زواج المتعة بين رجال الخليج و فتيات مصر هل من حل؟

[Howayda Ismail]

ربما تتعجب انى اتحاور معك رغم انى اخذت مسار او طريق بالمحاورات الا ااصطدم بمجادلاتك ومداخلاتك الطويله التى تصر على ان تظهر فيها حجتك بطريقه الزهق من اطاله الحوار مع من يحاورك حتى ينهى الحوار معتقدآ فى داخلك انك على الطريق الصحيح رغم ان الخروج من محاورتك غالبآ يكون الزهق من تجميع ولصق مواقف ورفع مواضيع وكأننا رجعنا الى ايام روايات ابو زيد الهلالى ..........

ربما استجمعت قوتى كى اعبر عن اعجابى بعلمانيتك التى تنتهجها وتحاول فرضها هنا

لكن انت يا من تعجبك العلمانيه كمنهج تصر دائمآ على ان تكرهنا فى منهجها رغم انها منهج انسانى بحت

من الاشياء العجيبه استماتتك فى مهاجمه التيار الاسلامى بتجميع متناقضات المجتمع ككل والصاقها بالمسلمين او بالدجين الاسلامى ورغم فشلك فى النيل من تعاليم الاسلام وكرهك لشريعته وهذا واضح لن نجد من يقف امامك حين تعيب فى الاسلام كمنهج داخل مواضيعك واعتقد ان علمانيتك تبيح فقط معادات الاسلام وتسمح بالتحاور بل واستقطاب اى مله اخرى ومغازلتها نكايه فى الاسلام وهنا لابد ان تتسم بالصراحه فى الرد على سؤالى وتظهر مواضيعك انت التى تظهر فيها تسامحك او عدم عدائك للاسلام كمنهج واعتقد لن ترينا ايآ من مواضيعك تفعل فيها هذا الشيء

اظهارك لهذا الموضوع فى المحاورات بعد ان حاولت ان بل تهربت من اسئله بالموضوع الخفيف للدكتور ياسر بان ترفع موضوع للهجوم على التيار الاسلامى بهذا السخف لا يستحق منا ان نحاورك لأن من الواضح ان سيادتكم تقوم فقط بالهجوم على الشريعه الاسلاميه من خلال اظهار مواضيع كاذبه وأشاعات ملفقه للنيل من شريعه اعترف من هم اصل المنهج العلمانى بفساد منهجهم امام المنهج الاسلامى ولك ان تبحث لنفسك فى دفاترك القديمه خاصتك وما تخفيه من مقالات ودراسات نشرت لأرباب الفكر العلمانى مشيرين فيها الى عظمه الفكر الاسلامى كمنهج وفكر

سيدى الفاضل .. لن يضيرنا نحن المسلمين ان يطالعنا ايآ من جهابزه العلمانيه ببث سموم محاربه الاسلام ومنهجه بل من الملفت للنظر فى هذه الدنيا وعلى سطحها كلما اذداد محاربه الاسلام والصاق التهم به ومحاربته ومحاوله اضعافه كلما انتشر بل وتحصن من جميع الفيروسات الضاره الى تعلقت بجسده كمنهج والاكثر فزعآ لمن يكرهون الاسلام كمنهج هو انتصاره كفكر على ايآ من الافكار الماديه متمثله فى العلمانيه ومن قبلها الاشتراكيه الى اخر قطار او عربه منه محمله بالفكر المادى الذى يعترف دائمآ انه ناقص ويحتاج الى الزمن كى يكتمل ....

وانى اهيب اخوتى ممن يحملون على عاتقهم كبح الظلم عن المنهج الاسلامى ألا ينجرو الى محاورات لا طائل منها الا اذكاء روح التباغض والتلاسن ووصف المهنج الاسلامى غير وصفه الصحيح ممن عنه غافلون وان يعلمو أن هناك احداث اهم وقضايا تحتاج الى وقتهم الثمين ليصلحو ما أفسده اعداء المنهج الاسلامى وهناك ساحات تحتاج الى مجهوداتهم فى ترميم ما تصدع من عقول وخربت من اعتناقها للماديه كمنهج .. عفانا الله من الزلل ومن سلك طريق بعيد عن المنهج الربانى الذى فطر الله الناس عليه ...

والسلام على من اتبع الهدى

ياعم مصطفى ربنا يبارك فيك ويشفيك يارب

مش عاوزة اقولك قلبك ابيض احسن الابيض هنا شيفاه اسود من السواد نفسه

ربنا يعفى عننا وعنك ويكفينا شر بياضه

انت بتخاطب مين

انت بتدن فى مالطة

اتضح كده بس ان شريعتنا بها عيوب الدنيا كلها حسب هواهم وتصيدهم

رغم انها اطهر وانقى الشرائع على وجه الارض

والحمد لله على اسلامنا وشريعتنا ومحدش مرغم لاعتناقهم

لكن لن نسمح بمهاجمته بين الحين والاخر من اصحاب القلوب البيضاء بياض الغيمة

اللى تعمى البصيرة قبل البصر

هنا مش بيسمحوا مناظرة الاديان

لكن اظن الموضوع ده اسلامى بحت لان الديانات الاخرى لاتسمح بالتعددية او الطلاق والكلام

الفارغ ده من وجهة نظرهم يبقى ليه اصلا يحشروا نفسهم فيه من الاساس

ياريت كل واحد يخليه فى اللى يخصه ويخص ديانته وبس

روق كده انت فى فترة نقاهة ومش محتاج فوران دم

[White heart]

فى انجلترا والدول العلمانيه المتقدمه ..

جبتش انا حاجه من عندى .. وسلامات ل ((رمزى)) عاشق المليطه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههه .. قبل أن أبدأ فى التفنيد والمقارعة والمحاججة ... وحتى ننطلق من على أرضية مشتركة .. لدى سؤال لو تكرمت:

هل المطلوب هنا هو التغطية والتستر على ما يحدث لدينا فى بلدنا من فعل مشابه لما يحدث فى الدول العلمانية الليبرالية الديموقراطية، عند طريق تقنينه وشرعنته بوضعه وضعاً فى "برواز ومسميات دينية" طالما ان النتيجة النهائية هنا وهناك هى واحدة؟!؟!؟

تحياتي

[آل مصريم]

قالت العرب قديما : من أمن العقاب .... أساء الأدب

التشريعات المانعه لهذه التجارة ... (الدعاره الصريحة بإجبار القاصرات) لا تكفى و العقوبه لابد أن تكون رادعه.... فى فلسفة العقوبه إنها تحقق العداله المطلقه ... بشفاء صدر المجنى عليه و تحقق الردع بنوعيه... الخاص... ردع المجرم عن تكرار الجريمه... و الردع العام... ردع با قى أفراد المجتمع أن يقوموا بنفس الفعل أو الجريمه

و لا أمزح فى العقوبه التى أقترحها... و هى مستمده من عقوبه (المُثله) فى التشريعات القديمه حيث كانت العقوبه بإتلاف العضو الذى أستخدم للجريمه... كقطع اليد... أو الرجل... أو اللسان

فى حالتنا هذه العضو هو المخ ( القذر) ... و هذا غير ممكن لأنه قد يؤدى للموت

لذا يعاقب كل ذكر إشترك فى هذه الجريمه سواء الأب... أو الزوج لو قُبض عليه... أو الشهود أو المأذون أو من توسط.... بإتلاف فحولته الذكوريه إتلافا لا يمكن إصلاحه... و تعاقب الأنثى التى تشارك فى الجريمه سواء دايه ولا أم موافقه ولا وسيطه أو سمساره... بإتلاف أنوثتها بشكل يجعلها ليست أنثى

أنا لا أمزح لكنى مع تشديد العقوبه الجسدية إلى أقصى الحدود فى مثل تلك الجرائم

[التونسى]

فى انجلترا والدول العلمانيه المتقدمه ..

جبتش انا حاجه من عندى .. وسلامات ل ((رمزى)) عاشق المليطه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههه .. قبل أن أبدأ فى التفنيد والمقارعة والمحاججة ... وحتى ننطلق من على أرضية مشتركة .. لدى سؤال لو تكرمت:

هل المطلوب هنا هو التغطية والتستر على ما يحدث لدينا فى بلدنا من فعل مشابه لما يحدث فى الدول العلمانية الليبرالية الديموقراطية، عند طريق تقنينه وشرعنته بوضعه وضعاً فى "برواز ومسميات دينية" طالما ان النتيجة النهائية هنا وهناك هى واحدة؟!؟!؟

تحياتي

يا مان .. اخيرا عرفت إننا فى رحله وبدأت تتضحك ههههههههههههههههههههههه .. طب عشان الانجاز التاريخى ده (اللى يحسب ليا) انا حألفلك اغنيه مخصوص عن المليطه وعشاقها فى كل مكان مدام هى ضحكتك .. وحيكون مطلعها مثلا ..مليطنى ف حبك يا حبيبى .. يا مزود نارى وتعذيبى. هههههههههههههههههههههههههه .. بس والله انا أتجعزت من موضوع مقارعه ومحاججه ده ههههههههههههه يا سيدى الفاضل انا من بتوع ((ما قل ودل)) مليش انا فى الحوارات المطوله .. ممكن تقول ايضا قصر ديل .. والمقارعه والمحاججه لها ناسها .. ومتخفش مش حتتحرم من حاجه ابدا وحتلاقى اللى يقارعك هههههههههههههههههههههههه

بالنسبه لسؤالك اللولبى .. بعيدا عن الدين .. نتكلم بالمنطق والعقل وبالعلم برده .. فعلا مينفعش تقنن سن معين للزواج ((اللى هو الجنس من الاخر)) بشكل عام.. لان العلم اثبت ان فيه فروق فرديه فى مسألة البلوغ الجنسى .. ومدام فيه رجل او امرأه شعروا برغبتهم فى الجنس .. وقدرتهم عليه .. مهما كان سنهم .. ليه نحرمهم من ممارسته ولكن ((((((((((بشكل شرعى كمسلمين ومسيحيين ويهود .. او قانونى فى الدول العلمانيه )))))))))) .. مدام كده كده بيحصل .. والمليطه زى مانت عارف سواء عندك فى ايطاليا او عندى فى انقلترا .. شغاله ليل نهار الله ينور فى كل مكان.. جاردن كان او بستان ..ولا مليون قانون يتم سنه حيمنع حد من ممارسة ما يقدر عليه ويرغب به .. وصلتك فكرتى يا مان .. واجابتى واضحه والا عايز اوضح كمان .. بصراحه انت خرجتنى عن تحفظى هههههههههه .. بس يشفع لى انه لا حياء فى الدين او العلم ((النافع))

تم تعديل 29 أبريل 2012 بواسطة محمود البصيلى

[Howayda Ismail]

قالت العرب قديما : من أمن العقاب .... أساء الأدب

التشريعات المانعه لهذه التجارة ... (الدعاره الصريحة بإجبار القاصرات) لا تكفى و العقوبه لابد أن تكون رادعه.... فى فلسفة العقوبه إنها تحقق العداله المطلقه ... بشفاء صدر المجنى عليه و تحقق الردع بنوعيه... الخاص... ردع المجرم عن تكرار الجريمه... و الردع العام... ردع با قى أفراد المجتمع أن يقوموا بنفس الفعل أو الجريمه

و لا أمزح فى العقوبه التى أقترحها... و هى مستمده من عقوبه (المُثله) فى التشريعات القديمه حيث كانت العقوبه بإتلاف العضو الذى أستخدم للجريمه... كقطع اليد... أو الرجل... أو اللسان

فى حالتنا هذه العضو هو المخ ( القذر) ... و هذا غير ممكن لأنه قد يؤدى للموت

لذا يعاقب كل ذكر إشترك فى هذه الجريمه سواء الأب... أو الزوج لو قُبض عليه... أو الشهود أو المأذون أو من توسط.... بإتلاف فحولته الذكوريه إتلافا لا يمكن إصلاحه... و تعاقب الأنثى التى تشارك فى الجريمه سواء دايه ولا أم موافقه ولا وسيطه أو سمساره... بإتلاف أنوثتها بشكل يجعلها ليست أنثى

أنا لا أمزح لكنى مع تشديد العقوبه الجسدية إلى أقصى الحدود فى مثل تلك الجرائم

ان جيت للصراحة مستحق العقاب

رئيس الدولة اللى اتسبب فى تخلف هؤلاء فكريا قبل ان يكون ماديا

فلجوء مثل هذه الاسر للفعلة الشنعاء دى هو الفقر الفكرى والمادى

الناتج عن فساد 30 سنة وفتح احضانه ودراعه لاموال الخليج وسلوكياتهم الشاذة

وطبعا ده مش عذر ان الناس دى تبيع بناتها فى سوق النخاسة بحجة الفقر

لكن لو كان اتوفر لهم عيشة كريمة وادمية كان من الممكن تدارك الخطأ

ومنع الجريمة دى تحصل من اساسه

[آل مصريم]

قالت العرب قديما : من أمن العقاب .... أساء الأدب

و لا أمزح فى العقوبه التى أقترحها... و هى مستمده من عقوبه (المُثله) فى التشريعات القديمه حيث كانت العقوبه بإتلاف العضو الذى أستخدم للجريمه... كقطع اليد... أو الرجل... أو اللسان

لذا يعاقب كل ذكر إشترك فى هذه الجريمه سواء الأب... أو الزوج لو قُبض عليه... أو الشهود أو المأذون أو من توسط.... بإتلاف فحولته الذكوريه إتلافا لا يمكن إصلاحه... و تعاقب الأنثى التى تشارك فى الجريمه سواء دايه ولا أم موافقه ولا وسيطه أو سمساره... بإتلاف أنوثتها بشكل يجعلها ليست أنثى

أنا لا أمزح لكنى مع تشديد العقوبه الجسدية إلى أقصى الحدود فى مثل تلك الجرائم

ان جيت للصراحة مستحق العقاب

رئيس الدولة اللى اتسبب فى تخلف هؤلاء فكريا قبل ان يكون ماديا

فلجوء مثل هذه الاسر للفعلة الشنعاء دى هو الفقر الفكرى والمادى

الناتج عن فساد 30 سنة وفتح احضانه ودراعه لاموال الخليج وسلوكياتهم الشاذة

وطبعا ده مش عذر ان الناس دى تبيع بناتها فى سوق النخاسة بحجة الفقر

لكن لو كان اتوفر لهم عيشة كريمة وادمية كان من الممكن تدارك الخطأ

ومنع الجريمة دى تحصل من اساسه

يا سيدى لماذا نضع رئيس الدولة فى معادلة فقدان النخوة و الجشع و الشخصية الإجرامية... و القواده

فى أيا م الأنبياء العظام... كانت الجرائم

كالقتل و الزنا و السرقة و غيرها.... و لا نلقى اللوم على الأنبياء

و كان إبن نبى الله نوح مثلا من الكافرين

و زوجة لوط من الغابرين

و تبقى الشخصية الإجرامية الموجوده فى كل عصر و مكان

[White heart]

فى انجلترا والدول العلمانيه المتقدمه ..

جبتش انا حاجه من عندى .."

" .. حتى ننطلق من على أرضية مشتركة .. لدى سؤال لو تكرمت:

هل المطلوب هنا هو التغطية والتستر على ما يحدث لدينا فى بلدنا من فعل مشابه لما يحدث فى الدول العلمانية الليبرالية الديموقراطية، عند طريق تقنينه وشرعنته بوضعه وضعاً فى "برواز ومسميات دينية" طالما ان النتيجة النهائية هنا وهناك هى واحدة؟!؟!؟ ... "

" ... بالنسبه لسؤالك اللولبى .. بعيدا عن الدين ..

...

((((((((((بشكل شرعى كمسلمين ومسيحيين ويهود .. او قانونى فى الدول العلمانيه ))))))))))

non:: n2&( non::

" ... الحمد لله على نعمتى الاسلام والعقل ..

ومع العلمانية مش هتقدر تغمض عنيك ... "

" ... يجب ان نحمد الله علي نعمة الاسلام ، و ان نتأكد يقينا من ان تطبيق شريعة الله هو

الحل وهو حائط الصد امام انتشار تلك الافعال البغيضة في مجتمعاتنا... "

مش هو دة الموضوع "اللطيف" اللى كنت مشارك فيه معانا هناك حضرتك ... وإخترت انك تنحاز فيه لتعاليم "مدرسة" الحب والكره فى الله، والناجين الاوحدين من النار ... اى ببساطة الدعوة الى الدولة الدينية؟!؟!؟ يبقى ما ينفعش لما آجي اسألك هنا تقوللي بما معناه انه سواء دولة دينية أو دولة علمانية فالأتنين واحد:

مدام كده كده بيحصل ..

حدد موقفك ... !!!

والا الى ماذا يرمي تحديداً نائبي تلك "المدرسة" (حزب الأصالة وحزب النور) فى مجلس الشعب، بمشروع قانونهما؟!؟!؟

تحياتي

تم تعديل 29 أبريل 2012 بواسطة White heart

[Howayda Ismail]

يا سيدى لماذا نضع رئيس الدولة فى معادلة فقدان النخوة و الجشع و الشخصية الإجرامية... و القواده

فى أيا م الأنبياء العظام... كانت الجرائم

كالقتل و الزنا و السرقة و غيرها.... و لا نلقى اللوم على الأنبياء

و كان إبن نبى الله نوح مثلا من الكافرين

و زوجة لوط من الغابرين

و تبقى الشخصية الإجرامية الموجوده فى كل عصر و مكان

انا مع حضرتك ان جميع انواع الجرائم كانت موجودة فى عهد الانبياء

لكن لم تصل الا حد الظاهرة كما فى تلك الحالة الا فى اقوام بعينهم كقوم لوط او هود

لكن هل تعمد الانبياء استشراء الفساد والرذيلة وانعدام الضمير كما حدث فى

عهد المخلوع ؟!

هل كان يقهر من يرفض هذا الفساد وينفى ويسجن كما كان يحدث عند الابلاغ

عن حالات رشوة او فساد

بالطبع لأ

كلكم راع وكل مسئول عن رعيته

وللاسف الراعى هنا افسد الرعية

يبقى هنا المسئولية مزدوجة لولى الامر الجانى ورئيس الدولة المسئول اولا

[التونسى]

مش هو دة الموضوع "اللطيف" اللى كنت مشارك فيه معانا هناك حضرتك ... وإخترت انك تنحاز فيه لتعاليم "مدرسة" الحب والكره فى الله، والناجين الاوحدين من النار ... اى ببساطة الدعوة الى الدولة الدينية؟!؟!؟ يبقى ما ينفعش لما آجي اسألك هنا تقوللي بما معناه انه سواء دولة دينية أو دولة علمانية فالأتنين واحد:

مدام كده كده بيحصل ..

حدد موقفك ... !!!

والا الى ماذا يرمي تحديداً نائبي تلك "المدرسة" (حزب الأصالة وحزب النور) فى مجلس الشعب، بمشروع قانونهما؟!؟!؟

تحياتي

دى مشكلتك انت يا مان انك صنفتنى وحصرتنى فى اتجاه معين .. انا والله لما قريت منك كده فى مداخله سابقه ..استغربت جدا .. ازاى تصنفنى وتقول عليا احد نواب مدرسة ما .. لمجرد ان رأيى توافق او جرى فى نفس مسار رأيهم ..

انا فعلا منحاز (((أنحاز الى ما يراه عقلى (((((((((((((((((((((الحر)))))))))))))))))))))))))) صحيحا وواقعيا ومنطقيا .. وبعيدا عن الاصطدام بثوابت الدين .. فى ظل ظروف طبيعيه)) ده ببساطه منهجى فى التفكير يا مان ..وهو ده تيارى المنحاز له فكريا .. وكل شئ عندى يؤخذ ويرد عليه .. الا كما اسلفت ((ثوابت الدين فى ظل ظروف طبيعيه))

أنا بتفق مع الجميع وبختلف مع الجميع ((سواء مع التيار الاسلامى او العلمانى الليبرالى)) ومتقدرش تصنفنى تبع اتجاه معين .. تقدر تقول انى صاحب فلسفه ومدرسه خاصه بيها ((افلاطون جديد يعنى)) هههههههههههههههه

المهم بعد ما وضحت لك نقطة التحيز ووضحتلك منهجلى فى التفكير تعالى ندلف ونعرج ((حلوه دى ههههههههههههههههه)) الى لب الموضوع ..هل إنت متفق معايا فعلا ...وزى العلم ما قال ان مينفعش تحدد سن معينه للزواج نظرا للفروق الفرديه ..والا لسه انت اسير لمنهج مدرستك العلمانيه القحه بدون اعمال العقل او العلم ههههههههههههههههههههههه

تم تعديل 29 أبريل 2012 بواسطة محمود البصيلى

[White heart]

..هل إنت متفق معايا فعلا ...وزى العلم ما قال ....

يا عزيزي قبل أن أتفق أو أختلف معك على أى شئ ... يجب أولاً أن نتفق على الأرضية المشتركة ... وأظن ليس من اللياقة ان أسألك "أولاً" سؤال ,,, فتجيبني بسؤال!!!

لقد سألتك وطلبت منك بوضوح:

"... ما ينفعش لما آجي اسألك هنا تقوللي بما معناه انه سواء دولة دينية أو دولة علمانية فالأتنين واحد:

مدام كده كده بيحصل ..

حدد موقفك ... !!!

الى ماذا يرمي تحديداً نائبي تلك "المدرسة" (حزب الأصالة وحزب النور) فى مجلس الشعب، بمشروع قانونهما؟!؟!؟

والا انت ما بتحبش تزعل حد منك، ودبلوماسي بفلسفة كلكم حلوين، كلكم طعمين ؟!؟!؟ :)

والا إحتمال تكون مشغول وماعندكش وقت تدير بيه دفة نقاش .... الخ ..؟!!! :P

تحياتي

[آل مصريم]

يا سيدى لماذا نضع رئيس الدولة فى معادلة فقدان النخوة و الجشع و الشخصية الإجرامية... و القواده

فى أيا م الأنبياء العظام... كانت الجرائم

كالقتل و الزنا و السرقة و غيرها.... و لا نلقى اللوم على الأنبياء

و كان إبن نبى الله نوح مثلا من الكافرين

و زوجة لوط من الغابرين

و تبقى الشخصية الإجرامية الموجوده فى كل عصر و مكان

انا مع حضرتك ان جميع انواع الجرائم كانت موجودة فى عهد الانبياء

لكن لم تصل الا حد الظاهرة كما فى تلك الحالة الا فى اقوام بعينهم كقوم لوط او هود

لكن هل تعمد الانبياء استشراء الفساد والرذيلة وانعدام الضمير كما حدث فى

عهد المخلوع ؟!

هل كان يقهر من يرفض هذا الفساد وينفى ويسجن كما كان يحدث عند الابلاغ

عن حالات رشوة او فساد

بالطبع لأ

كلكم راع وكل مسئول عن رعيته

وللاسف الراعى هنا افسد الرعية

يبقى هنا المسئولية مزدوجة لولى الامر الجانى ورئيس الدولة المسئول اولا

أجل كلكم راع ٍ و كل راعٍ ٍ مسئول عن رعيته .... هذا حق

لكن لن أستطيع قبول منطق أن الراعى أفسد الرعيه...فمن فسد سبب فساده هو الشخصية الإجراميه الفاسده أصلا

و إلا لو كان منطق إنه أفسدهم صحيح لكنا جميعا فاسدين... و هذا ليس الواقع

فتكون فرضيه إنه هو السبب فى الفساد فرضيه خاطئه

ثم إن الفساد كان موجودا من قبل... سواء السرقه ولا النصب ولا الدعاره الصحيحة و المُقنعه... أيام السادات و أيام عبد الناصر و أيام الملك و منذ بدأ الخليقة عندما و موضوع هابيل وقابيل كان أول سلوك إجرامى عرفه البشر.... و سيظل السلوك الإجرامى ملازم للبشر لنهايتهم

أعود لطرق المنع... أولا العقاب الشديد ثم نتحدث بعد ذلك عن منع المزيد

[Alshiekh]

الأخوة الأفاصل والاخوات الفاضلات.

لسنا في حاجة لحل مشكلة تزويج القاصرات في اوروبا او في الامريكتين أو في آسيا أو في أي دولة أخري.

المشكلة مشكلتنا وعلى أرضنا وتمس بناتنا أو أطفالنا لو أردنا دقة التسمية.

لسنا في معرض مقارنة ثقافات أو أديان وعقائد.

عندنا مشكلة في مصر يجب أن نتناقش حولها ونفكر في سبل مكافحتها وحلها.

لايصح ان نحول كل مناقشة حول أمر مصري إلى مناقشة ثقافات ومذاهب فكرية ومناقشتها بالدين الاسلامي بالذات.

لايجب ان نخلط بين العادات والدين الاسلامي ثم نمزجهم معا لتصبح العادات السيئة منسوبة للدين ورسوله ثم نبدأ في الدفاع عنها.

الخطأ يجب أن يسمى خطأ حتى لو شاع مفهومه بين الناس انه من خصائص الدين الاسلامي المظلوم مع أفكار عفنة نُسبت زورا للإسلام.

ولمن يعتبرون أن تلك المشكلة هي نتيجة حكم الثلاثين سنة الماضية، أقول لهم ان هذا ليس صحيحا، فالمشكلة ابعد من ذلك واقدم من ذلك،

المشكلة بدأت مع ظهور النفط في الصحراء وامتلاء الجيوب بعوائده سواء جاء ذلك من شرق أو غرب مصر، فالسماسرة جاهزون لبيع أي شيئ حتى العرض والشرف.

لو كنتم فعلا تريدون مناقشة مشكلة مصرية، فليس من الحكمة التطرق لمشاكل الآخرين وترك صلب المشكلة أو مشكلتنا الأصلية.

[التونسى]

..هل إنت متفق معايا فعلا ...وزى العلم ما قال ....

يا عزيزي قبل أن أتفق أو أختلف معك على أى شئ ... يجب أولاً أن نتفق على الأرضية المشتركة ... وأظن ليس من اللياقة ان أسألك "أولاً" سؤال ,,, فتجيبني بسؤال!!!

لقد سألتك وطلبت منك بوضوح:

"... ما ينفعش لما آجي اسألك هنا تقوللي بما معناه انه سواء دولة دينية أو دولة علمانية فالأتنين واحد:

مدام كده كده بيحصل ..

حدد موقفك ... !!!

الى ماذا يرمي تحديداً نائبي تلك "المدرسة" (حزب الأصالة وحزب النور) فى مجلس الشعب، بمشروع قانونهما؟!؟!؟

والا انت ما بتحبش تزعل حد منك، ودبلوماسي بفلسفة كلكم حلوين، كلكم طعمين ؟!؟!؟ :)

والا إحتمال تكون مشغول وماعندكش وقت تدير بيه دفة نقاش .... الخ ..؟!!! :P

تحياتي

طب هو فين السؤال .. فين السؤاااااااااااااااااااااااال ((مع الاعتذار للتحابين ولعم ايوب )) ههههههههههههههههههههههه

عايز السؤال متشفى لو سمحت .. يا مغرقنا باقتباساتك ومحور فى المتحور ومشتت فى المتشتت هههههههههههههههههههههه

وأزعم انى جاوبتك عليه .. وعلى فكره انا دبلوماسى فعلا .. بس مش على حساب ما أراه حق .. وكون ان محدش بيزعل منى رغم اختلافى معهم فى الرأى .. ده مرجعه انى مش بارد والا دمى زى دم البق هههههههههههههههههههههههههههه وبتحرى الادب والذوق عند اختلافى مع الاخرين .. لا انا متغطرس ومتكبر ولا متعالى .. ومش بشكر فى نفسى والحمد لله .. واللى شايف غير كده يتفضل يقول

المهم وبعيدا عن نرجسيتى السابقه هههههههههههههههههههه .. سؤالك متشفى لو سمحت من غير مهرجات الاقتباسات الهنديه دى ههههههههههههههههه

[وطني حر]

الأخوة الأفاصل والاخوات الفاضلات.

لو كنتم فعلا تريدون مناقشة مشكلة مصرية، فليس من الحكمة التطرق لمشاكل الآخرين وترك صلب المشكلة أو مشكلتنا الأصلية.

للاسف هي ورقه الضغط اللي ممكن نستخدمها ضد دول الخليج ؟؟؟

انا مع حضرتك بمناقشه القضيه كقضيه مصريه بحته ما لهاش علاقه باي دوله او دين او مذهب . فهي عباره عن تشريع وقانون عقوبه .

[Howayda Ismail]

المشكلة بدأت مع ظهور النفط في الصحراء وامتلاء الجيوب بعوائده سواء جاء ذلك من شرق أو غرب مصر، فالسماسرة جاهزون لبيع أي شيئ حتى العرض والشرف.

بمناسبة كلام حضرتك استاذ محمد يحضرنى قصيدة لنزار بخصوص هذا الشان

الحب والبترول ...!

متى تفهم ؟

متى يا سيدي تفهم ؟

بأني لست واحدةً كغيري من صديقاتك

ولا فتحاً نسائياً يضاف إلى فتوحاتك

ولا رقماً من الأرقام يعبر في سجلاتك ؟

متى تفهم ؟

متى تفهم ؟

أيا جملاً من الصحراء لم يلجم

ويا من يأكل الجدري منك الوجه والمعصم

بأني لن أكون هنا .. رماداً في سجاراتك

ورأساً بين آلاف الرؤوس على مخداتك

وتمثالاً تزيد عليه في حمى مزاداتك

ونهداً فوق مرمره .. تسجل شكل بصماتك

متى تفهم ؟

متى تفهم ؟

بأنك لن تخدرني .. بجاهك أو إماراتك

ولن تتملك الدنيا .. بنفطك وامتيازاتك

وبالبترول يعبق من عباءاتك

وبالعربات تطرحها على قدمي عشيقاتك

بلا عددٍ.. فأين ظهور ناقاتك

وأين الوشم فوق يديك .. أين ثقوب خيماتك

أيا متشقق القدمين .. يا عبد انفعالاتك

ويا من صارت الزوجات بعضاً من هواياتك

تكدسهن بالعشرات فوق فراش لذاتك

تحنطهن كالحشرات في جدران صالاتك

متى تفهم ؟

متى يا أيها المتخم ؟

متى تفهم ؟

بأني لست من تهتم

بنارك أو بجناتك

وأن كرامتي أكرم..

من الذهب المكدس بين راحاتك

وأن مناخ أفكاري غريبٌ عن مناخاتك

أيا من فرخ الإقطاع في ذرات ذراتك

ويا من تخجل الصحراء حتى من مناداتك

متى تفهم ؟

تمرغ يا أمير النفط .. فوق وحول لذاتك

كممسحةٍ .. تمرغ في ضلالاتك

لك البترول .. فاعصره على قدمي خليلاتك

كهوف الليل في باريس .. قد قتلت مروءاتك

على أقدام مومسةٍ هناك .. دفنت ثاراتك

فبعت القدس.. بعت الله .. بعت رماد أمواتك

كأن حراب إسرائيل لم تجهض شقيقاتك

ولم تهدم منازلنا .. ولم تحرق مصاحفنا

ولا راياتها ارتفعت على أشلاء راياتك

كأن جميع من صلبوا ..

على الأشجار .. في يافا .. وفي حيفا..

وبئر السبع .. ليسوا من سلالاتك

تغوص القدس في دمها..

وأنت صريع شهواتك

تنام.. كأنما المأساة ليست بعض مأساتك

متى تفهم ؟

متى يستيقظ الإنسان في ذاتك ؟

[Howayda Ismail]

يا سيدى لماذا نضع رئيس الدولة فى معادلة فقدان النخوة و الجشع و الشخصية الإجرامية... و القواده

فى أيا م الأنبياء العظام... كانت الجرائم

كالقتل و الزنا و السرقة و غيرها.... و لا نلقى اللوم على الأنبياء

و كان إبن نبى الله نوح مثلا من الكافرين

و زوجة لوط من الغابرين

و تبقى الشخصية الإجرامية الموجوده فى كل عصر و مكان

انا مع حضرتك ان جميع انواع الجرائم كانت موجودة فى عهد الانبياء

لكن لم تصل الا حد الظاهرة كما فى تلك الحالة الا فى اقوام بعينهم كقوم لوط او هود

لكن هل تعمد الانبياء استشراء الفساد والرذيلة وانعدام الضمير كما حدث فى

عهد المخلوع ؟!

هل كان يقهر من يرفض هذا الفساد وينفى ويسجن كما كان يحدث عند الابلاغ

عن حالات رشوة او فساد

بالطبع لأ

كلكم راع وكل مسئول عن رعيته

وللاسف الراعى هنا افسد الرعية

يبقى هنا المسئولية مزدوجة لولى الامر الجانى ورئيس الدولة المسئول اولا

أجل كلكم راع ٍ و كل راعٍ ٍ مسئول عن رعيته .... هذا حق

لكن لن أستطيع قبول منطق أن الراعى أفسد الرعيه...فمن فسد سبب فساده هو الشخصية الإجراميه الفاسده أصلا

و إلا لو كان منطق إنه أفسدهم صحيح لكنا جميعا فاسدين... و هذا ليس الواقع

فتكون فرضيه إنه هو السبب فى الفساد فرضيه خاطئه

ثم إن الفساد كان موجودا من قبل... سواء السرقه ولا النصب ولا الدعاره الصحيحة و المُقنعه... أيام السادات و أيام عبد الناصر و أيام الملك و منذ بدأ الخليقة عندما و موضوع هابيل وقابيل كان أول سلوك إجرامى عرفه البشر.... و سيظل السلوك الإجرامى ملازم للبشر لنهايتهم

أعود لطرق المنع... أولا العقاب الشديد ثم نتحدث بعد ذلك عن منع المزيد

بالتاكيد لاانكر كلام حضرتك

لكن اظن الوضع زاد تفاقما فى العقود الاخيرة بعد حكم السادات وعبد الناصر

وكان فساد الحاكم له اولوية الاسباب ويسبقه الفقر والجهل وفقدان النخوة

وزاد من كثرتها ميوعة القوانين او انعدام القوانين اصلا التى تجرم مثل تلك التجارة

المقننة بالشرع والدين وتحايل الاباء والمأذون ولجوءهم لتسنين البنات القصر

للهرب من المحاسبة

كما انه اصبح هناك سوقا او قرى بعينها فى الارياف تستجلب منها الفتيات

بمباركة الاهل ومعاونة المحامين السماسرة ولم يكن يخفى على الحكومة وقتها كل تلك الحيل

او الوسائل وايضا الاشخاص المسئولين عن تجارة الرقيق الابيض ولكن للاسف لم تُتخذ خطوة واحدة

او تشريع جرئ يجرمها او اصدار عقوبات على مرتكبيها

والنتيجة مزيد من الضحايا من الفتيات وابناءهم فى كثير من الاحيان

وزاد الطين بلة باصدار قانون منحهم الجنسية المصرية تبعية للام

وخُلق جيل جديد مهلهل نفسيا ينتمى جسديا للارض ونفسيا لدولة اخرى وجنسية اخرى

اذن الدور هنا دور الدولة فى الحماية من ضعافى النفوس من الاباء والسماسرة معا

باصدار قوانين رادعة تراعى على الاقل فروق السن بين المتصابى الخليجى والفتيات القًصر

ومنع زواج المتعة والمسيار وانواع الزيجات الشاذة والغريبة على المجتمع المصرى

تخلف من وراءها اطفال شوارع وامهات لايعلم مصيرهن بعد ذلك الا الله

[EsoWay]

موضوع يقلب المعدة عالصبح

طالما معروفة الأماكن اللي بيبعوا فيها بناتنا يكون فيه تشديد أمني أو يعرفوا السماسرة ويتابعوهم أو يعملوا سماسرة مباحث

ويتابعوا العرب ودا الحل طالما أبائهم وأهليهم معندمش شرف

كلامي مش منطقي يمكن بس بجد الموضوع يطلع الواحد من طوره

[شرف الدين]

يبدو أنه لابد من حشر الرئيس السابق في كل مشكلة .. حتى مشكلة زواج القاصرات من أهل الخليج أصبح هو أيضا مسؤول عنها .. تحت حجة كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. ونسينا أن كل نفس بما كسبت رهينة .. وألهمها فجورها وتقواها .. قد أفلح من زكاها .. كل مشاكلنا لابد أن نلقيها على أكتاف النظام السابق .. وحتى بعد أن انتهى النظام السابق .. فلا يزال هو السبب في مشاكلنا .. وسنظل نعلق مشاكلنا عليه حتى نجد نظاما جديدا نستطيع نقل التعليق عليه .. وهكذا فكل مشاكلنا هي بسبب الأنظمة تنتقل من نظام إلى نظام أما الشعب فهو طاهر وبريء ونقي وخالي من الفساد .. ولكن الله يبتليه دائما بأنظمة فاسدة .. فيبدو أن الله يظلمنا ..

لو أننا تحدثنا عن هذا الموضوع .. فأنا وعن تجربة شاهدت أمثلة كثيرة لمصريات تزوجوا من سعوديين .. أعرف رجلا كان متزوجا من أربعة مصريات .. بل تزوج عليهن مصرية خامسة وأجبرته المحكمة على تطليق الخامسة ..

المشكلة في تربية النفوس أولا .. من المعروف جيدا أن أهل الخليج أثرياء .. والزواج من أجنبية ( مصرية على سبيل المثال ) بالنسبة لهم أيسر وأسهل بكثير من الزواج من نساء البلد نفسها .

عندما تجد شخصا خليجيا ينزل مصر ويدفع للرجل 25 ألف ريال مثلا .. ويأخذ ابنته بدون أن يكلفه شيئا من جهاز وفرش وخلافه ويلتزم أيضا بأن يرسل له مبلغا شهريا ألف أو ألفان أو يزيد .. فتيات كثيرات يعرفن أنهن سلعة تباع ليس أكثر .. ولكنهن يقبلن من باب التضحية من أجل الأب وباقي الأسرة ..

المشكلة في زواج القاصرات أو حتى البالغات هنا .. تعود على الأب .. فهذا هو الراعي ( وليس غيره ) .. وهو الذي من المفترض ألا يقبل ببيع ابنته مهما كان المقابل.

وفي الجهة الأخرى هناك من يبحث عن المال فقط .. هناك قصة أعرفها لإمرأة مصرية سافرت مع زوجها ثم حدث بينهم خلافات تطورت إلى طلاق .. وبدلا من أن تعود إلى مصر تزوجت من رجل سعودي حتى تظل في عملها هنا .. وقالت لي بالحرف ( أرجع مصر ليه .. أنا شغلي هنا ).

هذه المشكلة تختلط فيها الأخلاق بالضمير ولكن يبقى العامل الأول فيها هو الرغية المحمومة في المال.

[White heart]

" ... طب هو فين السؤال ..

.. سؤالك متشفى لو سمحت ..."

حاضر من عينيا ...

نحن هنا فى هذا الموضوع حيال إحدى المصائب (الجرائم) المنتشرة لدينا وحول العالم... تصنف ببساطة ووضوح ووفق المعاهدات والإتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان بصفة عامة والأطفال بصفة خاصة، والتى منها ما وقعت عليه بلدنا...كجرائم إغتصاب، والتجارة بالبشر وأخرى ... وصعوبة هذا الجُرم فى بلدنا كبعض الدول الأخرى انه يتم إرتكابه بأسم الدين والمقدس ... وبشكل اكثر تحديداً الشق المتعلق بتحديد سن الرشد / سن البلوغ الــــــقــــــانـــــــونـــــــيـــــــــة لدى كل دولة ووفق أى معايير، وكيف يتم التحايل والتزوير فى مستنداته وإثباتاته، وليكن على سبيل المثال هذا المستند الذي يسمى بالــ "تسنين" .... (وهى ما حاولت وتحاول أنت أيضاً التركيز عليها .. أى مسألة "البلوغ الجسماني" فقط، والتي هى عبارة عن إختلافات جينية بين الاطفال تؤدي الى مرحلة بلوغ جسمية مبكرة ، كتبرير غير مباشر على مشروعية أو طبيعية هذا الجرم، وهذا ربما ظناً منك انك بهذا تحافظ على إيمان أو معتقد خاص من أى نقد أو ما شابه!!!)

موضوعنا وكما هو واضح يعود تاريخه يعود الى عام 2007 - أى تفاقمت وقتها القضية ولم يعد يحتمل السكوت عنها وتجاهلها (ربماخجلاً أو اى سبب آخر) فظهرت على السطح ووضعت على طاولة التشريح فى عهد النظام السابق... النظام المتمثل فى الأزهر بشُعبه، والحكومة بهيئاتها وإدارتها المختلفة (دين ودولة) شرعوا وسنوا القوانين المختلفة للحد من تلك الظاهرة ... للحد من هذا الجرم... وعلى الرغم من تلك القوانين والتشريعات فقد أثبت فشلها تماماً .. فالظاهرة لم تحد بل زادت، ووفق تقارير صادرة عن الحكومة نفسها... دعنا نقرأ سوياً هذا التقرير الصحفي بالارقام التى وردت فى سياقه:

ثم قامت "ثورة" (2011) ... وتربع على رأس النظام احزاب دينية تتبع اكثر من "مدرسة" مختلفة، ومتنافسة فيما بينها - وفق برامجها الإنتخابية وأهدافها المعلنة المتداولة والمعروفة - الإحتكام الى إحدى الشرائع الدينية بشكل حصري كقوانين عامة تطبق على جميع المواطنين نصرة لدين (دولة دينية) والمفروض على خدمة الوطن وشعبه أيضاً، وبعد عام على إستقرار الامور نسبياً تحت قبه المجلس الموقر ... تقدم اخيرا حزبين يرمزان بالدرجة الأولى الى إحدى المدارس الدينية بمشروع قانونً، رأيت فيهما بصفة عامة واحدهما بصفة خاصة، علاقة مباشرة بقضية موضوعنا هذا، وهو ما دفعني الى البحث للعثور عليه وإعادة رفعه، وإستمرار الحوار حوله وفقاً لهذا المستجد ... ومشروع القانون الذي اعنيه هو تحديداً هذا الذى أوردت مصدره (جريدة الوفد) فى مداخلتي الأولى هو هذا:

تقدم النائب السلفي ناصر مصطفى شاكر ،عضو مجلس الشعب عن حزب "النور"، بمشروع لتخفيض سن الزواج من 18 إلى 16 عاماً، معللا ذلك بأنه يجب على القانون احترام رغبة الفئة الأفقر في المجتمع ،كالريف والأماكن النائية، في تزويج البنات في سن صغير، مؤكداً أن القانون الحالي يعد سبباً رئيسيا في انتشار الزواج العرفي في تلك المناطق وما ينتج عنه من أطفال غير معترف بهم من الدولة.

اذا كان فى ظل القانون المطبق (18 عاماً) ووفق ظروف ووضع بلدنا ، فشلت الدولة فى الحد من هذه الظاهرة فما بالنا وحضرة النائب يريد تخفيضها لتصبح 16 عاماً.. والاهم الأسباب التى أعلنها لإقتراحه هذا المشروع وما يهدف اليه ؟!؟!؟

فما كان من حضرتك بدلاً من التركيز على تلك القضية بابعادها المختلفة ... الا ان قفزت ولسان حالك يقول "إشمعنى" فى الدول العلمانية الليبرالية بيحصل عندهم كاني وماني؟!؟!؟

فما كان مني وكما ذكرت حتى ننطلق فى الحوار من على أرضية مشتركة الا ان سألتك بما معناه اذا كان المطلوب "هنا" هو إخفاء التراب أسفل السجادة، والحمد لله الأمن مستتب ... الإيمان مستتب ... وكله ميت فل وعشرة ... وبالعكس لازم نقنن ونشرعن دينياً هذا "الخلل" القائم لدينا، وبكدة مايبقاش فيه قضيه بالمرة ... والتانيين "هناك" هم اللى فشلوا، وهما اللي عندهم كذا ومذا لأنهم ما بتطبقوش زينا شريعتنا الدينية فى سياساتهم وقوانينهم العامة (لسان حال الأعزاء الدكتور ياسر وأم سلمى كمثال) ؟!؟!؟

والا المطلوب الإستمرار فى تناول القضية بأبعادها المختلفة والتحاور حول سبل الحد منها؟!؟!؟ يعني ببساطة هل سنتناولها وفق المعايير والمقاييس الدينية (الإيمانية) وفق ما هو ثابت من نصوص وآيات العقيدة الفولانية، تبعاً للمذهب الفولاني، حسب التفسير كذا .. مثلما فعل السلف فى الحقبة من كذا الى كذا (الدولة الدينية) ... أم ستناولها وفق ما هو متغير من علوم وتجارب غير مأطرة ومقولبة بشكل مسبق لدول وشعوب العالم "المختلفة" ... أى "المنهج العلمي" (الدولة العلمانية الليبرالية) ... فهل وضح سؤالي يا ترى، ام تود المزيد من الإيضاح؟

تحياتي.

تم تعديل 30 أبريل 2012 بواسطة White heart

[hanzalah]

محمود بيه

سؤالك متشفى لو سمحت من غير مهرجات الاقتباسات الهنديه دى ههههههههههههههههه

مفيش فايده

ياخبر

كنت هانسى