تقديم بلاغ

يمر فى هذا الشهر 150 عاما على وجود البنطال الچينز الذى غير وجهة عالم الملابس والأزياء للرجال والنساء والأعرض المقال كاملاً

فكر لو وقع فى ايدك فانوس سحرى بامنية واحدة تتطلب ايه انا نفسى فى مهاتما غاندى ومهاتير محمد مصريون

فى العادة عندما يساق مظلوم أو برئ محكوم عليه بالإعدام إلى المشنقة يبكى قائلا "مظلوم .. والله العظيم مظلوم" أو " برئ .. والله العظيم برئ" أما محمود حسن رمضان عبد النبى ، قاتل الصبية فى سيدى جابر فقد كان له قول آخر

كم هم مظلومون ظباط ومجندين وعاملين الجيش المصرى السلام مع العدو غير من نشاط الجيش المصرى اصبح الظباط لهم مشاريع خاصه .. اصبحت العسكريه مريحه نوادى وترفيه وحفلات مهو لازم يكون هناك مشاريع تجلب أموال بلا صناعه بلا وجع دماغ مروة ترفع روح الشرطة المعنوية و شذى ترفع روح الجيش المعنوية (و الجيش و الشرطة بيرفعوا روحنا للسما>>> واللذيذ انه يوجد ضباط جيش كل خبراتهم التعاقد مع الراقصات والمطربين لقاعات افراح نوادي القوات المسلحه ___ونعم الضباط ___ طبعا الجيش هينكر الكلام ده __بس

هذه كانت مُداخلة لأخي القريب من القلب محمد عبد العزيز في موضوع ( لا أتركه قط حتى أذوق الموت ) لمشرفنا الهمام الأخ محمد ورأيت فيها مُدخلا مناسبا لما أود طرحه : كم هو مظلوم جيل الشباب الحالي في مصر كم ظلمته الظروف الحالية سواء إقتصادية او إجتماعية أو سياسية وهي المستمرة منذ عقود وكم هو مظلوم من جيل الكبار الذين ينظرون إليه نظرة فوقية فهم دائما من يحتكرون الحقيقة والصواب والحكمة والحنكة , بينما جيل الشباب في نظرهم دائما أهوج أرعن وتصرفاته تنبع من العاطفة لا العقل ولا يجوز إتباعه مهما بلغ من