اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ماهى نسبة الشعب المصرى المؤهّله لممارسة - الديموقراطيّه واختيار النخب الحاكمه؟؟


disappointed

Recommended Posts

حتى 

لو كان نصف الشعب جاهل وغير مثقف 

دعونا نجرب الديموقراطية وليحدث مايحدث من أخطاء 

الى أن نتعلم ويشتد عودنا ويتثقف غالبية الشعب 

وبالحرية والديموقراطية ينتشر التعليم ونقضى على الجهل ويزول الفساد 

الديكتاتورية والكبت تؤدى للجهل والفساد والتخلف 

فى الهند ينتشر الجهل والمرض والفقر أكثر من مصر ومع ذلك بها ديموقراطية وبالرغم من انتهاكات للديموقراطية بها فى بعض الأحيان بسبب جهل الغير مثقفين بحقوقهم ولكن ستزول هذه الانتهاكات وسيتعلم الجاهل كيف يطلب حقوقه بمرور الوقت 

سلام 

كل الدول بتدعي انها بتطبق الديمقراطية والحزب الحاكم فيه بيعبر عن ارادة الشعب

لكن كيف نبني الديمقراطية السليمة في بلد مثل مصر تحكمها حتى الان القوانين الاشتراكية بتاعت الزعيم الملهم

حتى الحزب الوطني ما هو الى الاتحاد الاشتراكي بتاع الحكومة بأسم جديد

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 48
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عندما أسمع كلمة الديموقراطية يتبادر إلى ذهني عدة أشياء

أ - التعددية

1 - التعددية العرقية في صورة أعراق أو قبائل متعددة لا بد من طريقة ما لمشاركتها في الحكم ،

وهذا ربما يمثل جزء من الصورة في البلاد متعددة الأعراق والديانات كالهند وماليزيا مثلا ،

وفي حالة مصر لا يوجد هذا النوع إذا استثنينا التعددية الدينية التي فيها محظورات .

2 - تعددية المصالح ، أو وجود مصالح متضاربة ،

كمصالح رجال الأعمال ومصالح العمال ، ملاك الأراضي والفلاحين ، أصحاب المصالح القديمة والجديدة في حالة التحولات الاجتماعية الكبيرة .. وهكذا ،

وهذه المصالح تجد طريقها للظهور في الساحة السياسية عندما تكون مجموعة المصالح في حجم معين وقوة معينة ، والقوة هنا يمكن التعبير عنها بالقوة المادية أو قوة الضغط

وفي حالة مصر فبسبب الشلفطة التي تعرض لها المجتمع المصري عدة مرات من 52 حتى الآن ، نجد أن كل فئات المصالح لم يسمح لها الوقت بالنضوج الكافي ، ولذلك نجدها محتمية في السلطة وتحاول تخليص مصالحها عن طريق هذه العلاقة ، رجال أعمال وعمال وفلاحين وخلافه

ب – إتساع أو ضيق دائرة المشاركة في الحكم ، وهذه تعتمد على النقطتين السابقتين مع التركيز على عنصر الثقافة السياسية الموروثة والحالية التي تحدثتم عنها التي يتمتع بها الناس في مصر والناتجة تاريخيا من وضع مصر الجغرافي وهو كونها معزولة اجتماعية تتغذى من مصدر واحد وهو النيل الذي يسيطر عليه الحاكم ، بعكس الدول التي تزرع على المطر وهذا يعطي الناس استقلالية ما عن الحكومة المركزية ، أو تكون هيئتها الجغرافية تعطي مناعة لسكان بعض المناطق كالجبال مثلا أو الصحاري بعكس أرض مصر المفتوحة والمسجونة بين الصحاري والبحار .

ج – العلاقات الدولية أو تأثير الدول التي تدخل مصر معها في علاقات وخاصة الدول القوية على مسار الديموقراطية أو المشاركة في الحكم وارتباط ذلك بمصالح هذه الدول في بلدنا ، وعلى ما أعتقد أن أمريكا كدولة عظمى والغرب ، يساعدها فى تحقيق مصالحها بشكل أيسر وجود معارضة مؤثرة ، وربما لهذا كانت تساعد الجماعات الإسلامية وكانت تسمح باستضافة زعمائها على أراضيها ، أما الآن فهي تتحدث عن تطوير ديموقراطي في البلاد العربية ومنها مصر ربما بهدف إيجاد معارضة ظاهرة غير معادية لها .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

كتب الفاضل طه

ج – العلاقات الدولية أو تأثير الدول التي تدخل مصر معها في علاقات وخاصة الدول القوية على مسار الديموقراطية أو المشاركة في الحكم وارتباط ذلك بمصالح هذه الدول في بلدنا ، وعلى ما أعتقد أن أمريكا كدولة عظمى والغرب ، يساعدها فى تحقيق مصالحها بشكل أيسر وجود معارضة مؤثرة ، وربما لهذا كانت تساعد الجماعات الإسلامية وكانت تسمح باستضافة زعمائها على أراضيها ، أما الآن فهي تتحدث عن تطوير ديموقراطي في البلاد العربية ومنها مصر ربما بهدف إيجاد معارضة ظاهرة غير معادية لها

قرأت هذا الموضوع من آخره الى أوله - لماذا لست أدرى _ و كنت قبلها قد قرأت عدة مقالاات عن مبادرة باول - قرأتها بخفة _ رغم ان الكلام فخم و كبير الا أن المهم هو المصداقيية تاريخ الإستعمار كله ان يتحالف او يتصادق مع الديكتاتوريات و اقصد بالإستعمار هنا التدخل الأمريكى كما كان الوضع فى ايران و غيرها.

عدت و تذكرت الأنظمة الديموقراطية " كدة و كدة " التى كانت تتعامل معها بريطانيا العظمى و لا اريد ان اذكر امثلة لتلك النظم.

و كان استشهادى بعبارة الفاضل "ه ترمى الى ذلك لعل امريكا ان تجرب الأسلوب الإنجليزى العتيد بطريقته الكلاسيكية و تذكرت المصطلح السياسى الذى نحته لغويا الرئيس الأمريكى الراحل نيكسون تعبير " فتنمة الحرب " مع كل تداعيات هذا المصطلح

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة الديمقراطية تعالج بالديمقراطية ايضا وهي ان لا يتدخل اي عامل خارجي في شئوننا لان تدخله مش من الديمقراطيه بشئ

وهل ايران الشاه المواليه لأمريكا اكثر من ديمقراطيه من ايران الخوميني

بالطبع لا

نظام الانتخابات وطريقة واسلوب الانتخاب هي اهم النقاط التي يجب تغييرها قبل ان بنحث الناخب المؤهل للأنتخاب

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن السؤال كان كم من الشعب المصري مؤهل وليس كم من الشعب المصري يستحق

والفارق كبير جدا

وهذا هو حجر الزاويه فى الموضوع والذى لو تم عدم خلط الأوراق عند مناقشته لما تم وضع تلك الجزئيتين فى سلّة واحده وكأن من يتسائل حول النسبه المؤهّله لممارسة الديموقراطيّه يحرمها بالتبعيّه من حقّها فيها وهو فى حد ذاته خلط للأمور

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

من الشعب المصري من هو مؤهل فكريا للتجربة الديموقراطية بشقيها ، التقبل المتحضر للأختلاف وقبول رأي الأغلبية حتى ولو لم يعجب أو تعارض مع المصالح القريبة

والشق الثاني وهو القدرة الفنية على ابداء رأي موضوعي والاختيار الواعي المستنير

من وجهة نظري أن المؤهلين بهذه المواصفات (وهذا لا يستند ألى أي أحصاءات علمية وأنما هو راي شخصي من واقع تعاملاتي وخبراتي) لا يتعدي 1 من 10 إلى نصف في المائة ، وهي نسبة تقترب من الصفر  

أن الملمحين المذكورين من ملامح الحس الديموقراطي لا يوجد لهما أي أساس لا في النظام التعليمي ولا التثقيفي الإعلامي في مصر المحروسة

وهذه النسبة (حتى وان كنت أعتقد انها أكثر من ذلك ولكن ليس بكثير) هى مبعث خوفى وتساؤلى فى الأساس

ولأن ملامح الحس الديموقراطي لا يوجد لها أي أساس لا في النظام التعليمي ولا التثقيفي الإعلامي في مصر المحروسة فان ما جف لسانى من كثرة ترديده يتمحور حول زرع هذا الأساس مما سيسهم فى بناء الشخص المؤهّل للممارسه الديموقراطيّه اذ ان فاقد الشيئ لا يعطيه , فكيف تتوقّع من شخص ما المشاركه الفعّاله فى موضوع ما اذا كان غير مدرك لملامحه من الأساس؟؟؟!!!

أنا لا أنادى بتعليق حق الممارسه الديموقراطيّه لحين بلورة القدرات الشخصيّه على الممارسه لدى من سيمارسها , أنا أنادى بوجوب البدئ فى خطوات عمليّه وفعّاله فى اتجاه بلورة هذه القدرات وبصورة متزامنه مع اعطاء هذه الحقوق تماما كالدبرياش والبنزين عند بدئ تحريك السيّاره من وضع الثبات اذ لو ضغطّت على البنزين فقط بأقصى قوّتك فستحرق المحرّك واذا ضغطّت على الدبرياش فقط فلن تتحرّك السيّاره وستحرق اسطوانة الدبرياج , ولو رفعت قدمك من على الدبرياش مبكّرا وأنت ضاغط على البنزين فستقفز منك السيّاره قفزة للأمام ثم ستقف بل وسينطفئ الكونتاكت من أساسه

وأتمنّى أن يكون هذا المثال معبّرا عمّا أريد قوله

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

لكن من غير المقبول  أيضا أن يمنح  من لايعرف أسم رئيس الوزراء حق التصويت

وهذا هو مربط الفرس

ماذا سيفعل هذا الشخص حينئذ بصوته؟؟؟

هل سيبيعه؟؟؟

أم سيملى أحد عليه اختياراته؟؟؟

أم سيتجاهل التصويت من باب انه مش فاهم مين رايح ومين جاى وبذلك تصبح وكأنك يا أبوزيد ما غزيت وأن كل ماهنالك أن نسبة المقيّدين بالكشوف الانتخابيّه والذين لا يمارسومن حقوقهم فى التصويت ستزيد مما سيعطى هامش حرّية حركة لمن يريدون التلاعب بالنتائج و"ضرب" الأصوات؟؟؟؟

أم....سنرى الـــ"حادى بادى شاله وحطّه كلّه على دى" أمام صناديق الاقتراع؟؟؟!!!

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز الأستاذ عادل أبو زيد

أولا حمدالله على السلامة وأعتقد أنها كانت تجربة مفيدة زادت من صلابة محاورات المصريين .

ثانيا فأمريكا كقوة عظمى لديها قدرات كبيرة في التدخل في شئون البلاد الأضعف

إبتداء من التدخل الصاخب العنيف كما حدث في بنما والحرب المتوقعة في العراق وغيرها من الأمثلة

إلى تمويل وترتيب الانقلابات كما حدث في بيرو وغيرها

إلى تمويل ومنح التسهيلات للمنظمات المعارضة

وهي تستخدم البديل المفيد في المكان والزمان المناسب

فقد تستفيد من نظم دكتاتورية في مرحلة ما

ثم تتعاون مع العدو الطبيعي لهذه النظم بعد ذلك

وقد تساعد على وجود حزب معارض بشكل ما في مرحلة أخرى

وقد تستخدم حزبا متوسطا في بلد ما كمفتاح تحركه في الاتجاه الذي تريد مع أو ضد أحد الحزبين الكبيرين ليحصل أحدهما على الأغلبية وهذا ممكن أن يحدث في دول متقدمة .

للأخوة الأعزاء الذين يتكلمون عن أمية المواطن المصري

نحن بهذا الشكل نتكلم عن الجمهور هل هو يفهم في كرة القدم أو لا ، مع الاعتراف ، أو عدم الاعتراف ، بحقه في المشاهدة والاستمتاع وتشجيع اللعبة الحلوة .

ولكن لم نتحدث عن اللاعبين والفرق التي سوف تتنافس على الدوري ، هل هي موجودة ؟ ، وهل هي كاملة الأهلية للعب والمنافسة ؟ ( فهذا في رأيي هو ( مربط الفرس ) ) .

ما أقصده هو

إذا لم تستطع القوى السياسية المعارضة انتزاع الديموقراطية انتزاعا ، فسوف يبقى علينا انتظار ديموقراطية ( كده وكده ) على رأيي الأستاذ عادل ، تعمل لصالح الأجنبي بالدرجة الأولى .

أما الجمهور فأمره سهل .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 سنة...

ماهى نسبة <<< الشعب المصرى >>> المؤهّله لممارسة - الديموقراطيّه واختيار النخب الحاكمه؟؟

8943_354623061315041_1027440106_n.jpg

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...