تقديم بلاغ

بعد أن انتهت "عملية" الاستفتاء على مشروع الدستور وفى انتظار إعلان النتيجة النهائية الرسمية ربما بعد يومين أطرح هذا السؤال "للاستفتاء" ولكن لو سمحتم بعيدا عن أجواء مدرجات كرة القدم التى سادت فى مواضيع "المحاورات" منذ الإعلان الدستورى الصادر فى 21 نوفمبر الماضى أتمنى أن يعود السادة الأعضاء إلى هدوئهم بعيدا عن الاستقطاب المؤسف ولو مؤقتا المادة 60 من الإعلان الدستورى الصادر فى 30 مارس 2011 وهى المادة التى جرت على أساسها "عملية" الاستفتاء وسيتعين على اللجنة العليا للانتخابات أن تعلن النت

هنا نتابع فعاليات التزوير الاخوانية لاستفتاء اعلنوا مسبقآ ان اكثر من 70% من الشعب المصري سيقولون له نعم .. بحكم عملهم في الكنترول بالطبع و ليس لأنهم من فاتحي المندل لا سمح الله... لن نأتي بسيرة البرطمان لأنه تم حله و الضرب في الميت حرام .. و لكن لنبدأ باظهار اساليبهم الملتوية التي تمت تجربتها بنجاح مع وصول عياطهم الي قصر الرئاسة .. و كيفية اتقانها و تطويرها مع دستور أم أيمن .. الفصل الأول http://www.youtube.com/watch?v=7AgWxpmI-nk

التصويت في الاستفتاء على الدستور لم أحدد موقفي لللآن وسأستمع لأراء من حددوا موقفهم وإن كنت أميل للرفض ..........مؤشرات تتجه هنا وهناك ... لا تقتصر الموافقة على فئة معينة كما أنه لا يقتصر الرفض على تيار معين فهناك سلفيون كثيرون سيرفضون بل إنني شعرت في بعض الأحيان ومن خلال بعض الاستفتاءات أن الرافضين أكثر بوجه عام لماذا ستقول نعم ؟ أو لماذا ستقول لا ؟

باسم كامل: كل المؤشرات تؤكد نتيجة الاستفتاء بـ "لا للدستور" السبت، 15 ديسمبر 2012 - 05:32 كتب محمد السيد قال النائب البرلمانى السابق، باسم كامل عضو جبهة الإنقاذ الوطنى والقيادى بالحزب المصرى الديمقراطى، إن كل المؤشرات تقول أن "لا للدستور" سيكون لها الغلبة، إلا إذا تم تزوير أو منع للمصوتين أو تكاسلنا عن المشاركة، مضيفا أن مشاركة الجميع ضمان لمنع التزوير. وأضاف كامل فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، أنه كان يعتبر علامة الصلاة فى جبين أى رجل دليل على

أقام أحمد الفضالي، رئيس حزب السلام الديمقراطي، دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري اليوم مطالبا ببطلان نتيجة الاستفتاء على الدستور، لما شاب عملية الاستفتاء بمرحلته الاولى من انتهاكات. وأكد الفضالي في دعواه أن هذه الانتهاكات أثرت على نتيجة الاستفتاء بشكل عام، وغيرت في الحقائق. وبحسب الفضالي فإن "هناك العديد من المخالفات التي شابت المرحلة الأولى للاستفتاء، الأمر الذي ساهم في تغيير النتيجة التي كان من المفترض أن تكون بعدم الموافقة على مشروع الدستور" ، وأشار إلى أن العديد من المنظمات الحقوقية رص