disappointed بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 كما قلت سابقا الديموقراطيّه مطلب ملح للشعوب ولكن اذا كانت هناك نسبه كبيره من الشعب غير مؤهّله لممارسة الديموقراطيّه لتردّى مستواها الفكرى أو التعليمى أو الثقافى أو لتفشّى الجهل والأمّيه أو لانخفاض الوعى بصوره عامّه.... فماهو المصير الذى ستئول اليه العمليّه الديموقراطيّه؟؟؟ هل من لايعرف القرائه والكتابه ولايعرف الألف من كوز الذره مؤهّل لأن يشارك فى صنع قرارات بلده واختيار نخبها الحاكمه؟؟؟ هل من يغرق فى بحر من الجهل والفقر وانعدام الوعى السياسى وتردّى فى ثقافته العامّه ومستوى ادراكه قادر على أن يشارك بايجابيّه فى عمليّة الديموقراطيّه؟؟؟؟ أم أن هذه النوعيّات من البشر قادره على أن تحوّل الديموقراطيّه الى نقمه وليس نعمه؟؟؟ واذا كانت الديموقراطيّه بيد من لايعرف او لايحسن استخدامها ستكون لها انعكاسات سلبيّه فهل يجب السماح لهذه الشرائح بالانخراط في هذه العمليّه؟؟؟ لازلت محتارا....جدا أؤمن بأن أساس الاصلاح هو اطلاق الحرّيات ولكننى لا زلت احاول أن أفهم كيف يمكن للممارسه الديموقراطيّه أن تتجنّب الفشل الذريع فى ظل تردّى المستوى الثقافى والتعليمى والفكرى (ومؤخّرا الأخلاقى) للشريحه العظمى التى من المفترض ان تمارس الديموقراطيّه ....فأجدنى خائفا من جهة اخرى على الديموقراطيّه ولازلت أفكّر...وأفكّر...وأفكّر أهى البيضه أولا..... أم الدجاجه؟؟؟؟؟ وهل من الممكن العمل على تواجدهما معا فى تناغم وتنسيق متوازى؟؟؟؟ أنا غلب حمارى وأريد مساعده من صديق كما يقول جورج قرداحى <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 للأسف الشعب المصرى طيب وعاطفى إلى أبعد حد إذا إستمع لقناه الجزيره يثور على الحكام وإذا إستمع للقنوات المصريه يلعن الجزيره لذلك حتى تريد ناخب فاهم وواعى عليك بإعلام صادق وتعليم أصدق اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 للأسف الشعب المصرى طيب وعاطفى إلى أبعد حد إذا إستمع لقناه الجزيره يثور على الحكام وإذا إستمع للقنوات المصريه يلعن الجزيرهلذلك حتى تريد ناخب فاهم وواعى عليك بإعلام صادق وتعليم أصدق المشكله العويصه ياسيّدى الفاضل أننا نعتقد أن السواد الأعظم من الشعب المصرى يشاهد الجزيره والسى ان ان ويطالع وسائل الاعلام المقروئه المصيبه التى تكتشفها عندما تتلاحم مع الناس أن السواد الأعظم من الشعب فى وادى والاعلام المقروء والمرئى ووسائل التثقيف والمعرفه فى وادى آخر ياعزيزى... السواد الأعظم من الشعب لايعرف مما نتحدّث نحن عنه أى شيئ... وفى غياهب سحيقه من الجهل والانعزاليّه الفكريه ولا يتنامى فكره أو تتسع مداركه لما نتناقش نحن فيه كلّما عدت الى مصر فى زياره قصيره كلّما اكتشفت أننا نعتقد خطئا أننا نمثّل سواد الشعب المصرى بينما الحقيقه المرّه أن السواد الأعظم من الشعب هو الذى لايعرف الفرق بين السياسه والزبادى الخلاّط.. ولايدرك أنه لاعلاقه بين قضايا الساعه وقضايا زنانيرى للأحوال الشخصيّه هل رأيت مسرحيّة المتزوّجون؟؟؟؟ السواد الأعظم من الشعب هو الشريحه التى مثّلتها زوجة جورج سيدهم فى المسرحيّه عندما قالت : ان البت ووترجيتّه بنت لعّابه وتستاهل الفضيحه وان سياسة الوفاق هى سياسة توفيق رأسين فى الحلال :blush: :blush: :D ياسيّدى الفاضل عملى كطبيب فى المستشفى الجامعى المجّانى بمصر قبل أن أغادرها جعلنى أحتك بهذا السواد الأعظم من الشعب الذى حكى عنه أخونا رجائى أنه عندما صرف لسيّده تنتمى لهذا السواد الأعظم مدرّا للبول كادت أن تردح له اعتقادا أنه مضرّ للبول.... وكم كانت تجربتى فى التعامل مع البسطاء من عامّة الشعب مريره وجعلتنى أشعر بالاحباط وجعلت عيونى تتفتّح وتنظر حولها لتكتشف أن السواد الأعظم من الشعب ذو عقليّه وفكر وقدرات ذهنيه ومعرفيه وادراكيّه لم أكن أتخيّل أنها بهذه الدرجه من الـــ....الـــــ....الــــــ أقول ايه بس؟؟؟ للّه الأمر من قبل ومن بعد :( :( :( لابد من الارتقاء بمستوى عامّة الشعب وسواده الأعظم وصدقت يا سيّدى الفاضل فيما يخص التعليم... بل لقد أصبت كبد الحقيقه.. فهذا هو مربط الفرس الذى أحوم حوله لو كان القائمون على البلد محبّين لها ومخلصين من أجلها لكان من الواجب عليهم ان يجعلوا وزارتى التربيه والتعليم والثقافه هما الوزارتين المدلّلتين فى الموازنه العامّه والوزارتين اللتين يتم حشد جهودا جبّاره من خلالهما لبناء الانسان المصرى.... فهو وحدة بناء البلد بالكامل :dozingoff: Edited By disappointed on Sep. 09 2002 12:27pm <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 أخى محبط أحس بمراره فى كلامك ونعم أنت عندك حق فيما قلت ولكن فيه حاجه عاوز أقولها التعليم مهم للجيل الجديد ال دخل السنه الأولى هذا العام ولكن إذاى والتعليم ذى انت عارف والإعلام فى نظرى أهم وأهم لأنه يعلم كل الأجيال الطفل له برامج الأطفال الشاب له الفيديو كليب والمبى والأب له السهره فى فيلم من بتوع زمان ليه لأنه لسه جاى من عمله الإضافى الساعه 11 مساء إذا توافر إعلام صادق وهادف صدقنى ستنتشل كل فآت الشعب وكل أعماره السنيه من الوضع ال إحنا فيه ده فعلا إحنا محتاجين ثوره تصحيح فى كل شئ وفى رأى أن نبدأ بالإعلام اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 أعتقد أن المصريين يمكنهم إختيار قادتهم ولكن أستثني (من وجهة نظري) من هم تحت خط الفقر أي تقريباً 30% من المصريين ليسوا مؤهلين .. لأن يمكن شراء أصواتهم .. وهذه هي المأساة .. أما باقي المصريين في رأيي يمكنهم ممارسة الديمقراطية .. حتى لو لم يكونوا متعلمين بما يكفي .. أضف إلى ذلك أن كل من هم تحت خط الفقر هم من الأميين .. فأنا لا أؤمن بأن هناك من هم أوصياء على الآخرين .. بل مؤمن بأن المثقفين .. والمتعلمين .. عليهم دور توعية الباقيين .. وليس دورهم الإختيار نيابة عنهم .. أما الفقراء .. أو شديدي الفقر .. فإذا حُلت مشكلة فقرهم .. فيمكنهم المشاركة .. لأن الفقر من وجهة نظري هو العدو الأول للديمقراطية .. كما هو العدو الكبير لك شئ جميل .. وبصيغة أخرى .. حتى أكون واضحاً تماماً .. فأنا أرى أن جميع المصريين بدون إستثناء قادرين على ممارسة حقوقهم السياسية .. ولكن من هم تحت خط الفقر قد يعجزون .. ودور النخبة من المثقفين .. هو فقط التوعية .. ويمكنهم أن يرشحوا أنفسهم لأي موقع في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابن اسكندرية بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2002 أعتقد أن نسـبة المصريين الذين تمكنهم ظروفهم على اختيار قادتهم لن تزيد بأي حال من الأحوال عن 10% وهي نســبة فيها كثير من الكرم ، فكل المصريين الذين تحت خط الفقر الاقتصادى لايملكون قرارهم وكذلك كل الذين تحت خط الفقر التعليمى ، وهو مع الرأفة الشـهادة الإعدادية ، وأخيرا يأتى من هم تحت خط الفقر الثقافي الذين جل همهم مشـاهدة المسـلسـلات التليفزيونية واصدارفتاوي مباريات الكرة . فكيف يتأتى لمن يحصل على قوت يومه بخلع الضرس أن يختار من يقوده ، وكيف يمكن لمن يفك الخط بالعافية (ومن ضمنهم للأسـف العديد من خريجى الجامعات) أن يفرق بين من يصلح لقيادته ومن لايصلح، أما أصحاب العقول الخاوية ثقافيا فبديهيا انهم غير مؤهلين لاختيار الصالح لقيادتهم . للأسـف الشــديد هذا واقع بلدنا فهل هناك بصيص من نور لتغيير هذا الواقع ؟ هل أنا متشــائم يا أخ محبط ؟؟ أنا شـخصيا لا أظن .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 اسمحولى يا جماعة .. اختلف معاكم 180 درجة .. لو كان محبط و ضع نسبة 100% .. كنت اخترتها بلا تردد .. لا يوجد شعب قاصر .. و شعب بالغ .. قانونيا .. الفرد مؤهل للتعبير عن نفسة و اتخاذ الأختيارات التى تناسبة فى الحياة من سن 16 سنة .. لا يملك احد نزع هذه الحرية الا بحكم المحكمة .. بناء على عارض من عوارض التى تعوق او تمنع الأهلية .. كالسفه او العته او الجنون .. او اجتماع عاهتين به .. كالصمم و العمى .. .. و قطعا لا يمكن نزع اهلية شعب الطريقة الوحيدة الموجودة فى هذا الكون لتعلم شيئ هو ممارسته .. لن يتعلم الشعب الديمقراطية الا بممارستها الطفل الصغير جدا جدا .. البسيط جدا جدا .. يتعلم المشى و الكلام و هى وظائف فى غاية التعقيد .. لوحدة .. و لو ظللت تحجز علية .. فلن يتعلم ابدا شعبنا لا يقل عن الشعوب الأخرى .. و كل الشعوب الناجحة لديها نفس القدر من السذاجة و الجهل شعبنا سلبى ؟.. نعم .. لا يعرف الديمقراطية؟ .. نعم لماذا .. اسألوا الديكتاتوريين .. ماذا فعلوا به فقط .. ليرفعوا ايديهم .. عننا بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 [b:post_uid0]موضوع جهل الشعب المصري يفكرني بحكاية الفرخة والبيضة أيهما جاء أولا .. فتعليم المجتمع يحتاج نمو اقتصادي تدريجي يحقق قدر من التوازن بين طموح الأسرة التعليمية و متطلبات الحياة .. ولهذا فلابد أن ينموا المستوي التعليمي بشكل طردي مع النمو الاقتصادي .. فالمفتاح هنا الفلوس .. الاقتصاد .. وعندما يحكم البلد شوية عسكر .. أكبر مؤهلاتهم ثانوية عامة بمجموع 50% .. ويتسببوا في سحب البلاد في مغامرات وهزائم وتدمير ثقافي من خلال سيطرة القبضة الحديدية التي تقتل أول ما تقتل .. تقتل كل فكر إصلاحي أو معارض لهم .. مثلما حدث مع الشهيد سيد قطب رحمه الله .. وزملائه .. أو مثلما حدث أيام مذبحة القضاة .. أو تشريد وتجويع كل صحفي شريف .. عندها يتم تثبيت سياسة البذنجان التي يجدها السادة العسكر .. وكل شئ يخالف البذنجان فهو ضلال وتخاريف وعمالة خارجية ومؤامرة على الوطن ... فمن أين يأتي نمو اقتصادي مع تلك العلقية .. من أين يأتي نموا اقتصادي لدفع التعليم .. فالمجتمع المصري غير متعلم لأنه لم يجد الفرصة للتعليم ورفضها .. ولكنه هجر التعليم من أجل لقمة العيش .. خمسون عاما على الثورة المجيدة .. وشعب مصر تتزايد فيه الأمية عاما بعد عام .. ليس أمام الشعب المصري طريق اليوم غير أن يكون جاد ومخلص بحق في تعديل مساره الثقافي والاقتصادي والسياسي ... بدون ذلك صدقوني .. أنتظروا الــــزلـــــــــزال القـــــــــادم [/b:post_uid0] ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 الطبقة الوسطى "البرجوازية" هى ميزان المجتمع .. هى الطبقة التى لم يذلها الفقر ولم يلهيها الغنى .. اليها ينتمى 60% من الشعب المصرى .. تضم بين ثناياها الموظفين (منهم بعض البروليتاريا أو شريحة كبيرة من العمال بالنسبة للوضع فى مصر) والفلاحين أصحاب الأملاك .. والتجار طبعا .. وطلاب الجامعات .. ورجال الدين ابن هذه الطبقة هو من لا يعول هم قوت يومه .. هو من يستطيع أن يدبر ما يشترى به صحيفة أو كتاب أو ساعة فى انترنت كوفى .. هؤلاء يهتمون بالشأن العام ويتابعون السياسة ولا يستهين أحد بالفلاح من أبناء هذه الطبقة حتى ولو كان تعليمه لم يتجاوز كتاب القرية .. أؤكد لحضراتكم أن بينهم من يجلس على المصطبة أمام منزله فى القرية ويقدم تحليلا للأحداث الجارية بعمق حكيم فى السياسة .. وابنة الجزار فى مسرحية جورج سيدهم لا تمثل فئة البسطاء فى المجتمع المصرى .. لكنها تمثل الفئة الدنيا فى المدينة المزدحمة التى تجرى منذ الصباح وحتى المساء على لقمة العيش .. اذا لم يعمل فى نهاره لا يأكل فى مسائه .. هؤلاء تجدهم فى الميادين والأسواق وحول السلخانات يتاجرون فى الأشياء البسيطة التى لا تحتاج لرأسمال مثل الكرشة ولحمة الراس ومخلفات الذبح وأشياء من هذا القبيل .. انهم من ترونهم دائما أمامكم يا أهل المدينة .. أما أهل القرى فلهم شأن آخر .. لديهم ما يكفيهم الهجرة الى المدينة .. كما أن النشاط الزراعى يعطى القدرة على التفكير والتأمل ويتيح الوقت الكاف للاهتمام بالشئون العامة وعليه فان 60 % من الشعب المصرى قادر على الممارسة الديمقراطية .. وهى نسبة كبيرة جدا ومقبولة بجميع المقاييس .. وتطبيق الديمقراطية هى الباب الشرعى لاطلاق جهود الأحزاب والأفراد والمؤسسات لتثقيف المواطنين واستقطابهم فى العمل العام والحزبى واعداد الكوادر الجديدة .. وبدونها قانون طوارىء وخنق الأنشطة الحزبية والخاصة .. حتى الندواب العامة محظور اقامتها .. السياسة داخل الجامعات ممنوعة .. الصحف والاعلام عبد المأمور .. حزب الحكومة ليس فى حاجة لاقناع الآخرين أو خطب ودهم فهو ناجح ناجح فى أى انتخابات .. فماذا تبقى اذن من وسائل العمل السياسى ؟! عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 السلام عليكم أتفق مع فري و أيجيبت 5 ولكني لا أختلف مع محبط العزيز وهذا ليس تناقض ولكن السؤال كان كم من الشعب المصري مؤهل وليس كم من الشعب المصري يستحق والفارق كبير جدا من الشعب المصري من هو مؤهل فكريا للتجربة الديموقراطية بشقيها ، التقبل المتحضر للأختلاف وقبول رأي الأغلبية حتى ولو لم يعجب أو تعارض مع المصالح القريبة والشق الثاني وهو القدرة الفنية على ابداء رأي موضوعي والاختيار الواعي المستنير من وجهة نظري أن المؤهلين بهذه المواصفات (وهذا لا يستند ألى أي أحصاءات علمية وأنما هو راي شخصي من واقع تعاملاتي وخبراتي) لا يتعدي 1 من 10 إلى نصف في المائة ، وهي نسبة تقترب من الصفر أن الملمحين المذكورين من ملامح الحس الديموقراطي لا يوجد لهما أي أساس لا في النظام التعليمي ولا التثقيفي الإعلامي في مصر المحروسة وهؤلاء النصف في المائة على الأكثر هم محصلة جهود فردية للخروج من المنظومة وإذا عدنا للوراء وتأملنا كيف كان الوعي العام للمتعلمين (الحاصلين على الابتدائية فما فوق) ابان التجربة الديموقراطية في الثلاثينيات والأربعينيات (بالرغم من أيماني بعدم خلوها من العيوب والنقائص) سندرك كم تقهقرنا بل وهوينا وتردينا!!!!! أما نقطة الاستحقاق فهي نقطة هامة فالجرية ليست منحة ولكن حق أصيل ولكن أذت تأملت في المسألة وخاصة موضوع الأمية والتغييب الأعلامي ستجد أنها مشكلة كبيرة أنا ادرك تماما بواعث رأي أخينا فري فريير وأعي تماما حجية السؤال حول سن الرشد السياسي للشعوب ومن يحدده ولكن أذا كنت أبا مقتدرا وكان لك ابن لاهٍ وجاهل ، فهل تترك له أموالك ليضيعها أم تحرمه من الميراث أم تنفق بعضها على تعليمه وأصلاحه حتى أذا أتمه أعطيته ما يريد؟ وأنا أعرف المشكلة في الأختيار الثالث ، فمن يضمن أنه خلال فترة تعليمه لن تنهب أمواله ، بل ومن يضمن أن المعلم الذي جاء ليعلمه هو معلم حقا وليس أفاقا ولصأ؟ لأا أعرف الأجابة ولكن بالتأكيد هناك أجابة نحاول أن نصل أليها معأ أرق تحياتي واحد مصري الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 أكيد أى شعب مهما كان نوعيته هو صالح لممارسة الديمقراطية 100% . لأن أساس الديمقراطية هى أن أختار من يمثلنى على اساس شخصى أى مصلحتى الشخصية ، ليست مصلحت أخى أو جارى أو حتى بلدى . وهنا تأتى أهمية الأغلبية ، يعنى لو 51 % من الدائرة الإنتخابية وجدت أن برنامج الأخ محبط يحقق منافعهم الشخصية إذا يكون الأخ محبط هو أصلح من يمثل الدائرة وأنا ( مثلا ) 41 % وجدوا أن برنامجى الإنتخابى يحقق منافعهم الشخصية لا أصلح أن أمثل الدائرة ولكن أصلح أن أمثل المعارضة ، وسوف تكون شغلتى أن أتابع النائب محبط من أجل أن أثبت أنه لا يصلح وأنا أصلح منه علشان المرة الجاية الناخبين ينتخبونى أنا . مناخ قوى من المنافسة لخدمة الشعب وكل واحد عينه على مصلحته الشخصية . هل يوجد مواطن مهما كان تعليمه أو حالته الإقتصادية لا يعرف مصلحته الشخصية ? الحاكم الدكتاتورى بيقول طبعا ـ هو عاوز فقط يفرض وصايته على الشعب . هل أحد مهما كان درجة تعليمه يستطيع أن يدعى أنه يعرف المصلحة الشخصية لمزارع أجير غير متعلم ؟ هذا المزارع سوف يسمع البرامج الإنتخابية ويختار البرنامج اللى يريحه . طبعا ممكن يغلط لكن سوف يتعلم والإنتخابات التالية يختار أحسن وهكذا يتقدم الشعب ديمقراطيا حتى يقوم مجموعة من الضباط بمساعدة مخابرات دولة كبرى بإنقلاب ثم إعلان الأحكام العرفية ثم فترة إنتقال ثلاثة سنوات ثم إعتقالات وتعذيب ........ والعهد البائد ، وخمسون فى المائة عمال وفلاحون منتهى اللاديمقراطية ، حد يقول إن يفرض على شخص لتمثيلى وانا لا أعرفه وليس له أى برنامج إنتخابى . حد سمع على عصابة المافيا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 لا يمكن مطالبة جميع أفراد الشعب المصري بأن يكونوا من حملة الدكتوراه حتى ينال حريته لكن من غير المقبول أيضا أن يمنح من لايعرف أسم رئيس الوزراء حق التصويت هناك اختلاف وفارق كبير بين كلمة حريه وكلمة ديمقراطيه وبين منح الحقوق فهل يمنح أي منكم أبنه الصغير الحق في إدارة شئون المنزل على سبيل المثال وهذه بتلك ياجماعة ... إن نسبة كبيرة من الشعب المصري وإن كانوا راشدين سنا لكنهم مازالوا في مرحلة الطفولة المعرفيه منهم من لايعرف ومنهم من تربى على الخوف ومنهم من لايهتم لقد بيعت أصوات إحدى الدوائر الإنتخابيه في مجلس الشعب بخمسة جنيهات وكيلو سكر هل هذه الديمقراطيه التي تنشدون هل من يبيع صوته وهو لايعلم أن هذا الصوت يؤثر في مصير أمه يستحق حق الإنتخاب سؤال بريء .... هل الناخب الأنجليزي أو الألماني يحمل شهادة دكتوراة .. طبعا لأ لكنه لديه حد أدنى من الثقافة الفارق ياسادة ليس التعليم لكن المعرفه ... وشتان الفرق أتمنى لو أجري أستطلاع للرأي بين خريجي الجامعات المصريه يقيس مدى إدراكهم ووعيهم السياسي ... إسألوا الخريجين عن معلوماتهم السياسيه .. بلاش التاريخيه وسترون النتيجة بنفسكم وصدقوني أن الحكومة في منتهى السعادة بهذا الوضع ولن يعمل فاروق حسني أو صفوت الشريف على تغييره بإلهاء الشعب بمهرجانات الرقص وبرامج التهريج إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amr2003 بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 أحيي العضو ( محبط ) على فتح باب النقاش في هذا الموضوع الخطير الذي له انعكاسات كثيرة هامة . . لقد تحدثت بعض الكتب عن هذا الموضوع ، وإن تناولته جانبيا فلم يكن هو أساس الكتاب ، فعندما تقرأ في كتاب ( كلمتي للمغفلين لمحمد جلال كشك ) ، وموضوع الكتاب مختلف تماما ، ولكنك تستفيد منه ببعض الأفكار الهامة عن هذه القضية ، حيث إن بالكتاب أقوال مماثلة لما قاله الأخ ( محبط ) ولكن من ساسة وعلماء غربيين ، في منتصف القرن الماضي ، حيث كانت الحكومة الأمريكية تتذرع بهذه الذريعة الفاسدة ، وتقول أن معظم البلاد العربية لم تنضج بعد لممارسة الديموقراطية ، فتجد أن الكاتب ( كشك ) قد استشهد برجل من الذين أداروا التاريخ في ذلك الوقت وهو ( مايلز كوبلاند ) في كتابه ( لعبة الأمم ) ، حيث قال ( كشك ) أن هذه كلها حجج ومبررات استعمارية ، لا يمكن القبول بها . ولكن دعونا من التاريخ ، ولنتحدث عن الواقع الذي نحياه ، هل من الممكن فعلا أن نحقق الديموقراطية ؟!! أو كما أحب تسميتها ( الشورى ) ! إنني أتفق مع الأخ ( محبط ) في كل ما ذهب إليه من أنه لا يمكن أن نجعل مقادير البلاد وأمورها في يد مجموعة من الجهلة ، الذين لا يعرفون الألف من كوز الذرة على حد تعبيره ، ولكن ما الحل مادام الأمر كذلك ؟!! إنني أقول أن الحل كاملا نجده في ديننا وإسلامنا ، حيث أن الله خالقنا ، ويعلم ماهو خير وما هو شر لنا ، أترى حين تصنع آلة وقد قضيت أياما وليال طوالا في تركيبها وبرمجتها ، من غيرك سيكون على علم كامل بما هو يصلح ومالا يصلح لها ؟!! ولله المثل الأعلى . فلقد دلنا الإسلام على أن الشورى أو الديموقراطية ، إنما تكون في يد من يعلم بمجريات الأمور ، ومن يدري بما هو خير وما هو شر للبلاد ، ولكن هل سنضع امتحانات للمتقدمين في الانتخابات أو غيرها لكي نعلم من تنطبق عليه الشروط ومن لا تنطبق عليه ؟!! بالطبع لا . لقد حدد الإسلام في هذه الحالة ما يسمى بفقهاء وعلماء وولاة أمر المسلمين ، وأهل الحل والعقد ، الذين هم ليسوا بالطبع علماء في الدين فقط ، ولقد هوجم الإسلام كثيرا مِن قِبَل العلمانيين والمستشرقين ، حيث اتهموا الإسلام بضآلة حجم الديموقراطية في نظامه السياسي ، وتقليص هامش الشورى - المزعومة في رأيهم - إلى أقصى الحدود!! ولو يعلم هؤلاء المغفلون أننا في أشد الحاجة الآن إلى ما قاله الإسلام في هذا الشأن لما ادعوا عليه تلك الإفتراءات . ثم إنه مع مرور الأيام والسنين وزيادة مساحة الشورى ، ورقي البلاد ، سوف يزداد بالتالي أعداد العالمين والعارفين بالشئون السياسية , وبالتالي فسوف تزداد تلك المجموعة من الناس ، حتى تشمل كل من يتضمنهم الدستور في تحديده للصالحين للانتخاب . هذا جزء من الحل ، أما الجزء الهام الآخر ، الذي لا ينفصل عن الجزء الأول ، فكلاهما متلاحم مع الأخر التحام الجزء بالكل والكل بالجزء ، هو تطبيق الشريعة الإسلامية ، وتطبيق سنة الله ورسوله ، ولست أعني بالطبع أن يقتصر ذلك على مسائل القصاص وحدها ، كما يفهم البعض خطأ كلما رأى كلمة الشريعة الإسلامية . وسوف يعترض أكثركم ، ويقولون : وما شأن تطبيق الشريعة الإسلامية بالخروج من الأزمة والمشكلة التي نحن فيها ؟! والجواب : أن تطبيق الشريعة يعطي أقل مقدار من التشريعات للبشر ، فلا يشرعون إلا في الأمور التي تخص دنياهم فقط مثل : هل نستورد القمح من أمريكا أم من أوربا أم نزيد مساحة زراعته ؟ هل نبدأ باستصلاح الأرض في الصحراء الشرقية أم الغربية أم الساحل الشمالي ؟ هذا كأمثلة فقط من باب التمثيل فقط ولا شيء آخر ، أما مشروعات القوانيين الأخرى التي تتعلق بالدين بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، فإنها يتم إحالتها إلى المختصين بأمور الدين فقط ، وتنفيذ أمر الشريعة فيها ، فلا يصبح هناك مشروعات قوانيين تتعلق بالسماح للزوجة بالسفر دون إذن زوجها أو تتعلق بما يُحكم به على الزاني أو المرتشي أو القاتل ، ولا مشروعات قوانيين تتعلق بالأحوال الشخصية ، وهكذا . . فكل ما ورد فيه أمر قاطع في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة ، وكل أقوال للفقهاء مبنية على أساس القرآن والسنة ولا تشذ عنهما ، يتم الأخذ بها فورا دون الرجوع إلى قوانين فرنسية أو فرعونية وضعية ، لم تجلب لنا الصلاح أبدا وما زادتنا إلا تخلفا ورجعية . . وغير ذلك كثير جدا من القوانيين التي سَئمنها ، ولو أننا طبقنا حكم الله من البداية لارتحنا وأرحنا ، أفحكم الجاهلية يبغون ؟! ومن أصدق من الله حكما لو كانوا يعقلون ؟! كما أن لهذا الموضوع جانب آخر ، أحسب أننا أغفلناه كثيرا ، فليس كل جاهل هو جاهل تماما ! بمعنى أن من يجهل مثلا أي رئيس ينتخب ، وأي رئيس أصلح للبلاد ، ربما يكون على علم تام بمن هو أصلح لدائرته الانتخابية مثلا ، وقد يعلم ما ينقص دائرته من خدمات ومرافق ، وأي نائب يأمل فيه بأن يكمل تلك الخدمات والمرافق بدرجة أكبر من غيره . وفي النهاية أقول أن تلك الدعوى من أن شعوبنا لمّا تنضج بعد للديموقراطية هي دعاوى ومقولات استعمارية في المقام الأول ، كان ولا يزال الهدف منها تضييق الخناق على شعوبنا ، حتى لا نتطلع إلى قد أكبر من الحرية ، ولا نأمل في أن نخرج من تلك الحلقة المغلقة ، وحتى يتسنى لأعدائنا أن يقضوا علينا ، هذا وانتظر حلا آخر منكم وملاحظاتكم . ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 ولكن أذا كنت أبا مقتدرا وكان لك ابن لاهٍ وجاهل ، فهل تترك له أموالك ليضيعها أم تحرمه من الميراث يا عزيزى .. لو كان للشعب ابا .. لحق له ات يحرمه من الميراث ان راه عابثا .. و شخصية الأب لا يمكن اقتباسها اسمحولى بحتة نقد حساسة شوية .. لماذا نجد فى احيانا كثيرة .. ان من يدافعون ليل نهار عن حقوق الشعوب .. هم اول من ينكر اهليتها للحرية يبدوا ان الشعب المصرى غير أهل لأن يحكم نفسة ديمقراطيا .. هو فقط أهل لمحاربة الدول العظمى .. ;) Edited By freefreer on سبتمبر 10 2002 07:19am بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 مثال بسيط .. الأطباء .. والمهندسون .. والباحثون .. وحملة الدكتوراة .. والمعلمون .. من أين أتوا .. نصف أو أكثر من نصف الأسر المصرية يقودها رجل بسيط ، فقير ، قد يكون أمي .. لا يعرف أن يقوم برجوازية .. أو ليبرالية .. أو تلاحم قوى الشعب .. أو لا يعرف ما الفرق بين العولمة والعوالم .. ولكنه وبكل تأكيد يعرف شئ آخر .. يعرف حقوقه .. ويعرف ماذا يريد .. فاختار تعليم أبناؤه .. أو اختار أن يعمل ليلا ونهاراً .. يقود بيته وأسرته .. دولته الصغيرة .. ويدير العملية الإقتصادية بها .. والعلاقات السياسية الخارجية مع الأقارب والجيران .. إنها صورة ساذجة .. وبسيطة .. ولكنها غاية في الصدق .. هل بعد ذلك نقول أنه جاهل وأمي ولا يعرف مصلحة نفسه .. ونحن المثقفين والمتعلمين .. الأوصياء على هذا بوصفه غير قادر على معرفة مصلحة نفسه .. أي منطق مقلوب هذا .. أرجوا من الأخوة مراجعة أنفسهم .. وإلا فما الفرق بينهم وهم يقولون هذا .. وبين من ظلوا يحكمونا .. وردموا علينا في غياهب التخلف طوال تلك السنين .. وهم يقولون أن المصريين لسه مش جاهزين للديمقراطية .. ونصبوا أنفسهم أوصياء علينا .. أرجوكم .. لحظة صدق مع النفس .. ولا داعي لتبني تلك الفكرة الصماء .. لأنها ستزيدنا بؤساً على بوسنا .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 اسمحولى بحتة نقد حساسة شوية .. لماذا نجد فى احيانا كثيرة .. ان من يدافعون ليل نهار عن حقوق الشعوب .. هم اول من ينكر اهليتها للحريةيبدوا ان الشعب المصرى غير أهل لأن يحكم نفسة ديمقراطيا .. هو فقط أهل لمحاربة الدول العظمى .. ;) موضوع الحوار الاساسى هو هل غالبية الشعب المصرى مؤهّله لممارسة الديموقراطيه...وليس.....هل الشعب المصرى من حقّه أم لا ممارسة الديموقراطيّه :dozingoff: :dozingoff: من يدافعون ليل نهار عن عن حقوق الشعوب ليسوا هم أول من ينكر اهلية الشعوب لهذه الحرّيه......فمن كان مدافعا حقّا عن حقوق الشعوب فى الحرّيه وجب عليه أولا ان يعلن أحقية الشعوب فى هذه الحرّيه كخط عام ومبدئ أساسى....ثم.....نقطة نظام...ولحظة تعقّل دون انجراف عاطفى وحماسه بالغه....ليتسائل عن مدى أهليّة الشعوب وقدرتها على استعمالها لحقّها فى الحرّيه بشكل سليم... وهنا سيكتشف من يدافع حقّا عن الحرّيه أن اطلاقها يجب ان يتزامن مع الارتقاء بمن سيمارسها و يتوازى مع الارتفاع بمستوى أهليّة من سيمارسها ليحافظ عليها ولايسئ استخدامها من يدافع حقا عن حقوق الشعوب فى الحرّيه يجب ان يطمئن قلبه الى أن الشعوب ستكون قادره على الاستخدام الأمثل لأدوات حرّيتها... ويجب عليه أن يطمئن قلبه الى أن الناخب الممسك بورقة الاقتراع لايعدو كونه هبله ومسّكوها طبله :dozingoff: :dozingoff: :dozingoff: Edited By disappointed on Sep. 10 2002 10:29am <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maximus بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 العامه في اغلب الاحيان في الدول الديمقرطيه, لا يستشارون في اختيار اشخاص او تشكيل السياسات, و انما يعهد بذلك الي الصفوه, في صوره احزاب متنافسه, اما العامه فيقيمون و يبايعون احدي هذه الا حزاب من خلال تقييم التاثير المباشر لاداره هذه الا حزاب علي شئون حيا تهم البسيطه. اي ان العامه لديهم حريه التجريب اكثر منها قدره علي الاختيار. وهو مكانيزم يعمل بكفائه في مجال الاقتصاد حيث وجود المنافسه يدفع بالشركات( الاحزاب) لتطوير نفسها لارضاء العملاء،الذين لايفقهون شئ عن اداره هذه الشركات. اي انه يحول شهوة المال( السلطه) الي دافع لتحسين الاداء, ومن خلال تداول السلطه ,تطور الصفوه الحاكمه نفسها,لتحصل علي الفرصه.. اي ان النصف بالمائه اكثر من كاف لافراز حزبين او ثلاثه, مؤهلين للحكم, وعلي العامه ببساطه نقل السلطه الي الحزب الاخر, اذا لم يحدث تقدم ملموس في الفتره الممنوحه الاختبار وهي الفتره بين الانتخابات. وتري هذا يعمل بوضوح في امريكا بين الجمهوريين والديموقراط, و في انجلترا بين المحافظين والعمال, وفي اسرائيل بين العمل والليكود.. كاداه لدفع الصفوه الحاكمه للتحسين ادائها:. اما في مصر, تداول السلطه, غير مطروح للعامه وهو يرجع اساسا لثلاث اسباب: : استخدام الحزب الحاكم للتلاعب و احتكار وسائل الاعلام ورشوة العسكر لدحص المنافسه. تمسك شتات المعارضه بايدولوجيات مطلقه, تمنعها من تكوين ائتلاف يعادل ثقل الحزب الحاكم.. تعارض الديموقراطيه مع مصالح القوي الخارجيه ,حيث تعني منافسة قوه جديده للغرب في المنطقه,و بدايه لسقوط الحكومات المحتكره للسلطه في دول الجوار, مما يدفع القوي الخارجيه لتكريس الوضع الحالي. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 سبتمبر 2002 اسمحولى بحتة نقد حساسة شوية .. لماذا نجد فى احيانا كثيرة .. ان من يدافعون ليل نهار عن حقوق الشعوب .. هم اول من ينكر اهليتها للحريةيبدوا ان الشعب المصرى غير أهل لأن يحكم نفسة ديمقراطيا .. هو فقط أهل لمحاربة الدول العظمى .. <!--emo&:D موضوع الحوار الاساسى هو هل غالبية الشعب المصرى مؤهّله لممارسة الديموقراطيه...وليس.....هل الشعب المصرى من حقّه أم لا ممارسة الديموقراطيّه :dozingoff: :dozingoff: من يدافعون ليل نهار عن عن حقوق الشعوب ليسوا هم أول من ينكر اهلية الشعوب لهذه الحرّيه......فمن كان مدافعا حقّا عن حقوق الشعوب فى الحرّيه وجب عليه أولا ان يعلن أحقية الشعوب فى هذه الحرّيه كخط عام ومبدئ أساسى....ثم.....نقطة نظام...ولحظة تعقّل دون انجراف عاطفى وحماسه بالغه....ليتسائل عن مدى أهليّة الشعوب وقدرتها على استعمالها لحقّها فى الحرّيه بشكل سليم... وهنا سيكتشف من يدافع حقّا عن الحرّيه أن اطلاقها يجب ان يتزامن مع الارتقاء بمن سيمارسها و يتوازى مع الارتفاع بمستوى أهليّة من سيمارسها ليحافظ عليها ولايسئ استخدامها من يدافع حقا عن حقوق الشعوب فى الحرّيه يجب ان يطمئن قلبه الى أن الشعوب ستكون قادره على الاستخدام الأمثل لأدوات حرّيتها... ويجب عليه أن يطمئن قلبه الى أن الناخب الممسك بورقة الاقتراع لايعدو كونه هبله ومسّكوها طبله :dozingoff: :dozingoff: :dozingoff: [b:post_uid0]لا تعليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــق[/b:post_uid0] بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 11 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 سبتمبر 2002 khusseinNewbie Group: Members Posts: 0 Joined: Sep. 2002 Posted: Sep. 11 2002 08:06am -------------------------------------------------------------------------------- لا أعتقد أن الفقر عائق لممارسة الديمقراطية.ولكن ثقافة الأمة-بفقيرها وغنيها-المتواضعة, وكذلك كثير من موروثاتنا النفسية هم العائق الأكبر.سأذكر لك ما سمعته من أحد المسئولين فى وطننا الحبيب-مصر-. و كان ضيفا على قناة الجزيرة.كان يتحاور مع كويتيا.وكان يهاجم الكويت بعنف,وكنت أتفق معه فى كثير مما قاله .عندما أثار الأخ الكويتى موضوع الأسرى الكويتيين عند العراق عدة مرات فى حديثه,رد عليه المسئول المصرى هكذا:انت قاعد تقول أسرى أسرى أسرى هما يعنى علماء ذرة.؟... كدت أحطم جهاز التلفزيون من الغيظ. هذه الميول فى التفكير والنظرة الى الناس وكيفية التعامل معهم هو العائق الأكبر لممارسة الديمقراطية.أريد منكم ردا على هذا السؤال: لوكان العراق لديه أسرى كويتيين وكلهم من عمال النظافة,ألا يحق للكويت أن يعرف مصير هؤلاء؟ الانسان المسكين الذى لا يعرف الفرق بين كلمتى(يدر و يضر)هوأقل عبئا على أن يقف عائقا فى مسيرة تحقيق أى شكل من أشكال الديمقراطية. ألفت انتبهاكم أننا لم نسطع أن نحمى علماء الذرة الذين كانوا يتحدثون بلغة الضاد هذه كانت رسالة وصلتني على بريدي ، وأعتقد أنها كانت تعليقاً على ماذكرته في مداخلة سابقة ، وأن الفقراء قد يكونوا غير مؤهلين لممارسة الديمقراطية .. وأعتقد أن ماكنت أعنيه هو أن الفقراء الذيم لا يملكون قوتهم بالقطع لايمكن أن نجزم بأنهم يملكون قرارهم. ليس تقليلاً من شأنهم .. ولكني كنت أرأف بحالهم .. ألم نرى كيف تشترى الأصوات .. لقد رأيت أتوبيسات تعبأ بأناس أعطي كل منهم كيس به عدد 2 ساندوتس ، وبرتقاله ، وعلبة سجائر كليوباترا سوبر ، واثنين جنيه .. أعتقد أنها المأساة .. وما طالبته من الأخوة الذين ذكروا أن فئة المتعلمين والمثقفين هم فقط المؤهلين لممارسة الديمقراطية .. هو أن يقدروا أن دور المثقفين والمتعلمين أن يعلموا الباقي .. وأن يدعموهم ويساندوهم ليكون لهم دوراً .. وليسوا أوصياء عليهم أعتقد أنني بدأت أكرر ما ذكرته سابقاً .. لذلك سأكتفي .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 21 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2002 نسبة كم من الأمريكان مؤهلة لممارسة السياسة واختيار النخب ? ما هو معيار أو معايير التأهيل أو عدمه ? الأمية ? الفقر ? الثقافة ? ما هي نسبة الإيرانيين عام 1999 المؤهلين لاختيار النخب ? ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان