اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بلاش تقرأ أحسن لك


مهندس فراغى

Recommended Posts

الموضوع المرة دى كله نكد يا جماعة، أنا بحذرك أهوه قبل ما تقرأ، لو فيك اللى مكفيك خبط على الموضوع اللى بعدى يا حضرت

خلاص إنت حر، قد أعذر من أنذر

الموضوع باختصار عن الإكتئاب (شوفت موش قلتلك بلاش)

بصراحة أنا عمرى ما كنت أفتكر إنى ممكن أكتب فى موضوع زى ده، خاصة إنى دائما متفائل (أه يا جبروتك)

صحيح إن الدنيا امتحان، امتحان صعب، بس مليان فرص، يعنى موش امتحان مرة واحدة و بعدين تسقط لو ما جاوبتش صح، لأ، ربنا أكرم من كده بكتير، وبعدين الجميل فى الموضوع إنك موش لازم تجاوب الإجابة النموذجية، كفاية قوى إنك تثبت إنك فاهم، لكن طبعا اللى عايز يدخل فى قائمة الشرف لازم يجاوب إجابة نموذجية (عقبالنا يا رب).

المهم بقى اللى لازم تعرفه هو إن الكل نفسه ينجح، لكن دى بقى ما بيتاخدش عليها درجات، طبعا واضح ليه، لأنه مافيش حد عايز يسقط أصلا.

طيب، خلينا بقى نرجع لموضوعنا البايخ، هل سألت نفسك إنت بتتغرب ليه، هل صحيت من النوم فى يوم من الأيام وإنت بتسأل نفسك أنا بعمل هنا إيه، أنا سايب أهلى وأرضى وناسى وجيت هنا ليه.

لو مت دلوقتى حد راح يحس بيك، عارف لما تكتشف إنك ممكن فى لحظة تصبح ولا حاجة، تصبح فقط ذكرى لمن عرفوك، فقط طيف لمن رأوك.

الغريب إنى ودعت كتير، وفقدت أحباب وأصدقاء كتير، الموت أخذهم، وكأنهم ينظرون إليك من خلال زجاج

وصدق الله إذ يقول: فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (85) سبحان الله

لكن عمرى ما أحسست هذا الإحساس، إحساس إنك إنت دلوقتى اللى راح تبص من وراء الزجاج

إحساس مخيف فى حد ذاته، فما بالك لو أحسسته فى الغربة

كنت زمان مافيش عندى فرق بين الإكتئاب و الزعل، كانوا حاجة واحدة عندى، شعور سيئ ممزوج بغضب ثم يختفى بعد فترة

أما الأن فأنا مكتئب بدون زعل، بدون غضب، إكتئاب فقط لاغير، إكتئاب مع غربة ولا إكتئاب بسبب الغربة، موش حتفرق النتيجة واحدة

معلهش نكدت عليك، بس أنا حذرتك قبل ما تقرأ

قول بقى معايا

اللهم إنى أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال

كده نبقى خالصين...

مهندس مصرى

تخصص هندسة فراغية (Time Management يعنى)

قسم مسلسـات

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا باشمهندس فراغي (مش عارف ليه اسمك بيفكرني بالهندسة الوصفية) ... قديما قال الحكماء "خد شمس وهوا على ميه ... بلا دوا بلا عيا بلا مر" يبقى انت تعمل ايه دلوقتي ... مراتك معاك ... تليفونك في جيبك ... كمبيوترك في بيتك ... واللى يقولك انت في غربة ما تسمعوش ... اعمل اسرة حلوة تكون وطنك الصغير "البورتابول" اللى بيتحرك معاك في كل مكان ... خليك على تواصل مع اهلك بالتليفون ... دايما مع اصحابك بالنت ... وانزل خدلك نفسين وطن كل ما الحنين يملاك (اول كل ما ربنا يقدرك) ... ساعتها تقدر تقول وداعا للاكتئاب وباي باي للزعل ... ودع القلق وابدأ الحياة :lol:

يا عابر الدهر سيب بينا أثر قدمك

اياك تكون امعة وجودك شبه عدمك

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا باشمهندس فراغي (مش عارف ليه اسمك بيفكرني بالهندسة الوصفية) ... قديما قال الحكماء "خد شمس وهوا على ميه ... بلا دوا بلا عيا بلا مر" يبقى انت تعمل ايه دلوقتي ... مراتك معاك ... تليفونك في جيبك ... كمبيوترك في بيتك ... واللى يقولك انت في غربة ما تسمعوش ... اعمل اسرة حلوة تكون وطنك الصغير "البورتابول" اللى بيتحرك معاك في كل مكان ... خليك على تواصل مع اهلك بالتليفون ... دايما مع اصحابك بالنت ... وانزل خدلك نفسين وطن كل ما الحنين يملاك (اول كل ما ربنا يقدرك) ... ساعتها تقدر تقول وداعا للاكتئاب وباي باي للزعل ... ودع القلق وابدأ الحياة :wub:

الله ينور عليك يا واحد تانى و يفرج عنك يا أستاذ الهندسة الفراغية ..

هى الفراغات و المكعبات اللى إنت قاعد تعملها اللى أدت بك لهذا الحال علشان كدة الأستاذ قالك :

خد شمس و هوا على ميه ..

وكما قلت سيادتك الحياة مليئة بالفرص و المتغيرات .

علشان كدة الإكتئاب لازم حيزول بإذن الله و تبقى واحد تانى زى واحد تانى :lol:

على فكرة : أنا قريت الموضوع و الإكتئاب اللى عندى مازادش ..هل هناك طريقة أخرى ؟

هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.

رابط هذا التعليق
شارك

كلامك جميل يا تانى فعلا العالم دلوقت معدتش ممكن تتغرب فية

انما الغربة دى بتكون جوانا طول ما احنا مع ناس مش متاقلمين معهم بغض النظر انت جوة بلدك او براها

وبعدين زى ما قال لك تانى وطنك الصغير "البورتابول"

يعنى اعمل العالم الخاص بيك الى يريحك

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا ليكم على ردودكم: واحد تانى، أبو زياد، نانسى، كلمو

فى الحقيقة أجمل حاجة فى المنتدى ده إنى بحس إنى موش لوحدى اللى فى الغربة

العجيب إنى لو قارنت ما بين شعورى وأنا فى مصر قبل الغربة وشعورى دلوقتى ألاقى ما فيش أى شبه:

وأنا هناك كنت بحلم بالمكان الجديد والشغل الجديد وزى مايكون ربنا وهب لك حياة جديدة، صفحة بيضاء تكتب فيها اللى إنت عاوزه، شىء جميل، كل المشكلة إنك لسه راح تتعرف على دنيا جديدة وتكون عالمك الجديد اللى علشان يأتى لازم يكون مصحوب بمعاناة الولادة، سبحان الله

لكن يا عزيزى كلمو شعورى فى مصر كان زى شعور كل الشباب (قال شباب قال) كان شعور باليأس لا أكثر ولا أقل

ما كانش فيه أى نور فى أخر النفق، لكن الوطن والأهل بيعطوا القوة للاستمرار

أما فى الغربة فالشعور بالاكتئاب "الإنفرادى" أقسى بكثير،

و موش عارف ليه بافتكر كتير اليومين دول كلام ابن تيمية لما كان فى الحبس وهو بيقول: ما يفعل أعدائى بى إن بستانى فى صدرى، كلام جامد جدا محتاج قوة رهيبة...

شكرا ليك عزيزى تانى، عندك حق بس موضوع الهندسة الفراغية ده موضوع كبير ومحتاج قعده على رواقة (موش قعدة النكد دى) وطبعا المشاريب على حسابك

الحمد لله عزيزى أبو زياد، إنت أكيد واخد "أنتى بايوتيك"، ما تغششنا ياعم

عزيزتى نانسى: ماشى كلامك، وماحدش بيتعلم ببلاش (مجانية التعليم فى الدستور بس)

مهندس مصرى

تخصص هندسة فراغية (Time Management يعنى)

قسم مسلسـات

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

والله الغربة كربة زي ما بيقولوا صحيح ولكن غربتك في وطنك أشد قسوة حتى ولو كنت بين أهلك وناسك ... أنا بعد ما نزلت من الغربة صدمت بالواقع المرير

سافرت تاني لكي أعمل وأجاهد في سبيل كسب الرزق الحلال .. المغترب في جهاد للبحث عن لقمة العيش .. تمتع بحياتك يا أخى لتخفف من غربتك

دعائي لك وللجميع بالصحة والعافية وراحة البال .. وتبقى تيجي اسكندرية ترمي همومك على البحر .. وتشم هواء اسكندرية الجميل المشبع باليود والرائحة الزكية

أبو أحمد الاسكندراني :blink: :lol: :wub:

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

قريت موضوعك يا فراغى وعايزة اقولك بلاش تعقد نفسك ولا تكتئب واطمن دى حالة عادية ممكن تحس بيها فى

وطنك قبل غربتك وتحس بيها بين اهلك وناسك الغربه جوانا مش فى المكان وعلى راى ابو احمد عيش وكلنا

اهلك وناسك وارجع وتعالى عندنا اسكندرية وشم الجو الطبيعى الجميل واخرج من غربتك فهى مش فى الوطن

دى جواك ربنا يقويك وتخرج منها

امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة انا دخلت الموضوع علشان انا بحب النكد fty:: وكل صفحات الحوادث والمشاكل والاخبار وكل ما يوجع القلب ويدميه اتابعه لست ادري لماذا فعلا ؟ و مع اني اعيش بالغربة مثلك ولكن لا ادري لماذا وانا فعلا استغرب من نفسي لا اخاف من الموت بالغربة انا اخاف من الموت نفسه طبعا ولكن احس بأن المؤمن اينما كان لو كانت روحه طاهرة وقلبه نقي فيكفيه رحمة الله احيانا احس بأن الغربة جمدت قلبي زيادة عن اللزوم مع انني لست رجلا ولكن بصراحة وجينا للنكد الان wst:: والحق يقال احيانا احس بهذا الاحساس ربما لأنني ميتة منذ زمن بعيد اصلا فالغربة كالمنوم للمريض في غرفة العمليات هم ينشرون جسده ويقطعوه وهو نائم يحلم ربما ولا يدري فظاعة ما يجري لجسده .اخي عندما اسافر لبلدي واجد الشباب واقفين بالطابور امام سفارة البلد الذي اعيش فيه الان اقول سبحان الله فلننظر اخي للحياة بمنظار متفائل .(قال ايه بعد كل النكد الي قلته في سطوري الاولى ليه عين احكي عن التفاؤل ) :diablo:

لا فعلا الغربة لها سيئات ولكن لها حسنات والحمدلله المهم ان نكون قريبين من الله عز وجل اينما كنا وطوبى لمن مات وهو مؤمن والله سبحانه وتعالى راض عنه حتى لو مات وحيدا في صحراء فما فائدة ان تكون في حفلة او اجتماع يضم مئات الأشخاص وتموت بينهم والله غاضب عليك والعياذ بالله ماذا سينفعوننا حينها .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

لا حول ولا قوة إلا بالله ................ نكد إيه بس يا جماعة اللى انتم عايزين تعيشوا فيه

ولا نكد ولاحاجة ...... إكتئاب كمان ... طيب ليه بس

البنى أدم مننا ...... فعلا ما يعرفش إذا كان فى نعمه ولا لأ إلا لما يشوف إبتلائات عباد الله الأخرين

روحوا شوفوا مستشفيات السرطان والأورام ........ أتفرجوا على العراق وفلسطين

زوروا أمواتكم فى المقابر ....... وأترحموا على اللى ماتوا فجأه ...... وهما فاكرين إن العمر لسه فيه كتير

و أخيرا صلوا وأشكروا ... (كل بدينه) وأحمدوا ربكم على نعمه التى لا تعد ولا تحصى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...