اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الإغتصاب .. وهتك العرض ..


أسد

Recommended Posts

في الفترة الأخيرة نقرأ بشكل مستمر ونسمع ونشاهد على شاشات التليفزيون .. عن جرائم تقشعر لها الأبدان .. ويشيب لها الولدان ..

مثال .. قصة الطفلة الصغيرة التي تعرضت لإغتصاب وحشي .. وعرض موضوعها أخي سي السيد .. وقصة أخرى عرضت أمس في برنامج 90 دقيقة عن طفل عمره 7 سنوات يدرس في معهد أزهري نموذجي تعرض لإغتصاب وممارسات بشعة بشكل منتظم ومنهجي من أحد المدرسين في المدرسة .. أو هكذا الدعوى ..

قصة رجل كان يسير بسيارته متجهاً إلى الإسماعيلية ليلاً ومعه أمه وزوجته الحامل .. وهاجمهما عدد من الأوغاد قيدوه وقاموا باغتصاب جنسي لأمه وزوجته على مرأى منه ..

قصة أو قصص مجرم المعادي .. والتي محورها جنسي ..

حالة الهوس التي حدثت في عيد الفطر الماضي .. والأحداث المشابهة لذلك ..

قصة ضابط الشرطة الذي إستشهد أثناء محاولته إنقاذ فتاة من الإختطاف ..

هناك فيديو شهير لضباط يضربون أحد المتهمين بالأقلام بشكل عنيف .

هذا المتهم كان قد إغتصب طفل عمره 8 سنوات ..

والكثير الكثير ...

أشعر بأن قواي تخور من كثر ما أقرأه من تلك النوعية من الجرائم ..

هل في مصر هناك مشكلة حقيقية ..

هل القانون لا يكفي ..لردع مثل هؤلاء المجرمين ..

هل الشرطة في مصر غير قادرة على تأمين المصريين ...

الموضوع يظهر لي وكأنه كارثة كبرى ..

وظاهرة ..

أم أن الصحف تضخم من الأمر ...

ثم ..

لماذا إغتصاب الأطفال .. ذكوراً أو إناثاً ...

لا أدري ماذا أكتب هنا .. أو ماذا أقول ...

الموضوع يثير غضبي الشديد ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم أسد

لا أعرف هل نضخم الأمور لإننا نعيش في الغربه وبالتالي لا نستطيع الحكم بشكل صحيح عن مايحدث في المحروسه...أم أن الأمر استفحل وينبأ بانفجار كارثي....

حقيقة ظاهر الإغتصاب وهتك العرض نقرأ عنها كثيرا في الفترة الأخيرة ....سواء في المحروسه أو هنا

ولكن هنا تطور الأمر كثيرا فتعدي مرحله الأطفال ....ووصل إلي مرحلة الخطف لشباب مراهقين...سواء كان المراهق مترجلا ...أم في سيارته....

.........................................................................................................................

بالنسبه للمحروسه....أحس كمغتربه أن هناك أنفلات أمني كبير...وأظن السبب أن رجال الشرطه تفرغوا لحمايه البيج بوس وحاشيته وتركوا المهام الأخري ....وبالتالي أصبح الحبل متروك علي الغارب لكل من تسول له نفسه إرتكاب هذه الجرائم....

ثم أين العقوبات الرادعه لمثل هؤلاء ؟؟إذا كان التحرش يتم علنا علي مرأي منا جميعا وعبر شاشات التلفزيون...كما راينا سابقا......وشاهدنا البلطجيه وهم يحملون سيوفهم وسكاكينهم..وهم يعلمون أنهم مسنودين من الكبار في الدوله لصالح التزوير....

يعني في النهايه ...أشعر كمغتربه أن مافيش كبير يحكم البلد...

وربنا يستر

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

أنا شخصياً ضد تعويم المواضيع .. ولكنني مضطر أويع الدائرة شوية وأقول يا عم اسد إن الموضوع لا يتعلق بإغتصاب أو هتك عِرض فقط على قدر ما يتعلق بالتغييرات الرهيبة التي حدثت في المجتمع المصري في الربع قرن الماضي ...

راحت فين نخوتنا وغيرتنا والامان اللي كنا عايشين فيه ؟

على سبيل المثال ..

في الريف المصري لحد وقت قريب لم نكن نعرف شيء إسمه غلق باب البيت الرئيسي وكل البيوت كنت أراها عند زيارتي للريف مفتوحه على مصراعيها للقاصي والداني والضيف وعابر السبيل ولم تكن هناك قشة واحده تُسرق من أي بيت .

طب نيجي للمدينة .. ماحنا مش قُدام قوي يعني من 50 سنة مثلاً .. ولكننا أبناء تلك الفترة التي اتحدث عنها وهي 25 عاماً ...

هل كان أي حد مهما بلغت شقاوته او إنحرافة يقدر يغلس على جيرانه . .. أو يعاكس بنت الجيران ويُثقل عليها أو ينتهك حرمة جارة ؟

بالعكس .. ده كان بيبقى مقطع السمكة وديلها بره ولو بنت الجيران حد غريب إتعرض لها كنت تلاقيه يُلقي بنفسه في المعمعه للدافع عن " بنت حتته "

لقد شاهدت يا أخي الكريم حلقة الأمس وشعرت بالإشمئزاز ....

طب ليه ؟

شخص متزوج وعنده عيال .. يعمل كده ليه مع عيل صغير عنده 7 سنوات وبشكل شبه يومي ... وفين ؟ .. في مدرسة أزهرية .. يا نهار مش فايت ؟

الحمد لله هي ليست ظاهرة .. ولكنها حالة تستحق الدراسة

وما زاد وغطي هو الخبر الذي سبق هذه الحادثة في نفس البرنامج عن وجود دواء لعلاج الاطفال مستورد من شركاة أمريكية يُسبب مرض الإيدز للاطفال والأمر الان معروض على وزير الصحة للتحقيق !!!!!!!!!!!!!!!!!

أو مقطع من محاكمة عقيدشرطة قام بإحتجاز رجل طويل عريض في قسم الشرطة وعذبة وهتك عرضه على مرآى ومسمع من الجميع ....

طب ليه ؟

هو في إيه ؟

مبارك عمل فينا إيه ؟

وإحنا إيه اللي عملناه في نفسنا ده ؟

يعني لو في شخص مُفسد في البيئة المُحيطة بي ... اقوم أتبعه وأقلده وأرجع أولم نفسي وأقول أنا أنحرفت ليه ؟

انا دماغي هاتنفجر من كتر التفكير في المستقبل المُظلم الذي ينتظرنا نتيجة سلبيتنا

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أعمل خارج مصر منذ ما يقرب من عشرون عاماً .. أتابع أخبار مصر بشغف شديد .. وأقرأ الصحف بشكل يومي ..

لم أكن يوماً مولعاً بقراءة صفحة الحوادث .. ولكني كنت أطالع العناوين فيها فقط ..

وفي الفترة الأخيرة لاحظت أن الجرائم كثرت .. وأصبح هناك صحفاً خاصة للحوادث (من كثرها) .. وأن المساحاتالمخصصة للحوادث في الصحف قد إتسعت ...

وظهرت نوعيات من الجرائم في منتهى البشاعة ...

لا يمكننا (ولنكون موضوعيين) أن نطيح باللائمة في جهة واحدة ..

فالعالم المادي الذي نعيش فيه مؤخراً .. والتصارع من أجل المال والمكسب .. خلق نوعيات جديدة من البشر لم نكن نعرفهم أو نسمع عنهم ..

كذلك بعض العيب .. أو بعض ما كان يقال عليه عيب .. لم يصبح كذلك الآن ..

كثير من الأشرار توحشوا ..

ولا يوجد ما يكفي من رادع ..

أخلاق الزحام .. وسلبياته .. والفقر .. والمخدرات .. وفساد الحاكم .. وفساد المجتمع .. والمحكوم .. والقهر . والظلم .. والعجلة ... كلها عوامل لخلق الجريمة ...

لكني لست مستوعباً .. لماذا تكون الجرائم بهذا الحجم ..

هل فعلاً نحن بحاجة إلى خلق جهاز أمني جديد .. للحفاظ على أمن المواطن ..

جهاز مستقل حتى عن جهاز الشرطة الحالي ..

هل نحن بحاجة إلى جهاز قضائي خاص .. مثل محاكم أمن الدولة .. أو محكمة الأسرة .. تسمى محكمة أمن المواطن .. يحال إليها المتهمون في مثل تلك الرجائم البشعة التي تقتل أمن المواطن وترهبه .. والتي لها مثل ذلك الأثر ال<تماعي الهدام الخطير ...

وتكون تلك المحاكم .. إجراءاتها سريعة .. حاسمة .. قوية .. قاسية .. مغلظة العقوبات ..

وتكون علنية .. وينفذ أحكامها بسرعة ..

على الأقل لتشفي غليل الناس .. والضحايا ..

وتأخذ لهم بالثأر ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف ان حوادث الاغتصاب اصبحت منتشرة وكلنا (في الهم شرق اوسط جديد)

لا فرق بين دولة انفتاحية او دولة منغلقة رجعية (في نظر البعض) وحقيقة لم يعد الانسان يشعر بالامان حتى في (المدرسة مصنع ومربي الاجيال )

او حتى في المنزل (ان كان هناك خدم) او مااصبح يعرف بانتهاك المحارم

ياربي ماهذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اعتقد ان الاعدام هي العقوبة الواجب تطبيقها على المغتصب(الرجل) والا يعول على ان المغتصب -بكسر الصاد-انه عاش طفولة سيئة او انه مصاب بلوثة عقلية وما شابه ذلك

القتل (او الاخصاء في اضيق الحدود) هو الجزاء الواجب اتخاذه لذلك

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف احنا بنعاني في الوقت الراهن من مشكلة كبيرة جدا في الاخلاق

لقد ضاعت معظم المبادئ اللي اتربينا عليها يعني انا مثلا من كتر التشديد على مسألة الجيران واحترامهم لما كنت بكون ماشي في الشارع بتكسف ابص في عين اي واحدة ماشية في الشارع ولو طلبت اي شيء فورا يتنفذ سواء انا او غيري، نزلت مصر اجازة شفت بلاوي حاجات ما كنت اتوقع اشوفها يوم من الايام في مصر

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى الكرام

اثار الاستاذ اسد ظاهرة تستحق الدراسة والتفكير فالحوادث العنيفة اصبحت اكثر انتشارا واكثر شراسة ونحن هنا نحيا فى جو اصبح بشكل ما يسوده الرعب على الاقل بالنسبة لاولياء الامور وسأعطيكم نموذجا مصغرا للامر

فبعد الحادثة المفجعة الخاصة بحضانة المعادى والتى قام فيها صاحب المكان وبعض اصدقائه باغتصاب اطفال فى عمر الثالثة والرابعة وقد تابعت عن كثب ماناله هؤلاء المغتصبين من عقاب لاجد انهم بالطبع قد فشلوا فى الحصول على تفاصيل من الاطفال تكفى لادانة المجرمين ورفض الاباء تعريض اطفالهم للمزيد من الفحوص والتحقيقات ولن اطيل فقط سأقودكم الى النتائج

انا ام لطفل التحق هذا العام بالحضانة

زرت مايزيد عن خمسين مكانا واخترت مكانا تملكه سيدة يبعد عن منزلى كثيرا زتديره سيدة فاضلة وكل الاشراف والخدمة فيه سيدات والباص لا تغادره المشرفة الا بعد وصول كل الاطفال ولو كان الامر بيدى لطلبت ان تكون القائدة سيدة ايضا

لقد اصبحنا مرعوبين سيدى الفاضل لان لدينا اطفالا فى عمر لا يعرف كيف يدافع عن نفسه او يحميها بالصراخ من الاغتصاب (وأسأل نفسى وكم صرخ هؤلاء الاطفال فى المعادى) ولم يجب صراخهم احد (حسبهم الله وهو نعم الوكيل)

ولانه اصبح لدينا توربينى فى القطارات وفى اى شارع مظلم نخشى ان تسير فيه ابنة اختى التى تبلغ من العمر 13 عاما

بل حتى وهى سائرة فى النادى تتعرض للكلام البذىء فى ناد رياضى المفترض ان يضم افضل الشباب الرياضيين والافضل اخلاقا لكن لا ادرى ما يحدث الان ومن اتحدث عنها ترتدى ثيابا محتشمة كمحجبة وليست سافرة اذن فيمن الخطأ واين يكمن وكيف استطيع ان اترك طفلى يذهب الى معسكرات ومخيمات رياضية ويمارس كافة الانشطة بحرية ام سأظل مرعوبة من ان يستغله احد ضعاف النفوس او يغتصبه احدهم وانا ام لطفل ذكر فمال بال امهات الفتيات

اللهم احفظنا واعد الطمأنينة الى انفسنا وقنا واولادنا شر ما يحدث

هل نحتاج اخوانى الى وقفة ام الى اعادة تقويم ام الى ثورة ضد ما يحتلنا بالتدريج من انحراف اخلاقى لم نعتده ولا يمكننا التعايش معه وهل يمكننا ان نحدد من اين لنا هذا حتى نتمكن من محاصرة الداء وهل ستحاصرنا الظواهر السلبية حتى نختنق ونخنق حريات اطفالنا وسعادتهم

شكرا لموضوعك القيم سيدى الكريم واتمنى ان يصل الحوار بنا الى اطروحات الحلول او حتى الامال

ام محمد

تم تعديل بواسطة bentmasria

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن منبرنا هذا يقرأه الكثيرون .. آملاً أن يصل كلامنا وصراخنا ونداءنا إلى من يستطيع إثارة الموضوع بشكل أوسع ..

الموضوع هو ليس فقط الإغتصاب الجنسي ..

أنا هنا أتحدث عن الأمن والأمان المفقود ..

وموضوع الإغتصاب الجنسي .. وهتك العرض وبعض الموضوعات التي ذكرت هنا .. كانت كمثال على فقدان الأمن والأمان حتى في أقصى حالات إسترخاؤه ..

فتلك الجرائم تحكي عن مجرمين إرتكبوا جرائمهم بشكل ممنهج وعلى نحو متكرر وبهدوء وبدون أن يزعجهم أحد .. وبدون أن يخافوا من أحد ..

وتلك هي المشكلة ....

أن يغافلك لص وينشل منك محفظتك .. هو أمر أهون بكثير من أن يوقفك قاطع طريق بسيف ليرهبك لتعطيه كل ما تحمل ..

تلك سرقة .. وتلك سرقة .. وكلاهما لص ...

ولكن الفارق كبير ...

دائماً أذكر وأنتهز أي فرصة تأتي لأن أكرر .. أن هناك في مصر هموم ومشاكل أخطر بكثير من الدستور وتعديلاته .. بل ومن مجلس الشعب نفسه .. وأهم من الديمقراطية .. إذا كان إعتقادي ورأيي منصفاً ..

تلك من الأمور الهامة والخطيرة التي يجب أن يوليها الجميع إهتمامه .. وأن يكرس فيها جام غضبه ..

تلك القضايا .. يجب أن يفتي فيها شيخ الأزهر ويعطينا رأيه بدلاً من أن يعطينا رأيه في الذهاب إلى الإستفتاء على الدستور ..

تلك القضايا .. هي أهم للمواطن من أي نداء ينادي به فرقاء المعارضة المصرية في برلمانهم .. ولجانهم ومؤتمراتهم ...

تلك القضايا .. هي أكثر أولوية أن تطرح من كثير مما يطرح في خطب الجمعة في مساجد مصر ..

تلك القضايا .. لو تبناها الإخوان المسلمون .. لفازوا بصوتي أنا أيضاً ... ولو تصدى لها مبارك لهتفت له ..

قضايانا نحن .. الناس .. الناس العاديين البسطاء ..

الناس العاديين .. يريدون الأمن .. يريدون الأمان .. يريدون الهدوء ... والسكينة والإطمئنان ...

إني يائس .. للأسف الشديد ..

أقبل أن يحكمني ديكتاتور .. جبار ...

ولكنه عادل .. يمنحني الأمن والأمان ...

أشعر برعب شديد ... وخوف من المستقبل على الأبناء ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

إخوتى الاحباء جزاكم الله خيرا

الامر مرعب حقا و الاسواء انه لم يعد احد معصوما فى مصر اليوم فالخطر يتهدد الكل .

اخى اسد انت غير مستوعب سبب حدوث الجرائم و انا اعذرك نظرا لسوء ما يحدث .

و تقول (هل فعلاً نحن بحاجة إلى خلق جهاز أمني جديد .. للحفاظ على أمن المواطن ..

جهاز مستقل حتى عن جهاز الشرطة الحالي ..

هل نحن بحاجة إلى جهاز قضائي خاص .. مثل محاكم أمن الدولة .. أو محكمة الأسرة .. تسمى محكمة أمن المواطن .. يحال إليها المتهمون في مثل تلك الرجائم البشعة التي تقتل أمن المواطن وترهبه .. والتي لها مثل ذلك الأثر ال<تماعي الهدام الخطير ...

وتكون تلك المحاكم .. إجراءاتها سريعة .. حاسمة .. قوية .. قاسية .. مغلظة العقوبات ..

وتكون علنية .. وينفذ أحكامها بسرعة ..

على الأقل لتشفي غليل الناس .. والضحايا ..

وتأخذ لهم بالثأر ...)

اخى لا نحن لسنا بحاجه لما سبق نحن بحاجه الى السيف .... نعم السيف هو الشئ الباقى الفعال لحسم مشاكلنا و هو العلاج الناجع لكل ما تعانيه مصر من مشاكل و اقول للمنافقين ادعياء حقوق الانسان الذين سوف ترتفع عقيرتهم بعدم ملائمه ذلك و همجيه ذلك ووو .. مما يقال فى هذا الاطار .

تذكروا ان الله هو الذى خلق الانسان و يعلم تماما ما يصلحه ( الا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير ) سوره الملك و ان تطبيق شرع الله و حدوده هو افضل الحلول لما نحن فيه .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

و الله انا ما اعتقدش ان الصحافة ليها مصلحه انها تكبر الموضوع و خلاص . اعتقد ان اللى بيحصل ده حقيقى و سببه ان خلاص ما فيش حد ماسك على دينه و فى اخلاق و لا مبادىء و لا الحاجات اللى كان اهلنا بيعلموها لينا و احنا صغيرين دلوقتى الأهل وراهم حاجات اهم زى جمع المال مثلاً عشان يقدروا يربوا ولادهم و نسيوا تماماً ان الأولاد مش هايتربوا بالفلوس بس لكن محتاجين حاجات تانيه كتير و الله المستعان

رابط هذا التعليق
شارك

أسد كتب :

هل فعلاً نحن بحاجة إلى خلق جهاز أمني جديد .. للحفاظ على أمن المواطن ..

جهاز مستقل حتى عن جهاز الشرطة الحالي

أولا تحية لك أخي الفاضل أسد على هذا الموضوع .

أما بالنسبة إلى أننا بحاجة إلى خلق جهاز أمني جديد للحفاظ على امن الوطن فمما لاشك فيه أننا حتى لو أوجدنا 100 جهاز أمني جديد وفي ظل الظروف الراهنة للوطن واحتكار العائلة للسلطة فسوف تنضم هذه الأجهزة لإخواتها الداخلية والدفاع - للدفاع عن أمن العائلة وليس الشعب !!!

أليس هناك شرطة تسمى بشرطة حماية الآداب العامة !! لقد كانت هذه الشرطة في عهد عبد الناصر تقوم بالإمساك بأي شاب يتعرض بكلمة لأنثى في الطريق العام - ولكي تكون فضيحته بجلاجل - كانت الشرطة تقوم بحلق شعر الشاب على الزيرو ( هكذا كان الرادع وقتها ) ولم يكن الشاب يفكر بعد حلق رأسه زيرو أن يفكر بالمعاكسة مرة أخرى .

الآن خد لك مشوار صغير لحد كورنيش روض الفرج هاتلاقي عجب العجاب - شبه دعارة في عز الظهر وسيارات الشرطة تمر بجوار الشباب ويمكن الضابط يكون خفيف الدم ويهزر مع الشاب والشابة بكلمتين !!!

كذلك لايوجد رادع لجريمة الاغتصاب - ,اذكر أنه بعد حادثة فتاة المعادي وكذلك الفتاة التي انتهكت عذريتها في أحد الأتوبيسات ( أعتقد إن الإخوة العواجيز مثلي يذكرون هذه الحادثة حينما وقف الأتوبيس فجأة وسقط الركاب على الأرض وانتهت الحادثة إلى ما انتهت عليه وقتها ) تعالت الأصوات بأن يكون الإعدام هو جزاء المغتصب - وفرحنا جميعا وقتها - وفعلا حجمت هذه الجريمة بعد أول حكمين - ثم غاب الرادع مرة أخرى ( مش عارف ليه)

فعادت حوادث الاغتصاب بطريقة أفظع وأشنع !!!

علاوة على انعدام الوازع الديني - والانحلال الذي تجده في الكثير من العائلات بحجة التمدين والبعد عن عصور الظلام كما يدعون - كلها أسباب تؤدي إلى زيادة حوادث هتك العرض والاغتصاب !!

وعلى فكرة حوادث الهتك والاغتصاب أكتر من كدة بكتير لكن خوف الأهالي والضحية من الفضيحة يجعلهم يحجمون عن إبلاغ الشرطة لإن الشرطة ممكن تسمعهم كلمتين مش ولا بد !!!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخواني اسمحولي، أنا لا أرى شئ جديد في مصر غير السالبيه اللي أحنا بنغوص فيها، فمثلا جرائم هتك العرض والأغتصاب معروفه أنها من أقدم الجرئم في التاريخ ومنتشره في كل مكان على وجه الأرض، بس الإعلام بيضخم الموضوع وأنا بزور مصر بإستمرار وشايف أن كل حاجه طبيعي، لكن اللي زاد علينا هي السالبيه اللي أدت إالى أنتسار الفساد (ودي في ادينا أحنا كشعب)، ولو كل واحد فينا بيبدأ بنفسه صدقوني هنقضي عليها، نفس المشاكل دي عاشوها اجدادنا بس هم ما كانش عندهم السالبيه بتاعتنا

المغتربين المصريين عددهم بيزيد على 4 مليون يعنى حوالي 20% من القوه العامله في مصر(اسف ان كان التقدير غير دقيق) وما عندهمش معظم المشاكل اللي بيعاني منها الغلابه في البلد، فكر كده كام مره خلصت مصالحك اثناء اجازتك من غير ما تدفع رشوه ولو هتضحي بالوقت، كام مره نزلت فيها مصر وعملت خناقه مع واحد بلطجي بيعاكس واحده في الشارع (حتى لو ما تعرفهاش) وحتى لو كنت هتضرب، كام مره احترمت قواعد المرور في بلدك اللي احنا بنحترمها غصب عنا في الغربه، يا ريت نبدأ بنفسنا و ساعتها الناس اللي في مصر هيقلدونا، وهو ده الأمان، اللي مش هناخدوه بالشرطه ولا المحاكم المختصه،

رابط هذا التعليق
شارك

بالأمس كانت زوجتى تكلم صديقتها فى التليفون و هذه الصديقة نعتبرها من الأسرة "بوضع اليد أو بالأقدمية" و هى سيدة فاضلة يحبها القاصى و الدانى .... بعد المكالمة و جدت زوجتى تتحسبن و تحوقل و تستغفر و تستمطر اللعنات على شخص ما و على أشخاص و على الكثير مما لم أستوضحه وقتها

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

سألت زوجتى و كانت الطامة الكبرى أن شغالة (طفلة) ممن يعملن عند قريبتنا هذه ذكرت و إشتكت أن والدها ي ....... اللهم إنى أستغفرك مما يحدث.

و هذا يحدث فى أحدى محافظات الصعيد و هذه الشغالة الصغيرة تعمل عند شقيقة عمدة البلد يعنى "مافيش خشا و لا خوف بل بجاحة منقطعة النظير" .

التفسير الذى وصلت إليه زوجتى و قريبتنا هو أن السبب هو الخمر و المخدرات !!

يبدو أن مجتمع محاورات المصريين هذا المجتمع الرائع الراقى الذى تؤرقه المثل العليا و القيم قد نسى ما يحدث على الأرض !!

كنت فى لقاء مع أحد كبار المسئولين - فعلا - و كنت متحمسا جدا أن تزايد حوادث الطريق ترجع فى جزء كبير منها إلى عدم صلاحية المركبات و كنت أقترح تبعية التأكد من صلاحية المركبات إلى وزارة النقل كما هو جارى فى إنجلترا مثلا و الحقيقة كانت هذه هى قناعتى ، و لكن الرجل أكد لى أن المشكلة ليست فى المركبات إلا بنسبة ضئيلة جدا و أن المشكلة تقع فى تعاطى السائقين للمخدرات !!

المخدرات يا سيدى هى الخطر الذى يهدد بيوتنا و شورعنا و مجتمعنا.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

شوفوا يا أساتذة المساء نشرت إيه اليوم :

في واقعة فيلا الشروق

النيابة تأمر بحبس"الطبيبة".. والتحفظ علي"الطيار"

العاملان اعترفا باغتصاب الخفير وتعذيب شقيقه بتحريض منهما

أحمد الخطيب

هشام إبراهيم

أمر حسين جهاد وكيل أول نيابة القاهرة الجديدة برئاسة محمد حته وإشراف المستشار محمد رمزي المحامي العام لنيابات شرق القاهرة بالتحفظ علي الطيار نبيل حلمي لحين ورود تحريات المباحث كما أمر بحبس زوجته داليا "طبيبة بيطرية" واثنين من العاملين عندهما بالفيلا هما رامي إبراهيم وخالد حسن 4 أيام علي ذمة التحقيقات لقيامهما بتعذيب واغتصاب حارس فيلتهم محمد عبدالستار واكراهه علي التوقيع علي ايصالات أمانة وخطف شقيقه وتعذيبه.

تواصل نيابة القاهرة الجديدة برئاسة محمد حته مدير النيابة تحقيقاتها مع "طيار" وزوجته "طبيبه بيطرية" بتهمة تعذيب خفير فيلتهما بمدينة الشروق محمد محمد عبدالستار "24 سنة" واغتصابه وتصويره بكاميرا فيديو بواسطة عاملين من معارف الطبيبة.. وأيضا تهمة خطف شقيقه "رضا" وتعذيبه.. وذلك لشكهما في قيامه بمعاكستها بعبارات تخدش الحياء عبر تليفونها المحمول.. مستغلاً وجودها بمفردها بمسكنها.

وقد كشفت التحقيقات أن "الطبيبة البيطرية "د. أ" كانت تعمل كمضيفة ثم حصلت علي الدبلومة وافتتحت عيادة للطب البيطري أما زوجها "ن. ح" فيعمل طياراً بشركة مصر للطيران.. ورغم اعترافهما في محضر الشرطة بارتكاب واقعة التعذيب والتحريض علي الاغتصاب.. إلا أنهما انكرا في تحقيقات النيابة علاقتهما بالحادث وقررا أنهما فوجئا به.. رغم أنهما أرشدا عن كاميرا الفيديو التي تم تصوير واقعة الاغتصاب بها.. وايضا الموبايل الذي حصلا عليه من حارس الفيلا.. المجني عليه..أما العاملان "ر. أ" الذي يتردد علي فيلا "الطيار" و"خ. ح" العامل بعيادة "الطبيبه" فقد أعترفا في تحقيقات النيابة التي أستمرت معهما حوالي 6 ساعات بارتكاب واقعة التعذيب للخفير والاغتصاب وتصويرها بكاميرا فيديو أعطتها لهما "الطبيبة" وخطف وتعذيب شقيقه.. وأخذ توقيعه علي ايصالات أمانة.. وذلك بتحريض من الطبيبة وزوجها "الطيار".

وعللا قيامهما بذلك خشية بطش "الطيار" و"الطبيبة" خاصة ان كلا منهما موقع علي أوراق من الممكن استغلالها لحبسهما اذا رفضا تنفيذ الأوامر منها أوراق بمسئولية الأول عن بعض محتويات الفيلا.. بالاضافة إلي أوراق للثاني عن مسئولية العيادة التي يعمل بها.. واستلامه محتوياتها.. وأنهما لم يحصلا علي أجر نظير قيامهما بعملية التعذيب والاغتصاب لحارس الفيلا وشقيقه. وتواجه النيابة "الطيار" وزوجته "الطبيبة" بأقوال "العاملين" مرتكبي الواقعة وشاهد الحادث.. واعترافهما بمحضر الشرطة والمضبوطات التي تم تحريزها مثل كاميرا الفيديو وموبايل الخفير.. لمناقشتهما

و دي كمان في نفس الصفحة !!!!

خمس سنوات ل "زيكا" ..استدرج "دينا" بتفاحة.. والتهم انوثتها

كتب - رمضان حنضل:

قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة محمود كامل "سائق" بالسجن المشدد 5 سنوات لقيامه بالاعتداء جنسياً علي نجلة محامي بمنطقة الأميرية.

صدر الحكم برئاسة المستشار رفعت السيد وعضوية المستشارين محمد منصور حلاوة ومحسن داود وأمانة سر حسن موسي وصلاح مصطفي.

كان جمال "محام" قد تقدم ببلاغ الي مباحث الزيتون يفيد بتعرض نجلته "دينا" 6 سنوات للاعتداء جنسيا من جانب سائق يدعي محمود وشهرته "زيكا".

تبين أن الطفلة توجهت لشراء بعض الاطعمة من محل موجود بنفس الشارع الذي تقيم فيه اسرتها.. وفوجئت بالمتهم ويطلب منها شراء علبة سجائر واعطاها مقابل ذلك "تفاحة" ثم استدرجها الي شقته وخلع عنها ملابسها واعتدي عليها جنسيا فتوجهت علي الفور وابلغت والدها بالواقعة الذي سارع بالتوجه بطلفته إلي المستشفي التي اثبتت وقوع الاعتداء.

تم القبض علي السائق الذئب - وبمواجهته أعترف تفصيليا بالواقعة فاحيل إلي محكمة جنايات القاهرة التي قضت بحكمها السابق

هل 5 سنوات تكفي مقابل ذبح طفلة

إن العدالة بالفعل لم تعد عمياء!!!!!!!!!

بصراحة الواحد حاسس إن القيامة ها تقوم !!!!

تم تعديل بواسطة kokowawa1979

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت اليوم حادثة الطيار وزوجته .. وما قاموا بفعله مع الخفير ...

وحتى تلك اللحظة لم أستوعب الأمر ..

حتى لو كانت تلك القضية ملفقة ...

أو بها ملابسات متعددة ..

من هذا الشيطان الذي يفكر في تأليف قصة كتلك القصة ..

إنه أمر خارج مخيلتي وتصوري .. ويصعب على التسليم بأن أمر كذلك يمكن حدوثه ...

نريد الأمن في بلادنا ...

نريد الأمن ...

هذا أمر خارج المناقشة .. يجب فرض الأمن للمواطنين ..

حتى لو بالقوة ... نريد الأمن والعدل ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

لاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم ..

مايحدث فعلا فعلا شئ لايصدقه عقل ...

من كام شهر اهتزت الاسكندرية قسم باب شرقى لحادثة مماثلة ..

كان الأب يعتدى بصفة منتظمة على ابنته الفتاة الشابة .....وعندما هددته بفضحه لشقيقته .

وذهب للمنزل ولم يجدها ....واستنتج انها ذهبت لأخذ ميكروباس من محطة مصر .للذهاب لعمتها ..

..وذهب لمكان موقف الميكروباس وبسيفه مزقها امام كل البشر ..

حتى الشرطة وجدت انه من الصعب السيطرة عليه .....ثم جلس هادئا وكأن شيئا لم يكن ...

قالوا ان السبب ..المخدرات .

احيانا اتساءل ؟؟ لماذا يلجأ الناس للمخدرات ؟؟ ولا اجد اجابة مقنعة لانى اجد الغنى والفقير يتناول المخدرات ...البعض منهم بالطبع ...( اتحدث فقط عن الفئة التى تدمن المخدر بكل انواعه ) ..

الغنى يتناوله ترفيها ........ولماذا يتناوله الفقير ؟؟ حتى يهرب من مشاكله ؟؟ اليس بهذا هو يزيد من المشاكل ؟؟ ويخلق مشاكل اخرى لاحل لها ؟؟

اذن .......الفقر ليس سببا لكل هذا الاعوجاج...السبب انعدام الاخلاق وانعدام القدوة وانعدام كل شئ جميل .......

بالأمس شاهدت فى قناة الاوديسا ....ريبورتاج عن زراعة الكوكايين فى بوليفيا ...وكيف ان ايفو صرح وسمح بزراعته ...واستمعت لبعض الآراء من المزارعين الذين قالوا ان زراعة الكوكايين كنبات تعتبر شئ متوارث لادخل له باكوكايين كمخدر يذهب العقل ....قالوا ان تحويل النبات الى كوكايين مخدر ...( خطأ ) ....كانت الشرطة تتعقب كل من يحاول تحويل النبات الى مخدر لبيعه فى السوق الخارجى ...

الخلاصة ....

لماذا سمح ايفو بزرع الكوكايين ؟؟..........(( حتى يباع للاماكن المختصة ويستخلص منه الدواء وايضا للاستعمال الشخصى كنبات وكشئ متوارث ومعروف فى بوليفيا ....(( ليس كالقات فى اليمن تماما ...ولكن كشئ شبيه به ))

و حتى لايزيد الشعب فقرا ....

هم بهذه الزراعات يعيشون فى حالة استقرار ....لاتوجد سرقات او اى نهب من اى نوع ...

نفس الشئ بالنسبة لافغانستان وزراعة نبات الخشخاش ...

استخلصت من كل هذا شئ واحد ...

يوجد زعيم يبحث عن صالح شعبه بأى وسيلة من الوسائل ....يعرف الخطأ ويحاول تقويمه او تحجيمه ...

يوجد زعيم يشعر بشعبه ...

لايوجد اى عذر لاى معوق نفسى ينتهك اعراض الاطفال ...والكبار .

ما الذى ادى الى ظهور ظاهرة السيوف والمطاوى فى مصر بهذا الانتشار الرهيب ؟

يعلم الجانى انه لن يعاقب ....لن يعاقب ...

آخرتها قلمين و.....حتى لو انتهكوا عرضه فى القسم .....(( هل هذا هو الحل ؟؟ ))

مطلوب صحوة ...

صحوة ضمير....

صحوة ضمير مسئولى مصر ...

لا داعى لنغمة ......لنبدأ بأنفسنا !!!!!!!!!

ما معنى لنبدا بأنفسنا فى موضوع مثير للغثيان مثل هذا ؟؟ مثير للرعب ...

لابد من وقفة حاسمة من الجهات الامنية ...ولابد من العقاب الرادع ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامي لكل الأراء اللي ممكن تكون حلول إلا إني أختلف في الرأي، فالفساد اللي موجود في مصر له أوجه متعدده منها جرائم هتك العرض والأغتصاب والتي تعد أقل من المعدلات في دول كبرى مع أن الشرطه هناك أقوى من الشرطه في مصر فلن تصل شرطه بلادنا إلى مستوى اسكوتلاند يارد مثلا، وإذا وصلت فلن تكون قادره على حمايه أولادنا وإلا كانت فعلت اسكوتلاند يارد،

لكن دائما نهرب من الحلول التي يوجد منها جزء على عاتقنا، البلطجي اللي في البلد بيعمل عملته و هو متأكد انه لا ولن يعترضه أحد، لسبب واحد زي ما ذكرت سابقا وهو السالبيه، كنت سمعت مره في برنامج ديني يتفاعل مع الجمهور مطرب شاب شاف في يوم أولاده يقلدوه كل اللي عمله انه أعتزل الغناء علشان يكون قدوه لأولاده وما طلبش من الإذاعه انها توقف أغاني الأخرين وما كان له إلا التحيه من الجميع،

زمان كان فيه بلطجه وفتونه معلنه بس كانت الجرائم أقل لأنه لم يكن الضعيف سالبي، فما بالكم الأن والقوي قبل الضعيف يتمتع بالسالبيه، وأيه رأيكم أن نسبه كبيره من جرائم الأغتصاب في مصر أبطالها أبناء مغتربين أهتم أبائهم بجمع المال وتركوا أولادهم في مصر بحجه الدراسه أو بمعنى أصح ريحوا دماغهم من همهم،

أخواني لما ذكرت نبدأ بنفسنا قصدت نربي أولادنا علي الدين والأخلاق ولا ننتظر الحلول السهله التي لن تنجي فلن يكون هناك شرطي لكل أبن من أبنائنا، كما أن أول جريمه أغتصاب أهتز لها الرأي العام تم الحكم على أبطالها بالأعدام، وأعتقدنا أن هذا هو الحل الرادع ولكن لم يكن حل، حيث توالت الجرائم بنفس المستوى وأشد، ابحثوا عن الحلول الجذريه حتى لا يكون مجتمعنا عرضه للتجارب

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان ازدياد هذا النوع من الجرائم مرتبط ارتباط وثيق بعده عوامل

* اولها الكبت الموجود عند فئه كبيره من مرتكبي هذه الجرائم خصوصا بالنظر لوضعهم الاجتماعي المتدني و شعورهم بلقهر و الدونيه و هذه النوعيه من الجرائم سواء الاعتداء او هتك العرض تتيح لهم الشعور بلسياده و هو نوع من التحكم في المجني عليه و هو ما يرضيه ذاتيا 0

* طبعا اذا اضفنا الي ذلك عده عناصر اولها غياب الوازع الديني ( الجهل بالدين) و ليس الجهل العلمي بمعني الاميه فقد تجد ان ابسط الخلق و افقرهم يتقي الله و يراعي الحرمات

* و ثانيها الفلتان الاخلاقي الموجود حاليا سواء علي الفضائيات او الانترنت و المتاح للكافه و الذي يستغله البعض بصوره خاطئه

* ثالثا التفاوت الطبقي الواصل للذروه في وقتنا هذا و هو ما قد يغري بعض النفوس المريضه - في الطبقه العليا بارتكاب الجريمه ظنا منه انه لن يحاسب عليها او ان المرتكب في حقه الجريمه من الدونيه بحيث لا يعتبرها جريمه 0- او في الطبقه الدنيا ظنا منه ان ارتكابه الجريمه قد يرد اليه بعض حقوقه المهدره او متطلباته المفتقده و التي يري الاخرين يتمتعو بها0

* المحسوبيه في تطبيق العداله فمرتكب الجريمه يختلف مجري شكواه - و هي حقيقه مؤلمه - فدخولك قسم الشرطه يتوقف لو كان لك ظهر ام لا فان كنت سعيد الحظ سيتم الاعتناء بك و ينظر لشكواك بعين الاعتبار و طبعا مع محامي شاطر تاخد حقك بسرعه تالت و متلت و يطبق القانون بحذافيره اما ان كنت سئ الحظ و لا تعرف احد مهم ابقا قابلني لو حد سمعك و لو سمعوك فلو معاك محامي نص كم تنقلب الحقائق و يخرج الجاني زي الشعره من العجين و ممكن كمان يرفع عليك قضيه تعويض بيبعك فيها اللي وراك و اللي قدامك 00

و عوامل اخري كثيره جديده علي مجتمعنا المصري ادت الي رمي البعض لعاداتنا و تقاليدنا الحسنه جانبا و السعي وراء الرغبات سواء ماديه او معنويه 00

لابد من تقويم النفوس اولا 00 لا امل في بتر هذه الجرائم من مجتمعنا الا باصلاح نفوس الشباب سواء الجاهل و المتعلم 00 و ايجاد القدوه السليمه الثريه بالعلم و الخلق 00 و خلق اهداف حقيقيه نشغل هؤلاء الشباب بلوصول اليها 00

رابط هذا التعليق
شارك

[

size="5"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا جماعة دى علامة من علامات يوم القيامة

راى بصراحة :-

ظهور الاغتصاب فى الفترة الاخيرة لاسباب كثيرة واهمها ( البطالة ) ( القنوات الفضائية )

كثرة قنوات الاغانى فى الفترة الاخيرة دون رقابة صارمة تقف امام هذا العدو الذى يحاول الفتك بنا

ونقص الوازع الدينى لدى الشباب ومعظم الاسر .

حقيقى انا حزين جداً لما بسمع عن جرائم الاغتصاب وهتك العرض وربنا يستر على ابنائنا .

لابد من عقوبة صارمة فى هذا الموضوع ( الاغتصاب ) وهى ان تصل العقوبة الى الاعدام شنقاً لكى يكون عبرة لمن لايعتبر , والغاء قنوات الاغانى ( اغانى العرى ) التى كثرت فى الفترة الاخيرة

واسأل الله أن يرحمنا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...