وثيقة دولية لإطلاق الحريات الجنسية

[KANE]

تجرم الزواج المبكر وتعتبر الحفاظ على البكارة كبتا جنسياوثيقة دولية لإطلاق الحريات الجنسية تثير غضب مؤسسات إسلامية

نشطاء الجنس الآمنالتقرير يهاجم العذارى

القاهرة - السيد زايد

وجهت مؤسسات إسلامية انتقادات حادة لتقرير وضعه خبراء من الأمم المتحدة، يطالب بتقنين حقوق الشواذ والسحاقيات، وبحق الفتاة في ممارسة الجنس دون اشتراط الزواج شرطاً لذلك، ويعتبر أن الحفاظ على العذرية الممثلة في غشاء البكارة بمثابة كبت جنسي يتنافى مع حقوق الإنسان.

وقال مسؤول في الأزهر إن نقاطا كثيرة في التقرير تخالف الشرع، مطالبا الدول الإسلامية بالوقوف ضدها والعمل على إجهاضها، فيما أكدت منسق ائتلاف المنظمات الإسلامية أن التقرير يجرم الزواج المبكر ويتجاهل الإشارة للزواج الشرعي، في حين يشدد على حق الطفلة "الأنثى" في تحديد توقيت ممارسة نشاطها الجنسي دون أي اعتبارات أخرى، واستهجان الحديث عن أهمية الحفاظ على غشاء البكارة.

وتشارك عدة دول إسلامية بالإضافة إلى ائتلاف المنظمات الإسلامية كجهة أهلية في الجلسة الحادية والخمسين لمركز المرأة بالأمم المتحدة والتي تناقش هذا التقرير في الفترة من 26 -2 إلى 9 -3 -2007.

ويهدف التقرير إلى وضع وثيقة دولية تصبح نافذة بعد توقيع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة عليها، ومنها الدول العربية والإسلامية، وضمان تطبيق ما ورد فيها.

وأكد الشيخ عبد الله مجاور رئيس مكتب قطاع شيخ الأزهر لـ"للعربية. نت" أن هناك العديد من النقاط الواردة في التقرير تخالف صحيح الشرع، داعيا الدول الإسلامية المشاركة في المؤتمر بضرورة الوقوف ضدها حتى لا تتحول إلى وثيقة دولية حمائية يصعب الفكاك منها.

ووجه مجاور انتقادات شديدة اللهجة ضد ما أورده التقرير عن "الفتيات السحاقيات" والدعوة إلي الحفاظ على حقوق الشواذ و"حق تحديد الهوية الجنسية للفتيات"، ومراعاة حق الشاذات في التعبير عن آرائهن حول الشذوذ، وحقهن في الحصول على شركاء مثليي الجنس لهن.

وطالب بضرورة تجريم هذه البنود الشاذة فنحن في الأزهر كمؤسسة إسلامية نرفض هذا جملة وتفصيلاً، لأن الإسلام حرم كل هذه الممارسات الشاذة، انطلاقا من نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية.

نشطاء الجنس الآمن

من جهتها قالت كاميليا حلمي منسق ائتلاف المنظمات الإسلامية المشارك في المؤتمر كجهة أهلية في تصريحات لـ"العربية.نت" إن التقرير ينص على حق الطفلة الأنثى في تحديد متى وكيف تصبح "ناشطة جنسيا" وضرورة توفير معلومات لها عن صحتها الجنسية واحتياجات الصحة الإنجابية للمراهقين لتعليمهم ممارسة الجنس الآمن.

وتضيف: في المقابل فإن التقرير لم يذكر شيئاً عن الزواج الشرعي كسبيل لممارسة الجنس الآمن، وهو ما يفتح الباب أمام مشكلات كثيرة تنتج عن ممارسة الجنس خارج إطار الزواج.

وتؤكد حلمي أن التقرير يعتبر الزواج المبكر، شكلاً من أشكال العنف ضد الفتاة، ويطالب بسن قوانين صارمة لتجريمه، مشيرة إلى أن هناك تناقضا في فقرات التقرير بين ما يسميه بحق الطفلة في تحديد توقيت نشاطها الجنسي، وبين المطالبة بتجريم الزواج المبكر.

التقرير يهاجم العذارى

جدير بالذكر أن التقرير يقدم نموذجاً لحملات أقيمت لتوعية الصبية بحقوق الفتيات ومن ضمنها، "الحديث مع الصبية عن أسباب التخوف الجنسي المثلي وتشجيعهم عليه".

وعلقت كاميليا حلمي على هذه النقطة مؤكدة أن هذا التقرير يدخل ضمن حملة منظمة للشواذ ومثليي الجنس المنظمة لاختراق المجتمعات الإسلامية.

واستنكرت ما جاء فيه حول عذرية الفتاة وخصوبتها واعتباره "كبتاً جنسياً" وشكلاً من أشكال التمييز ضد الطفلة الأنثى. واعتبرت ذلك دعوة صريحة للزنا وتبريره في الوثائق الدولية.

http://www.alarabiya.net/Articles/2007/02/28/32134.htm

هي ناقصه

[أبو زياد]

المؤلم دائما هو عدم الصراحة ..

طب ليه مانقولش :

وثيقة دولية لإفساد الناس و إشاعة الفوضى ؟؟؟!!

[عبده بيه]

الموضوع في غايه الاهمية

اولا الاوروبيين جربوا الاسلوب العلماني وبعدوا عن الكنيسة واليوم بيصرخوا من الحرية التي افقدت الحياة رونقها

والامريكان واليهود الان بالذات فهموا ان تمسك العرب والمسلمين بالدين هي القوة الوحيدة التي في يد العرب الان فعملوا علي محو الدين ومن حياتنا بطريقة انتشار الجنس والافكار المنحلة علي اطفالنا وشبابنا المغلوب علي امره

المفروض التمسك من الاسرة المدرسة والدولة ده اذا كانت الدولة تريد ان تسترجع مصدقيتها عند الشعب

ربنا يستر

[autoscriptor]

اعتقد أن هناك مشكلة عويصة على الفهم. بل عدة مشاكل ان تحرينا الدقة. أولاً ليس الإسلام وحده من يحرم الجنس خارج اطار الزواج وهو ليس الثقافة الدينية الوحيدة التي تشعر بالتهديد من جراء دعاوى الناشطين في هذا المجال، بل المسيحية كذلك وللبابوية في روما مواقف متشددة جراء ذلك ولن يخبرك أحدًا من القساوسة أن ممارسة الجنس بدون زواج لا يعتبر من الخطايا. وكذلك اليهودية يعتبر ممارسة الجنس بدون زواج هو مخالفة صريحة لواحدة من الوصايا العشر. فمطالبة كتلك تسير بالفعل ضد كل الأديان وليس الدين الاسلامي فقط من يعتبرها معصية وكبيرة من الكبائر.

ولكن لماذا يعتبر المسلمين ذلك الموضوع تهديدًا لهم بدرجة أكبر من غيرهم؟ لا شك أن الإسلام مكون أساس في كيان الإنسان المسلم المعاصر ويشعر أن أي من الأفكار التى لا تتماشى مع منظومته الإيمانية والتى شكلت بدورها وجدانه وقيمه الخلاقية هو تهديد شخصي له ولأسرته ومجتمعه الصغير. وعلى الجانب الآخر من هذا نجد أن المسؤولية الفردية متراجعة أمام المسؤولية الجماعية في العالم العربي والاسلامي فإن درجة التهديد ترتفع بالمقارنة بالعالم الغربي والذي يعطى احترامًا أكبر للفرد باعتباره اللبنة الأساسية للمجتمع هناك. أعني أنه في المجتمعات الاسلامية أو المتدينة والمحافظة عمومًا يستمد الفرد قوته من باقي أفراد مجتمعه ويتمسك الجميع بقيم جماعية واحدة ويشعر هذا المجتمع بالخطر عندما تبدأ القيم الفردية بالظهور ويبدأ بعض أفراده بالانفصال عن كود الجماعة. في الوقت الذي فيه الفرد الواحد هو اللبنة الأساسية لبناء المجتمع الغربي نجد أن الأسرة بشكلها التقليدي هي مكون المجتمعات المحافظة. وبذلك تعتبر دعوة كهذه تهديدًا مباشرًا لبنية هذه المجتمعات.

هنا نرى الصدام بين حضارتين، حضارة قائمة على الفردية وأن الفرد مطلق الحرية هو القوة المحركة لمجتمع ما، وحضارة أخرى قائمة على اللافردية وأن الجميع لا بد وأن ينضموا تحت لواء مجموعات أصغر يربطهم رباط الدم والنسب العائلي. في ظل هذا التقسيم فإن كلا النوعين من المجتمعات لا تجد اللغة المشتركة. الحركات التحررية الغربية لا تفهم أن ذلك ضد كل ما تقوم عليه المجتمعات الشرقية، كما أن المجتمعات الشرقية ترى أن في مثل هذه أفكار تهديد مباشر لبنيتها مع أن منظومة مجتمعاتها لن تقبل بها. فشكل المجتمع الحالي في الشرق لم يكونه الدين فقط، بل كونه التاريخ والعادات والتقاليد. كما أن البنية الفكرية للمجموع البشري الشرقي يختلف عن تلك البنية في الغرب.

وهذا دليله بالذات تلك الفقرة المقتبسة من تقرير الصحفية كاميليا حلمي والتى تقلها إلينا الأخ KANE:

وتؤكد حلمي أن التقرير يعتبر الزواج المبكر، شكلاً من أشكال العنف ضد الفتاة، ويطالب بسن قوانين صارمة لتجريمه، مشيرة إلى أن هناك تناقضا في فقرات التقرير بين ما يسميه بحق الطفلة في تحديد توقيت نشاطها الجنسي، وبين المطالبة بتجريم الزواج المبكر.

ظاهريًا، واذا طبقنا نحن معاييرنا الاجتماعية فإن مطالبهم متناقضة بين توفير مناخ آمن للمراهقين لممارسة الجنس وبين محاربتهم للزواج المبكر واعتباره نوعًا من العنف ضد القاصرين. ولكني أرى أن ليس هناك تناقضًَا بالنسبة لمعاييرهم هم والتي شرحناها سابقًا والمبنية على أن الفردية هي لبنة مجتمعهم الأساسية. فطبقًا لما يعتقدون فإن الزواج وتكوين أسرة ليس من تعزيز سلطة الفرد من شيء وإنما هو متطلب اجتماعي تفرضه أساسيات مجتمع الأسرة فيه هو لبنته الأساسية، ولما أصبح العالم الغربي شيئًا فشيئًا فاقدًا لقيمة الأسرة وترابطها فمن المتوقع أن نجد هناك من المؤسسات من يحارب استمرار كون هذا البناء الأسري يحظى بالحماية في القوانين والتشريعات ويرون أن الوقت قد حان لتغيير ذلك. ويعتبرون الزواج المبكر نوع من القهر يمارس ضد القصر لإجبارهم على التخلي عن فرديتهم والانخراط في إطار له الكثير من الصفات والالتزمات القانونية في سن هم بيعيدين كل البعد عن الأهلية القانونية الكاملة. وأما موضوع الجنس للمراهقين فهم يرون أن ذلك حاجة طبيعية مثل الغذاء لابد من تلبيتها إذا أراد المراهقين ذلك بدون أن تفرض عليهم قيود تحرمهم من هذا الحق على حد زعمهم.

خلاصة القول لن تفلح محاولات الناشطين في مجال الحرية الجنسية في تفعيل أفكارهم وتبنيها من قبل الشرق المحافظ، كما سيظل الشرق المحافظ متكتلاً لحماية إرثه والشكل الذي ارتضاه لمجتمعه وبنيته الإنسانية منذ القدم.

تم تعديل 1 مارس 2007 بواسطة autoscriptor

[autoscriptor]

اولا الاوروبيين جربوا الاسلوب العلماني وبعدوا عن الكنيسة واليوم بيصرخوا من الحرية التي افقدت الحياة رونقها

ممكن أكتب عبارات شبيهة للعبارة باللون الأحمر

1. السيارة التى حرمتنا من ركوب الحناطير

2. الإنترنت التى قضت على لهفة الشوق ونحن ننتظر ساعي البريد

3. عقار التامي فلو Tami Flu الذي جعل الأنفلونزا بدون طعم

4. القنوات الفضائية التى قضت على برامج اخترنالك وتاكسي السهرة وجولة الكاميرا المميزين

5. وأخيرًا الليزر الذي حرمنا من قضاء أسبوع في المستشفى بعد جراحة البواسير

الحرية ليست لعنة ولا شيطانًا بل ستصبج كذلك بمجرد حصولنا نحن عليها

[Heinrich]

الأمم المتحدة ليست دارا نهضاويا لكي تقنن فيه الحريات . . إنها بكل بساطة دارا ماسونيا ومنظومة صهيونية لا أكثر ولا أقل . .

فهموا ان تمسك العرب والمسلمين بالدين هي القوة الوحيدة التي في يد العرب الان فعملوا علي محو الدين ومن حياتنا بطريقة انتشار الجنس والافكار المنحلة علي اطفالنا وشبابنا المغلوب علي امره المفروض التمسك من الاسرة المدرسة والدولة

ده اذا كانت الدولة تريد ان تسترجع مصدقيتها عند الشعب

الزميل المتسأل محق في تسأله . . فالموضوع في غاية من الاهمية . .

وإنني أراه كذلك ولكن قراءة معمقة في تاريخ الماضي الماسوني ستكون أجدى من قراءة سطحية وإنفعالية لمثل تلك حريات تنبع من منظمات سفيهة هي في النهاية أدوات لتحقيق الغايات الصهيونية . .

الزميل المتسأل يطرح على أنها هجمة تستهدف الإسلام وهو محق فيما ذهب إليه فبات الإسلام اليوم يمثل بكل حق عقبة في وجهة الصهيونية . .

كونني من أسرة محافظة جدا ومتزوجا مبكرا ونصيرا للأسرة فسأتحدث من منطلق الأسرة والمدرسة بإعتبارهما لبنتان من لبنات بناء المجتمع وليست الكنيسة التي لا تحمي المجتمع فهي في هذا العصر بحاجة إلى من يحميها من الإختراق الصهيوني فأرجو أن أكون موفقا وان لا يفهمني الأخرون خطأ كالعادة . . فعندما تكون الأسرة مرجعي الأساسي في هذا الزمان فإنني أعني ما أقول فهي ملاذنا بعد ما رأينا من السفاهات والسقطات الديمقراطية واليسارية ومن حريات دون أن تحرك الكنيسة ساكنا والتي لا زلت أصر :D على أنها سفاهات ولو غلفت بأوراق ديمقراطية . . كل مغلفة تفتح تجد عليها الختم الماسوني bv:-

تذكرني مداخلات الزملاء هنا فيما أوردوه من تعليقات وتعقيبات على هكذا تقرير ومن هكذا إطلاق لحريات لشواذ حمقى وماذا يجب على الدولة ان تفعله ؟ . بالهجمة التي شنتها الدولة هنا في قلب أوروبا في ثلاثينات القرن الماضي على فئة تطالب بالحرية وهم الشواذ فتكفلت الدولة بحماية المجتمع منهم بوضعهم في المعتقالات . .

يستمد الفرد قوته من باقي أفراد مجتمعه ويتمسك الجميع بقيم جماعية واحدة ويشعر هذا المجتمع بالخطر عندما تبدأ القيم الفردية بالظهور ويبدأ بعض أفراده بالانفصال عن كود الجماعة. في الوقت الذي فيه الفرد الواحد هو اللبنة الأساسية لبناء المجتمع الغربي نجد أن الأسرة بشكلها التقليدي هي مكون المجتمعات المحافظة. وبذلك تعتبر دعوة كهذه تهديدًا مباشرًا لبنية هذه المجتمعات.

هنا نرى الصدام بين حضارتين، حضارة قائمة على الفردية وأن الفرد مطلق الحرية هو القوة المحركة لمجتمع ما، وحضارة أخرى قائمة على اللافردية وأن الجميع لا بد وأن ينضموا تحت لواء مجموعات أصغر يربطهم رباط الدم والنسب العائلي. في ظل هذا التقسيم فإن كلا النوعين من المجتمعات لا تجد اللغة المشتركة. الحركات التحررية الغربية لا تفهم أن ذلك ضد كل ما تقوم عليه المجتمعات الشرقية ، كما أن المجتمعات الشرقية ترى أن في مثل هذه أفكار تهديد مباشر لبنيتها مع أن منظومة مجتمعاتها لن تقبل بها. فشكل المجتمع الحالي في الشرق لم يكونه الدين فقط، بل كونه التاريخ والعادات والتقاليد. كما أن البنية الفكرية للمجموع البشري الشرقي يختلف عن تلك البنية في الغرب.

ان هذا الكلام لمنطقي وسيكون أكثر منطقية لو كان أيضا الشرق يفهم أن هناك في الغرب أناسا لا يرغبون الديمقراطية . .

أرجو ان تدرك بأن الدين والعادات والتقاليد لدى بعض الأسر في أوروبا شئيا إستثنائيا خاصة إذا كانت أسر ريفية وإنني أتحدث بهذه الصفة . .

فلو رجعنا للخلف لمائة عام لوجدنا أن أوروبا مختلفة في تقاليدها وعاداتها عن أوروبا الإجتماعية اليوم :

" من تكون " ؟ :)

فالمجتمعات المحافظة لم تصلها الديمقراطية ومن المحال أن تمكن لها الحرية وعندما أذكر الديمقراطية فإنني لا أعني بها الحرية . .

أم عن الأسر المحافظة التي تنبذ الديمقراطية كرها فيها . . فلا خوف عليها فهي تستطيع أن تنشئ أبنائها وسط ركام الديمقراطية المسماة بالحرية

ثم أن العرب والمسلميين يأتون هنا إلى أوروبا بحثا عن الديمقراطية ونحن وأسر كثيرة نتهرب من الديمقراطيات !! . . يالها من مفارقة !..!

الموضوع في غايه الاهمية

اولا الاوروبيين جربوا الاسلوب العلماني وبعدوا عن الكنيسة واليوم بيصرخوا من الحرية التي افقدت الحياة رونقها

الصرخة من الديمقراطية لا من الحرية فليست الديمقراطية مرادفة الحرية . . فعندما نعود بالأشياء نعود بها إلى الأسرة لمعرفتنا بأننا لنا سلطة على أبنائنا أما الكنيسة فهي كما قلت بسبب الإختراق الصهيوني عزف الاحرار منا الرجوع إليها فالكتاب المقدس موجود :blush2: :

قالوا ...

والمدرسة ليست سوى مؤسسة لانتاج العبيد واسيادهم ! . .

اما الدين فادعوا انه اسلوب لتخدير الشعوب حتى تسهل السيطرة عليهم ! . .

والاخلاق ليست سوى دلالة على الغباء ! . .

ما كان هناك ما لم يلقونه في الوحل ! . .

.............. وفي نفسي سؤال مرير . . هل هؤلاء فعلا بشر ؟

Hitler

هذا ما قالوا بالأمس خبراء التحرر . . فماذا يقول اليوم خبراء الأمم المتحدة :lol:

أليس قولهم هذا هو إلقاء في الوحل :Exclam: أهو قول لبشر :Exclam: أتمنى ان يفتح موضوعا عن الماسونية وإنني مستعدا بتزويدكم بالمصادر الأولية من المخطوطات الماسونية الحرة والتي أنطلقت منها الديمقراطية الحديثة . . وسأنزل حافظة لا يستطيع ان يرد عليها (هؤلاء البشر) هذا وعد مني إن كان هناك حوارا . . وشكرا لكم

[dia_rizk]

بسم الله الرحمن الرحيم 0000000000(ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها) صدق الله العظيم

[Middle East]

تحية طيبة

المسألة ليست في الشرق أو في الغرب , المسألة في التربية والتي تبدأ من البيت وتنتهي بالمدرسة كما أشار إلى ذلك الاخ عبده بيه

( وكلكم راع ومسؤول عن رعيته ) , والدولة بمقتضى مفهوم هذا الحديث اصبحت مسؤولة ومدافعة عن الشعب

أستاذ هاينرش ,, احترامي

مداخلاتك جميلة ولها وقع في النفس وعلى القلب وفي العقل ولكن رغم انها محصورة في المواضيع الديمقراطية فهي تتجنب تناول مواضيع المنتدى الاخرى العلمية والادبية وغيرها , فانت تعلم ان اختلاف الميول موجود , فلماذا لا تنوع من مداخلاتك ؟

فلا أعتقد بأن هناك ضعفا في قدراتك الشخصية , ولكن لا أحب ان يقال عنك انك إنطوائي

انتظر منك اجابة صريحة

Heinrich@deichshausen.de

هل web cam الخاصة بك على بريدك هذا ؟

وتقبل تحياتي

[Heinrich]

شكرا لأهتمامك . .

ياعزيزي . . لست ملزما يإعطاء إجابات إذا كان الامر يتعلق بي شخصيا . . فأمر كهذا يحل في إطار الرسائل الخاصة ولدى المشرفين لا في ساحات المنتدى . . فلا تنتظر مني إجابة صريحة فهناك أمور لا أحب أن أثيرها هنا . .

فلماذا لا تنوع من مداخلاتك ؟

خوفا من الارهاب الفكري !..! :angry: وليس في المسألة إنطواء ! وأرجو ان لا نخرج عن الموضوع . .

Heinrich@deichshausen.de

هل web cam الخاصة بك على بريدك هذا ؟

على الخاص أنتظر إجابتي لأشرح لك بعض التفاصيل . .

تم تعديل 13 مارس 2007 بواسطة Heinrich

[Middle East]

احترامي ,,

هل تعتقد بأني فهمت شئيا بسبب تعمدك الغموض في إجاباتك ,وتأخرك في الرد لعدة ايام !!!!

[Heinrich]

أشكرك مرة أخرى على أهتمامك . .

وفضل منك أنك وصفت إجابتي بالغموض المتعمد ولم تلقي بذلك على اللغة جزافا كمن خلق مبررا لغويا ملازما لي . . وهو لا يعلم إن إسلوبا ديمقراطيا كهذا بإختزاله المشكلة في الناحية اللغوية هو يمارس أرهابا فكريا . . والذي هو في قرارة نفسي وكنت ولازلت مقتنعا به وواثقا منه لم تكن أبدا اللغة يوما بمفرداتها اللغوية هي المعضلة بقدر ما كانت لغة الحوار وثقافته هي المفقودة . . وعذرا

وليس هناك تأخرا مني في الرد على ما أعتقد بقدر موضوعية إجابتك من عدمها في هذا الموضوع . . فعندما يكون هناك حوارا جادا بعيدا عن الجدال وموضوعيا فسوف تجدني حاضرا للرد بأسرع مما تتوقع . . لهذا . . أعتذر عن إجابة أي سؤال خاصا هنا أحتراما لطبيعة الموضوع . . فأجعل مالديك من تساؤلات على البريد الخاص وأرجو ان لا تكون شخصية . .

أنتهى . .

Heinrich

Ende