يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) لبس فقط حياة محمد أنور السادات رحمه الله تمتلىء بالعديد من الأحداث والحوادث بل بطولات وطنية ودهــاء وذكاء خارق لا ولن يمكن إنكارهم ، ولكن موته وظروف إغتياله تضيف العديد من علامات الأستفهام والأسئلة تأتى الأيام لتدون العديد من الوقائع التى نعرفها منذ أيام صبانا ... وتأتى صفحات من كتاب اللواء أ ح محمد نجيب لتؤكد فى كلمة وجملة واحدة أسباب بعض هذه الأحداث عندما نتكتب أن انور السادات رحمه الله ، كان جاسوسا ألمانيا خلال الأربعينيات ... تثور الدنيا وقوم ولاتقعد ، ويعتبر البعض أن ذلك مهاجمة ... بينما القصة معروفة وعملت فى فيلم ... ومنشورة منذ سنوات فى موقع "قصص الجاسوسية" الذى وجهت النظر اليه كما ينشر العضو "المهندس" تعليق فى منتدى بورسعيد اون لاين ، يمكن إعتباره تكملة .... لتسلسل الحوادث التاريخية التى تتعلق يأنور السادات ..... مـــاهى القصة .... وأنقلها حرفيا من مصدرها ... توفيرا لأعادة الكتابة ... إذ أن فيها العديد من ألأسرار حول الحياة وقت الأحتلال ، وكيف أن رحمه الله بالتعاون مع العديد من الضباط ، كانوا يحاولون كل وسيلة من أجل تحرير مصر وتحقيق جرء الأنجليز عن مصر .. فلم تكن القوات الأنجليزية موجودة فى منطقى القنال وحدها ولكنها كانت منتشرة فى جميع أنحاء مصر وكانت معسكرانها فى معظم أنحاء القاهرة (مثلا ثكنات معسكر قصر النيل كانت تشمل فى منطقة ميدان التحرير مكان مبنى فندق هيليون والجامعة العربية والمجمع ، وكانت الثكنات الأنجليزية تنتشر على طول شارع العباسية ومنشية البكرى علاوة على معسكرات هاكستيب فى مصر الجديدة ) القصة الكاملة عن السادات وتجسسه للألمان والقبض عليه .... !!! ... وتعليق أمريكى كيف صعد.. وكيف رحل (إغتياله) يحى الشاعر القصة الكاملة عن السادات وتجسسه للألمان والقبض عليه .... !!! "........... في كتاب السادات والجاسوس أغرب قضية جاسوسية أبطالها رئيس مصري وألمانيان وراقصة في أحد ملاهي النمسا الليلية تمكنت المخابرات الألمانية من نسج خيوطها حول الراقصة المصرية حكمت فهمي، بعد أن دفعت إليها بالجاسوس الألماني ابلر حسين جعفر، ولكنها عندما عادت إلى القاهرة اكتشفت أنه الجاسوس الألماني إبلر ليربط بينهما كراهيتهما للإنكليز، ومن جانبه حبه لبلاده، وحينما تعطل جهاز اللاسلكي تمكنت حكمت فهمي من استدعاء الضابط أنور السادات الوطني الثائر لإصلاح الجهاز ، ليرتبط السادات مع حكمت فهمي والجاسوس الألماني إبلر بأكبر قضية تجسس في ذلك الوقت.الكاتب الصحفي محمود صلاح يكشف لنا من خلال كتابه السادات والجاسوس العلاقات المتشابكة ما بين حكمت فهمي والمخابرات الألمانية، وكيف اشتعلت ثورية الضابط أنور السادات لتجنيده لخدمة الألمان، بعد أن جمعهما كراهيتهما للإنكليز .. كما يكشف عمليات الاعتقال المتكررة، والحوادث والمغامرات المثيرة لحياة الرئيس الراحل أنور السادات، وعلاقته بجماعة الإخوان، والكثير من الأحداث المثيرة منذ الحرب العالمية الثانية حتى هروبه من المعتقل..ويتناول الكتاب قصة حياة الضابط المصري أنور السادات منذ بداية الحرب العالمية الثانية بين دول المحور، والحلفاء وفي مقدمتهم بريطانيا التي كانت تحتل مصر.كما يتناول النشأة الأولى للسادات في قريته ميت أبو الكوم منذ عام 1918 وانتقاله فيما بعد إلى حي كوبري القبة بالقاهرة والحياة الفقيرة التي عاشها، ويرصد الكاتب وطنية السادات المبكرة بكراهيته لمشهد الكونستابل الإنكليزي وهو يجوب شوارع القاهرة. ومن المتناقضات أنه رغم كراهية السادات للإنجليز، فقد أتاحت له وساطة أحد الأطباء الإنكليز دخول الكلية الحربية وبعد عامين تخرج السادات من الكلية الحربية وهو يراوده الحلم بالثورة ضد الإنكليز. وفي منقباد التقى السادات مع الضابط جمال عبد الناصر لأول مرة، ،كان عبد الناصر ينصت له ولا يتكلم إلا القليل، لأنه كان لا يميل إلى المزاح، ولأنه يقيم حاجزاً بينه وبين الآخرين، وهو الأمر الذي دفع السادات للإعجاب بشخصيته. السادات والإخوان ويكشف الكاتب عن قوة علاقة الضابط أنور السادات بجماعة الإخوان المسلمين، وذلك من خلال التزامه الشديد بحضور درس الثلاثاء، الذي كان يلقيه الشيخ حسن البنا المرشد العام للإخوان المسلمين، وأثار التزامه بحضور الدرس الأسبوعي انتباه الشيخ حسن البنا، مما دفعه إلى التحفظ في الحديث معه في البداية، حتى صارحه السادات ذات يوم بأنه يسعى إلى عمل تنظيم عسكري لقلب الأوضاع في البلد!! إلا أن الشيخ البنا التزم الصمت رغم دهشته من تلك الصراحة المذهلة، فقد خشي البنا أن يكون السادات مدسوساً عليهم من المخابرات!! إلا أنه عندما كاشفه السادات بمخططات الجيش في التحرك للثورة هنا تخلى الشيخ حسن البنا عن حذره تجاه السادات، وبدأ التنسيق بينهما للثورة على نظام الحكم الملكي. عزيز المصري ولما كان السادات مفتوناً بشخصية عزيز المصري، فقد سعى لدي الشيخ حسن البنا لتقديمه إلى الفريق عزيز المصري، وشجعه عزيز على المضي قدماً في تنظيمه السري، وانضم إليه زملاؤه ، حتى اضطرت إدارة الجيش الإنكليزي إلى انسحابهم بأسلحتهم، وعقب ذلك تورط السادات في عملية تهريب عزيز المصري لحساب الألمان، لمساندة رشيد الكيلاني بالعراق في ثورته ضد الإنكليز، إلا أن المخابرات اكتشفت محاولته، وتم القبض علي السادات، وراوغ وكيل النيابة حتى أفرج عنه ليواصل نشاطه السياسي السري. الإنكليز والنحاس وعندما تقدمت جيوش القائد الألماني روميل إلى ليبيا في عام 1942 شعر الإنكليز بأن الرأي العام المصري ضدهم، وفي محاولة منهم لإرضاء الشعب المصري، حاصروا قصر الملك فاروق بعد رفضه تكليف مصطفى النحاس بتشكيل الوزارة واجبروا الملك على تكليف النحاس بتشكيل الوزارة ، ورغم ذلك خرجت المظاهرات تهتف في شوارع القاهرة إلى الأمام يا روميل! وعندما سقطت العلمين في يد الألمان، أرسل السادات ضابطاً مصرياً إلى القائد الألماني روميل، ليخبره بأن التنظيم السري للضباط المصريين، على استعداد للمشاركة في الحرب إلي جانب الألمان ضد الإنكليز، مقابل أن تنال مصر استقلالها، وأقلعت طائرة بالضابط المصري إلا أن الألمان أسقطوها.. وكان السادات في ذلك الوقت يعمل بسلاح الإشارة في الجبل الأصفر، وذات يوم جاءه زميله حسن عزت وأخبره بمفاجأة، أن ضابطين من الجيش الألماني يطلبان مساعدته، لتبدأ علاقة السادات مع أغرب قصة جاسوسية أبطالها ضابطان ألمانيا وراقصة مصرية.. الراقصة والجاسوس ويكشف الكاتب بداية علاقة الراقصة حكمت فهمي بالجاسوس الألماني حسين جعفر أبلر والتي بدأت داخل أحد النوادي الليلية بالنمسا التي كانت ترقص فيها حكمت فهمي، عندما قدم لها حسين جعفر نفسه علي أنه طالب مصري، واستطاع أن ينسج خيوط شباكه حولها بحكمة، حتى وقعت في غرامه، ليختفي من حياتها فجأة ودون مقدمات. وعندما نشبت الحرب العالمية الثانية عادت حكمت فهمي إلى مصر، لترقص في ملهي الكونتيننتال، دون أن تعلم أنه قد تم تجنيدها ضمن جهاز المخابرات الألماني من خلال العلاقة التي نسجها حولها حسين جعفر، وكان رئيس المخابرات الألمانية قد شاهد حكمت فهمي وهي ترقص في النمسا، فدعاها للرقص أمام هتلر ووزير دعايته جوبلز في ألمانيا، وعندما شاهدها جوبلز أعطى تعليماته بتجنيدها لصالح الألمان، الذين كانوا يعرفون حجم شعبيتها لدى كبار الضباط الإنكليز في مصر. ولم تكن حكمت فهمي تعلم أن علاقتها مع حسين جعفر أو الضابط الألماني أبلر سوف تجمعها مع السادات في أكبر قضية تجسس في ذلك الوقت، ويكشف الكاتب حقيقة حسين جعفر، فهو من أب وأم ألمانيين، انفصل كلاهما عن الآخر، وكانت الأم تعمل بمدينة بور سعيد، والتقت بمحام مصري تزوجها وتبنى الطفل، وأطلق عليه حسين جعفر، ولكنه عندما سافر إلى ألمانيا التقطته المخابرات الألمانية وتم تجنيده لإتقانه العربية، وكانت أول المهام التي أوكلت إليه هي نسج علاقة غرامية مع الراقصة حكمت فهمي تمهيداً لتجنيدها وعندما حاولت المخابرات الألمانية زرع جاسوس ألماني في قلب القاهرة لم يكن أمامها سوى حسين جعفر أو إبلر وكانت مهمته تتلخص في الحصول على الخطة البريطانية، وأين سيركزون دفاعاتهم، وعدد القوات البريطانية ونوعها، ومدى تعاون الجيش المصري معهم إذا بدأت المعركة؟ وتمكن إبلر من دخول القاهرة عبر عملية اختراق للصحراء، في الملابس العسكرية للجنود البريطانيين، وعلى مشارف أسيوط استبدل ملابسه هو وزميله مونكاسترن واستكملوا الرحلة بعد عدة مغامرات، حتى وصلا إلى القاهرة لتنفيذ مهمتهما، بينما كانت قوات روميل تقف على أعتاب العلمين بعد عدة انتصارات حققها على جيش الحلفاء.. وعند وصولهما إلي مشارف أسيوط تنكر إبلر في صورة ضابط بريطاني، ومونكاستر في شخصية سائح أميركي ، وتحت هاتين الشخصيتين تمكن إبلر وزميله من دخول أحد المعسكرات البريطانية، بل إن قائد المعسكرات أخذهما بسيارة عسكرية لتوصيلهما إلى أسيوط. وعندما وصلا إلى القاهرة نزلا في فندق شبرد، ليبدأ أول اتصال بينهما والمخابرات الألمانية، ليعلنا الاستعداد لبدء العملية ، وفي ملهي الكيت كات يلتقي إبلر مع حكمت فهمي مرة ثانية، لتؤكد له حكمت فهمي كراهيتها للإنكليز ، ليكشف لها عن شخصيته، وعن مهمة التجسس التي كلفه بها قائده روميل ، وأبدت حكمت فهمي استعدادها للتعاون مع الألمان، واستأجرت له عوامة قريبة من عوامتها، وعندما صعد إبلر لتركيب إريال اللاسلكي، هنا لاحظ وجود جندي بريطاني على سطح عوامة الميجور البريطاني المجاور لهما، فباغته بطلب المساعدة قبل أن يفكر في أي شيء. السادات والألمان وخلال أيام قليلة استطاع إبلر أن يوثق علاقته بالميجور البريطاني، دون أن يتسلل إليه الشك بأن هذا الشاب المصري حسين جعفر هو نفسه الجاسوس الألماني إبلر. وعندما تم القبض على الجاسوسين الألمانيين اللذين يستقبلان الرسائل من القاهرة، قررت المخابرات الألمانية عدم الرد علي إبلر وصديقه مونكاستر، حتى اعتقد إبلر أن جهاز اللاسلكي أصابه عطل مفاجئ، وطلب المساعدة من حكمت فهمي مساعدته عبر شخص تثق به، لإصلاح الجهاز، حتى يتمكن من إتمام عملية التجسس. وتمكنت حكمت فهمي من الوصول إلى الضابط المصري أنور السادات، عبر صديقه حسن عزت، فوافق على الفور علي إصلاح الجهاز والتعاون مع الألمان، نظراً لكراهيته للإنكليز، وبلا تردد ذهب معها إلى عوامة إبلر لإصلاح الجهاز المعطل، وتأكد السادات أن الجهاز معطل ولا يمكن إصلاحه، إلا أن إبلر قدم له جهازاً أميركياً آخر، كان قد حصل عليه من سفارة سويسرا التي كانت ترعى شئون الألمان في مصر، إلا أنه لا يعرف كيفية تشغيله، واكتشف السادات أن الجهاز بدون مفاتيح، واقترح السادات أن يشغله بمفاتيح مصرية الصنع يقوم هو بتركيبها. وحمل السادات الجهاز في حقيبته متجهاً إلي بيته في كوبري القبة، بينما استمر إبلر في نشاطه بجمع المعلومات من داخل النوادي الليلية التي يسهر فيها الضباط والجنود الإنكليز، حتى تسرب الشك إلى أحدهم ولكنه عندما قام للإبلاغ عنه، وهو يرتدي الملابس العسكرية الإنكليزية شعر إبلر بالخطروفر هارباً، إلا أن المخابرات الإنكليزية بدأت منذ تلك الليلة تتبع أثره وفي نفس الليلة التقى إبلر بالراقصة الفرنسية ايفيت وهي في حقيقة الأمر جاسوسة كانت تعمل لحساب الوكالة اليهودية في مصر، وفور قضاء ليلتها معه في العوامة أبلغت عنه في تقرير تفصيلي وكشفت عن حقيقة شخصيته الألمانية، عندما سمعته يتحدث مع زميله مونكاستر بالألمانية، وفي ذات الوقت كان جهاز المخابرات البريطاني يبحث عن إبلر وصديقه. في ملهي الكيت كات وداخل ملهى الكيت كات التقت حكمت فهمي بالميجور سميث المتيم بها، وفي تلك الليلة تمكنت حكمت فهمي من الحصول منه علي معلومات ثمينة، عندما صارحها أنه مسافر إلي ميدان الحرب علي الخطوط الأمامية، وعلي الفور ألغت حكمت فهمي رقصتها لتقضي السهرة معه في عوامتها، وهناك دست له المخدر في كأس الويسكي لتحصل منه علي أخطر تقرير، يتضمن كافة المعلومات التي يبحث عنها إبلر، فهرولت إليه ومنحته التقرير الذي يحتوي على كافة المعلومات عن القوات النيوزيلندية، ووحدات من جنوب أفريقيا، وأستراليا، بالإضافة إلي وحدة أخرى قوامها 5 آلاف جندي كانت سترسل إلى الإسكندرية، و2500 لغم لتعزيز الخط الدفاعي، وتركيز الدفاع في العلمين نفسها وليس على بعد عدة أميال كما كان يعتقد روميل. ولكن عند عودة إبلر إلى زميله مونكاستر فوجئ به في حالة اضطراب شديد، وهو يخبره أن صديقيهما الجاسوسين اللذين يتلقيان إشارتهما تم القبض عليهما في السجون البريطانية، وطلبت منهما المخابرات الألمانية في تلك الليلة عدم إرسال سوى المعلومات الهامة وفي الثانية عشرة مساءً تحديداً. وفي تلك الليلة خرج إبلر وصديقه إلى ملهى الكيت كات، ليلتقيا هناك بالميجور ألفريد وليامز سانوم أخطر رجال المخابرات العاملين في قوات الحلفاء في الشرق الأوسط!! والذي قدَّم نفسه لهما على أنه عمر بك الرجل الثري الوجيه، ولم يخطر في بال رجل المخابرات في ذات الوقت أنه يجلس إلى جوار أخطر جاسوس ألماني تبحث عنه المخابرات البريطانية ومخابرات قوات الحلفاء، وفي تلك الليلة علمت الراقصة إيفيت الجاسوسة اليهودية: أن المخابرات الإنكليزية تبحث عن جاسوس ألماني في القاهرة، فأبلغت قادتها ورجحت لهم أن يكون هو ذاته حسين جعفر، وعندما ذهبت إلي عوامته عثرت عليه في حالة غير طبيعية داخل عوامته وعندما دخل إبلر إلى إحدى الغرف الجانبية من العوامة، تنامي إلى سمع إيفيت حواراً باللغة الألمانية بين إبلر وصديقه مونكاستر، حول استخدام جهاز الإرسال، وكذا المعلومات الخطيرة التي بحوزتهم، وهنا تأكد لها أنه الجاسوس الذي تبحث عنه المخابرات البريطانية. وحاول إبلر خنقها وهو يحدثها بالألمانية، ليعرف ما إذا كانت تفهم ما يقوله أم لا، وتظاهرت إيفيت بأنها لا تفهم حديثه لها، وعندما تأكد أنها لا تفهم الألمانية، استدار إلى صديقه مونكاستر مؤكداً له أنها لا تفهم ما دار بينهما في الداخل، ثم وضع إبلر يده في جيبه ومنحها رزمة من الجنيهات الإسترلينية وقضي معها ليلته. وعندما عادت إيفيت بتلك المعلومات إلي قادتها، ثم إخطار المخابرات البريطانية، ومكاشفتهم بأنهم يبحثون عن جاسوس ألماني، وأن الوكالة لديها كافة المعلومات عنه، وقدم له الدليل من الجنيهات المزيفة التي قدمها إبلر إلي إيفيت ، وأرسلت وكالة المخابرات اليهودية بإيفيت إلي قائد المخابرات البريطانية، لتدلي بما لديها من معلومات حول الجاسوس الألماني، ومن تلك اللحظات بدأت المخابرات البريطانية تحركاتها للقبض على إبلر وصديقه، داخل العوامة الخاصة بهما. وعندما دق جرس الباب أدرك إبلر بحاسة الجاسوس أن ساعة النهاية قد اقتربت، وحاول مونكاستر إغراق العوامة ، وتم القبض علي إبلر ومونكاستر، وحكمت فهمي فيما بعد ، وحاولت المخابرات البريطانية التوصل إلى شفرة الاتصال بين الجاسوس الألماني وقيادته، وعندما عثروا معه على رواية ريبكا والتي سبق تحريزها مع الجاسوسين الألمانيين اللذين كانا يستقبلان رسالتهما.. تأكد للمخابرات البريطانية أن بين طيات هذه الرواية الشفرة المستخدمة بينهما، إلا أن المخابرات البريطانية فشلت في العثور على الشفرة. أما حكمت فهمي فلم تكن تعرف بأمر القبض على إبلر وصديقه، وكاشفت المخابرات البريطانية بأن جميع المعلومات والتقارير التي حصلت عليها بحوزة الميجور المخمور سميث تم إرسالها إلى روميل عبر صديقها إبلر، ولم تعد خططهم سرية ورغم القبض على إبلر وصديقه، إلا أن محطة التجسس الألمانية في القاهرة استقبلت رسالة مشفرة، ولم تكن سوى تلك الرسالة سوى خدعة أرسلتها المخابرات البريطانية إلى روميل لتضليله، وعندما وصلته تلك الرسالة جعلته يغير خططه الميدانية. القبض على السادات وعندما علم السادات بالقبض على الجاسوس الألماني وصديقه، حاول إخفاء جهاز اللاسلكي -دليل الاتصال بالجواسيس الألمان، وذهب إلى صديقه حسن عزت بحي شبرا إلا أنه لم يجده، وعاد ليخفيه في حجرته، وفي فجر ذات اليوم داهمت قوة من الضباط الإنكليز والمصريين منزله، وتم تفتيشه، إلا أن السادات تمكن من تهريب جهاز اللاسلكي بواسطة شقيقه الأكبر طلعت، وتم إيداع السادات في سجن الأجانب ، كما تم القبض على صديقه حسن عزت، وتمكن السادات من إطلاع زميله حسن عزت على تفاصيل القضية، حتى لا تتناقض أقوالهما في التحقيقات. وتعرف إبلر ومونكاستر على السادات داخل طابور طويل من الضباط، وأنكر السادات معرفته بإبلر، أو حسين جعفر، وزعم في التحقيقات أنه تعرف عليه باعتباره (ميجور) بريطاني يدعي إبراهام، وهو الأمر الذي أربك مجلس التحقيق، وأكد في التحقيقات أنه قَّدم نفسه وصديقه على أنهما من ضباط الإشارة الإنكليزي، وباغت السادات إبلر بعدة أسئلة هجومية للدفاع عن نفسه، زاعماً أنه لو كان يعلم بأنه ضابط ألماني لأبلغ عنه، واستمر في مراوغته حتى تمكن من تضليل مجلس التحقيق، وإرباك الجاسوس إبلر أيضاً، ولم يتمكن المحققون من إدانة السادات وصديقه حسن عزت في القضية ، مما دفع رجال المخابرات البريطانية ممارسة ضغوطهم على والده حتى يعترف، وفشلت محاولتهم تلك في إثناء السادات عن أقواله أو الاعتراف بالتعاون مع الجاسوس الألماني. وعندما عادت إدارة الجيش المصري لممارسة ضغوطها على والد السادات قال لهم: إذا كان ابني مخطئ فأطلقوا عليه الرصاص وتم الاستغناء عن خدمات السادات بقرار ملكي -كضابط في الجيش المصري- وتم خلع الرتب العسكرية من على كتفه ، وداخل سجن الأجانب التقى جميع أطراف قضية التجسس، إبلر وصديقه مونكاستر وحكمت فهمي والسادات، ورفيقه حسن عزت. ويكشف الكاتب عن سر خداع البريطانيين لروميل، وذلك عندما وصل وينستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا إلى مصر، وطلب رؤية الجواسيس الألمان، ووعدهما بألا يحكم عليهما بالإعدام إذا اعترفا وباحا للمخابرات البريطانية بسر الشفرة، وهو الأمر الذي أدى إلى خداع روميل ثعلب الصحراء. السادات في المعتقل وفي معتقل فاقوس بالمنيا جنوب مصر التقى السادات بالأخ غير الشقيق لحسين جعفر داخل السجن، وتعلم منه الألمانية خلال تسعة أشهر، حتى أتقنها تماماً ، وانتقل السادات مرة أخرى إلى معتقل الزيتون في عام 1943، والتقى هناك بالضباط المناهضين للإنكليز، كما التقى بأعضاء الأحزاب المنشقة عن الوفد، والنحاس باشا، ومن أغرب الحالات التي التقى بها السادات أحد المطبعجية، والذي كلما أفرجت السلطات عنه يطبع منشوراً جديداً ضد الحكومة ليعود مرة أخرى للمعتقل ، فقط لأنه يفضل عيشة المعتقل عن الحرية، لأنه يتقاضى راتباً شهرياً قدره 7 جنيهات!! ، بينما كان السادات وصديقه حسن عزت يرفضانه، باعتباره مسألة مهينة للكرامة. وداخل معتقل الزيتون قاد السادات حركة تمرد ضد قومندان المعتقل العنيف الطباع، ليحضر له القومندان إلى زنزانته فيما بعد مهدداً إياه بالقتل بمسدسه وقرر السادات أن يؤدبه، وتمكن فيما بعد من الوصول إلى غرفة القومندان عبر النافذة، رغم الحراسة المشددة حوله وهدده السادات بالقتل، وكان يريد أن يعطيه درساً، ولم يمسسه بأذى وعاد السادات مرة أخرى إلى غرفته.وفي تلك الأيام أضربت حكمت فهمي عن الطعام، حتى ساءت حالتها النفسية، وتمكنت من الخروج من السجن بعد أن دفعت رشوة مالية قدرها 200 جنيهاً.بينما عاد إبلر وصديقه مونكاستر إلي ألمانيا.. أما السادات فقد أثار الرأي العام داخل معتقل الزيتون، حتى يتم الإفراج عنه وصديقه حسن عزت، وقاد السادات حركة عصيان داخل المعتقل وأطلق عليهم الجنود الرصاص، وقرر السادات وحسن عزت الهروب مع ستة من المعتقلين، لتأديب القومندان، وتمكنوا جميعاً من الهروب ، وفي اليوم التالي لهروبهما، توجها إلى قصر عابدين -السادات وحسن عزت- ليسجلا احتجاجهما على المعاملة في المعتقل، وطالبا الملك بألا يخضع للسلطة البريطانية، ووقعا على مطالبهما باعتبارهما معتقلين في معتقل الزيتون وأكدا أنهما سيعودان للمعتقل مرة أخرى بمحض إرادتهما لتتحسن معاملة المعتقلين بعد نقل القومندان. محاولة أخرى ولم تكن تلك المحاولة الأخيرة للهروب التي قام بها السادات، بل كانت هناك محاولة هروب حقيقية، عاش خلالها السادات حياة مثيرة مليئة بالمغامرات، وذلك عقب إفراج حكومة أحمد ماهر عن معظم المعتقلين دون أن يشملهم الإفراج، فأضرب عن الطعام، وتم نقله إلى مستشفي قصر العيني، وكان حسن عزت قد تمكن من الهرب من معتقل المنيا، وحضر لزيارته، فأخبره السادات بأنه يعد خطة للهروب، وعاونه حسن عزت بإحضار سيارته ودسها بين سيارات الأطباء، وترك موتور السيارة دائراً، وتمكن السادات من الهروب واستقلاله سيارة حسن عزت، وانطلق بها ليختبئ لدى حسن عزت، ليعيش لمدة عام حياة مليئة بالأحداث المثيرة، فعمل حمالاً علي عربة لوري لدي زميله حسن عزت، ونقل الخضراوات والفاكهة إلى معسكرات الإنكليز، كما عمل في نقل الأحجار في المراكب النيلية القادمة من أسوان، وانتقل السادات خلال فترة هروبه بين عدة مدن وقرى ، متنكراً في شخصيات مختلفة، وعندما انتهت الحرب العالمية الثانية سقطت الأحكام العرفية، لتنتهي فترة هروب الضابط الشاب أنور السادات، والتي وصلت إلي ثلاث سنوات، ليعود إلي بيته، ليُكوِّن فيما بعد جمعية سرية، قامت باغتيال أمين عثمان، الصديق المقرب للإنكليز ليتم القبض على السادات مرة أخرى. ..........." إنتهى النقل الحرفى من المصدر المصدر ... قصص الجاسوسية يحى الشاعر *************************** بواسطتى الاداره أحمد محمود تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 د. يحيي المحاورات مسئوله عما يكتبه اعضائها فقط ويحظر نقل المداخلات من مواقع اخرى الى المحاورات. الاداره أحمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) استاذ محمود ... نصيحتك ... من فضلك موضوع الأستاذ مهندس ... يعتبر فى رأييى تكملة محقة فى حق معرفة ظروف (قتل) رحمه الله ... بماذا تنصحون ، حتى لا يساء فهم سطورى مهما تختلف الآاراء حول شخص ... فلا بد أن يعطى كل شخص حقه فى بيان الحقيقة ..وخاصة أنور السادات ... بسبب ظروف قتله التى مازالت جوانب منها غامضة كما تعرف ... هى مواضيع منقولة .... هل توافق على أن توضع السطور ... ومعها المصدر .... ؟؟؟؟؟ منتظر تعليقك ، ونصيحتك ، حتى يتم التعديل يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 د. يحيي تورد المعلومات التى تريدها بلا اقتباس الا للمصدر الذى نقلت عنه على ان يكون مصدر موثق وليس رأى شخصى خصوصا فى السرد التاريخى للاحداث. الاداره أحمد محمود التعليق الخاص كعضو اتشرف بان اورده فى الموضوع لاحقا ان شاء الله إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 أستاذ أحمد محمود 1 - هناك مواضيع لا بد للكاتب أن يعبر فيها عن رأيه الشخصى .... وإلا أعتبر المواضيع نقل 1 : 1 .... وهذا ليس الغرض من المناقشات ... (ترى ذلك فى تعليقى أدناه) 2 - هل يمكنك شرح معنى (مصدر موثوق) .... ألا يكفى مثلا التنويه بالمصدر ... (الرابطة) .... ولكن ذلك غير مرغوب لأنها تحويل الى الرابطة فــعـــلا أريد شرحك .... ونصيحتك ، لأن فيهم دروس لى ولغيرى مستقبلا لتوضيح النقطة الأولى ... فيما يلى ما كتبته ... ورجاء تعليقك .... وحتى لا يصيح ذلك علنا ... فليس الغرض الأثارة .. أرجوك التكرم بأخذ إمكانية الرد على البريد الخاص فى إعتباركم ..ز إلا إذا فضلت أن يتم ذلك هنا ، حتى نتعلم جميعا للمستقبل وشكرا يحى الشاعر تعليقى المسبق لسطور الموضوع لبس فقط حياة محمد أنور السادات رحمه الله تمتلىء بالعديد من الأحداث والحوادث بل بطولات وطنية ودهــاء وذكاء خارق لا ولن يمكن إنكارهم ، ولكن موته وظروف إغتياله تضيف العديد من علامات الأستفهام والأسئلةتأتى الأيام لتدون العديد من الوقائع التى نعرفها منذ أيام صبانا ... وتأتى صفحات من كتاب اللواء أ ح محمد نجيب لتؤكد فى كلمة وجملة واحدة أسباب بعض هذه الأحداث عندما نتكتب أن انور السادات رحمه الله ، كان جاسوسا ألمانيا خلال الأربعينيات ... تثور الدنيا وقوم ولاتقعد ، ويعتبر البعض أن ذلك مهاجمة ... بينما القصة معروفة وعملت فى فيلم ... ومنشورة منذ سنوات فى موقع "قصص الجاسوسية" الذى وجهت النظر اليه كما ينشر العضو "المهندس" تعليق فى منتدى بورسعيد اون لاين ، يمكن إعتباره تكملة .... لتسلسل الحوادث التاريخية التى تتعلق يأنور السادات ..... مـــاهى القصة .... وأنقلها حرفيا من مصدرها ... توفيرا لأعادة الكتابة ... إذ أن فيها العديد من ألأسرار حول الحياة وقت الأحتلال ، وكيف أن رحمه الله بالتعاون مع العديد من الضباط ، كانوا يحاولون كل وسيلة من أجل تحرير مصر وتحقيق جرء الأنجليز عن مصر .. فلم تكن القوات الأنجليزية موجودة فى منطقى القنال وحدها ولكنها كانت منتشرة فى جميع أنحاء مصر وكانت معسكرانها فى معظم أنحاء القاهرة (مثلا ثكنات معسكر قصر النيل كانت تشمل فى منطقة ميدان التحرير مكان مبنى فندق هيليون والجامعة العربية والمجمع ، وكانت الثكنات الأنجليزية تنتشر على طول شارع العباسية ومنشية البكرى علاوة على معسكرات هاكستيب فى مصر الجديدة ) القصة الكاملة عن السادات وتجسسه للألمان والقبض عليه .... !!! ... وتعليق أمريكى كيف صعد.. وكيف رحل (إغتياله) يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 د. يحيي كلامى واضح لا لبس فيه بخصوص امانه النقل وما هو مسموح به هنا. الان يتحول الموضوع الى اختبار فى الايات اداره الموقع . سيدى الفاضل . أحترم ذكائك...برجاء احترام ذكائى. اتمنى لك وقت سعيد فى مناقشه موضوعك مع الاخوه الاعضاء الاداره أحمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) قبل أن يسرع البعض فى إصدار حكم على الرئيس محمد أنور السادات رحمه الله ، بالنسبة لهذا الموضوع ، لا بد من الرجوع الى ما يكتبه اللواء أ ح محمد نجيب عن تعاون أنور السادات مع الألمان ... لم يكن ذلك ... تجسسا من أجل التجسس .... ولكن كان ذلك نشاط يؤيده وقتها الضباط المصريين وعلى رأسهم الفريق عزيز المصرى لذلك .. ومن أجل "شـــرف" الرئيس السادات رحمه الله ، يرجى الرجوع الى الصفحات التالية 21 و 22 و 23 فى كتاب اللواء محمد نجيب "مصير مصر" التى تنشر على الرابطة التالية http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=26533 وألفت النظر الى الفقرة التالية من الصفحة 23 حيث يكتب اللواء نجيب حرفيا .... والتهمة القائلة بأنا كنا نعمل بوحى من الفاشتية أو الشيوعية لا أساس لها ، فالذين كانوا ذور صيغة شيوعية بيننا قد أبعدوا ، والعضو الوحيد من اللجنة الذى تعاون مع الألمان أثناء الحرب العالمية الثانية فعل ذلك أنه كان عدوا للبريطانيين المستعمرين لمصر لا لأنه معجب بأدولف هتلر يقصد اللواء نجيب ، أنور السادات ... وعند مراجعة التاريخ .. وهذه القصة بالذات وظروفها ... سنجد أن ذلك التعاون قد تم بناء على تخطيط وطلب من الفريق عزيز المصرى ... ولا يخفى عن بالنا موضوع فشل محاولة تهريب والتحليق بالطائرة الى الجيهة الألمانية فى صحراء العلمين للأتصال يالمارشال رومل الألمانة وتسليمهالتقارير التى جمعها الضباط المصريين عن تجمعات القوات الأنجليزية وتسليحهم وقواتهم يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 د. يحييكلامى واضح لا لبس فيه بخصوص امانه النقل وما هو مسموح به هنا. الان يتحول الموضوع الى اختبار فى الايات اداره الموقع . سيدى الفاضل . أحترم ذكائك...برجاء احترام ذكائى. اتمنى لك وقت سعيد فى مناقشه موضوعك مع الاخوه الاعضاء الاداره أحمد محمود شكرا أستاذ أحمد محمود ... لا مجال للشك فيما بيننا من إحترام متبادل للذكاء ... ومتواصل لتقدير الآراء ولشخصية الآخر وطبعا تعليقك كعضو "أيضا" .... يشرفنى تحياتى ... وشكرا على إعادة "النص المنقول، حيث أنه يساعد على تفهم بعض الملابسات" يـــارك الله فيك يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) أعيد نشر النص المنقول الذى أنوه اليه ... ، بعدما سمحت الأدارة ... ولكن نظرا لعوامل فنية ، تم ذلك للأسف فى الرابطة الأخرى التالية .... بواسطتى الاداره أحمد محمود********************** تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة أحمد محمود لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 الاداره لم توافق يا سيدى الفاضل ... ولكن ما حدث انى لم انتبه الى انك ادرجت الموضوع مرتين . لم يتم ترك الاخر عن عمد وتم حذفه الان. ألتمس لك العذر فى اللبس. ارجو الالتزام بما تم التنبيه عليه. شاكرين لكم حسن تعاونكم الاداره أحمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) معلهش ... كما ترى أن الظروف تؤدى الى سوء فهم غير مقصود وإالتباس غير مرغوب ولـــم يكن هناك تنبيه أو إنذار لشخصى .....ولكن كان تـــنــــويه الى أسم الرابطة ... منتدى مدينتى .... أكيد سيجد أحد الأعضاء النص الذى أزيل وقد يضيفه ... فكيف سيكون تصرف الأدترة ؟؟؟؟؟؟ المهم معــــرفته .. هو أننى ...لا أتــــهـــــم شخص الرئيس السادات ..... السؤال الأخير ... لــماذا تسمحون ... بهذا المقال ... رغم أنه منقول ... ؟؟؟؟؟؟ الأجابة ستساعد على التوضيح .. حيث أننى فعلا لم أتمكن من فهم سبب للتمييز والتفرقة بين الموضوعين الذين يتكاملا ... بل أرى أن الموضوع الثانى هام جدا لمحتةياته التاريخية .... المنقولة عن كتبة أمريكيين وكتب أمريكية مشهورة ..... ؟؟؟؟؟ يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ماو بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) عمنا الاستاذ يحى الشاعر موضوع حضرتك المنقول ده .. شغلنى بعض الوقت .. ورغم انى دخلت المنتدى لاريح دماغى شوية من المذاكرة الا ان ما تنقله الينا يا استاذنا بيخلى الدماء فى الدماغ تفور .. نفهم فقط من حضرتك .. حضرتك بتقصد من هذا النقل ايه .. شبكة النت مليانه .. وعندما ينقل المرء منها بدون تعليق .. يقوم يبلبل افكار القارئين .. يعنى حضرتك لما تقول على ضباط من كتائب الاستطلاع للجيش الالمانى زمان التى كانت تسبق تحرك القوات وتستشكف الميادين الجديده انهم جواسيس .. تبقى فضيحة لرجل كان قائد مقامة شعبية وعمل مع قادة الجيوش .. أن هؤلاء يا يا سيدى ليسوا بجواسيس يا استاذنا .. دول بيقولوا عنهم فى التقييم الجيد فراودة القوات المتحاربة .. وكما كان لجيش رومل رجاله المنتشرين فى مصر بعد وصولهم شمال افريقيا .. كانت هناك قوات الاستطلاع للأنجليز والامريكان والامريكان بالذات تعمل بشكل أكثر تكثفا .. وهناك فرق كبير بين جاسوس .. وبين ضابط استطلاع .. وتحركات بعض ضباط الجيش المصر الشخصية لمؤازرة هذا او ذاك لا يعد تجسسا ولكن ممكن اعتباره كتحركات الضباط اللى قاوموا مع حضرتك قوات العدوان الثلاثى فى بورسعيد .. وما سقته الينا من كتاب منسوب لمحمد نجيب محتوياته .. ارجوك .. ارجع الى آى موقع بحث .. واطلب كشفا " باسم الكتب الممنوعة " واتفرج يا استاذ .. حتلاقى العجب العجاب وتدعى لى وكفاية علينا تنقل الينا العنوان والموقع .. واحنا حا نمشى وراك ونقرأ ما تقرأه وتوصينا به .. مع احترامى لحضرتك .. تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة ماو يعيش الانسان فى ظل العداله والحرية نشيطا منتجا ... أما أسير الاستبداد وقوانين الطوارئ فيعيش خاملا خامدا ضائع القصد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 أكيد سيجد أحد الأعضاء النص الذى أزيل وقد يضيفه ... فكيف سيكون تصرف الأدترة ؟؟؟؟؟؟المهم معــــرفته .. هو أننى ...لا أتــــهـــــم شخص الرئيس السادات ..... السؤال الأخير ... لــماذا تسمحون ... بهذا المقال ... رغم أنه منقول ... ؟؟؟؟؟؟ الأجابة ستساعد على التوضيح .. حيث أننى فعلا لم أتمكن من فهم سبب للتمييز والتفرقة بين الموضوعين الذين يتكاملا ... بل أرى أن الموضوع الثانى هام جدا لمحتةياته التاريخية .... المنقولة عن كتبة أمريكيين وكتب أمريكية مشهورة ..... ؟؟؟؟؟ د. يحيي سيحدث معه نفس ما حدث معك. اى استفسار اخر للاداره تستطيع ان تقوم به من خلال الرسائل الخاصه . اتمنى لكم مناقشه ممتعه فى تفاصيل الموضوع . الاداره احمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) واضح وشكرا لك .... !!!! سأتصل بك على البريد الخاص من أجل بعض الأستفسارات ورغبة الحصول على رأيك ونصيحتك تحياتى يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
otaka بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) السادات شخصيه يمينيه فمهما فعل يظل فى وجهه نظر اليسار سليلا للامبرياليه الغربيه السادات تلات ساداتات بالنسبه لشخصى السادات الرئيس السادات الزعيم السادات القتيل الاولى قبل الحرب حينما كان يعلم ان حجمه اصغر من ان يعطى الدعم الشامل من جموع الشعب و هذه هى فتره السادات المتميزه فى نظرى لانه اعتمد على كتيبه المتخصصين الموجوده فى وزارات مصر السابقه و نظره واحده لاختياره لروساء وزاراته و وزراء تلك الحقبه تبين ما اقول و لم ينفرد بالحكم و كان دائم السوال و البحث عن الحلول حتى توصلنا لان ننتصر مبدئيا فى حرب اكتوبر الثانيه امير الجيوش و تاجر خضار بعد ان تمكن من كسب معركه اكتوبر جزئيا اصبح السادات رضى الله عنه فى نظر نفسه و اصبح يعرف كل شئ و يقول رب العيله و دخلنا فى مرحله وزارات سد الخانه و ابتعد المتخصصون و هكذا اصبح هناك كبير العيله اللى ترحله عندك برد يديلك ريفو و يقولك نام عليه و هى المرحله السوداء اللى ادت لاحدات 1977 التالته شوفتينى و انا ميت اجنن و انا ميت لا اعلم ما اصاب السادات بعد 1977 لكن الموضوع تتطور لدرجه انه اصبح لا يطاق تعديل دستورى يتيح له الحكم مدى الحياه استضافات سبتمبر انفراديه بالقرار فى اهم قرار بعد قرار الحرب و هو قرار السلام و لا ادرى لماذا شعرت بالاهانه برغم انى لم اكن مولودا وقتها حينما وصف بطرس غالى معامله السادات لهم بالركام مش عارف حسيت بالاهانه بشده و احداث الفتنه الطائفيه و عزل البابا شنوده و اخيرا وهذه فعلا ما جعلنى اعرف انا هذا رجل ميت حينما فرح لان اسرائيل اجتاحت لبنان لانها ستؤدب الفلسطينين اى ان الحكم على الرجل ياتى على مراحل و ليس سليما ان نحكم عليه مره واحده و بشموليه عربيه خالصه كالعاده تم تعديل 28 فبراير 2007 بواسطة otaka و بكينا.. يوم غنّى الآخرون و لجأنا للسماء يوم أزرى بالسماء الآخرون و لأنّا ضعفاء و لأنّا غرباء نحن نبكي و نصلي يوم يلهو و يغنّي الآخرون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) حيث أن هذا الموضوع قد أثير أكثر من مرة ، وكانت تفاصيله معروفة لنا فى أيامنا وكانت المجلات والجرائد تكتب عنه بالتفصيل ... فى سياق محاولات التخلص من الأستعمار النجليزى ..ز لا بد أن بكون لكلمة الحق والتذكر مكانها .... لقد ذكرت تعليقى التالى فى سياق الموضوع ... ولا يمكن إنكار أن هذه الحادثة كانت بتأييد ومساعدة ورضاء الفريق عزيز المصرى وضباط الجيش المصرى خلال شهور معارك حرب العلمين ، خلال سنوات الحرب العالمية الثانية وكما نعلم ، فقد إشترك أنور السادات فى محاولة إغتيال الوزير عثمان ... وسجن وحوكم .. ولكن تم الأفراج هنه .. فلا بمكن القول بأن السادات كان إرهابيا .... لذلك ، قبل أن يسرع البعض فى إصدار حكم على الرئيس محمد أنور السادات رحمه الله ، بالنسبة لهذا الموضوع ، ينصح يحتمية الرجوع الى ما يكتبه اللواء أ ح محمد نجيب عن تعاون أنور السادات مع الألمان ... فهذه شهادة من رجل ... طمس إسمه وظلم ، وكان من السهل عليه أن يلفق نهمة الى السادان .. ولكن على العكس ، فإنه كتب بأن ذلك لم يكن... تجسسا من أجل التجسس .... ولكن كان ذلك نشاط يؤيده وقتها الضباط المصريين وعلى رأسهم الفريق عزيز المصرى لذلك .. ومن أجل "شـــرف" الرئيس السادات رحمه الله فى هذا الموضوع بالذات ... ، يرجى الرجوع الى الصفحات التالية 21 و 22 و 23 فى كتاب اللواء محمد نجيب "مصير مصر" التى تنشر على الرابطة التالية http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=26533 وألفت النظر ابالذات لى الفقرة التالية من الصفحة 23 حيث يكتب اللواء نجيب حرفيا .... والتهمة القائلة بأنا كنا نعمل بوحى من الفاشتية أو الشيوعية لا أساس لها ، فالذين كانوا ذور صيغة شيوعية بيننا قد أبعدوا ، والعضو الوحيد من اللجنة الذى تعاون مع الألمان أثناء الحرب العالمية الثانية فعل ذلك أنه كان عدوا للبريطانيين المستعمرين لمصر لا لأنه معجب بأدولف هتلر يقصد اللواء نجيب ، أنور السادات ... وعند مراجعة التاريخ .. وهذه القصة بالذات وظروفها ... سنجد أن ذلك التعاون قد تم بناء على تخطيط وطلب من الفريق عزيز المصرى ... وسوف تنشر فى وقت لاحق ... ملابسات وموضوع فشل محاولة تهريب والتحليق بالطائرة الى الجيهة الألمانية فى صحراء العلمين للأتصال يالمارشال رومل الألمانة وتسليمهالتقارير التى جمعها الضباط المصريين عن تجمعات القوات الأنجليزية وتسليحهم وقواتهم هذه كلمة حق ... أمام الله وأمام الضمير .. وكما أكرر دائما ... حبنا أو خلافنا حول موضوع أو شخص ، لن يغمض أعيننا عنرؤية و ذكر الحقيقة .. عندما نعرفها ... يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
FOX OF ARAB بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 شكرا اخى الكريم يحيى الشاعر على موضوعك، مع انى غير متفق مع تماما و اطلاااااقا مع اطلاق كلمة جاسوس او تجسس مع الرئيس الراحل محمد انور السادات، السادات كان بيساعد الالمان عشان يطلعوا الانجليز من مصر و كان رافض بعها انهم يستبدلوا احتلال باحتلال . فا يعنى ما يصحش نقول على راجل زى السادات كده ، و دى كلها وجهات نظر ، اشكرك مرة ثانية على عرضك للموضوع ، There can be hope only for a society which acts as one big family ,not as many separate ones رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 27 فبراير 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 (معدل) هنا نلتقى حقا إننى أنتقد لعض الأشياء .. ولكن لا بد (كمصريين) أننا لا ننسى الله والواجب والضمير عندما نختلف على موضوع ما حدث وقتها .. كان بتأييد وتدعيم ومساعدة الضباط الذين كانوا حول الفريق عزيز المصرى جميعا وبدون استثناء ... لم نقرأ كلمة تجسس ... دون شرح ماهو العمل .. وضد من ... ولماذا ... وقصص ما حدث بغير الشكل الذى نراه اليوم وتشويه الحقيقة .... عما فعل وقتها لقد آن ألاوان لأن نقول للمخطىء فى وجهه أنه خاطىء ... ولا بد من الدقة ... كانت هذه المرحلة من حياة أنور السادات رحمه الله .... كفاح ... ومحاولة قتل الوير عثمان .. كانت بتأييد الضباط برضه ... وهو الذابط الوحيد من جميع ضباط الأنقلاب الثورى ... الذى دخل السجن .. وتمرمط .. وطرد من الجبش .. وتبهدل ... هذه صفحة وحقائق لا بد ويتحتم أن لا تغيب عن ذاكرتنا .. حتى عندما نختلف معه ... لآن مافعله ... كان بطولة وتضحية ... ما لا أفهمه بالمرة ... هو طمس هذه القصة بكاملها .. وأيامنا كانت الصحف والمجلات (دون إستثناء تكتب عنها) إ أسمى هذا الوضع الأن .... الأغتيال والأفلاس الخلقى ... فالأبطال سيبقوا أبطال ... لن يمسوا شعرة منهم ومن وتاريخهم يحى الشاعر تم تعديل 27 فبراير 2007 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
drhouba بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 شكرا للتوضيح هى دى الروح اللى نفسى فيها من الناس اللى بيكتبوا التاريخ التجرد من المشاعر الشخصيه و إعطاء كل ذى حق حقه حتى لو كان على خلاف معه فشكرا لأستاذنا يحي و فى إنتظار المزيد من خفايا التاريخ و إنصاف من ظلمهم الإعلام والذى أقترح عليه فتح موضوع بهذا العنوان و البحث فيه من أجل الأجيال الجديده و ليكن عنوانه ( إنصاف من ظلمهم الإعلام ) دى لا باظت و لا خربت ..... و لا جابت جاز لا مؤاخذه دى عيشه ظريفه جدا و لا فيه دماغ ضربت ..... و لا حد بيشتكى لحظه ماشيه و الأشيه معدن http://www.youtube.com/profile_videos?user=drhouba&p=r http://www.arabtube.tv/users/drhouba68 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
FOX OF ARAB بتاريخ: 27 فبراير 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2007 ردك جميل جدا يا استاذ يحيى الشاعر ، أحييك عليه There can be hope only for a society which acts as one big family ,not as many separate ones رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان