…. من صنع صدام حسين …

[Mohd Hafez]

[Mohd Hafez]

بغداد- باري باركر: لئن بدا الامر ضد كل منطق في الغرب، فان اعادة انتخاب الرئيس العراقي بنسبة مئة بالمئة في استفتاء لتمديد رئاسته لسبع سنوات اخرى، في العراق الدولة المهددة بحرب من قبل الولايات المتحدة، ليس فقط امرا ممكنا بل انه اصبح بداية من اليوم، نتيجة رسمية.

ولم يفز "القائد العظيم" فقط بكل الاصوات في استفتاء امس الثلاثاء بل ان كل الناخبين كانوا في الموعد امس في مكاتب الاقتراع وبلغت نسبة المشاركة هي الاخرى "مئة بالمئة". ومهما يكن من امر فهذا ما اعلنه نائب رئيس مجلس قيادة الثورة العراقي عزة ابراهيم اليوم بكل جدية في مؤتمر صحفي في بغداد.

وقال ابراهيم "لقد فاز الرئيس القائد صدام حسين بنسبة مئة بالمئة" من الاصوات مضيفا ان نسبة المشاركة كانت ايضا "مئة بالمئة". واوضح " لقد ساهم ابناء شعبنا العظيم بالادلاء باصواتهم بنسبة 100% ممن يحق لهم التصويت البالغ عددهم 11 مليونا و445 الفا و638 مواطنا وقد بلغ عدد الذين قالوا نعم للرئيس صدام حسين 11 مليونا و445 الفا و638 مواطن".

وتفترض مثل هذه النتيجة، في حال كانت ممكنة، ان تكون السجلات الانتخابية محدثة تماما والا يكون اي ناخب قد مات في الاونة الاخيرة والا يمرض اي ناخب في تاريخ الاستفتاء وان يدور الاستفتاء دون اي اخلال في كافة مناطق العراق لانه وهذا ايضا حدث فريد، لم تكن هناك ورقة واحدة ملغاة.

ولم يستعمل احد في الغالب الثلاثاء العازل في مكاتب الاقتراع وصوت بعض الناخبين بتوقيع الورقة الانتخابية بدمهم اما النجل الاكبر للرئيس العراقي عدي صدام حسين فقد ترك طفلا يصوت مكانه. غير انه كان استفتاء على الطريقة العراقية بعيد عن كل رقابة دقيقة.

فقد طلبت الحكومة دعما مطلقا لصدام حسين المرشح الوحيد الذي تريد واشنطن الاطاحة به، واستجاب حزب البعث الحاكم لذلك. وكان عزة ابراهيم نائب رئيس مجلس قيادة الثورة تنبأ منذ مساء الثلاثاء مع غلق مكاتب الاقتراع، بفوز الرئيس العراقي بنسبة مئة بالمئة. وقال "ان الشعب يصوت بالاجماع (..) وفي العراق يحصل الاجماع". واضاف "كل الشعب يصوت بالاجماع (..) هناك (في الخارج) من يحصل على نسبة 51 بالمائة يفوز، او يحصل على 46 بالمائة يفوز ولكن في العراق يحصل الاجماع". واكد ان غير العراقيين لا يفهمون كيف ان شعبا باكمله يصوت بالاجماع لقائده. واضاف "ان العراق لم يشهد هذا اليوم الثلاثاء اى حالة امنية او جنائية".

غير ان وكالة الانباء العراقية الرسمية اشارت الى اصابة شخص بجروح في الاحياء الجنوبية للعاصمة. وفاز الرئيس العراقي صدام حسين في استفتاء تشرين الاول/اكتوبر 1995 بنسبة 99.96 بالمئة وصوت 3052 شخصا ضد التجديد له لولاية اخرى. غير ان استفتاء اليوم اسقط هذا الرقم القياسي في بلد تتهدده الحرب.

[b:post_uid0]مبروك للشعب العراقي هذا النصر العظيم .. مبروك للعالم العربي من محيطه لخليجه على هذا المستوي الرائع من الديمقراطية .. مبروك لصدومة .. وتمنياتنا أن نري مستوي راقي من الديمقراطية  بالمحروسة مصر بنفس القدر الموجود بالمحروسة أم الرافدين.. ديمقراطية الــ 100%%%

ديمقراطية صدام ومبارك والأسد والقذافي والبشير وصالح .. أبقاكم الله ذخرا لا ينضب للحضارة والتقدم والرقي ..  الإنساني

حافظكم الله جميعا  عنده في جنة الخلد مع  أبو خالد وعامر والدلجاوي

آميـــــــــــن يارب العالمين

[/b:post_uid0]

[DARWEEN]

سبحان الله ولاحول ولا قوة إلا بالله .

100%  ؟؟؟؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل .

إن البشر لم يجتمعوا على أحد ولا شيء في التاريخ بنسبة مائة بالمائة فهذا مخالف لطبيعة الكون والبشرية .

إن كل مجتمع لابد وأن تجد به ولو نسبة بسيطة ممن يكفر حتى بالله سبحانه وتعالى .

ولم يحصل نبي بين قومه على تأييد بنسبة 100%

ممن يسخرون هؤلاء المجانين ؟؟؟ هل يظنون أن هناك من سيصدقهم ولو بنسبة 1%

هل هذا دليل على التخلف أم على الأستعباط أم على ماذا ؟؟

الدليل الوحيد الثابت أن هذا المعتوه حول شعب الجائع إلى أدوات بين يديه

القهر والظلم والإستبداد ولن أقول أن هذا تزوير أو تزييف لأن هذه النسبة فاقت كل الحدود

ولك الله يا شعب العراق

[moustafa]

[b:post_uid0]   100%                                 

[/b:post_uid0]

[dimage]

الحمد للة

موضوع  99.999  %  ، ماكانش مريحني

كنت حاسس ان لو الواحد منهم يزود مجهودة شوية ممكن يعملها ويجيب 100 %

وكنت باستغرب  ازاي شوية طلبة في الثانوية دلوقت بيجيبوا  101 % وساعات 102 %  ، ويفشل زعماء وطن باكملة في الحصول علي 100 %

فسر علي بركة الله ، وقد قدمت للعالم سبق عظيم لم يحدث من قبل مما يشعرنا بفخر عظيم ويعطينا احساس بقيمتنا ، وقدرتنا علي تقديم شئ للعالم يدل علي الكمال  فرقم  100 % هي رمز الكمال التي يسعي كل انسان لبلوغة .

 :devil:

[Faro]

وتعلم الرقص على سطح ساخن

[الوطني]

و الاكثر اثارة للاهتمام ان نسبة المشاركين هي 100%ايضاً .... لم يمرض احد ...لم يتكاسل  أحد  ...لم يضل الطريق احد ...لم يمت احد ...باختصار العراق دولة نموذجية وهي (رمز الاباء العربي في مواجهة الامبريالية الصهيونية و حلفائها في المنطقة).

هؤلاء الناس يعلمون بالطبع ان العالم كله متأكد انهم كاذبون ولكنهم  يريدون برهنتهم علي السيطرة علي شعب العراق ,اذ ان رسالتهم هي " انظروا الشعب الذي تريديون تخليصه مننا....انظروا كم هو جبان وضعيف حتي انه لم  يجرؤا ان يطهر اي معارضة"

رغم اني معارض بطبعي لضرب اي دولة عربية من قبل اي كيان اخر الا

انني اري في حالة امريكا وصدام حسين ان الاغراء لا يقاوم.

[ســيد مرزوق]

صدقت يا صديقي العزيز ( أبو العبد ) عندما قلت لي :

يا أخي يا مرزوج .... هيك شعوب .... بدها هيك حكام !!!!!!

كلامك صح الصح يابو العبد

ويا جمل .... إوعى تطيح

وياجبل ما يهزك ( ريح ) !!!!!!!!!!!!!

لأ دانتوا تفكيركم راح لبعيد أوي !!!!!

[الوطني]

ماذا يقصد بهذا السيف ؟ هل يقصد اغاظة بوش مثلا؟ لماذا لم يصور نفسه وهو يشد لسانه مثلا؟

تري ماذا سيكون تعليق من يقرا تاريخنا ؟أي عار  جلبه لنا صدام وامثاله ؟ الان لقد وصلت الي مرحلة ابعد من العار ...وصلت لمرحلة السخرية ...صدام يسخر منا و من عقولنا و نحن نسخرمنه و من ما يعتقده عنا ...اما البيت الابيض فقد صرح ان الانتخابات الاخيرة "لا تستحق سخريتنا" حتي السخرية الامريكية لم نحصل عليها.....

[الوطني]

[الوطني]

[ragab2]

يعنى

ماحدش قال لا

ولو حتى عن طريق الخطأ

ولا مافيش معارض راح العراق يزور أهله وصوت

دة أمريكا وأوروبا اللى فيها الحال أشيا معدن بيطلع التصويت ستين وسبعين فى المية

[Mohd Hafez]

... عيد ميلاد سعيد للمهيب الركن .. صدام حسين ولكل صدام بكل دولة عربية ...

اليوم الاثنين 28 إبريل .. عيد ميلاد المهيب الركن .. الفأر الهارب .. الرئيس المخلوع .. صدام حسين .. يا ترى أنت فين يا مرزوق دلوقت ؟؟ ومع من تطفئ شمعة ميلاد الننوس ؟؟ ولمن ستمنح مكرمة عيد الميلاد ؟؟

عيد ميلاد صدام حسين له ذكرى مضحكة جدا معي .. فلقد كنت أعمل خلال عام 1989 بالعراق وتحديدا بالبصرة .. وفي يوم 22 فبراير 1989 .. صدر الأمر الرئاسي بإيقاف كافة الأعمال الهندسية على كامل العراق .. وتوجه كافة الشركات الهندسية للبصرة والفاو للإعادة إعمارها .. وكان صدام حسين يهدف من حملة الإعمار هذه أن تفتح الكويت والسعودية والإمارات العربية خزائنهم .. وتضخ المليارات لإعمار البصرة والفاو .. ثمن لموقف العراق دفاعا عن البوابة الشرقية .. وعرب الخليج ..إلا أن تلك الدول تجاهلت دعوته .. ورفضت الإسهام إلا بقدر بسيط من الملايين الدولارات فقط . على أي حال .. كان في برنامج التعمير إقامة منشآت خرسانية تبني على خوازيق .. كباري للمشاه .. وكنت أحد المسؤولين على هذا البناء .. وجءني الأمر في أن أنهي كامل البناء بقدوم ليلة 27 إبريل .. وأن يتم فتح الكوبري للمشاه والسيارات صباح يوم 28 إبريل .. وكان هذا الأمر مستحيل .. فالخرسانة تحتاج وقت حتى تتصلب ويمكن تحميلها .. على أي حال .. كان بناء هذا الكوبري أغرب وأعجب كوبري تم إنشائه في البصرة .. وتم الافتتاح صباح يوم 28 إبريل 1989 .. وحضر رئيس حزب البعث للمنطقة الجنوبية .. أعتقد أن أسمه الفريق عبد الغفار .. ومعه حشد كبير . وقام بإلقاء خطبة .. حمد الله على طول عمر المهيب الركن صدام حسين .. ودعاء الله له بالصحة وأن يبقي ذخرا للعرب للدفاع عنهم .. وأهداه فيهذا اليوم مفتاح مدينة البصرة الجديدة التي تم تجميلها في فترة شهريين فقط ..

المهم .. نابني من الحب جانب .. وحصلت على مكرمة الرئيس .. هدية عيد الميلاد .. مبلغ معقول بعد التحويل للعملة الصعبة ..إلا أنني لازالت أشعر بالذنب بسبب هذا الكوبري والناس الذين سيمشون عليه .. بالتأكيد الكل بيدعي على من بناه

أغرب ظاهرة شعرتها خلال إقامتي في العراق .. أن الشعب العراقي يخشى صدام أكثر خشية من الله نفسه .. وتظل تلك الخشية منغرسة في قلوبهم وعقولهم حتى ولو هاجروا للخارج .. صعب جدا أن تجد عراقي منتقدا لصدام بين العراقيين بالخارج منذ عامين أو ثلاثة .. الجميع يعيش في حالة خوف ذهني .. دون أن يشعر بأنه خائف .. فالفرد عندما يخاف من فرد أخر يشعر في عمق ذاته أنه خائف .. بينما عندما يكون الخوف من الله أو قوة أخرى مشابه تترك نفس المعني والأثر في نفس النفس والضمير .. فلا يشعر الفرد بأنه خائف فالخوف يمتزج في ثنايا العمل والأداء اليومي للفرد نفسه .. هكذا كان العراقيون يعيشون .. الجميع يخشى الذهاب للمسجد للصلاة .. فمعظم المساجد بالبصرة لا يؤمها غير المصريين والسودانيين ورجال المخابرات العراقيين .. لازال عقلي يتجمد كلما تذكرت بعض المنازل في البصرة وهي مغطاة بالفتات السوداء العريضة المكتوب عليها أسماء القتلى العراقيين على الجبهة الإيرانية .. جميع المنازل بلا إستثناء مغطاة بالسواد .. كنت أطلق عليها معلقات صدام حسين .. وأشد ما يحزن .. أنك تقرأ أن هذه الأسرة قد فقدت أبنها الأول يوم كذا على الجبهة الشمالية وفقدت أخيه الثاني في نفس اليوم أو بعد يومين على الجبهة الجنوبية وأبيهم على الجبهة الوسطي .. صدقوني .. لو عصرت بيدك مواطن البصرة .. لقطرت جوانبه آلام كل العرب .. فالبصرة هي محور تاريخ العرب أمس واليوم .. ويبدوا غدا أيضا .. ربنا يستر

[ragab2]

العلج صدام

دة داهية مسيحة

والكل اشترك فى صنعه من أول أمريكا الى شعبه وبطانته الذين أعطوه الفرعنة وكل يوم يكتشفوا المقابر الجماعية لمعارضيه مدفونين بملابسهم

كما قطع لسان وآذان بعض الذين انتقدوه

ولكن ربك بالمرصاد

وحمد الله على السلامة أحى العزيز ايجيبت

وأستأذنكم

فى نقل هذا الموضوع الجميل

من السياسة الداخلية لباب العراق حتى يقرأه الإخوة الأشاوس من حزب البعث

[الأفوكاتو]

الحمد لله أن مصر لا تمر بمرحلة قطع الأذن, و لكن أعتقد أن قطع اللسان موجود, و لكن يتم تنفيذه بطريقة إنسانية.

نحمدك يا رب.

[Mohd Hafez]

شكرا أخي رجب الثاني على التحية وعلى نقل الموضوع .. فالموضوع قديم كان مركون في أرشيف السياسية الداخلية .. ورأيت أنه يناسب ذكري عيد ميلاد العلج العراقي ..

كثيرا ماأتسأل .. لو صدام حسين كان قد ولد في مجتمع مصري فرضا .. ووصل للحكم بصورة ما .. هل كان يمكنه فعل ما فعله في العراق داخل مصر ؟؟ وماذا لو كانقد ولد في سوريا ؟؟ أو ليبيا ؟؟ أو دولة إسلامية مثل ماليزيا ؟؟ كيف سيكون صدام حسين لو كان ماليزيا على سبيل المثال ..كيف سيكون مع وجود كل هذه الطاقة الشريرة في نفسه .. هل كان بإمكانه ذبح وقتل ألاف المواطنين الماليزيين ؟؟ هل المجتمع الماليزي كان سيتسامح معه مثلما تسامح المجتمع العربي أو العراقي ؟؟ ماذا لو كانت هذه الطاقة الجبارة قد ولدت في مجتمع مثل فرنسا أو بريطانيا أو أمريكا ..بالتأكيد هناك ألاف النسخ الصدامية في كافة بقاع الأرض .. نسخ تمتلك نفس القدر من الطاقة الشريرة في ذاتها ؟؟ ولكنها تتوقف على التربة التي تزرع فيها .. إما لتنموا كشجرة صدامية رؤسها كرؤس الشياطين أم تموت في سكوت ؟؟

والسؤال هنا .. صدام حسين تواجد بصور مختلفة في تاريخنا المعاصر والسابق .. تواجدت نسخ كثيرة منه .. فما هي العوامل والثوابت الموجودة في تراثنا وثقافتنا التي تساعد كثير على نمو بذور أشجار شريرة في شر صدام حسين أو عبد الناصر أو حافظ الأسد ؟؟ ما هذا السماد الغني في ثقافتنا الذي ينعش تلك البذور وينميها بشكل صحي ومثمر .. ولماذا المجتمع الغربي الحديث أو القديم لا يوجد به نفس السماد الثقافي المنشط لتنمية تلك النوعية من الأشجار ..

هل يعقل في أي بلد من بلدان العالم المتخلف .. أن تتم مذبحة أدمية بحجم مذبحة أربيل أودهوك أوجلجشة بشمال العراق دون أن تذكر أو ينوه عنها بالصحف العربية .. أي مجتمعات تلك ؟؟ هل يمكن أن يحدث في أي مجتمع إفريقي متخلف مذبحة بحجم مذبحة حماه عام 1982 دون أن تذكر أو ينوه عنها الصحف العربية وتتفاعل معها ؟؟ أو مذبحة بحجم مذبحة إيلول الأسود عام 1970 دون أن تمر بلا عقاب للقاتل ..؟؟

أي ثقافة هذه التي تتسامح مع كل هذا الشر ؟؟ ولماذا ثقافتنا نحن فقط العرب .. نتمتع بهذه النوعية من الثقافة الدامية والقدرة الفائقة في التسامح مع مرتكبيها ..

إنني أعتقد أن صدام حسين .. ليس أكثر من خوفنا التاريخي والثقافي والذي خرج من وجداننا وتمثل إنسان ولد يوم 28 إبريل منذ 66 عام ماضت .. نحن كمواطنين وشعوب الأب والأم الشرعي لصدام حسين ؟؟ إنه أبننا .. أبن خوفنا التاريخي والثقافي ؟؟ أبن لأب مات منذ مئات السنين بعدما قبض وستلم وعد قطع الذهب بكيس أهداه له أحد حكامنا السابقين ؟؟

[mouaten]

http://community.webshots.com/photo/713565.../71356660TnGNor

[ragab2]

كثيرا ماأتسأل .. لو صدام حسين كان قد ولد في مجتمع مصري فرضا .. ووصل للحكم بصورة ما .. هل كان يمكنه فعل ما فعله في العراق داخل مصر ؟؟ وماذا لو كانقد ولد في سوريا ؟؟ أو ليبيا ؟؟ أو دولة إسلامية مثل ماليزيا ؟؟ كيف سيكون صدام حسين لو كان ماليزيا على سبيل المثال ..كيف سيكون مع وجود كل هذه الطاقة الشريرة في نفسه .. هل كان بإمكانه ذبح وقتل ألاف المواطنين الماليزيين ؟؟ هل المجتمع الماليزي كان سيتسامح معه مثلما تسامح المجتمع العربي أو العراقي ؟؟

لا

تنسى أخى إيجيبت

أن العلج صدام هو تلميذ مخلص للملهم

ولكنه تفوق على أستاذه

وقد قتل ملهم مصر رحمة الله عليه كثيرا من المصريين الشرفاء

سواء فى حروبه الخايبة مع اسرائيل أو فى افريقيا أو اليمن وكذا من معارضيه من مختلف طوائف الشعب غير التعذيب والردح والتشهير بالشرفاء

كان الله

فى عون مصر والعراق

[Mohd Hafez]

لا 

تنسى أخى إيجيبت 

أن العلج صدام هو تلميذ مخلص للملهم 

ولكنه تفوق على أستاذه 

وقد قتل ملهم مصر رحمة الله عليه كثيرا من المصريين الشرفاء

شكرا أخي رجب على الإجابة ..نريد أن نبحث بشكل إجتماعي وثقافي .. لماذا التربة العربية .. هي تربة خصبة لإنبات وترعر الجبارين السفاحين .. مثل صدام وعبد الناصر .. لابد أن نبحث بعمق عن تلك الأسباب .. ونبسطها للمواطن العادي .. حتى يتحصن منها .. ويمنع تواجدها .. وعليه يمنع تكرار وجود نبات شاذ جبار ظالم مثل .. صدام أو عبد الناصر ..

بعيد عن هذا الشخصيتان .. نريد أن نعيد إكتشاف أنفسنا .. وعلاجها أيضا إذا كان هناك شئ خطأ في ثوابتنا الثقافية .. لنفتح الجرح ببطء .. فمن الأفضل تنظيفه وتطهيره وتحمل الآلام .. عن الصمت وتضخم الميكروب به ..

[freefreer]

اعترافات عضو سابق في ميليشيات «فدائيي صدام» التي كان يشرف عليها النجل الاكبر للرئيس المخلوع. فحسب هذا العنصر فانهم كانوا يقطعون رؤوس المعارضين ويجلبونها الى مكتب عدي. ويقول هذا العنصر واسمه علي: «لم يكن مهما ان نشعر بأن الضحية كان مذنبا ام لا، فقد توجب علينا القيام بعملنا. اولئك كانوا معارضين لصدام حسين، وعندما نتلقى اوامر بمعاقبتهم، فاننا نذهب اليهم وننفذ المهمة. واذا قال عدي اقطعوا لسانه او يديه او اصابعه او رأسه، او اي شيء، فإننا نفعل ذلك». ويضيف انه عندما كان عدي يرغب في قتل شخص ما، فانه كان يرسله ومجموعته مزودين بعشر صور فوتوغرافية للهدف، بشارب او بدون شارب، وبملابس وتسريحات شعر مختلفة «ويتم تصوير العملية فوتوغرافيا او بالصوت والصورة (فيديو) لاثبات انها نفذت»، واوضح ان عدي «يحتفظ بمجموعة من اشرطة التسجيل المصورة تلك». ولم يسلم من عنف عدي حتى المقربون منه ففي العام 1995 أطلق النار على عمه وطبان ابراهيم الذي كان يشغل، آنذاك، منصب وزير الداخلية مما تسبب في اصابته باعاقة دائمة. ويقال ايضا انه كان في استقبال نسيبيه حسين كامل وشقيقه صدام لدى عودتهما من الاردن الذي هربا اليه مع زوجتيهما في اغسطس (آب) 1995 وكان وراء مقتلهما بعد ذلك بأيام.

الوصلــــــــــــــــــــة

:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: