عادل أبوزيد بتاريخ: 18 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2007 من جريدة أخبار اليوم : أحال د. فتحى سرور رئيس مجلس الشعب إلى لجنة الإقتراحات و الشكاوى إقتراح برغبة تقدم به النائب سميؤ موسى طلب فيه إنشاء وزارة لمكافحة الفساد .. قال النائب إننا فى أشد الحاجة لوجود مثل تلك الوزارة خاصة بعد تفشى الفساد فى معظم المصالح الحكومية و إقترح أن تقوم الوزارة - المقترحة - بتعيين "مخبرين" يتم توزيعهم على المصالح الحكومية و فى حالة إكتشافهم لأى واقعة فساد يرسلونها للوزير لإجراء المحاسبة القانونية و توقيع العقوبة على المتسبب فى الفساد. ليت الأمر بهذه السهولة .. إكتشاف الفساد ووقائع الفساد ليس بالأمر السهل لقد وصل الفساد فى بلادنا إلى مستوى عالى من الحرفية و أصبح الأمر يكاد يكون من المستحيل على المواطن العادى أن يكتشف وقائع فساد. لقد إكتشفنا و طورنا و أضفنا إلى منظومة الفساد التى يعرفها العالم .... و لكى يمكن كشف وقائع فساد لابد من دراسة مكثفة أكرر دراسة مكثفة لآليات الفساد هذه الدراسة مطلوبة لكشف الفساد و الدفاع عن نفسك ضد أن تستدرج و تكون - دون أن تدرى - ممارسا للفساد أو مستفيدا من الفساد. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 طب ماهو اللى بيسرق حيزود الحصة من دم الشعب عشان يمول اللى حيباظيه لوزير مكافحة الفساد ورجالته. هيه ناقصة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 وأنا بأرشح كمال الشاذلي أو يوسف والي يبقى وزير تلك الوزارة أو الامر متروك لقيادات الحزب الوطني .. فكلهم يصلحوا لمثل هذا المنصب عالبركة إن شاء الله الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 (معدل) ارشح أحمد عز فهو الوحيد القادر علي ردع أعضاء حزب الفساد ولكن المشكلة من سيمنعه هو ? this is the Qustion تم تعديل 19 مارس 2007 بواسطة Diab أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 19 مارس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 ليت الأمر بهذه السهولة .. إكتشاف الفساد ووقائع الفساد ليس بالأمر السهل لقد وصل الفساد فى بلادنا إلى مستوى عالى من الحرفية و أصبح الأمر يكاد يكون من المستحيل على المواطن العادى أن يكتشف وقائع فساد.لقد إكتشفنا و طورنا و أضفنا إلى منظومة الفساد التى يعرفها العالم .... و لكى يمكن كشف وقائع فساد لابد من دراسة مكثفة أكرر دراسة مكثفة لآليات الفساد هذه الدراسة مطلوبة لكشف الفساد و الدفاع عن نفسك ضد أن تستدرج و تكون - دون أن تدرى - ممارسا للفساد أو مستفيدا من الفساد. لم أقصد بموضوعى هذا أن يتحول إلى نوع من الكوميديا السوداء .. أو أردت منه أن "نضع يدنا على خدنا و نمصمص الشفاة " و نكون مثل "الفلاح اللى غرق دراه (أذرته)" . الواضح لنا كلنا قبل النائب المحترم أن الفساد أصبح مشكلة عامة أعيت الآليات العادية المعروفة لمواجهتها و هذا تكلمنا عنه كثيرا هنا فى محاورات المصريين. الجديد أن نائبا من قلب النظام تكلم صراحة و قال "لقد وضعنا أيدينا فى الشق" !! المسألة سادتى أننا نتكلم عن الفساد و كأننا نعرف و نعرف آلياته و طريقة مواجهته ... من كثرة تكرار كلمة فساد ظن أكثرنا أننا نعرف ما هو الفساد !! ..... و هذا غير صحيح و هنا المأساة أكاد أجزم أن معظمنا يمكن أن يستدرج بكل حسن نيه و يجد نفسه بعد فترة إما غارقا فى ممارسة الفساد أو غارقا فى الدفاع عنه و ليس بيده حيلة. القضية تصورا - مجرد تصور - لو قامت فعلا وزارة بإسم مكافحة الفساد هل يمكن إيجاد طاقم للعمل بها ؟ .... هل تستطيع قارئى العزيز أن تزعم حتى بينك و بين نفسك أنك قادر على العمل فى مثل هذه الوزارة و أنك بخبرتك الطويلة تستطيع أن تشتم رائحة الفساد ؟ الإجابة من عندى أنا و أنا واثق منها هى لا لا كبيرة تسد عين الشمس. هذه الوزارة التى إقترحها النائب المحترم ...تبدو وهما الآن و لكنى أتوقع فعلا يوما ما سيوجد ما يشبه تلك الوزارة و قد نعجز أو نلاقى الصعوبات فى إيجاد موظفيها. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 بالفعل يا استاذ عادل. الموضوع الان قد يكون غير مدرك بكل ابعاده لان من المفترض ان هناك اجهزه بالدوله تقوم بهذا الدور سواء الجهاز المركزى للمحاسبات او النيابه الاداريه او اجهزه التفتيش التابعه لجهاز الامن القومى؟. ولكن الكارثه انهم لا يملكون اليات مكافحه الفساد بقدر اكتشافه وتوصياتهم دائما غير تنفيذيه. ولما لا يضموا جميعا فى جهاز واحد يختار من فيه بعنايه ويمتلك قوه تطبيق توصياته. الى الان هذه الاجهزه تقنن الفساد.. أجل تقننه. لماذغا لا نفكر فى كيفيه التعامل مع معنى الفساد.. ربما نصل فى يوم الى تجنبه قبل المعاقبه على فعله. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 بعيداً عن الكوميديا السوداء أو بأي لون بلدنا لا تحتاج إلى مثل تلك الوزارات طالما هناك قيادات شريفة هي القدوة لمن تحتها يعني بالبلدي والله لو عملوا 100 وزارة للفساد والفاسدين والمنتفعين ومازالت تلك الوجوه العكرة موجوده .. يبقى كله اونطه . هانروح بعيد ليه وزارة الداخلية أيام أحمد رشدي .. ليه ما كناش بنسمع عن فساد المحجوب في إسكندرية ... كانت إنجازاته تغطي على أي فساد هناك .. مع إن في طقم سكرتارية إتمسك في المحافظة كانوا شغالين معاه وكانوا مرتشين لكن يبقى كله ضرب ضرب ومافيش أي شتيمه زي اللي بيحصل دلوقت ؟!!!! .. ده اللي ما نقدرش نستحمله وممكن توصل إننا نبيع هدومنا ... يعني نحن الان لا نرى إلا الفساد و البلد ماشيه ون واي ... تهليب .. فساد .. قتل عمد لجميع طبقات الشعب كيميائياً وزراعياً وغذائياً وده بسبب وجود قيادة فاسدة راعيه للفساد وما بتتشطرش إلا على البساريه الصغيرين وتقوم بإحتواء وتربيه الحيتان لكي تسفيد منهم أما لو بحثنا عن آليات وقوانين وسياسات جديدة لمحاربة الفساد يبقى كإننا بنحارب طواحين الهواء لإن بالفعل مصر بها مئات القوانين وعشرات الاجهزة لمحاربة الفساد لكنها غير مُفعله أو مُفعله على من يريدون هم فقط الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Professor بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 من امن العقوبة أساء الأدب. لولم يطمأن الفاسدون والمفسدون لعدم النيل منهم لما أقدموا على الفساد بشتى صوره. لا يعاقب في مصر إلا الفقراء - من يسرق بيضة يسجن او ربما يعدم ومن يسرق الشعب كله يرقى لمنصب أعلى . وعلى رأي الدكتور يحي الجمل : مشكلة الفساد في مصر انه قوي ويحمي بعضه بعضا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 19 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2007 السلام عليكم ورحمة الله .... السؤال اللى بيطرح نفسه...مين حيواجه مين؟....ومين حيمنع فساد مين؟....اساس المشكلة ان الفساد بيتوجد ويفرض نفسه مع كل وزراة جديدة....يبقى حنقدر نمنع فساد وزارة مكافحة الفساد.. واسمها حيكون وزارة مكافحة الفساد ولا وزارة الفساد؟... بالنسبه لدور الرقابه الاداريه فالمعروف طبعا ان قراراتها استشاريه للجهات التنفيذيه والتى تملك بدورها اما الاستمرار فى التحقيقات المقدمه اليها او حفظ التحقيق وكم من قضايا فساد حفظت بهذه الطريقه...... واعتقد ان الامر لن يختلف كثيرا فى حال وجود وزارة لمكافحة الفساد....فاذا كان دور هذه الوزاره كشف الفساد فقط فلا داعى لها فالكل يكشف الفساد ولكن يستره بعد ذلك. وفى رأى الخاص... رغم سوداويه هذا الراى.... انه لا امل فى التغير فى الموجود حاليا . ولكن الامل فى الاجيال القادمه التى لابد ان نسعى بكل قوه ان نجعلهم يعلموا ما معنى نزاهه وشفافيه ومحاربه فساد فيكونوا من البدايه يعرفون هذه المعانى وفى هذا الوقت لن نكافح الفساد بلا سنقوم بوقايه المجتمع منه . { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
m_alaaelden بتاريخ: 20 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2007 أخى الفاضل عادل سلام الله عليك وعلى جميع الأخوه والأخوات ورحمته وبركاته موضوعك رائع وجميل وهو مأخوذ عن السيد العضو النائب في المجلس ولكن للأسف هناك أمور من الممكن أن تحققها وهناك أمور تعتبر بل وتعد من الأحلام وهذا الأقتراح المقدم من العضو المحترم وتم نقله بمعرفتك هو حلم صعب تحقيقه وبنسبة مليون % وهذا ليس يأس مني ولكن نحن نحتاج إلى شيء أخر وهو أننا في حاجه لمعجزه ألاهيه من الله عز وجل وتعالى أخونا الفاضل نناقش هذا الأقتراح أقامة وزاره لمكافحة الفساد هذه الوزاره ستكافح فساد مين الموظف الصغير ولا الموظف الكبير ستكافح من الناس الكبيره الذين يتحكمون في التعينات بالألاف من الجنيهات ولا من تنسحب رخصة القياده وبتليفون ترجع تاني ولاأبن الدكتور الذي يتعين معيد في الجامعه رغم أن بتاع البطاطا يفهم عنه وطبعاً كلنا عرفين أن دائماً ما يكون هناك من هم أصلح ويتم أستثنائهم من أجل عيون الدكتور وأبنه أعجبتني كلمه قالها الدكتور زكريا عزمي في مجلس الشعب أن الفساد للرُكب مرفق طيه مقاله بجريدة المصري اليوم بقلم مجدي مهنا بتاريخ أمس الأثنين 19 مارس أحب أن أعرضها لأنها تمس ما نحن نناقشه الأن بقلم مجدى مهنا ١٩/٣/٢٠٠٧ السيد/... لقد تخرجت في جامعة القاهرة من كلية الإعلام بقسم الصحافة دفعة ٢٠٠٥، بتقدير عام جيد جدا مع مرتبة الشرف، وبترتيب الأول علي الدفعة، وقد وافق مجلس قسم الصحافة بالكلية، وكذلك مجلس الكلية علي ترشيحي للعمل كمعيد بقسم الصحافة، وعلي الرغم من مرور حوالي سنتين علي ذلك، فإنه لم يتم التعيين حتي الآن بسبب اللائحة الجائرة، وتم مؤخرا تعيين اثنين من الدفعة التالية لي «دفعة ٢٠٠٦»، وقالوا لنا: «مفيش درجات مالية لكم علشان تتعينوا»، ويواجه معي هذه المشكلة أربعة من زملائي في الكلية نفسها من أقسام مختلفة. لا أستطيع أن أصف مدي المرارة والألم والهوان التي أحس بها في هذه اللحظات، فما أقسي علي الإنسان أن يحس بعد التعب والكفاح والمعاناة أنه لا يساوي أي شيء، وأنه كان يحرث في البحر! اليوم، واليوم فقط، أدركت أنني كنت علي خطأ حينما سعيت للتفوق، أخطأت حينما «طفحت الدم» واتمرمطت وسهرت الليالي علشان أبقي بني آدم، وأنه كان يجب أن أكون تافها عابثا علشان أبقي حاجة في هذا البلد. لقد عرفت الآن لماذا يخرج الإرهابيون والخونة والمتطرفون من هذا البلد، وعرفت كذلك لماذا يهرب النابغون والمتفوقون من أبناء هذا الوطن إلي الخارج، ليزداد هذا الخارج علما وتقدما، في حين نزداد نحن جهلا وتأخرا وتراجعا، عرفت لماذا نزرع وهم يحصدون، لماذا نستورد وهم يصدرون، لماذا نهدم وهم يبنون؟ لماذا نتأخر وهم يتقدمون؟ سوف يأتي يوم يكون فيه مليون «عبدالحميد شتا» ذلك الشاب المكافح الذي انتحر بعد أن فوجئ بأن التفوق والاجتهاد ليس لهما أي قيمة، وأرجو أن تذكر لي رأيك في واقعة أنه في أحد الأعوام رشح أحد الأقسام بالكلية خمسة من المعيدين، رغم أنه لم يكن في حاجة ماسة إليهم، وذلك لا لشيء إلا لأن الخامس كان ابن فلان، وهو بالمناسبة اليوم أحد المذيعين المشهورين جدا، وماذا يكون شعور الفرد حينما يعرف بهذا الكلام؟ لقد ظللت طوال ١٦ عاما من التعليم وأنا أسمع كلاما جميلا مثل «أنتم شباب المستقبل»، «أنتم اللي هاتمسكوا البلد»، ولكني أفقت في النهاية لأكتشف أنني لا أمسك شيئا سوي الوهم والسراب وخيبة الأمل. ولقد تأكدت لدي مقولة أحد أصدقائي: «هذه دعوة لعدم التفوق»، وكلامه صحيح تماما، لأن اللي بيشتغل زي اللي ما بيشتغلش، ولقد سألت نفسي السؤال التالي عشرات المرات لكني لم أصل إلي إجابة: ما الفرق بيني وبين الأخير علي دفعتي؟ وهل إنه فعلا أصبح اللي بياخد مايستحقش وإن اللي يستحق ما بياخدش؟ بقي أن أقول إنني تذكرت ـ وأنا أكتب هذه السطور ـ كلمات ليوسف إدريس: «حين يتساوي الجميع.. المجتهد والغشاش.. المحترم والمزور.. نجد الناس نافضي يدهم من كل شيء.. ساخطين علي كل شيء». كما تذكرت أيضا كلمات أوصتنا بها واحدة من أساتذتي قبل رحيلها عن هذا العالم حيث قالت: «بكره ده بتاعكم، وهو حقكم لوحدكم، لازم تدافعوا عنه»، وقد حاولت طوال ١٦ عاما من التعليم أن أدافع عنه لكنني للأسف لم أجد من يدافع عني، فقد أضاعوني. التوقيع: شريف نافع ـ الأول علي قسم الصحافة ـ كلية الإعلام جامعة القاهرة ولا تعليق.. الرسالة فقط موجهة إلي وزير التعليم العالي، وإلي رئيس الوزراء، وإلي وزير الداخلية، وإلي كل من يهمه مستقبل هذا الوطن. وأنا شخصياً لاتعليق لدي بعد هذه المقاله أخوكم في الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 20 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2007 السلام عليكم ورحمة الله .... وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مين حيمنع فساد مين؟ يا سلااااااااااااام ... فولانة قالت كلمة هايلة هايلة هايلة مين هيمنع فساد مين ... ببساطة ، الفساد هو القاعدة في مصر الآن ، و الاستقامة هي الاستثناء . مصر فيها دلوقت محاربة الشرف و الكفاءة ، مش محاربة فساد . وفى رأى الخاص... رغم سوداويه هذا الراى.... انه لا امل فى التغير فى الموجود حاليا . ولكن الامل فى الاجيال القادمه أنا شايف برضه إن اي "إصلاح" مش نافع . اهدم كله و ابني من أول وجديد . احنا محتاجين قنبلة ذرية ذي بتاعة اليابان ، يمكن لما نبني من الأول نوصل ذيهم . كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان