Simba بتاريخ: 29 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2007 لما أتعثر بطريق فرشتيه بورود من دمعك تجلدين نفسك بقسوة من نفسك كي أحيا وأسير في الحر تحت ظلك كم أناني أنا ... حين أعبث بقلبك اليوم ..... آمرك أن ترتاحي ألقي برأسك علي صدري اليوم ... تم اطلاق سراحي ولن أعود ... لسجن كنت فيه أناني لن أعود ... بعد أن حلت القيود فدعيني أهرول إليك بشوقاً لم ترين مثله في الوجود وسأكف عن التصرف الصبياني فلا تحترقي من داخلك فداخلك يرقد قلباً يهواني تعلمت الآن كيف أسير فلا تجعلي دمعك يتساقط لا تجعليه في دولتي سفير فدمعك لا تصفه إلا قصص الأساطير وعذراً فما أكتبه ليس شعراً فأن شئتي سميه أحساس رجلاً يذوب الآن خجلاً كيف أتجاهل من أشفقت علي دوماً فكانت لي شجرة مثمرة وظلاً كم أنا خجلاً فأن كل كلماتي لا تستطع وصف شيئاً كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 29 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2007 سمبا رقيق الاحساس عود احمد نفتقد حروفك وصدقها من فترة ليست بالقصيرة وهذه المرة تختلف قليلا لكنك دائما تتسرب بصدقك لاحساسنا بشوقٍ لم ترين مثله في الوجود وسأكف عن التصرف الصبياني فلا تحترقي من داخلك فداخلك يرقد قلبُ يهواني تعلمت الآن كيف أسير فلا تجعلي دمعك يتساقط لا تجعليه في دولتي سفير فدمعك لا تصفه إلا قصص الأساطير وعذراً فما أكتبه ليس شعراً فأن شئتي سميه أحساس رجل يذوب الآن خجلاً كيف أتجاهل من أشفقت علي دوماً فكانت لي شجرة مثمرة وظلاً كم أنا خجلاً فأن كل كلماتي لا تستطع من الوصف شيئاً سمحت لنفسى يا صديق القلم ان اغير بعض التشكيل واضيف حرفين حتى تكتمل الصورة الرقيقة لحروفك دمت صديقا مبدعا فى باب القلوب الصادقة البنت المصرية عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان