Ahmad Farahat بتاريخ: 26 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أغسطس 2007 عزيزي الشاعر ارسين....بالتأكيد انا محظوظ لأني قرأت الطريق مرة واحدة....و لكن مشيته و تعمقت فيه خطوة خطوة...تلك الكلمات الرقيقة و الاحساسيس البديعة لا تستحق ان نمر عليها مر الكرام..... بل نقرأها مرة تلو الاخري....وصدقني لقد استمتعت في كل مرة كأنها الاولي.... حروفك ترسم لوحة من الجمال و الابداع و......الحزن... ولست ادري كيف اجتمعوا معا..... سلمت اناملك.... و اذا كان من الممكن ان تأخذ بنصيحتي....اهتم و لو قليلا بحكم الناس خاصة من تتوسم فيهم الحكمة والحلم...فقد يفيدوك... و لك ارق تحياتي..... الطيار المصري أشكرك على هذا الإهتمام والإطراء الرقيق الراقي والرائع أيضا....... لكنني أدرك جيدا أن لوحتي بها من الزن ما يقهر الجمال والإبداع فيها........ فالحزن لابد وأن يخرج من تحت المسام كي نستطيع القدرة على الإبتسام...... لكنني لم أفهم شيئا واحد في أي شيء آخذ برأي الناس في حياتي أم فيما أكتب....... برجاء التوضيح....... أرسين ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 26 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أغسطس 2007 اتحرك شوية ....علشان تظهر فى الصورة .الجملة دى جميلة جدا لكنى لست صاحبة هذه الجملة ....هذه حقيقة ...( تعلم انى لااكذب ) .. هذه الجملة قالها مرة ..الفونسو جيررا ..كان فى يوم من الايام نائب لرئيس وزراء اسبانيا .. قالها ولااحد يتذكرها ...لكنى كما تعلم اتذكر الكلمات ...اتذكر الكلمة ومناسبتها ...اعيش كل الكلمات ... عجبتنى وتأملتها كثيرا فى وقتها ...وجاء الآن وقت تذكرها ... اتحرك شوية ....علشان تظهر فى الصورة .. اتحرك يعنى اشتغل وكافح ...واتصرف وخليك فى مركز اهتمام الناس ... انت تتحرك كثيرا ياارسين ...وتظهر دائما فى الصورة .. انت انسان مكافح ...سواء على الطريق الدراسى او على الطريق ...الحياتى ..( روتين حياتك اليومية ) .. "]........ عارف انت إيه عيبك الكبير.......إنت محب للظهور....بتحب تبان في أي حته تبقى فيها هذه الجملة قالها لي والدي شخصيا عندما كان ينتقدني في مرة من المرات...... وكثيرا ما يفعل.....وكثيرا ما يكرر لي نفس الكلمات مرات أفكر فيها ومرات أخرى لا أعيرها اهتماما لكنني واثق من أن بعض الناس لابد لهم من الظهور بلا إرادة ذلك لأن قدراتهم تمنحهم الفرصة للظهور والتألق حيث كانوا لقدرة فيهم غير موجود في الآخرين أو أي شيء خلاف هذا....... لكنني رغم هذا لست مكافحا بالمرة إنني شخص كسول للغاية لا يسعى نحو الإمتياز بأي حال كان لا في دراسته ولا في حياته ....... وهذه حقيقة واقعة في نفسي لا تزال ردودك تحتل المرتبة الأولى في نظري من حيث الصياغة ولا تزال تثير في نفسي الكثير ولا زلت مفتونا بها مدام سلوى بكل قطرة دم في جسدي أشكرك أرسين ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيار المصرى بتاريخ: 26 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أغسطس 2007 عزيزي ارسين....في ردك علي الاستاذ عصام ابو الفتح قلت انك لا تهتم بحكم الاخرين قدر اهتمامك بالحكم علي نفسك... و كان رأيي هو ان تهتم فقط برأي من تتوسم فيه الحكمة فهو الذي قد يفيدك....هذا ما قصدته.... ارجو ان اكون قد وضحت رأيي...و اسجل اعجابي بالموضوع مرة اخري... تحياتي.... الطيار المصري معين الدمع لن يبقى معينا .... فمن اي المصائب تدمعينا زمان هون الاحرار منا .... فديتِ وحكم الانذال فينا ملأنا البر من قتلى كرام .... على غير الاهانةِ صابرينا كأنهمُ اتوا سوق المنايا .... فصاروا ينظرونَ وينتقونا لو ان الدهر يعرفُ حقَ قومٍ .... لقبل منهم اليدَ والجبينا عرفنا الدهرَ في حاليهِ .... حتى تعودناهُ ما شدا ولينا فما رد الرثاء لنا قتيلا .... ولا فك الرجاء لنا سجينا سنبحث عن شهيد في قماطٍ .... نبايعه امير المؤمنينا ونحمله على هام الرزايا .... لدهرٍ نشتهيهِ ويشتهينا فأن الحق مشتاق الى ان .... يرى بعض الجبابر ساجدينا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 1 ديسمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2007 (معدل) وانقسمت الروح...... ولم يعد الجسد يشعر باكتماله رغم وجوده بكامل أعضاءه وثناياه وصار لهما شريك يتداعيا له عند الألم بالسهر والحمى...... وانفطر الفؤاد..... وانشق إلى قسمين لا يكاد يلمع في قبضة الأنفاس المتلاحقة حتى تتناوله كف رقيقة حفها الحب والشوق من كل ناحية فأي عهد تعيشه الأنفاس؟ وأي وعد أعطته للخالق عز وجل؟ والتفت خمائل البستان وتشابكت على نفسها وكادت تتماسك حتى صارت وكأنها جسد مكتمل الأعضاء والحياة. فكيف حدث هذا؟ وكيف سافر نصف الروح إلى مكان آخر ((بعيد)) لا يبدو على الأفق؟ وكيف تدفق الإحساس إلى هذه الروح لتشعر بطيف لا يبدو منه أي شيء اللهم إلا ذلك الميثاق الغليظ الذي لا يختلف كثيرا عن حركة الشمس والقمر والكواكب فبقي الكل في فلك يسبحون؟ ومن ذا الذي يقدر على أن يأخذ نصف روحك ونصف قلبك وشيئا من خيالك وقد يطالبك بالمزيد كلما ترائى له هذا؟ ومن ذا الذي ينسحب بهدوء على نفسك فيمتصها لنفسه مرتويا بمشاعرك المتدفقة ولا تملك سوى أن تقدم له المزيد منه في كرم لا نظير له؟ وكيف بدا لك يا صديقي وكأنه منتهى أمرك ومعبد خيالك ومحراب نفسك الظامئة؟ وكيف بدوت له أيضا وكأنك توءم روحه ومجمع أنفاسه وصار يرى بين أحضانك دفء الوطن البعيد؟ فكيف التفت الروح على الروح؟ وكيف استوى الطيف على الطيف ينهل منه ما يكاد يفوق الشهد لذة والبدر جمالا والزهر حسنا والحياة وجودا؟ كيف التقيتما من بين تلك الأشواك الحادة فوجد كل في خليله ضالته المنشودة؟ أراك تبتسم في حرج وتكاد تخفي عينيك اللامعتين بالحب...... أهو حب يا صديقي؟ لماذا لا تجيب؟ قل إنك محب أو عاشق أو كلف بحبيبتك إلى حد لا يدانيه حد وإلى قمة لا يقترب منها ارتفاع..... قل إنك تعشقها كما يحرص اليهودي على حياة أو كعشق الملائكة للمؤمنين....... قل إنك متيم بها كما تيم قيس بليلاه أو تيم الأعسر بيسراه..... لا أراك تصرخ أو تنفجر في وجوه الناس لتعلن عن نفسك أو لتظهر مشاعرك..... ولا أراك تبكي فراقها أو تنتحب لبعدها عنك أيها الصخر البليد.... فلتبك بقوة..... ولا تعص البكاء أبدا..... فلتبك كأم ثكلت وليدها..... أو كسارق قطعوا يده..... أو ككافر ألقوه في الجحيم.... أو..... أو كخائف من الله أو كمعتبر بالحياه أو كعاشق..... نهدر نفسه كأمواج متلاطمة من الحب ويكاد ينفجر مما يحتويه في نفسه من عشق لها أراك تنظر في بلاهة غريبة وكأنك لا تعرف ذلك الوجه. وكأنك لا تدري بما حدث لنفسك أولا تعلم يا هذا؟؟؟؟ لقد..... لقد انقسمت الروح تم تعديل 2 ديسمبر 2007 بواسطة Ahmad Farahat ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shahd بتاريخ: 6 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 ديسمبر 2007 وانقسمت الروح......ولم يعد الجسد يشعر باكتماله رغم وجوده بكامل أعضاءه وثناياه وصار لهما شريك يتداعيا له عند الألم بالسهر والحمى...... وانفطر الفؤاد..... وانشق إلى قسمين لا يكاد يلمع في قبضة الأنفاس المتلاحقة حتى تتناوله كف رقيقة حفها الحب والشوق من كل ناحية فأي عهد تعيشه الأنفاس؟ وأي وعد أعطته للخالق عز وجل؟ والتفت خمائل البستان وتشابكت على نفسها وكادت تتماسك حتى صارت وكأنها جسد مكتمل الأعضاء والحياة. فكيف حدث هذا؟ وكيف سافر نصف الروح إلى مكان آخر ((بعيد)) لا يبدو على الأفق؟ وكيف تدفق الإحساس إلى هذه الروح لتشعر بطيف لا يبدو منه أي شيء اللهم إلا ذلك الميثاق الغليظ الذي لا يختلف كثيرا عن حركة الشمس والقمر والكواكب فبقي الكل في فلك يسبحون؟ ومن ذا الذي يقدر على أن يأخذ نصف روحك ونصف قلبك وشيئا من خيالك وقد يطالبك بالمزيد كلما ترائى له هذا؟ ومن ذا الذي ينسحب بهدوء على نفسك فيمتصها لنفسه مرتويا بمشاعرك المتدفقة ولا تملك سوى أن تقدم له المزيد منه في كرم لا نظير له؟ وكيف بدا لك يا صديقي وكأنه منتهى أمرك ومعبد خيالك ومحراب نفسك الظامئة؟ وكيف بدوت له أيضا وكأنك توءم روحه ومجمع أنفاسه وصار يرى بين أحضانك دفء الوطن البعيد؟ فكيف التفت الروح على الروح؟ وكيف استوى الطيف على الطيف ينهل منه ما يكاد يفوق الشهد لذة والبدر جمالا والزهر حسنا والحياة وجودا؟ كيف التقيتما من بين تلك الأشواك الحادة فوجد كل في خليله ضالته المنشودة؟ أراك تبتسم في حرج وتكاد تخفي عينيك اللامعتين بالحب...... أهو حب يا صديقي؟ لماذا لا تجيب؟ قل إنك محب أو عاشق أو كلف بحبيبتك إلى حد لا يدانيه حد وإلى قمة لا يقترب منها ارتفاع..... قل إنك تعشقها كما يحرص اليهودي على حياة أو كعشق الملائكة للمؤمنين....... قل إنك متيم بها كما تيم قيس بليلاه أو تيم الأعسر بيسراه..... لا أراك تصرخ أو تنفجر في وجوه الناس لتعلن عن نفسك أو لتظهر مشاعرك..... ولا أراك تبكي فراقها أو تنتحب لبعدها عنك أيها الصخر البليد.... فلتبك بقوة..... ولا تعص البكاء أبدا..... فلتبك كأم ثكلت وليدها..... أو كسارق قطعوا يده..... أو ككافر ألقوه في الجحيم.... أو..... أو كخائف من الله أو كمعتبر بالحياه أو كعاشق..... نهدر نفسه كأمواج متلاطمة من الحب ويكاد ينفجر مما يحتويه في نفسه من عشق لها أراك تنظر في بلاهة غريبة وكأنك لا تعرف ذلك الوجه. وكأنك لا تدري بما حدث لنفسك أولا تعلم يا هذا؟؟؟؟ لقد..... لقد انقسمت الروح اخي الغالي .. اعجبتني كلماتك.. وشدني احساسك الراقي.. سلمت اناملك طـــــــفولــــة شــــــهـــد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
امانى بتاريخ: 10 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2007 وانقسمت الروح......ولم يعد الجسد يشعر باكتماله رغم وجوده بكامل أعضاءه وثناياه وصار لهما شريك يتداعيا له عند الألم بالسهر والحمى...... وانفطر الفؤاد..... وانشق إلى قسمين لا يكاد يلمع في قبضة الأنفاس المتلاحقة حتى تتناوله كف رقيقة حفها الحب والشوق من كل ناحية فأي عهد تعيشه الأنفاس؟ وأي وعد أعطته للخالق عز وجل؟ والتفت خمائل البستان وتشابكت على نفسها وكادت تتماسك حتى صارت وكأنها جسد مكتمل الأعضاء والحياة. فكيف حدث هذا؟ وكيف سافر نصف الروح إلى مكان آخر ((بعيد)) لا يبدو على الأفق؟ وكيف تدفق الإحساس إلى هذه الروح لتشعر بطيف لا يبدو منه أي شيء اللهم إلا ذلك الميثاق الغليظ الذي لا يختلف كثيرا عن حركة الشمس والقمر والكواكب فبقي الكل في فلك يسبحون؟ ومن ذا الذي يقدر على أن يأخذ نصف روحك ونصف قلبك وشيئا من خيالك وقد يطالبك بالمزيد كلما ترائى له هذا؟ ومن ذا الذي ينسحب بهدوء على نفسك فيمتصها لنفسه مرتويا بمشاعرك المتدفقة ولا تملك سوى أن تقدم له المزيد منه في كرم لا نظير له؟ وكيف بدا لك يا صديقي وكأنه منتهى أمرك ومعبد خيالك ومحراب نفسك الظامئة؟ وكيف بدوت له أيضا وكأنك توءم روحه ومجمع أنفاسه وصار يرى بين أحضانك دفء الوطن البعيد؟ فكيف التفت الروح على الروح؟ وكيف استوى الطيف على الطيف ينهل منه ما يكاد يفوق الشهد لذة والبدر جمالا والزهر حسنا والحياة وجودا؟ كيف التقيتما من بين تلك الأشواك الحادة فوجد كل في خليله ضالته المنشودة؟ أراك تبتسم في حرج وتكاد تخفي عينيك اللامعتين بالحب...... أهو حب يا صديقي؟ لماذا لا تجيب؟ قل إنك محب أو عاشق أو كلف بحبيبتك إلى حد لا يدانيه حد وإلى قمة لا يقترب منها ارتفاع..... قل إنك تعشقها كما يحرص اليهودي على حياة أو كعشق الملائكة للمؤمنين....... قل إنك متيم بها كما تيم قيس بليلاه أو تيم الأعسر بيسراه..... لا أراك تصرخ أو تنفجر في وجوه الناس لتعلن عن نفسك أو لتظهر مشاعرك..... ولا أراك تبكي فراقها أو تنتحب لبعدها عنك أيها الصخر البليد.... فلتبك بقوة..... ولا تعص البكاء أبدا..... فلتبك كأم ثكلت وليدها..... أو كسارق قطعوا يده..... أو ككافر ألقوه في الجحيم.... أو..... أو كخائف من الله أو كمعتبر بالحياه أو كعاشق..... نهدر نفسه كأمواج متلاطمة من الحب ويكاد ينفجر مما يحتويه في نفسه من عشق لها أراك تنظر في بلاهة غريبة وكأنك لا تعرف ذلك الوجه. وكأنك لا تدري بما حدث لنفسك أولا تعلم يا هذا؟؟؟؟ لقد..... لقد انقسمت الروح اخى العزيز احمد تسجيل متابعة 0 وقفت امام كلماتك اقراها اكثر من مرة ولا استطيع الرد 0 لا املك الا ان اقول انى منبهرة جدا باحساسك العالى بالكلمات التى تعلن عن نهر حب متدفق تملكه اخى ومشاعر جياشة تتملكك 0 سلمت يداك واحساسك والى المزيد على الطريق امانى الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 أو كخائف من الله أو كمعتبر بالحياه أو كعاشق..... نهدر نفسه كأمواج متلاطمة من الحب ويكاد ينفجر مما يحتويه في نفسه من عشق لها أراك تنظر في بلاهة غريبة وكأنك لا تعرف ذلك الوجه. وكأنك لا تدري بما حدث لنفسك أولا تعلم يا هذا؟؟؟؟ لقد..... لقد انقسمت الروح اخي الغالي .. اعجبتني كلماتك.. وشدني احساسك الراقي.. سلمت اناملك صديقتي العزيزة شهد أشكر رأيك ومرورك وتعقيبك الرقيق دمتي بكل الخير أحمد ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 لقد انقسمت الروح اخى العزيز احمد تسجيل متابعة 0 وقفت امام كلماتك اقراها اكثر من مرة ولا استطيع الرد 0 لا املك الا ان اقول انى منبهرة جدا باحساسك العالى بالكلمات التى تعلن عن نهر حب متدفق تملكه اخى ومشاعر جياشة تتملكك 0 سلمت يداك واحساسك والى المزيد على الطريق امانى أختي الفاضلة أماني أشكر مرورك وتعقيبك ورأيك الغالي في إسهامي المتواضع دمتي بكل الود أحمد ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 24 أبريل 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2012 للرفع خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان