Seafood بتاريخ: 1 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2002 أن معرفة الحقوق و المطالبة بها و الدفاع عنها ...هى أساس العدل و الديموقراطية ....و بغيرها لن تقوم ديموقراطية حقة فى بلداننا ... أن معرفة الحقوق يجب أن تتم من الصغر ... فيتعلمها الطلبة فى المدارس و هم صغاراً فى مراحل تعليمهم الأولى ... حتى أذا ما كبروا طالبوا بها و بجرأة و دون خوف ...طلبَ من يعرف أنها حق له لا منحة من غيره و هذا ما يتعلمه طلبة المدارس فى الغرب من صغرهم ... لذلك فالحرية عندهم هى كالأكل و الشرب ..... أن المطالبة بالحقوق و مراعاتها لا يجب أن تكون للنفس فقط , و أنما للغير أيضاً ...فلا يكفى أن أطالب بحقى و لكن يجب أن أطالب بحقوق غيرى ... فأن رأيت شخص ... أى شخص بغض النظر عن ملته و دينه أو جنسه ... تهان كرامته أو يضرب أو يؤذى بأى صورة ....سواء كان ذلك فى قسم شرطة أو فى مصلحة ما أو حتى فى الشارع ... فلا يجب أن تقف صامتاً و تقول كلمتنا الشهيرة و أنا مالى ... لأنك أن قلت ذلك ... فأعلم أن الدور آت عليك لا محالة سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 1 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2002 هذا صحيح لن نطالب بحقنا الا اذا ما عرفنا حقوقنا ووجباتنا فليس الظلم هو من يشعل الثورة بل الاحساس بالظلم هو من يحرك الثورة ولن نحس بالظلم الا اذا كنا عرفين حقوقنا ووجباتنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 لقد أدرك الغرب ذلك منذ أمد بعيد ...و لذلك عملوا على ترسيخه فى نفوس الشعب منذ نعومة أظافره حتى أصبح معرفة حقوقهم ...كمعرفة جدول الضرب عندنا ... يحفظونه عن ظهر قلب .... و هذا هو ما يقلقنى من قيام نظام ديموقراطى لدينا ...لأننا لسنا مؤهلين لهذه النقلة ... فمعظمنا تربى فى مدارس الشمولية التى أرضعته ان الحق هو ما كفله له النظام , و ما هو غير ذلك فالمطالبة به كفر و ألحاد و خروج على النظام ... أذا فمحاولة زرع العدل و الديموقراطية فى هذه التربة القاحلة الجدباء سينم عنه فشل التجربة ...و لا بد لها من تحضير ...و هذه هى مسؤلية المفكرين و المصلحين ... سواء كانوا فى صورة كتاب أو فقهاء أو أحزاب ... أو مدرسين فى مدارسهم ... مسؤليتهم أن يوعوا الشعب لحقوقه ... فأنا أكاد أقسم أن 90 فى المائة من هذا الشعب لا يعرف 90 فى المائة من حقوقه ...و من لا يعرف حقوقه لن يطالب بها سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 وسائل الاعلام وحتى الخاصة منها لاتبذل اي جهد في تبصير المواطن المصري عن حقوقه الدستورية في بلده ، وكل همها الاثارة والبلبله ونشر الاكاذيب لزيادة مبيعاتها وابتزاز اصحاب الاعمال للمكسب المادي فقط اما حماية حقوق المواطن وتبصيره بها انا لم اره ولم اسمعه ولم اقراة في اي وسيلو اعلام مصرية كانت او عربية وهل جرائد الاحزاب وضعت برامج توعية للمواطنين بحقوقهم ، ام انها استأجرت صحفيين سابقين يتابعون المسئولين في الحكومة وتهديدهم وابتزازهم لمصالحهم الشخصية حتى قنوات القطاع الخاص تسير في نفس الفلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2002 حكى لى صديق ذات يوم عن عائلة مصرية أضطرتها ظروفها الى الرجوع الى مصر ...و التحق الأبناء بالمدارس المصرية ...و فى أحدى الحصص قامت أحدى المدرسات بضرب أحد التلاميذ بطريقة لم تعجب الأبنة الصغرى لهذه العائلة التى لم تتجاوز الثامنة ... فما كان منها ألا أن ذهبت بنفسها و أشتكت المدرسة للناظر لأنها ضربت زميلها بهذه الطريقة .... لقد بلغت هذه الطفلة وعياً بحقوقها كآدمية يفوق بمراحل وعى شيوخ تربوا فى عهد الشمولية ... قارن ذلك بما يحدث عندنا ... عندما نرى أبناء جلدتنا يهانون و تداس كرامتهم بالنعال فى أقسام الشرطة و المصالح الحكومية و على صفحات الجرائد و داخل مجلس الشعب ... و يمضى الجميع فى طريقهم و كأن شيئاً لا يحدث ... بل أن العكس هو ما يحدث ... فلو أنك واقف فى طابور ...و رأيت أن من أمامك يعطل الموظف مصلحته بطريقة تعسفية واضحة ... فأنك بدلاً من أن تقف معه فأنك تقف مع الموظف ضده ...و طبعاً حتى تتخلص منه و يأتى دورك ... ثم لا تفيق الا و أنت أيضاً قد عطلت مصلحتك ... و هكذا حلقة مفرغة من الظلم و أهدار الحقوق ...مع عدم معرفة بالحقوق و خوف من المطالبة بها ... يعززها سلوك أنانى من الشعب و سلبية متناهية ...تفضى الى مزيد من الظلم و أهدار الحقوق سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Byte بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 لأن الموضوع عام جدا ، صعب مناقشته اجمالا. وهو ايضا مشابه لموضوع من اين يبدأ الاصلاح ، من الشعب ام من الحكومة، حيث ان موضوعنا الجديد يفترض ان الاصلاخ بدأ من الشعب: اليس كذلك؟ لنناقش مثلا واقعيا ليكون الوصول الي حلول اسهل: تذكرون قصة البائعة العجوز التي قام بضربها وتحطيم بضاعتها ظابط شرطة شاب لاشغالها الطريق. بحسب كلام الراوي، انه حاول مع مجموعة من المواطنين التدخل لحماية البائعة ، فنزل من البوكس عسكري مفتول العضلات وصرخ فيهم ان يذهب كل واحد لحاله ومالهومش دعوة! ورغم هذا قام هذا المواطن بالقاء آخر كارت في يده ، وكتب شاكيا الي بريد الاهرام. فماذا كنت تفعل اكثر لو كنت مكانه؟ تعرض نفسك للاصابة، ويمكن القتل للدفاع عن البائعة؟ ام ان هناك هيئة يمكن ان يتقدم اليها المواطن بالشكوي في مثل هذه المواقف، ولماذا لم يلجأ اليها هذا المواطن وهو صحفي علي ما اذكر؟ لنقارن بين هذا الموقف والحادثة التي وقعت في امريكا الشهر الماضي، عندنا قام ظابط بالاعتداء علي مواطن وقام شخص آخر بتصوير الواقعة: اولا وسائل الاعلام ماسكتتش , ثانيا الهيئة المسئولة عن التحقيق ما سكتتش ، وتم تغطية الموضوع وتطوراته من السي ان ان كام يوم بالرغم من ان المضروب مجرم وامريكي افريقي! لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 ان كلمة الاصول الان اصبحت خطر على صاحبها الا انها ما تعلمناه داخل الاسرة هو ان نعامل بعض بالاصول وقانون الاصول اذا اتبع لاارتاح البلد والاصول في البلاد الاسلامية هي الشرع الاسلامي وفي الدول الغربية هي القانون وفي الدول العلمانية هي العرف ومهما اختلفت المساميات الا انها تدعو الى هدف واحد هو احترام حقوق الانسان وعندما تكسر الاصول تنحرف السلوكيات الى الاسوأ وهنا ما نعاني منه فعلا كا شعب وعلاقته مع بعضه ومع الحاكم والسلطه وصحيح الموضوع كبير جدا وعام ومتشعب ويحتاج تحليل في جميع الامور من علاقة التلميذ بأستاذه الى انتخاب رئيس الجمهورية وقرار الحرب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 بكل اسف .. كل الكلام صح .. ووجه الأسف هو انه كلام محزن و اظن ان الأصلاح له هدة طرق محددة .. : أولا .. ان يفطن النظام لفداحة المجهول .. و يبدأ جديا فى تسليم السلطة للشعب حيث تبدأ الممارسة .. و يبدأ التعلم .. حتى يتسلم الحكم كاملا ثانيا .. ان تظهر فى الشعب زعامات قوية قادرة على الوقوف فى وجه النظام .. و نشر الوعى بين الشعب .. و عن طريق المواجهة و المطالبة المستمرة .. يتسلم الشعب الحكم ثالثا .. ان يحدث الأنفجار .. لأى سبب واهى .. و يصل للحكم اناس صالحون .. او ان يصل للخكم ناس نص نص .. و لكن يتنبه لهم الشعب و يظل مترصدا لخطواتهم و محاسبتهم .. حتى بتسلم الحكم الخلاصة .. : .. [b:post_uid0]لابد ان يتسلم الشعب الحكم .. و لن يتعلم الشعب الديمقراطية و الحرية الا عندما يمارسها .. و الشعب ينسى الحرية و الديمقراطية .. و سلوكياتهما فى مدرسة الديكتاتورية التى تعلم الجبن و الخسة و الخضوع[/b:post_uid0] بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 صحيح عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 4 سبتمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 سبتمبر 2002 نعم قد يكون الموضوع عام و متشعب ... لكنه على ذلك فكرته بسيطة ...و لا تحتاج الى متعلمين لتطبيقها ...و سهل على رجل الشارع أن يعيها و يطبقها لأنها فطرة الله التى فطرنا عليها...فهى تحتوى على كلمات بسيطة " إعرف حقوقك و طالب بها و لا تتخلى عنها "... إنها مفهومة حتى للأميين لأنها لا تستخدم كلمات من قبيل أيدولوجية و ديماجوجية و ليبرالية و أشتراكية و شيوعية أو حتى ديموقراطية أو أى" إية ":blush: ... بالله عليكم ... كم واحد فى هذا الشعب الغلبان يعرف معنى كلمة ديموقراطية التى نخاطبه بها ليل نهار ... كم ؟ ...و نسبة الأمية لدينا تقارب السبعين فى المائة...كيف و نحن مطالبون أن نخاطب الناس على قدر عقولهم ... لا بد للنخبة المثقفة أن تنزل الى مستوى رجل الشارع و تخاطبه بما يفهمه ... و إلا فلن يكون لها تأثير طالما تستخدم لغة "الإية " تلك ... و لعل هذا ما يجعل الذين يستخدمون مفردات الدين السهلة البسيطة التى تماشى الفطرة و لا تنفر منها الأذن و العقول ... يصل كلامهم إلى الجميع و يعيه الكل دون حاجة إلى قاموس لفك رموز مفردات المثقفين الذين أسميهم" المتثقفين ".... و تطبيق هذه الفكرة ليس بالضرورة أن يكون دمويا كما فى المثال الذى أورده أخى بايت... فيكفى أن تطبقه فى حياتك اليومية البسيطة ...من أول رؤيتك و أنت ذاهب الى العمل للبواب و هو يهين زوجته ويضربها أمام الناس ... إلى الميكانيكى الذى يضرب" بليته" بالمفك تحت عينه و كأنه عبد إشتراه .... إلى سواق الأتوبيس المتهور الذى يكاد يفعص الناس التى تعبر الشارع بعجلات أتوبيس "اللى خلفوه"... إلى " حتة " الموظف " الكحيان " إللى نازل "سادية "فى الخلق يتلذذ بتعطيل مصالحهم ...إلى الأستاذ الجامعى .. عفوا... "الإله "الجامعى الذي يهين الطالب الجامعى ... عفوا" المملوك" الجامعى ... من أول ما يدخل باب المدرج متأخرا عن معاد المحاضرة خمس دقائق فينهال عليه" الإله" سبا و توبيخا و تريقة و كأننا فى" كتاب" ... و إن قام فسأله سوأل أو تملكته الشجاعة يوما و أعترض على كلام" الإله" ...فيا ويل المملوك فى ذلك اليوم الذى لم تشرق له شمس ...يا ويله كيف تجرأ و ناقش " الإله "... و لنرجع الى الوراء قليلا و ننظر كيف يتعامل الشعب المصرى مع هذه الأمثلة ... ستجد أن 90 فى المائة منا و لا أستثنى نفسي من ذلك ... سيفعل الآتى سيضرب كفا على كف و هو يرى البواب يضرب زوجته و ربما عندما يرجع الى البيت سيحكى لزوجته عن البواب المفترى اللى مافيش فى قلبه رحمة و يقول لا حول و لا قوة إلا بالله الناس" جرالها إيه الأيام دى " وهو يشد اللحاف على رأسه لينام .... و سيفعل نفس الشيئ مع" الواد بلية" لكن ربما يعطيه" جوز جنيهات" بقشيش... و كأنه يعزز عنده ذلك السلوك... وهو أن يرضى بان يعامل كالعبيد طالما أنه يأخذ المقابل.... أما سائق الأتوبيس المتهور فسيلقى إستحسان من الراكبين لسرعته و لا مانع من بضع كلمات جارحة تقال فى حق عابرى الطريق الذين يخاطرون بأرواحهم وهم يعبروا الشارع .... أما الموظف الكحيان اللى معطل مصالح الناس و فى نفس الوقت نازل شتيمة فيهم فسيهب واحد أو إثنين من بين هؤلاء الناس... هم أحط فئة فى الشعب المصرى ... إنهم المطيباتية ... الذين إبتلينا بهم فى هذا الزمان ... لا أكثر الله منهم ... إنهم خميرة المنافقين فى هذا البلد... و مهمة هؤلاء المطيباتية هى التعظيم و التفخيم من قدر هذا" الكحيان " و خلع لقب الباشا عليه و الإعتذار لفخامته نيابة عن كل الحاضرين و لا مانع من توبيخ واحد أو إثنين من الجمهور كنوع من القربان " للباشا الكحيان ".. حتى يهدأ و يروق باله و يتكرم على الجماهير المنتظرة من النجمة ... و ربما يتمادى "الكحيان" و يتبغدد و لا يقبل أن يستأنف عمله إلا بعد أن يشرب كوبا من الشاى كى يعدل مزاج سيادته الذي تعكر بسبب الغوغاء المتسرعين " الملهوجين " الذين يريدون تخليص مصلحتهم فى أقل من ثلاثة أيام ...أما باقى الحضور فسيفعلون كما فعل المتيباطية ... و يحاول أن يطيب خاطر الباشا عندما يأتى عليه الدور ... ومنهم من سيفعل ذلك إنطلاقا من إحساسه بالذنب لأنه تحامل على الكحيان ... أما المملوك الغلبان الذى يطلق عليه تجاوزا "طالب جامعى" فسيسمع ضحكات باقى المماليك فى المدرجات ... تملقا للإله حتى و لو كان تعليقه يسد النفس و يبعث على الغثيان و هكذا خذ من ذلك أمثلة كثيرة لا تعد و لا تحصى تداس فيها الكرامة و تسلب فيها الحقوق بدعوى ... و أنا مالى....منتهى السلبية و إهدار الحقوق ... و وسط كل ذلك يخرج علينا ... المتشدقين المتذحلقين المتثقفين المفصولين المغيبين... و يحدثونا عن الديموقراطية و الليبرالية و الشوفينية و الديماجوجية ... بينما الشعب كله لا يعرف حقوقه ... و إن عرفها تنازل عنها سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان