤولية الصدارة والرئاسة .. وليس مسؤولية المحاسبة. وكلا الأخوين ...... رحباني :huh: تحياتي تم تعديل 13 فبراير 2007 بواسطة الرافعي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه) ( صحيح الجامع 5654). رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
غريب الزمان بتاريخ: 13 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2007 حسبى الله ونعم الوكيل منه لله الى كان السبب مش كان زمانهم فى بدايه الثوره سابو الحكم للىيفهم زى ما قلهم محمد نجيب بس نقول ايه والعيب مش فى الظالم العيب فى المظلوم والحق على الى ساكت على قفاه عريان وقريب جدا هيخترعوا موسيقى جديده على قفا المواطن المطحون وطبعا ده بفضل عبقرية البيه الظابط وذلك اعمالا لمبادىء الدستور الجديد ولضمان حرية المستثمر الاجنبى فى اختيار السمفونيه التى يرغبها واهوا النهاردة بتضرب يا مواطن ببلاش بعد كدة ممكن تاخد فلوس بس الصبر اة محنا خلاص مفيش حد حاسس ولا بيحس كله خايف على الملاليم الى بيقبضها ولا المحل الى فتحه ونسيو انهم ليهم كرامه وسلمولى على الكرامه ديه لو كانت جابتلهم فلوس كانوا بعوها من الاخر لو الشعب متحركشى واتنفض اليومين دول وغير كل حاجة هنفضل كده كمان خمسين سنه واكتر(بس مع الوجه الجميل الرقيق الطيب الجديد) او ثورة تانية بس هتبقى افشل من الثورة الاولى وهولعلوكوا فى نفسى فى ميدان عام لو حصل غير كده لا تصالحْ ! .. ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى.. لا تصالح ولو وَقَفَت ضد سيفك كلُّ الشيوخ والرجال التي ملأتها الشروخ هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد وامتطاء العبيد هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم، وسيوفهم العربية، قد نسيتْ سنوات الشموخ لا تصالح فليس سوى أن تريد أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد وسواك .. المسوخ ! لا تصالحْ لا تصالح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2007 الرافعى كتب : في الحقيقة ... لا أجد فرقاً بين العبارتين وإن كان قائل العبارة الأولى أكثر "حرفنةً" من الثاني في اختيار العبارة المنمقة المجلجلة....كلاهما متمسك بالسلطة ، وكلاهما له مفهوم مغاير للمسؤولية .. وهي مسؤولية الصدارة والرئاسة .. وليس مسؤولية المحاسبة. وكلا الأخوين ...... رحباني :happy: أخى الحبيب / الرافعى هل سمعت عن أى حزب يقوم على تداول السلطة ؟ .. الوفد أكبر ضحايا الانقلاب تم تغيير رئيسه بانقلاب .. حزب العمل (الله يرحمه) لم نر له رئيسا إلا ابراهيم شكرى ... حزب الأمة ما زال الطربوش على رأسه منذ إنشائه .. الحزب التقدمى تم فيه التداول لأسباب صحية ... الناصرى زى مانت شايف .. الإخوان .. مات المرشد عاش المرشد .. إفتكر معايا كده يبقى الناس دى كيف ستتصرف إذا وصلت للحكم ؟؟؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 17 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2007 لقد تغيرت " جينيات" الأحزاب منذ عام 52, و أصبح لديها ة مناعة ضد " المرض الخبيث" المسى " تداول السلطة". أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان