Sherief AbdelWahab بتاريخ: 24 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2007 بداية لم أكن لأحب صياغة المواضيع بطريقة مسرح محمد نجم ، لكن الواقعة التي أفتحها للنقاش "هابطة" و "مسفة" بما يكفي .. http://news.filbalad.com//News.asp?NewsID=17479 ما هي جدوى تدريس التعديلات الدستورية للطلاب على أساس أنها كلها ستتم خلال هذا العام؟ هل ستصبح مثل "كراسة المعركة" التي كانت تدرس إلى ما بعد حرب 1973 بخمسة عشر عاماً؟ هل هو هوس تسييس كل شيء في حياتنا؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
قديم بتاريخ: 24 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2007 التلاميذ هم رجال المستقبل وهم نواب المستقبل وعلى ايديهم سيتم التغيــــــير تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل الهامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 24 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2007 (معدل) عندى عدة أسئلة للسيد الدكتور الوزير, 1- ما هى المادة المستحدثة التى سيتم من خلالها تدريس" تعديل الدستور"؟ 2- ما هو مصير هذه المادة بعد " تعديل الدستور"؟ حيث أن المادة المستحدثة لن يكون لها معنى بعد إستنفاذ أغراضها, و تعديل الدستور , 3- ما هى جدوى تدريس " تعديل الدستور" و فى الوقت الذى لا يعرف الطالب " ما هو الدستور". 4- أليس من الأجدى تعليم الطلبة مبادئ القانون بشكل عام, ثم بعد ذلك" الدستور", ثم وسائل تعديله, بحيث تكون هذه الدراسة جزء من المنهج العام, بدلا من عملية ترقيع لتحسين شكل الحكومة؟ تدريس " تعديل الدستور" يذكرنى بفرض دراسة " الميثاق" وهو فلسفة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر, و التى قلده فيها " الزعيم" معمر القذافى" بفرض تدريس " الكتاب الأخضر". فقد فرضت السلطات المصرية وقتها تدريس " الميثاق" فى جميع المراكز الثقافية العمالية و الطلابية, فى دورات رحب بها العمال, لأنها كانت أجازة لمدة أسبوع مدفوعة الأجر. و قد انتشرت نكتة فى ذلك الوقت , و كانت السجائر االأكثر شعبية فى مصر هى " كليوباترا" و "بلمونت". أستدعى المرحوم رئيس الجمهورية بعض العمال للتعرف على مدى استيعابهم " للميثاق", و بعد بعض مناقشات بينه و بين العمال, أعطى لعامل منهم ( كنوع من التبسط) سيجارة من سيجاراته المفضلة, وهى" كليوباترا," و دخنها العامل بأدب.. و بعد الإنتهاء من تدخينها, سأله الرئيس: و الآن, ما هو رأيك فى الميثاق؟ فرد العامل عليه ا بتلقائية: الصراحة يا ريس, أنا أفضل " البلمونت" . لم أسرد هذه النكتة للمساس بذكرى الرئيس الراحل, فهذه النكتة كانت منتشرة و سمعها كل من عاصر وقتى, و لكن المغزى من هذه النكتة هو: كيف تناقش شخص فى أمور لا يعيها؟, و ليست بالنسبة له سوى كلام لا يفهمه, أو لأنه لم يسمح له بفهمه؟ و ينطبق هذا على اقتراح السيد الدكتور الوزير, لماذا تدريس إقتراحات تعديل الدستور, بدون تواجد معرفة بالقانون بشكل عام؟ لقد اختلف أساطين القوانين الدستورى فى تعريف كثير من الكلمات و النصوص الواردة فى الدستور, فهل سيتم تدريس هذه الخلافات وهل سيفهمها الطلبة؟, أم أن ما سيتم تدريسه هو " مفهوم الحزب الحاكم" لما فيه الخير للعباد؟ تقبلوا تحياتى. تم تعديل 24 فبراير 2007 بواسطة الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان