على الطريق..........

[shahd]

تقديري واعجابي لما تنثره مشاعرك الفياضة...

سلمت اناملك

[Ahmad Farahat]

تقديري واعجابي لما تنثره مشاعرك الفياضة...

سلمت اناملك

أشكر للغاية اهتمامك بما أكتب.........

واتمنى أن يستمر إعجابك.......

ورغم قلة الردود أرى فخرا شديدا بنفسي إذ أنك تنفقين من وقتك للرد على إسهاماتي........

ربما لم تعد قلة الردود تضايقني........

إلا أن كلماتك كفيلة دائما بمحو كل ضيق.........

وأي ضيق......

لكِ شكري.......

وتقديري........

تم تعديل 6 مايو 2007 بواسطة Arsen loben

[Ahmad Farahat]

لماذا يحكم الناس أنفسهم على تصرفات الآخرين دون أن يحلسبوا أنفسهم؟

فأنت مخطئ إن ما تجاهلتهم

وأنت مخطئ إن ما اهتممت بهم

أنت مخطئ إذا أحببتهم

ومجرم إذا كرهتهم

وثقيل إن ما خالتطهم

ومغرور إن ما تركت مجالسهم

و........

وماذا بعد؟

ماذا بعد كي يستريح الإنسان في حياته؟

وماذا قبل كل هذا؟

الطفل الذي يولد صارخا وكأنه يتنبأ بما سيجد في هذه الدنيا التي لا يبتسم عند استقباله

والصبي الذي تتفتح عيناه على ما ينبغي وما لا ينبغي

الشاب الذي يعاني كي يكون مسؤولا

والرجل الذي يتحمل مسئولية غيره مضيفا إياها فوق مسئولية نفسه

يا إلهي

كل هذه الدورات البيولوجية تقتحم حياته فيخشى العقاب يوما وخشى الثواب آخر

كل هذا وهو لا يزال في محاكمة طويلة لا تنتهي

محاكمة قد يكون قاضيها ظالما

أو غير كفء للمحاكمة

أو........

ماذا أقول!!!!!!!!!!!؟

[امانى]

الاخ العزيز أرسين للاسف لم اقرا نثرك الا اليوم وقراته كله من اوله الى اخره

نثر جميل فياض بالمشاعر الجميلة التى تحتويك واكيد كل من يقراها يجد نفسه فى جذء منها

وان كنت احس كثيرا بالحذن فيها

اطلق العنان لقلمك فانت تتمتع بحس مرهف والى المذيد

امانى

[Ahmad Farahat]

الاخ العزيز أرسين للاسف لم اقرا نثرك الا اليوم وقراته كله من اوله الى اخره

نثر جميل فياض بالمشاعر الجميلة التى تحتويك واكيد كل من يقراها يجد نفسه فى جذء منها

وان كنت احس كثيرا بالحذن فيها

اطلق العنان لقلمك فانت تتمتع بحس مرهف والى المذيد

امانى

أختي العزيزة أماني

أشكرك للغاية

وهذا الموضوع خاصة ما أطلقته إلا لحرق كميات كبيرة من الحزن في نفسي

وأشكرك مرة أخرى

أرسين

[Ahmad Farahat]

زهرة على الطريق.......

منذ وقت طويل لم أقابل زهرة في طريقي ولم أشعر بعبقها في أنفاسي التي تتلاحق في صدري مختنقة ضائقة بكل ما حولها من ظروف وأعباء.......

زهرة بيضاء اللون ...... زاهية ....... متوثبة ...... جريئة ...... تكاد تجذبك بعيدا عن زميلاتها وتأخذ بلبك بعيدا عما حولك من زهور وأشجار......

زهرة تتمنى لو أنك امتلكتها فتفكر في قطفها لكنك تخشى عليها الموت ولكنك في نفس الوقت تغار من الناظرين إليها......

زهرة رائعة ..... خلابة ..... وساحرة لا تدرك في أي معين ساحر زرعت ولا من أي ماء رويت.....

زهرة تتمنى لو أنك قبلت يد زارعها وتشتاق لأي نسمة حفلت بنفحاتها.........

إنها زهرة تشتاق إليها

بلا ثرثرة

[kokomen]

زهرة على الطريق.......

منذ وقت طويل لم أقابل زهرة في طريقي ولم أشعر بعبقها في أنفاسي التي تتلاحق في صدري مختنقة ضائقة بكل ما حولها من ظروف وأعباء.......

زهرة بيضاء اللون ...... زاهية ....... متوثبة ...... جريئة ...... تكاد تجذبك بعيدا عن زميلاتها وتأخذ بلبك بعيدا عما حولك من زهور وأشجار......

زهرة تتمنى لو أنك امتلكتها فتفكر في قطفها لكنك تخشى عليها الموت ولكنك في نفس الوقت تغار من الناظرين إليها......

زهرة رائعة ..... خلابة ..... وساحرة لا تدرك في أي معين ساحر زرعت ولا من أي ماء رويت.....

زهرة تتمنى لو أنك قبلت يد زارعها وتشتاق لأي نسمة حفلت بنفحاتها.........

إنها زهرة تشتاق إليها

بلا ثرثرة

أرسين حبيبي

أيه ده كلمات جميلة جدا ... ورقة عاليه جدا

وإحساس راقي ... شاعر قدير بجد

نفسي ألمس الزهرة دي وأتمتع برائحتها الذكية

سلمت يداك يا شاعر الحب والأحاسيس الرقيقة

ياريتك كنت زملكاوي ... ههههههههه

:wub:

[bentmasria]

:wub:

[Ahmad Farahat]

أرسين حبيبي

أيه ده كلمات جميلة جدا ... ورقة عاليه جدا

وإحساس راقي ... شاعر قدير بجد

نفسي ألمس الزهرة دي وأتمتع برائحتها الذكية

سلمت يداك يا شاعر الحب والأحاسيس الرقيقة

ياريتك كنت زملكاوي ... ههههههههه

:wub:

أشكرك يا عزيزي

بالمناسبة يا صديقي هذا نثر محض وليس شعرا بأي حال

فقط إنها محاولة لتفريغ بعض من الشحنات النفسية وأراك شخصا متذوقا للكلمات

أشكرك مرة أخرى من كل قلبي

أرسين

[Ahmad Farahat]

:wub:

منذ وقت طويل لم أرك في موضوعاتي

وعندما رأيت أن لكي ردا هنا تعجبت في نفسي وتسائلت ما الذي حدث؟

لكنني شعرت بعجب آخر إذ أن ردك كان بلا حروف

ولقد فكرت أيضا في رد بلا حروف

كهذا :wub:

لكنني عاشق للحروف كما تعلمين ولا يمكن أن أكتب ردا بلا حروف نابضة بالمعاني

على كل حال أشكرك على هذا الإهتمام وهذا الوقت الذي أنفقتيه في متابعة كلماتي المتواضعة

وعلى ردك الفصيح

للغاية

مع كامل الإحترام والتقدير

أرسين لوبين

[امانى]

الاخ العزيز ارسين

كلماتك رائعة احساسها راقى مملوء بالحب والشفافية يجعلنا نعيش معك الاحساس

دمت لنا ودامت كلماتك الجميلة والى المزيد دائما لنتمتع بعطر كلماتك الذكية

أمانى

[إبن مصر]

زهرة تتمنى لو أنك امتلكتها فتفكر في قطفها لكنك تخشى عليها الموت ولكنك في نفس الوقت تغار من الناظرين إليها......

زهرة رائعة ..... خلابة ..... وساحرة لا تدرك في أي معين ساحر زرعت ولا من أي ماء رويت.....

زهرة تتمنى لو أنك قبلت يد زارعها وتشتاق لأي نسمة حفلت بنفحاتها.........

الابن الغالى ارسين .

لا بل الزميل العزيز أرسين.

ما رأيته الان من تضاد فى مشاعر اللهفه والخوف شىء جميل تعجز ان تصفه الكلمات .

اتى صادقا فوجدت نفسى اتحير معك ما بين مشاعر الحبيب الذى يرغب فى الامتلاك.. ثم درجه اكبر من الحب حين يخشى على من يحب من الهلاك.

ثم تضاربت مشاعرى مره أخرى ما بين اعتراف بجمال واعتراف بوجود ثم رضا بالتواجد بالقرب من هذا الوجود.

وقد تكون تقصد زهره ماديه وتصف احاسيسك حين رايتها ولكنى رأيت فيها أكبر من مجرد وصف لزهره..

قرأت معظم ما تنثره من كلمات ولكن استوقفتنى هذه بالذات لانها بالرغم مما بها من تساؤل .

تحمل روحا تلهو فى براءه وسعاده.

سلمت يداك.

[عصام أبوالفتح]

أحلم باليوم الذي أرى فيه وجهي من دون مرآة...........

وهو يوم لن يجيء...........

لأنني ربما لن أكون فرعونا.........

يا أستاذ أرسين يا رائع ليس ضروريا ان تكون فرعونا لترى نفسك بدون مرآة .. اشترى موبايل بكاميرتين :rolleyes:

ثم مالى اراك تكره النظر للوراء .. يا سيدى دوس بنزين بس بص فى المريات

النظر للوراء عبرة من الاخطاء ومن ينسى خطأه يكرره

كل تأملاتك الرائعة هذه نظر للوراء على استحياء

ومسئلة الحكم على الاخرين .. فكل اللى بيسوقوا على الطريق يإما بيشتموا بعض او بيتريقوا على بعض وكما قالوا السواقة تعلم قلة الأدب ..

فالزم حارتك على الطريق ولا تلتفت للاخرين

تحياتى وتمنياتى بمزيد من التوفيق والابداع

[Ahmad Farahat]

الاخ العزيز ارسين

كلماتك رائعة احساسها راقى مملوء بالحب والشفافية يجعلنا نعيش معك الاحساس

دمت لنا ودامت كلماتك الجميلة والى المزيد دائما لنتمتع بعطر كلماتك الذكية

أمانى

أشكرك على هذا الإطراء الذي لا أستحقه أنا

وإنما تستحقه الظروف التي تضعني دائما أمام الأفكار ومغرياتها

وإن كنت لا أحصد في الغالب غير الألم والشقاء

لكنني أخرج قويا

وأقوى من السابق

أرسين

[Ahmad Farahat]

زهرة تتمنى لو أنك امتلكتها فتفكر في قطفها لكنك تخشى عليها الموت ولكنك في نفس الوقت تغار من الناظرين إليها......

زهرة رائعة ..... خلابة ..... وساحرة لا تدرك في أي معين ساحر زرعت ولا من أي ماء رويت.....

زهرة تتمنى لو أنك قبلت يد زارعها وتشتاق لأي نسمة حفلت بنفحاتها.........

الابن الغالى ارسين .

لا بل الزميل العزيز أرسين.

ما رأيته الان من تضاد فى مشاعر اللهفه والخوف شىء جميل تعجز ان تصفه الكلمات .

اتى صادقا فوجدت نفسى اتحير معك ما بين مشاعر الحبيب الذى يرغب فى الامتلاك.. ثم درجه اكبر من الحب حين يخشى على من يحب من الهلاك.

ثم تضاربت مشاعرى مره أخرى ما بين اعتراف بجمال واعتراف بوجود ثم رضا بالتواجد بالقرب من هذا الوجود.

وقد تكون تقصد زهره ماديه وتصف احاسيسك حين رايتها ولكنى رأيت فيها أكبر من مجرد وصف لزهره..

قرأت معظم ما تنثره من كلمات ولكن استوقفتنى هذه بالذات لانها بالرغم مما بها من تساؤل .

تحمل روحا تلهو فى براءه وسعاده.

سلمت يداك.

كما قلت يا صديقي

روحا تلهو في براءة وسعادة

بل إنها تتعجل في التهامها خشية أن ياتي الوقت بالحزن والألم

ربما لأنها تعلم أن النهاية ليست سعيدة

ما يهمني يا سدي أن الكلمات قد أعجبتك بغض النظر عن كون الزهرة مادية أم حقيقية

وفي النهاية نحن لا يبقى لنا سوى الكلمات

والدموع.........

أرسين

[Ahmad Farahat]

أحلم باليوم الذي أرى فيه وجهي من دون مرآة...........

وهو يوم لن يجيء...........

لأنني ربما لن أكون فرعونا.........

يا أستاذ أرسين يا رائع ليس ضروريا ان تكون فرعونا لترى نفسك بدون مرآة .. اشترى موبايل بكاميرتين :rolleyes:

ثم مالى اراك تكره النظر للوراء .. يا سيدى دوس بنزين بس بص فى المريات

النظر للوراء عبرة من الاخطاء ومن ينسى خطأه يكرره

كل تأملاتك الرائعة هذه نظر للوراء على استحياء

ومسئلة الحكم على الاخرين .. فكل اللى بيسوقوا على الطريق يإما بيشتموا بعض او بيتريقوا على بعض وكما قالوا السواقة تعلم قلة الأدب ..

فالزم حارتك على الطريق ولا تلتفت للاخرين

تحياتى وتمنياتى بمزيد من التوفيق والابداع

أنا لا أنظر للوراء كثيرا كي لا أتخبط في طريقي إلى النهاية

لكنني أتأمل ما ورائي أيضا

وصدقني........

إنني لا أهتم كثيرا بحكم الآخرين قدر ما أهتم بحكمي على نفسي

وكما تقول في وصفك الدقيق للحياة

كل من على الطريق يا إما بيشتموا يا بيلعنوا

يا عاملين إنهم بيسوقوا أحسن من غيرهم

وفي النهاية

نحن نسير بقدر الله

وقضاءه

أرسين

[عصام أبوالفتح]

وفي النهاية

نحن نسير بقدر الله

وقضاءه

أرسين

مش مضبوط الكلام ده ,, على عكس ما سبقه من كلمات

انت خليفة الله فى كونه يا اخى العزيز

انت تصنع حياتك وفق اختياراتك على الطريق

لكن كل ما ستفعله معلوم ومسطور بعلم الله القديم

امامك على الطريق عدة مخارج و ستحدث لك عدة حوادث ومفاجئات على ذات الطريق

انت تحدد المخارج والطرق التى ستسلكها ( اختيارات الحياة )

اما الحوادث فبعضها بسبب الغفلة ربما أو بسبب كثرة النظر للوراء أو إهمال المركبة

وبعضها بسبب الاخرين و بعضها ليتم العدل فى الطريق بينك وبين باقى السائقين الذين

لديهم سيارات ابطأ وامكانات اقل منك

اختبار القيادة على الطريق ليس سهلا والنتيجة معروفة لله مسبقاً

...

وانتبه للإشارات

[Ahmad Farahat]

السيد الأستاذ عصام أبو الفتح

إعذرني على التأخر غير المبرر في الرد عليك

لكنني في الواقع توقفت أمام رسالتيك الأخيرتين لأسباب عديدة

أولا لأنني أعتقد أن على الطريق قد يكون أضعف موضوعاتي من الناحية التسويقية في باب الأدب واعذرني على استخدام هذا اللفظ ولكنه لفظ من البيئة العملية التي أنتمي إليها في واقع دراستي.........

ثانيا لأنني أكتب في هذا الباب ما يجول بخاطري مباشرة دون تهذيب ودون مراجعة

ثالثا لأنني أعتقد أنها محاولة لحرق الآلام الخاصة بي في حياتي ولا أحد يعرفها منكم بشكل مطلق لهذا فسيكون بعضها غامضا والآخر عجيبا.........

بالتأكيد هناك الكثير في هذا الموضوع مر بي عبر خواطر حقيقية وإن كان هناك من سخر من العنوان وقال لي إنه أشبه بعنوان برنامج تليفزيوني وقد يكون هذا حقيقيا لذلك فإنني قلت لذلك الشخص آنذاك أنا لا أجيد اختيار العناوين........

لكن مفاجأتي هو استخدامك لعنواني أكثر من مرة بطريقة عبرت عما في داخلي من هذا العنوان مما جعلني أدرك أنني كنت موفقا في اختياره.........

لكن الأكثر مفجأة هو اهتمامك واهتمام الكثير من الأعضاء بهذه التأملات التي لا ترقى بالتأكيد لتأملات السيدة الرائعة جدا مدام سلوى والتي تأخذك بعيدا عن هذه الدنيا وتجعلك تشعر أنك امتلكت بصرا حادا يستطيع رؤية الجهاز الهضمي للنملة هذا إذا كان بها جهاز هضمي...........

وإذا كنا سنترك كل هذا ونعود إلى رسالتك الأخيرة فإنني مؤمن ومدرك جيد أن الإنسان مخير وليس مسيرا كسائر المخلوقات.........

وأدرك أن الإختيار موجود في علم الله القديم.........

لكنني قصدت في رسالتي السابقة أن إيماني بالقدر أو إيماني بحركتي وفق القدر يجعلني أكثر صبرا.........

فما علي هو العمل وعلى الله النجاح.......

هذا هو الذي قصدته.......

أما عن الحوادث على الطريق فإنها لا يمكن أن تنعدم لا في طريقي ولا في طريق أي شخص آخر رغم أنني أشعر أنك سائق ماهر لكنك بالتأكيد تتعرض للحوادث كأي شخص ربما لأن الطريق قد لا يكون ممهدا وسائر السائقين ليسوا بمثل كفاءتك أو أنهم يسبونك كما قلت من قبل.........

كل هذا قد يتسبب في بعض العثرات وأنا لست لاعنا لها

فالسم الذي لا يميتني يزيدني قوة كما قال نيتشه

سيدي

أتابعك منذ وقت طويل وأنا معجب بردودك وهدوءك أيضا

وصدقني...سعيد باهتمامك

أما عن الإشارات فأنا أرى أنها ليست غامضة وأنا شاكر لها

أرجو أن تظل متابعا لي

ولحوادثي ......على الطريق

والحمد لله ......أنا أحسن من ناس كتيييييييييييير

الصديق دائما

أرسين

[الطيار المصرى]

عزيزي الشاعر ارسين....بالتأكيد انا محظوظ لأني قرأت الطريق مرة واحدة....و لكن مشيته و تعمقت فيه خطوة خطوة...

تلك الكلمات الرقيقة و الاحساسيس البديعة لا تستحق ان نمر عليها مر الكرام.....

بل نقرأها مرة تلو الاخري....وصدقني لقد استمتعت في كل مرة كأنها الاولي....

حروفك ترسم لوحة من الجمال و الابداع و......الحزن...

ولست ادري كيف اجتمعوا معا.....

سلمت اناملك....

و اذا كان من الممكن ان تأخذ بنصيحتي....اهتم و لو قليلا بحكم الناس خاصة من تتوسم فيهم الحكمة والحلم...فقد يفيدوك...

و لك ارق تحياتي.....

الطيار المصري

[Salwa]

اتحرك شوية ....علشان تظهر فى الصورة .

الجملة دى جميلة جدا لكنى لست صاحبة هذه الجملة ....هذه حقيقة ...( تعلم انى لااكذب ) ..

هذه الجملة قالها مرة ..الفونسو جيررا ..كان فى يوم من الايام نائب لرئيس وزراء اسبانيا ..

قالها ولااحد يتذكرها ...لكنى كما تعلم اتذكر الكلمات ...اتذكر الكلمة ومناسبتها ...اعيش كل الكلمات ...

عجبتنى وتأملتها كثيرا فى وقتها ...وجاء الآن وقت تذكرها ...

اتحرك شوية ....علشان تظهر فى الصورة ..

اتحرك يعنى اشتغل وكافح ...واتصرف وخليك فى مركز اهتمام الناس ...

انت تتحرك كثيرا ياارسين ...وتظهر دائما فى الصورة ..

انت انسان مكافح ...سواء على الطريق الدراسى او على الطريق ...الحياتى ..( روتين حياتك اليومية ) ..

احيانا ..(( ربما بحكم السن وبحكم التأنى وربما لأحكام اخرى )) ...نتابع توارد الصور ...صورة بعد اخرى ..

صور...صور...صور ...

ويظهر فى الصورة ( بداية ) شخص او اثنان ثم ثلاثة ثم سبعة ثم يتوالى ظهور الاشخاص ....ودائما ..دائما ...

نجد وجه مألوف فى ذات الصورة ...نفس الصورة ...ومن شدة الالفة ...بيننا وبين الصورة ..نبتسم ...نبتسم فى صمت ..وتتوالى الصور ....تعودنا على الوجه ...تعودنا على الابتسام ....نسينا ان نقول ..ولو بصوت هامس ..

انت جميل فى هذه الصورة ....هل تعرف لماذا ؟؟ لأنك جميل دائما ....فى هذه الصورة ....وفى كل الصور ...

آن اوان النظر والقول ....

رائعة ...كل الصور ...

رائعة حقا ....