تقديم بلاغ

حدوته رقم 9 الملك العادل كان ياما كان فى سالف العصر وألأوان كان فيه بلد أسمها بلاد الطيبين يحكمها ملك بالحديد والنار وكانت كل البلد تكرهه ولم يكتفى هذا الملك بالظلم بل فعل فعل خبيث وشرع فى التوريث مخالف أحكام وشروط هذا البلد الطيب وفى يوم من الأيام فى رمضان هتف له هاتف فى المنام وقال أيها الملك الملك لله وأنت ليس لك سلطان فملكك سيزول وأنت ستموت فأرتعش الملك من الخوف وابتلع ريقه وشرب شربه ميه وطلب يشوف الرعية وأتخفى فى ملابس بالية ونزل فى سيارة عادية بدون حرس حتى لا تنكشف للناس الشخصي

حدوته رقم 9 الملك العادل كان ياما كان فى سالف العصر وألأوان كان فيه بلد أسمها بلاد الطيبين يحكمها ملك بالحديد والنار وكانت كل البلد تكرهه ولم يكتفى هذا الملك بالظلم بل فعل فعل خبيث وشرع فى التوريث مخالف أحكام وشروط هذا البلد الطيب وفى يوم من الأيام فى رمضان هتف له هاتف فى المنام وقال أيها الملك الملك لله وأنت ليس لك سلطان فملكك سيزول وأنت ستموت فأرتعش الملك من الخوف وابتلع ريقه وشرب شربه ميه وطلب يشوف الرعية وأتخفى فى ملابس بالية ونزل فى سيارة عادية بدون حرس حتى لا تنكشف للناس الشخصية و

كان ياما كان فى سالف العصر والأوان بلد عظيم فيها ناس عندهم أفكار وتفانيين وكانوا من المنافقيين وعامليين حاشيه تحكم وتتحكم فى ناس بالملايين ومات فيهم الضمير وفعل الخير وكان يحكم البلد حاكم ناصب للناس محاكم وكان بيفكر أن هو وبس اللى فاهم وكل الناس مش فاهميين وجاب كل الخاشيه والمتعلميين وف\قالهم نعمل أجتماع فى عجاله وننتخب خليفه من بعدى وكان فيه ناس كبار خايفيين من بطشه فقالوا موافقيين على أنتخاب أبن الملك وأبن الملك لا علم ولا دين ولا يساوييش زره فى ميزان عالم أو دكتور من الفاهميين لك

كان ياما كان فى سالف العصر وألأوان ملك حاكم وفاكر أنه هو لوحده فى هذا الزمان كان قصره محاط بالبساتيين وكل يوم ياكل عنب وتين وينام فى العسل لكن الملك كان كل يوم يحلم بأمير يجمع الناس بالملايين علشان يعملوا ثورة ويهزوا كرسى الملك لأن الملك كان ظالم ومجمع حواليه حاشيه تنهب وتسرق وتنشر الفساد وتسجن كل واحد يقول الحق أو يتكلم عن حقوق الناس والناس ساكتيين وكتر فى البلد مساكيين والحقوق بتضيع لحد ما جه الأمير الصغير كان عادل بيزرع أرضه طول عمره بالخير وعمره ما حط بذره شر وقف قال للناس علشان ي

كان ياما كان فى سالف العصر والأوان ملك حاكم بلد وشادد الزمام على شعبه الطيب الصبور الغلبان لحد ما الصبر قرب ينفذ ويحرق المكان الملك كان لئيم بيحكم بالبصاصيين شله من الحرامية يفرضوا أتاوه على الناس ولو حد أعترض يدوسوه بالمداس وميهمهمش إذا كان عالم أو واحد من الناس رثيس البصاصيين أجتمع مع شيخ الحرامية وقال لازم نشكل فرقه جديده أسمها الخباصيين يندثوا بين الناس ويبلغونا أخبارهم ويكون شيخ الفرقه أبن الملك ودول هما اللى نرشحهم فى المجلس ويتحكموا فى البلد والقوانيين وبيهم نطلع كل يوم قانون