صاحب الألف عام

[Simba]

وكأني أصبحت صاحب الألف عام

عجوزاً تغيب شمسه

تضعين تحته علامات الأستفهام

مملاً تستشعرين ذلك في حسه

وتحاولين تبديد سحابة غيام

هل هذا من أحبتته

من أنتظرته منذ أعوام وأعوام

لما يوماً أحتويته

هل أغراني بحلو الكلام

لما أشفقت عليه

امسح دمعه .. وأدواي الآم

هل مخطئة أنا

أم عاشقة أنا

لم يأبي عقلي السلام

أحسستك حبيبتي

أقسم بأني أحسستك

وكأني عجوز صاحب ألف عام

وأغمض عيني

أتذكر يوم كنت طفلك

تحمليني

تداعبيني

تدلليني

تبأً.... حين أكون مملاً

وكأني حجر رخام

أو تشعريني ثملاً

لست الا بعض حطام

كم اكره أن اكون بعنيك كهلاً

أو أكون أنا سحابة الغيام

ليس لدي رصيد سوي حبك

ودوماً ما سأنام في ظل عطفك

وأحلم بضحكتك ... وأحلم بامسك

حبيبتي ... سابقي دوما ... احبك

حتي لو صرت العجوز صاحب الألف عام

[shahd]

تبأً.... حين أكون مملاً

وكأني حجر رخام

أو تشعريني ثملاً

لست الا بعض حطام

كم اكره أن اكون بعنيك كهلاً

أو أكون أنا سحابة الغيام

ليس لدي رصيد سوي حبك

ودوماً ما سأنام في ظل عطفك

وأحلم بضحكتك ... وأحلم بامسك

حبيبتي ... سابقي دوما ... احبك

حتي لو صرت العجوز صاحب الألف عام

سمبا مذهل ما قرأته رائع بكل المعاني .. حقيقة هناك الكثير مما اود قوله ولكن في محراب هذا الأبداع لا املك الا ان انحني بكل تقدير واعجاب

سلمت اناملك اخي وامتعنا دائما فنحن في الأنتظار

[أحمد رشاد شلبى]

المبدع

والرائع دائما

سمبا

نصّك الجميل هنا.. عزفٌ رائع على سيمفونية الحياة..

وأشياء أخرى رائعة وجميلة.. فقط ترتسم على النفس.. ويعجز عن التعبير عنها القلم...

في نصّك هذا.. كثير من جميل المعاني... وجميل من كثير التصوير..

وانا أقرأ هذه الأحرف النديّة..

أحسست براحه نفسيه

حفظك الله..

وأدام هذه الأحلام الجميلة ..

أحمد رشاد شلبى