اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل فى مصر ديموقراطية


ragab2

Recommended Posts

"وتوجد شعوب ترفض المفهوم الديمقراطي للحكم حتى لو الحاكم اراد ذلك "

فين ولا مؤاخذه ياأخت سيده ؟

فعلا الديمقراطية أحد أشكال الحكم .. فالوجه الآخر هو الديكتاتورية بمعنى حكم الفرد أو الأوليجاركية بمعنى حكم العسكر .. أو الثيوقراطية بمعنى حكم رجال الدين .. أو التكنوقراط بمعنى حكم الفنيين (حاجة كده زى ما تجيب دكتور فى التجارة رئيسا للوزراء لمجرد انه استاذ فى الجامعة أو حتى وزير صحة لمجرد أنه دكتور وليس لأنه متمرس فى العمل السياسى )

وبغض النظر عن شكل النظام جمهورية أو امارة أو مملكة .. أو امبراطورية .. فاليابان مثلا لازالت  امبراطورية ولكنها دولة ديمقراطية .. وهناك جمهوريات يحكمها العسكر باسم الديمقراطية أو ممالك يستمد الأباطرة الذين يحكمونها شرعيتهم من الله .. والعياذ بالله وكأنهم رسل .. وبالتالى فان من يعارضهم فقد صبأ .. يحل دمه .

الحمدلله تجاوزنا هذه المرحلة من زمان وان كانت بعض شعوب العرب تخضع لنظم سقطت سهوا من التطور التاريخى للانسانية ولازالت تخضع لهذه النظم التى انتهت فى أوربا منذ القرون الوسطى .

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 53
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يوجد

فى مصر بيروقراطية كاملة

وليس هامش بيروقراطية

Edited By ragab2 on Sep. 06 2002 12:03pm

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

فين ولا مؤاخذه ياأخت سيده ؟

انت بتسئل بجد ولا هزار

يعني افغنستان في ظل طلبان بتطبق الديمقراطية ، وحتى في الوقت الحالي بتطبق الديمقراطية

غالبية دول الخليج لا تستطيع ان تقنع طفل صغير بالديمقراطية

فهم مقتنعين بحكم الشرع الاسلامي ودستورهم القران الكريم

ونظام الحكم بالبيعة

أما عن الديمقراطية التي تتحدث عنها فهي في نظرهم نوع من الكفر ،  أكيد عندك فكرة

جميع الدول العربية لها ظروفها التي تختلف عن دول الغرب ،  من قبلية وطائفية وعرقية ومذهبية ،  واكيد برضة عندك فكرة

مصر الدولة الوحيدة التي يمكن تطبيق الديمقراطية فيها بمفهوم الغرب

ورغم ذلك تحتاج تعديلات اعتقد الشعب نفسه يعتبرها انتقاص من حقه مثل الخمسين في المائة عمال وفلاحين والتي تضمن عجز نصف مجلس الشعب عن مناقشة ميزانية البلد وقراراتها الحاسمة

موافقون

رابط هذا التعليق
شارك

فين ولا مؤاخذه ياأخت سيده ؟

انت بتسئل بجد ولا هزار

يعني افغنستان في ظل طلبان بتطبق الديمقراطية ، وحتى في الوقت الحالي بتطبق الديمقراطية

1- غالبية دول الخليج لا تستطيع ان تقنع طفل صغير بالديمقراطية

فهم مقتنعين بحكم الشرع الاسلامي ودستورهم القران الكريم

ونظام الحكم بالبيعة

أما عن الديمقراطية التي تتحدث عنها فهي في نظرهم نوع من الكفر ،  أكيد عندك فكرة

جميع الدول العربية لها ظروفها التي تختلف عن دول الغرب ،  من قبلية وطائفية وعرقية ومذهبية ،  واكيد برضة عندك فكرة

2- مصر الدولة الوحيدة التي يمكن تطبيق الديمقراطية فيها بمفهوم الغرب

ورغم ذلك تحتاج تعديلات اعتقد الشعب نفسه يعتبرها انتقاص من حقه مثل الخمسين في المائة عمال وفلاحين والتي تضمن عجز نصف مجلس الشعب عن مناقشة ميزانية البلد وقراراتها الحاسمة

موافقون

أختلف و بشدة:

1- هذا الكلام (قد) ينطبق على السعودية إلى حد ما، و ليس على دول الخليج بالمرة.

2- أنت نسيتي لبنان يا سيدتي.. فهي الديموقراطية الوحيدة بالدول العربية.

تحياتي.

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

Quote (Sayyeda Abouzied @ Sep. 07 2002 5:44pm)  

Quote  

فين ولا مؤاخذه ياأخت سيده ؟  

انت بتسئل بجد ولا هزار  

يعني افغنستان في ظل طلبان بتطبق الديمقراطية ، وحتى في الوقت الحالي بتطبق الديمقراطية

1- غالبية دول الخليج لا تستطيع ان تقنع طفل صغير بالديمقراطية  

فهم مقتنعين بحكم الشرع الاسلامي ودستورهم القران الكريم  

ونظام الحكم بالبيعة  

أما عن الديمقراطية التي تتحدث عنها فهي في نظرهم نوع من الكفر ،  أكيد عندك فكرة

جميع الدول العربية لها ظروفها التي تختلف عن دول الغرب ،  من قبلية وطائفية وعرقية ومذهبية ،  واكيد برضة عندك فكرة  

2- مصر الدولة الوحيدة التي يمكن تطبيق الديمقراطية فيها بمفهوم الغرب  

ورغم ذلك تحتاج تعديلات اعتقد الشعب نفسه يعتبرها انتقاص من حقه مثل الخمسين في المائة عمال وفلاحين والتي تضمن عجز نصف مجلس الشعب عن مناقشة ميزانية البلد وقراراتها الحاسمة

موافقون  

أختلف و بشدة:

1- هذا الكلام (قد) ينطبق على السعودية إلى حد ما، و ليس على دول الخليج بالمرة.

2- أنت نسيتي لبنان يا سيدتي.. فهي الديموقراطية الوحيدة بالدول العربية.

تحياتي.

لا طبعا غالبية الخليج بأستثناء الكويت تقريبا

أما الباقي بعد حرب الخليج الثانية وبمجرد بدأ التفكير في تطبيق الديمقراطية بالشكل الغربي رفضو كل شيوخ القبائل مجرد ذكر كلمة ديمقراطية

وأعتبروها بدعه

اما عن لبنان فهي ليس ديمقراطية بالمفهوم الغربي بل طائفية وكل جماعة لها جيش وقوة عسكرية خاصة بها ودستور راعى موازين القوة بين الفئات وليس بأجماع الاراء

يعني ديمقراطية الكلاشنكوف

كما يسميها اللبنانين انفسهم

ولولا وجود الجيش اللبناني في لبنان

كانت الامور اصبحت في منتهى السوء

أما مصر فهي عنصر واحد من الشعب لا فيه درزي ولا علوي ولا كردي ولا شيعي ولابهائي ولامروني وكثوليكي 0000 الخ

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ولولا وجود الجيش اللبناني في لبنان  

اسف الجيش السوري في لبنان

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

مصر الدولة الوحيدة التي يمكن تطبيق الديمقراطية فيها بمفهوم الغرب  

أعتقد أن تلك تعتبر مغالطة تاريخية ..

فكل الدول العربية يمكن تطبيق الديمقراطية فيها ، وبشكل طبيعي ..

أما عن كون مصر الوحيدة ، فلا أعتقد .. يمكن تطبيقها في تونس والجزائر والمغرب ..

وتطبق بشكل أو بآخر في الكويت

يكفي أنهم في الكويت يمكن لمجلس الأمة أن يجبر وزير على الإستقالة

وفي لبنان .. هناك مايسمى بإتفاق الطائف ، والذي بني على أن تكون لكل طائفة حصة أو نصيب من السلطة والحكم

فرئيس الجمهورية (مسيحي ماروني) ورئيس الوزراء (مسلم سني) ورئيس البرلمان (مسلم شيعي)

والحق يقال .. أن حكام جميع الدول العربية لا يرغبون في إحياء أي نظام ديمقراطي في بلادهم

لأنه لو حدث ذلك ..

فسيكونون هم أول من يخرج .. من الساحة

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

وبمجرد بدأ التفكير في تطبيق الديمقراطية بالشكل الغربي رفضو كل شيوخ القبائل مجرد ذكر كلمة ديمقراطية  

وأعتبروها بدعه  

لا أعتقد أن هناك عاقل في الدنيا .. أو إنسان سوي ..

يرفض الديمقراطية .. والحرية ..

إلا إذا كان له مصلحة في ذلك

مصلحة تعني

$$$$$$$$$$$$$$

أو أنه خائف .. أو خائن ..

أو مع حسن الظن ....

مجنون .. أو مخبول ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق مع الأخوة متسائل وسيد

فالقياس على قبول أو رفض فكرة الديمقراطية .. بمن يعى مفهومها ومعناها وليس من يزرح تحت التخلف أو شيوخ قبائل يمثلون جزء من النخبة الحاكمة المنتفعة بالوضع القائم ..

ورفض الديمقراطية واعتبارها كفرا .. هو طرح للمتطرفين دينيا ـ قبل أن يتوبوا ـ وتناقشت معهم فيه ووجدت أن الرفض قائم فى الأساس على المسمى لأنه غربى .. وعلى بعض من المضمون .. فبداية يقولون أن الديمقراطية تخالف الاسلام .. لأن الديمقراطية هى حكم الشعب للشعب .. أما الاسلام فهو حكم الله للشعب !! ولأن الشعب به خارجين عن الشرع فكيف لهؤلاء أن يكون لهم صوت فى ادارة شئون البلاد ؟! هذا هو موقفهم من الديمقراطية ومن الانتخابات كحجر زاوية فى النظام الديمقراطى .. الذى يرونه كفرا وأن البديل الاسلامى هو الشورى من أهل الحل والعقد .. لكنهم عجزوا عن تقديم طرحا بديلا ومنطقيا عن الانتخابات

وبالنظر الى الفقه السياسى فى الاسلام والى القيم العليا أو الخطوط العريضة التى وضعها الاسلام لأنظمة الحكم وهى : العدل ـ الشورى ـ المساوة .. فان الديمقراطية بمفهومها الذى ينسب الآن تطبيقا الى الغرب .. يبدو طرحا اسلاميا وليست أفكارا غربية مع طرح المسمى جانبا .. وقياسا على طرح الاسلام للقواعد الأساسية فى المعاملات النيوية وترك التفاصيل لأهل الخبرة فى شئون الدنيا ومقتضيات العصر لتوفير المرونة الضرورية للحياة وليس الجمود .. فان فكرة الانتخابات العامة  بمفهومها المعاصر تتماشى مضمونا مع البيعة .. والانتخابات البرلمانية هى البديل العصرى لاختيار أهل الحل والعقد .. وهو قرره فقهاء السياسة العرب وما أفتى به أيضا علماء الأزهر فى مصر على الأقل على حد علمى ولا أعرف ما أفتى به الآخرين من شيوخ الخليج ..

ولكن ستكون كذب وخداع ومغالطة من الحكام والنخبة الحاكمة حينما يقولون أن شعبنا يرفض الديمقراطية بمفهومها الغربى !! هؤلاء الحكام وشيوخ القبائل ومن خلال اعلام موجه ليل نهار يقدمون الديمقراطية الى شعوبهم على أنها السماح بالرجل أن يتزوج الرجل والمرأة أن تتزوج المرأة .. الشعب المخدوع يقول أعوذ بالله الديمقراطية كفر .. يقول الحكام أن الديمقراطية أن المسلم يصبح مسيحى وان المرأة تأخذ مثل الرجل فى الميراث .. والمخدوعين يرددون أعوذ بالله لا نريد الديمقراطية !! ولكن هل هذه هى الديمقراطية وهل يتعارض تطبيق الديمقراطية مع ليس النص فى الدستور على أن الاسلام هو المصدر الأساسى للتشريع بل مع تطبيق الشريعة الاسلامية كاملة ؟! أعقد أن من يرى أن الاسلام يتعارض مع الديمقراطية هو فى الواقع يهين الاسلام .

مع الاشارة الى أن من داخل جماعة الاخوان المسلمين ذاتها من يرى أن 95% من الشريعة الاسلامية مطبقة فعلا فى مصر .. وأن الجزء الباقى من الشريعة هو "الحدود" وهؤلاء يقولون أنه لو دعينا الى تطبيق الحدود غدا فسنرفض لأنه لابد من تربية المجتمع اسلاميا وتأهيله أولا وأن هذا يحتاج الى فترة 10 سنوات .. وأنه لتطبيق حد السرقة لابد أن يكون المجتمع قد وصل الى حد الكفاف مستندين على تعطيل حد السرقة فى عام الرمادة .. أما حد الزنا فانه شبه معطل أساسا بالنظر الى الضوابط الشديدة الشبه مستحيلة التى وضعت له .. وحد القتل .. فان بعضه مطبق ..

والمعنى أن حتى من يعتبرهم النظام من غلاة الدين مثل الاخوان المسلمين لا يرفضون مفهوم الديمقراطية .. لا يتوقفون طويلا أمام المسمى ويعتبرونها طرحا اسلاميا قبل أن يكون غربيا .. وان الأكثر تشددا مثل تنظيم الجماعة الاسلامية فانهم يرفضون المفهوم ولكنهم لا يقدمون بديل .. ولكن تنظيم الجماعة وكما هو معروف أجرت فى الفترة الأخيرة مراجعة شاملة لأفكارها ..

ولا يبقى سوى أن الحكام الذين يدفعون برفض الشعوب للديمقراطية .. فالواقع أنهم يعنون المخدوعين وليست الشعوب المغلوبة على أمرها فى كل بقعة من الوطن العربى .. وهم فى الواقع يكرسون دكتاتوريتهم ويقولون أن شعوبنا تريدنا هكذا !!

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت سيدة والأخ محمد أبوزيد

"وتوجد شعوب ترفض المفهوم الديمقراطي للحكم حتى لو الحاكم اراد ذلك "

بناء على ما تقدم .. لا أرى الا أن هذه العبارة التى وردت فى مداخلة الأخت  سيدة تحتاج فقط الى اعادة صياغة الى " ويوجد حكام يرفضون المفهوم الديمقراطى للحكم بدعوى أن شعوبهم لا تريد ذلك لاعتبارات دينية أواجتماعية !!"

فالجميع يطبقون الديمقراطية اسما بل وأحيانا يضعون لفظ الديمقراطية فى الاسم الرسمى للدولة !! وعندنا فى مصر الحزب الوطنى الديــــــــــــموقراطــــــــــى

أما عن لبنان .. فان الطائفية وضعها الاستعمار باحتضان كل دولة من دول الاستعمار أو الانتداب لطائفة من المجتمع تسيطر على منطقة من الأرض منعزلة عن باقى المجتمع بمدارسها ومؤسساتها الاجتماعية .. ثم قبل أن يغادر لبنان كرس الاستعمار هذه الطائفية ونص عليها فى الدستور الذى يوزع المناصب على أساس طائفى وليس ديمقراطى .. ولكن هذا الدستور اصطدم بالتغير الديموجرافى الذى حدث بمرور السنين .. وسيظل لبنان يرقد على قنبلة ما بقى هذا الدستور

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

فلنترك دول الخليج مؤقتا لحساسية موقفهم من مفهوم الديمقراطية

ولنسئل لماذا تم اختيار كرزاي عن طريق اقتراع زعماء القبائل مش الشعب

بالرغم من ان الحماية موجودة من أكبر دولة في العالم تدعو للديمقراطية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

"أكبر دولة في العالم تدعو للديمقراطية"

كده وكده .. طبقا للجانب الذى تقف فيه مصالحها ياعزيزى

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

وكيف تطبق الديمقراطية في بلاد بها من الطوائف والقبائل والكل يسعى للحكم حتى بقوة السلاح واثارة الفتنة بين القبائل او الطوائف

والبرر والعرب في جميع دول المغرب بينهم صراع طويل ومرير على السلطة

والقبائل في باقي الدول العربية تسعى للحكم حتى ولو بقوة السلاح

والحل هو تفتيت هذه الدول الى دويلات وبكده ممكن تقدر تعمل ديمقراطية طبقا للمفهوم الغربي

ولكن اذا اردت ان توحد بينهم يبقى عامل الدين هو اقوى عامل يمكن يوحدهم

وبلرغم ان الدين لايعارض الديمقراطية في الاساس

الا أن المفهوم الذي ذكره الاخ مصري هو السائد حاليا في جميع الدول العربية

وهو الديمقراطية هي حكم الشعب لنفسه والدين هو حكم الله للشعب

ومن يخرج عن ذلك فهو بدعه

وسواء الحاكم هو الذي يريد او الشعب هو الذي يريد

الا انه الواقع والموجود فعلاوهذا شأنهم وليس لنا ان نختار لهم

أما عن مصر يجب ان نبدأ في الاصلاحات الدستورية لنظام الانتخابات حتى تكون فيه ديمقراطية فعلا

واخيرا كل ماتقولونه صح وانا معكم فيه

بس فيه فرق بين المفروض وبين الواقع

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

وفي لبنان .. هناك مايسمى بإتفاق الطائف ، والذي بني على أن تكون لكل طائفة حصة أو نصيب من السلطة والحكم

فرئيس الجمهورية (مسيحي ماروني) ورئيس الوزراء (مسلم سني) ورئيس البرلمان (مسلم شيعي)

يعني لو كل المارونيين هاجرو مثلا لدول المهجر ومكانش فيه الا قله موجوده لا تتعدى عشرة الاف مروني

تقدر تقولي رئيس مين دا الي يحكم بلد وهو لايتعدى طائفته %1

مثلا

طيب لو عملت انتخبات عادية يقدر يحصل على اصوات تنجحه

ولكن هذا هو اتفاق الطائف تقدر تطالب بتعديله

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أكرر ما قلته سابقاً، و الذي استفز البعض:

يعجبني جداً النموذج الإيراني، الذي لا يضع السلطة المطلقة مع أي جهة فهناك رئيس و هناك برلمان و هناك مجلس تحديد مصالح البلاد (لا أذكر الإسم بالتحديد).

أنا شخصياً، لست مع الديموقراطية الغربية بمعنى انتحابات حرة من الشعب.. بل أرى الأصلح أن من ينتخب و يستفتي يجب أن يكون مجموعة من العلماء و الخبراء.. و هم نخبة المجتمع و لا شك (في كافة المجالات: طب، هندسة، سياسة، إعلام، إدارة أعمال، زراعة، شريعة، قانون، صناعة، عسكرية، فلسفة، أدب، تاريخ، جغرافيا، جيولوجيا، كيمياء، علم نفس، آثار،...........)

هؤلاء أقدر من رجل الشارع الأمي، أو من موظف الحكومة قصير النظر أو من المزارع البسيط الذي قمة طموحه، أن يبني بيتاً بالطوب الأحمر.

و أكرر و أصر جداً مع احترامي لآراء الجميع، أن كل شعب على وجه الأرض تتكون أغلبيته الساحقة من الرعاع و الغوغاء.

تحياتي للحوار الهاديء و الراقي.

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

المنظومة الايرانية وان كانت مرفوضة من الدول الغربية الا انها سليمة ومناسبة جدا للدول العربية والتي بها نفس مشاكل تعدد الطوائف والقبائل

ولكن لي ملحوظة يأخ متسائل في

و أكرر و أصر جداً مع احترامي لآراء الجميع، أن كل شعب على وجه الأرض تتكون أغلبيته الساحقة من الرعاع و الغوغاء.

فلنطلق عليهم البسطاء

حيث كلمة رعاع وغوغاء في المجتمعات الهمجية التي لا تحكمها اي نظام او دين

والحمد الله اغلب الدول العربية الحمد الله فيها الوازع الديني موجود

برلمان و هناك مجلس تحديد مصالح البلاد (لا أذكر الإسم بالتحديد).

مجلس مصلحة النظام تولها رفنسجاني بعد تنحيه عن السلطه

وحاليا لا أعرف اذا كان مستمر ام تغير

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

فلنطلق عليهم البسطاء

أحيي نبلك و رقة مشاعرك  :inlove:

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

"لست مع الديموقراطية الغربية بمعنى انتحابات حرة من الشعب.. بل أرى الأصلح أن من ينتخب و يستفتي يجب أن يكون مجموعة من العلماء و الخبراء"

هكذا أعادنا الأخ متسائل ببساطة مرة أخرى الى "أهل الحل والعقد" والمعضلة التاريخية التى لم يستطع أصحاب الفكرة الأساسيين الاجابة عليها وهى من الذى يختار أو يعين أهل الحل والعقد ؟!

ثم أن البسطاء ليسوا مرادفا للغوغاء .. وان كنت أؤيد وصف البسطاء .. انما الغوغاء أو الدهماء فهو وصف ينطبق على سلوك فى ظرف معين يرتبط بموقف ووقت محدود .

والبسطاء هم جنود فى المعارك يقدمون الدماء والشهداء .. هم دافعوا ضرائب .. هم منتجون .. هم آباء وأبناء .. مواطنون .. والمواطنة ليست درجات .. اذا كان البسطاء لم يبلغوا بعد حد الوعى السياسى المطلوب لممارسة حقوق المواطنة فان العيب ليس فيهم كلية بل هناك مسئولية مشتركة ينال جزء منها النظام العام المسئول عن تثقيف رعاياه ويشارك فيه الأحزاب السياسية والجمعيات الأهلية والمثقفين أيضا الذى خرجوا فى الغالب من بين هؤلاء البسطاء ثم تعالوا عليهم .. كل مواطن شريف طالما لم يعتدى على حقوق المجتمع

الديمقراطية هى التى تمثل نظرية العقد الاجتماعى جزء منها .. هى النتاج الطبيعى لتطور المجتمع البشرى من عصر القبيلة الى عصر الدولة .. سيطرة ديكتاتور على الحكم وتحكمه فى مقدرات البلاد مع أفراد عائلته أو خاصة حزبه وحرمان الآخرين هو الذى يهدر شرعية الحكم ويقوى نوازع القبلية والرغبة فى الانفصال عن دولة يجدونها حكرا على آخرين ويشعرون أن للمواطنة فيها درجات .. أشخاص يرفضون أن يعيشوا فى أوطانهم مواطنين من الدرجة الثانية .. يرفضون احترام العقد الاجتماعى من جانب واحد .

ولا يوجد نموذج لأنظمة الحكم يمكن استيراده من دولة لتطبيقه فى دولة أخرى .. اننا لانبحث عن نموذج "استيراد" لتطبيقه فى مصر .. فمصر التجربة الديمقراطية بدأت فيها مبكرا .. وكان فيها انتخابات عامة ومجلسا نيابيا منذ حوالى 120 عاما مضت .. نمت التجربة وتعرضت لموجات من المد وجزر ولكنها كانت تسير قدما تعرضت لكبوات ولكنها انتصرت .. وهى الآن ومنذ سنوات مضت تتعرض لكبوة جديدة .. وصلت الآن فى تقديرى الى أخطر مراحلها .. بل تمر الآن بمرحلة فاصلة بين النهوض أو الاستمرار لسنوات طويلة قادمة سيعود فيها مجتمعنا الى الوراء ..

وأعتقد أن بداية الكبوة هى تعديل الدستور ليكون التجديد لرئيس الجمهورية مطلقا دون تحديد أعداد لفترات الرئاسة .. ثم التمادى باطلاق يد نجل الرئيس فى التدخل فى شئون الحكم .. وممارسة العناد ضد مطالب الشعب والاحتفاظ بالوجوه سيئة السمعة والمكروهة شعبيا .. والعودة الى الوراء بالغاء الانتخابات فى بعض المواقع مثل العمد والمشايخ فى القرى والعمداء فى الجامعات وجعلها بالتعيين .. وبلغت الحلقوم بالتلاعب بالقانون وبمؤسسات رسمية فى الدولة كانت من المقدسات واطلاقها كأداة تنكيل لتحقيق أغراض سياسية

وما بين هذا وذاك من ممارسات فساد وافساد طال الحديث عنها وليس المجال هنا لتحديدها تفصيلا ..

أرجوكم لا تدعوا سحر الحديث يسحبنا دون أن ندرى الى قضايا فرعية أو مناقشة الديمقراطيات فى السودان أو ايران .. لا نريد أن نعود الى نقطة الصفر .. نريد لمسيرة الديمقراطية فى بلدنا أن تخرج من كبوتها وأن تتواصل من جديد .

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

أنا شخصياً، لست مع الديموقراطية الغربية بمعنى انتحابات حرة من الشعب.. بل أرى الأصلح أن من ينتخب و يستفتي يجب أن يكون مجموعة من العلماء و الخبراء.. و هم نخبة المجتمع و لا شك (في كافة المجالات: طب، هندسة، سياسة، إعلام، إدارة أعمال، زراعة، شريعة، قانون، صناعة، عسكرية، فلسفة، أدب، تاريخ، جغرافيا، جيولوجيا، كيمياء، علم نفس، آثار،...........)

المبدأ لا يتجزأ ..

فإما أن نأخذ كاملاً .. أو نتركه كاملاً ..

الديمقراطية .. إما أن تكون كاملة .. حقاً غير منقوص لكل أفراد الشعب .. من كبيرهم لصغيرهم ..

فالجميع يعرف صالحه .. وليس بحاجة لوصي عليه .. يرى من هو الأصلح له .. ويختار له ..

إن دور الصفوة في المجتمع هو توعية البسطاء .. وتعليمهم .. وتعريفهم بحقوقهم .. وتوضيح الصح من الخطأ .. وتفنيد الإلتباسات

ولكن لا يحق لهم أن يكونوا أوصياء على البسطاء ..

والذين هم الأغلبية الساحقة ..

الديمقراطية .. هي حكم الشعب ..

وليس حكم الصفوة على الشعب ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 5
      أورد أمس أحمد المسلماني مقالا بعنوان خريف الديموقراطية - موجود هنا - و فيه  يقول أننا في إنتظار مجموعة جديدة من فلاسفة السياسة لتوضيح الرؤية. من المحاذير  في خريف الديموقراطية : يتوازى مع «سطوة المال» ذلك الدور الكبير الذى باتتْ تمثله «سطوة الإعلام».. وقد تمدّدت سطوة الإعلام من الوسائل التقليدية إلى الإعلام الجديد.. وفوضى وسائل التواصل الاجتماعى.. التى يمتلكها آخرون يعيشون فى دولةٍ واحدةٍ ويديرون كل «مساحات الثرثرة» فى العالم. أننا نحن المصريين نمارس المشاركة بطريقة مخصوصة أو قل أننا ل
    • 22
      سؤال تردد كثيرا  هل الديموقراطية تتلائم مع مجتمعنا ؟ أعرف أنه سؤال صادم  ببساطة كم مرة حضرتك حضرت إنتخابات النقابة المهنية التي تنتمي لها ؟ هل العيب في آلية الإنتخابات التي نطبقها ؟ ربما  في إنجلترا مثلا شاهدت طلاب المدارس يقومون بنقل صناديق الإنتخاب من مكان لآخر بدون هيلمان أمتي. هل مع وجود تويتر و الفيسبوك  تغيرت مفردات الديموقراطية الموجودة في الكتب (إنتخاب ترامب و ماكرون) عندنا في مصر 90 حزبا و لكل حزب عدة مقار متناثرة في البلاد كيف يتم التواصل بين القواعد الشعبية و قادة
    • 0
      في موضوع سابق بعنوان "على هامش تسريبات الويكيليكس" الذي  وثق  عمدية - أى عمدا - تحركات و حشود السوشيال ميديا ، هنا مقال طويل ل فاروق جويدة  تساؤلات عن تأثير السوشيال ميديا. ما سبق كان إستهلالا لابد منه أورد هذا المقال  توثيقا لمرحلة تاريخية سواء في مصر أو في العالم كله  
    • 1
      هذا مقال للدكتور علاء الأسواني و هو طويل أكثر من ثلث صفحة في جريدة "المصري اليوم" و قد وصل الكاتب إلي الحقيقة فيما يتعلق بأحسن وصفة لمواجهة المال القذر في السياسة المصرية. ما سبق كان إستهلالا لابد منه منذ سنوات كانت قناعتي هي أن الفساد هو مأساة مصر و عدم الشفافية هو مأساة مصر و إنتويت أو شرعت في إنشاء جمعية أهلية تهدف لتفعيل النزاهة ( لم أختر محاربة الفساد لأن هذا الإسم سيجعلني في مواجهة الدولة و أمن الدولة لكن تفعيل النزاهة لن يستطيع أحد مقاومته) و تواصلت مع المهتمين و دخلت في دوامة من
    • 99
      المقابل للديموقراطية هو الاستبداد .. والمقابل للدين هو الإلحاد ولكن - بقدرة قادر جعل البعض من الدين والديموقراطية ضدان لا يلتقيان - بقدرة قادر جعل البعض من الدين والمواطنة ضدان لا يلتقيان - بقدرة قادر جعل البعض المطلق نسبيا والنسبى مطلقا بتسييس الدين وفى محاولة لفض الاشتباك الدائر على الساحة المصرية بين استبداد الفكر الدينى واستبداد الفكر السياسى ، أطرح عليكم هذا الموضوع .. هل توافقونى على أن تسييس الدين هو وسيلة لبعض الجماعات الباحثة عن دور سلطوى مثلما كان للكنيسة فى أوروبا قبل عصر ا
×
×
  • أضف...