Sherief AbdelWahab بتاريخ: 27 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2007 اللي حصل حصل.. كيف نمنع اللي حصل من إنه يحصل تاني؟ بداية أبدأ مما قاله أستاذنا الأفوكاتو بإسهاب في باب القوانين والقضايا .. سواء عن صناعة القوانين وصناعة الدساتير وكلها شديدة الأهمية ، وأحيله للجميع لمزيد من التفاصيل.. فيه حاجة اسمها لجنة تشريعية في مجلس الشعب.. زي أي لجنة.. واللجنة مكونة من نواب .. اللي يفترض إننا بنختارهم.. من أجل وجود مشاغب وحقيقي في عملية صنع القانون ، يفترض وجود نواب من خارج الحزب الحاكم في تلك اللجنة.. بالطبع يفترض بهم أن يكونوا قانونيين ، خبراء بالقانون وصياغته.. كم هي نسبة هؤلاء في التكتلات السياسية المختلفة وفي المرشحين للبرلمان؟ هل دخول العمل التشريعي يعد هدفاً لدى الأحزاب السياسية المصرية الحالية (باستثناء البيروقراطي)؟ هل لو كان هناك وجود فاعل للمعارضة والمستقلين داخل اللجنة التشريعية أو لجنة الصياغة أو الاتنين لو كانوا شيئين مختلفين كانت المهزلة بتاعة امبارح حتحصل؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 27 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2007 (معدل) عزيزى الأستاذ شريف, ما يوجد عندنا لا يمكن وصفه قانونا أو فقها بأنه بمجلس تشريعى, نيابى, جاد. فما لدينا ليس سوى مجموعة مصفقين مهللين , ليس للحزب الوطنى الذى ليس حزبا بالمعنى السياسى, و لكن المهللين و المصفقين لرئيس الجمهورية. فبدلا من وحود نظام سياسى نظيف يفرز مجلس شعب نظيف, يصدر قوانين شريفة, نرى أن ما لدينا ليس سوى رئيس, يلتف حوله شلة من الهتيفة, و لكى يكون شكلهم مقبولا, سموا أنفسهم حزب, و إستكمالا للأناقة, فتحوا مسمط سموه " مجلس الشعب", و لأنه مسمط, فما يقال له " قوانين" يتم طبخها فى هذا المسمط. و ليت عملية الطبخ تتم كما تتم فى المطابخ المحترمة, و لكنها فى " مسمط الشعب" يتم سلقها, و ما يقع منها على الأرض يعاد وضعه فى الحلة, و لكى يخفى أصحاب المسمط رائحة الكرشة, و لحمة الرأس, و الكوارع العفنة المدبوحة غير شرعيا, نراهم يضيفون إليها كثير من البهارات, و الفلفل, التى ليس فقط تقتل الرائحة, بل تقتل من يأكلها. عندما أتكلم عن ؟ القانون" و " التشريع" و " الدساتير" , فإنى لا أقصد مطلقا ما يحدث فى المسمط المبارك, بل أتكلم عن القوانين و الدساتير " الحقيقية, التى " تكيف" النظام, و ليس التى "يكيفها" النظام. تحياتى للجميع. تم تعديل 27 مارس 2007 بواسطة الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2007 هناك معارضة فى المجلس .. ولكنها معارضة مستأنسة .. معارضة أليفة .. لا تقدم نوابا يفهمون فى وضع القوانين والدساتير .. لذلك تجدهم فى وقت الجد يهربون .. ينسحبون .. يقاطعون .. معارضة جعلت الحكومة والحزب الحاكم ينعمون بتواجدهم فى المجلس .. أعصابهم هادئة .. نواب الحزب ينعمون بنوم هادئ لا يجدونه فى بيوتهم وأعضاء الحكومة يذهبون إلى المجلس للتسالى وقزقزة اللب عاوز "وجود مشاغب وحقيقي في عملية صنع القانون" أكتر من كده يا أستاذ شريف ؟ وياريته كان مسمط يا أستاذنا .. على الأقل صوت الحلل والجرسونات فى المسمط ممكن يقلق السادة "النوام" ويخلى الحكومة تبطل قزقزة قوانين للتسالى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 28 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2007 اللي حصل حصل..كيف نمنع اللي حصل من إنه يحصل تاني؟ خلص الكلام البدايه هى العمل السياسي .. يجب ان نتوقف عن اسلوب المقاطعه .. يجب ان نشارك في الاستفتائات و الانتخابات .. يجب ان نساهم اكثر كمثقفين في توعية الشعب بحقوقه و واجباته بدلاً من اكتفائنا بالقول ان الشعب امى لا يستطيع ان يأخذ قراره وحده .. انشاء احزاب .. ربما يكون صعب .. لكن ماذا عن احلال من يقوموا على الاحزاب الموجوده بالفعل ؟؟ لماذا لا ننضم الى حزب و نحاول اصلاحه اولاً .. فاقد الشئ لا يعطيه .. اذا كان الحزب غير قادر على اصلاح نفسه .. كيف يستطيع ان يصلح دوله ؟؟؟ يا عزيزي الحريه لم تكن ابداً مجانيه .. اذا كنا ننتظر حريه مجانيه فلن نجد اكثر من الحريات التى اتاحها الدستور المعدل دون حتى ان يجد عناء من يقول لا .. تحياتى .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد علي عامر بتاريخ: 28 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2007 عزيزى الأستاذ شريف,ما يوجد عندنا لا يمكن وصفه قانونا أو فقها بأنه بمجلس تشريعى, نيابى, جاد. فما لدينا ليس سوى مجموعة مصفقين مهللين , ليس للحزب الوطنى الذى ليس حزبا بالمعنى السياسى, و لكن المهللين و المصفقين لرئيس الجمهورية. فبدلا من وحود نظام سياسى نظيف يفرز مجلس شعب نظيف, يصدر قوانين شريفة, نرى أن ما لدينا ليس سوى رئيس, يلتف حوله شلة من الهتيفة, و لكى يكون شكلهم مقبولا, سموا أنفسهم حزب, و إستكمالا للأناقة, فتحوا مسمط سموه " مجلس الشعب", و لأنه مسمط, فما يقال له " قوانين" يتم طبخها فى هذا المسمط. و ليت عملية الطبخ تتم كما تتم فى المطابخ المحترمة, و لكنها فى " مسمط الشعب" يتم سلقها, و ما يقع منها على الأرض يعاد وضعه فى الحلة, و لكى يخفى أصحاب المسمط رائحة الكرشة, و لحمة الرأس, و الكوارع العفنة المدبوحة غير شرعيا, نراهم يضيفون إليها كثير من البهارات, و الفلفل, التى ليس فقط تقتل الرائحة, بل تقتل من يأكلها. عندما أتكلم عن ؟ القانون" و " التشريع" و " الدساتير" , فإنى لا أقصد مطلقا ما يحدث فى المسمط المبارك, بل أتكلم عن القوانين و الدساتير " الحقيقية, التى " تكيف" النظام, و ليس التى "يكيفها" النظام. تحياتى للجميع. الأستاذ الأفوكاتو وضع وصف مختصر و مركز و شبه كوميدي - و لكنه صحيح - للأوضاع في مصر فكيف يكون التعامل مع هكذا مسمط؟ هل نشارك بالطبخة علي أمل أن يتحسن طعمها قليلاً و هل يسمح كبير الطباخين و صاحب المسمط بذلك ؟؟ هل ستصبح الأكلة أقل سموماً لو وضعنا طلاء جديد علي جدران المسمط و غيرنا بعض الطباخين بغيرهم مع الإبقاء علي نفس الكرشة و الفشة و الكوارع العفنة؟؟ أم أننا كي نحافظ علي صحتنا و سلامة بطوننا يجب أن نقبض علي صاحب المسمط و نهدم وكر الجراثيم هذا و نطهر مكانه ثم نقيم بناء جديد علي أسس و قواعد صحية سليمة. ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد علي عامر بتاريخ: 28 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2007 عزيزى الأستاذ شريف,ما يوجد عندنا لا يمكن وصفه قانونا أو فقها بأنه بمجلس تشريعى, نيابى, جاد. فما لدينا ليس سوى مجموعة مصفقين مهللين , ليس للحزب الوطنى الذى ليس حزبا بالمعنى السياسى, و لكن المهللين و المصفقين لرئيس الجمهورية. فبدلا من وحود نظام سياسى نظيف يفرز مجلس شعب نظيف, يصدر قوانين شريفة, نرى أن ما لدينا ليس سوى رئيس, يلتف حوله شلة من الهتيفة, و لكى يكون شكلهم مقبولا, سموا أنفسهم حزب, و إستكمالا للأناقة, فتحوا مسمط سموه " مجلس الشعب", و لأنه مسمط, فما يقال له " قوانين" يتم طبخها فى هذا المسمط. و ليت عملية الطبخ تتم كما تتم فى المطابخ المحترمة, و لكنها فى " مسمط الشعب" يتم سلقها, و ما يقع منها على الأرض يعاد وضعه فى الحلة, و لكى يخفى أصحاب المسمط رائحة الكرشة, و لحمة الرأس, و الكوارع العفنة المدبوحة غير شرعيا, نراهم يضيفون إليها كثير من البهارات, و الفلفل, التى ليس فقط تقتل الرائحة, بل تقتل من يأكلها. عندما أتكلم عن ؟ القانون" و " التشريع" و " الدساتير" , فإنى لا أقصد مطلقا ما يحدث فى المسمط المبارك, بل أتكلم عن القوانين و الدساتير " الحقيقية, التى " تكيف" النظام, و ليس التى "يكيفها" النظام. تحياتى للجميع. الأستاذ الأفوكاتو وضع وصف مختصر و مركز و شبه كوميدي - و لكنه صحيح - للأوضاع في مصر فكيف يكون التعامل مع هكذا مسمط؟ هل نشارك بالطبخة علي أمل أن يتحسن طعمها قليلاً و هل يسمح كبير الطباخين و صاحب المسمط بذلك ؟؟ هل ستصبح الأكلة أقل سموماً لو وضعنا طلاء جديد علي جدران المسمط و غيرنا بعض الطباخين بغيرهم مع الإبقاء علي نفس الكرشة و الفشة و الكوارع العفنة؟؟ أم أننا كي نحافظ علي صحتنا و سلامة بطوننا يجب أن نقبض علي صاحب المسمط و نهدم وكر الجراثيم هذا و نطهر مكانه ثم نقيم بناء جديد علي أسس و قواعد صحية سليمة. ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان