اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حبس أمين شرطة 6 شهور لعدم حراسة السفارة الإسرائيلية !!


kokowawa1979

Recommended Posts

جاء في نشرة أخبار الجزيرة أن محكمة عسكرية حكمت على أمين شرطة مصري بالحبس لمدة 6 شهور لعدم إطاعته الأوامر بحراسة السفارة الإسرائلية !!!

أقسم لكم لو أنني أعرف عنوان أسرة هذا الأمين لقمت بتحويل راتبه كاملا عن ال6 شهور إليهم فورا .

الحمد لله مايزال في جهاز الشرطة شرفاء .

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 43
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اكتفي بتقديم احترامي وتقديري الي كلانسام شرطي او موظف فيه نوع من الشهامة والرجولة والشرف

الله يبارك في هذا الرجل

عبده بيه

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم

" من ترك شيئاً لله .. عوضه اللهُ خيراً منه "

فإذا كان عمل كده عشان ربنا هايحاسبه يوم القيامة إزاي كان بيحرس سفارة القتلة السفاحين احفاد القردة والخنازير اللي بيذبحوا إخواتنا في فلسطين وهما سبب كل نكبه في الوطن العربي ... يبقى بإذن الله سيتلقى مكافأته من الله في الدنيا والأخرة ..

على فكرة الولد ده كان بقى له فترة مُضرب عن الطعام ومش عايز ينفذ الأمر ولما مالقوش معاه فايده راحو سجنينه

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

طيب اقتراحك إيه يا دكتور ؟

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

لازم نعمل وقفة مثلا

لا جد احنا ممكن لا مش ممكن لازم نعمل حاجة بجد عوزين نوصل رأينا للرأي العامة للصحافة لاي حد يوصل صوتنا من هنا

للمسؤلين في مصر

بس في الاول الخبر موثوق منه نشر في اي جريده رسميه او غير رسميه انا في الحقيقة اول مره اسمع عنه هنا في المنتدي

<embed src="http://www.moonsystem.to/flash/swf0106/speedmaster.swf" width="140" height="120" wmode="transparent" type="application/x-shockwave-flash">46bbc16aaa.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الخبر موجود في "المصريون" وكمان أمين الشرطة مضرب عن الطعام

حبس أمين الشرطة المضرب عن الطعام ستة أشهر.. وتسريبات أمنية تحاول تشويه "سجله" الوظيفي لدى الرأي العام

قضت محكمة عسكرية مصرية أمس بحبس أمين الشرطة محمد خلف حسن إبراهيم ستة أشهر لرفضه العمل ضمن طاقم حراسة سفارة الإسرائيلية بالقاهرة.كانت "المصريون" قد انفردت في عددها الصادر الاثنين الماضي بنشر نبأ دخول أمين الشرطة (38 عامًا) في إضراب عن الطعام احتجاجًا على إحالته للمحاكمة، بعد رفضه تكليفًا من أحد قادته بحراسة السفارة التي يوجد مقرها بشارع ابن مالك المواجه لكوبري الجامعة ، على جانب آخر علمت المصريون أن جهات أمنية سربت معلومات قالت أنها ضمن "مذكرة تحريات" حول أمين الشرطة المذكور ، تحاول إدانته بارتكاب العديد من المخالفات وأعمال من قبيل البلطجة وحيازة مواد ممنوعة ، وغير ذلك من اتهامات ـ لدى المصريون نسخة منها ـ ، فيما يبدو أن المقصود منها تخفيف وقع العقوبات المنتظرة عليه لدى الرأي العام بعد أن سببت قضيته إحراجا للسلطات المصرية ، ومن المعلوم أن ضباط الشرطة أو الأمناء الذين يتم اختيارهم لتولي حراسة السفارات والمواقع الحيوية أو تأمين الشخصية المهمة يشترط فيهم أن يكون تقديرهم في ملف الخدمة "ممتاز". كما تجري جهات سيادية تحرياتها المكثفة عليهم قبل ترشيحهم.

مفيش حياة إلا عند غيرك تعيش في خيره ويعيش في خيرك

"فؤاد حداد"

رابط هذا التعليق
شارك

اولا : من الناحية القانونية مخالفة المرؤسين لرؤسائهم يحملهم توقيع جزاءات تأديبية وداخل سلك الشرطة يجبر المخالف للاوامر بتحول امرة الى محاكمة عسكرية .

بس ده فى حد ذاتة مش مبرر للحكم على ذلك الشريف بالسجن حيث اجاز الدستور والقانون على ان يكون للقاضى سلطه تقدريه فيما يصدره من احكام يعنى القاضى مش هيتعدم لو خالف نص صريح وحكم بما يفتيه قلبه له بل القانون اجاز له ذلك .

وما حدث يا اخوانى ما هو الا الحكم على كل شريف فى هذه البلد ومفيش حاجه بقى اسمها سياسة دولة والشمعات اللى زهقنا من تعليق اخطائنا عليها ولا بد من مسانده اخونا امين الشرطه علشان نشجع كل شريف ان ياخد موقف ايجابى فى حياته وده طبعا لو حس ان التاس هتسانده وتقف جانبة وياريت نحاول نفكر اية هى المسانده له ونبدى ارائنا فى ان المسانده هتكون ايه وردوا عليا

الى ارضنا الحبيبة ام الدنيا المحروسة مصــــر

ولو خيرت فى وطنــا ......... لقولت هواكى اوطانى

ولو انساكى ياعمرى ..........حنايا القلب تنسانى

إذا ما ضعت فى دربــا .......... ففى عينيك عنوانى

ونجلــس مثــلما كنــا ......... واهبــك نبــض وجانى

ويسقط كالمنى إسمى ...... وسوف يتـوه عنوانى

احبـــك واحـــة هــــدأت ........ عليــها كل احـــزانى

أحبـــك نشوة تســرى .......... وتشعل نــار بركانى

أحبـــك أنت يـــا امــــلا .......... كضوء الصبح يلقانى

أتيتـــك والمنى عندى .......... بقايــا بيــن احضانى

المستشار القانونى

رابط هذا التعليق
شارك

طمس حرية الضمير فى جميع بلاد قمعستان ... صفة رجعية ...

ولا يمكن للضغطستان أن يتستمر .... فموضوع الضمير الحى ... شيىء لابد

أن نحافظ عليه

هنذا ... نجبر على "النفاق" .... ومبدأ "طاطى طاطى"

وللمقارنة ، ما يذكره الفريق الشاذلى فى كتاب مذكراته عن حرب أكتوبر 1973

بأنه عندما بدأت أخر ساعات الأستعداد لحرب العبور ، رفض حندى أن ينضم لصفوف

زملائه والأستعداد "للهجوم" ... تزايدت حدة الموقف ، وتصادف وجود الفريق الشاذلى

فى المكان ....

رفع الضابط المسئول الأمر للفريق الشاذلى ... ( ؟؟؟؟ هكذا يقول الفريق الشاذلى ... ؟؟؟؟)

فأمر يالأستفسار عن سبب رفض الجندى ، أخبر الشاذلى بعد ذلك ، بأن "الجندى المذكور

لا يمكنه من إرضاء ضميره ... (يعتبر الحرب قتل )

يكتب الفريق الشاذلى بأنه أصدر أوامره بعدم إجبار هذا الجندى على ألأشتراك فى القتال ،

وترحيله للقاهرة فورا من أجل التحقيق والمحاكمة العسكرية ... التى تمت بعد عدة أشهر من

حرب العبور

كان من الممكن إطلاق النيران على الجندى (كان حالة وحيدة بين جميع القوات المسلحة المشتركة وفى الجيش المصرى منذ تاريخه) ... وكان من الممكن إعدامه من أجل إعطاء عظة (خوف ورهبة) ...

ولكن القيادة العسكرية المصرية ، فضلت أن يكون فى هذا الحادث إمكانية التعلم ومعرفة أسبابه لأستخلاص دروس أخرى فى معاملة عبره إذا تكرر مرة أخرى .. وهكذا ، أصبح الجندى موضوع دراسة نفسية للأستفادة من نتائحها فى التدريب والخدمة العسكرية

قرار سجن الشرطى خطأ جاسم ... ففيه ضغط فكرى ، وكان من الممكن إبعاده ... أو معاقبته بشكل آخر..

النتيجة السلبية لهذا القرار ... واسعة وبعيدة المدى ....

هل يمكن إستبعاد "إغلاق العين"عما قد بشاهده جندى حارس آخر مستقبلا ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل ينسى مواضيع التضامن النفسى ....

العقاب ليس الدواء ... ولكن المعالجة ..... " الأمينة المبنية على الذكياء وليس التهديد والضرب والسجن"

لا عجب ... بلاد قمعستان ... ستبقى منبعا للجهلستان ... وسينموا الفسادستان ... والضغطستان ....

وسينمو موازيا له ... الغضب الحقيقى ضد وسائل السجنستان والضربستان والـظــلمستان والأهانة والأحتقار ....

وعادة يقال أن كل ما ينتهى بــ" ســـتان" ... يكم فيع ... ثــــــــورة ســتـان مقـــاومة ســـتان من أهل وأفراد ....

الـــشـــعبســــتان ...

فبه ناس لسه بتقول .... الحمد لله أن مصر ... لا تنتهى ب ... ســــتان .... ولا أنا غلطـــان ؟؟؟؟؟؟

قرار مقاقبة الحندى وحبسه .... خـــطأ ... ولكن لا يوجد محامى ولا قانون لأستئناف هذا

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لامؤاخذة ياجماعة

أيه العواطف دى كلها

انا شايف ان الموضوع كله عواطف فى عواطف مع ان الموضوع خطير ( من وجهة نظرى )

فرد البوليس او القوات المسلحة مطالب بتنفيذ الأوامر بلا مناقشة ولا يجب ان يكون له ميول دينية او سياسية أو طائفية تؤثر بشكل أو بآخر على تنفيذه لمهمته.

وامامنا مثال على ذلك القوات العسكرية التابعة لحماس ( القوة التنفيذية ) وقوات السلطة التابعة لفتح ، والتى تقاتل وتقبض وتقتل على الهوية السياسية.

وبعدين ارجوكم تخيلوا ان فرد الشرطة ( اى كانت رتبته ) كان ينتمى لحزب س وكلف بمهمة مراقبة لص من حزب س برضه ، هل يجامله لانه من نفس حزبه؟ وأن ينكل بلص آخر لانه ينتمى لحزب ص؟

وقس على ذلك القضاة والقضاء.

ياسادة الفرد العسكرى لايجب ان يكون له انتماء سياسى او طائفى ( كما فى العراق مثلا ) على الاقل فى بلادنا التى لم تستقر بعد على معنى مفهوم للديمقراطية وان كانت حلال والا حرام.

وبعدين الراجل تمت محاكمته امام محكمة عسكرية تطبق القانون العسكرى الخاص بهم والذى ينص على معاقبة كل من امتنع عن تنفيذ أحد الاوامر العسكرية.

ماذا لو كان الحكم قد صدر فى حق امين شرطة رفض القيام بحراسة سفارة السعودية لانه يرى من وجهة نظره انهم يعاملون المصرين معاملة غير جيدة؟ او لاسباب أخرى طائفية او دينية لااريد ذكرها ، ماذا كان سيكون رأيكم؟

وكما قال الاستاذ يحيى عن قصة الجندى ايام الاستعداد لحرب 1973 ، فالحل عند رفض تنفيذ الاوامر ، هو التحويل للمحتكمة العسكرية وليس اعطاء نيشان ،

وللاستاذ يحيى أقول ان الاعدام فى ميدان القتال ليس بمثل هذه السهولة ، ويتم فقط كان الامر من شأنه تعريض المجموع للخطر او للاتهام بالتجسس لحساب العدو ، اما فى حالة ذلك الجندى ، فيحول لغرفة الحبس لحين تحويله لمحكمة عسكرية.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

عايز اطمنكو ان كالمعتاد القضية اتلكلكت وتطرمخت

والحكومة طلعت الولد ذو مصلحة شخصية وبابورجوازي متعفن وهو اساساً بقى له 6 شهور بيحرس السفارة الاسرائيلية الشقيقة ولكنه بعد هذه المدة طلب نقلة الى الاسكندرية - كويس انهم ما قالوش لحراسة الملحقية الثقافية الاسرائيليلة هناك - فلما تم رفض طلبه اضرب عن الطعام واتهبد 6 شهور حبس

آه يعني لو حد عمل منه بطل يبقى هايتعور

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااا على الموضوع

اللهم اجعلنا من الذين يستمعون للقول فيتبعون احسنه

رابط هذا التعليق
شارك

لامؤاخذة ياجماعة

أيه العواطف دى كلها

انا شايف ان الموضوع كله عواطف فى عواطف مع ان الموضوع خطير ( من وجهة نظرى )

فرد البوليس او القوات المسلحة مطالب بتنفيذ الأوامر بلا مناقشة ولا يجب ان يكون له ميول دينية او سياسية أو طائفية تؤثر بشكل أو بآخر على تنفيذه لمهمته.

وامامنا مثال على ذلك القوات العسكرية التابعة لحماس ( القوة التنفيذية ) وقوات السلطة التابعة لفتح ، والتى تقاتل وتقبض وتقتل على الهوية السياسية.

وبعدين ارجوكم تخيلوا ان فرد الشرطة ( اى كانت رتبته ) كان ينتمى لحزب س وكلف بمهمة مراقبة لص من حزب س برضه ، هل يجامله لانه من نفس حزبه؟ وأن ينكل بلص آخر لانه ينتمى لحزب ص؟

وقس على ذلك القضاة والقضاء.

ياسادة الفرد العسكرى لايجب ان يكون له انتماء سياسى او طائفى ( كما فى العراق مثلا ) على الاقل فى بلادنا التى لم تستقر بعد على معنى مفهوم للديمقراطية وان كانت حلال والا حرام.

وبعدين الراجل تمت محاكمته امام محكمة عسكرية تطبق القانون العسكرى الخاص بهم والذى ينص على معاقبة كل من امتنع عن تنفيذ أحد الاوامر العسكرية.

ماذا لو كان الحكم قد صدر فى حق امين شرطة رفض القيام بحراسة سفارة السعودية لانه يرى من وجهة نظره انهم يعاملون المصرين معاملة غير جيدة؟ او لاسباب أخرى طائفية او دينية لااريد ذكرها ، ماذا كان سيكون رأيكم؟

وكما قال الاستاذ يحيى عن قصة الجندى ايام الاستعداد لحرب 1973 ، فالحل عند رفض تنفيذ الاوامر ، هو التحويل للمحتكمة العسكرية وليس اعطاء نيشان ،

وللاستاذ يحيى أقول ان الاعدام فى ميدان القتال ليس بمثل هذه السهولة ، ويتم فقط كان الامر من شأنه تعريض المجموع للخطر او للاتهام بالتجسس لحساب العدو ، اما فى حالة ذلك الجندى ، فيحول لغرفة الحبس لحين تحويله لمحكمة عسكرية.

أحييك يا أخى محمد على رأيك .. فمع احترامى لآراء جميع الأخوة المشاركين .. فإن رأيى مثل رأيك ..

إذا انتقل عدم الانضباط الذى نعانى منه فى جميع نواحى حياتنا إلى الشرطة والجيش ، فقل على الدنيا السلام ..

إذا استجابت قيادات الشرطة لهذا الأمين .. أو لأمين آخر يرفض حراسة سفارة الدانيمارك (بسبب الرسوم المسيئة للمسلمين) .. فلنا أن نتوقع الاعتذار عن عدم حراسة البنوك لأن أموالها ربوية .. أو دوريات على الكورنيش لأن هناك سيدات كاسيات عاريات .. ولتحولت الدنيا إلى فوضى

القانون العسكرى ينص نصا صريحا على أن من يرفض تنفيذ الأوامر يحال إلى المحاكمة العسكرية .. وكما أشار الدكتور يحيى أنه فى وقت الحرب فالإعدام رميا بالرصاص "بعد محاكمة ميدانية" هو جزاء من يرفض تنفيذ الأوامر .. وتنص القوانين وتقتضى التقاليد العسكرية بضرورة تنفيذ الأمر (الاقتناع هنا غير ذى موضوع على الإطلاق) مع الحق فى التظلم "بعد ذلك"

ليس دفاعا عن الشرطة أو الدولة ، ولكننى أرى أن الإجراء الذى اتخذ ضد أمين الشرطة هو إجراء سليم بكل المقاييس ...

أما بالنسبة للقاضى وضمير القاضى فأرجو الرجوع إلى دروس أستاذنا "الأفوكاتو" و مقدمته لموضوع "صناعة القانون" .. وأقتبس منها الفقرة الآتية :

فالقانون هو كل ما يطبقه القاضى أثناء نظره قضية ما, فإذا لم يكون هناك نصا تشريعيا ينطبق على الحالة المعروضة أمامه, فإن أمامه بعض" المصادر" الأخرى التى يلزم أن يلجأ إليها للتوصل إلى حكم عادل.

فماذا نريد ؟ .. أن يدع القضاة القوانين جانبا وأن يحكموا بضمائرهم وأحاسيسهم ومشاعرهم وأن يبحثوا عن مصادر أخرى ليحكموا بموجبها ؟ .. لا أرى فى هذا إلا دعوة للفوضى وضياع الحقوق ... هناك قضاة كبار يرون ثغرات فى القوانين بل وأخطاء (أرجو مراجعة موضوع "قوانين تصدر خارج البرلمان") ولكنهم لا يحكمون بغيرها احتراما لمعنى "القانون"

أتوقع أن يقول أحد الزملاء : "وهل تطبق القوانين على الجميع بلا تمييز ؟ " .. أقول ليس معنى أن هناك خطأ أو فساد أن أنادى بسيادة الخطأ أو سيادة الفساد .. بل يجب ، عندما أرى الحق ، أن أحمد الله أنه ظهر فى وسط الفساد ، وأسعى لأن يسود الحق .. والساكت عن الحق شيطان أخرس

أناشد الجميع - وأولهم أنا - أن نتابع بكل اهتمام ما يكتبه الأستاذ محمود فى منتدى "القوانين والقضايا" فنحن فى أمس الحاجة لأن نعرف حقوقنا ، وقبلها واجباتنا التى تنص عليها القوانين .. فبغير معرفة تلك الحقوق والواجبات وبغير احترام القوانين نكون كمن يلاكم الهواء .. فيضيع وقتنا وتضيع قوتنا إدراج الرياح

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

القانون يطبق فقط على الغلابه

من يرفض الخدمه فى الاراضى المحتله يرسل ليخدم فى مكاتب جيش الدفاع المدنيه

اسرائيل دوله متقدمه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

القانون يطبق فقط على الغلابه

من يرفض الخدمه فى الاراضى المحتله يرسل ليخدم فى مكاتب جيش الدفاع المدنيه

اسرائيل دوله متقدمه

فعلا اسرائيل دولة متقدمة عنا فى حقوق الانسان الاسرائيلى

لكن من تتحدث عنهم هم جنود محندون ليست وظيفتهم العمل بالقوات المسلحة ، لكن عندما نتحدث عن أمين شرطة ، فنحن نتحدث عن رجل عسكرى اتخذ العمل الشرطى مهنته ويجب ان يلتزم بقوانينها ، أو أن يستقيل.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الكرام

الفاضل محمد

الفاضل أبو محمد

تحية طيبة ..

بعيداً عن مناقشة هذا المثال بعينه ، وبعيدا عن كون هذا المجند قد رفض حراسة سفارة إسرائيل لغرض تحقيق مطامع شخصية ونقله إلى مكان يرغب فيه – بحسب الرواية الحكومية – أو بدافع من ضميره وأخلاقه وايمانه..

أقول لكما رأيي الشخصي وأتمنى ان أجد ما تعودته لديكم من رحابة الصدر تجاه الرأي المخالف

ما تطرحانه يا اخوتي الأفاضل هو مناسب جداً في باب الانضباط والنظام بشكل عام

لكن أن تطرحانه في موضوع يتعلق بالكيان العبري ووجوده فوق أرض فالأمر فعلا يختلف

نعم .. في كثير من دول العالم نجد رجل الشرطة ورجل الجيش يتم منعهم من مزاولة أي نشاط سياسية ومن الانتماء الأحزاب ومن الإدلاء بأصواتهم في العملية الانتخابية.. هذه هي الفكرة العلمانية المتداولة فيما يخص تنحية عناصر السلطة التنفيذية المنوط بهم حفظ النظام في البلاد، وكذلك عناصر الجيش ..

وحتى نخرج من دائرة مقارنة الفكرة الإسلامية بالفكرة العلمانية أقول .. لو اتفقنا أن مصر دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية في الكثير من قوانينها وفيما يصبغ توجهها الثقافي ..

أقول لو اتفقنا على ذلك ..

إذن فمن الطبيعي أن نؤازر موقف مواطن مصري يرفض أن يمتثل للخطأ الواضح الجلي الذي يأمره به رؤسائة وهو أن يكون من عينان تمسهما النار، عين نامت عن أوامر الله ، وعين باتت تحرس السفارة الاسرائيلية في مصر حماها الله.

أخوتي الكرام ..

هب أنني أرأس لواء لفرقة مدرعة و رئيس الدولة أصدر الي أوامر بقصف دولة شقيقة مثل ليبيا او السودان لأنه مش عاجبه لون جلباب رئيسها !! أو شايل منه بعد تلاسن قوي في القمة العربية الأخيرة !! ماذا سيكون ردة فعلي ..

لو امتثلت لأوامر الرئيس .. فأنا سأقتل نفوس مسالمة من مدنيين وعسكريين ، من مسلمين وغير مسلمين ، يعيشون في دولة شقيقة لم تنقض ما بيننا من عهود ومواثيق .. لو رفضت الامتثال للأمر .. سأتعرض إلى اللوم منكم أخوتي الأفاضل لأنني عرضت النظام إلى التداعي وروجت لثقافة الفوضى !!

بكل تأكيد .. أن عدم امتثالي لتلك الأوامر الظالمة هو قمة التحضر والعقل والوعي والنظام

نحن هنا لا نناقش أمر عام فضفاض ، ألا وهو المحافظة على النظام والتسلسل القيادي والإداري

نحن نتحدث عن واقعة بعينها واضح فيها الصواب والخطأ

واضح فيها الحلال والحرام

واضح فيها ما يجوز وما لا يجوز

إن امتثالي لتنفيذ الأوامر الظالمة الفاسدة لن ينفعني يوم القيامة، وأنا في الاخير انسان ، ومسلم ، ويهمني أمر الآخرة ، ويهمني مرضاة الله ، وأقدم ذلك على كل ما سواه ومن سواه .. فهل أخطأت !!

إن ما تصدره لنا العلمانية من حتمية تنفيذ الأوامر بشكل آلي للشرطي والجندي، هو في حقيقة الأمر يأتي ضمن منظومة كاملة من تحويل الإنسان إلى " آلة " مجرد آلة ميكانيكية تعتاد على أفعال نمطية تلغي فيها عقلها وضميرها، ويتم برمجتها في منظومة تسير لمصلحة النظام، أياً كان هذا النظام وملامحه وتوجهاته.

الانسان في النظام الاسلامي هو كل متكامل، والفكرة الاسلامية تستغرق الانسان كله : عقل و روح وجسد ومشاعر و غرائز و أحاسيس وكل شيء خلقه الله في الانسان له وظيفة وله توظيف في الفكرة الاسلامية.

نحن نذكر كيف أن رسول الله قد أمر في سرية عبد الله ابن جحش ألا يفتح كتابه إلا بعد مسير يومين، وألا يستكره أحداً معه على المسير، وأمره أن ينزل بوادي (نخله) بين مكة والطائف فيستطلع من أخبار قريش.. فهذا مثال واضح أن العمليات الفدائية تتم بالتطوع و/ أو الرضى بعد التعيين،و هذا مبدأ لم تأخذ به وتفعله الجيوش القتالية إلا حديثاً ..

ثم إن أمير السرية لما خالف أمر الرسول ولم يكتفي بالاستطلاع كما هي الاوامر الصادرة إليه بل اشتبك في قتال وقتل من قتل في الأشهر الحرم وأسر من أسر وغنم جزءاً من القافلة .. عندها ابدى رسول الله اعتراضه وامتعاضه، لكنه لم يقتله في ميدان المعركة!! ولم يحبسه لمخالفة أوامره النبوية !! فالأمور توزن بميزانها وتقدر المصالح من المفاسد.. وهذا مرجعه وتقديره للقائد الأعلى..

لكن أن نقرع الجندي لأنه لم يحرس السفارة الاسرائيلية !! فهذا ليس من قبيل العواطف الجياشة، بل هو من لوازم الاسلام، والشعور المصري الرافض للكيان العبري الظالم.

كيف وهم يقتلوننا ليل نهار من على الحدود، كيف وهم يقتلون أهلنا في فلسطين بدم بارد .. كيف نجتمع على الجندي نلومه ونحاسبه، ولم نتوجه بحديثنا إلى القيادة المعوجة لعلها تستجيب إلى مطالب الأمة المصرية بطرد السفير الاسرائيلي .

أما عن كون اسرائيل دولة متقدمة عنا في حقوق الانسان الاسرائيلي، فإني استوضح هل المقصود الاسرائيلي الذي يدين باليهودية أم فلسطيني 48 من حاملي الجنسية الاسرائيلية من مسلمين ومسيحيين؟ وهل المقصود الاسرائيلي اليهودي من الفلاشا أم من غرب أوربا أم من فتات الاتحاد السوفياتي؟ وهل هو الاسرائيلي العلماني أم المتدين أم المتدين الرافض لقيام دولة اسرائيل ويراها مخالفة لنصوص التوراة وتعاليم الرب ؟ فالأمر يحتاج الي تفصيل وبسط مقال.

لكما وللجميع ودي واحترامي

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

محمد خلف !

[ 26/02/2007 - 10:32 م ]

د. إبراهيم حمامي

محمد خلف، اسمٌ كغيره من الأسماء التي تطرق مسامعنا صباح مساء، ربما سمع به البعض لكنهم ويا اسفاه مرّوا عليه مر السحاب، وآخرون لم يسمعوا به، لكنه اسمٌ يستحق أن نتوقف عنده، وأن نستمع لقصته، وأن ندعم موقفه، فهو موقف شرف ورجولة في زمن عز فيه الرجال.

محمد خلف حسن إبراهيم، 38 سنة، اسكندراني من أرض الكنانة مصر الحبيبة، أُمِر فلم يطع، هدد فلم يخضع، عوقب فلم يخنع، هو مواطن مصري يعمل في وزارة الداخلية برتبة أمين شرطة، صدر له أمر بالانتقال لحراسة السفارة "الإسرائيلية" في القاهرة، فرفض الأمر، حادثة تُسجّل كل يوم لولا أن الأمر هذه المرة يخص سفارة الاحتلال، فكان تحويله وبشكل فوري لمجلس تأديبي.

رفض محمد قرار التحويل، صرخ بكل قوة لن أحرس سفارة الغاصب المحتل، ولن أترك عائلتي لحماية القتلة والمجرمين، تقررحبسه 15 يوماً إلى حين تحويله للقضاء العسكري، لم يخضع محمد، أعلن إضرابه عن الطعام والشراب، وأصر أنه لن يحرس من يقتل أبناء جلدته ومن ينتهكون حرمة الحجر والبشر.

محمد خلف حسن إبراهيم أدخل مستشفى أم المصريين بغرفة في قسم الباطنة/طواريء مكبل اليدين، وتحت حراسة جندي وأمين شرطة، حالته الصحية في تدهور وعنها يقول الدكتور محمد صلاح مدير الطوارئ بالمستشفي أن أمين الشرطة يعاني من مضاعفات اضرابهعن الطعام واصابته بالهزال ، ويتم اعطاؤه محاليل وجلوكوز ومقويات لتعويض رفضه تناولالطعام، أوضح مدير الطوارئ انه في حالة ازدياد سوء حالته الصحية، سيتمتسليمه إلى الداخلية لنقله إلى مستشفي الشرطة أو أي مكان آخر!

في يوم الأحد 25/02/2007 عاقبت محكمة عسكرية مصرية المواطن محمد خلف حسن إبراهيم بالحبس ستة أشهر لرفضه حراسة سفارة "اسرائيل" في القاهرة، علماً بأن الشرطة المصرية تتبع قواعد شبيهة بالجيش ولديها محاكم عسكرية خاصة بها لا تخضع قراراتها للاستئناف، وهو حكم مشدد على أمين الشرطة محمد خلف خاصة أن القانون العسكري المصري ينص على معاقبة كل من يرفض الأوامر العسكرية بالسجن فترات تتراوح ما بين 24 ساعة إلى ثلاث سنوات.

محمد خلف حسن إبراهيم، واحد من عشرات ملايين المصريين الذين كانوا وما زالوا يرفضون التطبيع مع الكيان الغاصب، رغم كل المحاولات اليائسة منذ كامب ديفيد التي وُقعت عام 1979 وحتى يومنا هذا، هو نموذج للمواطن البسيط الرافض لوجود الغاصب على أرض الكنانة، لم يكن رفضه الأول ولن يكون الأخير، لكنه يستحق منا أن نقف تحية له على شجاعته وموقفه، وأن ندعمه معنوياً ومادياً أيضاً، فهو بالتأكيد يرعى أسرة مصرية بسيطة كغالبية أبناء الشعب المصري العظيم، ولا أقل من رعاية أسرته حتى يخرج لها وقد زيّن وسام الشرف صدره بعد 6 أشهر من حكم عسكري جائر لموقف وطني شجاع.

حتى تكتمل الصورة لابد من التذكير أن السفارة "الاسرائيلية" بالقاهرة تقع في 6 شارع الشهيد محمد الدرة (ابن مالك سابقا) بمحافظة الجيزة على الضفة الغربية لنهر النيل الذي تطل عليهالسفارة مباشرة من ارتفاع اربعة عشر طابقا، وقد افتتحت لاول مرة في فبراير/شباط من العام 1980 وكانتعبارة عن فيللا بحي الدقي ثم انتقلت الى البناية التي تتواجد بها حاليا، ويردد الكثيرون أن موقع السفارة ليس نتاج الصدفة، بل تعمدوا ان يكون غرب النيل نظرا لأن شعارهم الصهيوني يقول (أرضك يا اسرائيل .. من الفرات إلى النيل) وهذا لا يتحقق الا بوجود السفارة غرب نهر النيل لانه لا يجوز- حسب وجهة نظرهم - ان يقيموا سفارة لهم على ارض تتبعهم!!

اليوم يقضي محمد فترة عقوبته بسجن في الجيزة جنوب القاهرة، في نفس الحي الذي تجثم فيه سفارة الإرهاب!

محمد خلف حسن إبراهيم: لك منا كل التحية والاحترام، ولك من كل أحرار العالم أوسمة الفخر والشرف، ومعك كل أبناء مصر الشرفاء الذين يرفضون التطبيع مع الغاصب المحتل، وأعلم أنك بموقفك هذا ضربت مثلاً سيحتذي به الكثيرون، وأعلم أنك حر في سجنك، وأننا نحن السجناء وراء قضبان الصمت والعجز والرضوخ.

عن موقف ابن مصر محمد خلف كتب ابن فلسطين الأستاذ مجيد البرغوثي هذه الأبيات:

عمّ محمد

شرطي أمين

واقف حارس .. حارس مين؟

مصر الحرة

مصر الثورة

مصر الناس المحترمين

لما الضابط أمره يرابط

علشان يحمي سفارة .. مين؟

قاللو سفارة اسرائيل

عند الجيزة

جنب النيل

عم محمد رفض الأمر

أصله حالف ألف يمين

إنه حارس حارس مين

مصر الحرة

مصر الثورة

مصر الناس المحترمين

قام الضابط شاخط شايط

حبس محمد

ولما الناس بتشكي احوالها

تروح الشرطة

وعم محمد شرطي أمين

طيب يشكي يشكي لمين

ربك شايف

وهو العارف

وعم محمد ما هو خايف

صبّح صايم

صام وصلى مع المساجين

قوموا زيـه

وصوموا زيـه مع الصايمين

عم محمد

ينصر دينك

قولوا امين

قولوا امين

محمد ياخلف

يخلف عليك

فأنت تثبت أن

الدنيا لساتها بخير

ينصر دينك يا محمد

أسامة المدين لك بدمعة حزن على ...............

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

شاكرين للاخوه على الرد

اعجبنى رد الاخ هادى لانه غطى الجانب الاسلامى فى القضيه كاحسن ما يكون و انا ساحول ان اغطى الجانب السياسى فى الموضوع على قدر ما استطيع

فعلا اسرائيل دوله متقدمه جدا جدا لانها بتفصل بين الراى العام و المصلحه

مثال الراجل اللى عمل مذبحه الحرم الابراهيمى

باروخ جولدشتاين

عمل طبيباً في جيش الكيان الإسرائيلي، وسرعان ما عرف عنه تمرده وتكرار رفضه لأوامر قادته المتعلقة بوجه خاص بمعالجة العرب حتى من يشاركونه منهم في الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي، وطوال خدمته العسكرية الفعلية أو في صفوف الاحتياط لم يحدث أن تلقى أية جزاءات

فعلا اسرائيل دوله متقدمه جدا جدا لانها بتفصل بين الراى العام و المصلحه

حينما حاول البعض تقديم باروخ للمحاكمه فشلوا لانه

كان يتمتع بحماية أشخاص في مناصب عليا في الوزارات المهمة، وطلب هؤلاء أن يسمح لجولدشتاين بالخدمة في مستوطنة (كريات أربع) بدلاً من الخدمة في كتيبة قتال

و بعد وفاته أشرفت السلطة السياسية إشرافا مباشراً على تنفيذ وتنظيم جنازة تمجيداً لفعتله وتبجيلاً الإشراف لم يقم به رجال بسطاء في الكيان الصهيوني بل تم بإدارة مباشرة من الرئيس( عزرا وايزمن ) وكبار معاونيه

الدروس و العبر المستفاده

لا يصح لدوله ان تهدم الزخم الانتمائى المستقر فى وجدان شعوبها حتى و لو كان ذلك لا يحقق لها المثل القائمه عليها

لا زال قبر عم باروخ مزارا فى اسرائيل يذهب اليه اطفال المدارس فاين قبر سليمان خاطر

اسرائيل دوله ناجحه و نحن دول على ما تفرج

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

وجهة النظر الدينية التى انطلق منها أخى هادى على عينى وعلى راسى وكذلك وجهتى النظر السياسية لأخى أوتاكا ووجهة النظر الفلسطينية لأخى أسامة .. كلها على عينى وعلى راسى

ولكننى للأسف الشديد لا أستطيع الاقتناع بإلقاء القوانين العسكرية جانبا وتغليب العواطف (حتى الوطنية منها) .. ولا أستطيع أن أستنكر محاكمة جندى رفض تنفيذ الأوامر .. ربما لأننى خدمت ما يقارب الست سنوات فى القوات المسلحة وأعرف جيدا ما معنى وما مدى خطورة عدم تنفيذ الأوامر

لولا الانضباط العسكرى لأصبحت الأمم بلا جيوش أو شرطة .. ولاستبدلت الجنود بمرتزقة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى التام لرأى الأخوة المُتعاطفين مع الجندى ... و مع جهلنا بتفاصيل هذة الواقعة التى ربما تقلب حقائق و تغير نتائج ...و بالأخذ بما سُرد فى الموضوع أقول انه علينا تنحية العواطف جانباً...

هذا جندى... يتبع الشرطة، أو الداخلية عموماً... رفض تنفيذ الأوامر.... إذن عليه العقاب... هذا ثابت فى كل دول العالم...

هذا الجندى إذا وافق على حماية سفارة إسرائيل فهو يحمى إسم و سمعة مصر أمام المجتمع الدولى و ليس السفارة، لأنه لو افترضنا انه قد حدث انفجار او اى حادث ارهابى، بالتالى سمعة مصر و إستقرارها هى المُهددة و ليست سفارة إسرائيل.. فهى لا تعنينا أصلاً فضلاً عنه.

ثم، و من ناحية أخرى، لا مجال للمزايدة على وطنية الجنود المصريين... فهم وطنيون الى آبعد مدى.. و ليس معنى ان هذا الجندى قد رفض تنفيذ الأوامر بحجة انه سيذهب لـ"حراسة" السفارة الإسرائيلية أن باقى الجنود الذين يحمون السفارة "الأن" فى هذة اللحظة غير وطنيون!! هذا تجنى كبير عليهم إذا سلمنا بهذة النظرية التى إذا عكست نفسها اصبحت وصمة فى جبين هؤلاء الشرفاء الذين يقفون الأن تحت الأمطار فى جو بارد عاصف ليؤدوا واجبهم العسكرى....

أنا رأيى انه يستحق المحاكمة ... مع الأخذ بالرأفة معه طبعاً لأن مقصده سليم و نيته وطنية و إن كانت "ساذجة" بعض الشيئ.

تحياتى ...

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...